NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

sexocom

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
24 مايو 2024
المشاركات
2
مستوى التفاعل
39
نقاط
159
الجنس
ذكر
الدولة
egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Mada6666, Elfager17, aldorg و 25 آخرين
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
تحياتي لك يا فنان
فى انتظار جديدك الأروع والمميز
 
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
خيال مدمر للاسرة كلها هههههههههههههه
 
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
عاش كمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
قصة حلوة كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%