دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
سرعة القذف
يُعرّف القذف على أنه إطلاق السّائل المنوي من الجسم، بينما سرعة القذف فهي حدوثه في وقت مُبكّر عمّا يرغبه الرجل أو شريكته خلال الجماع، وتُعدّ سرعة القذف من المشاكل الجنسية الشّائعة، وتُصنّف سرعة القذف إلى صنفين الأول هو الرّئيسي أي مدى الحياة، إذ تَحدث سرعة القذف في جميع الأوقات أو معظمها، والنوع الثاني ثانوي، وهو ما يكون مؤقتًا، إذ مارس الرجل الجماع مرّات سابقة دون وجود مشاكل في القذف، وقد تُسبب سرعة القذف الضغط العصبي والإجهاد النفسي للرجل ومشاكل في العلاقة بين الزوجين، ومن الممكن أيضًا أن تؤخر الحمل، إذ قد يَقذف الرجل خارج المهبل.[
أدوية علاج سرعة القذف
التخدير الموضعي: تُستخدم كريمات وبخاخات تحتوي على عامل مخدّر لعلاج سرعة القذف، مثل الليدوكايين أو البنزوكايين، إذ تُوضَع هذه المنتجات على القضيب قبل الممارسة الجنسية لمدة 10 إلى 15 دقيقة، فهي تقلّل الإحساس وتُساعد في تأخير القذف.
الأدوية عن طريق الفم:
مضادات الاكتئاب، فبعض أدوية الاكتئاب لها آثار جانبية، كتأخير الوصول للنشوة، لهذا تُستخدم مثبّطات مستقبلات السيروتونين لغرض علاج سرعة القذف.
مسكّنات الألم، وهي التي تُستخدَم لعلاج الألم، ومن آثارها الجانبية تأخير القذف، لكنّ لديها أيضًا أعراضًا جانبية غير مرغوب فيها، مثل الغثيان، والصّداع، والنّعاس.
بعض الأدوية التي تساعد في علاج ضعف الانتصاب، تساعد أيضًا في علاج سرعة القذف
الوقاية من سرعة القذف
يمكن تأخير سرعة القذف باتّباع عدد من الوسائل، منها
ممارسة بعض التمارين الرياضية التي تستهدف عضلات الحوض، مثل تمارين كيجل، ويمكن ممارسة تمارين كيجل كما يأتي:
تحديد مكان عضلات الحوض، وتُحدد خلال التبول فالعضلات التي توقف البول هي العضلات المستهدفة في هذا التمرين.
شد هذه العضلات لمدة ثلاث ثوانٍ، ثم ارخاؤها لمدة ثلاث ثوانٍ أخرى عشر مرات، وثلاث مرات في اليوم.
ارتداء الواقي الذكري، فقد يُؤخّر الواقي الذكري القذف.
التحدث مع طبيب نفسي عن مشاكل الاكتئاب والقلق والضغوطات النفسية.
أسباب سرعة القذف
السّبب الحقيقي وراء سرعة القذف غير معروف، لكنه غالبًا ما يرتبط إما بمشاكل جسدية أو نفسية أو عاطفية، فقد يلعب السيروتونين وهو ناقل عصبي دورًا في سرعة القذف، وهناك عوامل أخرى، منها، العمر والشريك في العلاقة، ومن أسباب سرعة القذف:
الضغوط العصبية.
مشاكل العلاقة.
الشعور بالذنب.
انعدام الثقة بالنفس.
الاكتئاب المؤقت.
التوتر والقلق.
المستويات غير الطبيعية في الهرمونات أو في النّاقلات العصبية.
التهابات في مجرى البول أو البروستاتا.
الوراثة.
وهناك بعض العوامل التي تزيد من سرعة القذف، مثل ضعف الانتصاب، إذ إن الخوف من فقدان الانتصاب يجعل القذف أسرع سواء بوعي أو من غير وعي، والعواطف والضغوطات العصبية في أي موقف يحد من القدرة على الاسترخاء والتركيز أثناء العلاقة الجنسية، مما يؤدي إلى سرعة القذف.
يُعرّف القذف على أنه إطلاق السّائل المنوي من الجسم، بينما سرعة القذف فهي حدوثه في وقت مُبكّر عمّا يرغبه الرجل أو شريكته خلال الجماع، وتُعدّ سرعة القذف من المشاكل الجنسية الشّائعة، وتُصنّف سرعة القذف إلى صنفين الأول هو الرّئيسي أي مدى الحياة، إذ تَحدث سرعة القذف في جميع الأوقات أو معظمها، والنوع الثاني ثانوي، وهو ما يكون مؤقتًا، إذ مارس الرجل الجماع مرّات سابقة دون وجود مشاكل في القذف، وقد تُسبب سرعة القذف الضغط العصبي والإجهاد النفسي للرجل ومشاكل في العلاقة بين الزوجين، ومن الممكن أيضًا أن تؤخر الحمل، إذ قد يَقذف الرجل خارج المهبل.[
أدوية علاج سرعة القذف
التخدير الموضعي: تُستخدم كريمات وبخاخات تحتوي على عامل مخدّر لعلاج سرعة القذف، مثل الليدوكايين أو البنزوكايين، إذ تُوضَع هذه المنتجات على القضيب قبل الممارسة الجنسية لمدة 10 إلى 15 دقيقة، فهي تقلّل الإحساس وتُساعد في تأخير القذف.
الأدوية عن طريق الفم:
مضادات الاكتئاب، فبعض أدوية الاكتئاب لها آثار جانبية، كتأخير الوصول للنشوة، لهذا تُستخدم مثبّطات مستقبلات السيروتونين لغرض علاج سرعة القذف.
مسكّنات الألم، وهي التي تُستخدَم لعلاج الألم، ومن آثارها الجانبية تأخير القذف، لكنّ لديها أيضًا أعراضًا جانبية غير مرغوب فيها، مثل الغثيان، والصّداع، والنّعاس.
بعض الأدوية التي تساعد في علاج ضعف الانتصاب، تساعد أيضًا في علاج سرعة القذف
الوقاية من سرعة القذف
يمكن تأخير سرعة القذف باتّباع عدد من الوسائل، منها
ممارسة بعض التمارين الرياضية التي تستهدف عضلات الحوض، مثل تمارين كيجل، ويمكن ممارسة تمارين كيجل كما يأتي:
تحديد مكان عضلات الحوض، وتُحدد خلال التبول فالعضلات التي توقف البول هي العضلات المستهدفة في هذا التمرين.
شد هذه العضلات لمدة ثلاث ثوانٍ، ثم ارخاؤها لمدة ثلاث ثوانٍ أخرى عشر مرات، وثلاث مرات في اليوم.
ارتداء الواقي الذكري، فقد يُؤخّر الواقي الذكري القذف.
التحدث مع طبيب نفسي عن مشاكل الاكتئاب والقلق والضغوطات النفسية.
أسباب سرعة القذف
السّبب الحقيقي وراء سرعة القذف غير معروف، لكنه غالبًا ما يرتبط إما بمشاكل جسدية أو نفسية أو عاطفية، فقد يلعب السيروتونين وهو ناقل عصبي دورًا في سرعة القذف، وهناك عوامل أخرى، منها، العمر والشريك في العلاقة، ومن أسباب سرعة القذف:
الضغوط العصبية.
مشاكل العلاقة.
الشعور بالذنب.
انعدام الثقة بالنفس.
الاكتئاب المؤقت.
التوتر والقلق.
المستويات غير الطبيعية في الهرمونات أو في النّاقلات العصبية.
التهابات في مجرى البول أو البروستاتا.
الوراثة.
وهناك بعض العوامل التي تزيد من سرعة القذف، مثل ضعف الانتصاب، إذ إن الخوف من فقدان الانتصاب يجعل القذف أسرع سواء بوعي أو من غير وعي، والعواطف والضغوطات العصبية في أي موقف يحد من القدرة على الاسترخاء والتركيز أثناء العلاقة الجنسية، مما يؤدي إلى سرعة القذف.
