د
دكتور نسوانجي
ضيف
كانت ليلة ساخنة جدا و مثيرة و لذيذة في سحاق ممتع مع ياسمين ابنة خالتي في بيتها حيث عشت اقوى اللذات الجنسية في حياتي حين كانت تلحس كسي بلسانها و انا الحس لها كسها و امص بظرها و لم اكن لاعيش ذلك السحاق لولا الحظ فقد تعطلت سيارة ابي و نحن نهم بالعودة الى البيت في الليل بعدما سهرنا في بيت خالتي . و كم كانت فرحتي كبيرة حين اخبرني ابي انه سيتركني رفقة امي نبيت في بيت خالتي ليلتها و لم تكن الفرحة بسبب السحاق بل لانني كنت احب ان اسهر مع ياسمين و نحن نحكي و نضحك و نستحضر ذكريات الصغر و حين دخلنا الغرفة لاحظت ان ياسمين قد بدت عليها علامات الانوثة بطريقة زائدة عن اللزوم حيث لما لبست البيجامة بدت بزازها كبيرة و طيزها فائضة و شعرت ان بي رغبة في رؤية جسمها و هي عارية . و بدات استفزها و انا اعايرها انها صارت سمينة و ان جسمها صار مثل جسم جدتنا و بدات اتباهى بجسمي امامها و امسكت صدري بيداي و رفعته ثم اخبرتها اني املك بزاز احلى من بزازها و كانت اول مرة نحكي عن امور الجنس و الجسد في حياتنا لانني لم ابت معها منذ ايام الصغر الى غاية تلك الليلة التي عشنا اجمل سحاق ممتع مع بعضنا
ثم بدانا نضحك و كل واحدة تتباهى امام الاخرى و هي تصر ان سر جمال الانثى هو في بزازها الكبيرة و رفعت امامها التحدي و اخرجت بزازي بعدما رفعت القميص وكانت بزازي صغيرة لكن حلماتي منتصبة و حين اخرجت ياسمين بزازها احسست بقشعريرة من الشهوة فهي صارت تملك حلمات و هالة واسعة جدا و كانها امراة كاملة و تظاهرت اني اضحك عليها رغم اني كنت اريد ان المس صدرها و انا اتمنى لو ان لي صدر كبير مثل صدرها . و اقتربت منها ثم وضعت يدي على صدرها و كان طريا جدا ثم ضحكت و اخبرتها ان صدرها مترهل لكنها ظلت تصر ان صدرها متماسك و انا المس و اضحك و الشهوة تزيد و طلبت منها ان تلمس صدري و حين لمسته ضحكت و اخبرتني انها تلمس العظام فقط و عرضت عند ذلك عليها ان نلمس حلمات بعضنا حتى تنتصب كي نرى من لها حلمات اجمل و احلى و هنا بدا اروع سحاق ممتع اعيشه في حياتي . في البداية بدات المس لها حلمتها ثم مررت يدي على ظهرها و خطفت قبلة عميقة على فمها و رايتها مستغربة جدا و صارحتها ان بزازها نارو انني احسدها على هذا الصدر الكبير الرائع و رضعت حلمتها و هي ساكنة دون حركة في سحاق ممتع و ساخن جدا
و من دون ان نتفق وجدنا بعضنا نمارس السحاق في ليلة جميلة جدا حيث تعرينا و تحررنا من كل الثياب دفعة واحدة و كم كان جسم ياسمين ناعم و كانها من نجمات هوليود حيث كانت يدي تمر من على جسمها بكل نعومة و متعة و انا اصبحت ساخنة جدا في سحاق ممتع جدا . و كانت انفاسي تزداد و تصعد بكل قوة و انا اتلمس جسدها من الطيز و الصدر و امص حلمة بزازها الكبيرة ثم لمست لها كسها الذي كان طريا جدا و وضعت اصبعي على الفتحة فلاحظت انها ساخنة جدا و حذرتني ياسمين من ادخال اصبعي كاملا و لذلك بقيت اداعبها بحذر شديد لكني لم اتوقف عن تقبيلها و كلانا يذوب و يزداد لذة و اثارة في سحاق ممتع و ناعم جدا . ثم عرضت عليها ان نلحس الاكساس و احلى طريقة هي ان نتقاطع على وضعية 69 بحيث كل واحدة تلحس للاخرى و كنت امرر لساني بين شفرتي كسها و انا اذوق الماء الحامض الذي كان ينبع كسها و هي تتاوه مثلما كنت انا اتاوه و اتغنج مع ياسمين و اصبحت ادخل لساني و اخرجه من كسها و كان لساني كالزب و لسانها يشعلني بالرغبة و الشهوة و اللذة الجنسية في سحاق ممتع جدا و حار
ثم بدات اشعر ان قوة اخرى داخل جسمي تكبر و رغم اني كنت بلغت لكني لم اجرب التلذذ او الاستمناء و لم احس باللذة الا حين مارست السحاق مع ابنة خالتي ياسمين لكني لم اعرف مدى حلاوة الشهوة و لذتها الا حين وصلت الى الرعشة و احسست اني كالمجنونة ارتجف من شدة ما لحست كسي بلسانها . و حتى ياسمين وصلت الى الرعشة بطريقة رائعة جدا و احسست اني اصبت باغماء من قوة النشوة و حلاوتها و اصابتني نوبة صرع لكنها لذيذة جدا لم استيقظ الا في منتصف الليل لاجد نفسي نائمة فوق جسم ياسمين و قد برد جسمي و لم اكن قد تغطيت بعدما مارست سحاق ممتع و جميل و نمت مباشرة في حضنها