د
دكتور نسوانجي
ضيف
كثر الكلام عن العلاقة الحميمة بين الزوج والزوجة، وكيف يمكن توثيق هذه العلاقة وتوسيع أبعادها والارتقاء بمستواها. ومعظم النصائح التي يقدمها الخبراء بهذا الشأن معروفة ومكررة.
إلا أنه صدر أخيرا في الولايات المتحدة كتاب بعنوان "نظام خاص للإشباع الجنسي العظيم على الطريقة الأميركية" "The Great American Sex Diet". ويختلف هذا الكتاب عن غيره بما يضيفه من معلومات وطرق جديدة تتعلق بالمتعة الحسية والعاطفية في ممارسة الحب.
تقترح مؤلفة الكتاب -"لورا كورث"- برنامجا للأزواج مدته شهر - تتم فيه المعاشرة أربع مرات خلال أربعة أسابيع. ويقوم الزوجان بتسجيل تجربتهما ووصف مشاعرهما أسبوعيا في مذكرات خاصة .. كل منهما على حدة.
يتضمن البرنامج وسائل يتبعها الزوج لإمتاع زوجته، ووسائل تتبعها الزوجة لإمتاع زوجها. ويتضمن فصلا كاملا عن التمهيد والمداعبة مع إعطائهما وقتا أطول. وتقول الكاتبة أن على الزوج أن "يحتفظ بصاروخه لفترة أطول على منصة الإطلاق وإلى حين تعرب الزوجة - ولو بطريقة ضمنية - عن رغبتها في الإيلاج. وترى المؤلفة أنه لا مانع من استخدام الوسائل التي تروق الطرف الآخر كجهاز الذبذبات على عضو المرأة الحساس.
أو استخدام وردة حمراء جميلة يداعب بها الرجل وجه زوجته الحبيبة وجسمها وكتفيها، ويستمر في طريقة المخملي عبر الثديين ثم البطن والفخذين مع نثر القبلات على الأماكن الحساسة حيث يمكن استخدام لمسات الأصابع وقبلات الشفتين.
وبإمكان الزوج - على سبيل المثال - أن يصنع عقدا من حبات الفراولة ويثبته حول عنق الزوجة، وتنظر هي عليه نظرة كلها غواية وجاذبية وتطلب منه أن يقضم بعضها. ولا مانع من امتصاص عصير الفراولة الذي يسيل على نهديها.
إلا أن البعض يرى أنه ليس هناك وقت لإعداد مثل هذا العقد. وقد تصلح هذه الفكرة فقط للعرسان الجدد، أو الزوجين الذين لم ينجبا بعد أو الزوجة غير العاملة. لكن -على أية حال- لا يزال الباب مفتوحا أمام التجربة والابتكار.
ومهما يكن من أمر فإن المؤلفة تؤكد أن الحب الجنسي بالغ الأهمية في رابطة المقدسة بين الزوج والزوجة. بل أن هذه الرابطة الأساسية تكتسب صفة الغموض والسرية والإثارة، وهي في الواقع واحد من أجمل وألذ متع الحياة قاطبة. ويكفي أن هذا الحب هو العمود الفقري للتقارب بين شريكي الحياة. وهو الذي يخلق الصداقة والمحبةوالتمازج.
وفي كتابها المذكور ترى المؤلفة أن "الحماس enthusiasm" هو سر العلاقة الجنسية الرائعة بين الرجل والمرأة. وتضع المؤلفة جدولا لأسبوع كامل من الجنس المدهش بين الزوجين على النحو التالي:
(1) اليوم الأول: يكتب كل واحد من الزوجين للآخر رسائل خفيفة مختصرة عن مشاعر الحب التي في نفسه تجاهه كأن يقول مثلا: "في هذه الليلة سيحدث لك شيء مثيرا!"
(2) اليوم الثاني: تفاجئ الزوجة بدخولها الحمام وهو يستحم تحت الدش وليس عليها سوى قميص رجالي مفتوح قصير الكمين T-shirt (ولا شيء غيره)
(3) اليوم الثالث: تخصص الزوجة هذه الليلة للجنس اللذيذ الملتهب بدو إيلاج. فهي تمثل دور البنت العذراء وأنها تمارس الحب للمرة الأولى في حياتها. وتتم القبلات واللمسات والأحضان.. وليس أكثر من ذلك. وهذا يعني التركيز على التمهيد والمراودة والمداعبة. وكلما زادت العاطفة والتقارب كلما كان الجنس أكثر متعة وإشباعا.
(4) اليوم الرابع: بعد أن ينام الأولاد أو يخرجوا تفاجئ الزوجة زوجها بالجلوس على حجره وهي عارية. وتقوم هي بتوجيه يديه إلى الأماكن التي تثير الرغبة في جسمها.
(5) اليوم الخامس: إن للمشاهدة تأثيرها المباشر على الزوج. فالذكر يستثار أكثر عن طريق البصر. لهذا يستحسن استخدام المرايا أو التواجد بالقرب منها حتى يرى كل من الزوجين الآخر من جميع الزوايا.
(6) اليوم السادس: يمكن للزوجة أن تشتري قضيبين من الشكولاته (أو حبات الفراولة المغموسة بالكاكاو) وتضعها بين ثدييها وقت النوم وتطلب من الزوج أن يأكل واحدة وهي تأكل الآخر دون استخدام اليدين أو الأصابع.
(7) اليوم السابع" تظل الزوجة مرتديه سروالها وهي تجلس على حجر زوجها وتدلي ساقيها على الجانبين وتستمر في الحركة إلى الأمام والخلف وهي على هذا الوضع. ومن شأن التلامس مع وجود الملابس أن يثير الرغبة الملتهبة. وتحاول الزوجة الإبقاء على السروال لأطول فترة ممكنة قبل الجماع الكامل
إلا أنه صدر أخيرا في الولايات المتحدة كتاب بعنوان "نظام خاص للإشباع الجنسي العظيم على الطريقة الأميركية" "The Great American Sex Diet". ويختلف هذا الكتاب عن غيره بما يضيفه من معلومات وطرق جديدة تتعلق بالمتعة الحسية والعاطفية في ممارسة الحب.
تقترح مؤلفة الكتاب -"لورا كورث"- برنامجا للأزواج مدته شهر - تتم فيه المعاشرة أربع مرات خلال أربعة أسابيع. ويقوم الزوجان بتسجيل تجربتهما ووصف مشاعرهما أسبوعيا في مذكرات خاصة .. كل منهما على حدة.
يتضمن البرنامج وسائل يتبعها الزوج لإمتاع زوجته، ووسائل تتبعها الزوجة لإمتاع زوجها. ويتضمن فصلا كاملا عن التمهيد والمداعبة مع إعطائهما وقتا أطول. وتقول الكاتبة أن على الزوج أن "يحتفظ بصاروخه لفترة أطول على منصة الإطلاق وإلى حين تعرب الزوجة - ولو بطريقة ضمنية - عن رغبتها في الإيلاج. وترى المؤلفة أنه لا مانع من استخدام الوسائل التي تروق الطرف الآخر كجهاز الذبذبات على عضو المرأة الحساس.
أو استخدام وردة حمراء جميلة يداعب بها الرجل وجه زوجته الحبيبة وجسمها وكتفيها، ويستمر في طريقة المخملي عبر الثديين ثم البطن والفخذين مع نثر القبلات على الأماكن الحساسة حيث يمكن استخدام لمسات الأصابع وقبلات الشفتين.
وبإمكان الزوج - على سبيل المثال - أن يصنع عقدا من حبات الفراولة ويثبته حول عنق الزوجة، وتنظر هي عليه نظرة كلها غواية وجاذبية وتطلب منه أن يقضم بعضها. ولا مانع من امتصاص عصير الفراولة الذي يسيل على نهديها.
إلا أن البعض يرى أنه ليس هناك وقت لإعداد مثل هذا العقد. وقد تصلح هذه الفكرة فقط للعرسان الجدد، أو الزوجين الذين لم ينجبا بعد أو الزوجة غير العاملة. لكن -على أية حال- لا يزال الباب مفتوحا أمام التجربة والابتكار.
ومهما يكن من أمر فإن المؤلفة تؤكد أن الحب الجنسي بالغ الأهمية في رابطة المقدسة بين الزوج والزوجة. بل أن هذه الرابطة الأساسية تكتسب صفة الغموض والسرية والإثارة، وهي في الواقع واحد من أجمل وألذ متع الحياة قاطبة. ويكفي أن هذا الحب هو العمود الفقري للتقارب بين شريكي الحياة. وهو الذي يخلق الصداقة والمحبةوالتمازج.
وفي كتابها المذكور ترى المؤلفة أن "الحماس enthusiasm" هو سر العلاقة الجنسية الرائعة بين الرجل والمرأة. وتضع المؤلفة جدولا لأسبوع كامل من الجنس المدهش بين الزوجين على النحو التالي:
(1) اليوم الأول: يكتب كل واحد من الزوجين للآخر رسائل خفيفة مختصرة عن مشاعر الحب التي في نفسه تجاهه كأن يقول مثلا: "في هذه الليلة سيحدث لك شيء مثيرا!"
(2) اليوم الثاني: تفاجئ الزوجة بدخولها الحمام وهو يستحم تحت الدش وليس عليها سوى قميص رجالي مفتوح قصير الكمين T-shirt (ولا شيء غيره)
(3) اليوم الثالث: تخصص الزوجة هذه الليلة للجنس اللذيذ الملتهب بدو إيلاج. فهي تمثل دور البنت العذراء وأنها تمارس الحب للمرة الأولى في حياتها. وتتم القبلات واللمسات والأحضان.. وليس أكثر من ذلك. وهذا يعني التركيز على التمهيد والمراودة والمداعبة. وكلما زادت العاطفة والتقارب كلما كان الجنس أكثر متعة وإشباعا.
(4) اليوم الرابع: بعد أن ينام الأولاد أو يخرجوا تفاجئ الزوجة زوجها بالجلوس على حجره وهي عارية. وتقوم هي بتوجيه يديه إلى الأماكن التي تثير الرغبة في جسمها.
(5) اليوم الخامس: إن للمشاهدة تأثيرها المباشر على الزوج. فالذكر يستثار أكثر عن طريق البصر. لهذا يستحسن استخدام المرايا أو التواجد بالقرب منها حتى يرى كل من الزوجين الآخر من جميع الزوايا.
(6) اليوم السادس: يمكن للزوجة أن تشتري قضيبين من الشكولاته (أو حبات الفراولة المغموسة بالكاكاو) وتضعها بين ثدييها وقت النوم وتطلب من الزوج أن يأكل واحدة وهي تأكل الآخر دون استخدام اليدين أو الأصابع.
(7) اليوم السابع" تظل الزوجة مرتديه سروالها وهي تجلس على حجر زوجها وتدلي ساقيها على الجانبين وتستمر في الحركة إلى الأمام والخلف وهي على هذا الوضع. ومن شأن التلامس مع وجود الملابس أن يثير الرغبة الملتهبة. وتحاول الزوجة الإبقاء على السروال لأطول فترة ممكنة قبل الجماع الكامل