الجزء الخامس
اولا حابب اشكر كل اللي دعمني بالتعليقات سواء الإيجابية أو السلبية ويا ريت اللي عنده فكرة حلوة وحابب يتشارك معايا انا أرحب بالكل واسف جدا جدا على التأخير لسوء حالتي الصحية واعتذر عالاطالة يالة نبدأ القصة
خلص محمد وعادل وجعفر وصلة النيك للفجر وناموا مكانهم وعلى الظهر كدا صحي محمد لقه نفسه مملي لبن على وشه وصدره وشعره وطيازة مليانه هنا محمد خاف اوي اوي وحس بالكارثة اللي عملها قام يبص عليهم لقاهم في وضع النيك اللي هو عادل نازل فحت في جعفر والتاني يتأوه دخل عليهم وقالهم اي مش بتشبعوا عالصبح كدا
عادل صبح ايه يا حبيبي الساعة داخلة على اتنين الظهر ناموسيتك كحلي صباحية مباركة يا عروسة وادالوا بعبوص متين دخل صباعه في طيزه ومحمد نط من مكانه
خجل محمد اوي ونزل راسه للارض هنا عادل رفع راسه وقاله
عادل يا حبيبي مالك احنا تمتعنا وانا ستر وغطا عليك والواد جعفر حته لو اتجرأ انه يتكلم مين حيصدق خول ويكدب ضابط ارتاح محمد شوية من كلام عادل قام عادل ساب جعفر ونزل يمصمص بشفايف محمد اللي ساح اوي ودخل في المود وبقه ياكل في شفايف عادل وجعفر نزل يلحس في خرم محمد هاج محمد اوي وبقه نار وقال لعادل دخله ابوس ايدك هنا عادل بدأ وصلة الزل في محمد وقاله متبوس من حايشك محمد من كتر الشهوة بأس ايد عادل قام عادل قلبه على بطنه ودخل زبره في طيزه وقعد ينيك فيه لحد ما هراه وملا طيازه لبن خلصوا ودخلوا استحموا وقام محمد وخد جعفر وخرجوا من بيت عادل وفي الطريق محمد يوصي جعفر على السرية وهددوا لو اتكلم حيوديه في ستين داهية
جعفر قعد يحلف انه مش حيقول لحد ولا يجيب سيرة لبشر نزله محمد جنب بيتهم وراح هو لبيته
وهناك نلاقي احمد قلب مصطفى حرفيا لوحدة ست ونازل نيك فيه يومين لحد ما ورمه من كتر النيك ومصطفى فرحان وحاسس نفسه وحدة ست ونسي انه راجل احمد بدأ بتقليب مصطفى قبل ميخرجوا من البيت احمد طلب من مصطفى فلوس اداله الفين جنيه مهو استريح وكمان عايز يشتري سكوته ويضمنه فرح احمد بالفلوس وحس ان طاقية القدر انفتحت له
في المقابل خلود بعد نيك خالد الكتير وتنزيله فيها حست بدوخة فجأة في البيت ووقعت لحقتها ام محمد وخادتها لدكتور اللي بشرهم انها حامل وهي متعرفش تفرح ولا تحزن مهي حاسة بالنيك اللي اتناكته من خالد بس مشافتش مين ناكها ومتقدرش تقول على حاجة
محمد وابوه فرحوا اوي بخبر حمل خلود وذبحوا عجلين وفرقوهم عالناس فرحة بالمولود اللي في الطريق
نرجع لخالد اللي كان شبه مسجون في مختبر سعفان وقاعد يفكر ازاي ينتقم من الباقي وكمان سعفان حيطلب منه ايه هل حيطلب منه حاجات تخليه مجرم ولا زي ما قال حاجات بسيطة وفي وسط توهانه يدخل عليه سعفان
سعفان ازايك يا خالد
خالد كويس يا باشا
سعفان خالد انا عاوز منك طلب ودا لو عملته حيكون جميل ليه
خالد أأمر واذا كنت اقدر مش حتأخر عنك
سعفان بص العملية بسيطة وسهلة اوي بس انا اللي شوية محرج اقولها
خالد قول يا باشا وبلاش احراج انت خاليا تعتبر صديقي الوحيد
سعفان وده العشم برضوا بص يا خالد من الاخر كده انا عايزك تنيك مراتي هنا خالد اتصدم من كلام سعفان وفكر في نفسه اي يا معرص هو في حد يطلب ان مراته تتناك من شخص تاني هو في ايه
سعفان اي يا خالد رحت فين
خالد ها لا معاك معاك يا باشا مرحتش لحته
سعفان انا عارف انت بتفكر بايه وازاي انا اطلب منك كده بس انت شفت مراتي فرسة ازاي وعايزه الخيال وانا قولتلك اللي فيها واني مش قادر انيكها َانا بصراحة بحبها جدا ومش عاوز تروح مني فدا اللي شعجني اني اطلب منك الطلب دا ها قولت ايه
خالد صدقني يا باشا مش عارف ارد اقول ايه
سعفان رد انك موافق وياله الست منتظرة على نار
خالد هو انت قولتلها
سعفان اكيد لا
خالد ماشي يا باشا وانا موافق أمته نبتدي
سعفان دلوقت لو حبيت وانت عارف ازاي تبتدي طبعا منت حكيتلي عن ام فكري
خالد تمام يا باشا
يخرج سعفان وخالد من المختبر السري يتقابلوا مع حنان مرات سعفان وطبعا سعفان يسمع الموشح اليومي من حنان يدخل الاوضة بتاعتهم علشان يدخل خالد طبعا بدون ميلفت الانظار يغير هدومه ويسيبها يخرج مهو بيعمل جو لخالد عشان يدخل من غير حس ولا خبر ولا حد يشك حنان تقعد عالسرير وهي لابسه قميص نوم ينطق الحجر وخالد يبقى قاعد على نار ومستنى الفرصة المناسبة شوية وحنان فتحت التلفون َدخلت على موقع سكس وفضلت تلعب في نفسها هنا خالد جاتله الفرصة المناسبة انه يدخل قام رايح لحنان ومادد ايده على كسها حنان هنا اتخظت وكانت عايزة تصوت لحقها خالد وحط بقه على بقعا وقعد يمصمص شفايفها حنان كانت تقاوم بس مع المص واللعب ساحت يا حبة عيني مهي محرومة استغل خالد دا وقعد يقلعها هدومها ويمصمص ويلحس في كسها ويقفش باديه بزازها وحنان تتأوه َجابت مرتين من اللعب بس قام خالد هنا وخرج زبره وبدأ يمشيه على كس حنان وهي تقوله طيب ابوس ايدك دخلة والنبي دخله انا هايجة نار قام خالد زقه مره واحدة في كسها وقعد يفتح فيها وينيك فضل ينيك فيها يجي نص ساعة ولما قرب ينزل فتح بوقها وهي فهمت َنطر فيه وهي بلعت اللبن كله بس مش شايفاه بس طعمه في بوقها موجود قعدت حنان تبص تشوف مين دا تكلمت معاه انت مين جني ولا أنسى عايز ايه مني انا معملتش حاجة والنبي ما تأذيني خالد فضل يبص على الفراولة اللي جنبه وزبره قام تاني راح نازل فيها بوس وتقفيش وبعبصه قلبها على بطنها وشاف طياز زي ما الكتاب بيقول فضل متنح من جمالها خرم وردي واملس مفيش ولا شعره ونظيف جدا فضل يلحس ويبعبص فيها وهي بدأت تدخل تاني في المود قام خالد تافف على طيازها ودخل زبره فيها بس وحدة وحدة لغاية مدخل كله فيها وفضل ينيك فيها لحد منطر لبنه فيها حنان هنا من التعب والفرهدة نامت استغل خالد ده وخرج واتصل على سعفان وبلغه بأكمل المهمة رجع سعفان ودخل هو وخالد للمختبر وسابه َراح يشوف مراته لاقاها نايمة ملط زي ما هي غطاها ونام جنبها
فضل الحال على كده كل يوم خالد ينيك حنان واوقات يبات عندها للصبح رجعت الحيوية والنشاط والبسمة عند حنان وبقت الحياة معاها زي الفل بس مش قادرة تتكلم أصلها متعرفش مين اللي بينيكها كل يوم دا
خالد طلب من سعفان انه يكمل انتقامه من مصطفى وابنه محمد واتفقوا على تصويرهم فيديو ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي
خالد رجع للمنطقة وفضل يراقب مصطفى ومحمد وصل خالد لجعفر وعرف انه بيصوره وقدر ياخد تلفونه وشاف فيدوهات كتير لمحمد وهو بيتناك اتصل خالد على سعفان وطلب منه يجيب جعفر لحد عنده سعفان نفذ المطلوب وجاب جعفر في مخزن تبعه خالد قال لسعفان على خطة فضيحة محمد وهي انه جعفر يتفق مع صاحبه اللي كان معاه في قسم البوليس ويخليه ينيك محمد بس يطلب منه يلبس هدوم نسوان يعني قمصان نوم سنتيان اندر فتلة كده يعني جعفر بعد تهديد ومعاه شوية فلوس وافق يعمل كده واتفق معاهم على يوم وطبعا سعفان اداهم شقة يعملوا فيها اللي عايزينه وركب فيها كامرات كتير تجيب الشقة كلها وفي المقابل اخذ خالد كامره وصور مصطفى وهو يتناك من أحمد ولابس هدوم نسوان وجعفر عمل الاتفاق كله وسعفان جاب فيديوهات لمحمد توديه في ستين داهية وهنا بدأ الانتقام
سعفان اخد خالد وراحوا لبيت مصطفى دخلوا طبعا همه شايفين سعفان بس محدش يعرف ان خالد قاعد وشمتان فيهم وفي اللي حيحصلهم بعد الترحيب والسلامات سعفان بدء الكلام
سعفان انا جاي النهاردة لحضراتكم بخصوص موضوع خاص جدا فيا ريت نكون وحدنا انا وحضرتك وابنك
مصطفى تمام مفيش مشاكل قعدوا وحدهم وسعفان قالهم
انو جاي من طرف شخص يعرفوه عنده أمانة ليهم جاي يوصلها
مصطفى ويا ترا مين الشخص دا واي هي الأمانة
سعفان الشخص هو خالد ابن زكي
محمد ضحك هو فين المعرص تصدق وحشتني أيامه
سعفان متضحكش كتير اصل اللي جاي كله بكا يا حضرة الضابط
محمد انت مين عشان تكلمني كده اضبط بدل ما اضبطك
سعفان طيب انا كنت ناوي اني اكون محضر خير بس الظاهر كده ان خالد مغلطش معاكم معلم مصطفى خد التابلت دا عليه حاجات تهمك وانا حتصل بيك بعد ساعة واديك الباسوورد بتاعه
مصطفى تمام نورتنا يا استاذ اله انت اسمك ايه
سعفان مش مهم تعرف اسمي انا مجرد موصلاتي
خرج سعفان وفضل خالد معاهم في البيت عشان يشوف ايه رد فعلهم لما يشوفوا ويسمعوا كل حاجة
اتصل سعفان بعد نص ساعة وادا مصطفى الباسوورد بتاع التاب وفتح مصطفى التاب وشاف اللي صدموا هو وابنه مصطفى في ثواني وقع من طوله مغما عليه ومحمد مش قادر ينطق سعفان اتصل بيهم رد عليه محمد
سعفان شفت كل حاجة يا مصطفى
محمد انا محمد ابوية مغمى عليه انت عايز ايه مننا حتستفاد بأيه لما تأذينا
سعفان انا قلتلك انا مليش صالح بحاجة انا مجرد موصلاتي وها نسيت فيه تراك صوت يا ريت تسمعه بس بعد متفوق ابوك عشان يسمعه معاك وكلامنا بعدي باي يا قطة
محمد فوق ابوه وفتحوا التسجيل وكان رسالة من خالد ليهم
خالد ازايكم يا حبايبي اكيد نسيتوني ونسيتوا اللي عملتوه انت وابنك فيه والذل اللي عشته بسببكم بصوا اللي وصلتوه كله كان بسببي وتخطيطي وتنفيذ كمان ودلوقتي حان وقت الانتقام بعد ساعة من دلوقت كل مصر حتشوف المعلم المحترم وابنه حضرة الضابط الكبير وهمه بتناك زاي النسوان ودا اول الانتقام صدقوني اللي جاي اكتر بكتير فوق ما تصوروا انا وراكم والزمن طويل باي يا قطط
هنا مصطفى ومحمد انهاروا فعليا ومش عارفين يعملوا ايه دخلوا ياخدوا هدومهم عشان يسيبوا المنطقة قبل الفضيحة خالد معاهم وشايف كل حاجة بعت رسالة لسعفان انشر في خلال دقايق كل مصر شافت الفضايح بتاع مصطفى ومحمد في الوقت دا لموا هدومهم وعايزين يخرجوا قبل محد يعرف نزلوا يدوب باب البيت والناس اتلمت عليهم اللي يتف بوشهم واللي يضرب محمد في عز دا جاتله رسالة من المديرية برفدوا من الشرطة وتحويله للتحقيق مصطفى مستحملش اللي حصل وقع من طوله واخدوه للمستشفى اللي بعدها بشوية مات من القهره محمد مش عارف يعمل ايه مراته سابته وراحت لبيت أهلها امه قاعده جنب جثة ابوه في المستشفى وحالتهم بقت حالة واللي زاد وغطى جات عربية بوليس واخدت محمد متكلبش بكدا وصلنا نهاية الجزء دا اللي جاي حيكون الانتقام من عيلته وحاجات تانية حتعجبكم ان شاء ****
ENJOY
