NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص منقوله من على لسان كاتبها​

زوجتي الخائنة​

كانت الساعة تقترب من التاسعة ليلا عندما عدت ، أوقفت ســــــــيارتي​

بين الشجرتين بجانب سور بيتنا الذي يتكون من طابقين في أحد أرقى شوارع​

عمّان، ترجلت من السيارة وأحكمت إغلاقها وأردت المشي​

باتجاه المنزل عندما لاحظت السيارة نفسها ، نعم نفسها ... سيارة بي أم​

في حمراء موديل 2002 ، إنني​

أعرفها ، بل أحفظها عن ظهر قلب ، لقد رأيتها مرارا هنا ، أحيانا تحوم​

كأنها تتصيد فريسة مـــــــــــــا​

وأحيانا واقفة على قارعة الطريق، أنني أشك بها منذ حين ، وها هي​

اليوم،... أجدها واقفة وبكل ثقة ،​

وأين ...أمام منزلي .​

لم أتعجل هذه المرة ، فأنا أعود يوميا من العمل حوالي الساعة الحادية​

عشرة ليلا ، لقد أصبح تقليدا ..​

فما المانع أن يكون أحد يراقبني ، لص مثلا ، أو لص زوجات ، او حتى قاتل​

محترف.. تريثت ثم قررت​

أن اتسلل للبيت خلسة ، .. فتحت الباب الرئيس في الطابق الأول .. ثم​

أغلقته كما كان ، وتسللت للطابق العلوي حيث غرفة نومي .. فأنا لم أرزق​

بأطفال لأن زوجتي لا تحمل .. وبدأت بصعود السلم الداخلي دون صوت أو ضوضاء​

، وأرهفت السمع خلف باب الغرفة ... وكانت المفاجأة..............​

.......​

كانا يتمازحان ويضحكان بينما يقول لها بشهية .. هيا أكملي وماذا بعد ؟​

- لا شيء أذهب لأنام​

- كيف تقومين بمشاكسته دون أن يضاجعك ثم يقدر أن ينام؟خلفي​

- هو كذلك دائما لا يعير الجنس اهتماما​

- إنه حمار كبير بلا شك​

تقهقه عاليا ههههههههههههههههه ...- صحيح إنه حمار كبير​

- ولكن لماذا تتهربين أنت منه؟​

- لقد مللته .. إنه بارد جنسيا وزبه لا يتجاوز ال16 سم ، كيف تريدني أن​

أستمتع مع هذا الخنيث​

ههههههههههه يعودان للقهقهة​

- حسنٌ ديعينا نذهب للطابق الاسفل حيث الموقد والشراب والجنس​

- نعم هيا​

ثم أسرعت أنا هابطا الدرج لأختبيء خلف ستارة الردهة الرئيسة مقابل الموقد​

.​

هبطا بدورهما خلفي وبدأا بالتعري والقبل​

لقد مص شفايفها مص الملهوفين ، ومزق قميص نومها بيده وهو يعتصر نهودها​

تارة وويعضها من رقبتها تارة أخرى ، ثم نزلت هي على ركبتيها وأخذت تمص​

له زبه بمحنة وهياج، وهو يشدها من شعرها ويصفعها بين الحين والاخر ، ثم​

طرحها أرضا وفتح ساقيها بيديه وبصق على زبه ، وأدخله في كسها دفعة​

واحدة ، وهي تصرخ وتتأوه.. ثم بدأ ينيكها ويلهث بينما هي تتأوه وتكاد​

تبكي وهي تعض على يديها خشية أن تصدر أصواتا عالية ، وبعد ربع الساعة​

تقريبا .. وبعد أن أنهكها .. قلبها وجعلها تفصع له وضعية الكلب ، ثم​

بصق على زبه وبدأ يدخله بطيزها هذه المرة ... ورأيتها تعض على منديل​

بيدها وتغمض عينيها وتتأوه بشدة .. وبعد دقائق بدأ يدخل زبه ويسحبه​

بسرعة إلى أن سحبه وأمسك​

بشعرها فالتفتت اليه ، ثم بدأ يقذف منيه على وجهها وصدرها العار الذي​

بدا لامعا بعد أن عرقا من شدة النيك.​

لحظات وهي تمسح بيدها عن وجهها وصدرها وتلحس ، بينما هو يرتدي ثيابه​

على عجل ويتناول مفتاح سيارته ويركض تجاه الباب قائلا​

- أراك بعد غد الساعة التاسعة​

- اوكي​

ترد وهي منهكة وما زالت مستلقية.​

بعد دقائق قامت وتناولت ثيابها وأغلقت الباب بالمفتاح ثم صعدت وأخذت​

دشا ودخلت غرفة النوم.​

تسللت بهدوء نحو الباب وفتحته وخرجت .​

بعد ساعة كاملة عدت للبيت وكأن شيئا لم يحدث ، فتحت الباب ، ناديت​

زوجتي كالعادة ..​

- مها​

أطلت من فوق الدرج وقالت تتصنع إبتسامة ...​

-أهلا حبيبي أراك مبكرا في العودة اليوم ، الساعة لم تصل الحادية عشرة​

بعد​

- أنهيت عملي مبكرا اليوم​

- ماذا أعددت لنا للعشاء الليلة؟​

- أسفة حبيبي لا شيء كنت منهكة​

- حسن لا داعي للاسف سأنام​

وهكذا نمنا على سرير واحد ، فغطت في نوم عميق ، وأنا أخطط وأخطط وأخطط​

، الى أن اهتديت لفكرة جهنمية لرد اعتباري​

ولكن ...​

 
  • عجبني
التفاعلات: Hus9, ahmedalasiry85, بشار و 2 آخرين
Image
 
  • عجبني
التفاعلات: neswangy99
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
معظم القصص (أكثر من 90%) مكررة ومسروقة من مواقع أخرى، والعجيب أن بعض المشاركين ينسبونها لأنفسهم، مع ان بعضها كان قد نشر قبل أكثر من عشر سنوات.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%