NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,712
نقاط
18,297
آه آه آه .. أرجوكي نيكني… بصبا عك… بصبا عك يا بت…. آآآه…من زمان جوزي ما ناكنيش…..آه.. آآآآه…”. كان سماع ومشاهدة ذلك منعطفاً خطيراً في حياتي الجنسية و كانت تلك هي الآهات التي جمدتّ الدم في عروقي لبرهة وجيزة والتي أعقبتها نوبة من الضحك المكتوم؛ أكتمه في نفسي خشية أن تسمعني زوجة عمي الأربعينية دلال وجارتها سالي التي كانت تلعب بيدها في كسها وباليد الأخرى تداعب صدرها السمين المتدلي. وعلى الرغم من كوني كنت أشعر ببرد الشتاء حد الارتعاد وقد غرقت ملابسي جراء ما أمطرته علي السماء في أشدّ الشهور صقيعاً وهو شهر يناير, إلا أننس أحسست بسخونة رأسي من هول الموقف. كان باب الشقة موارباً فدخلت مباشرة في العاشرة صباحاً لتصكّ سمعيّ تلك الأحّات والآهات الصادرة من زوجة عمي وهي تمارس سكس السحاق مع جارتها نانسي المثيرة الجسد تمهيداً لممارسة سكس المحارم معي والذي لم يكن ليطرأ لي على خاطر!

أنا شهاب عمري الآن الرابعة والثلاثين وكان ذلك قبل سبعة أعوام عندما انتقلت من عملي في مدينة المنصورة إلى القاهرة وقد أقمت فترة في بيت عمي الذي رحّب وزوجة عمي التي فرحت بمقدمي بشدة كذلك وذلك قبل أن أستقل في شقة خاصة بي. زوجة عمي سالي امرأة أقل ما يقال عنها أنها سكسي وجميلة جداً بملامحها اللطيفة وقامتها المتوسطة وجيدها المثير وصدرها العامر وردفاها الممتلئين ووجهها الأبيض بكحلة عينيه الطبيعية وكأنما حينها تراها ترى غزال قد ولد لتوّه. وجهها قد فاق القمر ليلة تمّه في استدارته وبياضه وغضاضته وماؤه الذي يجري فيه. حتى جبهتها عريضة ملساء يعلوها حرير من السواد وهو شعرها اللامع السائح الذي رغم بلوغها الأربعين يكاد يصل إلى منتصف ظهرها. ربما أكون قد اشتهيت زوجة عمي دلال صاحبة الدلال وودت لو أقيم علاقة سكس ليس معها لأن ذلك يُعدّمن سكس المحارم وإنما مع مثيلتها في الشكل والدلال والانوثة. لم أكن أتصور مطلقاً ان تقيم زوجة عمي مع أعزّ جارتها , والتي اعرفها جيداً لمجالستها زوجة عمي دوماً, نانسي علاقة سكس السحاق لتطفأ رغبتها.

دخلت الشقة وسمعت آهات زوجة عمي وهي أسفل نانسي وهما عاريتان يمارسان سكس السحاق فأُخذت من سكسية المنظر وانتصب ذبي على الفور وصار كالعمود وكاد يتمرد ويمزق مقدمة بنطالي الجينز وقد تسللت يدي إليه فأطلقته وراحت تفركه لآتي شهوتي في ظرف أربع دقائق. لم أكن لأتحمل وأمامي انثيان تأكلان بعضهما من الهيجان وقد احمرّ لحم أفخاذهما وردفيهما. إلى أن شهقا شهقة أتت معها شهوتهما وانتفضا وهما يمارسان سكس السحاق الذي لأول مرة أراه على الطبيعة في حياتي. كانا فوق الفراش في غرفة نوم دلال زوجة عمي قد التقطا أنفاسهما اللاهثة حتى هدأت ثورة السحاق لأسمعهما وقد جاء اسمي في وسط حديثهما اللاهث.” آآآآه لو حد ينكني …. بس لخاف من الفضيحة…. الناس كل ما خرج عينهم ما بتنشالش من عليّ في الشارع وفي السوق…. بس اعمل إيه الفضيحة يا بت يا سالي…” هكذا تمنت زوجة عمي دلال وقد أذهلني ما قالت حتى زال ذهولي بما تذكرته من موقف عمي وصحته ونشاطه الجنسي معها. أجابت سهى وهي جادة ولا ادري من أين أتت بتلك الثقة:” طيب ما انت عندك شاب مفيش منه…. خلي شهاب يريحك… هههه… خليه ينيكك…بس ميقولش لحد…أنا عارفة انك ليكي دلال ومعزة عنده وبيحبك…حاولي معاه…”. كل ذلك وأنا في ذهول إلا أن ما أطار عقلي وبعث السعادة في جسدي كان جواب زوجة عمي دلال:” طيب ياريت… بس أخاف شهاب يوافق وما يقول لعمه… آآآآه ياريت ينكني…”. إذن زوجة عمي ليس لديها اعتراض أن أمارس معها سكس المحارم وأن أخون عمي بل هي تتمناني وتخشى غضبي! لا يا زوجة عمي ! لا يا دلال يا صاحبة الدلال والكس المشعر المثير الذي شاهدته بمقلتي! لا لن أعصي لك أمراً وكم تمنيتك سراً كما تمنيتني سراً! أجابتها جارتها سالي ضاحكة:” هههه…سيبي المشوار ده عليا…احنا لينا هزار وكلام مع بعض وأنا هجس نبضه…”. خلسةً ودون أدنى همس مني تسللت خارجاً من الصالون إلى خارج الشقة الفسيحة وقد ازددت حباً لزوجة عمي وازددت تعاطفاً معها ومع حرمانها! فعمي منذ فترة ليست بالقصيرة يعاني من نوبة قلبية منعوه على إثرها الأطباء من ممارسة أيّ سكس أو انفعال عاطفي أو جنسي لأنّ ذلك قد يودي بحياته. إذن زوجة عمي معذورة؛ نعم معذورة فأين تذهب وأين تصرف شهوتها وهي في غضاضة أنوثتها المكتملة في بداية أربعينياتها وابنتاها يدرسان في واحدة في جامعة أسيوط والأخرى في جامعة الإسكندرية وهي بمفردها. المهم أني خرجت وعدت وقد تبللت وكان المطر على أشده في ذلك اليوم السعيد الممتلئ برائحة السحاق العطر. دخلت فاستقبلتني زوجة عمي دلال في روبها المثير واحتضنتني وقبلتني في كلا خديّ فقبلتني مطولاً ولذلك من المغزي الكثيركان وجهها قد ازدد ماؤه عضاضة وتشعشعاً واحمراراً وكأنها عروس قد قامت تواً من تحت عريسها. بالطبع هبي لم تكن تدري أنني أدري. لم يكن من المستغرب كذلك أن تلثمني زوجة عمي دلال في فمي! هي كانت تحضنني قبل ذلك وكنا كأصدقاء ولكن الأمر قد اتخذ منحنىً جديداً اﻵن. قالت:” أيه ده… دا انت متغرق خالص… حبيبي ممكن تا خد برد كدا… روح بسرعة نشف نفسك…” ثم أسرعت تحضر لي ثياب أخرى وكنت قد دخلت إلى غرفة الضيوف التي أسكنها منذ أن قدمت إلى القاهرة. كنت أنزع عني قميص المبلل لحظة إذ دخلت عليّ فابتسمت ولم أكمل وتراجعت فقالت زوجة عمي بدلع وغنج وهي مقبلة عليّ بوجهها الأبيض الغض المشرب بحمرة السحاق اللذيذ فوق حمرته الطبيعية :” أيه يا شوشو … هو انت مكسوف مني… أقلع يا بابا…ههه” وأنا قد بدأ ذبي بالتصلب تارة أخرى. دمي كان يغلي وخاصة وأنا أعلم نيتها ناحيتي وأتصور أني أمارس معها سكس المحارم وأني أنيكها. ذلك التصور كان كافياً لإشعال أحاسيسي وخاصة وقد حطت بكفها الصغير فوق كتفي وأنا اخلع كلسوني. قالت:” ايه الجسم الرياضي ده يا شوشو…” تقولها بشفتين مرتعشتين ورغبة قد انبعثت من عينيها قتالة. قلت :” مرات عمي … روحي أنتي… شكراً على اهتمامك… بس .. هههه… عاوز أقلع البنطلون….دا مبلول هههه…” ثم أحلت الموقف إلى ضحك ومزاح لأخفف من جديته عليها وعلى مشاعري.

قالت وكأنها قد أفقتها من حلم بعيد جميل:” أوكي حبيبي…” ثم خرجت وقد ودّت أن تجلس وودت ُكذلك. ثم دقيقة وخرجت إليها بعد أن أبدلت ملابسي لنجلس نتحدث سوياً في مواضيع شتى وعيناها تحملان كلماً كثيراً غير أنها تخشى أن تبوح به. ولكنّ زوجة عمي دلال صاحبة الدلال كانت من الجرأة بحيث راحت تحكي وكأنها تشتكي:” انت عارف يا شهاب أن عمك تعبان بالقلب … بصراحة مقصر جامد ناحيتي… مش بيأدي واجباته كزوج…” وراحت تشتكي منه وقد حُقّ لها.” الحقيقة أنت فعلاً مظلومة …. وملكيش ذنب … وانت جميلة جداً… كنك بنت عشرين…ههه” . تشجعت زوجة عمي لتقترب من مجلسي وكأننا نخطط للحرب العالمية الثالثة من شدة تركيزها:” عارف يا شهاب يا روحي..ز اي ست في مكاني كانت ممكن تروح برة… ومحدش هيعرف يمسك عليها حاجة… بس انا اقد رعمك للحظة دي…وبخاف من الفضيحة برده …”. الواقع أني اشتهيت زوجة عمي بشدة ورغبت أن أمارس معها سكس ولو كان سكس المحارم؛ فهي مفضلتي من صِنف الحريم وحسدت في سري عمي عليها منذ أو وطئت قدماي بيته. ولكنه لم تكن تدري ولم أكن لأفصح عن مكنوني. ولذلك رحت اشجعها وقلت بحماسة وقد انحنيت بظهري جالساً تجاهه قمر وجهها:” انت عندك حق في كل كلمة…” ثم قطع حوارنا أن رنّ هاتفي الجوال فاستأذنت وكان عليّ مقابلة زميل لي في العمل. خرجت وعدت بالليل وانا لات أزال أفكر في ذلك الموضوع فمضى يومان حتى رنّ هاتفي فإذا به رقم غير مسسجل عندي: “ ألو…” أيوة مين…”” هي :” أنا نانسي…” انا:” نانسي مين؟… أووووه نانسي جارتنا….” هي :” هههه… أيوة هي انا…” أنا:” أمريني…” نانسي:” شكراً… كنت محتاجة أكلم معاك ….” فزغرد قلبي وعلمت ماذا تريد…” فأجبت:” مفيش مانع أمتى؟” نانسي:” بكرة الساعة 4 بعد شغك تعالى على شقتي على طول….. أنا هكون وحدي والعيال في والدروس …” .

بالفعل كما اتفقنا ضغطت جرس باب شقتها فاستقبلتني بروب أزرق شفاف شفّ عن مثير بزازها طيزها المملؤة . استقبلتني بحضن دافئ اختصر كل ما هو قادم من حديث! أمسكت بيدي وأدخلتني إلى غرفة الصالون وأعلمتني أنها تريدني أن أعينها في نقل بعض قطع الأثاث في شقتها ففعلت. ويبدو أنها لم تكن زوجة عمي فقط من تريد ان تمارس سكس المحارم بل سالي جارتها أيضاً إذ راحت تلصق طيزها بي وتتعمل ذلك وراحت تتحدث عن دلال وتشفق عليها لأن عمي لا يعطيها حقها المشروع وألخ وألخ… أردت أن اختصر الطريق فأعلمتها أني رأيتهما وهما يمارسان سكس السحاق فانتصبت وبحلقت فيّ فزدتها من الدهشة عياراً آخر فقلت:” أنا عاوزك أنت كمان….عاوز انيكك… ايه رايك…”. لم يكن منها سوى أنها ابتسمت وخطت ناحيتي ووضعت أيسر كفها فقو كتفي وبيمينها راحت تتحس انتصاب ذبي وتمى عليّ أن أشبعها وأشبع صاحبتها زوجة عمي. قلت وأنا سائح تحت تأثيرها:” طيب انت ماشي… بس زوجة عمي اسمه سكس المحارم سالي… فاهمة… أنا بموت في مرات عمي…. بس…. بس……” ثم راحت تعتصر ذبي فينشب في يدها متمرداً وبيدها الأخرى تحط فوق شفتيّ:” مفيش بس…أنت شاب في الخامسة وعشرين…. هتنيكنا ..احنا الأتنين…هتنيكيي انا …. وتروح تنيك مرات عمك دلال… دي قمر يا شوشو……امممم”ثم راحت تطبق بشفتيها فوق شفتيّ فأسخنتهما وارتفعت حرارة جسدي على برد الشتاء. وراحت يمينها تتسلل إلى أعلى سحاب بنطالي لتتلمس ذبي وتخرجه من عقاله وقد راحت يداي يعملان عملهما من تدليك بزازها ومسّ أخدود ظهرها وأنا ما زلت ملتقم شفتيها أمتصّ رحيقهما, كانت معطرّة وكأنها كانت قد تجهزت لي لنعرّس سوياً. ثم انتهينا إلى الموضع المقدس لدى زوجها التي استغفلته. انتهينا غلى سريرها حيث تلاصقنا بل تلاحمنا واعتصرت خلاصة عنفواني وأطلقت شهوتها وأطلقت شهوتي. لم أكمل في لقاء سكس سالي المثير سوى ربع ساعة فخلصت إلى متعتها وخلصت إلى متعتي وقد لثمتني مطولاً تحييني على آدائي المثير وأن سكس السحاق مع دلال زوجة عمي لم يكن شيئاً بجانب سكس لقائنا المثير. وقبل أن أخرج من شقة سالي نزلاً إلى شقة عمي هاتفت سالي دلال قائلة:” ازيك يا روحي… انا بحسدك على الأسد اللي عندك…. هو في غيره.. أيوة شهاب…ز شوشو… أيوة عندي…” فأخذت أنها أعلمت زوجة عمي وكشرت عن أنيابي فجاءت تقرب مني لتلثمني وتواصل:” هههه…. دا اسد…هابعتهولك…” وأنهت المكالمة لأنتقل من هكذا سكس إلى سكس المحارم الذي أمتعني بأشد ما أمتعتني سالي. قالت سالي لترضيني:” مالك.. لأ لأ يا شوشو…..انت راجلنا من هنا ورايح…… مش عوزاك تزعل يا روحي… ثم راحت تلثمني مجدداً وكأنها تتخذ زخراً لها قبلتي قبل أن التقي زوجة عمي الشبقة.

نعم, فزوجة عمي دلال الأربعينية جدّ شبقة إذ استقبلتني وقد ألقت عنها خجلها إلى الأبد وتكشفت عن داعرة لبؤة لا تكاد تملّ من ممارسة السكس وسكس المحارم معي. استقبلتني بلثمة ثم لثمة وتحسيسيات أسخنتني بشدة على صقيع الشتاء! قالت:” روحي …. عارفة أن القحبة سالي تعبتك… عارفها تلقاها مصتك يا روحي….. بص هحيبلك حمام …. عاوزاك تخلص الجوز كله… وأنا هاخد دش عالسريع وهاخرجلك… امممممه……” وأخذت دلال تلاعب انفها بأنفي وشفتيها بشفتيّ وأنفاسها قد تصاعدت وقبلتني ثم طارت إلى الحمام. أكلت وأحسست بالنعاس فهرعت إلى غرفتي أتمدد لأجدها وقد دخلت عليّ وتقول:” أنت نمت… يا خسارة الحمام…..” لأبتسم وأنهض ويبدأ ذبي في التمطي وقد عطرت خياشيمي رائحتها الأنثوية. ثم راحت وكأنها تثيرني بقميصها الأحمر وتتطلع بالمرآة بغرفتي لأنهض وقد اسخن شهوتي الحمام وآتي من خلفها وألقي بذراعي حول وسطها وأدس وجهي برقبتها لتلقيه اإلى كتفها الأيسر وأبدأ بتقبل عنقها لنبدأ في سكس المحارم الشبق في أول لقاء لي بزوجة عمي دلال. لحظات من اللتصتق والحميمية ثم ارتمت فوق السري وأنا فوقها. انسحبت فوق جسد دلال زوجة عمي لأبدأ من أطراف أصابعها أداعبها بانفي وفمي ثم شيئاً فشيئاً رحت أصعد إلى ساقيها المالستين حتى ركبتيها. ثم إني صعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي الذي نتفته لتوها فاحمر وتنعّم مما أشعل نار سكس المحارم في أعصابي! . كان كسها ضيقاً فعلمت أن عمي مقصرُ في حقها ولا ياتيها وعذرت شبقها البادي. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها العبق . ولم تكن زوجة عمي دلال تبدي أي حراك سوى أن اسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر هواءا حارا يلفح الوجه. ثم أدخلت بظرها كله في فمي ودغدغته بلساني وزوجة عمي دلال تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .”. ثم شرعت الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل ذب الولد الصغير وتصلب نوعا ما مما ساعدني على مصه و زوجة عمي دلال تتلوى مثل الأفعى أسفلي و تنازع في أمتع جنس و انا يزيد تهيجي وشبقي.

حتى بزازها أحسستها تنتفخ وتتكور وتتصلب وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” دلال ….بالراااحة حبيبتي! راح تقتليني!”.ابتسمت زوجة عمي دلال وعرفت أنها شبقة محرومة فظللت الحس وأمصص في كسها ومرات كنت ادخل الشفرات بقوة في فمي في سكس المحارم الماتع بعد سكس السحاق مع نانسي جارتها اللبؤة مثلها. من شدة شبقها كانت زوجة عمي دلال تصعد وتنزل وتضرب بيديها وجسدها على الفراش بقوة وعلى أنينها وتعالت تأوهاتها وأنا اغلق فمها بيدي كي لا تفضحنا حيث أن المنازل متلاصقة! وكأن شهوة كسها الشهي أبت إلا أن تصم أذنيها فما كانت زوجة عمي دلال تبالي الحقيقية شهوة المرأة صعبة التحكم فقد اندهشت من قوة زوجة عمي دلال الناعمة ة عندما ضغطت راسي برجليها. و بعد مدة من الصراخ الممزوج بالآهات انا الحقيقة لم اعرف أنها جاءتها شهوتها لكنها حكت رأسي بلطف و قالت لي:” خلاص يا شوشو … شكراً كتييير …كفاية حبيب قلبي..أنت متعتني كتيييير.” وهي تبتسم وعلامات الفرح في وجهها بادية. صعدت إليها وما ان اقتربت منها حتى قبلتني في فمي بقوة ويدها في ذبي تتحسسه كأنها تريد ان تعرف الفرق بينه وبين ذب زوجها. وانهمكت في القبل ومص اللسان وما كان أحلى لعاب زوجة عمي دلال و ذبي يزيد انتصابا و هي تداعبه. من غير أن أطلب منها وكأن شهوتها لا تتوقف عن النداء، رفعت زوجة عمي دلال ساقيها وثنت ركبتيها وفتحتهما ثم أمسكت بذبي بلطف وأخذت تبرش به كسها وتتأوه وتهر كالقطة. وبمجرد ان دخل ذبي في كس زوجة عمي دلال شعرت بلذة جديدة لا تقارن بلذة السكس مع نانسي جارتها. كان سكس المحارم مع زوجي عمي ساخناً حقاً وكان كسها يحتضن ذبي و كان دافئاً و ضيقاً جعلت أسحب ذبي وأدفعه وأنا أهبط بشفتيّ مقبلاً وعاضاً البزاز او راشفاً لسانها الذي كانت يقطر عسلاً وليس ريقاً لسان وهي ممسكة بإحدى الشراشف إلى أن تصاعدت شهوتي وأصبحت عارمة و كأن ذبي ينفجر في لذة أبدية بالكلمات سوى بالأنات:” اممممممم اححححححح اععععععع…” كان لقاءاً من أسخن لقاءات حياتي الجنسية ولذة لا توثف ولم أجربها حتى مع زوجتي.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%