- إنضم
- 14 مارس 2022
- المشاركات
- 1,217
- مستوى التفاعل
- 2,375
- نقاط
- 1,889
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الأول
مجرد حكايات مرت بى استحملونى فى سردها
النهارده كنت فى سوق من الاسواق اللى بتتنصب فى يوم واحد زى سوق الثلاثاء او سوق الجمعة كنت مع اهم اصدقائى ومراته واحنا فى السوق وسط زحام بشع كان دايما صاحبى يزقنى من ظهرى عشان اكون قريب من مراته اللى هى ماشية قدامى وهو ماشى ورايا وانا كنت دايما حاطت أيدى فى ظهرها وبحسس عليها كانت تقف تشترى وتنقى احتياجتها وكنت دايما انا اللى بساعدها فى التنقية والشراء وبعد مانجمع مجموعة مشتروات كان صاحبى ياخدها ويروح يحطهم فى عربيته اللى راكنها بعيد عن السوق اكيد كان بيغيب فترة كبيرة كنا فى الفترة دى بمشى انا وحنان ( اه أسمها حنان ) ماسكين أيد بعض او حاطط ايدى فى وسطها وهى قدامى من الزحمة وكل مرة يرجع فيها حسن ( ده أسم صاحبى ) يلاقينى ماسك أيديها او واقفين لازقين فى بعض وكأنها فى حضنى من الزحمة فكان بيبتسم .
ويقولى : أيه ياعم هى هتتخطف ؟
و بشكل مباشر كان .
ردى:بص كده فى السوق كله مفيش مُزة زيها يعنى ممكن تتخطف ليه لا ؟
فردت حنان وهى بتضحك ضحكة المنتصر .
حنان : شوفت حبيبى خايف عليا ازاى مش انت بترمينى فى السوق وتفضل قاعد فى العربية ههههههه ..
وعلى المنوال ده قضينا وقتنا فى السوق اللى كان تقريبا اربع ساعات ورجعنا فى العربية هو سايق وانا جنبه وهى فى الخلف واستمر الحوار بينى وبينها وانا ملتفت ليها بوشى للخلف وكان الحوار عن وسيلة لتجميل وتزيين عمود خرسانى فى وسط الصالة عندهم فى البيت بعد ماعملت ليهم الصالة بورق الحائط .
وصلنا البيت وكالعادة صاحبى دخل المطبخ يجهز الفطار كانت الساعة حوالى 11 الصبح يعنى البنات فى الجامعة و(طارق ) لسة نايم ( طارق ) ابنهم الوحيد على 3 بنات هو فى الاعدادية و ( شيماء ) البنت الكبيرة فى السنة الثالثة بكلية فنون جميلة و( أمنية ) فى السنة الاولى كلية تربية و (نوجا أو نجلاء ) دى أخر العنقود فى الحضانة _ نوجا او نجلاء ليها قصة لوحدها _
المهم صاحبى فى المطبخ وانا وحنان فى حضن بعض بشغف رهيب وكأننا بقالنا سنين متقابلناش الحقيقة انا فى حضنها بدوب مش بحس بأى حاجة غير انى عاوز اشفطها ( هههه تعبير غبى معهلش ) لكن طريقتها فى البوس وشفايفها الجميلة قوى وصوت انفاسها وهياجانها بيخلينى افضل ابوس كل حتة فى وشها وهى بتحرك صوابعها على جسمى بشغف وشوق رهيب جدا وانا ايدى بتتحك جوه صدرها وبتدعك فى بزها بحنية وهيجان سنين وخرجت بزها الشمال وشفطت حلمتها وهات يمص وصوتها الهايج قوى بيخلينى اتجنن وازيد فى مص بزها .
وهي : حرام عليك حرام عليك هتموتنى . عماد هموت فى ايدك كفاية عشان خاطرى هيبان عليا وهو بيعرف شكل وشى لما بهيج كفاية ياحبيبى ؟
وشى اتحرك بدون إرادة جوه صدرها وشفايفى كأنها حديدة لصقت فى مغناطيس مش عاوزة تسيب صدرها كل ماترفع وشى من صدرها اتنقل من البز الشمال للبز اليمين وبوس ومص وهى نفسها وصوت اهاتها المكتومة بتزيدنى هيجان لحد ماجت صفارة صاحبى كالعادة من المطبخ تنذر بانه جاى . تصفير على شكل نغم وكأنه بيسلى نفسه بأغنية . رفعت وشى بالكاد من صدرها وبتقل شديد وهى بدأت تقفل سوستة العباية على صدرها كان هو وصل شايل صنية الفطار لاقاها لسة بتقفل السوستة بلخبطة فبصلها بنظرة عتاب ولسان حاله بيقول : بقالى ساعة بصفر وانتى لسة ملمتيش نفسك .
بدأنا الفطار مع شوية حلفان على اللقمة .
صاحبي : دى من أيدى وعشان خاطرى لازم تاكل دى انت تعبت معايا النهارده وانا لازم أغذيك .. تصدق احلى فطار لما انت بتيجى اصل احنا مابنتجمعش مع بعض كده غير لما انت بتكون هنا . لما بنكون لوحدنا وحتى العيال معانا كل واحد فينا بياخد سندوش او كباية شاى وبقصمات ومع نفسه ...
خلص الفطار وراح صاحبى يعمل القهوة واخذ معاه الصنية هو عارف وحافظ انى لازم أشرب قهوتى الصبح بالعادة فى الشغل مع بعض بيعملى قهوتى ويصبها فى كباية زجاج لكن هنا فى البيت عنده بيصبها فى فنجان عشان حنان لازم تشوفلى الفنجان . بمجرد خروجه من الصالة حنان فتحت سوستة العباية لغاية سوتها وقامت قعدت على حجرى وفضلت تبوس فى وشى كله .
حنان : وحشتنى وحشتنى قوى انت ابن كلب بتبعد عنى وتسبنى ملهوفة وهتجنن وحشتنى .
عينى لمحت سوتها تحت قميص لبنى شفاف وتتوه وردة مرسوم على سوتها من الجنب اليمين وغصن الوردة واوراقه نازل لتحت الاندر وير ( الكلوت ) شيلتها من وسطها عشان تقف ضحكت ضحكة الفرحان بالوصول لغايته .
حنان : أيه عجبتك الوردة ؟
مرديتش لكن نزلت على ركبى ووشى بقا فى مقابلة سوتها وكملت فتح السوستة والمغناطيس اللى فى جسمها شدنى لسوتها وكأن وشى بيزحف على سوتها من اليمين للشمال ومن فوق لتحت عشان الحق ابوس كل حتة فيها ونزلت للكلوت اللبني الشفاف اللى ظاهر كسها وشفايفه وكأنهم بيتحدونى انى أقدر اتسحب واسيبهم مينفعش اتحدى كسها وجماله وجبروته استسلمت ليه وروحت استسمحه بشفايفى وبوسى ليه ولشفايفه وهى ايديها بتشدنى عليه وكأنها بتقولى : متسيبهوش تانى انت بتوحشه قوى بوسه جامد بوسه كتير .
وانا مستسلم لايديها وشديتها لراسى ومستسلم للمغناطيس اللى بيشدنى فى سوتها وكسها وفخادها مش حاسس غير بوشى ملزوق وبيزحف على جسمها من سوتها لفخادها مرورا بكسها ومع كل أهه بتخرج منها وصوت نفسها المقطوع يزيد هيجانى عليها ولهفتى ليها .
بس ياخسارة جت الصفارة نذير البعد والتفريق وصوت خطوات صاحبى المتعمدة مع خبطة على صنية القهوة عشان اخرج من بين فخادها واقعد على الكنبة وهى تقفل العباية ووصل صاحبى وقعدنا نشرب القهوة وخدنا الحوار عن الاولاد ومشاكلهم لحد ماجت سيرة ( نوجا ) وعصبيتها وتصرفاتها .
حنان ضحكت بصوت عالى من شكوة حسن بسبب عصبية نوجا
حنان : طالعة زيك صورة منك ياروح امك .
الكلام موجه لى طبعا وهى بتبص فى عينى وبتضحك . صاحبى ضحك
صاحبى : **** بلانى بيك وبعصبيتك فى الشغل وبلانى بنوجا وعصبيتها فى البيت أصل ناقص ههههههههه؟
برده الكلام متوجه لى من صاحبى ..
واخيرا بدء الاولاد فى الحضور لما رجعت شيماء من الكلية وبعدها طارق صحى من النوم عشان يروح الدرس لانه مابيروحش مدرسة زى كل طلبة مصر بقوا بيعتمدوا على الدروس وطظ فى المدارس .
حطيت ايدى على مفاتيحى وسجايرى ايذانا بالرحيل .
لكن ايد حنان كانت اسرع من ايدى وخطفت المفاتيح
حنان : انت مش هتمشى متهرجش لسة بدرى .
شوية محايلات على حبة وعود بالحضور بكرة مع حبة وعود من صاحبى ليها بأنه هو اللى هايجبنى معاه واحنا راجعين من الشغل اخدت المفاتيح وخرجت وكالعادة حسن وحنان معايا لحد ماركبت عربيتى ومشيت .
وانا فى الطريق افتكرت انا ليه بعدت عنها 3 اسابيع وكنت مخاصمها وخناقتى معاها عشان سافرت لاهلها فى البلد وفضلت هناك يومين ومقلتليش بس صاحبى قام بالواجب وصالحنا على بعض .
ياااااه افتكرت حاجة غريبة قوى صاحبى وهو بيصالحنى عليها .
قال : ياعماد متعملش كده وتسيبها المدة دى كلها دى حنان ملهاش غيرك انت لوتعرف هى بتحبك قد أيه وبتعمل ايه فى عشانك ..ماتبعد عنها ابدا .
غريبة صح ؟
احنا وصلنا لكده ازاى .؟
ازاى هو بقا بيصالحنى على مراته .
أيه ده دانا افتكرت حاجة تانية كمان انه بيتعفرت ويتعصب لما اهرج مع البنات اللى معانا فى الشغل ويعاتبنى .
ويقولى : لو حنان عرفت هتغضب وتخلى عيشته هباب .
استنوا عليه شوية ده فى ذكريات كتير جت على بالى افتكرت ..
لما كنت بدهن الكريتال بتاع السلم عندهم وهى بتكلمنى عن الرسايل اللى بتوصلها على الفون من واحد مجهول بيقولها كلام يجنن وانها هتموت وتشوفه وبعدين السؤال المباغت منها .
حنان : هو فين التليفون التانى بتاعك اللى رقمه 010 ؟
أى انا كده اتفضحت هى عرفت انى انا اللى بكتبلها الرسايل وصوت ضحكتها جلجل لانها كشفتنى وحالة ارتباك خلتنى حطيت فرشاة الدهان فى كباية الشاى بدل علبة البويه وضحكتها جلجلت اكتر واكتر وهى بتبططب على كتفى .
وتقولى : كنت بتمنى تكون منك وأهى جت منك يامجنون هههههه امشى بقا احسن اجنن واعملها ؟
وجريت على السلم وطلعت الدور العلوى الداخلى لشقتها وحسن قابلها لما سمع صوت ضحكتها يعاتبها على الصوت العالى .
حنان : اصلى عرفت العفريت مخبى ابنه فين ههههههههههه ؟
فهو ضحك .
وقالها : يابنت اللذينة طلعتى صح ههههههههه.
مفهمتش ساعتها كل اللى فهمته انها عرفت سرى وفرحت بيه .. طيب انا بعتلها الرسايل دى ازاى وليه .
استنوا افتكرت ..
البداية كانت من اربع سنين لما شوفتها اول مرة ادخل فيها بيت صاحبى ومعايا مراتى عشان نزورهم بعد الحاح صاحبى الكتير على اننا نعرف الستات على بعض ولفت نظرى انها بتقدملى قطعتين ( ملفيه ) وتعليقاها انها عارفة من صاحبى انى بحب الملفيه بس من الجاتوهات وبعدها جابتلى القهوة فى كباية زجاج عشان عارفة من صاحبى ان ده مزاجى .
مجرد حكايات مرت بى استحملونى فى سردها
النهارده كنت فى سوق من الاسواق اللى بتتنصب فى يوم واحد زى سوق الثلاثاء او سوق الجمعة كنت مع اهم اصدقائى ومراته واحنا فى السوق وسط زحام بشع كان دايما صاحبى يزقنى من ظهرى عشان اكون قريب من مراته اللى هى ماشية قدامى وهو ماشى ورايا وانا كنت دايما حاطت أيدى فى ظهرها وبحسس عليها كانت تقف تشترى وتنقى احتياجتها وكنت دايما انا اللى بساعدها فى التنقية والشراء وبعد مانجمع مجموعة مشتروات كان صاحبى ياخدها ويروح يحطهم فى عربيته اللى راكنها بعيد عن السوق اكيد كان بيغيب فترة كبيرة كنا فى الفترة دى بمشى انا وحنان ( اه أسمها حنان ) ماسكين أيد بعض او حاطط ايدى فى وسطها وهى قدامى من الزحمة وكل مرة يرجع فيها حسن ( ده أسم صاحبى ) يلاقينى ماسك أيديها او واقفين لازقين فى بعض وكأنها فى حضنى من الزحمة فكان بيبتسم .
ويقولى : أيه ياعم هى هتتخطف ؟
و بشكل مباشر كان .
ردى:بص كده فى السوق كله مفيش مُزة زيها يعنى ممكن تتخطف ليه لا ؟
فردت حنان وهى بتضحك ضحكة المنتصر .
حنان : شوفت حبيبى خايف عليا ازاى مش انت بترمينى فى السوق وتفضل قاعد فى العربية ههههههه ..
وعلى المنوال ده قضينا وقتنا فى السوق اللى كان تقريبا اربع ساعات ورجعنا فى العربية هو سايق وانا جنبه وهى فى الخلف واستمر الحوار بينى وبينها وانا ملتفت ليها بوشى للخلف وكان الحوار عن وسيلة لتجميل وتزيين عمود خرسانى فى وسط الصالة عندهم فى البيت بعد ماعملت ليهم الصالة بورق الحائط .
وصلنا البيت وكالعادة صاحبى دخل المطبخ يجهز الفطار كانت الساعة حوالى 11 الصبح يعنى البنات فى الجامعة و(طارق ) لسة نايم ( طارق ) ابنهم الوحيد على 3 بنات هو فى الاعدادية و ( شيماء ) البنت الكبيرة فى السنة الثالثة بكلية فنون جميلة و( أمنية ) فى السنة الاولى كلية تربية و (نوجا أو نجلاء ) دى أخر العنقود فى الحضانة _ نوجا او نجلاء ليها قصة لوحدها _
المهم صاحبى فى المطبخ وانا وحنان فى حضن بعض بشغف رهيب وكأننا بقالنا سنين متقابلناش الحقيقة انا فى حضنها بدوب مش بحس بأى حاجة غير انى عاوز اشفطها ( هههه تعبير غبى معهلش ) لكن طريقتها فى البوس وشفايفها الجميلة قوى وصوت انفاسها وهياجانها بيخلينى افضل ابوس كل حتة فى وشها وهى بتحرك صوابعها على جسمى بشغف وشوق رهيب جدا وانا ايدى بتتحك جوه صدرها وبتدعك فى بزها بحنية وهيجان سنين وخرجت بزها الشمال وشفطت حلمتها وهات يمص وصوتها الهايج قوى بيخلينى اتجنن وازيد فى مص بزها .
وهي : حرام عليك حرام عليك هتموتنى . عماد هموت فى ايدك كفاية عشان خاطرى هيبان عليا وهو بيعرف شكل وشى لما بهيج كفاية ياحبيبى ؟
وشى اتحرك بدون إرادة جوه صدرها وشفايفى كأنها حديدة لصقت فى مغناطيس مش عاوزة تسيب صدرها كل ماترفع وشى من صدرها اتنقل من البز الشمال للبز اليمين وبوس ومص وهى نفسها وصوت اهاتها المكتومة بتزيدنى هيجان لحد ماجت صفارة صاحبى كالعادة من المطبخ تنذر بانه جاى . تصفير على شكل نغم وكأنه بيسلى نفسه بأغنية . رفعت وشى بالكاد من صدرها وبتقل شديد وهى بدأت تقفل سوستة العباية على صدرها كان هو وصل شايل صنية الفطار لاقاها لسة بتقفل السوستة بلخبطة فبصلها بنظرة عتاب ولسان حاله بيقول : بقالى ساعة بصفر وانتى لسة ملمتيش نفسك .
بدأنا الفطار مع شوية حلفان على اللقمة .
صاحبي : دى من أيدى وعشان خاطرى لازم تاكل دى انت تعبت معايا النهارده وانا لازم أغذيك .. تصدق احلى فطار لما انت بتيجى اصل احنا مابنتجمعش مع بعض كده غير لما انت بتكون هنا . لما بنكون لوحدنا وحتى العيال معانا كل واحد فينا بياخد سندوش او كباية شاى وبقصمات ومع نفسه ...
خلص الفطار وراح صاحبى يعمل القهوة واخذ معاه الصنية هو عارف وحافظ انى لازم أشرب قهوتى الصبح بالعادة فى الشغل مع بعض بيعملى قهوتى ويصبها فى كباية زجاج لكن هنا فى البيت عنده بيصبها فى فنجان عشان حنان لازم تشوفلى الفنجان . بمجرد خروجه من الصالة حنان فتحت سوستة العباية لغاية سوتها وقامت قعدت على حجرى وفضلت تبوس فى وشى كله .
حنان : وحشتنى وحشتنى قوى انت ابن كلب بتبعد عنى وتسبنى ملهوفة وهتجنن وحشتنى .
عينى لمحت سوتها تحت قميص لبنى شفاف وتتوه وردة مرسوم على سوتها من الجنب اليمين وغصن الوردة واوراقه نازل لتحت الاندر وير ( الكلوت ) شيلتها من وسطها عشان تقف ضحكت ضحكة الفرحان بالوصول لغايته .
حنان : أيه عجبتك الوردة ؟
مرديتش لكن نزلت على ركبى ووشى بقا فى مقابلة سوتها وكملت فتح السوستة والمغناطيس اللى فى جسمها شدنى لسوتها وكأن وشى بيزحف على سوتها من اليمين للشمال ومن فوق لتحت عشان الحق ابوس كل حتة فيها ونزلت للكلوت اللبني الشفاف اللى ظاهر كسها وشفايفه وكأنهم بيتحدونى انى أقدر اتسحب واسيبهم مينفعش اتحدى كسها وجماله وجبروته استسلمت ليه وروحت استسمحه بشفايفى وبوسى ليه ولشفايفه وهى ايديها بتشدنى عليه وكأنها بتقولى : متسيبهوش تانى انت بتوحشه قوى بوسه جامد بوسه كتير .
وانا مستسلم لايديها وشديتها لراسى ومستسلم للمغناطيس اللى بيشدنى فى سوتها وكسها وفخادها مش حاسس غير بوشى ملزوق وبيزحف على جسمها من سوتها لفخادها مرورا بكسها ومع كل أهه بتخرج منها وصوت نفسها المقطوع يزيد هيجانى عليها ولهفتى ليها .
بس ياخسارة جت الصفارة نذير البعد والتفريق وصوت خطوات صاحبى المتعمدة مع خبطة على صنية القهوة عشان اخرج من بين فخادها واقعد على الكنبة وهى تقفل العباية ووصل صاحبى وقعدنا نشرب القهوة وخدنا الحوار عن الاولاد ومشاكلهم لحد ماجت سيرة ( نوجا ) وعصبيتها وتصرفاتها .
حنان ضحكت بصوت عالى من شكوة حسن بسبب عصبية نوجا
حنان : طالعة زيك صورة منك ياروح امك .
الكلام موجه لى طبعا وهى بتبص فى عينى وبتضحك . صاحبى ضحك
صاحبى : **** بلانى بيك وبعصبيتك فى الشغل وبلانى بنوجا وعصبيتها فى البيت أصل ناقص ههههههههه؟
برده الكلام متوجه لى من صاحبى ..
واخيرا بدء الاولاد فى الحضور لما رجعت شيماء من الكلية وبعدها طارق صحى من النوم عشان يروح الدرس لانه مابيروحش مدرسة زى كل طلبة مصر بقوا بيعتمدوا على الدروس وطظ فى المدارس .
حطيت ايدى على مفاتيحى وسجايرى ايذانا بالرحيل .
لكن ايد حنان كانت اسرع من ايدى وخطفت المفاتيح
حنان : انت مش هتمشى متهرجش لسة بدرى .
شوية محايلات على حبة وعود بالحضور بكرة مع حبة وعود من صاحبى ليها بأنه هو اللى هايجبنى معاه واحنا راجعين من الشغل اخدت المفاتيح وخرجت وكالعادة حسن وحنان معايا لحد ماركبت عربيتى ومشيت .
وانا فى الطريق افتكرت انا ليه بعدت عنها 3 اسابيع وكنت مخاصمها وخناقتى معاها عشان سافرت لاهلها فى البلد وفضلت هناك يومين ومقلتليش بس صاحبى قام بالواجب وصالحنا على بعض .
ياااااه افتكرت حاجة غريبة قوى صاحبى وهو بيصالحنى عليها .
قال : ياعماد متعملش كده وتسيبها المدة دى كلها دى حنان ملهاش غيرك انت لوتعرف هى بتحبك قد أيه وبتعمل ايه فى عشانك ..ماتبعد عنها ابدا .
غريبة صح ؟
احنا وصلنا لكده ازاى .؟
ازاى هو بقا بيصالحنى على مراته .
أيه ده دانا افتكرت حاجة تانية كمان انه بيتعفرت ويتعصب لما اهرج مع البنات اللى معانا فى الشغل ويعاتبنى .
ويقولى : لو حنان عرفت هتغضب وتخلى عيشته هباب .
استنوا عليه شوية ده فى ذكريات كتير جت على بالى افتكرت ..
لما كنت بدهن الكريتال بتاع السلم عندهم وهى بتكلمنى عن الرسايل اللى بتوصلها على الفون من واحد مجهول بيقولها كلام يجنن وانها هتموت وتشوفه وبعدين السؤال المباغت منها .
حنان : هو فين التليفون التانى بتاعك اللى رقمه 010 ؟
أى انا كده اتفضحت هى عرفت انى انا اللى بكتبلها الرسايل وصوت ضحكتها جلجل لانها كشفتنى وحالة ارتباك خلتنى حطيت فرشاة الدهان فى كباية الشاى بدل علبة البويه وضحكتها جلجلت اكتر واكتر وهى بتبططب على كتفى .
وتقولى : كنت بتمنى تكون منك وأهى جت منك يامجنون هههههه امشى بقا احسن اجنن واعملها ؟
وجريت على السلم وطلعت الدور العلوى الداخلى لشقتها وحسن قابلها لما سمع صوت ضحكتها يعاتبها على الصوت العالى .
حنان : اصلى عرفت العفريت مخبى ابنه فين ههههههههههه ؟
فهو ضحك .
وقالها : يابنت اللذينة طلعتى صح ههههههههه.
مفهمتش ساعتها كل اللى فهمته انها عرفت سرى وفرحت بيه .. طيب انا بعتلها الرسايل دى ازاى وليه .
استنوا افتكرت ..
البداية كانت من اربع سنين لما شوفتها اول مرة ادخل فيها بيت صاحبى ومعايا مراتى عشان نزورهم بعد الحاح صاحبى الكتير على اننا نعرف الستات على بعض ولفت نظرى انها بتقدملى قطعتين ( ملفيه ) وتعليقاها انها عارفة من صاحبى انى بحب الملفيه بس من الجاتوهات وبعدها جابتلى القهوة فى كباية زجاج عشان عارفة من صاحبى ان ده مزاجى .