محارم قصيرة سادية واقعية زوجة بابا تجعلنى عروسة لابنها اخويا

[Dr Samy]

بابا كان شهواني جدا و غنى يعشق النساء متوسطة الوزن بالارداف بيضاء قشطة و يعشق المراهقين و المراهقات الجدد و يجعل منهم سوالب لمزاجه يدمنون قضيبه يحضرون اليه باستمرار يوميا فى غرفة مزاج الف ليلة ملحقة خلف مكتبه فيها مالذ و طاب و كانت زوجته الأولى مدام فاطمة اكثر من جميلة مثيرة جنسيا جدا تتعرى له و ترقص عارية و تنام وتجلس له بدون ملابس تقريبا و تفتح فخاذها ليتامل بابا كسها الجميل الناعم الكبير المبلول بالشهوة حتى يذهب اليه زاحفا على بطنه ليقبل فخاذها و بطنها و يلتهم بزازها و شفايفها ثم يعود ليأكل كسها اكل بالساعات بدون توقف ولا راحة وهى فى قمة التفاعل و الهيجان تصب عسل شهوتها مئات ألمرات فى فم بابا و وجهه وعينه حتى تفقد الوعى و يغمى عليها تماما فينادى من الغرفة الملحقة فى مكتبه شابين فحول جامدين جدا ياخذون زوجته فاطمة بينهم و ينيكونها بعنف و قسوة بينهم ساندوتش و يملأون فمها و كسها و طيظها باللبن مرات عديدة و هى تعود من إغماء الى إغماء متتالي تغنج و تشهق ثم يغمى عليها ساعتين او اكثر ثم يخرج الشابين و يدخل فحل جامد قوى هو ده عشيق بابا الموجب بتاع بابا و ينيك بابا بفن و قوة و يخللى بابا يغنج و يتلوى و يبكى من المتعة و مدام فاطمة تنظر و تتأمل وهى مرمية عارية على بطنها تشوف بابا يتناك فى عالم تانى خالص من الشبق الجنسى الغريب عميق جدا ، و عرفت السر ان مدام فاطمة محرومة من الإنجاب و بابا بيقول لها عاوزها تنجب علشان كدة جاب لها فحول ينيكوها بقوة جايز تنجب ، لكن الحقيقة ان بابا هو اللى كان عقيم لا ينجب و حيواناته المنوية ضعيفة او ميتة لكن الانتصاب ممتاز و حجم قضيبه كبير جدا بدرجة شاذة جعلت نسوان كثير تجرى وراه بسبب زوبره و الفن بتاعه فى النيك لكن انا و طنط فاطمه كنا عارفين انه سالب و غاوى مراهقين بنات و ذكور لممارسة الجنس فيهم من ورا الطيظ و ليؤكد بابا كل ذلك لمدام فاطمه تزوج بابا اثنتين من البنات ملكات جمال زوجتين جداد فوق طنط فاطمه و لم ينجب هو منهم كلهم. و اعترفت لى ماما انها أحبت طالب فى الجامعة ناكها و جعلها حامل و انجبتنى انا و اخواتى البنات و بابا عارف كل التفاصيل و شجعها تتناك كثير قوى زى ما تحب من شباب الجامعات الحلوين بشرط يتفرج عليها وهى بتتناك من زجاج سحرى و كاميرات و يتجنن يهيج قوى لما ماما تنام و تمارس السحاق مع فاطمة او سونيا الزوجات التانية و مع نسوان وبنات الجارات و صديقات من الجامعة و من الأسواق والنزهات من تعارف عابر . انا كنت ملتصق لازق دايما فى ماما حتى وهى بتعمل تواليت او تستحمى و علمتنى اغسل لها كسها من جوة و فتحة طيظها جوة و برة و تقول لى دايما اعشقك انت جوزى حبيبى و خطيبى و الجو بتاعى وانت مزاجى و اسرارى ومتعتى والخول بتاعى و انت الديوث و المعرص و الشرموط بتاعى و انا اضحك واحضنها وهى تنيك طيظى بصوابعها ساعات و بأيد مدق العطور النحاس الكبير ابو ثلاث رؤوس متتالية متدرجة فى الحجم وزنه حوالى خمسة كيلو نحاس تقيل قوى لما اقمط عليه و اقف وهو جوايا و امشى و ارقص بيه وهو فى طيظى و طوله حوالى شبرين نحاس تسخنه فى ماية تغلى و تحط له فازلين و تنيمنى تحسس على طيظى تبوسها و تلحسها و تعضها كثير قوى و بعدين تنيكنى بمدق النحاس وتنام انا على بطنى وهى تنام فوق منى و تزق الزوبر النحاس جوايا بكسها فيا وتفشخنى بفخاذها و تلحس خدودى و ترضع شفايفى و تعض كتافى و تعصر بزازى و تنهج و تجيب تنزل عليا عسل كثير قوى ممكن طول الليل و عشقت انا كل شىء تعمله ماما نوننة معايا لغاية دلوقت و بقيت تعلمني انيكها ازاى و كل شىء فى الجنس و تجيب لى صديقاتها انام معاهم تحت اشرافها و بقيت خزينة اسرار ماما تحكى لى من يوم ما اتولدت كل شىء عن نفسها وحبها و شهوتها و تجاربها و لازم اكون موجود معاها لازق فيها اثناء ممارسات الجنس و العشق مهما كان و أحيانا عشيقها يحبنى انا و يحاول ينيكنى و هى تشجعني اجرب معاه و أحيانا البنات و الستات عشيقاتها تطلب منى الحس لها او امارس معاها وهى فى حضن ماما و ماما تشجعني انفذ لهن كل شىء ..
المهم طنط فاطمه خلفت ولد من حبيبها عشيقها المدرب بتاعها فى النادى و بابا عرف منها و فرح بالولد و بعد الولد جابت خمس بنات من المدرب ، و كنت احب اكون معاها باستمرار ليل ونهار فى كل مكان حتى وهى بتتناك من عشيق او مع صحباتها و كانت تحب تقعد معايا عريانة ملط و انا فى حضنها عريان خالص و تقعد ترضع شفايفى ارضع بزازها و تدخل لسانها الطخين الأحمر الطويل فى فمى و تقول لى مصه زى ما تكون تمص زوبر حبيبك و اقعد امص لسانها بمزاج قوى و هى تحسس على طياظى و تعصرهم قوى قوى وانا اغنج لها وهى تفرح انى اغنج خالص واغمض عينيا و امص لسانها و تدخل صباع واثنين فى طيظى و تفشخنى توسعنى و تدخل زوبر صناعى بالكهرباء جوة طيظى و تشغله جوايا قوى وانا اترعش جامد و اتاوه و اشهق و هى تقول لي يا خول يا دلوعة يا حلوة يا قمر عارفة يا سمسمة لما ابنى يكبر شوية ح اخليه ينيكك كل يوم عشرين مرة و يكيفك قوى يا شرموطة و تقول تعالى اوريك ابنى ح ينيكك ازاى و تدخل الزوبر الكهرباء فى طيظى وانام على بطنى و هى تركب على ظهرى و تحضنى قوى بجسمها اللذيذ و اتوه معاها و زوبرى يقف جامد و أفضل انزل واقذف اللبن بتاعى فى ايدها و هى تنيكنى قوى فى طيظى و انا اتعودت معاها على كدة و بقيت مدمن موش قادر أغيب عنها يوم خالص و وزنى زاد و بقيت ملظلظ و كيرفى خالص و هى كانت باستمرار تحط لى هرمونات أقراص و مع الشرب والاكل و الحلويات وحتى فى الحقن مع هرمونات النمو علشان اكبر جامد واطخن بسرعة و طيظى كبرت قوى وبزازى حدفت لقدام و شفايفى و وجهى و شعرى بقيت نتاية ما حصلش زيها ابدا لكن زبرى كمان باة كبير و طخين قوى قوى لكن على طول اجيب فى بق فاطمة او ايديها و هى ب تنيكنى فى طيظى بالزوبر بتاعها كهرباء ، و فى يوم بابا شافنا وهى بتنيكنى و باة مبسوط و ضحك قوى و قال ل فاطمة نيكينى كدة زى سامى و فعلا عملت كدة لبابا و شاورت لى وقف زوبرك تعالى حطه فى طيظ باباك ونيكه . بابا ضحك و قال ياللا افشخينى له يافاطمة علميه ينيكنى و طلعت فوق بابا و فاطمة حطت رأس زوبرى فى طيظه و قالت لى زق قوى و دخل زوبرك فى طيظ بابا و كنت مبسوط قوى وانا ب انيك بابا و فاطمة ورايا تحضنى و فتحت طيظى و دخلت صباعها جوة و بعدين دخلت الزوبر الكهرباء فيا و بقيت انيك بابا زى المجنون و مبسوط قوى و اخويا ابن فاطمة واقف يتفرج عليا وانا انيك بابا و اتناك من أمه فاطمة راح جاى و قال لأمه فاطمة عاوز انيك سمسمة ياماما ... بسرعة فاطمة قالت لبابا خلاص روح استحمى انت باة .. و انت يا سمسمة يا حلوة نامى على بطنك ياللا .. و نمت وفاطمة فتحت طيظى لابنها و مسكت زوبره على خرم طيزي و قالت له دخل زوبرك جامد قوى فى طيظ حبيبتك سمسمة مراتك و عشيقتك . ... وبقيت اتناك كل يوم من مرات ابويا فاطمة و معاها ابنها ينيكنى و يجيب جوايا لغاية مايشبع و فاطمة تعلمه و تلقط صور و افلام فيديو لى وانا ب اتناك فى سريرها

اضغط لقراءة المزيد...