NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

زوجة أخي المثيرة طيزها جعلتني أمارس جنس المحارم

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,818
نقاط
18,751
زوجة أخي المثيرة طيزها جعلتني أمارس جنس المحارم

انا خيرت أبلغ من العمر الثامنة والعشرين أعيش الآن في الفيوم وقصتي عن زوجة أخي المثيرة من نظرة جنس مشتعلة إلى علاقة الجنس الكاملة فوق فراشي،
لم تتجاوز الثلاث سنوات. اتممت دراستي الجامعية في القاهرة ورحت أبحث عن عمل مناسباً لي ولكن للاسف لم أوفق في ذلك.
أصرّت أمي أن انتقل إلى محافظتي الفيوم كي ترى مطالبي حيث لم أكن قد تزوجت آنذاك. انتقلت إلى هناك واستقررت في بيت العائلة التي تسكنه امي واخي الذي يكبرنيبما يربو فوق الثلاثة عشر عاما والذي كان في ذلك الوقت قد تزوج من اخرى بعد أن طلق زوجته الأولى وكانت عاقراً لا تلد. .
على ذلك الوضع استقريت في حجرتي في ذلك البيت وكنت أعمل ساعتها في محل بقالة بالجملة لئلا أتعطل في البيت وهو لا يجدي شيئاً. كان أخي الكبير يعمل في شركة الكهرباء ويعود من هناك إلى محل أدوات كهربائية له حتى العاشرة مساءاً بعد أن يذهب من عمله إلى بيته للغداء. .كانت حياة روتينية مملة مفادها العمل ثم الجلوس أمام التلفاز انا وأمي وأخي و زوجة أخي المثيرة فاطمة ثم النوم وهكذا.
غير أن الروتين جاء ما يكسره وهو مريع للغاية حينما راحت زوجة أخي المثيرة فاطمة تتحول من نظرة جنس مشتعلة إلى علاقة الجنس الكاملة فوق فراشي وإليكم شرارتها التي أشعلتها. ذات يوم كنت إجازة من العمل،
فهاتفني أخي وكلفني أن أذهب بسيارته لشراء بعض المتطلبات من ماركت جملة واذهب بها إلى المنزل. فعلت ما قال وطرقت الباب وكان قميصي مفتوح بعض ازرره وفتحت لي الباب زوجة أخي المثيرة الشابة وهي مرتدية فستان عادي غير أنه كان ملتصقاً على جسدها جداً ومطاطي. كانت نظرتها إلى صدري المليئ بالشعر نظرة لم اخطأ تصورها. كانت نظرة جنس مشتعلة بحتة إلى عضلاتي المفتولة البارزة تأدارت لي امراة أخي ظهرها وتقدت أمامي لكي تريني موضع وضع الطلبات، وراحت عيناي تتركز على طيزها الكبيرة المثيرة واللذين راحا يبرزا أكثر وأشد بسبب إلتصاق الفستان عليهما.
ظهرها ومشيتها بغنج أثارتني.
فجأة تقابلت عيناها مع عيني لتضبطني وأنا احدّق في طيزها فوجلت وأحرجت لترمقني هي بنظرة رضى وابتسامة رقيقة ارتسمت على شفتيها.
في ذلك اليوم خرجت من البيت وعدت لأخي بالسيارة وأنا مرتبك خشية أن تخبر أخي .
في المساء عدنا باكراً حوالي التاسعة
وأنا يعتريني القلق لأفاجأ ب زوجة أخي المثيرة فاطمة تفتح لنا الباب وهيتفوح منها رائحة العطر وتضع الاحمر والماسكارا كأنها مدعوة لحفل زفاف. سألها أخي مادار في خاطري لتنظر إلى بخبث وابتسامة وتجيبه:
هو لازم الواحدة تروح فرح عشان تتشيك…انت أحلى حاجة عندي .
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%