دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
الجزء الناسع والعشرون
اسف علي التأخير وكل سنه وانتوا طيبيين
صحيت من النوم علي الجوري بتصحي في والتفت ليها قولت هو احنا امتي قالت بقينا قرب المغرب ياله اصحي وبعدين قولي قولت ليها اقولك ايه قالت انت ليه لما نجود مشيت مش جيت وصحيتني وحكيت لي الحرمه دي كانت عاوزة منك ايه قولت ابدا كنت تعبان وعاوز انام وقولت لما اصحي ابقي احكيلك كانت عاوزه مني ايه قالت والمتناكه دي كانت عاوزة ايه قولت انتي قولتي بنفسك المتناكه يبقي هتكون عاوزه ايه قالت يعني نيكتها قولت ايوة نيكتها فيها مشكله دي قالت احنا مش قولنا نبطل الحاجات دي بقي وتبطل تنيك حد منهم قولت هو بمزاجي هي الي جات من نفسها قالت طيب ليه مش رفضت وخليتها تمشي قولت مش ينفع قالت ليه يعني قولت علشان مش تتنيل تقول حاجه من الي حصلت لاي حد ويوصل الكلام للشيخ ويعرف اني كنت بانيك اخته ومراته كمان وانتي عارفه ان ايده طايله وممكن يسبب لينا مشاكل قالت والحل ايه قولت انا نفسي لا باتصل بيهم ولا باكلمهم ولا بارد علي اتصالهم علشان عاوزهم يزهقوا من نفسهم ويسيبوني لحالي زي غيرهم ما عمل بالظبط قالت انا زهقت من الموضوع ده ولازم نشوف اي حل قولت اكيد لازم نشوف حل والحل الوحيد ان احنا نمشي ونسيب هنا قالت هنروح فين قولت اي مكان نرجع علي بلدي احسن او نغير المكان خالص قالت يكون احسن برده قولت خلاص قولي لامك الكلام ده وبعدها نشوف هنعمل ايه قالت طيب هاكلمها ولو مش عاجبها خليها هنا لوحدها واحنا نمشي ونسيبها خالص قولت مش ينفع لازم هي تكون معانا لانها مراتي وانتي بنتها مش ينفع نسيبها قالت خلاص يبقي اجبرها علي كده قولت خلاص اتصرفي معاها قالت طيب ياله قوم البس علشان ناكل انا لسي مش فطرت قولت طيب روحي حضري الاكل وانا هاخد دوش والبس واحصلك وقامت الجوري علشان تحضر الاكل وانا قومت اخدت دوش ولبست وخرجت ليهم علشان ناكل ومرت الايام عاديه بل يمكن اكتر من شهر وكانت الامور طبيعية الي ان حدث شيء غير كل الموازين وعكر صفو الحياة وجعلنا نفكر في تغيير المكان بجديه وكان الحدث ده في يوم واحنا راجعين من البر بالسيارة وكنا علي طريق صحراوي لايوجد به اي شيء من العمار خرجت علينا سيارة من وسط الصحراء وقامت بمطاردتي ومحاولة قتلنا اما بقلب السيارة او باطلاق الرصاص علينا مما جعلني اسرع في السير بالسيارة لكي اتفادي السيارة التي تطاردني الي ان هربت منها بسلام ورجعت للمنزل وكنت بحاله عصبيه ومتوتر من الذي حدث وايضا الجوري ودانا مراتي وقولت لازم نسيب هنا ونرحل نشوف اي مكان او بلد تانيه لان هنا بقي خطر علينا قالت دانا نروح لاختي في البحرين نقعد عندها فترة لحد مانشوف ايه الي هيحصل قولت ماشي بس نقعد علي طول هناك لان لو رجعنا هنا تاني ممكن يحاولوا يقتلونا تاني قالت دانا بس بيتنا ومزارعنا الي هنا وكمان فلوسنا الي في البنك قولت نبيع كل شيء ونحول الفلوس علي حساب في البحرين وناخد الكل معانا الخدامين والسواق قالت طيب بس البيع هياخد وقت قولت انا هاشوف اي صرفه نبيع فيها بسرعه قالت طيب وعدي اسبوعين وكنت بيعت فيهم المزرعه واشياء تانيه خاصه بيهم مع الاستراحه وكان باقي الفيلا فقط عرضتها للبيع ايضا ولم تمر الايام الباقيه لنا في البلاد دون تهديد ومن محاولة للقتل مرة اخري الي ان ضيقت من ذلك الموضوع وتمنيت وقتها انني لم ادخل هذه البلاد او اني عرفت تلك المرأة التي تزوجتها ودخلت في كل هذه المشاكل الي ان انتقلت الي البحرين بعد تصفية كل شيء ورحيلنا الي البحرين وقمنا بشراء فيلا هناك و استقرينا فيها بجوار اخت دانا التي كانت بمثابة العنود الثانية فهي كانت تدير مشروع متكامل حمامات مغربيه نساء ورجال و مساج نساء ورجال ايضا وكوافير حريمي لتصطاد منه زبائنها من النساء مبني كامل بمساحه كبيرة جدا وبثلاث طوابق الدور الارضي الحمامات نساء ورجال وجزء بسيط كوافير والدور الثاني كان مخصص للمساج ومكتب صغير للادارة والحجز والاستعلام عن طريق التليفونات والواتس اب ومكتب حسابات الزبائن وكان منفصل عن قسم المساج الذي كان مقسم الي قسمين نساء ورجال مع اتصال كل قسم بالحمام الخاص به عن طريق سلم داخلي اما الدور الثالث كان مسكن لاخت دانا واولادها وزوجها وله مدخله الخاص واستقر بنا الحال بالقرب منهم في الفيلا ومرت الايام بنا عادية ولم اكن اعرف انني خرجت من الجنه لكي ادخل النار برجلي وذلك سوف تفهموه فيما بعد مع مرور الاحداث المهم بدأت في التفكير في العمل او اقامة مشروع لكي يغطي جميع مصاريفنا في هذه البلاد الجديدة والعيش منه قبل ان تنفذ جميع الاموال التي كانت معنا وبالفعل قومت بفتح محل كبير لبيع وشراء اجهزة الكمبيوتر وجميع اكسسوارتها وايضا طلبت الجوري فتح مشروع ليها ايضا ووافقت علي ذلك لكي ارتاح من غيرتها والتعب التي كانت تسببه لي غيرتها وعصبيتها وكان المشروع عبارة عن محل ملابس حريمي كبيروساعدتها امها بالعمل فيه وقد قام زوج اخت دانا بتخليص كل الاوراق المطلوبه لاقامة المشروعين وللاقامه في هذه البلاد دون تعب ومرت الايام عاديه مع انشغال كل منا بالعمل الجديد واصبحت الحياة الجنسيه بيننا لا قيمة لها فلم اكن انام مع زوجتي سوا مرة او مرتين في الاسبوع وبالمثل الجوري التي نسيت وتحولت عن ذلك بانشغالها بعملها وتغيرت نهائي ولم يكن يفرق معاها موضوع الجنس لروجعها من العمل تعبانه ورغبتها في النوم المبكر لكي تصحي مبكرا لكي تذهب الي عملها وبدأت اشتاق للجنس بعد ان تعودت عليه فعندما ارجع من العمل اجد زوجتي نائمه وايضا الجوري فكانت الخدامه امامي بعد ان تحضر لي العشاء كنت انيكها وفي بعض الاحيان كنت اتعمد ان انيكها في سريري بجوار دانا لكي اجعلها تفيق من نومها وتشاركنا المتعه ولاكن لو كان الميت يفيق من ثباته كانت زوجتي تفيق من نومها الي ان جاء يوم الجمعه الذي كان بالنسبة لي اجازة من عملي وكنت لا اعمل ولا افتح المحل فيه الا الجوري ودانا كان يذهبوا يوم الجمعه ليفتحوا محلهم وذلك لان معظم الزبائن تأتي ذلك اليوم لشراء ملابس جديدة المهم كنت في ذلك اليوم بعد الصلاة تجمعنا للغداء وذهبت زوجتي ومعها بنتها للمحل وطلبت منهم ان تجلس منهم واحدة معي اليوم علي اساس اني هاجلس لحالي في يوم الاجازة ولاكن ولا حياة لمن تنادي المهم تركتهم يخرجوا وذهبت الي حجرة خصصتها لكي ادخن فيها واجلس علي راحتي وطلبت من الخدامه ان تأتي لي بالشاي هناك وبالفعل بعد ان احضرت الشاي قولت ليها تعالي عاوز انيكك وجلست الخدامه بجواري وانا كنت اشرب الشاي وطلبت منها ان تخلع ملابسها بالكامل وقامت بخلع ملابسها وقولت ليها ترضع في زبي الي ان خلصت الشاي وكان زبي قد وقف وتصلب من الحرمان الذي كنت فيه وقومت علي الخدامه انيكها بكل الاوضاع لحد لما نزلت في كسها وانا تركتها وروحت اركن ظهري علي مسند موجود وهي قامت مسحت نفسها وجاءت جنبي تجلس وراحت تمسك زبي وتلعب فيه تاني ونزلت ترضع تاني فيه الي ان دق جرس الباب وقامت الخدامه مسرعه بلبس هدومها وخرجت مسرعه لكي تفتح الباب وانا مازلت جالس مكاني لما اتحرك او حتي قومت بلبس اي شيء ولاكني فضلت جالس عاري من اي ملابس منتظر عودة الخدامه وبعد شويه اتفتح علي الباب من غير استأذان وكانت الصدمه لي ......؟؟؟؟؟؟؟؟
اكمل ليكم الجزء القادم.............!!!!!!!!
اسف علي التأخير وكل سنه وانتوا طيبيين
صحيت من النوم علي الجوري بتصحي في والتفت ليها قولت هو احنا امتي قالت بقينا قرب المغرب ياله اصحي وبعدين قولي قولت ليها اقولك ايه قالت انت ليه لما نجود مشيت مش جيت وصحيتني وحكيت لي الحرمه دي كانت عاوزة منك ايه قولت ابدا كنت تعبان وعاوز انام وقولت لما اصحي ابقي احكيلك كانت عاوزه مني ايه قالت والمتناكه دي كانت عاوزة ايه قولت انتي قولتي بنفسك المتناكه يبقي هتكون عاوزه ايه قالت يعني نيكتها قولت ايوة نيكتها فيها مشكله دي قالت احنا مش قولنا نبطل الحاجات دي بقي وتبطل تنيك حد منهم قولت هو بمزاجي هي الي جات من نفسها قالت طيب ليه مش رفضت وخليتها تمشي قولت مش ينفع قالت ليه يعني قولت علشان مش تتنيل تقول حاجه من الي حصلت لاي حد ويوصل الكلام للشيخ ويعرف اني كنت بانيك اخته ومراته كمان وانتي عارفه ان ايده طايله وممكن يسبب لينا مشاكل قالت والحل ايه قولت انا نفسي لا باتصل بيهم ولا باكلمهم ولا بارد علي اتصالهم علشان عاوزهم يزهقوا من نفسهم ويسيبوني لحالي زي غيرهم ما عمل بالظبط قالت انا زهقت من الموضوع ده ولازم نشوف اي حل قولت اكيد لازم نشوف حل والحل الوحيد ان احنا نمشي ونسيب هنا قالت هنروح فين قولت اي مكان نرجع علي بلدي احسن او نغير المكان خالص قالت يكون احسن برده قولت خلاص قولي لامك الكلام ده وبعدها نشوف هنعمل ايه قالت طيب هاكلمها ولو مش عاجبها خليها هنا لوحدها واحنا نمشي ونسيبها خالص قولت مش ينفع لازم هي تكون معانا لانها مراتي وانتي بنتها مش ينفع نسيبها قالت خلاص يبقي اجبرها علي كده قولت خلاص اتصرفي معاها قالت طيب ياله قوم البس علشان ناكل انا لسي مش فطرت قولت طيب روحي حضري الاكل وانا هاخد دوش والبس واحصلك وقامت الجوري علشان تحضر الاكل وانا قومت اخدت دوش ولبست وخرجت ليهم علشان ناكل ومرت الايام عاديه بل يمكن اكتر من شهر وكانت الامور طبيعية الي ان حدث شيء غير كل الموازين وعكر صفو الحياة وجعلنا نفكر في تغيير المكان بجديه وكان الحدث ده في يوم واحنا راجعين من البر بالسيارة وكنا علي طريق صحراوي لايوجد به اي شيء من العمار خرجت علينا سيارة من وسط الصحراء وقامت بمطاردتي ومحاولة قتلنا اما بقلب السيارة او باطلاق الرصاص علينا مما جعلني اسرع في السير بالسيارة لكي اتفادي السيارة التي تطاردني الي ان هربت منها بسلام ورجعت للمنزل وكنت بحاله عصبيه ومتوتر من الذي حدث وايضا الجوري ودانا مراتي وقولت لازم نسيب هنا ونرحل نشوف اي مكان او بلد تانيه لان هنا بقي خطر علينا قالت دانا نروح لاختي في البحرين نقعد عندها فترة لحد مانشوف ايه الي هيحصل قولت ماشي بس نقعد علي طول هناك لان لو رجعنا هنا تاني ممكن يحاولوا يقتلونا تاني قالت دانا بس بيتنا ومزارعنا الي هنا وكمان فلوسنا الي في البنك قولت نبيع كل شيء ونحول الفلوس علي حساب في البحرين وناخد الكل معانا الخدامين والسواق قالت طيب بس البيع هياخد وقت قولت انا هاشوف اي صرفه نبيع فيها بسرعه قالت طيب وعدي اسبوعين وكنت بيعت فيهم المزرعه واشياء تانيه خاصه بيهم مع الاستراحه وكان باقي الفيلا فقط عرضتها للبيع ايضا ولم تمر الايام الباقيه لنا في البلاد دون تهديد ومن محاولة للقتل مرة اخري الي ان ضيقت من ذلك الموضوع وتمنيت وقتها انني لم ادخل هذه البلاد او اني عرفت تلك المرأة التي تزوجتها ودخلت في كل هذه المشاكل الي ان انتقلت الي البحرين بعد تصفية كل شيء ورحيلنا الي البحرين وقمنا بشراء فيلا هناك و استقرينا فيها بجوار اخت دانا التي كانت بمثابة العنود الثانية فهي كانت تدير مشروع متكامل حمامات مغربيه نساء ورجال و مساج نساء ورجال ايضا وكوافير حريمي لتصطاد منه زبائنها من النساء مبني كامل بمساحه كبيرة جدا وبثلاث طوابق الدور الارضي الحمامات نساء ورجال وجزء بسيط كوافير والدور الثاني كان مخصص للمساج ومكتب صغير للادارة والحجز والاستعلام عن طريق التليفونات والواتس اب ومكتب حسابات الزبائن وكان منفصل عن قسم المساج الذي كان مقسم الي قسمين نساء ورجال مع اتصال كل قسم بالحمام الخاص به عن طريق سلم داخلي اما الدور الثالث كان مسكن لاخت دانا واولادها وزوجها وله مدخله الخاص واستقر بنا الحال بالقرب منهم في الفيلا ومرت الايام بنا عادية ولم اكن اعرف انني خرجت من الجنه لكي ادخل النار برجلي وذلك سوف تفهموه فيما بعد مع مرور الاحداث المهم بدأت في التفكير في العمل او اقامة مشروع لكي يغطي جميع مصاريفنا في هذه البلاد الجديدة والعيش منه قبل ان تنفذ جميع الاموال التي كانت معنا وبالفعل قومت بفتح محل كبير لبيع وشراء اجهزة الكمبيوتر وجميع اكسسوارتها وايضا طلبت الجوري فتح مشروع ليها ايضا ووافقت علي ذلك لكي ارتاح من غيرتها والتعب التي كانت تسببه لي غيرتها وعصبيتها وكان المشروع عبارة عن محل ملابس حريمي كبيروساعدتها امها بالعمل فيه وقد قام زوج اخت دانا بتخليص كل الاوراق المطلوبه لاقامة المشروعين وللاقامه في هذه البلاد دون تعب ومرت الايام عاديه مع انشغال كل منا بالعمل الجديد واصبحت الحياة الجنسيه بيننا لا قيمة لها فلم اكن انام مع زوجتي سوا مرة او مرتين في الاسبوع وبالمثل الجوري التي نسيت وتحولت عن ذلك بانشغالها بعملها وتغيرت نهائي ولم يكن يفرق معاها موضوع الجنس لروجعها من العمل تعبانه ورغبتها في النوم المبكر لكي تصحي مبكرا لكي تذهب الي عملها وبدأت اشتاق للجنس بعد ان تعودت عليه فعندما ارجع من العمل اجد زوجتي نائمه وايضا الجوري فكانت الخدامه امامي بعد ان تحضر لي العشاء كنت انيكها وفي بعض الاحيان كنت اتعمد ان انيكها في سريري بجوار دانا لكي اجعلها تفيق من نومها وتشاركنا المتعه ولاكن لو كان الميت يفيق من ثباته كانت زوجتي تفيق من نومها الي ان جاء يوم الجمعه الذي كان بالنسبة لي اجازة من عملي وكنت لا اعمل ولا افتح المحل فيه الا الجوري ودانا كان يذهبوا يوم الجمعه ليفتحوا محلهم وذلك لان معظم الزبائن تأتي ذلك اليوم لشراء ملابس جديدة المهم كنت في ذلك اليوم بعد الصلاة تجمعنا للغداء وذهبت زوجتي ومعها بنتها للمحل وطلبت منهم ان تجلس منهم واحدة معي اليوم علي اساس اني هاجلس لحالي في يوم الاجازة ولاكن ولا حياة لمن تنادي المهم تركتهم يخرجوا وذهبت الي حجرة خصصتها لكي ادخن فيها واجلس علي راحتي وطلبت من الخدامه ان تأتي لي بالشاي هناك وبالفعل بعد ان احضرت الشاي قولت ليها تعالي عاوز انيكك وجلست الخدامه بجواري وانا كنت اشرب الشاي وطلبت منها ان تخلع ملابسها بالكامل وقامت بخلع ملابسها وقولت ليها ترضع في زبي الي ان خلصت الشاي وكان زبي قد وقف وتصلب من الحرمان الذي كنت فيه وقومت علي الخدامه انيكها بكل الاوضاع لحد لما نزلت في كسها وانا تركتها وروحت اركن ظهري علي مسند موجود وهي قامت مسحت نفسها وجاءت جنبي تجلس وراحت تمسك زبي وتلعب فيه تاني ونزلت ترضع تاني فيه الي ان دق جرس الباب وقامت الخدامه مسرعه بلبس هدومها وخرجت مسرعه لكي تفتح الباب وانا مازلت جالس مكاني لما اتحرك او حتي قومت بلبس اي شيء ولاكني فضلت جالس عاري من اي ملابس منتظر عودة الخدامه وبعد شويه اتفتح علي الباب من غير استأذان وكانت الصدمه لي ......؟؟؟؟؟؟؟؟
اكمل ليكم الجزء القادم.............!!!!!!!!
