دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
في الاول احب اعرفكم بنفسي انا وائل دا اسم مستعار طبعا ، المهم القصة دي بدات وانا في اعدادي كان في واحد معايا ، في درس من الدروس اسمه سيد كان دلوع و طري بزيادة ، وكان مليان و طيزه ولا اجمد شرموطة رغم كدا مكنتش بقرب منه
بسبب اللي سمعته عنه انه بيتناك و دي كانت صدمة ليا ، لانها كانت قمة القرف بالنسبة ليا وقتها بس حصل موقف
غير طريقة تفكيري للابد بسبب طيزه الطرية دي ، سيد كان دايما العيال بترخم عليه وبتضربه وبتتحرش بيه
لكن انا كنت بعامله معاملة كويسة رغم كدا المهم ، في يوم روحت الدرس لقيت العيال قافشين سيد وبيرخموا عليه ، الصراحة صعب عليا قمت زعقت معاهم وسكتهم واخده جمبي ، قبل ما ندخل الاوضة بتاعة الدرس لقيته بيشكرني اني رحمته منهم ، طمنته وقلتله متقلقش انا معاك لقيته ابتسم وبص في الارض ، سيد دا لو لبس عباية مع شوية مكياج هيكون ولا اجدعها شرموطة، شخصيته وجسمه و طريقة كلامه تثبت انه بنت بجد المهم نرجع تاني ، المهم المجموعة اللي قبلنا خلصت الدرس وطلعت فاا انا كنا هندخل ، فاا انا احد سيد قدامي عشان محدش يضايقه ومع الرحمة اللي حصلت ، مع خروج المجموعة اللي قبلنا و دخولنا الدرس لقيت نفسي لازق في سيد ، وجسمي وجسمه اكنهم واحد واكتشفت ان جسمه طري بغباء لكن المصيبة ، في زبري اللي كان لازق في افخم طيز قابلتها طبعا زبري مقدرش ينام اكثر من كدا، وهو لازق في حاجة طرية بالشكل دا المهم زبري بدا يوقف و احنا لسه مزنوقين ، وكنا لابسين بناطيل ترينج فاا كان احساس جامد جدا ولقيت سيد ساكت ومعترضش، وزبري لازق في طيزه لغاية ما وقف لحد ما سيد قرر يتكلم و صدمني و قالي، اهدا لاحسن حد ياخد باله وهو وشه احمر وخليك ورايا بدل ما حد يشيف المصيبة ، اللي واقف دا المهم انا اتفاجئت من كلامه جدا ازاي يتكلم ويقول كدا المهم دخلنا واقعدنا جمب بعض واكتشفت ان سيد عنده امكانيات فاجرة احلي و اطري فخاده ، جسمه مفيش فيه ولا شعرة المهم طبعا انا دماغي مكنتش في الدرس كانت مشغولة ، باللحمة اللي جمبي لقيته بيقولي بصوت واطي ركز في الدرس وخلي اللي واقف دا ينام ، واكتشفت ان زبري واقف من ساعتها لكن محدش خد باله ولقيته بيبتسم...
لو لقيت تشجيع كفاية اكمل الاجزاء الجاية
لقيته بيبتسم وبيقولي بصوت واطي هو لسه واقف بسببي ، انا وشي احمر ومعرفتش ارد ، لقيته حط شنطته علي رجلي ودخل ايه من تحتها ومسك زبري ، من الصدمة مقدرتش اتحرك او لان دي اول مرة حد يلمس فيها زبري ، زبري بقاا زي الحجر وهو قافش فيه مش عاوز يسيبه ، الدرس خلص واستنينا لما كله يخرج عشان محدش ياخد باله من اللي واقف دا ، بعد ما خرجنا لقيته بيقولي ، تحب تيجي تقعد معايا شوية في البيت عندي لاحسن مينفعش تروح البيت كدا ، وافقته طبعا لان شكلي كان عرقان و زبري هينفجر فاا مشيت معاه ، ولقيته بيشكرني علي الموقف اللي انا عملته معاه واني عمري ما اتعاملت معاه وحش عكس باقي صحابي واني شخص طيب وكان نفسه يبقاا صاحبي من زمان ، طبعا انا مش عارف ارد و عمال ابتسم لاني يحاول اداري زبري اللي واقف ، المهم وصلنا الشقة اللي هو ساكن فيها ومحدش كان موجود ، دخلني الصالون وقالي دقيقتين تغير بس واجيلك خد راحتك ، انا طبعا كنت مركز مع طيزه اللي بتتهز زي الچيلي معرفش هو كان قاصد يهزها عشان يهيجني ولا دا كان الطبيعي بتاعه ، المهم دخل يغير وانا بدات اتفرج علي الشقة اللي ساكن فيها كانت ٣ غرفة ومطبخ وحمام وصالة كبيرة وشكلها حلوة ، المهم طلع سيد وهو لابس شورت قطن ضيق و تيشيرت والشورت ظاهر كل تفاصيل طيزه وفخاده والتيشيرت اطلق العنان لصدره اللي اكتشفت ان بزازه حلوة فشخ ، احد باله اني مركز مع جسمه اللي بدات اكتشفت حتة حتة وابتسم وقالي ايه رايك طبعا انا اتفاجئت و رديت بسرعة وقلت جامدة اوي لقيته ضحك بدلع وقالي انا اقصد ايه راسك في الشقة اتحرجت طبعا وقلتله حلوة جدا ، قالي انا نسيت اسالك تشرب ايه قلتله اي حاجة المهم سبتي و راح علي المطبخ وهو بيمشي بكل مياصة عشان امتع عيني بطيزه ، دخل المطبخ و جابلي عصير مانجه فاا سالته جايب كوباية واحدة ليه قالي انا بحب تشرب حاجة تاني خالص ، واقعد جمبي وحط رجل علي رجل وقالي انا عاوز ارد ليك الموقف الحلوة اللي انت عملته معايا فاا رديت عليه وقلتله انا معملتش حاجة قالي طب تحب اساعدك فاا مفهمتش وقلتله تساعدني في ايه لقيته بيشاور علي زبري اللي لسه واقف وبيقولي اساعدك في دا فاا حاولت اداري زبري لقيته حط ايده عليه وقالي طيزي هي اللي عملت فيه كدا معرفتش ارد لقيته بيقوم وبيقولي تعالي ندخل اوضتي احسن فاا قمت وراه وانا بتفرج علي طيزه وهي بتتهز ودخلنا الاوضة وقفل الباب واقعدني علي السرير واقعد جمبي وبدا يحسس علي فخادي لحد ما وصل لزبري وقالي مجنني من زمان كان نفسي ادوقه لقيته بينزل بنطلوني براحة وهو باصص في عينيا ومسك زبري وقالي ريحته حلوة اوي وبدا يقرب شفايفه منه براحة ولا اجدعها شرموطة وبدا يبوسه علي خفيف وانا متخشب من الاحساس الجامد دا وبدا يلمس راس زبري براحة حسيت اني طاير وبدا يبلع زبري واحدة واحدة وعلي اقل من ماله وخرجه وقالي انا نفسي فيك من زمان وانت مش معبرني و راح بلع زبري مرة واحدة وبدا يخرجه واحدة واحدة وهو بيبص في عيني بكل شهوة و فجر لقيت نفسي بحسس علي شعره وهو بيلحس زبري وايدي بتحسس علي جسمه الطري لحد ما وصلت لطيزه وقفشت فيها لقيته بدا يمص زبري جامد ويقولي نفسي ادوق لبنك جبهم بقاا وبلع زبري تاني مقدرتش امسك نفسي اكثر من كدا وبدات تجيب لبني بكمية كبيرة والغريب انه شرب اللبن كله وقالي شفت مش قلتلك انا بحب تشرب حاجة تاني و راح ضحك... في اللحظة اللي سمعنا فيها باب الشقة بيتفتح....
انتظرونا
بسبب اللي سمعته عنه انه بيتناك و دي كانت صدمة ليا ، لانها كانت قمة القرف بالنسبة ليا وقتها بس حصل موقف
غير طريقة تفكيري للابد بسبب طيزه الطرية دي ، سيد كان دايما العيال بترخم عليه وبتضربه وبتتحرش بيه
لكن انا كنت بعامله معاملة كويسة رغم كدا المهم ، في يوم روحت الدرس لقيت العيال قافشين سيد وبيرخموا عليه ، الصراحة صعب عليا قمت زعقت معاهم وسكتهم واخده جمبي ، قبل ما ندخل الاوضة بتاعة الدرس لقيته بيشكرني اني رحمته منهم ، طمنته وقلتله متقلقش انا معاك لقيته ابتسم وبص في الارض ، سيد دا لو لبس عباية مع شوية مكياج هيكون ولا اجدعها شرموطة، شخصيته وجسمه و طريقة كلامه تثبت انه بنت بجد المهم نرجع تاني ، المهم المجموعة اللي قبلنا خلصت الدرس وطلعت فاا انا كنا هندخل ، فاا انا احد سيد قدامي عشان محدش يضايقه ومع الرحمة اللي حصلت ، مع خروج المجموعة اللي قبلنا و دخولنا الدرس لقيت نفسي لازق في سيد ، وجسمي وجسمه اكنهم واحد واكتشفت ان جسمه طري بغباء لكن المصيبة ، في زبري اللي كان لازق في افخم طيز قابلتها طبعا زبري مقدرش ينام اكثر من كدا، وهو لازق في حاجة طرية بالشكل دا المهم زبري بدا يوقف و احنا لسه مزنوقين ، وكنا لابسين بناطيل ترينج فاا كان احساس جامد جدا ولقيت سيد ساكت ومعترضش، وزبري لازق في طيزه لغاية ما وقف لحد ما سيد قرر يتكلم و صدمني و قالي، اهدا لاحسن حد ياخد باله وهو وشه احمر وخليك ورايا بدل ما حد يشيف المصيبة ، اللي واقف دا المهم انا اتفاجئت من كلامه جدا ازاي يتكلم ويقول كدا المهم دخلنا واقعدنا جمب بعض واكتشفت ان سيد عنده امكانيات فاجرة احلي و اطري فخاده ، جسمه مفيش فيه ولا شعرة المهم طبعا انا دماغي مكنتش في الدرس كانت مشغولة ، باللحمة اللي جمبي لقيته بيقولي بصوت واطي ركز في الدرس وخلي اللي واقف دا ينام ، واكتشفت ان زبري واقف من ساعتها لكن محدش خد باله ولقيته بيبتسم...
لو لقيت تشجيع كفاية اكمل الاجزاء الجاية
لقيته بيبتسم وبيقولي بصوت واطي هو لسه واقف بسببي ، انا وشي احمر ومعرفتش ارد ، لقيته حط شنطته علي رجلي ودخل ايه من تحتها ومسك زبري ، من الصدمة مقدرتش اتحرك او لان دي اول مرة حد يلمس فيها زبري ، زبري بقاا زي الحجر وهو قافش فيه مش عاوز يسيبه ، الدرس خلص واستنينا لما كله يخرج عشان محدش ياخد باله من اللي واقف دا ، بعد ما خرجنا لقيته بيقولي ، تحب تيجي تقعد معايا شوية في البيت عندي لاحسن مينفعش تروح البيت كدا ، وافقته طبعا لان شكلي كان عرقان و زبري هينفجر فاا مشيت معاه ، ولقيته بيشكرني علي الموقف اللي انا عملته معاه واني عمري ما اتعاملت معاه وحش عكس باقي صحابي واني شخص طيب وكان نفسه يبقاا صاحبي من زمان ، طبعا انا مش عارف ارد و عمال ابتسم لاني يحاول اداري زبري اللي واقف ، المهم وصلنا الشقة اللي هو ساكن فيها ومحدش كان موجود ، دخلني الصالون وقالي دقيقتين تغير بس واجيلك خد راحتك ، انا طبعا كنت مركز مع طيزه اللي بتتهز زي الچيلي معرفش هو كان قاصد يهزها عشان يهيجني ولا دا كان الطبيعي بتاعه ، المهم دخل يغير وانا بدات اتفرج علي الشقة اللي ساكن فيها كانت ٣ غرفة ومطبخ وحمام وصالة كبيرة وشكلها حلوة ، المهم طلع سيد وهو لابس شورت قطن ضيق و تيشيرت والشورت ظاهر كل تفاصيل طيزه وفخاده والتيشيرت اطلق العنان لصدره اللي اكتشفت ان بزازه حلوة فشخ ، احد باله اني مركز مع جسمه اللي بدات اكتشفت حتة حتة وابتسم وقالي ايه رايك طبعا انا اتفاجئت و رديت بسرعة وقلت جامدة اوي لقيته ضحك بدلع وقالي انا اقصد ايه راسك في الشقة اتحرجت طبعا وقلتله حلوة جدا ، قالي انا نسيت اسالك تشرب ايه قلتله اي حاجة المهم سبتي و راح علي المطبخ وهو بيمشي بكل مياصة عشان امتع عيني بطيزه ، دخل المطبخ و جابلي عصير مانجه فاا سالته جايب كوباية واحدة ليه قالي انا بحب تشرب حاجة تاني خالص ، واقعد جمبي وحط رجل علي رجل وقالي انا عاوز ارد ليك الموقف الحلوة اللي انت عملته معايا فاا رديت عليه وقلتله انا معملتش حاجة قالي طب تحب اساعدك فاا مفهمتش وقلتله تساعدني في ايه لقيته بيشاور علي زبري اللي لسه واقف وبيقولي اساعدك في دا فاا حاولت اداري زبري لقيته حط ايده عليه وقالي طيزي هي اللي عملت فيه كدا معرفتش ارد لقيته بيقوم وبيقولي تعالي ندخل اوضتي احسن فاا قمت وراه وانا بتفرج علي طيزه وهي بتتهز ودخلنا الاوضة وقفل الباب واقعدني علي السرير واقعد جمبي وبدا يحسس علي فخادي لحد ما وصل لزبري وقالي مجنني من زمان كان نفسي ادوقه لقيته بينزل بنطلوني براحة وهو باصص في عينيا ومسك زبري وقالي ريحته حلوة اوي وبدا يقرب شفايفه منه براحة ولا اجدعها شرموطة وبدا يبوسه علي خفيف وانا متخشب من الاحساس الجامد دا وبدا يلمس راس زبري براحة حسيت اني طاير وبدا يبلع زبري واحدة واحدة وعلي اقل من ماله وخرجه وقالي انا نفسي فيك من زمان وانت مش معبرني و راح بلع زبري مرة واحدة وبدا يخرجه واحدة واحدة وهو بيبص في عيني بكل شهوة و فجر لقيت نفسي بحسس علي شعره وهو بيلحس زبري وايدي بتحسس علي جسمه الطري لحد ما وصلت لطيزه وقفشت فيها لقيته بدا يمص زبري جامد ويقولي نفسي ادوق لبنك جبهم بقاا وبلع زبري تاني مقدرتش امسك نفسي اكثر من كدا وبدات تجيب لبني بكمية كبيرة والغريب انه شرب اللبن كله وقالي شفت مش قلتلك انا بحب تشرب حاجة تاني و راح ضحك... في اللحظة اللي سمعنا فيها باب الشقة بيتفتح....
انتظرونا
