د
دكتور نسوانجي
ضيف
لما ناكني كان زب صديقي لذيذ جدا و من اجله تحولت الى شاذ اعشق الزب فانا في الاول لما ذقته شعرت بالندم و لكن ما هي الا يومين حتى احسست برغبة كبيرة فيه و في كل مرة كنت ارضعه و ينيكني الا و اندم لكن اجد نفسي ابحث عنه بشغف كبير . اول مرة ذقت زب صديقي كانت بعدما رايته يبول و اعجبني زبه و كان حجمه كبير رغم انه كان مرتخي و هو لما لاحظ اني انظر الى زبه مازحني و قابلني و قال هل اعجبك و انا تظاهرت اني غضبت لكنه كان يضحك و من تلك اللحظة و انا مغرم بالزب و اريد ان اتناك الى ان فقدت صبري و صارحت صديقي في ذلك اليوم و قلت له اريد ان اذوق زبك .
و عرفت بسرعة انه كان ينتظر مني ذلك التصرف و انا بصراحة زب صديقي لذيذ جدا و لما اخرجه امامي المرة الثانية كان شديد الانتصاب و شهي جدا مما جعلني اهجمه عليه و امصه بكل حرارة و رغم اني لم امارس الشذوذ من قبل الا اني هذه المرة كنت اغلي . و ادخلت زب صديقي في فمي و لحسته و انا امص ذلك الراس الجميل بقوة و صديقي واقف ينظر و كان مستمتع لكنه كان يبدو انه غير مستوعب لما كان يحدث و انا كنت ارضع و زب صديقي لذيذ جدا و ساخن و احيانا كنت اخرج الزب من فمي و امسكه و ابصق عليه و استمني له بكل حرارة و هو يجد احلى لذة
ثم اخبرني انه يريد ادخال زبه في طيزي و انا اعرف ان زب صديقي لذيذ لكن اعرف ايضا ان الم الزب قوي حين يدخل في الفتحة رغم انه بعد ذلك يصبح لذيذ و قبلت ان اجرب هذا التحدي و درت و امسكت فلقات طيزي و فتحتها بقوة . و كنت اشعر باللذة حين كان يمسح راس زبه على الفتحة و اشعر بحرارة البزاق لكن لما بدا يدخل زبه تالمت كثيرا حتى حشر راس زبه و شعرت بتمزق في طيزي قوي جدا لكن زب صديقي لذيذ جدا و اللذة كانت اكثر من الالم و احلى بكثير و صديقي بقي يدفع حتى ادخل زبه للنصف و بقي يدفع اكثر حتى ادخله للخصيتين بكل حرارة .
انا لما احسست الزب في طيزي تالمت في الاول لكن لما حركه و بزق عليه لم اعد اتالم و امسكت نفسي حتى اظهر له اني اتحمل الزب و قادر عليه و صديقي بقي ينيك و انا استمتع بحلاوة الزب الذي كان يحشوه في طيزي و فتحتي و اوحوح كانني قحبة اه اح اح اح . ولما بدا الزب يسكب حليبه انا شعرت بمتعة كبيرة و بدات استمني قبل ان يخرج زبه و فعلا قذفت منيي قبل ان يسحب صديقي زبه من طيزي و كان زب صديقي لذيذ جدا في تلك النيكة و ساخن نار