دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
انا من كثرة ما زبي يحب ينيك دايما كنت نحب ندير بوانت سبيسيال و كنت نكره النيك تاع الكانابي هذاك العادي و تجيني خير تكون النيكة سخونة في بلاصة مقودة كيما هذاك اليوم لي نكت مع القحبة في الفورغون تاع صاحبي و كان هو يسوق و انا ملور نبومبي . و هذيك القحبة مليحة بزاف و عندها ترمة نار و زيزة حلوة و كنت نبوس فيها و نخلط و نلعب بالراس في فمي و هو يسوق في الطريق و من ذاك يدخل في حفرة و انا ذايب فوقها نخلط في الزيزة تاعها و كنا حاكمين طريق البحر و داير في الفورغون مطرح طري بزاف و مليح و هي مليحة و نياكة و تحب الزب
و كي رفدت لها الجيبة شفت الكيلطة و الشعر تاع سوتها يخرج من فخاطتيها و انا زبي يحب ينيك السوة المشعرة و لا المحففة و زربت هبطت الكيلطة و من بعد دخلت زبي في السوة و بديت فوقها نبومبي بحرارة كبيرة و نهز فيها و نبوس و هي توحوح اه اح اح اه . و كلما كنت نخلط في الترمة نسخن اكثر سورتو كي نمس الثقبة الحلوة و زبي ما زالو يحفر في سوتها الحنينة المشمخة و انا زبي يحب ينيك القحاب و يحب السوة كي تسخن و تطلق الماء تاعها و هي سخنت و ما قدرتش تحبس اه اح اح كمل دخل اه اه اه و انا فوقها و الجسم تاعي كامل كان يترعد و انا لاصق فيها
و تقلبت انا على ظهري وهي ركبت و انا زبي يحب ينيك بهذي البوزيسيون السخونة و سورتو مع قحبة تعرف كيفاش تنيك و انا نحضنها من الترمة و هي فوقي تبومبي و توحوح اه اه اح اح و صاحبي يدور و يقول ما زالك تنيك اي ازرب ضرك نلحقو للباراج و انا نقولو يروحو ينيكو امهم . و كنت انا سخون و هايج و حرارتي كبيرة مع هذيك القحبة لي ركبت على زبي و خلاتني نذوب و زبي يحب ينيك بهاذ الطرق السخونين و الحلوين و بداتتجي الشهوة و نحس بلي راني رايح نفرغ و مزية كنت داير كابوت و نقدر نزنن في داخل سوتها بلا خوف و كيما كان الحال بدا زبي يطرش و يزنن بقوة في السوة
و كنت انا حامي بزاف و حار كي كان زبي يطير و الشهوة تاعي تخرج حلوة و حارة و ان ما زالني نعيط اه اح اح اه اه و هي توحوح فوقي و تعطيني الزيزة تاعها باش نمص و نرضع و الحرارة تاعي كانت في النار و نحس زبي يخرج منو صاروخ تاع الزن . و كنت نحكم الترمة نخبش فيها كي كان زبي يزنن و كي كملت التطيار بدات القوة تاعي تخلاص و الشهوة خرجت مني و طلعت سروالي و خبيت زبي بعدما غسلت بالماء و رميت الكبوت في الطريق وهو معمر بالزن و زبي يحب ينيك و يحب الحتشون والترمة السخونين