NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,807
نقاط
18,685
رواية نور

إجازة نصف العام ج(1)


بدأت إجازة نصف العام الدراسي وراغب زوج ثريا طلب من زوجته تجيب عائلتها ويسافروا يقضوا الإجازة في لبنان ويتمتعوا بجمالها
وبالفعل عرضت ثريا الأمر على إخواتها إلا إن ثروت اعتذر لأن ظروف شغله كمهندس في شركة مقاولات مش هتسمح له إنه يسافر نظرا لإنشغاله إلا إن كرستين زوجته سافرت هي وبناتها ريم ورنا مع عمتهم ثريا
أما ثناء فكان رمزي زوجها رجل الأعمال كان عامل حسابه إنه يقضي الإجازة في أوروبا ولما ثريا عرضت على أختها ثناء رحلة لبنان وافقت وسافروا معاها
أما ثابت فطلب من أخته إنها تاخد معاها أولاده مراد ومازن لأنه بيجدد الشقة بتاعته وهيكون مشغول هو ونورهان زوجته
أما نور لما عرف بالرحلة فقرر إنه يعتذر لوالده راغب وكان اعتذاره عشان يقدر يمتع نفسه في أحضان زملائه وأساتذته لكن أخواته نورا ونوران سافروا مع مامتهم وقبل السفر ثريا طلبت من ثروت إن نور يقعد معاه على ما يرجعوا من لبنان ، ورغم إن نور كان عايز يقعد لوحده عشان يمتع نفسه زي ما هو عايز إلا إنه اضطر يقعد عند خاله زي ما مامته أمرت
وفي أول يوم سفر صحي نور من النوم لاقى نفسه قاعد لوحده ، وخاله محضر له الفطار وسايبه على السفرة وسايب له ورقه طالب منه فيها إنه يتصل بيه لما يصحى
دخل نور غسل وشه وخد دش ينعشه ويفوقه وخرج فطر وشرب نسكافيه وبعد كده اتصل بخاله :
نور : صباح الخير يا خالو
ثابت : صباحك فل يا حبيب خالك لسة صاحي ولا إيه ؟
نور : لا أنا صحيت من شويه ، شكرا على الفطار
ثابت : ألف هنا يا حبيبي
نور : إنت هاتتأخر يا خالو
ثابت : أه يا حبيبي ليه في حاجة
نور : كنت بستأذنك بس أنزل أقعد مع أصحابي شوية
ثابت : ماشي يا نونو أنزل بس هترجع إمتى ؟
نور : مش هاغيب
ثابت : ماشي يا حبيبي على العموم أنا سايب لك نسخة من مفتاح الشقة على الكومود اللي جنب السرير اللي كنت نايم عليه
نور : شكرا يا خالو مش عايز حاجة ؟
ثابت : لا يا حبيبي مع السلامة
نور : مع السلامة يا خالو يا حبيبي
بعد ما أفقل نور اتصاله مع خاله اتصل بمستر فهمي لقاه قافل تليفونه قال يتصل بمستر صبري التليفون رن وما حدش رد ، فكر يتصل بحد من أصحابه فاتصل بسالم فرد عليه :
سالم : ازيك يا نور عامل إيه
نور : ازيك إنت يا لوما
سالم : بخير
نور : انت فاضي
سالم : أه يا حبيب قلبي
نور : طب ما تيجي نتقابل عشان أنا تعبان
سالم : كلمت حد من الشلة
نور : لأ إنت أول حد أكلمه
سالم : طب هنتقابل فين ؟
نور : في شقتي
سالم : ok
نزل نور راح شقته واستنى سالم لحد ما جه وأول ما فتح الباب هجم عليه وقعد يبوسه من شفايفه بجنون نظرا لأنه كان في فترة الامتحانات كان ممتنع عن الجنس عشان يفرغ نفسه للمذاكرة
دخل سالم ونور أوضة النوم وقلعوا هدومهم وشغل نور التكييف عشان الجو بارد فسالم بص لنور وقاله
- تيجي نعمل علاقة تبادل
نور : يعني إيه ؟
سالم : يعني نمتع بعض
نور : ازاي ؟
سالم : عندك نت طبعا
نور : آه
سالم : طب تعالى وأنا أوريك التبادل بيكون ازاي
دخل نور وسالم أوضة نور وفتحوا الكمبيوتر وبدأ سالم يفتح مواقع شواذ ويفرج نور على العلاقات التبادلية بتكون ازاي ، وخلال ما هما بيتفرجوا الباب خبط اتخض نور وسالم
سالم : انت مستني حد
نور : لأ . ما حدش يعرف إن انا هنا إلا أنت
سالم : طب قوم نشوف مين
بص نور من العين السحرية شاف رجل لابس جلابية صعيدي فقال لسالم :
- مش عارف مين ده
سالم : مين ؟
الرجل الصعيدي من ورا الباب : أيوة يا ولدي افتح أنا عمك هريدي
بص نور وسالم لبعض باستغراب وهما مش فاهمين حاجة
قام نور فتح الباب فهريدي بص باستغراب وقال :
- لا مؤاخذة مش دي شقة جابر أبو سويلم
نور : لا يا عمو مفيش حد بالاسم ده
هريدي : معلش يا بنتي أنا أديت العنوان لسواق التاكسي وهو اللي قالي إنه هنا
سالم : ورينا العنوان لو سمحت يا حاج
هريدي دور في جيوبه وطلع ورقه مكتوب عليها العنوان طلع العنوان في مصر الجديدة وهما في النزهة
نور : واضح حضرتك إن العنوان غلط العنوان ده في مصر الجديدة مش هنا
هريدي : معلش يا بنتي الغريب أعمى ولو كان بصير
نور : على فكرة حضرتك انا ولد مش بنت
اتفاجأ هريدي وقال : ولد كيف يعني ، في واد زي القمر كده
نور : شكرا ياعمو
هريدي : معلش يا ولدي ممكن أدخل الحمام ، اعذرني أنا لسة واصل من الصعيد
نور : اتفضل
نور دخل هريدي لحد باب الحمام وسابه عند باب الحمام ورجع لسالم ولسه هيتكلم مع سالم سمع هريدي بينادي فرجع له تاني
نور : أيوة يا عمو تؤمر بحاجة
هريدي : معلش يا ولدي ، هي الميه مقطوعة عنديكم ولا إيه
افتكر نور إنهم قافلين محبس الميه ، فقاله :
- معلش يا عمو ده المحبس مقفول
هريدي : طب افتحه عشان أتشطف
نور : المحبس عند حضرتك
هريدي : طب ادخل افتحه
نور : ادخل على حضرتك وافتحه
هريدي : وفيها ايه يا ولدي انت بتختشي ولا إيه
نور حس برعشة في جسمة أول مرة يدخل على حد الحمام وخصوصا إنه راجل كبير وعمره حوالي 55 سنة وكان متردد إنه يدخل بس سمع هريدي بيقول :
- ما تهم يا ولدي
فتح نور باب الحمام واتفاجأ إن هريدي طالع على الحمام برجليه وزبه الصعيدي واضح ومكشوف تماما قدام نور ، فنور ضحك وقاله :
- يا عمو الحمام ده بيتقعد عليه زي الكرسي
هريدي : مانا خابر يا ولدي بس أنا ما برتاحش غير كدة
نور بص لزب هريدي وقال : براحتك
وراح فاتح محبس الميه ومسك خرطوم صغير وقال لهريدي :
- ممكن حضرتك تتشطف بالخرطوم ده تحب أمسكه لك عشان تعرف تتشطف كويس
هريدي : وماله يا ولدي يبأى كتر خيرك
استغل نور الفرصة عشان يقدر يمتع عينيه بجمال الزب الصعيدي وهو بيتمنى إنه يمسكه بإيده وهريدي حس بنور من نظرته فحب يختبره فقاله :
- معلش يا ولدي ممكن تشطف لي زبي عشان أنا خايف أشطفه وأنا فوق القاعدة أقع
نور فرح جدا وبسرعة كان ماسك زب هريدي وبيشطفه ونسي نفسه وبعد ما شطفه راح مقرب شفايفه من زب هريدي وباسه وشوية بشوية بدأ يمصه لحد ما وقف وبقى عامل زي النبوت
هريدي : وقف يا قمر وتعالي ندخل جوة
فرح نور جدا وقام بسرعة وخد هريدي ودخلوا على سالم وهريدي قالع الجلابية وزبه واقف على آخره اتفاجأ سالم من المنظر وفي لمح البصر كان زب هريدي بين شفايف سالم وبيمص فيه
هريدي : أنا دلوقت بس فرحان إني غلطت في العنوان
ضحك سالم ونور وقالوله : إحنا فرحانين أكتر منك
هريدي سحب زبه من بوقهم ونام على ضهره وزبه واقف على آخره وقال :
- أنا عايز الواد القمر ده هو اللي يقعد على زبي
فعلا نور ما صدق كان قلع هدومه وطلع على السرير وفتح رجليه وظبط نفسه ونزل بالراحة على زب هريدى لحد ما دخل كله ونور مستمتع بالألم اللذيذ اللي هو حاسس بيه
بدأ نور يقوم ويقعد على زب هريدي وسالم بيمص في الخصيتين بتوع هريدي وفجأة بدأ هريدي يأن وراح ماسك نور جامد عشان يثبته على زبه وهو بيصرخ من المني اللي بيقذفه جوه بطن نور ونور وهو بيقوم من على زب هريدي وقع من على السرير
سالم اتخض عليه ومسكه قومه بص نور على السرير لقاه فاضي فقال لسالم :
- أومال فين هريدي ؟
سالم : هريدي مين
نور : اللي كان على السرير دلوقت
سالم : ههههههههههههه انت كنت بتحلم يا نور
نور: باحلم !
سالم : أيوا إحنا بعد ما شغلنا الكمبيوتر بشوية إنت روحت في النوم
نور : ههههههههههه يعني كل اللي حصلي ده كان حلم
سالم : ويا ترى حصلك إيه بقا
حكى نور لسالم حلمه وقد إيه كان مبسوط من زب هريدي وهو بيتنطط عليه وقعدوا يضحكوا على إن كل ده حلم وسالم قال : صحيح حلم الجعان سوق العيش
بعدها رجعوا تاني يكملوا مشاهدة الفيدوهات وبدأوا يطبقوا اللي شافوه عملوا وضع 69 وقعدا يمصوا لبعض وبعد كدة رفع نور رجليه وبدأ سالم يدخل زبه في طيز نور وأول ما قرب يجيب شهوته سأل نور
- أنا هجيب خلاص يا نور تحب أجيبهم فين
نور : فضي جوه أوي عشان باستمتع أكتر وبحس بزغزغة لذيذة
وقبل ما يتم جملته كان سالم جاب شهوته في طيز نور بعدها نام فوق نور وقعدوا يبوسوا بعض وسالم قال لنور : دوري أنا بقا
نور : دورك في إيه ؟
سالم : تمتع طيزي بزبك الأحمر اللي يجنن ده
نور : ماعملتش الكلام ده قبل كدة
سالم : معلش يا نور أنا طيزى تعباني وعايزك تمتعني زي ما متعتك
نور : حاضر عشان خاطرك إنت بس
نام نور على ضهرة وسالم قعد على زب نور وفضل يتنطط بس نور ما طولش وجاب شهوته بسرعة خلت سالم ما تمتعش كفاية
نور : معلش يا سالم حقك عليا أصل أنا مش متعود
سالم : ولا يهمك يا حبيبي كدة حلو أوي
بعدها قاموا استحموا ولبسوا سالم روح بيته ونور راح على شقة خاله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

الجزء الثاني

في لبنان
وصلت ثريا وعائلتها للبنان وراغب قابلهم مقابلة جميلة جدا وخدهم على قصره وعرف كل أسرة غرفتها فين ، وبعد ما اطمأن على الجميع أخدت زوجته ودخلوا غرفتهم وأول ما الباب اتقفل هجم راغب على زوجته أحضان وبوس وتقفيش وفي لمح البصر كانوا الاتنين قالعين ونايمين على السرير وكان راغب أستاذ في الجنس بالنسبة لثريا وكانت بتعشق أسلوبه في الجنس
أول ما ناموا على السرير بدأ يلحس ودانها ويمص في حلمة ودنها وفي نفس الوقت بيحسس على بزازها وبينزل على سرتها وبيوبس في رقبتها وبيلحس حلمة بزازها وبيدعك في كسها بفخده وهي حاسة بإن نار الشهوة بتولع في جسمها وبدأت تعرق جامد وتترعش من الشهوة وبدأت تشد في شعر راغب وتشد في جلد ضهره وهو بيزود من جرعة إشعال الشهوة وأول ما حس إنها جابت شهوتها بدأ يقرب زبه من كسها ويحكه من برة فيها ويضربها بيه على كسها لاقاها راحت شداه عليها وقطعت شفايفه بالبوس وهو بدأ يدخل زبه في كسها بالراحة ويسحبه بسرعة وهي ولا كأنها عايزة حاجة لأنها عارفة إن جوزها عارف إزاي يمتعها وعارف إزاي يكفيها ويشبع رغباتها الجنسية وأول ما استقر زب راغب في كس زوجته ثريا راح قاعد وساحب زوجته في حضنه وهي حضنته جامد وقعدت بكل تقلها على زبه عشان تحس بيه كله جواها ورغم إن زبه طوله 18 سم وتخنه 5 سم إلا إن ثريا كانت مستمتعة جدا لأنها عارفة إنه المتعة مش بحجم الزب ولكن بقدرة الرجل في الامتاع
بدأت ثريا تتحرك على زب جوزها وتستمتع بحركته جوة كسها وبعد شوية راغب خلى مراته تنام تاني على السرير ، وراح قالبها على بطنها من غير ما يخرج زبه منها وبدأ ينام عليها وهو بيمتعها بحضنه الدافي وشعر صدره الناعم وهو بيحرك زبه جواها وأول ما جابت ثريا شهوتها كان راغب هو كمان جاب شهوته معاها وهما بيأنوا من المتعة والشهوة
راغب وثريا قاموا خدوا دش مع بعض واستحموا وهما بيلعبوا مع بعض وبيبوسوا بعض وبعد ما خلصوا لبسوا هدومهم وخرجوا عشان راغب يرحب بعائلة ثريا ويقدم لهم واجب الضيافة اتجمع الكل في بهو القصر ورحب راغب بالجميع وقال :
- مرحبتين وهلا لبنان زاد نورها بوجودكن
رمزي : انت خليتني غيرت خطتي خلال الإجازة وبجد عاجزين عن الشكر
راغب : ما في داعي للشكر إنتن ببلدكن الثاني ، وهلأ راح نتوجه للأكل
قام الكل مع بعض وراغب وزوجته ماشيين في المقدمة متجهين للحديقة الخارجية للقصر ووجبة الغدا اللبنانية الشهية معدة على سفرة كبيرة وسط الخضرة في حديقة مليانة بالأزهار والفواكه والطيور المغردة والهواء الجميل
بعد ما الكل استمتع بوجبة الغدا رجعوا يريحوا في غرفهم عشان يستعدوا للفسحة الجميلة اللي مجهزها لهم راغب وأول ما دخل رمزي وزوجته ثناء غرفتهم بدأوا رحلة جنسية جميلة ورغم إن ثناء كانت مستمتعة مع جوزها إلا إنها كانت سرحانة في راغب زوج أختها وبتفكر إزاي متع أختها جنسيا لأنها عرفت من ثريا في أحد الأحاديث الخاصة بينها وبين أختها أسلوبه الجنسي اللي بيوصل ثريا لذروة المتعة ، ورغم إن رمزي لا يقل قدرة عن راغب في أسلوبه الجنسي إلا إن ثناء كان نفسها تجرب أسلوب راغب وتشوف الفرق بينه وبين جوزها وكان رمزي فتح معاها قبل كدة في مصر فكرة إنه نفسه يجرب ينيك ثريا وخصوصا إن راغب بيغيب عنها كتير في لبنان ، أنهى رمزي جولته الجنسية مع ثناء زوجته وهي مش مركزة معاه عشان كان كل تفكيرها في الطريقة التي تفاتح فيها زوجها عن فكرة إنه يمارس الجنس مع ثريا وهي تمارس الجنس مع راغب
رمزي : مالك كدة سرحانة ، مالكيش مزاج للمتعة ولا إيه ؟
ثناء : لا يا حبيبي ده انا مبسوطة أوي
رمزي : أومال مالك
ثناء : لا يا حبيبي مفيش حاجة
رمزي : هتخبي على رمزي حبيبك
ثناء : بصراحة افتكرت كلامك عن أختي ثريا
رمزي : كلام إيه ؟
ثناء : لما كنت عايز تنام معاها
قام رمزي بسرعة وحط إيده على بوقها وقالها :
- يا مجنونة افرض راغب سمعنا
ثناء : لا ماتخافيش زمانه شغال
استغرب رمزي من الكلمة وقال : شغال ازاي يعني ؟
ثناء : يعني نايم مع ثريا وبيمتعها ومخليها طايرة للسحاب
رمزي : قشطة يعني بيقلدونا
ثناء : تسمع عن تبادل الزوجات
اتخض رمزي من الكلمة وقال : قصدك إيه ؟
ثناء : كان قصدي لو إنت عايز تنيك ثريا فأنا .....
رمزي : آآآآه دلوقت أنا فهمت
ثناء بصت لرمزي شافت وشه متغير فقالت : بصراحة إنت فهمت صح وانا عايزة أجرب زب راغب
رمزي : ودي بقا واحدة بواحدة ولا قصدك إيه
ثناء : لا طبعا ياحبيبي بس الفكرة إن طالما إن الموضوع للمتعة فمفيهاش حاجة
سكت رمزي شوية وبعد كدة قالها : وأنا موافق بس ده هيكون إزاي
ثناء : سيب الموضوع ده عليا
المهم الكل نام لحد الليل وفي الليل أخدهم راغب وفسحهم فسحة جميلة جدا ووداهم مغارة جعيتا وركبهم التليفريك وفي أثناء الرحلة كانت ثناء فاتحت ثريا في الموضوع واتفاجأت بقبول ثريا للفكرة وعرفتها إن راغب مش هيمانع وبالفعل ثريا في نفس اللحظة عرفت راغب الموضوع وطبعا قبل الفكرة والغريب إن راغب وثريا كملوا السهرة وكأن ثناء ما اتكلمتش في حاجة
وبعد ما رجعوا وكل واحد دخل غرفته ثناء جالها اتصال على الموبايل بصت على الشاشة لاقت إن ثريا هي اللي بتتصل ردت :
- ألو أيوا يا ثريا
ثريا : أيوا يا ثونثون إيه الأخبار ؟
ثناء : أخبار إيه ؟
ثريا : استعديتي ولا لسة ؟
ثناء : لإيه ؟
ثريا : راغب مستني
ثناء اتفاجأت : إيه ده هو أنتي قولتي له
ثريا : طبعا يا حبيبة أختك وهو مستني
ثناء : .......................
ثريا : يلا اقلعي وانا جاية دلوقتي
ثناء : جاية فين ؟
قفلت ثريا الخط وفي ثواني كانت بتخبط على غرفة ثناء ورمزي وكان رمزي وقتها بياخد دش فتحت ثناء فلاقيتها ثريا واقفة مذهولة
ثريا : إيه يا أختي مالك ؟
ثناء : مش مصدقة اللي هنعمله ده
ثريا : بصي بقا الموضوع كله الهدف منه المتعة فانجزي عشان راغب يخرج من الحمام يلاقيكي في السرير ومستنياه
ثناء : طب تعالي معايا
راحت ثريا داخلة الغرفة وخرجت ثناء وقفلت الباب على طول ثناء مالقيتش حل غير إنها تروح غرفة اختها وتستنى راغب وتخوض التجربة للآخر ، وأول ما فتحت باب أوضة ثريا كان راغب خلاص استحمى وخارج من باب الحمام فشاف ثناء وهي بتدخل الغرفة فقال :
- شو هالجمال شو هالقوام
حست ثريا بالخجل ووشها إحمر وما عرفتش ترد ، كان راغب لابس برنس الحمام فقرب من ثناء وحضنها وباسها من رقبتها حست ثناء بإن جسمها كله بيتكهرب لأن البوسة كانت غير بوسة رمزي تماما كانت بوسة جنسية جدا وبدأت تحضنه جامد وتستمتع بيه وبقبلاته الجميلة ودابت جامد بين إيديه بدأ راغب يرجع بيها لحد ما ضهرها لزق في الحيطة بعدها بدأ بوسة من شفايفها بوسة متعتها جدا وفي نفس الوقت بدأ يقلعها هدومها من غير ما تفتح عينيها لحد ما بقت من غير هدوم خالص وقف ثواني يمتع عينيه بجسمها المشدود رغم إنها مخلفة 3 مرات وراح مادد إيده على صدرها وقلع البرنس وبدأ يلعب فيه الحلمة ويحسس حوالين الدايرة البني وهي من جواها نفسها تهجم عليه بس من كتر المتعة مش عايزة تقطع حركاته وبدأ ينزل بصابعه على بطنها لحد ما وصل لسرتها وراح مقرب منها وهو بيلعب بإيده اليمين في بزازها وبإيده الشمال بيحسس على ضهرها وشفايفه بتقطه في شفايقها وزبه بين رجليها بيحك في كسها وهي بتتنفض من الشهوة وحاسه إن رجليها مش قادرة تشيلها أول ما حست إنها هتجيب شهوتها بدأت تغرس ضوافرها في جلد ضهرة وهو فهم إنها جابت شهوتها أول مرة فشد كرسي ورفع رجلها الشمال وحطها على الكرسي ولأن زبه كان غرقان بمية شهوتها فوجه راس زبه على فتحة كسها وبدأ يغرسه جواها وهي حاسة إنها في دنيا تانية حست بمتعة عمرها ما فكرت فيها وراغب شغال بزبه جوة كسها وفجأة نزل رجليها وخلاها تحضنه من وسطه برجليها وشالها على زبه واتوجه بيها لكرسي وقعدها عليه وخلاها تفتح رجليه وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي كل ده وهي بتأن من المتعة ومبسوطة جدا جابت شهوتها 3 مرات وهي حاسة إنها ما شبعتش ولا عايزة تحس إنها شبعت من التجربة الجديدة عليها دي
آخر حاجة طلبها راغب منها إنها تقعد ووشها للكرسي وتسند بإيديها على ضهر الكرسي وتفتح رجليها وتحط كل رجل على مسند من مساند الكرسي جاب راغب كرسي صغير ووقف عليه وراها ودخل زبه بقوة في كسها وهي حاسة بمتعة عمرها ما حست بيها قبل كدة مع رمزي جوزها بدأ راغب يحسس على ضهر ثناء ونزل بإيده على بزازها يقرصهم قرصة خفيفة بين صوابعه وأول ما حس إنه قرب يجيبهم سألها : راح جيب ظهري وين بدك أجيبه ؟
ثناء : أرجوك هاتهم في كسي
بدأ راغب يسرع من حركة زبه جوة كس ثناء لحد ما جاب شهوته ساعتها حست ثناء بقوة القذف جوة منها واستمعت جدا مال بجسمه على ضهر ثناء وحضنها جامد وهو بيحك صدره في ضهرها وقالها :
- شو هالكس الرائع كأنه كس بنت عشرين
ثناء : مع إنك أول زب غريب ينيكني إلا إنك فعلا عرفت تخليني أكون مبسوطة
راغب : يكفيني إنك مبسوطة
بدأ زب راغب يرتخي ويخرج من كس ثناء وعليه قام من عليها فقامت ثناء واتعدلت وباسته من شفايفه فبادلها راغب البوسة وهي مبسوطة جدا بعدها دخلت الحمام الملحق بالغرفة وملت البانيو ونامت فيه وهي في قمة السعادة وفي نفس الوقت دخل راغب الحمام واستحمى في كابينة الدش ولف جسمه بالبشكير وخرج
أما بالنسبة لرمزي أول ما خرج من الحمام بعد ما أخد الدش لاقى ثريا نايمة ببيبي دول أسود شفاف مجسم جسدها الأبيض ورغم إن عودها مش زي عود أختها إلا إن عودها جميل ورائع
رمزي كان لابس برنس وسايبه مفتوح وأول ماشاف ثريا زبه وقف على طول ونط على السرير وقعد يبصلها في عينيها فقالت :
- مالك يا جوز أختي ؟
فكشر رمزي وقال : ليه بس كدة ؟
ثريا : ليه إيه ؟
رمزي : بتفكريني ليه إني جوز أختك
ثريا : مش دي الحقيقة يا ميزو ، وزي ما أختي بيمتعها جوزي دلوقت ، أنا هنا عشان أشوف جوز أختي هيمتعني ازاي
رمزي : صدقيني مش هتندمي وهتشوفي الزب المصري ولا الزب اللبناني
خلص كلمته وراح شاددها عليه وباسها من شفايفها وراح نازل على بزازها وقعد يمص فيهم ويضمهم على بعض ويلحس ما بينهم وهي مغمضة عينها ومستمتعة وفجأة قام رمزي وقعد فوق ثريا وحط زبه بين بزازها وفضل ينيكها في بزازها اتفاجأت هي بالحركة وراحت رافعها راسها وخرجت لسانها عشان يلمس راس زب رمزي كل ما يدخله بين بزازها اتبسط هو من الحركة اللي عملتها ثريا وراح سايب بزازها ومقرب زبه من شفايفها واتفاجأ انها دخلت زبه في بوقها وقعدت تمص فيه حس هو بمتعة جامدة جدا وشوية وطلب منها إنهم يعملوا 69 وبالفعل نام على ضهره ونامت فوقه ثريا وخلت كسها ناحية بوقه قعد يلحس لها وهي تمص له لحد ما ثريا جابت شهوتها
بعدها طلب منها رمزي إنها تتعدل وتدخل زبه في كسها وفعلا قعدت ثريا على زبه ودخلته كله جواها وحست بألم بسيط لأن زب رمزي يكبر حاجة بسيطة عن زب راغب بس حست بمتعة لذيذة خليتها مبسوطة وبدأت تطلع وتنزل على زبه لحد ما عضلات رجليها وجعتها فحس هو بيها عشان كدة نيمها على ضهرها ورفع رجليها على شكل رقم 7 ودخل زبه فيها ويفضل يدخله ويخرجه وشوية وطلعه وحطه على كسها وفضل يحكه في كسها بيحس يلمس بظرها فارتعشت جامد من اللذة وجابت شهوتها للمرة الثانية فدخل رمزي زبه تاني وراح ضمم رجليها من غير ما يخرج زبه وراح منيمها على جنبها وفضل ينيك فيها لحد ما جاب شهوته ولأن ثريا كانت عايزة تجيب شهوتها للمرة الثالثة فطلبت من رمزي إنه يقعد ويريح ضهره وراحت قاعدة على زبه اللي كان مرتخي وفضلت تحك كسها فيه لحد ما صرخت وهي بتجيب شهوتها للمرة الثالثة والأخيرة بعدها نامت في حضنه وهي مبسوطة من التجربة الشيطانية اللي جربتها
قامت استحمت هي ورمزي وهما بيقطعوا شفايف بعض من البوس وقبل ما تخرج من الحمام لاقت موبايلها بيرن فخرجت ترد لاقت راغب هو اللي بيرن ففتحت عليه :
ثريا : خاصتوا يا حبيبي
راغب : آه يا حياتي ، وأنتي خلصتي
ثريا : آه يا روحي أنا جايه
راغب : يا بعد عمري ناطرك لا تتأخري علي
لبست ثريا روب وخرجت من الأوضة لاقت ثناء خارجة وهي مبسوطة فقالت لها بهمس
ثريا : حبيبة أختك إيه الأخبار
ثناء : تمام يا حبيبتي
ثريا : يعني الراجل اللي جوة ده قام بالواجب ولا قصر
اتكسفت ثناء وقالت لثريا : إيه الجرأة اللي إنتي فيها دي
ثريا : على العموم أنا واثقة في قدرة جوزي ، وما تقلقيش جوزك طلع مالوش حل
ثناء : أنتي مجنونة
راحت ثريا بايساها من شفايفها وقالت لها : يلا تصبحوا على خير
إلى اللقاء في الجزء الثالث

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث

نور وثابت
رجع نور على شقة خاله ، وأول ما فتح الباب سمع صوت واحد بيقول :
- أه أه بالراحة مش كدة
ثابت : كدة كويس
الصوت : أيوة أيوة كدة كويس
استغرب نور من الصوت وراح قافل الباب بالراحة واتسحب بالراحة لحد ما قرب من أوضة خاله وبص من غير ما حد ياخد باله فلاقي واحد نايم على بطنه وثابت بينيكه من طيزه اتفاجأ نور وحس باشتعال الشهوة جواه لدرجة إنه كان هيدخل عشان يستمتع بزب خاله إلا إنه تراجع عشان ما يفاجأش خاله وقرر إنه لازم يجرب زب خاله بعدها دخل أوضته ونام
ثابت بعد ما جاب شهوته وقام لاحظ إن باب أوضة نور مقفول فاتخض وراح مقرب من الاوضة وفاتح الباب فشاف نور نايم فراح راجع اوضته بسرعة وطلب من الشاب اللي معاه إنه يلبس ويمشي وبالفعل الشاب مشي وبعدها دخل ثابت استحمى ولبس هدومه وراح يبص على نور فلاقاه نايم فاطمأن وظن إن نور رجع تعبان ونام من غير مايشوفه
المهم دخل ثابت نام وبعد شوية نور صحي من النوم فقام دخل الحمام وبعدها دخل أوضة خاله ولقاه نايم فرجع دخل المطبخ يحضر أي حاجة ياكلها ودماغة بتفكر ازاي يستمتع بزب خاله وأثناء سرحانة اتفاجيء بصوت خاله ثابت بيقوله :
- ازيك يا نور
نور اتخض وكان هيوقع الأكل اللي في إيديه
ثابت : ايه ياحبيبي مالك
نور : لا ياخالو مفيش بس اتفاجأت بصوت حضرتك
ثابت كان قلقان إن نور يكون شافه وعايز يتأكد ، وفي نفس الوقت نور عينيه مركزه على منطقة زب خاله ، وعشان ثابت يتأكد من شكوكه فكر إنه يختصر الطريق ويسأل نور
ثابت : إنت جيت دخلت على أوضتك على طول يعني مجيتش سلمت عليا ليه
نور اتفاجيء بسؤال خاله ثابت وتردد إنه يعرف خاله باللي شافه بس هو كمان قال بين وبين نفسه طالما هو اختصر الطريق انا كمان هاختصر الطريق
نور : ماحبيتش أقطع عليك
اتخض ثابت من كلمة نور فقاله : ما تقطعش عليا إيه
ابتسم نور ابتسامة خبيثة لخاله وقاله :
- ما قطعش عليك متعة ده (وراح ماسكه من زبه)
اتخض ثابت ورجع لورا بجسمه وسكت شوية وقال :
- إنت شوفتني
نور : طبعا يا خالو يا حبيبي ، بس بصراحة أنا زعلت جدا
ثابت : معلش يا نور يا حبيبي أصل ..
نور : لا أصل ولا فصل أنا زعلت جدا وقلت أزاي نكون قاعدين لوحدنا وتسيبني وتدور على غيري
اتفاجيء ثابت من كلمة نور وسكت ثواني يحاول يستوعب كلمة نور بعدها قاله :
- بتقول ايه يا نور
راح نور مقرب من خاله وقاله وهو بيمد إيده يحسس على زب خاله من على الهدوم :
- بقولك مش أنا اولى بشوية المتعة دول
مع تحسيس نور على زب ثابت بدأ ثابت يهيج وزبه يقف راح قايل لنور :
- طب ما تيجي ندخل الأوضة
نور : معلش يا خالو أجلها لبعد الأكل عشان أنا جعان
راح ثابت مطلع أكل وقعد جهز مع نور وبعد ما كلوا وغسلوا إيديهم دخلوا أوضة نور ثابت وقلعزا هدومهم بص نور على جسم ثابت لقاه لونه خمري مش معضل وعنده كرش صغير وزبه طوله حوالي 15 سم ومش تخين قرب منه وقعدوا يبوسوا بعض وشوية ونزل نور على زب ثابت وقعد يمص فيه وعليه قعد ثابت يحسس على طيز نور ويلحس الخرم ويدخل صباعه وشوية ويدخل صباعين وبعدين 3 أصابع لحد ما حس إن طيز نور جاهزة راح طالب منه ينام على بطنه بعدها نام ثابت فوق نور وهو بيلحس في ودنه وبدأ يدخل زبه في طيز نور ، ونوريأن من المتعة والشهوة وشوية ثابت جاب شهوته في طيز نور فنور زعل وقال :
- إيه يا خالو جبتهم بسرعة ليه كدة
ثابت اتعدل وقعد وبص لنور وهو بيبتسم وقاله :
- يبقى معايا قمر زيك ومش عايزني أجيب أول مرة بسرعة
نور : أقصدك إنك لسة هاتعمل تاني
ثابت : لو تعبت بلاش
نور : لا طبعا يا خالو يا حبيبي (وقام باسه من فمه) أنا مش هتعب طول ما انا في حضنك
فرد ثابت جسمه على السرير جنب نور ونام على ضهره وسكت شوية وبعدها قرب من نور ونام على جنبه وقال لنور :
- إيه رأيك يا نور لو سافرنا عند جدك
نور : ماشي يا خالو ، بس ليه ، ما إحنا هنا مبسوطين ولا ...............
ثابت : ولا إيه ؟
نور : ولا زهقت مني وعايز تسافر لحد عند جدو
ضحك ثابت وقاله : بالعكس ، ده انا عايز أسافر عشان خاطرك إنت
نور : إزاي يعني ؟
ثابت : دي مفاجأة هتعجبك أوي
نور : مفاجأة إيه دي يا خالو ؟
ثابت : لما نسافر عند جدك هتعرفها
قام نور مادد إيده ومسك زب خاله ثابت وقاله بمياعة :
- كدة يا خالو ، ده أنا قلت إنك هتقولي
ثابت ميل على نور وباسه بوسة سكسي من شفايفه وقاله :
- ما تستعجليش يا قطة خالك ، أنا متأكد إن المفاجأة دي هتخليكي مبسوطة
وراح مادد إيده على زب نور لقاه صغير ومش واقف فقاله :
- إيه ده يا نور هو زبك ما بيوقفش
نور : لا طبعا ساعات بيوقف
راح ثابت منزل صباعه على خرم طيزه وقاله :
- طب وطيزك اخبارها إيه
قام نور رافع رجليه لفوق وقاله :
- مستعدة تبلع زبك جواها
راح ثابت نايم فوق نور يبوسه من شفايفه وفي نفس الوقت بيدخل زبه في طيزه ونور مستمتع وحاسس بسعادة جامدة خليته يحضن خاله ويضمه جامد ، وعليها بدأ ثابت يدخل زبه ويخرجه في خرم طيز نور الوردي ويمتع زبه وبعد شوية ثابت طلب من نور ينام على بطنه بعدها نام فوقه ودخل زبه من جديد وفضل يدخل زبه ويخرجه حوالي خمس دقايق وفي وسط النيك ثابت قال لنور :
- عارف يا نور إن أنا بعشق نيك الصبيان
نور : وأنا بين إيديك يا حبيبي متعني ومتع نفسك
ثابت : بس إنت طيزك أحلى من طيز مراد
نور : مراد مين يا خالو
ثابت : مراد ابني
نور : هو إنت نكته
ثابت : بصراحة آه
نور : دي عايزة قاعدة يا خالو ، بعد ما نخلص لازم تحكي لي
ثابت : ماشي وأنا قربت أجيب أهو ، آه آه آآآآآآآآآآآآآآآآه ، خلاص جيبتهم
فضل ثابت نايم فوق نور لحد ما زبه نام وخرج لوحده من طيز نور ، راح قايم من عليه ونام على ضهره ، وفضل نور نايم على بطنه وعينيهم راحت في النوم هما الاتنين

إلى اللقاء في الجزء الجديد واللي هيسافر فيه نور لجده
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%