الحلقة الرابعة و العشرون ::: الأخيرة
دخلت شقتي .. و أنا مشتاقة لحضن السرير بفارغ الصبر من عناء سفر طويل .. فخلعت ملابسي .. إلا من الأندر و أتيت من دولابي بقميص نوم قصير .. ثم خلعت الاندر .. و دخلت للحمام لأخذ شاور .. و تركت الباب مفتوحا .. فلا يوجد أحد معي .. ثم فتحت المياه لتملأ البانيو .. ثم خرجت لأفتح الثلاجة .. فليس بها الا القليل من الطعام .. و ليس بها مياه .. فملأت زجاجة ووضعتها بالثلاجة .. و ذهبت للحمام .. فما زال البانيو يمتليء لربعه تقريبا .. فوضعت شاور بكمية بسيطة .. ثم نزلت في البانيو .. و رقدت فيه و انا استمتع بالمياه و هي تزداد رويدا رويدا .. و انا أتذكر ما كان هنا بالشقة قبل سفري و ما حدث بها من نيك من الكل .. و كيف كانت الحوارات الخفية التي كانت تدور في الخفاء عني .. لأستنبط من كل هذا .. ما هو إلا كبت و قد خرج عن طوره .. و لم يعد في الإمكان السيطرة عليه .. فبالفعل .. كان عندي كبت جنسي .. لم يتفجر الا عن طريق مجدي .. الذي أفاقني على أنوثتي التي كانت خافية عن زوجي نادر أقصد طليقي نادر .. فأتذكر محمد و أحمد و نيكهما لميرفت هنا .. ثم أتذكر ميرفت و نيكها لي هنا و في مطروح .. ثم أتذكر لما فعله بي احمد و محمد بمطروح و نيكهما لي .. لأجد نفسي غير نادمة على نيك أحمد و محمد لي .. فأُثار من تذكر زب محمد و هو في كسي .. و نيك أحمد المنفعل بي .. فأفرك كسي .. لأجد نفسي أرغب و بشدة في أن ينيكني أحد .. أي أحد .. لأتذكر مصيبتي أنني أصبحت مطلقة و أن النيك أصبح بعيدا عني .. و لكنه من الممكن أن يكون موجودا بالشركة التي تعمل بها ثريا .. و لكني فطنت إلي أنني هناك لمساعدة ثريا .. و بالطبع سوف أمر معها بممارسات جنسية .. و ربما أحظي أنا بواحدة أو كلها .. .. و أنا في غمرة تفكيري بكل هذا .. أجد جرس الباب .. فأنتبه لوجودي بالبانيو و أيضا و قد امتلأ البانيو تقريبا .. فأغلقت المياه .. و خرجت من البانيو توجهت للخارج و انا عارية أبحث عن أي شيء أرتديه .. فدخلت لغرفة نومي .. فأخذت الروب الاحمر الكبير .. و ارتديته على اللحم .. لأذهب و أنظر من العين السحرية بالباب .. لأجد علي البواب .. فقولت له ..
فتحدَّث مع صاحب المحل .. و طلب مني أن أتحدث مع صاحب المحل و رفضت .. ثم وجدته يتحدث مع صاحب المحل و يحدق في شعري .. الذي لم انتبه الي أني لم أغطيه بطرحة .. ثم وجدت عينه ذهبت في طريقها نحو فتحة الروب عند صدري الذي كنت قد تركته اثناء حديثي مع صاحب المحل .. ثم تطرقت عينه الي فتحة الروب من اسفل .. ليري رجلي حتي فوق الركبة .. فأحاول أن أداري نفسي و اقوم ولكن يخذلني الحزام و قد وقفت علي طرفه .. لينحل رباط الروب .. فأتداركه بربطه مرة أخرى .. وأقوم لأتوجه الي غرفتي لأجلب البقشيش للشاب .. ثم عدت له .. ليبادرني قائلا ..
فتعزَّمت و لففت بجسمي و أنا أصفعه على وجهه .. فتكون تلك الصفعة هي آخر رد فعل لي .. حيث أنه كان رد فعله أعنف و أشد .. فطوقني بذراعيه .. و أخذني ناحية السرير .. ليلقيني عليه و هو فوقي .. و يلتهم أثدائي .. و أنا أحاول أن أهرب منه .. و لكن يديه القوية جعلتني أفقد أي أمل لي في المقاومة .. كما أن زوبره يحتك في أفخاذي فيثيرني و يجعلني أستسلم له .. فأحاول ان أفلت يداي منه و لكنه أخذ يداي و جعلهما خلف ظهري .. لأكون له و قد اصبحت فريسة سهلة .. ليعتليني .. ثم يقول لي كلمة واحدة ..
فأكمل تفعيصه لبزازي التي كانت وجبة شهية له .. فجعل من حلماتي مضغته .. حتي أن هذا قد أثارني و أشعل في داخلي الشهوة مجددا .. ثم و جدته يعتليني ليقبلني من فمي قبلة رومانسية حميمية أضاعت ما تبقي لي من أي مقاومة .. لأذوب معه في قبلته .. ثم أشعر بزوبره و قد أفاق من نومه .. لأشعر به زوبر كبير جدا في الحجم .. و برغم شهوتي التي عادت سريعا .. الا أنني لم أستطع أن أتلمسه .. ثم قام و أمسك بزوبره لأراه امامي .. و هو بحجم لم أتخيل يوما أن يكون هناك زوبر في مثل حجمه من حيث الطول و الثخانة .. فطوله يقارب طول ساعدي تقريبا .. أما ثخانته .. فهو غليظ جدا .. لدرجة أنني إن امسكت به .. فلن تستطيع يد واحدة الإمساك به .. .. ثم اقترب مني و أفلت يداي من خلف ظهري لأفهم منه أنه يريدني ان أمصه .. .. فأحاول التمنع .. و لكنه كان قد فطن لذلك .. فأمسك بيداي ووضعهما على زوبره الضخم .. فأنظر لزوبره الضخم و انظر لجسده النحيف جدا .. فأجد أن جسده النحيف .. خلفه قوة آدمية هائلة .. و يختفي زوبره الضخم جدا خلف منظر جسده النحيف .. ثم أمسك بزوبره الأسمر الضخم و أفرك رأسه الغليظة التي في حجم ليمونة من الحجم الكبير .. و طوله يقارب ال 25 سم و عرضه يقارب عرض رسغي .. أي أنني أمام زوبر ضخم وحش .. إن دخل في مهبلي .. فهي نهايتي بكل تأكيد .. فتباطأت كثيرا و أنا أمسك زوبره و أدعكه بيداي .. حتي أمهد لنفسي و أهيء لنفسي تقبله .. و لكنه فاجأني بقوله ..
- عاوزك تمصيه .. عشان الوقت كده بيجري ..
فقربت زوبره و أقترب أنا بفمي منه و فتحت فمي عن آخره لأدخل رأسه التي دخلت فمي و لم أستطع إدخال باقي زوبره الضخم .. .. فبدأت أمص و الحس حشفة زوبره .. و طعم عرقه المالح اضفى إثارة لي .. جعلني أمصه باستمتاع .. فتدارك الشاب (( الذي لم أعرف اسمه حتي الآن )) مدي استجابتي له .. فترك زوبره لي كي أمصه أنا بمعرفتي .. فجعلت نفسي أمص في حشفته ثم أدخلت جزء بسيط من بعد راسه بداخل فمي الممتليء بحشفته التي بدأت تخنقني بغلظتها و كبر حجمها .. ثم أخرجتها لكي ألحس باقي الزوبر الذي وجدته و قد طال طوله عن السابق و اشتد جدا و ظهرت عروقا بجوانبه .. فكان طوله قد قارب طول ساعدي لأشهق بداخلي و هو يلمح في عيني مدي خوفي من زوبره الجبار .. فلم أكن أتخيل ولو حتي في الأحلام أن أرى زوبر بمثله ابدا .. ثم ألحس زوبره من الأسفل الي أن أصل لخصيتيه التي في مثل حجم حبة الكيوي .. فبدأت أمص خصيتيه .. واحدة واحدة و أشفطها .. فبادرني ..
- أنا شكلي كده وقعت على شرموطة بجد .. اللي يشوفك ما يقولش انك لبوة بجد .. يظهر كده ان الليلة دي حظها عالي معايا قوي .. من قبل ما أجيلك و كنت عند زبون خلاني أنيك مراته قدامه .. و دلوقتي معايا فرسة لبوة قشطة .. مصي يا لبوة مصي ..
فأستمع لكلامه ولا أرد عليه ابدا .. و لا أبالي بشيء غير إني أمص و ألحس زوبره و خصيتيه .. لأجده و قد بدأ يهتاج جدا .. فدفعني على ظهري .. و فتح رجلي عن آخرهم .. و مسك زوبره الضخم و بدأ يفرش به كسي الذي أسال و أفاض من عسله و شهوته الكثير .. فعلم أني مهتاجة جدا و مهياة الآن للنيك .. فبدأ يدفع زوبره الضخم في كسي الذي أمامه صغير جدا و أنا أمسك في مخدة و أعضها تحسبا لألم أشد و أكبر .. ثم يضغط زوبره شيئا فشيئا .. و هنا أشعر بأن زوبره بالفعل بدأ يفشخ كسي عن جد و بدأ مهبلي يفرز و ينزل من عسله و افرازاته .. و هو يدعك حشفته الغليظة في شفاتير كسي .. ثم يضغطها للداخل .. فبدأت تدخل حشفته شيئا فشيئا .. و هو لا يستسلم ابدا و مصمم على أن ينيكني بزوبره الضخم .. ثم شعرت بألم فظيع في كسي .. وكأن كسي اتشرم الي نصفين بالفعل .. ثم يخرجه و يفرشه مرة ثالثة و يضغطه بقوة ويدخل حشفته بداخل كسي .. فصدرت مني آهة عالية .. كاد ان يضيع فيها صوتي .. و هو يدخل زوبره و أنا أقول له ..
- انتي كده اتفتحتي خلاص .. مبروك يا عروسة ..
ثم يدخل ثلاثة أصابع و يخرجهم و ينيكني بهم و انا لا أشعر بهم .. ثم يقلبني على بطني و يرفع طيزي اليه .. و هو يفتح فلقتي طيزي بيديه القويتين .. ثم يضربني على فلقتي طيزي بقوة .. ثم يبدأ في دخول زوبره لأشعر به و كأنني اشتاقت اليه .. ثم يضغطه لمنتصفه و عندها أشعر بأن زوبره قد وصل لرحمي و سوف يفتقه أيضا .. ثم يخرجه و يدخله بكل هدوء و لكن في الدخول يدخل أكثر من أي مرة قبلها .. لأشعر بأن زوبره سوف يقطع رحمي .. ثم يزيد من سرعته و أنا جسمي يرتج بشدة و هو يضربني علي طيزي بقوة و يشتمني بألفاظ قذرة .. فيقول لي
- عاوز أشوفك تاني ..
و أنا لا أرد عليه من قوة نيكه لي و أنا غير قادرة أبدا على أي شيء .. فقط أنظر و أنا منكسرة .. لإغتصابه لي .. و لكني أتذكر .... أنني الآن اتناكت منه وأصبح رجلا عليّ .. أسامحه أو لا أسامحه .. لقد حدث الذي حدث و انتهي .. ولا رجوع لما كنت عليه .. لقد كنت قبل أن يأتي آتي بشهوتي بيدي و أتمني زوبر يقتحمني و ها هو جاء و اقتحمني و اغتصبني و ناكني .. إذا لم يعد ما أبكي عليه بعد الآن .. لأقوم و أتحدث أمامه و كأن لم يكن شيء .. حتي لا يأخذها فرصة للسطوة عليّ .. فأقوم من نومتي و هو كان يتأملني بعد أن تمكن مني و اغتصبني و أفرغ منيه بداخلي .. فأجلس متكئة على مسند و معي خدادية وضعتها علي حجري لكي أداري كسي الذي بَغي فيه كما يحلو له .. ثم أسأله ..
- معلش هنزل اسحب من الفيزا و ارجع لك .. البيت بيتك ..
و نزل و سابني و قفل الباب .. و شوية و سمعت صوت واحدة بتنده عليه .. ففضلت ساكت و بعدين سألت تاني و تالت و أنا مش عارف أقول ايه .. و لقتها خرجت وشكلها يقول ان عندها حوالي 25 سنة و كانت بالأندر بس .. و ما أخدتش بالها مني .. و راحت على الحمام .. و طبعا سابت الباب مفتوح .. بعدها أنا اخدني الفضول و حبيت اتفرج عليها .. فقمت و اتسحبت .. و شوفتها و هي عريانة ملط .. و أنا ساعتها ما بقتش عارف أتلم على بعضي .. قمت وضعت مفاتيحي بكالون باب الشقة لعلَّي أمنع دخول زوجها من باب الشقة .. ثم خلعت ملابسي كاملة .. و أصبحت عريان ملط .. و توجهت اليها بالحمام .. فكانت خارجة منه .. فبادرتها بان مسكتها و خنقتها من الخلف و حكمت سيطرتي على يدها و كممت فمها بيدي .. و كان زبي واقفا على أشده و هو يدخل بين أفخادها و يحتك مباشرة بكسها الذي كان مبتلا من الماء بالحمام .. و لكنه ابتل بسوائلها من فعل احتكاك زبي لكسها .. فقولت لها ..
- بالراحة كده و من غير شوشرة ولا فضايح .. هتعملي كل اللي أنا عاوزه من سكات و الا أنا ممكن أقضي عليكي .. (( طبعا كلام هبل للتهديد مش أكتر ))
فوجدتها أومأت برأسها دليل على أنها موافقة على أن تستجيب لي بدون اي انفعال أو صوت .. فرفعت يدي المكممة فمها .. ثم اخذتها و دخلت لحجرة نومها .. و أجلستها على السرير و أعطيتها زبي لتمصه .. ففعلت مثلما فعلتي و أكثر .. فكانت مشمئزة مني جدا و كانت في حالة قرف عام مني .. و لكني نظرت لها نظرة غاضبة .. فبدأت تشمه أولا .. ثم بدأت تلحسه من أعلى لأسفل .. ثم من أسفل لأعلي .. ثم مسكت شعرها .. لتدخل زبي في فمها .. فأدخلت رأسه و بدأت تمص فيه و أنا أستمتع بجمالها و بياض جسمها و شعرها الأصفر الذي أشده بين يدي .. ثم وجدتها ولا المحترفة بعد خروج أول سائل من زبي ( المذيّ ) لأجدها تدخل زبي في فمها حتي منتصفه .. .. ثم بدأت أنا في نيكها من فمها و علي وتيرة بطيئة ثم بدأت أزيد شيئا فشيئا .. الي أن حَمِيَ زبي و سخنت جدا و هيجت جدا عليها .. لأدفعها على السرير .. ثم افتح رجليها و أباعد بينهما .. ثم أنظر و أتأمل كسها الذي كان كبيرا و كانت غير مختونة و شفايفه كبيرة للخارج و زنبورها بارز و كبير .. فوجدت كس كنت أحلم بنيكه .. و قد جاء لي على طبق شهي .. ففرشت كسها الغارق بعسله .. فوجدتها تغمض عينيها و تعض على أناملها خوفا من زبي .. فضغطت بزبي على كسها .. فدخل في كهف من الجحيم .. ثم أخرجت الرأس مرة أخري .. ثم دخلته مرة ثانية .. و أنا أرفع نفسي عليها .. حتي دخل لمنتصفه تقريبا .. ثم بدأت أنيكها و أنا أستمتع بكسها اللذيذ .. حتي تفاجأت بنظرتها المرعوبة .. فنظرت لها .. فإذا بها تنظر لمن خلفي .. فبلعت ريقي .. و نظرت خلفي لأجد زوجها من خلفي و هو يبتسم لي و يقول ..
- شوفي بقى يا مدام و لا اسمك ايه حتي .. بس يعجبني جدا اني أقولك يا شرموطة .. .. انتي تتناكي من ورا جوزك أو قدامه .. ده شيء و انك تحترمي وجودي شيء تاني .. و بعدين أصلا جوزك مش فارق معايا طالما هو أباح ليا جسمك .. و بعدين انتي نفسك سيبتي لي نفسك بإرادتك .. هتقولي اني كنت بهددك .. كنتي تقدري تصوتي لو مش عاوزة تتناكي .. لكن انتي خرجتي عريانة ملط و انتي عارفة إن فيه راجل غريب في الشقة .. و حتي جوزك كمان أنا حاسس إنه عمل فيلم الفيزا دي عشان يسيبني أنيكك يا لبوة .. أنا اللي عاوزه دلوقتي و الا هخرج و افضحكم بجد .. (( ومسكت موبايلي – في اشارة الي اني صورت أو سجلت – و طبعا كل ده هبل في هبل )) حساب الطلب و حسابي .. عشان أنا مش بنيك ببلاش يا كسمك انتي و هو ..
فقام زوجها و احضر لي حساب الفاتورة .. و أزاد فوقهم ليرضيني .. فأخذت ما بداخل محفظته كله و هو لم يقدر على النطق .. و هي وجدت نفسها أمام شاب لا يبكي على شيء .. فابتسمت لي و قالت ..
- بس جااااااااااااااااااااااامد بجد .. حتي طيزي ما عتقتهاش .. دا قعد يحاول ينيكني منها 3 سنين و لا عارف ..
فقرصتها في حلمتها فتأوهت بلبونة .. فضربتها بالقلم على جهها .. فقامت .. و قبلتني من فمي أمام زوجها وهي تمسك بزبي تحاول أن تأخذ فرصة أخرى للنيك .. فأنهيت قبلتها .. ثم خرجت لأرتدي ملابسي .. فلم أعد بوسعي أنيكها مرة أخرى .. و الا تقول لي هات حساب النيكة .. هههههههههه و خرجت بعد ما ارتديت ملابسي .. و تركتهم وهما عرايا ..
فتبسمت له و قولت له ..
- الف هنا عليكي .. و حسابه وصل بأحلي من العسل .. عارف إنها مش قيمتك و لا قيمة أحلى وقت معاكي .. لكن مش هقدر اعطيكي فلوس لأنك أكبر من كده .. أنا و انتي استمتعنا ببعض و حسيت معاكي بإني مع ست حقيقية .. انتي متعة جنسية للي يقدرها ..
ثم دنا مني .. و طبع قبلة رقيقة على شفاهي .. و قال لي ..
نهاية السلسلة الأولى
السلسلة الثانية بعنوان كشف المستور أظن أنها موجودة على المنتدى وأن لم تكن موجودة أرجو أبلاغى لتنزيلها
أتمنى للجميع أوقات ممتعة على منتدى نسوانجى
دخلت شقتي .. و أنا مشتاقة لحضن السرير بفارغ الصبر من عناء سفر طويل .. فخلعت ملابسي .. إلا من الأندر و أتيت من دولابي بقميص نوم قصير .. ثم خلعت الاندر .. و دخلت للحمام لأخذ شاور .. و تركت الباب مفتوحا .. فلا يوجد أحد معي .. ثم فتحت المياه لتملأ البانيو .. ثم خرجت لأفتح الثلاجة .. فليس بها الا القليل من الطعام .. و ليس بها مياه .. فملأت زجاجة ووضعتها بالثلاجة .. و ذهبت للحمام .. فما زال البانيو يمتليء لربعه تقريبا .. فوضعت شاور بكمية بسيطة .. ثم نزلت في البانيو .. و رقدت فيه و انا استمتع بالمياه و هي تزداد رويدا رويدا .. و انا أتذكر ما كان هنا بالشقة قبل سفري و ما حدث بها من نيك من الكل .. و كيف كانت الحوارات الخفية التي كانت تدور في الخفاء عني .. لأستنبط من كل هذا .. ما هو إلا كبت و قد خرج عن طوره .. و لم يعد في الإمكان السيطرة عليه .. فبالفعل .. كان عندي كبت جنسي .. لم يتفجر الا عن طريق مجدي .. الذي أفاقني على أنوثتي التي كانت خافية عن زوجي نادر أقصد طليقي نادر .. فأتذكر محمد و أحمد و نيكهما لميرفت هنا .. ثم أتذكر ميرفت و نيكها لي هنا و في مطروح .. ثم أتذكر لما فعله بي احمد و محمد بمطروح و نيكهما لي .. لأجد نفسي غير نادمة على نيك أحمد و محمد لي .. فأُثار من تذكر زب محمد و هو في كسي .. و نيك أحمد المنفعل بي .. فأفرك كسي .. لأجد نفسي أرغب و بشدة في أن ينيكني أحد .. أي أحد .. لأتذكر مصيبتي أنني أصبحت مطلقة و أن النيك أصبح بعيدا عني .. و لكنه من الممكن أن يكون موجودا بالشركة التي تعمل بها ثريا .. و لكني فطنت إلي أنني هناك لمساعدة ثريا .. و بالطبع سوف أمر معها بممارسات جنسية .. و ربما أحظي أنا بواحدة أو كلها .. .. و أنا في غمرة تفكيري بكل هذا .. أجد جرس الباب .. فأنتبه لوجودي بالبانيو و أيضا و قد امتلأ البانيو تقريبا .. فأغلقت المياه .. و خرجت من البانيو توجهت للخارج و انا عارية أبحث عن أي شيء أرتديه .. فدخلت لغرفة نومي .. فأخذت الروب الاحمر الكبير .. و ارتديته على اللحم .. لأذهب و أنظر من العين السحرية بالباب .. لأجد علي البواب .. فقولت له ..
- مين ..؟؟
- أنا علي يا ست هانم ..
- أيوه يا علي .. عاوز حاجة ؟؟
- لا ابدا بس أنا كنت بتأكد إنك انتي اللي موجودة ولا حد تاني
- متشكرة يا علي ..
- لا ابدا يا ست .. بس فيه أمانة .. للبيه نادر ..
- طيب ينفع بكره ..
- معلش يمكن انا أنسى او أكون مشغول .. و كمان أنا ما صدقت حد منكم رجع
- طيب يا علي لحظة ..
- أهلا يا علي .. خير ..
- طيب يا ست هنزل بس أجيب الأمانة و ارجع لك
- هي مش معاك دلوقتي ؟؟
- لا أنا كنت بتأكد من حد منكم موجود ولا لأ ..
- طيب هتتأخر و لا نخليها لبكره ..؟؟
- ثواني و هرجع لك
- فتركت الباب مفتوحا .. و كنت وقتها الساعة تقارب ال 12 مساءاً و لا أحد يصعد او ينزل بسلم العمارة ..فجلست أنتظر علي .. ثم رنَّ موبايلي .. لأجد أن المتصل ماجدة ..
- الو .. أيوه يا ماجدة ..
- اهلا ميرفت ..
- ايه أخبارك بعد ما مشيت من عندك ؟؟
- ميرفت أنا عارفة إني غلطانة في حقك كتير بجد .. لكن أعذريني إني كنت عاوزة أخلف و كمان نادر صور لي الموضوع إننا ستر و غطا على بعض و كمان ماهر كان مستحيل هيطلقني لو عرف إني مش حامل و العيب منه هو .. و طبعا كان الموضوع بالنسبة له هيبقى كرامة مش أكتر .. إنما لما أنا فكرت في نادر .. كنت عاوزة أحل مشكلتي بأي شكل و حتي أنا نفسي مش كنت متأكدة إني ممكن أحمل من نادر .. لكن حصل و حملت منه .. و لما حبيت اعيد التجربة مرة تانية ..كنت حاسة بإحساس تاني غير أول مرة .. كنت حاسة إن حملي موجود عند نادر .. و إني وقت ما أحب أحمل أكون تحته ..عشان كده كنت زي اللي متاخدة و مش بفكر غير في حملي و بس
- طيب نتكلم كمان شوية ..
- لا يا ميرفت أنا عاوزة اتكلم دلوقتي
- طيب البواب جاي و عاوز مني حاجة .. هشوفه و اكلمك تاني
- طيب باي
- دي جت للبيه نادر بعد انتم ما سافرتم بكام يوم ..
- يعني جت انهارده ؟؟
- لا امبارح ..
- ههههههههههههه طيب يا علي .. .. بقولك .. معلش أنا كنت عاوزة أي أكل من بره .. عشان مفيش أكل بالتلاجة و انا جعانة ..
- عنيا يا ست .. شوفي انتي عاوزة ايه و انا أروح اشتريه
- تعرف تجيب لي كباب و كفتة ..
- أعرف بس دي مشوارها بعيد و إنتي عارفة العمارة كده هتكون لوحدها ..
- طيب مش مهم أنا هتصل بأي دليفري ..
- طيب مش عاوزة حاجة تاني ..؟؟
- لا خلاص .. شكرا ..
- مين ؟؟
- حضرتك طلبتي طلب كباب و كفتة
- ايوه .. معلش .. هفتحلك .. لحظة بس ..
- معلش انا كنت افتكرتك نسيت .. فكنت هنام الصراحة ..
- معلش .. أنا اللي اتأخرت عشان كان معايا أوردر قبل حضرتك و اتأخرت في الطريق ..
- لا ابدا مفيش مشكلة .. اومال البواب فين ؟؟
- أنا لما دخلت العمارة ولا شوفت بواب ولا أمن ولا أي حد ..
- ليه الفاتورة غالية كده ..
- أنا معرفش الصراحة .. انا بستلم الطلبات و اسلمها و أحاسب و بس
- أنا فاهمة .. بس الصراحة كتير قوي فوق ما انا فاكرة
- ممكن تتصلي برقم .. سوف يخفض لكي الفاتورة ..
- ليه يعني هي دي مش أسعار ثابتة .. و لا انتم عندكم فيه فصال ..؟؟
- أصل اللي ماسك الوردية أخو صاحب المحل .. و صاحب المحل بيحب يعمل واجب مع ناس كتيرة ..
- طيب اطلبه انت من رقمك .. عشان مفيش رصيد معايا .. بس انا اول مرة أشوف حاجة زي كده ..
- عشانك انتي بس ..
- الو .. ايوه حضرتك أنا طلبت طلب كباب و كفتة و الصراحة تفاجأت بالفاتورة عالية ..
- ايوه يا مدام معلش أصل فترة الليل دي بيكون فيه أسعار أعلي شوية .. لأن الطلبات بتكون مخصوصة أكتر .. و عموما أنا هرضيكي .. و شوفي اللي يريحك
- معلش أنا شايفة ان فيه مبلغ ..... زيادة قوي ..
- صعب جدا يا مدام .. انا كنت فاكر انك هتتكلمي في ..... ..
- خلاص أنا بعتذر و مش هقدر أستلم الطلب و هعطي للراجل بتاعك بقشيش .. مع السلامة
فتحدَّث مع صاحب المحل .. و طلب مني أن أتحدث مع صاحب المحل و رفضت .. ثم وجدته يتحدث مع صاحب المحل و يحدق في شعري .. الذي لم انتبه الي أني لم أغطيه بطرحة .. ثم وجدت عينه ذهبت في طريقها نحو فتحة الروب عند صدري الذي كنت قد تركته اثناء حديثي مع صاحب المحل .. ثم تطرقت عينه الي فتحة الروب من اسفل .. ليري رجلي حتي فوق الركبة .. فأحاول أن أداري نفسي و اقوم ولكن يخذلني الحزام و قد وقفت علي طرفه .. لينحل رباط الروب .. فأتداركه بربطه مرة أخرى .. وأقوم لأتوجه الي غرفتي لأجلب البقشيش للشاب .. ثم عدت له .. ليبادرني قائلا ..
- يا مدام الطلب ده صعب يرجع لأن الوقت اتأخر و صعب حد يطلب نفس طلب حضرتك .. كمان أنا عشان أشيل عن حضرتك الحرج .. فأنا بعزم حضرتك على العشاء ..
- هههههههههههههه .. بتقول ايه ؟؟ تعزمني ؟؟ .. لا معلش أنا آسفة
- افهميني بس .. أولا كل واحد مننا له وجبة و بما ان الطلب ده صعب يرجع فيكون مصيره ليا .. و دي مش أول مرة تحصل معايا .. فأنا و حضرتك هنتعشي مع بعض .. لو مفيش فيها قلة زوق مني ..
- لا طبعا ده زوق منك .. بس أنا كنت خلاص قولت أنام ومش جعانة ..
- و أنا مش هسحب العزومة بتاعتي .. أنا صعيدي .. و الكلمة عندنا شرف
فتعزَّمت و لففت بجسمي و أنا أصفعه على وجهه .. فتكون تلك الصفعة هي آخر رد فعل لي .. حيث أنه كان رد فعله أعنف و أشد .. فطوقني بذراعيه .. و أخذني ناحية السرير .. ليلقيني عليه و هو فوقي .. و يلتهم أثدائي .. و أنا أحاول أن أهرب منه .. و لكن يديه القوية جعلتني أفقد أي أمل لي في المقاومة .. كما أن زوبره يحتك في أفخاذي فيثيرني و يجعلني أستسلم له .. فأحاول ان أفلت يداي منه و لكنه أخذ يداي و جعلهما خلف ظهري .. لأكون له و قد اصبحت فريسة سهلة .. ليعتليني .. ثم يقول لي كلمة واحدة ..
- عاوزك تصوتي و اسمع صراخك
- باب الشقة مفتوح ..
- خايفة من الفضيحة ؟؟ مش تخافي .. عشان أنا قفلته قبل ما اجيلك ..
فأكمل تفعيصه لبزازي التي كانت وجبة شهية له .. فجعل من حلماتي مضغته .. حتي أن هذا قد أثارني و أشعل في داخلي الشهوة مجددا .. ثم و جدته يعتليني ليقبلني من فمي قبلة رومانسية حميمية أضاعت ما تبقي لي من أي مقاومة .. لأذوب معه في قبلته .. ثم أشعر بزوبره و قد أفاق من نومه .. لأشعر به زوبر كبير جدا في الحجم .. و برغم شهوتي التي عادت سريعا .. الا أنني لم أستطع أن أتلمسه .. ثم قام و أمسك بزوبره لأراه امامي .. و هو بحجم لم أتخيل يوما أن يكون هناك زوبر في مثل حجمه من حيث الطول و الثخانة .. فطوله يقارب طول ساعدي تقريبا .. أما ثخانته .. فهو غليظ جدا .. لدرجة أنني إن امسكت به .. فلن تستطيع يد واحدة الإمساك به .. .. ثم اقترب مني و أفلت يداي من خلف ظهري لأفهم منه أنه يريدني ان أمصه .. .. فأحاول التمنع .. و لكنه كان قد فطن لذلك .. فأمسك بيداي ووضعهما على زوبره الضخم .. فأنظر لزوبره الضخم و انظر لجسده النحيف جدا .. فأجد أن جسده النحيف .. خلفه قوة آدمية هائلة .. و يختفي زوبره الضخم جدا خلف منظر جسده النحيف .. ثم أمسك بزوبره الأسمر الضخم و أفرك رأسه الغليظة التي في حجم ليمونة من الحجم الكبير .. و طوله يقارب ال 25 سم و عرضه يقارب عرض رسغي .. أي أنني أمام زوبر ضخم وحش .. إن دخل في مهبلي .. فهي نهايتي بكل تأكيد .. فتباطأت كثيرا و أنا أمسك زوبره و أدعكه بيداي .. حتي أمهد لنفسي و أهيء لنفسي تقبله .. و لكنه فاجأني بقوله ..
- عاوزك تمصيه .. عشان الوقت كده بيجري ..
فقربت زوبره و أقترب أنا بفمي منه و فتحت فمي عن آخره لأدخل رأسه التي دخلت فمي و لم أستطع إدخال باقي زوبره الضخم .. .. فبدأت أمص و الحس حشفة زوبره .. و طعم عرقه المالح اضفى إثارة لي .. جعلني أمصه باستمتاع .. فتدارك الشاب (( الذي لم أعرف اسمه حتي الآن )) مدي استجابتي له .. فترك زوبره لي كي أمصه أنا بمعرفتي .. فجعلت نفسي أمص في حشفته ثم أدخلت جزء بسيط من بعد راسه بداخل فمي الممتليء بحشفته التي بدأت تخنقني بغلظتها و كبر حجمها .. ثم أخرجتها لكي ألحس باقي الزوبر الذي وجدته و قد طال طوله عن السابق و اشتد جدا و ظهرت عروقا بجوانبه .. فكان طوله قد قارب طول ساعدي لأشهق بداخلي و هو يلمح في عيني مدي خوفي من زوبره الجبار .. فلم أكن أتخيل ولو حتي في الأحلام أن أرى زوبر بمثله ابدا .. ثم ألحس زوبره من الأسفل الي أن أصل لخصيتيه التي في مثل حجم حبة الكيوي .. فبدأت أمص خصيتيه .. واحدة واحدة و أشفطها .. فبادرني ..
- أنا شكلي كده وقعت على شرموطة بجد .. اللي يشوفك ما يقولش انك لبوة بجد .. يظهر كده ان الليلة دي حظها عالي معايا قوي .. من قبل ما أجيلك و كنت عند زبون خلاني أنيك مراته قدامه .. و دلوقتي معايا فرسة لبوة قشطة .. مصي يا لبوة مصي ..
فأستمع لكلامه ولا أرد عليه ابدا .. و لا أبالي بشيء غير إني أمص و ألحس زوبره و خصيتيه .. لأجده و قد بدأ يهتاج جدا .. فدفعني على ظهري .. و فتح رجلي عن آخرهم .. و مسك زوبره الضخم و بدأ يفرش به كسي الذي أسال و أفاض من عسله و شهوته الكثير .. فعلم أني مهتاجة جدا و مهياة الآن للنيك .. فبدأ يدفع زوبره الضخم في كسي الذي أمامه صغير جدا و أنا أمسك في مخدة و أعضها تحسبا لألم أشد و أكبر .. ثم يضغط زوبره شيئا فشيئا .. و هنا أشعر بأن زوبره بالفعل بدأ يفشخ كسي عن جد و بدأ مهبلي يفرز و ينزل من عسله و افرازاته .. و هو يدعك حشفته الغليظة في شفاتير كسي .. ثم يضغطها للداخل .. فبدأت تدخل حشفته شيئا فشيئا .. و هو لا يستسلم ابدا و مصمم على أن ينيكني بزوبره الضخم .. ثم شعرت بألم فظيع في كسي .. وكأن كسي اتشرم الي نصفين بالفعل .. ثم يخرجه و يفرشه مرة ثالثة و يضغطه بقوة ويدخل حشفته بداخل كسي .. فصدرت مني آهة عالية .. كاد ان يضيع فيها صوتي .. و هو يدخل زوبره و أنا أقول له ..
- كفاية انت هتدخل دا كله فين ..
- بس يا شرموطة يا متناكة .. أنا هفشخك نيك انهارده
- ااااااااااه .. اححححححححح .. اووووووف ف ف ف ف .. كفاية انا همووووووووت كداااا
- انتي كده اتفتحتي خلاص .. مبروك يا عروسة ..
ثم يدخل ثلاثة أصابع و يخرجهم و ينيكني بهم و انا لا أشعر بهم .. ثم يقلبني على بطني و يرفع طيزي اليه .. و هو يفتح فلقتي طيزي بيديه القويتين .. ثم يضربني على فلقتي طيزي بقوة .. ثم يبدأ في دخول زوبره لأشعر به و كأنني اشتاقت اليه .. ثم يضغطه لمنتصفه و عندها أشعر بأن زوبره قد وصل لرحمي و سوف يفتقه أيضا .. ثم يخرجه و يدخله بكل هدوء و لكن في الدخول يدخل أكثر من أي مرة قبلها .. لأشعر بأن زوبره سوف يقطع رحمي .. ثم يزيد من سرعته و أنا جسمي يرتج بشدة و هو يضربني علي طيزي بقوة و يشتمني بألفاظ قذرة .. فيقول لي
- أنيكك يا لبوة يا متناكة .. أنا هفشخك نصين يا مومس يا منيوكة يا شرموطة
- أنا مش قادراااااااااااااه .. ارحمني .. كسي اتهري ..
- كسك أنا هقطعه يا شرموطة
- حرام عليك انا ما أذيتك في حاجة .. أوووووووف اوووووووف
- نيكيني يا خول .. انا عاوزة اتنااااااااا ك
- هنيكك يا متناكة
- نيكني يا عرص .. انا عاوزة أتفشخ أكتر ..
- دلوقتي عاوزة تتفشخي نيك يا كسمك ؟؟
- يلا .. نيكني يا منيوك
- عاوز أشوفك تاني ..
و أنا لا أرد عليه من قوة نيكه لي و أنا غير قادرة أبدا على أي شيء .. فقط أنظر و أنا منكسرة .. لإغتصابه لي .. و لكني أتذكر .... أنني الآن اتناكت منه وأصبح رجلا عليّ .. أسامحه أو لا أسامحه .. لقد حدث الذي حدث و انتهي .. ولا رجوع لما كنت عليه .. لقد كنت قبل أن يأتي آتي بشهوتي بيدي و أتمني زوبر يقتحمني و ها هو جاء و اقتحمني و اغتصبني و ناكني .. إذا لم يعد ما أبكي عليه بعد الآن .. لأقوم و أتحدث أمامه و كأن لم يكن شيء .. حتي لا يأخذها فرصة للسطوة عليّ .. فأقوم من نومتي و هو كان يتأملني بعد أن تمكن مني و اغتصبني و أفرغ منيه بداخلي .. فأجلس متكئة على مسند و معي خدادية وضعتها علي حجري لكي أداري كسي الذي بَغي فيه كما يحلو له .. ثم أسأله ..
- انت اسمك ايه ؟؟
- رشاد .. و انتي ؟؟
- ميرفت .. انت سنك كام ؟؟
- 21 .. ليه ؟؟
- لا ابدا بسأل بس .. انما ايه حكاية الزبون اللي انت نمت مع مراته قدامه دي .. مش مصدقاها ..
- طيب أدخل بس الحمام أتشطف و ارجع نتكلم
- كده كسي انفتق ..؟؟
- إن كان عليا عاوزك كمان .. بس انتي حاولي مش تقربي عليه حوالي 3 ايام و هيكون تمام و هتقدري تبلعي أي زب .. لأن كسك من النوع اللي بيرجع زي الاول ..
- احكي لي عن الزبون اللي انت نمت مع مراته
- أنا أخدت طلبك و طلبه و روحت له الأول عشان كان مصدعني .. و لما فتح لي .. قابلني و رحب بيا .. و قال لي ..
- تشرب ايه ؟؟
- لا ابدا متشكر حضرتك
- انا عارف اني عملت ليك صداع
- لا ابدا عادي انا تحت أمر حضرتك
- طيب تعالي اتفضل اقعد
- معلش بس الحساب عشان بس في ايدي طلب تاني لازم اسلمه
- طيب انا مش هاخد من وقتك كتير .. معلش بس اشرب حاجة بس عشان المشوار ..
- طيب اتفضل حضرتك فاتورة الحساب ..
- تمام لحظة واحدة بس هجيب فلوس من جوا
- معلش هنزل اسحب من الفيزا و ارجع لك .. البيت بيتك ..
و نزل و سابني و قفل الباب .. و شوية و سمعت صوت واحدة بتنده عليه .. ففضلت ساكت و بعدين سألت تاني و تالت و أنا مش عارف أقول ايه .. و لقتها خرجت وشكلها يقول ان عندها حوالي 25 سنة و كانت بالأندر بس .. و ما أخدتش بالها مني .. و راحت على الحمام .. و طبعا سابت الباب مفتوح .. بعدها أنا اخدني الفضول و حبيت اتفرج عليها .. فقمت و اتسحبت .. و شوفتها و هي عريانة ملط .. و أنا ساعتها ما بقتش عارف أتلم على بعضي .. قمت وضعت مفاتيحي بكالون باب الشقة لعلَّي أمنع دخول زوجها من باب الشقة .. ثم خلعت ملابسي كاملة .. و أصبحت عريان ملط .. و توجهت اليها بالحمام .. فكانت خارجة منه .. فبادرتها بان مسكتها و خنقتها من الخلف و حكمت سيطرتي على يدها و كممت فمها بيدي .. و كان زبي واقفا على أشده و هو يدخل بين أفخادها و يحتك مباشرة بكسها الذي كان مبتلا من الماء بالحمام .. و لكنه ابتل بسوائلها من فعل احتكاك زبي لكسها .. فقولت لها ..
- بالراحة كده و من غير شوشرة ولا فضايح .. هتعملي كل اللي أنا عاوزه من سكات و الا أنا ممكن أقضي عليكي .. (( طبعا كلام هبل للتهديد مش أكتر ))
فوجدتها أومأت برأسها دليل على أنها موافقة على أن تستجيب لي بدون اي انفعال أو صوت .. فرفعت يدي المكممة فمها .. ثم اخذتها و دخلت لحجرة نومها .. و أجلستها على السرير و أعطيتها زبي لتمصه .. ففعلت مثلما فعلتي و أكثر .. فكانت مشمئزة مني جدا و كانت في حالة قرف عام مني .. و لكني نظرت لها نظرة غاضبة .. فبدأت تشمه أولا .. ثم بدأت تلحسه من أعلى لأسفل .. ثم من أسفل لأعلي .. ثم مسكت شعرها .. لتدخل زبي في فمها .. فأدخلت رأسه و بدأت تمص فيه و أنا أستمتع بجمالها و بياض جسمها و شعرها الأصفر الذي أشده بين يدي .. ثم وجدتها ولا المحترفة بعد خروج أول سائل من زبي ( المذيّ ) لأجدها تدخل زبي في فمها حتي منتصفه .. .. ثم بدأت أنا في نيكها من فمها و علي وتيرة بطيئة ثم بدأت أزيد شيئا فشيئا .. الي أن حَمِيَ زبي و سخنت جدا و هيجت جدا عليها .. لأدفعها على السرير .. ثم افتح رجليها و أباعد بينهما .. ثم أنظر و أتأمل كسها الذي كان كبيرا و كانت غير مختونة و شفايفه كبيرة للخارج و زنبورها بارز و كبير .. فوجدت كس كنت أحلم بنيكه .. و قد جاء لي على طبق شهي .. ففرشت كسها الغارق بعسله .. فوجدتها تغمض عينيها و تعض على أناملها خوفا من زبي .. فضغطت بزبي على كسها .. فدخل في كهف من الجحيم .. ثم أخرجت الرأس مرة أخري .. ثم دخلته مرة ثانية .. و أنا أرفع نفسي عليها .. حتي دخل لمنتصفه تقريبا .. ثم بدأت أنيكها و أنا أستمتع بكسها اللذيذ .. حتي تفاجأت بنظرتها المرعوبة .. فنظرت لها .. فإذا بها تنظر لمن خلفي .. فبلعت ريقي .. و نظرت خلفي لأجد زوجها من خلفي و هو يبتسم لي و يقول ..
- كمل .. كمل .. إنت كنت فين من زمان ؟؟
- أنا .. أنا ..
- كمل و أنا قاعد جنبكم ومش تقلق من حاجة ..
- كنتي عاوزة شيء جديد في الجنس بينا و بين بعض و دلوقتي أنا حاسس إنك مبسوطة كتير
- إنت واحد عرص خول متناك .. شايفني و أنا بتناك من واحد أصغر منك و انت بترحب به و بتمسك زبه و هو بيدخل في كسي .. انت بالذات آخر واحد يبص عليا و يلمس لحمي
- اهدي بس يا حبيبتي .. ولا بس تتناكي من ورايا وقدامي لأ ؟؟
- من وراك أنا بعتبرك راجل و بخونك .. إنما قدامك يبقى انت عرص و خول قدامي .. و تنزل من نظري كواحدة ست
- شوفي بقى يا مدام و لا اسمك ايه حتي .. بس يعجبني جدا اني أقولك يا شرموطة .. .. انتي تتناكي من ورا جوزك أو قدامه .. ده شيء و انك تحترمي وجودي شيء تاني .. و بعدين أصلا جوزك مش فارق معايا طالما هو أباح ليا جسمك .. و بعدين انتي نفسك سيبتي لي نفسك بإرادتك .. هتقولي اني كنت بهددك .. كنتي تقدري تصوتي لو مش عاوزة تتناكي .. لكن انتي خرجتي عريانة ملط و انتي عارفة إن فيه راجل غريب في الشقة .. و حتي جوزك كمان أنا حاسس إنه عمل فيلم الفيزا دي عشان يسيبني أنيكك يا لبوة .. أنا اللي عاوزه دلوقتي و الا هخرج و افضحكم بجد .. (( ومسكت موبايلي – في اشارة الي اني صورت أو سجلت – و طبعا كل ده هبل في هبل )) حساب الطلب و حسابي .. عشان أنا مش بنيك ببلاش يا كسمك انتي و هو ..
فقام زوجها و احضر لي حساب الفاتورة .. و أزاد فوقهم ليرضيني .. فأخذت ما بداخل محفظته كله و هو لم يقدر على النطق .. و هي وجدت نفسها أمام شاب لا يبكي على شيء .. فابتسمت لي و قالت ..
- بس جااااااااااااااااااااااامد بجد .. حتي طيزي ما عتقتهاش .. دا قعد يحاول ينيكني منها 3 سنين و لا عارف ..
فقرصتها في حلمتها فتأوهت بلبونة .. فضربتها بالقلم على جهها .. فقامت .. و قبلتني من فمي أمام زوجها وهي تمسك بزبي تحاول أن تأخذ فرصة أخرى للنيك .. فأنهيت قبلتها .. ثم خرجت لأرتدي ملابسي .. فلم أعد بوسعي أنيكها مرة أخرى .. و الا تقول لي هات حساب النيكة .. هههههههههه و خرجت بعد ما ارتديت ملابسي .. و تركتهم وهما عرايا ..
فتبسمت له و قولت له ..
- انت علي كده فاكر نفسك كازانوفا زمانك .. ههههههههههههه .. اللي حصل بيني و بينك من شوية بعد ما تخرج من هنا .. تنسى إنه ممكن يتكرر ولو بنسبة واحد في المليون ..
- بالراحة عليا انتي فاكراني اني بتهدد .. أو بهددك حتي .. أنا الموضوع عدي و انتهي و عارف من قبلك إنه مش هيتكرر .. لأنه مش هيكون أحلى ولا أجمل من اللي حصل من شوية .. لأن الاحساس وقتها مش هيتكرر تاني .. و أنا أعشق إحساس المفاجأة .. بيكون طبيعي و مفيش فيه أدني تمثيل .. أنا اللي بشكرك على الوقت الممتع اللي قضيته مع أجمل ست بجد ..
- الف هنا عليكي .. و حسابه وصل بأحلي من العسل .. عارف إنها مش قيمتك و لا قيمة أحلى وقت معاكي .. لكن مش هقدر اعطيكي فلوس لأنك أكبر من كده .. أنا و انتي استمتعنا ببعض و حسيت معاكي بإني مع ست حقيقية .. انتي متعة جنسية للي يقدرها ..
ثم دنا مني .. و طبع قبلة رقيقة على شفاهي .. و قال لي ..
- انتي قولتي بعد ما أخرج مش ألمسك .. لكن أنا لسه ما خرجت .. و كمان كان نفسي ألحس كسك .. لكن باين عليكي مش بتحبي كده .. مع إنك لو جربتي مرة معايا مش هتندمي
- ههههههههههههههههه ... و انت فاكرني هسيبك كده تلحسه بمزاجك
نهاية السلسلة الأولى
السلسلة الثانية بعنوان كشف المستور أظن أنها موجودة على المنتدى وأن لم تكن موجودة أرجو أبلاغى لتنزيلها
أتمنى للجميع أوقات ممتعة على منتدى نسوانجى