NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
101
نقاط
49
الجنس
أنثي
الحلقة الرابعة و العشرون ::: الأخيرة



دخلت شقتي .. و أنا مشتاقة لحضن السرير بفارغ الصبر من عناء سفر طويل .. فخلعت ملابسي .. إلا من الأندر و أتيت من دولابي بقميص نوم قصير .. ثم خلعت الاندر .. و دخلت للحمام لأخذ شاور .. و تركت الباب مفتوحا .. فلا يوجد أحد معي .. ثم فتحت المياه لتملأ البانيو .. ثم خرجت لأفتح الثلاجة .. فليس بها الا القليل من الطعام .. و ليس بها مياه .. فملأت زجاجة ووضعتها بالثلاجة .. و ذهبت للحمام .. فما زال البانيو يمتليء لربعه تقريبا .. فوضعت شاور بكمية بسيطة .. ثم نزلت في البانيو .. و رقدت فيه و انا استمتع بالمياه و هي تزداد رويدا رويدا .. و انا أتذكر ما كان هنا بالشقة قبل سفري و ما حدث بها من نيك من الكل .. و كيف كانت الحوارات الخفية التي كانت تدور في الخفاء عني .. لأستنبط من كل هذا .. ما هو إلا كبت و قد خرج عن طوره .. و لم يعد في الإمكان السيطرة عليه .. فبالفعل .. كان عندي كبت جنسي .. لم يتفجر الا عن طريق مجدي .. الذي أفاقني على أنوثتي التي كانت خافية عن زوجي نادر أقصد طليقي نادر .. فأتذكر محمد و أحمد و نيكهما لميرفت هنا .. ثم أتذكر ميرفت و نيكها لي هنا و في مطروح .. ثم أتذكر لما فعله بي احمد و محمد بمطروح و نيكهما لي .. لأجد نفسي غير نادمة على نيك أحمد و محمد لي .. فأُثار من تذكر زب محمد و هو في كسي .. و نيك أحمد المنفعل بي .. فأفرك كسي .. لأجد نفسي أرغب و بشدة في أن ينيكني أحد .. أي أحد .. لأتذكر مصيبتي أنني أصبحت مطلقة و أن النيك أصبح بعيدا عني .. و لكنه من الممكن أن يكون موجودا بالشركة التي تعمل بها ثريا .. و لكني فطنت إلي أنني هناك لمساعدة ثريا .. و بالطبع سوف أمر معها بممارسات جنسية .. و ربما أحظي أنا بواحدة أو كلها .. .. و أنا في غمرة تفكيري بكل هذا .. أجد جرس الباب .. فأنتبه لوجودي بالبانيو و أيضا و قد امتلأ البانيو تقريبا .. فأغلقت المياه .. و خرجت من البانيو توجهت للخارج و انا عارية أبحث عن أي شيء أرتديه .. فدخلت لغرفة نومي .. فأخذت الروب الاحمر الكبير .. و ارتديته على اللحم .. لأذهب و أنظر من العين السحرية بالباب .. لأجد علي البواب .. فقولت له ..
  • مين ..؟؟
  • أنا علي يا ست هانم ..
  • أيوه يا علي .. عاوز حاجة ؟؟
  • لا ابدا بس أنا كنت بتأكد إنك انتي اللي موجودة ولا حد تاني
  • متشكرة يا علي ..
  • لا ابدا يا ست .. بس فيه أمانة .. للبيه نادر ..
  • طيب ينفع بكره ..
  • معلش يمكن انا أنسى او أكون مشغول .. و كمان أنا ما صدقت حد منكم رجع
  • طيب يا علي لحظة ..
فأمسك بشعري و قد ابتلت أطرافه .. فارتديت طرحة كنت أرتديتها قبل السفر لمطروح و لكن نجوي خلعتها عني .. فتذكرت أنني أصلا نزلت بدونها و كنت هناك و شعري مكشوف .. فقمت بفتح الباب ل علي البواب ..
  • أهلا يا علي .. خير ..
  • طيب يا ست هنزل بس أجيب الأمانة و ارجع لك
  • هي مش معاك دلوقتي ؟؟
  • لا أنا كنت بتأكد من حد منكم موجود ولا لأ ..
  • طيب هتتأخر و لا نخليها لبكره ..؟؟
  • ثواني و هرجع لك
  • فتركت الباب مفتوحا .. و كنت وقتها الساعة تقارب ال 12 مساءاً و لا أحد يصعد او ينزل بسلم العمارة ..فجلست أنتظر علي .. ثم رنَّ موبايلي .. لأجد أن المتصل ماجدة ..
  • الو .. أيوه يا ماجدة ..
  • اهلا ميرفت ..
  • ايه أخبارك بعد ما مشيت من عندك ؟؟
  • ميرفت أنا عارفة إني غلطانة في حقك كتير بجد .. لكن أعذريني إني كنت عاوزة أخلف و كمان نادر صور لي الموضوع إننا ستر و غطا على بعض و كمان ماهر كان مستحيل هيطلقني لو عرف إني مش حامل و العيب منه هو .. و طبعا كان الموضوع بالنسبة له هيبقى كرامة مش أكتر .. إنما لما أنا فكرت في نادر .. كنت عاوزة أحل مشكلتي بأي شكل و حتي أنا نفسي مش كنت متأكدة إني ممكن أحمل من نادر .. لكن حصل و حملت منه .. و لما حبيت اعيد التجربة مرة تانية ..كنت حاسة بإحساس تاني غير أول مرة .. كنت حاسة إن حملي موجود عند نادر .. و إني وقت ما أحب أحمل أكون تحته ..عشان كده كنت زي اللي متاخدة و مش بفكر غير في حملي و بس
ثم سمعت خطوات علي علي السلم .. فقولت لماجدة ..
  • طيب نتكلم كمان شوية ..
  • لا يا ميرفت أنا عاوزة اتكلم دلوقتي
  • طيب البواب جاي و عاوز مني حاجة .. هشوفه و اكلمك تاني
  • طيب باي
ثم يستاذن علي و يدخل و معه كرتونة مغلفة و عليها .. بطاقة علي شكل ظرف جواب .. فأأذن له بالدخول .. فيضع الكرتونة و يقول لي ..
  • دي جت للبيه نادر بعد انتم ما سافرتم بكام يوم ..
  • يعني جت انهارده ؟؟
  • لا امبارح ..
  • ههههههههههههه طيب يا علي .. .. بقولك .. معلش أنا كنت عاوزة أي أكل من بره .. عشان مفيش أكل بالتلاجة و انا جعانة ..
  • عنيا يا ست .. شوفي انتي عاوزة ايه و انا أروح اشتريه
  • تعرف تجيب لي كباب و كفتة ..
  • أعرف بس دي مشوارها بعيد و إنتي عارفة العمارة كده هتكون لوحدها ..
  • طيب مش مهم أنا هتصل بأي دليفري ..
  • طيب مش عاوزة حاجة تاني ..؟؟
  • لا خلاص .. شكرا ..
لأقوم و أقفل الباب خلف علي .. ثم أبحث في نوتة التليفونات .. عن المطاعم .. فأتصل علي مطعم مشويات .. و اطلب طلب كباب و كفتة .. و قد راق لي أن الدليفري سوف يكون عندي بسرعة .. و لكني تذكرت البسبوسة التي اشتريتها في اسكندرية .. .. فبحثت عنها و لم أجدها .. لأفطن أنني نسيتها بالباص او مع ثريا .. الأمر سيان الآن .. انا جائعة .. و الحل مع الدليفري .. ثم دخلت مرة أخرى للحمام .. فخلعت الروب الأحمر .. و نزلت بالبانيو مرة أخرى .. و كنت مستمتعة جدا بالمياه و التي عملت لي إسترخاء تام .. جعلني .. أشتاق للجنس .. فافرك بكسي و انا أتذكر محمد و هو ينيكني .. ثم ميرفت و هي تنيكني امام محمد و احمد .. لأنزل عسل كسي .. أبيضا كاللبن في ماء البانيو .. لتثيرني رؤيتي لشهوتي و هي تعوم في المياه حولي .. ثم افرك بكسي مرة ثانية و كأنني لا أشبع ابدا .. فيزداد حنيني ليدخل كسي زوبر حقيقي .. فأقوم من البانيو و أبحث عن عبوة مزيل العرق ( فا ) و هي طويلة وفي حجم وطول الزوبر الي حد ما .. ثم أفرك بها كسي الغارق .. ثم أدخلها في كسي .. و أبدأ بنيك نفسي و انا أتذكر محمد و هو ينيك ياسمين أمامي .. ثم أتخيل نادر و هو ينيك نجوي .. ثم يقوم من عليها و ينيك في ماجدة .. و انا أهتاج أكثر و أكثر .. حتي وصلت لمرحلة صعبة جدا .. و شهوتي تنزل كثيرة .. و في غمرة تخيلاتي .. يرن موبايلي .. فلا أبالي به و أكمل إنزال شهوتي المتقدة .. ثم يرن موبايلي مرة ثانية وثالثة حتي يضيع مني تركيزي .. فأقوم متثاقلة من البانيو و أنا عارية .. و ممسكة بــ ( فا ).. ثم أفتح الموبايل الذي سكت .. لأجد أن المتصل كانت ماجدة .. فأتركه و أجلس على الأريكة .. و أفتح رجلي عن آخرها و افرك كسي بــ ( فا ) و انا أدخلها في كسي و انا أنظر لها و اتخيل احمد ينيكني .. حيث انها في حجم و طول زوبر أحمد .. فأنيك نفسي بها و أزيد من سرعة الدخول و الخروج كثيرا .. و قبل أن أنزل شهوتي الكبيرة .. يضرب جرس الباب .. فأرتبك نوعا ما .. فاقوم للباب .. ثم أقول ..
  • مين ؟؟
  • حضرتك طلبتي طلب كباب و كفتة
  • ايوه .. معلش .. هفتحلك .. لحظة بس ..
فكنت مرتبكة جدا و انا عارية و شهوتي متقدة و كسي بداخله نار لم تنطفيء .. فأرتدي الروب الاحمر و أربط حزامه .. و أتوجه لأفتح الباب .. و أنا ممسكة بالروب من عند صدري .. لأتفاجأ بشاب نحيف جدا و يبدو عليه أنه بسن صغير .. فأتطلع اليه و أنا أحاول أن أكون متزنة من جرَّاء شهوتي و ما أحدثتُه في نفسي ..
  • معلش انا كنت افتكرتك نسيت .. فكنت هنام الصراحة ..
  • معلش .. أنا اللي اتأخرت عشان كان معايا أوردر قبل حضرتك و اتأخرت في الطريق ..
  • لا ابدا مفيش مشكلة .. اومال البواب فين ؟؟
  • أنا لما دخلت العمارة ولا شوفت بواب ولا أمن ولا أي حد ..
ثم أستلم منه الطلب .. و أسأله عن الحساب فيعطيني الفاتورة .. فأنصدم منها .. فقد كانت مرتفعة للغاية .. فسألته قائلة ..
  • ليه الفاتورة غالية كده ..
  • أنا معرفش الصراحة .. انا بستلم الطلبات و اسلمها و أحاسب و بس
  • أنا فاهمة .. بس الصراحة كتير قوي فوق ما انا فاكرة
ثم يتقدم لي و يقول لي ..
  • ممكن تتصلي برقم .. سوف يخفض لكي الفاتورة ..
  • ليه يعني هي دي مش أسعار ثابتة .. و لا انتم عندكم فيه فصال ..؟؟
  • أصل اللي ماسك الوردية أخو صاحب المحل .. و صاحب المحل بيحب يعمل واجب مع ناس كتيرة ..
  • طيب اطلبه انت من رقمك .. عشان مفيش رصيد معايا .. بس انا اول مرة أشوف حاجة زي كده ..
  • عشانك انتي بس ..
ثم يقوم بالاتصال .. و بعد رنات طويلة .. يرد عليه صاحب المحل .. فيطلب منه صاحب المحل أن يتحدث معي .. فآخذ الموبايل منه و أجلس على كرسي الأنتريه .. و أتحدث اليه ..
  • الو .. ايوه حضرتك أنا طلبت طلب كباب و كفتة و الصراحة تفاجأت بالفاتورة عالية ..
  • ايوه يا مدام معلش أصل فترة الليل دي بيكون فيه أسعار أعلي شوية .. لأن الطلبات بتكون مخصوصة أكتر .. و عموما أنا هرضيكي .. و شوفي اللي يريحك
  • معلش أنا شايفة ان فيه مبلغ ..... زيادة قوي ..
  • صعب جدا يا مدام .. انا كنت فاكر انك هتتكلمي في ..... ..
  • خلاص أنا بعتذر و مش هقدر أستلم الطلب و هعطي للراجل بتاعك بقشيش .. مع السلامة
و اعطيت الموبايل للشاب .. الذي سمعني و أني سوف أعطيه بقشيشا رغم أني لن أستلم الطلب ..
فتحدَّث مع صاحب المحل .. و طلب مني أن أتحدث مع صاحب المحل و رفضت .. ثم وجدته يتحدث مع صاحب المحل و يحدق في شعري .. الذي لم انتبه الي أني لم أغطيه بطرحة .. ثم وجدت عينه ذهبت في طريقها نحو فتحة الروب عند صدري الذي كنت قد تركته اثناء حديثي مع صاحب المحل .. ثم تطرقت عينه الي فتحة الروب من اسفل .. ليري رجلي حتي فوق الركبة .. فأحاول أن أداري نفسي و اقوم ولكن يخذلني الحزام و قد وقفت علي طرفه .. لينحل رباط الروب .. فأتداركه بربطه مرة أخرى .. وأقوم لأتوجه الي غرفتي لأجلب البقشيش للشاب .. ثم عدت له .. ليبادرني قائلا ..
  • يا مدام الطلب ده صعب يرجع لأن الوقت اتأخر و صعب حد يطلب نفس طلب حضرتك .. كمان أنا عشان أشيل عن حضرتك الحرج .. فأنا بعزم حضرتك على العشاء ..
  • هههههههههههههه .. بتقول ايه ؟؟ تعزمني ؟؟ .. لا معلش أنا آسفة
  • افهميني بس .. أولا كل واحد مننا له وجبة و بما ان الطلب ده صعب يرجع فيكون مصيره ليا .. و دي مش أول مرة تحصل معايا .. فأنا و حضرتك هنتعشي مع بعض .. لو مفيش فيها قلة زوق مني ..
  • لا طبعا ده زوق منك .. بس أنا كنت خلاص قولت أنام ومش جعانة ..
  • و أنا مش هسحب العزومة بتاعتي .. أنا صعيدي .. و الكلمة عندنا شرف
فأنظر اليه .. فأستأذن منه لأرتدي أي شيء تحت الروب الذي يخذلني من وقت لآخر .. و أنا بين نارين .. أن أتركه لأسمح للشاب بأن يغزو مفاتني .. و ما بين أن أتحشم لكي لا أعطيه ولو القليل من فرصة .. من الممكن أن يتجرَّأ عليَّا فيها .. فأدخل غرفتي و أحاول أن أختار ما سألبسه تحت الروب .. فكانت أمامي بيجامة .. ثم أندر و سنتيانة .. ثم قميص نوم بأقصر من الروب قليلا .. فاختارت قميص النوم .. ثم نظرت خلفي .. فوجدت ان باب الغرفة مفتوحا .. فاقتربت من الباب .. وواربته قليلا .. خوفا من أن أغلقه فأعطيه الفرصة أن يراني من ثقب الباب .. ثم ذهبت سريعا للدولاب .. و خلعت الروب .. و انتقيت القميص ..لأرتديه .. فتفاجأت بمن يحتضنني من الخلف .. لأشعر بزوبر يتحرك علي فلقتي طيزي .. لينقبض قلبي و أرتجف من هول الصدمة .. ثم أشعر به يضمني اليه فيدخل زوبره بين فلقتي طيزي و رأسه للأسفل .. فأحاول جاهدة أن أتحرك .. فأصاب بخيبة أمل .. حيث أنني من صدمتي .. لم تأتيني الشجاعة لأتحرك .. فتكون حركتي استجابة له .. كما أن صمتي و سكوتي أيضا استجابة له ..
فتعزَّمت و لففت بجسمي و أنا أصفعه على وجهه .. فتكون تلك الصفعة هي آخر رد فعل لي .. حيث أنه كان رد فعله أعنف و أشد .. فطوقني بذراعيه .. و أخذني ناحية السرير .. ليلقيني عليه و هو فوقي .. و يلتهم أثدائي .. و أنا أحاول أن أهرب منه .. و لكن يديه القوية جعلتني أفقد أي أمل لي في المقاومة .. كما أن زوبره يحتك في أفخاذي فيثيرني و يجعلني أستسلم له .. فأحاول ان أفلت يداي منه و لكنه أخذ يداي و جعلهما خلف ظهري .. لأكون له و قد اصبحت فريسة سهلة .. ليعتليني .. ثم يقول لي كلمة واحدة ..
  • عاوزك تصوتي و اسمع صراخك
  • باب الشقة مفتوح ..
  • خايفة من الفضيحة ؟؟ مش تخافي .. عشان أنا قفلته قبل ما اجيلك ..
و بالطبع كان مقصده أني لن استطيع أن أصرخ و أفضح نفسي .. بالرغم من أنه هو المعتدي عليا .. و لكن من سيسمعني ...
فأكمل تفعيصه لبزازي التي كانت وجبة شهية له .. فجعل من حلماتي مضغته .. حتي أن هذا قد أثارني و أشعل في داخلي الشهوة مجددا .. ثم و جدته يعتليني ليقبلني من فمي قبلة رومانسية حميمية أضاعت ما تبقي لي من أي مقاومة .. لأذوب معه في قبلته .. ثم أشعر بزوبره و قد أفاق من نومه .. لأشعر به زوبر كبير جدا في الحجم .. و برغم شهوتي التي عادت سريعا .. الا أنني لم أستطع أن أتلمسه .. ثم قام و أمسك بزوبره لأراه امامي .. و هو بحجم لم أتخيل يوما أن يكون هناك زوبر في مثل حجمه من حيث الطول و الثخانة .. فطوله يقارب طول ساعدي تقريبا .. أما ثخانته .. فهو غليظ جدا .. لدرجة أنني إن امسكت به .. فلن تستطيع يد واحدة الإمساك به .. .. ثم اقترب مني و أفلت يداي من خلف ظهري لأفهم منه أنه يريدني ان أمصه .. .. فأحاول التمنع .. و لكنه كان قد فطن لذلك .. فأمسك بيداي ووضعهما على زوبره الضخم .. فأنظر لزوبره الضخم و انظر لجسده النحيف جدا .. فأجد أن جسده النحيف .. خلفه قوة آدمية هائلة .. و يختفي زوبره الضخم جدا خلف منظر جسده النحيف .. ثم أمسك بزوبره الأسمر الضخم و أفرك رأسه الغليظة التي في حجم ليمونة من الحجم الكبير .. و طوله يقارب ال 25 سم و عرضه يقارب عرض رسغي .. أي أنني أمام زوبر ضخم وحش .. إن دخل في مهبلي .. فهي نهايتي بكل تأكيد .. فتباطأت كثيرا و أنا أمسك زوبره و أدعكه بيداي .. حتي أمهد لنفسي و أهيء لنفسي تقبله .. و لكنه فاجأني بقوله ..
- عاوزك تمصيه .. عشان الوقت كده بيجري ..
فقربت زوبره و أقترب أنا بفمي منه و فتحت فمي عن آخره لأدخل رأسه التي دخلت فمي و لم أستطع إدخال باقي زوبره الضخم .. .. فبدأت أمص و الحس حشفة زوبره .. و طعم عرقه المالح اضفى إثارة لي .. جعلني أمصه باستمتاع .. فتدارك الشاب (( الذي لم أعرف اسمه حتي الآن )) مدي استجابتي له .. فترك زوبره لي كي أمصه أنا بمعرفتي .. فجعلت نفسي أمص في حشفته ثم أدخلت جزء بسيط من بعد راسه بداخل فمي الممتليء بحشفته التي بدأت تخنقني بغلظتها و كبر حجمها .. ثم أخرجتها لكي ألحس باقي الزوبر الذي وجدته و قد طال طوله عن السابق و اشتد جدا و ظهرت عروقا بجوانبه .. فكان طوله قد قارب طول ساعدي لأشهق بداخلي و هو يلمح في عيني مدي خوفي من زوبره الجبار .. فلم أكن أتخيل ولو حتي في الأحلام أن أرى زوبر بمثله ابدا .. ثم ألحس زوبره من الأسفل الي أن أصل لخصيتيه التي في مثل حجم حبة الكيوي .. فبدأت أمص خصيتيه .. واحدة واحدة و أشفطها .. فبادرني ..
- أنا شكلي كده وقعت على شرموطة بجد .. اللي يشوفك ما يقولش انك لبوة بجد .. يظهر كده ان الليلة دي حظها عالي معايا قوي .. من قبل ما أجيلك و كنت عند زبون خلاني أنيك مراته قدامه .. و دلوقتي معايا فرسة لبوة قشطة .. مصي يا لبوة مصي ..
فأستمع لكلامه ولا أرد عليه ابدا .. و لا أبالي بشيء غير إني أمص و ألحس زوبره و خصيتيه .. لأجده و قد بدأ يهتاج جدا .. فدفعني على ظهري .. و فتح رجلي عن آخرهم .. و مسك زوبره الضخم و بدأ يفرش به كسي الذي أسال و أفاض من عسله و شهوته الكثير .. فعلم أني مهتاجة جدا و مهياة الآن للنيك .. فبدأ يدفع زوبره الضخم في كسي الذي أمامه صغير جدا و أنا أمسك في مخدة و أعضها تحسبا لألم أشد و أكبر .. ثم يضغط زوبره شيئا فشيئا .. و هنا أشعر بأن زوبره بالفعل بدأ يفشخ كسي عن جد و بدأ مهبلي يفرز و ينزل من عسله و افرازاته .. و هو يدعك حشفته الغليظة في شفاتير كسي .. ثم يضغطها للداخل .. فبدأت تدخل حشفته شيئا فشيئا .. و هو لا يستسلم ابدا و مصمم على أن ينيكني بزوبره الضخم .. ثم شعرت بألم فظيع في كسي .. وكأن كسي اتشرم الي نصفين بالفعل .. ثم يخرجه و يفرشه مرة ثالثة و يضغطه بقوة ويدخل حشفته بداخل كسي .. فصدرت مني آهة عالية .. كاد ان يضيع فيها صوتي .. و هو يدخل زوبره و أنا أقول له ..
  • كفاية انت هتدخل دا كله فين ..
  • بس يا شرموطة يا متناكة .. أنا هفشخك نيك انهارده
  • ااااااااااه .. اححححححححح .. اووووووف ف ف ف ف .. كفاية انا همووووووووت كداااا
فلا يرد عليا .. و هو يدخله و يخرجه و أنا أشعر ان كسي لم أعد أشعر به من جرَّاء فشخه لي .. ثم يخرجه و ينزل من السرير و يأتي بمناديل ليمسح زوبره الملطخ بالدم .. فيمسح كسي .. و هو يقول لي ..
- انتي كده اتفتحتي خلاص .. مبروك يا عروسة ..
ثم يدخل ثلاثة أصابع و يخرجهم و ينيكني بهم و انا لا أشعر بهم .. ثم يقلبني على بطني و يرفع طيزي اليه .. و هو يفتح فلقتي طيزي بيديه القويتين .. ثم يضربني على فلقتي طيزي بقوة .. ثم يبدأ في دخول زوبره لأشعر به و كأنني اشتاقت اليه .. ثم يضغطه لمنتصفه و عندها أشعر بأن زوبره قد وصل لرحمي و سوف يفتقه أيضا .. ثم يخرجه و يدخله بكل هدوء و لكن في الدخول يدخل أكثر من أي مرة قبلها .. لأشعر بأن زوبره سوف يقطع رحمي .. ثم يزيد من سرعته و أنا جسمي يرتج بشدة و هو يضربني علي طيزي بقوة و يشتمني بألفاظ قذرة .. فيقول لي
  • أنيكك يا لبوة يا متناكة .. أنا هفشخك نصين يا مومس يا منيوكة يا شرموطة
  • أنا مش قادراااااااااااااه .. ارحمني .. كسي اتهري ..
  • كسك أنا هقطعه يا شرموطة
  • حرام عليك انا ما أذيتك في حاجة .. أوووووووف اوووووووف
و هو مستمر في نيكي بكل قوة و عنف .. و أنا أبكي بدموع من شدة الألم .. و أنا لا أستطيع أن أصمد أمامه من قوته و عنفوانه الغير ظاهرين تماما من شكله .. ثم أشعر فجأة برعشة قوية .. أنزل على أثرها شهوتي و كأنني لم أتناك من قبل .. لأنزل شهوتي و أنا أتلوي تحت منه .. ثم لا أشعر فجأة بأي ألم في كسي .. من أثر نزول شهوتي و التي سهلت دخول و خروج زوبره في كسي .. .. فأجد متعة نيك حقيقية فأستجيب له وتبدأ كلماتي تعبر عن ذلك بالفعل .. فأرد عليه و أنا أتاوه بشكل عهري ولا أقذر شرموطة متناكة ..
  • نيكيني يا خول .. انا عاوزة اتنااااااااا ك
  • هنيكك يا متناكة
  • نيكني يا عرص .. انا عاوزة أتفشخ أكتر ..
  • دلوقتي عاوزة تتفشخي نيك يا كسمك ؟؟
  • يلا .. نيكني يا منيوك
ثم يجعلني بنفس الوضع الدوجي .. و لكن يقلبني علي ظهري و رجلي تصل الي أكتافي و هو ينيكني بوضع صعب .. فأري أمامي زوبره بالكامل و هو يدخل في كسي .. لأُثار أكثر من منظر دخول زوبره في كسي و منظر خصيتيه و هي تضرب زنبوري .. فيهيج أكثر و أكثر و هو متحكم في جسمي بشكل يصعب عليا ان أعدل من وضعي .. ثم يقوم عني .. و ينزل الي الأرض و ينزلني من على السرير .. و يجعلني أقف قبالة طرف السرير و أنزل بصدري الي أسفل و يدي و رأسي فقط على السرير .. بينما بزازي مدلدلة بجانب طرف السرير .. و رجلي مفتوحة و هو ممسك بفلقتي طيزي .. و هو يبعبصني و كأنه يذبحها .. ثم يضربني على طيزي ضربات متتالية .. تهتز طيزي رجراجة على أثرها .. ثم يبدأ في دخول زوبره ثانية .. في كسي المتعطش لزوبره .. فيدخل زوبره في كسي .. و انا أشعر بخدر جميل جدا .. فأرفع طيزي له معبرة عن سعادتي بنيكه لي .. فيخرجه مني لمنتصفه ثم يدخله مرة واحدة لآخره فتصدر مني آهة عالية .. ثم على نفس الوتيرة يخرجه برفق و هدوء .. ثم يرزعه في كسي .. لأصوت بآهة عالية أعلي من سابقتها .. ثم يبدأ في الدخول و الخروج و بسرعة تتزايد رويدا رويدا .. حتي لا أشعر برجلي .. فأنزل بركبتي على الأرض .. فيرفعني مرة أخري و لكن علي السرير و هو على الأرض و ينيكني بكل قوة و عنف و هو يفعص في بزازي و يضربني على طيزي .. و انا أستمتع بنيك حقيقي .. و يستمر في نيكي حتي أشعر بقرب نزول لبنه .. عندما إرتعش رعشة خفيفة .. فلم أقدر أن أهرب منه حتي يقذف بخرج كسي .. ولكنه يقذف لبنه ساخنا بداخل رحمي و كسي وأنا أتلوي كالأفعي من جرَّاء سخونة لبنه داخلي .. ثم يخرج زوبره من كسي كثعبان جمح و جمح في أحشائي ثم خرج .. فاشهق من جرَّاء خروج زوبره من كسي .. ثم يهمد جسدي و أنا كالذبيحة .. لا أقدر على الحراك أبدا .. و هو يمسح زوبره بأندر لي كان على الأرض .. ثم ينام على ظهره على السرير بجانبي .. لأشعر و لأول مرة بمعني النيك الحقيقي .. و كأنني لم أتزوج و أتناك من كل من ناكوني الا ذلك الشاب النائم بجواري .. .. ثم أجده يقوم و هو ينظر لي .. مبتسما ..
- عاوز أشوفك تاني ..
و أنا لا أرد عليه من قوة نيكه لي و أنا غير قادرة أبدا على أي شيء .. فقط أنظر و أنا منكسرة .. لإغتصابه لي .. و لكني أتذكر .... أنني الآن اتناكت منه وأصبح رجلا عليّ .. أسامحه أو لا أسامحه .. لقد حدث الذي حدث و انتهي .. ولا رجوع لما كنت عليه .. لقد كنت قبل أن يأتي آتي بشهوتي بيدي و أتمني زوبر يقتحمني و ها هو جاء و اقتحمني و اغتصبني و ناكني .. إذا لم يعد ما أبكي عليه بعد الآن .. لأقوم و أتحدث أمامه و كأن لم يكن شيء .. حتي لا يأخذها فرصة للسطوة عليّ .. فأقوم من نومتي و هو كان يتأملني بعد أن تمكن مني و اغتصبني و أفرغ منيه بداخلي .. فأجلس متكئة على مسند و معي خدادية وضعتها علي حجري لكي أداري كسي الذي بَغي فيه كما يحلو له .. ثم أسأله ..
  • انت اسمك ايه ؟؟
  • رشاد .. و انتي ؟؟
  • ميرفت .. انت سنك كام ؟؟
  • 21 .. ليه ؟؟
  • لا ابدا بسأل بس .. انما ايه حكاية الزبون اللي انت نمت مع مراته قدامه دي .. مش مصدقاها ..
  • طيب أدخل بس الحمام أتشطف و ارجع نتكلم
فقمت معه و دخلنا الحمام و كنت أتشطف لنفسي و هو يشطف نفسه .. ثم نظرت لزوبره الذي هدأ و ارتخي .. لأجده فعلا كبير حتي و هو نائم مرتخي .. فلقد شعرت به و هو على فلقتي طيزي عندما دخل عليا الغرفة .. أي أنه كان بطول فلقتي طيزي .. و هو فعلا طويل و هو مرتخي .. فنظرت على كسي .. لأجده و قد انفتق .. جزء منه .. فقولت له ..
  • كده كسي انفتق ..؟؟
  • إن كان عليا عاوزك كمان .. بس انتي حاولي مش تقربي عليه حوالي 3 ايام و هيكون تمام و هتقدري تبلعي أي زب .. لأن كسك من النوع اللي بيرجع زي الاول ..
ثم خرجنا من الحمام .. لنجلس في الصالة .. فدخلت غرفتي لأرتدي قميص نومي .. و هو كان يرتدي ملابسه .. ثم سألته ..
  • احكي لي عن الزبون اللي انت نمت مع مراته
  • أنا أخدت طلبك و طلبه و روحت له الأول عشان كان مصدعني .. و لما فتح لي .. قابلني و رحب بيا .. و قال لي ..
  • تشرب ايه ؟؟
  • لا ابدا متشكر حضرتك
  • انا عارف اني عملت ليك صداع
  • لا ابدا عادي انا تحت أمر حضرتك
  • طيب تعالي اتفضل اقعد
  • معلش بس الحساب عشان بس في ايدي طلب تاني لازم اسلمه
  • طيب انا مش هاخد من وقتك كتير .. معلش بس اشرب حاجة بس عشان المشوار ..
  • طيب اتفضل حضرتك فاتورة الحساب ..
  • تمام لحظة واحدة بس هجيب فلوس من جوا
و سابني و دخل جوا .. و شوية و خرج و قال لي ..
- معلش هنزل اسحب من الفيزا و ارجع لك .. البيت بيتك ..
و نزل و سابني و قفل الباب .. و شوية و سمعت صوت واحدة بتنده عليه .. ففضلت ساكت و بعدين سألت تاني و تالت و أنا مش عارف أقول ايه .. و لقتها خرجت وشكلها يقول ان عندها حوالي 25 سنة و كانت بالأندر بس .. و ما أخدتش بالها مني .. و راحت على الحمام .. و طبعا سابت الباب مفتوح .. بعدها أنا اخدني الفضول و حبيت اتفرج عليها .. فقمت و اتسحبت .. و شوفتها و هي عريانة ملط .. و أنا ساعتها ما بقتش عارف أتلم على بعضي .. قمت وضعت مفاتيحي بكالون باب الشقة لعلَّي أمنع دخول زوجها من باب الشقة .. ثم خلعت ملابسي كاملة .. و أصبحت عريان ملط .. و توجهت اليها بالحمام .. فكانت خارجة منه .. فبادرتها بان مسكتها و خنقتها من الخلف و حكمت سيطرتي على يدها و كممت فمها بيدي .. و كان زبي واقفا على أشده و هو يدخل بين أفخادها و يحتك مباشرة بكسها الذي كان مبتلا من الماء بالحمام .. و لكنه ابتل بسوائلها من فعل احتكاك زبي لكسها .. فقولت لها ..
- بالراحة كده و من غير شوشرة ولا فضايح .. هتعملي كل اللي أنا عاوزه من سكات و الا أنا ممكن أقضي عليكي .. (( طبعا كلام هبل للتهديد مش أكتر ))
فوجدتها أومأت برأسها دليل على أنها موافقة على أن تستجيب لي بدون اي انفعال أو صوت .. فرفعت يدي المكممة فمها .. ثم اخذتها و دخلت لحجرة نومها .. و أجلستها على السرير و أعطيتها زبي لتمصه .. ففعلت مثلما فعلتي و أكثر .. فكانت مشمئزة مني جدا و كانت في حالة قرف عام مني .. و لكني نظرت لها نظرة غاضبة .. فبدأت تشمه أولا .. ثم بدأت تلحسه من أعلى لأسفل .. ثم من أسفل لأعلي .. ثم مسكت شعرها .. لتدخل زبي في فمها .. فأدخلت رأسه و بدأت تمص فيه و أنا أستمتع بجمالها و بياض جسمها و شعرها الأصفر الذي أشده بين يدي .. ثم وجدتها ولا المحترفة بعد خروج أول سائل من زبي ( المذيّ ) لأجدها تدخل زبي في فمها حتي منتصفه .. .. ثم بدأت أنا في نيكها من فمها و علي وتيرة بطيئة ثم بدأت أزيد شيئا فشيئا .. الي أن حَمِيَ زبي و سخنت جدا و هيجت جدا عليها .. لأدفعها على السرير .. ثم افتح رجليها و أباعد بينهما .. ثم أنظر و أتأمل كسها الذي كان كبيرا و كانت غير مختونة و شفايفه كبيرة للخارج و زنبورها بارز و كبير .. فوجدت كس كنت أحلم بنيكه .. و قد جاء لي على طبق شهي .. ففرشت كسها الغارق بعسله .. فوجدتها تغمض عينيها و تعض على أناملها خوفا من زبي .. فضغطت بزبي على كسها .. فدخل في كهف من الجحيم .. ثم أخرجت الرأس مرة أخري .. ثم دخلته مرة ثانية .. و أنا أرفع نفسي عليها .. حتي دخل لمنتصفه تقريبا .. ثم بدأت أنيكها و أنا أستمتع بكسها اللذيذ .. حتي تفاجأت بنظرتها المرعوبة .. فنظرت لها .. فإذا بها تنظر لمن خلفي .. فبلعت ريقي .. و نظرت خلفي لأجد زوجها من خلفي و هو يبتسم لي و يقول ..
  • كمل .. كمل .. إنت كنت فين من زمان ؟؟
  • أنا .. أنا ..
  • كمل و أنا قاعد جنبكم ومش تقلق من حاجة ..
و لقيته بدأ يقلع هدومه .. و بقى عريان ملط .. و هي علي وجهها علامات الدهشة و حتي لم تعلق على ما يحدث .. و ساعتها عرفت إنه مرحب إني أنيك مراته .. فحسيت بشهوة و إثارة عالية جدا .. ثم بدأت أدخل زبي الذي ارتخي من هول الصدمة .. فبدأت لا أفكر بزوجها و كأنه غير موجود .. لأعتليها مجددا .. و يبدا زبي في اليقظة مرة أخري .. لأدخله بكامله في كسها الغارق من عسلها .. و أنا بنيكها بكل متعة .. و أضربها على بزازها الطرية الشامخة بحلماتها البنية .. .. ثم أبدأ في زيادة سرعة النيك .. ثم اصل لرزع زبي في كسها الذي تورم من قوة النيك .. و في أثناء ذلك أتفاجأ بزوجها و يده تحوط زبي و هو يدخل في كسها .. لأزداد إثارة على إثارة .. ثم أقوم و أنيمها علي بطنها .. و رجلها على الارض .. ثم أرفعها من طيزها و أفتحها و أدخل زبي بسرعة في كسها و زوجها واقف بجانبي يشاهد زبي و هو يقتحم كس زوجته .. و مع دخول زبي و خروجه بسرعة عالية جدا .. يخرج زبي .. و في دخوله لكسها .. يدخل عنوة في طيزها .. فتصدر منها آهة عالية جدا .. و أنا بدوري .. مسكتها من طيزها بشدة .. و لم أعطها فرصة لكي لا يخرج زبي من طيزها التي كانت مرتخية وقت نيكي لكسها .. فتتلوي أمامي و زوجها بجانبي يمسك بزبه الصغير بالحجم بالنسبة لزبي طبعا .. و أجده و قد أنزل منيه على طيز زوجته .. .. ثم أبدأ في حركة زبي بالخروج بنسبة بسيطة ثم الدخول مرة أخري .. فقد كان زبي بأكثر من نصفه بداخل طيزها .. ثم بدأت أدخله و أخرجه بوتيرة أسرع .. حتي بدى تماما أني أستمتع بنيكها في طيزها و هي بالتالي لم تبدي أي ممانعة ولا حتي زوجها .. بل وجدت أنها مشتهية كثيرا للنيك من طيزها الذي قد أخذ و اعتاد على حجم زبي الكبير .. لأسرع في نيك طيزها الجميل .. حتي قاربت على الإنزال بسرعة عن أي مرة قبل ذلك .. فأنا بعادتي أطيل عن ذلك .. و لكن لضيق طيزها و سخونته من الداخل .. فما كان مني الا أن قذفت بلبني داخل طيزها و زوجها يجلس بجانبها على السرير و هو يستمني علي منظرها و هي تتناك مني .. ثم أخرج زبي الغارق من شهوتي .. ثم أقف و أنا أتأملهما و هو يقبلها من فمها و يقول لها ..
  • كنتي عاوزة شيء جديد في الجنس بينا و بين بعض و دلوقتي أنا حاسس إنك مبسوطة كتير
  • إنت واحد عرص خول متناك .. شايفني و أنا بتناك من واحد أصغر منك و انت بترحب به و بتمسك زبه و هو بيدخل في كسي .. انت بالذات آخر واحد يبص عليا و يلمس لحمي
  • اهدي بس يا حبيبتي .. ولا بس تتناكي من ورايا وقدامي لأ ؟؟
  • من وراك أنا بعتبرك راجل و بخونك .. إنما قدامك يبقى انت عرص و خول قدامي .. و تنزل من نظري كواحدة ست
فتدخلت بينهما ..
- شوفي بقى يا مدام و لا اسمك ايه حتي .. بس يعجبني جدا اني أقولك يا شرموطة .. .. انتي تتناكي من ورا جوزك أو قدامه .. ده شيء و انك تحترمي وجودي شيء تاني .. و بعدين أصلا جوزك مش فارق معايا طالما هو أباح ليا جسمك .. و بعدين انتي نفسك سيبتي لي نفسك بإرادتك .. هتقولي اني كنت بهددك .. كنتي تقدري تصوتي لو مش عاوزة تتناكي .. لكن انتي خرجتي عريانة ملط و انتي عارفة إن فيه راجل غريب في الشقة .. و حتي جوزك كمان أنا حاسس إنه عمل فيلم الفيزا دي عشان يسيبني أنيكك يا لبوة .. أنا اللي عاوزه دلوقتي و الا هخرج و افضحكم بجد .. (( ومسكت موبايلي – في اشارة الي اني صورت أو سجلت – و طبعا كل ده هبل في هبل )) حساب الطلب و حسابي .. عشان أنا مش بنيك ببلاش يا كسمك انتي و هو ..
فقام زوجها و احضر لي حساب الفاتورة .. و أزاد فوقهم ليرضيني .. فأخذت ما بداخل محفظته كله و هو لم يقدر على النطق .. و هي وجدت نفسها أمام شاب لا يبكي على شيء .. فابتسمت لي و قالت ..
- بس جااااااااااااااااااااااامد بجد .. حتي طيزي ما عتقتهاش .. دا قعد يحاول ينيكني منها 3 سنين و لا عارف ..
فقرصتها في حلمتها فتأوهت بلبونة .. فضربتها بالقلم على جهها .. فقامت .. و قبلتني من فمي أمام زوجها وهي تمسك بزبي تحاول أن تأخذ فرصة أخرى للنيك .. فأنهيت قبلتها .. ثم خرجت لأرتدي ملابسي .. فلم أعد بوسعي أنيكها مرة أخرى .. و الا تقول لي هات حساب النيكة .. هههههههههه و خرجت بعد ما ارتديت ملابسي .. و تركتهم وهما عرايا ..
فتبسمت له و قولت له ..
  • انت علي كده فاكر نفسك كازانوفا زمانك .. ههههههههههههه .. اللي حصل بيني و بينك من شوية بعد ما تخرج من هنا .. تنسى إنه ممكن يتكرر ولو بنسبة واحد في المليون ..
  • بالراحة عليا انتي فاكراني اني بتهدد .. أو بهددك حتي .. أنا الموضوع عدي و انتهي و عارف من قبلك إنه مش هيتكرر .. لأنه مش هيكون أحلى ولا أجمل من اللي حصل من شوية .. لأن الاحساس وقتها مش هيتكرر تاني .. و أنا أعشق إحساس المفاجأة .. بيكون طبيعي و مفيش فيه أدني تمثيل .. أنا اللي بشكرك على الوقت الممتع اللي قضيته مع أجمل ست بجد ..
ثم قام و مسك كيس الطلب .. و وضعه بجانبي .. وقال لي ..
- الف هنا عليكي .. و حسابه وصل بأحلي من العسل .. عارف إنها مش قيمتك و لا قيمة أحلى وقت معاكي .. لكن مش هقدر اعطيكي فلوس لأنك أكبر من كده .. أنا و انتي استمتعنا ببعض و حسيت معاكي بإني مع ست حقيقية .. انتي متعة جنسية للي يقدرها ..
ثم دنا مني .. و طبع قبلة رقيقة على شفاهي .. و قال لي ..
  • انتي قولتي بعد ما أخرج مش ألمسك .. لكن أنا لسه ما خرجت .. و كمان كان نفسي ألحس كسك .. لكن باين عليكي مش بتحبي كده .. مع إنك لو جربتي مرة معايا مش هتندمي
  • ههههههههههههههههه ... و انت فاكرني هسيبك كده تلحسه بمزاجك
ليدفعني على الأريكة و يمسك برجلي و يرفعهما لأعلي .. فيعريني و يشاهد كسي متورما .. فينقض عليه و يلتهمه .. و أنا لا أعرف أن أتحرك بمسكه رجلي بقوة .. ثم يدخل لسانه في كسي مرة و مرة .. و أنا أهتاج مرة أخرى .. ثم يمتص زنبوري .. و يعضعضه برفق .. فأنفعل جدا و أتحرك بطريقة جنونية .. فيترك زنبوري .. و يبدأ بمص شفاتير كسي .. و بعد ذلك يترك رجلي و يتكئ على أفخاذي المفتوحة له .. و هو يدخل ابعين في كسي و يلحس و يمصمص شفاتير كسي المتورمة جدا من نيكه لي ..لأستسلم له مرة أخري و كأنني لن أستطيع أن أكبح جماح شهوتي أبدا .. فغول الجنس بداخلي أقوي مني .. .. ثم يتركني و يقف أمامي و يبدأ بفك حزام بنطلونه و أنا أفرك كسي أمامه كلبوة منيوكة تطلب النيك منه .. ثم ينزل بنطلونه و من ثَمَّ ينزل البوكسر .. لأري زوبره مجددا و لحظتها أفرك كسي مجددا بكثرة .. فيقترب رشاد مني .. و هو يمسك بزوبره الغضنفر .. ويقربه من كسي .. فيفرشه قليلا .. فامسك فيه لأقربه مني .. و لكنه هو المتحكم .. فيبدأ في إدخال زوبره في كسي .. و أنا أتعطش لكامل زوبره بداخلي .. ثم شيئا فشيئا .. يدخل زوبره الجميل في كسي .. حتي يصل لآخره .. ثم يبدأ في تعذيبي .. بأن يخرجه برفق .. ثم يرزعه جامد جدا .. و هو يفرك في زنبوري لأهتاج منه أكثر و أكثر .. ثم يكررها مرات و مرات .. ثم يبدأ في إخراجه و إدخاله في كسي بسرعة شديدة و عنيفة .. و هو يمسك ببزازي .. ثم يخلعني القميص لأصبح عارية و هو ينيكني بكل متعة وأنا معه أتمتع بنيك زوبره لكسي .. ثم يأخذني و ينيمني على الأرض و هو ينيكني .. فأكون معه كيفما يشاء .. ثم يرفعني على الأريكة مرة أخرى .. ثم أطوقه بذراعيا .. فيحملني و هو يدك موطن عفتي سابقا دكا .. و أنا اعلم أنه يحملني بزوبره الوحش .. ثم يمشي بي .. ليكون بجانب السفرة .. فيجلسني على زجاجها البارد .. و هو يدخل و يخرج زبه من كسي .. و أنا لا أتركه أبدا .. و متمتعة جدا من نيكه لي .. ثم يقبلني قبلة حميمية .. تأتي على أثرها شهوتي ويرتعش هو ارتعاشته فتأتي شهوته سريعا من بعدي .. لأجد أن كسي قد غرق من شهوتي البضاء و لبنه الغزير جدا .. لتخرج سوائلنا من كسي .. لتسيل على افخاذه .. ثم يخرج زوبره من كسي .. و أنا لا أتحمل فراق زوبره عن كسي .. فأجده و قد أصبح أضخم من الاول و لونه أحمر من جرَّاء حميته العالية .. و سخونته من كسي ..ثم أنزل أنا رجلي و هو يعانقني .. لأشعر بنزل سوائلنا مجددا و لكن على أفخاذي أنا .. فأطوقه بذراعي .. فيقبلني من فمي .. ثم نهدأ .. و يمشي بي للأريكة .. فآخذ قميصي و أضعه على كسي الغارق .. ثم أجده يرتدي ملابسه مجددا .. ويطبع قبلة رقيقة على شفاهي .. ثم يتركني .. و يفتح باب الشقة و يخرج و يغلقه من خلفه .. ليتركني وحدي لأسرح بفكري الي حالي و ما وصلت اليه من سيدة كانت بالعفة .. ثم انقلبت حياتها رأسا علي عقب لمجرد تحرش بها رجلان متبجحان لم يخشيا أي أحد من حولهما .. فقط متعتهما في نهش لحمي و عرضي .. حتي وصلوا له و تمتعوا بكل ملليمتر فيه .. و الآن وقد وصلت لينيكني .. بل و يغتصبني شاب في عمر أبنائي .. .. أبنائي .. حتي أبنائي لم أسلم منهم و ناكوني .. لقد وصلت لأكون فريسة ل رجل أو شاب ليفرغ شهوته بداخلي .. نعم .. لقد وصلت لنقطة لا تريدها اي امرأة ولكن تبغيها من داخلها .. إن كل ما مررت به من علاقات جنسية تمت معي أو مع من حولي .. ما هي إلا رغبات مكبوتة .. مكبوتة من فعل الظروف المارة بنا .. من فعل قسوة الحياة .. من فعل عدم احتواء الزوج لزوجته و أبناءه .. من فعل نزوح الاخلاق بعيدا عنا .. و كأنها تعاقبنا علي أننا اهملناها و لم نتمسك بها .. نعم إنها رغبات مكبوتة بداخل كل واحد وواحدة فينا .. لذلك .. إذا أردنا ان لا نندم علي خروج رغبات كُبِتَت بداخلنا .. فعلينا أن نخرجها في وقتها الصح مع الشخص الصح و المكان الصح ..

نهاية السلسلة الأولى

السلسلة الثانية بعنوان كشف المستور أظن أنها موجودة على المنتدى وأن لم تكن موجودة أرجو أبلاغى لتنزيلها

أتمنى للجميع أوقات ممتعة على منتدى نسوانجى
 
  • عجبني
التفاعلات: Hus9
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: ايرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%