NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية رحيم - السلسلة الاولي ـ حتى الجزء الثالث عشر 29/3/2024

القصه زى الفل كامل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
الجزء الرابع جميل
رغم تشعب الاحداث لازلت ممسكا بزمام الامور
في انتظار الخامس
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
ما عاش اللي زعلك يا موهوب
لا اتوقع انك تعني تماما توقفك عن الكتابة
اتمنى ان يكون سوء فهم و زال
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
  • بيضحكني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
عاش كمل ولا تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
تاقصة حلوة وغنية بتفاصيل تعمل منها سلاسل وانت مبدع
وقصة اخر قصة دي هي فترة زهق وحتروح لحالها لانك كاتب موهوب
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
القصص مستواها بيعلى اليومين دول
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
ما عاش اللي زعلك يا موهوب
لا اتوقع انك تعني تماما توقفك عن الكتابة
اتمنى ان يكون سوء فهم و زال
هو مش سوء فهم خالص .. كنت فاكر ان المجاملات في الحياه العمليه فقط .. بس طلعت في كل مكان .. انا اصلآ مكمل في القصه دي عشان الناس اللي متبعاها بس
 
  • عجبني
التفاعلات: المعلم برعي
  • حبيته
التفاعلات: عيون القلب
تاقصة حلوة وغنية بتفاصيل تعمل منها سلاسل وانت مبدع
وقصة اخر قصة دي هي فترة زهق وحتروح لحالها لانك كاتب موهوب
كلامك فوق دماغي يصحبي .. ولسه هنشوف الحوار هيرسي علي ايه
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: ميزو👅
ازيكم يا جماعه عاملين ايه...رجعتلكم بقصه جديده اتمني انها تعجبكم

مقدمه : اسمي رحيم عندي 45 سنه طولي 190 سنتي و وزني 87 كيلو، عندي عضلات ماليه جسمي لون بشرتي قمحي ومربي دقني اللي لايقه عليا بشكل كبير، مطلق مراتي شيماء من اكتر من 20 سنه وعندي بنت اسمها مريم ولكن للآسف مشوفتهاش من وهي صغيره لأن امها خدتها مني وهربت واطلقت علي طول، وعندي اخت اسمها نور، وبالنسبه لشغلي فأنا بشتغل مدرس انجلش في مدرسه حكومي بمرتب يدوب بيكفيني الشهر بلعافيه،


الجزء الاول


صحيت علي جرس المنبه كالعاده، بقوم البس هدومي بلعافيه من كتر السهر الغير مبرر، واروح ابص في المرايه واشوف شكلي اللي بدأ يكبر حتي لو مش باين عليا دلوقتي بس اكيد وقتي قرب يخلص...كملت لبسي وخرجت روحت المدرسه اللي بشتغل فيها ومشي يومي كالعاده وبعد ما خلصت روحت قعدت علي القهوه شويه ولقيت رقم غريب بيرن عليا

انا : الو
شخص : ازيك يا رحيم عامل ايه؟
انا : انا تمام الحمد لله، مين معايا
شخص : انا كمال يا رحيم ( كمال : صديقي من ايام الكليه وكنا بنتكلم انا وهو بأستمرار لحد ما اتخرجنا وكل واحد شاف طريقه )
انا : كمال مين؟
كمال : انا كمال يبني اللي كنت معاك في الكليه، ده احنا كنا زي الاخوات
انا : افتكرته * ياااه كمال، ازيك يا صاحبي عامل ايه؟ واحشني و***
كمال : حبيبي يا رحيم، انت فينك ياعم مختفي كده ليه؟
انا : مختفي ايه يعم، وهو احنا اتكلمنا من بعد التخرج اصلآ؟
كمال : اسكت يا رحيم ده انا كنت بدعي واقول يارب ما يكون غير رقمه
انا : لا ياخويا مغيرتهوش، بس غريبه يعني ايه اللي فكرك بيا دلوقتي؟
كمال : هقولك بس لما تيجي تشرب معايا الشاي في البيت
انا : *بحور عليه * اجي فين يعم هو انا فاضي
كمال : طيب ياخي قدرني ده انا نفسي نرجع الايام الحلوه من تاني
انا : *بحزن * الايام دي عمرها ما هترجع يصحبي
كمال : وحياتك عندي هترجع، انت بس تعالالي البيت نشرب الشاي وهفهمك كل حاجه
انا : طيب ما تقولي عاوزني في ايه دلوقتي وخلاص
كمال : ياخي بقولك تعالي نقعد مع بعض واحشني
انا : حاضر يا كمال هجيلك
كمال : طيب انا هبعتلك اللوكيشن وتجيلي النهارده
انا : حاضر يا كمال
*وقفلت مع كمال وانا مش فاهم حاجه *

في مشهد اخر
كانت شيماء طليقه رحيم قاعده مع جوزها رضا وبيتكلمو

شيماء : (42 سنه حته قصيره من اللي قلبك يحبهم، يعني بزاز مشدوده تلاقي طيز مدوره تلاقي ده غير خدودها وشكلها اللي مش لايقين علي سنها خالص، ست فرفوشه وبتحب تصبغ شعرها اصفر دايما ) وبعدين في مريم يا رضا؟ انا تعبت معاها البت دي
رضا : (48 سنه بيشتغل مدير عام في إحدي البنوك المرموقه، وكان هو سبب من أسباب انفصال شيماء ورحيم لأنه كان بيغري شيماء بفلوسه دايما حتي الأن وبرغم كل السنين اللي مرت عليهم لسه بيعشق شيماء عشق ) مالها مريم؟ عملت ايه تاني
شيماء : كل يوم خناق مع جوزها
رضا : طيب وايه السبب؟
شيماء : *بعصبيه * كلها مشاكل تافهه بس مريم هي اللي بتكبر المواضيع ديمآ
رضا : طيب ما يمكن يكون جوزها هو اللي غلطان
شيماء : انا عارفه بنتي كويس يا رضا، مريم مكانتش موافقه علي الجوازه دي من الاول وعشان كده نازله خناق مع جوزها
رضا : مهو انتي اللي زنيتي عليها يا شيماء عشان توافق
شيماء : *بعصبيه * و اهم اتزفتو واتجوزو مش المفروض بقي مريم تلم بيتها وجوزها ولا تنكد عليه عيشته
رضا : *بيبص في الساعه * طيب انا هقوم دلوقتي يا حبيبتي عشان اتأخرت علي الشغل، ولما ارجع هبقي اشوف هنحل الموضوع ده ازاي
شيماء : ماشي يا حبيبي تروح وترجع بالسلامه

في مشهد اخر
مريم وجوزها كانو بيتخانقو في بيتهم كالعاده
عمر : (جوز مريم شغال محاسب في بنك عنده 28 سنه مهتم بنفسه وجسمه رياضي جدا ووسيم نوعآ ما ) *بعصبيه * يعني ايه مش هتيجي معايا؟
مريم : ( بنت رحيم عندها 23 سنه، طولها 170 سنتي وزنها 75 كيلو، بيضه جدا وعيونها عسلي جميله تدوب فيها اول ما تبصلها. طيازها اكبر من الوسط ومشدوده وبزازها اكبر من الوسط ومكورين كدا بطريقه تهيجك، وبرغم امكانياتها دي الا ان معندهاش كرش خالص وجسمها مزبوط جدا، شخصيه عنيده نوعا ما وجديه جدا ) *بعصبيه * يعني مش رايحه معاك، انت ليه عاوزني اروح معاك اصلا؟
عمر : بقولك واحد صاحبي عازمنا هو ومراته في بيتهم يعني عوزاني اقولهم ايه؟
مريم : قولهم إني تعبانه مثلا إتحجج بأي حاجه
عمر : طيب فيها ايه لو جيتي معايا يعني
مريم : يسيدي انا مش عاوزه اجي معاك هو بالعافيه
عمر : *بنرفزه * ماشي يا مريم براحتك
وخرج عمر وساب مريم وهو متنرفز


في مشهد اخر


كنت وصلت للوكيشن اللي قالي عليه كمال صاحبي واول ما خبطت فتحتلي واحداه ست في قمه الجمال، وصفها (عيون سودا جميله وتطلع في بدايه التلاتينات جسمها كيرفي حرفيا يعني بزاز وطياز كبار بس مش اوڤر وجسم منحوت وحاجه دمار وشعرها اسود حرير وكانت لابسه فستان اسود جميل جدآ ومبين كل مفاتنها )

الست : *بإبتسامه * استاذ رحيم مش كده؟
انا : ايوه انا رحيم
الست : طيب اتفضل كمال مستني حضرتك جوا
انا : يزيد فضلك
ودخلت الشقه اللي كانت كبيره جدا وحاجه عظمه علي عظمه، وبعد ما دخلت لقيت الست بتقولي اتفضل دقيقه واندهلك كمال، وبعدها بحاجه بسيطه لقيت الست جايه عليا هي وكمال

كمال : بيسلم عليا * رحيم ازيك يا غالي واحشني و***
انا : بسلم عليه * انت اكتر و*** يابو كمال
كمال : اقعد اقعد وقولي عملت ايه في حياتك
انا : *بحزن * ولا حاجه يا صاحبي، لسه زي ما انا
كمال : انت متجوزتش؟
انا : لا اتجوزت، بس بعدها بفتره قصيره إتخلعت
كمال : ليه يعم حصل ايه مبينكو
انا : موضوع كده حصل متشغلش دماغك بيه
كمال : طيب عندك اولاد؟
انا : عندي بنت واحده اسمها مريم بس امها خدتها وهربت وانا حاليآ معرفش عنها حاجه
كمال : *بحزن * يا ساتر يارب، انا اسف يا صاحبي لو قلبت عليك المواجع
انا : لا يعم عادي ولا يهمك، ده قدر ومكتوب
كمال : طيب انتو سبتو بعض من امت
انا : من اكتر من 20 سنه
كمال : يااااه دي مده كبيره قوي، طيب ليه متجوزتش من بعدها
انا : بصراحه اتعقدت من موضوع الجواز، ده غير إني شغال في مدرسه حكوميه ومرتبي بيقضيني لآخر الشهر بلعافيه
كمال : طيب ليه مسيبتهاش وشوفتلك اي مدرسه تاني
انا : ده انا لفيت مصر كلها وبرضه معرفتش الاقي مدرسه كويسه، ما انت عارف كله ماشي ب الوسايط دلوقتي يا كمال
الست : طيب ما تشوفله التعينات فاتحه عندك ولا لا يا كمال
كمال : تصدقي فكره، نسيت اعرفك يا رحيم ب نورا مراتي
انا : اهلا بيكي يا مدام نورا
نورا : *بإبتسامه * اهلا بيك يا رحيم
كمال : عموما سيب موضوع الشغل ده عليا، انا هظبطلك الدنيا وهكلمك
انا : تمام يا صاحبي بصراحه انا مش عارف اقولك ايه
كمال : متقولش حاجه يعم، ده إحنا اخوات
انا : وانت اخبارك ايه يا صاحبي
كمال : انا تمام يا صاحبي الحمد لله اتجوزت ومعايا ولد وبنت
انا : **** يباركلك فيهم يا صاحبي
*وفي اللحظه دي الباب كان بيخبط *
نورا : تلاقيهم الولاد رجعو من النادي، هقوم افتحلهم
*وقامت نورا وفتحت الباب *
كمال : اعرفك يا سيدي ب كنزي واحمد ولادي
انا : بسم ** ماشاء **، **** يخليهولك يا صاحبي
كنزي : (19 سنه بزازها متوسطه مشدوده وطيازها اكبر من الوسط سيكا وملامحها جميله جدا وبتلبس لبس مبين مفاتنها بدرجه كبيره ) مين ده يا بابي؟
كمال : ده يا ستي اونكل رحيم كان معايا في الجامعه
احمد : ( عنده 17 سنه جمسه رفيع نوعا ما و شكله ابيض ووسيم وعامل شعره كيرلي) يعني انتو في سن بعض؟
انا : ايوه يا احمد إحنا الاتنين كنا دفعه واحده ونفس السن تقريبا
كنزي : ايوه يا اونكل رحيم بس انت مش باين عليك انك قد بابا في السن خالص
كمال : *بيضحك * ههههه قصدك ايه بقي يا ست كنزي، قصدك ان انا شكلي كبرت وعجزت مش كده
كنزي : *بتجري علي ابوها وتمسك خدوده بهزار * انا اقدر اقول كده برضه يا احلي بابا في الدنيا
كمال : *بهزار * اضحكي عليا بكلمتين
نورا : طيب يلا بقي خشو غيرو عشان نتعشي مع بعض
انا : لا لا انا مش هقدر اعزروني المرادي
احمد : ليه كده يا اونكل رحيم
كنزي : *بتتصنع الزعل * شكله كده مش عاوز يقعد معانا
انا : لا طبعا بسس
كمال : *بيقاطعني * مبسش يا رحيم ولا انت عاوز الاولاد يزعلو منك
احمد : بليز اقعد معانا شويه يا اونكل رحيم
كنزي : يسيدي حتي نتعرف عليك شويه ده احنا اول مره نشوفك
انا : *بإبتسامه * حاضر يا ستي، هقعد اتعشي معاكم
كنزي : *بفرحه * هييييييي

وجريت عليا كنزي وحضنتني والموضوع كان غريب شويه بالنسبالي لأنها كبيره مش صغيره....ودخلو زياد وكنزي اوضتهم يغيرو وبعدها بشويه خرجو وقعدنا ناكل مع بعض...ولأول مره احسن بالجو الاسري مش عارف كنت بحسد كمال علي اللمه اللي هو فيها؟ جايز عشان انا مكنش ليا نصيب إني اتجمع علي طرابيزه واحده انا ومراتي وبنتي اللي معرفش حتي شكلها....وبعد ما خلصنا العشا اللي مخليش من الهزار والضحك قومت وسلمت عليهم ووعدتهم إني هزورهم تاني

في مشهد اخر
مريم كانت قاعده في بيتها وبتكلم امها

مريم : ايوه يا ماما بس انا مش عاوزه اروح معاه عند حد
شيماء : *بنرفزه * يبنتي هو انتي ليه غاويه مشاكل ونكد؟ دي خروجه عاديه وجوزك عاوز ياخدك معاه...فين المشكله بقي؟
مريم : يستي انا حره وقولت مش هروح يعني مش هروح
شيماء : يبنتي انتي عاوزه تخربي بيتك بإيدك...اللي إنتي بتعمليه ده غلط انتو بتتخانقو مع بعض بسبب حاجات تافهه وكمان انتو لسه عرسان جداد مكملتوش حاجه...يبنتي عشان خاطري روحي معاه عادي ده جوزك وهيبقي ابو عيالك
مريم : *بحزن * انا مكنتش موافقه علي الجوازه دي من الاول، وانتي اللي صممتي عليه
شيماء : واهو اللي حصل حصل واتجوزتو...يبقي المفروض إنك متتخانقيش معاه كل شويه وتمشي المركب معاه خليكي عاقله يا مريم ومتخربيش بيتك ب إيدك
مريم : *بحزن * حاضر يا ماما
شيماء : ايوه كده يا بنتي عوزاكي ترجعي لعقلك عشان ابوكي ميضحكش عليكي وعلي تربيتي في يوم من الايام
مريم : * بتضحك بسخريه وحزن * ههههه وهو فين ابويا السنين دي كلها؟ ده حتي عمره ما حاول يكلمني يطمن عليا ولا حتي يشوفني عايشه ولا ميته...عموما متقلقيش يا ماما انا هحاول اكون هاديه واحافظ علي بيتي زي ما قولتي
*وسمعت باب الشقه بيتفتح *
مريم : طيب يا ماما انا هقفل دلوقتي عشان شكل عمر رجع من الشغل
شيماء : تمام مش هوصيكي بقي
مريم : ماشي
*وقفلت مريم مع امها وطلعت في الصاله لقيت عمر قاعد *
عمر : *بصلها وراح بص للناحيه التانيه واتجاهلها *
مريم : مالك يا عمر؟
عمر : مفيش
مريم : انت زعلان مني؟
عمر : *بإبتسامه سخريه * لا طبعآ وهزعل ليه؟ ده انا حتي متجوز ست بترضيني في كل حاجه وبتسمع كلامي
مريم : *بحزن * انا عارفه ان الفتره اللي فاتت كانت كلها مشاكل، بس انا اوعدك ان كل ده هيتحل
عمر : *بغضب * هيتحل ازاي وانتي معنداني في كل حاجه؟ إحنا المفروض دلوقتي عايشين افضل لحظات حياتنا... ده احنا مجبناش عيال وكل يوم بنتخانق علي اقل الاسباب...تقدري تقوليلي ايه اللي هيحصل في المستقبل؟ هنتخانق قدام عيالنا ونطلعهم معقدين نفسيآ بسببنا
مريم : *بحزن * انت عندك حق، بس انا اوعدك إني هتغير يا عمر وهسمع كلامك بعد كده...وعشان تصدق انا موافقه نزور صاحبك ومراته النهارده
عمر : بجد، يعني انتي موافقه
مريم : دي اقل حاجه اقدر اعملها يا حبيبي...ومن النهارده انا هسمع كلامك في كل اللي هتقوله
عمر : *بيقوم ويحضنها * ايوه كده يا حبيبتي، هي دي مريم اللي انا عرفتها وحبيتها
مريم : بتحضنه جامد * *** يخليك ليا يا حبيبي وميحرمنيش منك ابدآ

في مشهد اخر
كان رضا جوز شيماء رجع من الشغل وقاعدين بيتكلو

رضا : يعني هيتصالحو خلاص؟
شيماء : ايوه، انا حاسه ان مريم عقلت لما قولتلها ان ابوها لو شافها هيشمت فيها
رضا : جدعه انك قولتيلها كده، خليها تفوق وتشوف بيتها وجوزها
شيماء : عندك حق، ده انا طلع عيني عشان ترجع لعقلها
رضا : طب ايييه، انتي مش هتهتمي بيا انا كمان *وبيغمزلها *
شيماء : قصدك ايي

وقبل ما شيماء تكمل كلامها كان رضا هجم علي شفايفها ونزل بوس ومص فيهم وشيماء متفاعله معاه...وبعدين نزل بوس ولحس في رقبتها لحد ما وصل لبزازها وراح مقلعها البرا عشان تتحرر اجمل بزاز ممكن تشوفها، ونزل رضا يمص في حلماتها ويقفش فيهم زي المجنون وشيماء مستمتعه وبتتآوه
شيماء : ااااه ايوه يا رضا ارضع كويس يا حبيبي ااااحح *وبتعض في شفايفها *
ونزل رضا شويه شويه لحد ما وصل لكسها وراح مقلعها الاندر ونزل يلحس كسها
شيماء : *مغمضه عنيها من المتعه وبتعض شفايفها * اااااه كمان يا حبيبي كمل، لسانك مجنني علي كسي مجنني اوي اوووووف
وكمل رضا لحس وبعدين راح قام وطلع زبه اللي كان متوسط وحطه علي باب كسها وفضل يفرش فيها
شيماء : *بهيجان * دخله بقي يا رضااااا، انجز بقي ودخله مش قادره استحمل اااه
ومستناش رضا كتير وراح مدخل الراس براحه وبعدين راح رازعه كله في كسها وبدء ينيكها وشيماء مستمتعه و ضامه رجليها الاتنين عليه
شيماء : ااااه ايوه نيكني يا حبيبي نيكني بلراحه خليني اتمتع بزبك
رضا : مبسوطه يا حبيبتي
شيماء : مبسوطه قوي يا حبيبي
وكمل رضا نيك فيها بلراحه وبعدين بدأ يشد اكتر وينيكها بسرعه وشيماء جسمها كله بيتهز تحت منه
شيماء : *ماسكه بزازها بتدعك فيهم * ااااه ايوه كده يا حبيبي نيكني اكتر اووووف
وكمل رضا نيك في شيماء وبدأ يسرع اكتر
شيماء : اححح براحه يا حبيبي عشان متجيي
ومكملتش شيماء الجمله وكان رضا جاب لبنه في كسها وبعدين اترمي جنبها وبدأ يروح في النوم من التعب
شيماء : *بتبص لرضا * احيييه ده نام
وقامت شيماء من جنب رضا ودخلت الحمام ونزلت في البانيو وبدأت تفكر

شيماء : *قاعده في البانيو وبتدمع * ليه عملت كده فيا يا رحيم؟ ليه تقسي عليا وتسيبني في وقت انا محتجالك فيه...جايز اكون غلطت بس انت ليه معدتش الموضوع رغم إني قولتلك غلطه ومش هتتكرر بس انت الغضب اتملك منك ومعرفتش تسامحني...رجولتلك اللي طول عمري بحبها فيك كانت هي السبب في إننا نفترق وكل واحد فينا يروح في طريق...كنت زعلانه منك قوي يا رحيم ولحد دلوقتي زعلانه...واول ما جاتلي الفرصه إني اسيبك سيبتك وخدت مريم وكنت فاكره إني بكسرك طلعت بكسر في نفسي اكتر ما انا مكسوره...دي حتي مريم لغايه دلوقتي مقولتلهاش سبب فرقنا عن بعض، مهي اكيد لو عرفت مكنتش هتسامحني وكانت هتلومني طول عمرها لإني فرقتها عن ابوها *وبدأت الدموع تنزل اكتر من عنيها * مكنش قدامي غير إني اكرها فيك واجيب اللوم عليك في كل حاجه...واهو علي الاقل انت بعيد عنها ومش هتعرف تعاتبك...بس بلرغم من كل حاجه الا إنك لسه بتوحشني...مش عارفه ازاي انا قدرت اعمل كده يا رحيم، بس انت السبب، انت اللي معرفتش تسامحني *وبدأت تبكي من غير صوت *

في مشهد اخر
كنت راجع من الشغل وطالع شقتي فسمعت صوت زعيق جامد في شقه ابو مينا ( اسمه سعيد عنده 48 سنه جزار وعنده اكتر من محل جزاره، راجل معروف بجبروته وقوته والناس كلها بتخاف منه ) ف اتجاهلت الموضوع وجيت اطلع فلقيت الباب اتفتح وخرجت منه ام مينا ( اسمها مرنا عندها 40 سنه، حته كده اوروبي يعني عيون خضرا وبيضه جدا وجسمها جبار بمعني الكلمه يعني بزاز اكبر من الوسط ومشدودين وطيازها اكبر من الوسط مشدودين تهيج اللي ميهجش) وجات استخبت ورايا

سعيد : *بعصبيه * وحيات امك ما هسيبك *وبيحاول يمسكها وهي بتستخيي منه ورايا *
مرنا : *بخوف * الحقني يا استاذ رحيم ده عاوز يموتني
انا : اهدي بس يا استاذ سعيد متفرجش الناس عليكو
سعيد : *بعصبيه * وانت مالك انت؟
انا : يعم اهدي وكل شيئ يتحل ب الهدوء
مرنا : *واقفه ورا مني وبتعيط *
*وهنا كان كل سكان العماره طلعو من شققهم بس محدش اتدخل لانهم بيخافو من سعيد *
سعيد : *بزعيق وبيحاول يزقني عشان يمسك مرنا * وانت مال اهلك؟ ابعد عني بدل ما اتغابي عليك
انا : *بهدوء وبحاول امسك نفسي * عيب عليك الكلام اللي بتقوله ده انا لولا مقدر إنك متنرفز كنت حاسبتك علي الكلام ده
سعيد : خخخ تحاسب مين يابن المتناكه
انا : انا ابن متناكه يا معرص
روحت ماسك فيه وضاربه بونيه في فوشه ولسه هيرد الضربه روحت ماسك إيده وزقيته وكعبلته برجلي راح وقع، وروحت نايم فوقيه ونزلت فيه ضرب
انا : *بضرب فيه ب إيديا الاتنين ومش راحمه * انا ابن متناكه يا كسمك ده انا هطلع ميتين اهلك
مرنا : *خافت علي جوزها وجريت تحاول تحوشني وتقومني من فوقيه *
انا : *بغضب * سيبيني اطلع كسمه ابن الشرموطه دا
سعيد : *وشه اتملا ددمم وشبه فاقد للوعي *
مرنا : *بتعيط وبتحاول تقومني * ابوس إيدك كفايه، ده كده هيموت في إيدك
*وبدأت الناس تحاول تهدي فيا *
انا : *ابتديت اهدي واقوم * ماشي انا هسيبه المرادي عشانك يا مدام مرنا *بكلم سعيد وهو مرمي في الارض * خليك فاكر يا كسمك ان اللي خلاني اسيبك مراتك اللي انت كنت نازل فيها ضرب من شويه
*وسيبتهم ودخلت شقتي *

في مشهد اخر
كان عمر ومريم لبسو واتشيكو علي الاخر واتجهو ل بيت صاحب عمر، واول ما وصلو وخبطو باب الشقه فتحتلهم واحده ست

الست : *بإبتسامه * اهلا اهلا، اتفضلو
عمر : يزيد فضلك
وبعد ما دخلو لقيو شخص قاعد في الانتريه ومستنيهم وكان نفس سن عمر تقريبآ
الشخص : *بيسلم علي عمر وبيحضنه * ازيك يا غالي واحشتني
عمر : بإبتسامه * انت اكتر و*** يابو رجب
رجب : ( 28 سنه شغال مع عمر في البنك ) حبيبي يا عمر
عمر : *بيتكلم مريم * اعرفك يا مريم ده رجب صاحبي وشغال معايا في نفس البنك ودي مراته ريناد
مريم : *بإبتسامه * اتشرفت بمعرفتكم
رجب : ده الشرف لينا إحنا يا مدام مريم
ريناد : طيب اتفضلو يا جماعه واقفين ليه
رجب : تشربو ايه يا جماعه
ريناد : لا بلاش يشربو دلوقتي عشان يتعشو بنفس مفتوحه
عمر : لا يعم ولا عشا ولا حاجه
رجب : وده اسمه كلام يا عمر، ده انتو اول مره تشرفونا
ريناد : انا هقوم اشوف الاكل استوي علي النار ولا لسه
مريم : وانا هقوم اساعدك
ريناد : ملوش لزوم يا مريم، مش عاوزه اتعبك معايا
مريم : ولا تعب ولا حاجه
رجب : يعني إنتو هتسيبونا لوحده *بيكلم عمر * تعالي يعم نلعب ماتشين بلايستيشن علي السريع جوه
عمر : *بهزار * يعم ما انت بتاخد علي عينك وبتقعد تبكي كل مره
رجب : ده كان زمان يا حبيبي دلوقتي انا ادائي إتطور، امل انا اشتريت الجهاز ليه
عمر : طيب يلا بينا
*ودخلت ريناد ومريم الطبخ وعمر ورجب الاوضه *

المشهد عند مريم وريناد في المطبخ

ريناد : عمر عامل ايه معاكي؟
مريم : في ايه بالظبط
ريناد : عمتآ يعني كويس ولا ايه
مريم : هو كويس بس اوقات كتير بنتخانق
ريناد : ليه كده ده انتو لسه عرسان جداد
مريم : عشان إحنا الاتنين عصبيين
ريناد : بصي يا مريم خديها نصيحه مني الرجاله طبعهم عصبي وإحنا ك ستات لازم نعدي شويه مواقف عشان الدنيا تمشي
مريم : فهماكي، وهو ده اللي انا هحاول اعمله الفتره اللي جايه
ريناد : علي فكره يا مريم عمر بيشكر فيكي ديما وده معناه انه اكيد بيحبك
مريم : *ابتسمت وفرحت من كلام ريناد *

المشهد عند عمر ورجب
عمر : يعم سيب كسم البلايستيشن وركز معايا
رجب : مالك يعم عمر قلقان كده ليه
عمر : حاسس ان مريم مش هيتضحك عليها بالسهوله دي
رجب : يعم قولتلك متقلقش انا مرتب كل حاجه وحاطط الكاميرات في الاوضه التانيه، وهتلاقي ريناد بتقرب منها دلوقتي وبتطمنها اكتر لينا
عمر : انت جيبت البت دي منين اصلا؟
رجب : دي بت كده شمال وانا اغريتها بشويه فلوس محترمين
عمر : *ساكت وباين عليه الحزن *
رجب : فيه ايه تاني؟
عمر : مش عارف اللي هيحصل ده صح ولا غلط
رجب : هسألك سؤال واحد... هو انت بتحبها؟
عمر : لا طبعآ .. ما انت عارف ان اهلي ضغطو عليا عشان اتجوزتها
رجب : طيب يبقي انت زعلان من ايه؟
عمر : انت ناسي انها مراتي وعلي زمتي
رجب : بس دي الطريقه الوحيده اللي هتخليك تخلع منها من غير اي خساير
عمر : قصدك مش هخسر ماديآ بس بمقابل ده هخسر شرفي
رجب : يعم انت مكبر ليه الموضوع كده كانه حد هيدخل ينيكها وانت قاعد؟ دي بنت زيها
عمر : بس برضه هتحصل علاقه
رجب : خلاص لو انت شايف انها تستحق المبلغ اللي هتاخده لو طلقتها يبقي طلقها احسن
عمر : بصراحه المبلغ كبير وهي متستاهلش
رجب : يبقي تسمع الكلام عشان تخلع منها بشياكه
عمر : طيب احنا هنخلص الموضوع ده ازاي؟
رجب : بعد العشا بلظبط هنحطلها اللي اتفقنا عليه في المشروب بتاعها وهي هتغيب منها خالص


يتبع....



وبكده يكون انتهي الجزء الاول..ياريت لو عجبك الجزء تنزل تكتبلي في الكومنتات عشان استمر

الجزء التاني

نرجع تاني ب المشهد عند ريناد ومريم

ريناد : يلا انا هودي الاطباق دي وهروح اقولهم ان العشا جاهز
مريم : تمام

ودخلت ريناد تقولهم ان العشا جاهز وبعدين قعدو كلهم يتعشو....وفضلو يتكلمو ويهزرو مع بعض ويضحكو وبعدين غمزت ريناد ل رجب وقامت تعملهم شاي...وبعد ما رجعت ريناد وشربو الشاي حسو ان مريم بدأت تغيب منها وتهزر وتضحك بشكل هستيري

رجب : *بيغمز ل عمر * مريم شكلها تعبان ومرهق، خديها يا ريناد في الاوضه جوا تريح شويه
مريم : *بتتكلم وهي مفتحه نص عنيها بلعافيه * تؤ تؤ تؤ انا مش تعبانه انا عاوزه اقعد معاكم للصبح، دي القعده حلوه قوي
ريناد : *بتمسك مريم وتقومها * اسمعي الكلام يا مريم وقومي معايا، انتي شكلك تعبانه ولازم ترتاحي

وقامت مريم مع ريناد ودخلو الاوضه، ومسكت ريناد مريم ونومتها علي السرير، وبدأت تمسكها تقلعها هدومها براحه لحد ما بقت ب البرا والاندر بس
مريم : *بتقل في الكلام * هو انتي بتقلعيني هدومي ليه
ريناد : عشان خاطر تاخدي راحتك في النوم
وبدأت ريناد تقرب من مريم وتبوسها في شفايفها بلراحه وبكل رومانسيه ومريم مش حاسه بحاجه...ونزلت ريناد علي رقبه مريم تبوس وتمص فيها وإيديها بتقفش في بزازها، لحد ما نزلت علي بزاز مريم وفكتلها البرا وبدأت تمص في حلماتها ومريم ابتدت تحس وتفتح عنيها اكتر بس مش قادره تقاوم ومستمتعه نوعا ما باللي ريناد بتعمله...وبعدين نزلت ريناد براحه علي كسها وجابت الاندر علي جنب وبدأت تلحسلها كسها ومريم مستمتعه وبتتآوه علي خفيف...وقامت ريناد قلعت هدومها هي كمان وقلعت مريم الاندر بتاعها ونزلت تدعك في كس مريم وتلحس في زنبورها لحد ما مريم اتشنجت وجابت شهوتها...ريناد سابت مريم كام دقيقه تهدا وبعدين دفنت كسها في وش مريم وعملت وضعيه 69 وكملت لحس في كس مريم...ومريم عماله تتآوه وبتتنفس بلعافيه من كس ريناد...وفضلو علي الوضع ده لحد ما مريم جابت شهوتها للمره التانيه...وقامت ريناد من علي مريم ولبست هدومها، وجابت هدوم مريم ولبستها بلراحه وسابت مريم نايمه علي ملايه السرير اللي متغرقه من شهوه مريم

رجب : *اول ما شاف ريناد * هاااا عملتي ايه؟
ريناد : زي ما اتفقنا بالظبط، بس عارف لو وشي بان انا هعمل فيك ايه
رجب : *بعصبيه * خخخ انتي بتهدديني
عمر : إهدي يا رجب...*بيكلم ريناد * متقلقيش يا ريناد وشك مش هيبان ولا حاجه
رجب : انتي مش خدتي فلوسك كامله؟ يلا غوري من هنا
ريناد : ماشي يعم اديني ماشيه
رجب : طريق السلامه
وخرجت ريناد
رجب : وبعدين يا صاحبي انت ناوي تعمل ايه؟
عمر : هخلي ايامها سوده وهطلع عينها زي ما طلعت عيني من اول جوازنا...ورحمه امي ل اعلمها الادب من اول وجديد، دي مورتنيش يوم عدل من اول ما اتجوزنا
رجب : طيب لو هي عاندت هتعمل ايه؟
عمر : هطلقها وافضحها في كل حته
رجب : طيب خش انت دلوقتي نام جنبها
عمر : لا انا هنام في الاوضه التانيه
رجب : تمام يلا بينا

في مشهد اخر
كنت انا قاعد في شقتي وبعدين سمعت الباب بيخبط وقومت افتح لقيتها مرنا
انا : مرنا؟ فيه حاجه ولا ايه
مرنا : ممكن ادخل اتكلم معاك شويه
انا : طبعآ اتفضلي
*ودخلت مرنا وقفلت الباب وراها *
انا : خير فيه ايه؟ جوزك مد إيده عليكي تاني
مرنا : *بحزن * لا انا خلاص اتعودت علي معاملته معايا كده، انا جيالك عشان موضوع تاني
انا : موضوع ايه ده
مرنا : سعيد جوزي مش ناوي يسيبك في حالك من بعد اللي عملته معاه
انا : لو يعرف يعمل حاجه يعملها
مرنا : مهو مش هيكون لوحده
انا : ازاي يعني؟
مرنا : يعني انا سمعته بيتكلم مع ناس وبيتفق معاهم عليك
انا : يعني عاوز يرد اللي انا عملته
مرنا : مش بس كده لا، ده عاوز يعمل نمره عليك في الشارع وسط المنطقه كلها، وغالبآ الموضوع ده هيكون في خلال اليومين اللي جايين دول
انا : طيب وانتي جايه تقوليلي ليه؟ مش خايفه علي جوزك مني
مرنا : *بحزن * اخااف علي جوزي .. جوزي من بدايه جوازنا وهو بيعاملني كإني خدامه عنده...انا افتكرت انه وضع مؤقت وكنت فاكره اني لما اخلف هيتغير، بس الموضوع بقي اسوأ وبقي يمد إيده حتي قدام الاولاد، وديمآ بيقلل مني مع إني عمري ما قولتله لا علي اي حاجه هو عاوزها
انا : طيب وانتي ايه اللي مخليكي تعيشي معاه بلرغم من كل اللي بيعمله فيكي
مرنا : الاولاد يا استاذ رحيم، ده غير ان عندنا مش زي عندكم يعني الجواز مره واحده والطلاق صعب وعار علي الست بلذات وإحنا في مجتمع مبيرحمش *وبدأت تدمع *
انا : طيب إهدي إهدي *واخدتها في حضني بتلقائيه وبدأت اطبطب عليها *
مرنا : *بدموع * انا عمري في حياتي ما شوفت يوم حلو مع جوزي يا رحيم، اتجوزني وانا لسه صغيره وكنت فاكره انه هيسعدني بس لقيت عكس كده خالص *بتعيط اكتر *
انا : *إتأثرت بدموعها * طيب إهدي يا مرنا عشان خاطري
وخرجتها من حضني ورفعت وشها اللي كان مليان دموع وبدأت امسح دموعها...وبصيت في عنيها سرحت فيهم من جمالهم
انا : *بتلقائيه * إنتي عيونك حلوه قوي
مرنا : *إتكسفت ونزلت عيونها في الارض *
انا : انا مش عارف ازاي جوزك مش مقدر الجمال ده كله وبيمد إيده عليكي كمان
وقربت من شفايفها وهي متسمره مكانها واخدت منها بوسه خفيفه وهي ساكته من غير اي رده فعل...ومره واحده حسيت بهيجان رهيب من ناحيتها...فهجمت علي شفايفها بوس ومص بعنف وهي كانت متفاجئه وبتقاوم بس علي خفيف ومش عارفه تعمل اي...بس انا مدتهاش فرصه ونزلت علي رقبتها وبقيت ببوسها بكل حنيه وإيديا علي بزازها بقفش فيهم، بزازها كانت طريه زي الملبن حرفيآ...وكملت بوس ومص في رقبتها وبعدين قومتها وقلعتها العبايه اللي كانت لبساها لحد ما بقت ب البرا والاندر بس... وهي بتحاول لسه بتقاوم بس علي خفيف واول ما قلعتها منظر بزازها سحرني...كان جسمها ابيض قوي وبزازها مشدوده وطريه زي الملبن .. روحت مطلع فرده بزها من البرا وبدأت امص فيا و ب إيدي التانيه بقفش الفرده التانيه...وهنا حسيت انها بدأت تطلع اهات مكتومه...وفضلت امص في بزازها واقفش فيهم لحد ما نزلت اكتر وبدأت ادعك في كسها من فوق الاندر وحسيت انها ابتدت تهيج اكتر روحت مقلعها الاندر ونزلت مص في كسها وكنت بدعك بظرها وبدلكه وهي مستحملتش ومن اولها جابت شهوتها
انا : احا انتي لحقتي تجيبي
مرنا : *مغمضه عنيها * انا اول مره حد يعمل معايا كده
انا : جوزك مكنش بيعمل معاكي كده؟
مرنا : لا
انا : احا يعني كان بينيك علي طول
مرنا : ايوه
انا : جوزك ده حمار ومبيفهمش
وقربت منها تاني عشان ابوسها من شفايفها وهي المرادي كانت متجاوبه معايا... بعدين فكيت البنطلون وطلعت زبي وقربته من كسها وبدأت افرش فيه
مرنا : *متفاجئه * احا ايه ده كله؟ اوعي تدخله كله ده انا اموت فيها
انا : *بإبتسامه * مش للدرجادي يعني
مرنا : ده كبير قوي، اكبر من بتاع جوزي بكتير
انا : متقلقيش هتعامل معاكي براحه
وبدأت ادخل زبي وهي بتتآوه براحه لحد ما دخل نصه وبعدين فضلت انيكها بلراحه عشان متحسش بآلم...وبعدين روحت ماسكها وقلبتها علي وضع الدوجي وبدأت اسرع في النيك ودخلت معظم زبي في كسها
مرنا : *بتتآلم * اااه براحه شويه انت سرعت ليه؟
انا : مهو انا لو منيكتش بالطريقه دي هقعد يومين من غير ما اجيب
مرنا : طيب استني في وضع نفسي اجربه
وقامت مرنا ونيمتني علي ضهري وركبت فوق زبي وبدآت تتنطط عليه...و كانت كل شويه تنزل تبوس شفايفي وترجع تتنطط علي زبي... وانا كل شويه اقفش في بزازها اللي بتترج قدامي
مرنا : *بتعض شفايفها * اااه علي زوبرك بجد مش قادره اااه
انا : *بدأت ادعك في بظرها وهي بتتنطط *
ومفيش كام دقيقه وحسيت ان كسها بيمسك في زبي جامد واترعشت وجابت شهوتها للمره التانيه
مرنا : *قامت من علي زبي * اااه بجد انا مش قادره تاني
انا : احا قومتي ليه بس؟ انا قربت اجيب
مرنا : طيب استني
راحت نايمه فوقي وعملت وضع 69 وكنت انا بلحس كسها وهي بتمص زبي
مرنا : انا عمري في حياتي ما شوفت راجل بيقعد الوقت ده كله
انا : قربت اجيب خلاص
مرنا : *بتدعك في زبي اكتر وبتمص راسه بشكل اقوي * هات يا حبيبي، عاوزاهم كلهم في بقي
ومكملتش كام ثانيه وروحت جايب نافوره لبن
مرنا : *بتمص زبي وبتنضفه * ياااه كل ده لبن
انا : *كنت حاسس ان جسمي سايب * مهو إنتي اللي تهيجي بلد يالبوه
مرنا : كان نفسي اقعد معاك اكتر من كده بس جوزي سعيد ممكن يجي من الشغل في اي وقت ويلاحظ غيابي
انا : خلاص روحي انتي دلوقتي
مرنا : *بتقرب مني جامد وبتبص في عيوني * خلي بالك من نفسك
انا : مقولنا خلاص بقي عشان انا لو هيجت تاني مش هسيبك
مرنا : خلاص يا حبيبي سلام *وبتقوم تلبس هدومها *

في بيت رضا
كان رضا قاعد مع مراته شيماء وبيتكلمو
شيماء : يعني هي السفريه دي ضروري يا رضا؟
رضا : اكيد طبعآ يا حبيبتي، إنتي عارفه لو السفريه دي عدت علي خير هيكون فيه عوائد رهيبه للبنك بتاعنا ده غير انهم هيعملولي نسبه مخصوص من الارباح
شيماء : *بحزن * يعني هتسيبني لوحدي اسبوع كامل
رضا : *بحنيه * معلش يا حبيبتي دي السفريه كانت شهر اصلآ بس انا قولتلهم إني هخلص الديل معاهم في وقت اقل وقللت المده وخليتها اسبوع بس
شيماء : *بإبتسامه * تروح وترجع بلسلامه يا حبيبي


نرجع تاني عند عمر ومريم
كانت مريم فاقت من النوم واول ما خرجت لقيت عمر قاعد في الصاله...وقام عمر واخد مريم وخرجو بعد ما سلم علي رجب، وبعد ما نزلو و ركبو العربيه دار ما بينهم حوار


مريم : هو ايه اللي حصل إمبارح؟
عمر : ولا حاجه، انتي تعبتي شويه من السهر وكنتي عاوزه تنامي وريناد دخلتك اوضه الضيوف ونمتي عادي
مريم : بس كده؟
عمر : ايوه بس...انتي بتسألي ليه هو فيه حاجه ولا ايه؟
مريم : مش عارفه..بس حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح وحلمت حلم غريب
عمر : حلم ايه ده؟
مريم : *بتلعثم * هااا .. لا ما انا اصلآ مش فاكراه كويس .. بس انا لسه برده حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح
عمر : ده متهيألك بس يا مريم، إنتي شكلك لسه تعبانه *بإبتسامه * هنروح دلوقتي وهتبقي كويسه
مريم : *بإبتسامه * ماشي يا حبيبي


في بيت كمال
كان احمد ابن كمال لابس وخارج وفي طريقه لقي امه

نورا : احمد؟ انت لابس ورايح فين دلوقتي
احمد : *بإرتباك * هااا لا مفيش بس كنت رايح اقعد مع صحابي شويه يا ماما
نورا : هتخرج مع مين بالظبط
احمد : هو انتي لازم تعرفي كل حاجه يعني؟ عمومآ انا خارج مع ناس إنتي متعرفيهمش
نورا : مين يعني
احمد : *بعصبيه * يوووه هو انتي لازم تعرفي كل حاجه...علفكره انا مبقتش صغير علي الكلام ده
نورا : *بهدوء وحنيه * يحبيبي انا عارفه انك مبقتش صغير بس انا عاوزه اعرف انت هتخرج مع مين عشان ابقي متطمنه عليك
احمد : *بنرفزه * لا متقلقيش انا مش صغير وعارف مصلحتي كويس *وسابها ومشي *
نورا : استني بس يا احمد، احمد
احمد : *بنرفزه * قولتلك متقلقيش
وسابها احمد وخرج

في مشهد اخر

كنت راجع من شغلي ودخلت الشارع ولسه هطلع لقيت سعيد جه ووقف قدامي

انا : سعيد؟ انت واقف كده ليه
سعيد : وهو انت فاكر إني ممكن اسيبك بعد اللي عملته
انا : طب ياخي روح اتعالج الاول ده انت لسه اثر الضرب في وشك طازه
سعيد : انا علاجي في إني امسح بيك بلاط الشارع دلوقتي *وبيعلي صوته * واشهدي يا منطقه علي اللي هيحصل دلوقتي في رحيم عشان الكل يعرف ان دي اخره اللي يجي علي المعلم سعيد
*وبدأت الناس تطلع تبص من الشبابيك وكل اللي معاه حاجه سابها وبص علينا *
انا : هات اخرك يا سعيد
سعيد : إهدي بس عليا هو انت علطول كده مستعجل
*واول ما خلص الجمله لقيت حاجه تقيله نزلت علي دماغي خلتني اقع علي الارض وكنت حاسس بالدم نازل علي وشي *
سعيد : *بيضحك * ههههه مش قولتلك متستعجلش...ظبطوه يا رجاله واعملو معاه الواجب مش عاوز اوصيكم ده جاري من زمان ولازم ياخد واجبه ههههه
ولقيت اتنين بيسحبوني وبيقوموني وانا شايف طشاش من اثر الضربه...واول ما وقفت وبدأت الرؤيه توضح لقيت اتنين ضخام ماسكيني وسعيد واقف قدامي ووراه اتنين كمان
سعيد : *بغضب * بقي انت يا حته خول بتمد إيدك علي المعلم سيد ده انت مش هتشوف النور ده تاني
وراح ضاربني بونيه في وشي جيت اضربه معرفتش احرك إيدي بسبب الاتنين اللي ماسكيني
سعيد : انت لسه فيك حيل يا كسمك
واداني ضربه تاني في وشي ومن قوه الضربه حسيت اني مبقتش في كامل وعيي...وكمل سعيد ضرب فيا وانا مش شايف إيده بس حاسس بالضرب اللي نازل علي وشي وجسمي

وهنا حسيت اني دخلت في حلم غريب
*كنت واقع علي الارض وتعبان ومش قادر اقوم وفجأه ظهر قدامي طيف خفيف ولما ركزت في ملامح الطيف شوفت وش امي الميته *
انا : *بتعب * ماما
امي : ازيك يا حبيبي وحشتني يا رحيم
انا : وانتي كمان وحشتيني قوي يا امي
امي : مالك يا حبيبي مين وقعك كده *ومسكتني تعدل راسي *
انا : الزمن يا امي اللي وقعني..انا مش قادر اعيش في العالم ده لوحدي *وبدأت اعيط * انتي سبتيني ليه لوحدي
امي : عشان دي سنه الحياه يا حبيبي كان لازم امشي زي ما كله هيمشي
انا : *بعيط * طيب خديني معاكي يا امي، انا مبقتش قادر خلاص الدنيا وقعتني
امي : *بتمسح دموعي * ومن امت رحيم ابن بطني الدنيا توقعه، انت نسيت لما كنت ترجع من المدرسه مضروب كنت اقولك ايه؟
انا : كنتي تقوليلي خد حقك بإيدك ومتسيبش حقك حتي لو هتموت
امي : انا بقولك كده مع إني كنت ممكن اجيلك المدرسه واخلص كل مشاكلك بس انا كنت عوزاك تاخد حقك وتعتمد علي نفسك لإني عارفه إني مش هعيشلك العمر كله وعشان تبقي راجل مسؤول علي نفسك وتخلي بالك علي اختك من بعدي *وبدأت تدمع * زي ما ابوك كان بيعمل بالظبط
انا : انا عمري ما شفت ابويا بس حبيته من كلامك عنه
امي : *بإبتسامه * ابوك كان راجل بجد يا رحيم، كان بيخاف عليا وعليكم قوي وعمره ما ساب حقه ابدآ مع انه طيب، وانا عارفه انك واخد منه كتير ده حته في الشكل انت نسخه طبق الاصل منه
انا : *بتعب * بس انا تعبان
امي : *بجديه * بقولك قوم يا رحيم وخليك راجل واوعه تسيب حد يكسر عينك ابدآ، انت لو وقعت هتفضل عينك في الارض لحد ما تموت وده عمره ما هيكون انت يا رحيم، قوم يا رحيم قوم وخد حقك *بزعيق * يالااااا فوووووق

وبدأت افتح عيني لقيتني لسه متكتف من الاتنين الضخام
سعيد : *بيبص للناس وبيتكلم * واهو رحيم اللي كان عامل فيها دكر بقي زيه زي اي كلب مقامه تحت رجلي
انا : واول ما سمعته محستش بنفسي غير وانا ضارب واحد من اللي ماسكيني ب الروصيه راح أتآلم وسابني علي طول وروحت ضارب التاني ب البونيه في وشه وجري عليا سعيد عاوز يمسك فيا روحت ضاربه برجلي بكل غل خليته يطير مترين حرفيا، وروحت قالع الحزام وبدأت اضرب اي حد يقرب مني ب التوك الحديد بتاع الحزام في كل حته في جسمهم، وفضلت اضرب واتضرب منهم ومكنتش حاسس بجسمي من كتر الضرب بس كنت واقف بطولي وبعافر معاهم وكنت حاطط في دماغي إني هموت بس هموت وانا واقف وبلرغم من عددهم الا إن وش كل واحد فيهم متعور مني، وبعد فتره وانا واقف قصادهم وحاسس ان دمي بيتصفي لقيت صوت واحد بينادي عليا جامد وبيجري عليا، مين ده؟ ايوه ده خليل
خليل : وصفه (صاحبي من زمان وهو اللي جه علي بالي و كلمته وقلتله علي حوار سعيد، عنده 30 سنه صاحب جيم كبير ضخم كده واصلع وعنده دقن تقيله )
واول ما سمعته لقيته بيجري واول ما دخل وقف في ضهري والمشهد كان انا وهو وسعيد والاربعه اللي معاه عاملين دايره علينا...وبدأ خليل يضرب فيهم وانا ماسك الحزام بضرب بيه...وبعد شويه ضرب حلوين بدأو يتعبو واحنا لسه مكملين ضرب فيهم بس انا كنت بتضرب اكتر من خليل اللي كان ماسك نفسه اكتر لإني كنت شايف بلعافيه...وبعد مده وقعو خالص حتي سعيد كمان ضاع خالص وبقت رجليه شيلاه بلعافيه وانا وخليل بنتضرب وبنضرب بغباء...ومحستش بنفسي غير لما لقيتهم كلهم في الارض ولسه سعيد هيقوم يجري روحت لحقته بضربه من الحزام راح وقع علي الارض، روحتله ونزلت ضرب فيه بالحزام وبعدين وقفته ورميته علي قزاز عربيه والقزاز اتكسر وسعيد بقي وشه كله ددمم روحت ماسكه ورميته تحت رجلي ودوست علي وشه برجلي
انا : ودي اخره اللي يخش في حوار معايا يا كسمك *وشيلت رجلي من علي وشه وبصيت في عنيه اللي مفتحه بلعافيه * عشان تعرف مين الكلب ومقامك انت فين وانا فين ومتحطش راسك ب راس اسيادك يا كلب

وفجأه سمعت صوت عربيات البوليس في كل حته

في مشهد اخر
مريم كانت قاعده في البيت ولقيت امها بترن عليها
مريم : ايوه يا ماما
شيماء : الحقيني يا مريم
مريم : *بخضه * مالك يا ماما فيه ايه؟
شيماء : *بتتآلم * بطني بتقطعني يا مريم الحقيني
مريم : طيب وبابا رضا فين
شيماء : رضا مسافر سفريه شغل تعاليلي انتي وعمر دلوقتي
مريم : عمر في الشغل هرن عليه واجيلك دلوقتي
شيماء : لا لا مترنيش عليه، خلاص انا هحاول اقوم اروح لوحدي
مريم : لا انا هجيلك لوحدي
شيماء : *بتتآلم * اااه لا لا متجيش لوحدك المسافه بعيده مينفعش تيجي لوحدك
مريم : لا انا قومت وهلبس دلوقتي
شيماء : اسمعي الكلام يا مريم
مريم : سلام يا ماما انا جايه *وقفلت مريم السكه *


المشهد في قسم الشرطه
الظابط : *بعصبيه * يعني انتو عاملين فيها بلطجيه وبتضربو في الناس
انا : يباشا هما اللي بدأو الاول، وبعدين يعني ده هما خمسه واحنا اتنين وكنا بندافع عن نفسنا...عمومآ يا باشا المشكله دي كانت معايا انا وخليل كان بيدافع عني انا، يعني هو ملهوش زنب في اي حاجه
خليل : لا يباشا المشكله كانت معايا انا ورحيم هو اللي ملهوش دعوه بالحوار ده
الظابط : *بعصبيه * طب بصو بقي، انتو الاتنين هتجيبو حد يضمنكم عشان تمشو، وانا همشيكم بس عشان الناس اللي في الشارع قالت ان سعيد هو اللي بدأ ولم البلطجيه
انا : يعني إحنا هنمشي؟
الظابط : ايوه بس هاتو حد يضمنكم الاول
خليل : معاك حد تكلمه ولا اشوف انا اي حد يضمنا
انا : لا انا هكلم واحد صحبي

في مشهد اخر
كانت مريم وصلت ل امها شيماء وخدتها علي اقرب مستشفي

شيماء : *بتتآلم * قربنا نوصل؟
مريم : لسه شويه يا ماما الطريق زحمه قوي *بنرفزه * انا مش عارفه عمر قافل تلفونه ليه بس
شيماء : معلش يا بنتي الغايب حجته معاه


في عربيه كمال
كمال : يعني انت لسه زي ما انت يا رحيم
انا : تقصد ايه يعني؟
كمال : انت عارف انا بتكلم عن ايه
انا : بقولك هو اللي لم البلطجيه
كمال : يعني هو هيلمهم ليه، اكيد فيه حاجه حصلت
انا : بقولك ايه انا مش ناقص وجع دماغ، وبعدين انت رايح فين عمال تلف من الصبح
كمال : هنطلع علي المستشفي نطمن عليك
انا : يعم ارجع مفيش حاجه انا بس عاوز ارتاح شويه
كمال : استني بس يابني احنا خلاص قربنا نوصل...*بزعيق * مش تفتح يا اعمي
انا : اهدي يعم انت دي شكلها بنت
مريم : *بتطلع راسها وبتبص من الشباك * متزعقش وبعدين انت اللي كنت ماشي سريع
كمال : *بغضب * انا برضه اللي ماشي سريع ولا انتي اللي طايره في الشارع، يخربيت ام اللي ركب النسوان عربيات
مريم : لا بقي انا سكتلك كتير *وبتنزل من العربيه *
كمال : احا ده مش عاجبها كمان
انا : يعم اهدي بس دي واحده ست هتعملها ايه يعني؟
كمال : اسكت انت يارحيم دي كانت هتاكل وش العربيه بسبب غبائها
مريم : اهو انت اللي غبي
كمال : احا علطلاق لهنزلها *وبيطلع من العربيه *
انا : يعم استني بس، يلعن كسم التخلف استنااا يبني
ونزل رحيم من العربيه عشان يمسك كمال وفي اللحظه دي نزلت شيماء لبنتها وأول ما شافها رحيم اتفاجئ
انا : *بيبصلها جامد ومتفاجئ * شيماء؟
شيماء : *بخوف * رحيم!



يتبع...


وبكده يكون انتهي الجزء التاني .. هستني رأيكم في الكومنتات .. ياريت لو الجزء عجبك تنزل تكتبلي كومنت رايق زيك

الجزء التالت

في عربيه كمال
كمال : يعني انت لسه زي ما انت يا رحيم
انا : تقصد ايه يعني؟
كمال : انت عارف انا بتكلم عن ايه
انا : بقولك هو اللي لم البلطجيه
كمال : يعني هو هيلمهم ليه، اكيد فيه حاجه حصلت
انا : بقولك ايه انا مش ناقص وجع دماغ، هو انت رايح فين؟ عمال تلف من الصبح
كمال : هنطلع علي المستشفي نطمن عليك
انا : يعم ارجع مفيش حاجه انا بس عاوز ارتاح شويه
كمال : استني يابني احنا خلاص قربنا نوصل...*بزعيق * مش تفتح يا اعمي
انا : اهدي يعم انت دي شكلها بنت
مريم : *بتطلع راسها وبتبص من الشباك * متزعقش وبعدين انت اللي كنت ماشي سريع
كمال : *بغضب * انا برضه اللي ماشي سريع ولا انتي اللي طايره في الشارع، يخربيت ام اللي ركب النسوان عربيات
مريم : لا بقي انا سكتلك كتير *وبتنزل من العربيه *
كمال : احا ده مش عاجبها كمان
انا : يعم اهدي بس دي واحده ست هتعملها ايه يعني؟
كمال : اسكت انت يارحيم دي كانت هتاكل وش العربيه بسبب غبائها
مريم : اهو انت اللي غبي
كمال : احا علطلاق لهنزلها *وبيطلع من العربيه *
انا : يعم استني بس، يلعن كسم التخلف استنااا يبني
ونزلت من العربيه عشان امسك كمال وفي اللحظه دي نزلت شيماء لبنتها وأول ما شوفتها اتفاجئت
انا : *ببصلها جامد ومتفاجئ * شيماء؟
شيماء : *بخوف * رحيم!
مريم : *متفاجئه وبتبص ل امها * انتي تعرفيه يا ماما؟
انا : *والدموع بدأت تلمع في عيوني غصبن عني * ايوه يا مريم...انا رحيم ابوكي
مريم : *متفاجئه وبتبص ل امها * الكلام ده صح يا ماما؟
شيماء : *بتبص لبنتها ومش بتتكلم *
انا : ايوه يا مريم انا رحيم ابوكي
مريم : *بجديه * متقولش ابويا انا ابويا مات، فاهم
في اللحظه دي الغضب مسك فيا وحسيت إني هنفجر..روحت جريت علي شيماء ومسكتها من شعرها
انا : *بغضب * انتي قولتيلها ايه عني يابنت الكلب
شيماء : *بتتوجع * اااه سيبني يا رحيم
مريم : *بتجري علي امها * سيبها بدل ما الم الناس عليك
انا : *ببص لمريم والدموع خانتني وبدأت تظهر اكتر علي عيوني * امك كدبت عليكي في اي حاجه قالتها عني يا مريم صدقيني...هي اللي مشيت واتجوزت وخدتك بعيد عني
مريم : *بعصبيه وزعيق * انت اللي كداااااب
وفي اللحظه دي الناس بدأت تتلم
مريم : سيبها بدل ما اصوت واقول انك اتحرشت بيا
انا : *مصدوم * انتي بتقولي ايه
كمال : *راح ومسكني في اللحظه دي * يلا بينا يا رحيم الناس بتتفرج علينا
انا : *بزعيق * سيبني يا كمااال
كمال : *بيتكلم بصوت واطي * يلا بدل ما مريم تقول انك كنت بتتحرش بيها بجد وسعتها هتحصل زيطه ومش هنستفاد حاجه وهما هيمشو برضه...يلا بينا ووعد مني هجبلك عنوانها من رقم العربيه

وفي اللحظه دي سيبت شيماء ومسكني كمال عشان اركب العربيه معاه و وانا داخل كنت ببص علي مريم وعيوني كلها دموع

في مشهد اخر
احمد ابن كمال كان طالع علي سلم عماره قديمه..وكان واضح عليه انه قلقان، لحد ما وصل للدور الرابع وراح خبط علي شقه منهم وفتحله شخص (رمضان 32 سنه عازب اتعرف علي احمد من النت)
رمضان : *بإبتسامه * ازيك يا احمد عامل ايه
احمد : *ب قلق * انا تمام الحمد لله
رمضان : طيب انت واقف ليه، اتفضل خش جوا
دخل احمد وهو خايف ومتوتر بطريقه ملحوظه
رمضان : مالك يا احمد؟ حاسس انك متوتر
احمد : *بتوتر * مفيش بس بصراحه قلقان شويه
رمضان : *بإبتسامه * لا مفيش داعي انك تكون قلقان خالص، انا عاوزك تحس إنك في بيتك بالظبط
احمد : حاضر هحاول
رمضان : قولي بقي تشرب ايه؟
احمد : لا ولا حاجه شكرا
رمضان : لا كده انا هزعل منك، لازم تشرب حاجه
احمد : لو شاي يبقي تمام
رمضان : كام معلقه سكر؟
احمد : 3
رمضان : تمام دقيقتين وجاي
وراح رمضان يعمل الشاي ورجع بعد شويه
رمضان : اتفضل الشاي
احمد : شكرا
رمضان : *بإبتسامه * بس تصدق انك اجمل من الصور اللي كنت بتبعتهالي
احمد : *بكسوف * شكرآ
رمضان : *بيقرب من احمد وبيبص في عينه * وشفايفك دي اللي عاوزه تتاكل اكل
احمد : *باصص ل رمضان وبدأت يسيح من نظراته علي شفايفه *
وهجم رمضان مره واحده علي شفايف احمد اللي كان لسه خايف بس بعد شويه بدأ يتجاوب معاه...ونزل رمضان علي رقبته بوس ولحس فيها لحد ما حس ان احمد بدأ يهيج وبتاعه يوقف...وبدأ رمضان يقلع احمد هدومه وهو نازل بشفايفه علي كل حتي في جسمه...لحد ما وصل ل زب احمد راح مطلعه برا البوكسر من غير ما يقلعه وبدأ يدعك في زبه بغباء، لحد ما احمد هاج وبدأ يطلع اهات بصوت عالي واول ما حس ان احمد هيجيب راح ساب زبه وقلبه علي وضع الدوجي وقلعه البوكسر عشان يلاقي قدامه طيز ملبن ونضيفه مفيهاش شعرايه واحده
رمضان : *بهيجان * اوووف ايه الطيز دي يخربيت جمالك
وراح قرب من طيزه وفتح فلقات طيزه عشان يلاقي طيز اجمل من الكس...راح هاجم عليها بلسانه وبدأ يلحس في طيزه بنهم واحمد هاج علي الاخر وطيزه بقت بتفتح وتقفل وجسمه ساب خالص
احمد : *هيجان وبيعض شفايفه * اااح براحه شويه اوووف
رمضان : اعملك ايه بس ما انت اللي طيزك جامده
وبعد شويه بدأ رمضان يدخل صباعه في طيزه لقاه داخل بسهوله وراح دخل التاني لقاه داخل برضه
رمضان : احا انت مش قولتلي انها اول مره
احمد : ايوه بس كنت بريح نفسي
وبدأ رمضان يدخل صباعه التالت وحس ان احمد بيتوجع راح ساب صباعه شويه لحد ما طيزه تاخد علي صوابعه وبعدين حرك فيهم براحه واحمد بيتوجع بس مش اوي...وهنا رمضان حس انه الوقت المناسب راح مطلع زبه وبدأ يدخل راسه براحه واحمد كان بيتوجع علي خفيه....وبعدين دخله اكتر لحد نصه وهنا بدأ احمد يتوجع اكتر وفضل رمضان مثبت زبره في طيز احمد وماسك زبر احمد ب إيده وبيدعكه عشان ينسي الآلم وبعد شويه بدأ ينيكه اكتر واكتر لحد ما بقي مدخله كله وبينيكه بسرعه
احمد : *بيتآلم * اااه براحه شويه
رمضان : استني بس واهدي عليا
وكمل رمضان نيك في احمد وكان بيدعك زبه ب إيده وكل ما يحس انه هيجيب كان بيسيبه يهدا شويه عشان يفضل احمد هيجان
واول ما حس رمضان انه قرب يجيب راح مطلع موبايله وبدأ يصور وهو بيجيب جوه طيز احمد....وبعدين قام احمد يعدل نفسه لقي كاميرا الموبايل شغال ورمضان بيصوره وجايب وشه
احمد : *بخوف * انت بتعمل ايه
رمضان : *ببرود * ولا حاجه انا بس بحب اشيب الزكريات دي علي الفون عندي
احمد : *بغضب * لا طبعا امسحهم دلوقتي
رمضان : حاضر هبقي امسحهم
احمد : لا امسحهم دلوقتي
رمضان : صوتك ميعلاش في بيتي فاهم؟ ويلا بقي البس وغور بدل ما اقلب عليك
احمد : *بحزن * ارجوك امسحهم عشان خاطري
رمضان : *بزعيق * مقولتلك البس وغور بقي ولا تحب اعلي صوتي اكتر
وفي اللحظه دي خاف احمد من رمضان ولم هدومه بسرعه ولبس ونزل وهو مصدوم وبيعيط

في مشهد اخر
كنت قاعد انا وكمال في كافيه وبنتكلم

كمال : ما تهدي بقي يا رحيم
انا : *بحزن * اهدي ازاي بس، انت شوفت مريم عملت ايه
كمال : مهو طبيعي يا رحيم يعني مستني اي من واحده عمرها ما شافتك ولا مره؟ ده غير امها اللي اكيد كرهتها فيك من غير حتي ما تشوفك
انا : طيب وبعدين يا كمال، هعمل ايه دلوقتي
كمال : لازم تحاول تقابلها وتتكلم معاها
انا : ازاي بس؟ ده انا قلبت عليهم الدنيا وبرضه مش عارف اجيب اي معلومه عنهم، وحتي لما شوفتهم برضه اتفرقنا من غير ما اعرف اي حاجه عنهم
كمال : متقلقش انا خد رقم العربيه واعرف ناس كتير ممكن تخدمني وتجيبلي معلومات عنهم
انا : ياريت يا كمال تجيب المعلومات دي في اسرع وقت
كمال : متقلقش يا رحيم، قريب قوي هخليك تشوف بنتك تاني

في مشهد اخر
كانت مريم وصلت امها واطمنت عليها وروحت ولسه شاغل دماغها ابوها واللي حصل .. ف قعدت تفكر

مريم : بحزن * يعني بعد السنين دي كلها اقابل ابويا؟ لا وكمان بيمثل عليا من بعد ما سابني ورماني انا وامي في الشارع...ماما كانت عندها حق لما قالت انه شخص لا يطاق وكان بيمد إيده عليها، لدرجه انه عاوز يضربها في الشارع وقدامي كمان *بدموع * انا مش عارفه ليه متولدتش ولقيت اب حنين عليا؟ جايز بابا رضا كان حنين عليا بس مكنش كفايه...كنت حاسه ان فيه حاجه ناقصه، ده غير ان امي كل شويه كانت بتفكرني باللي حصل واللي عمله رحيم...بعصبيه * ياريتني ماشوفتك ولا حتي قابلتك، ياريتك كنت مت زي ما انا كنت معتبراك ميت، وهتفضل ميت يا رحيم في نظري طول العمر

في مشهد اخر
كنت قاعد في البيت مخنوق ولقيت كمال بيرن
انا : (اخدت الموبايل وفتحت بسرعه) لقيتها صح
كمال : لقيت مين؟ تقصد مريم
انا : *بحزن * وهو فيه غيرها
كمال : لا لسه بس متقلقش هلاقيها...انا بكلمك عشان اقولك اني كلمت الناس اللي معايا في المدرسه وعاوزين يشوفوك
انا : *بحزن * ماشي
كمال : هبعتلك المكان والتفاصيل علي الواتساب
انا : تمام

وروحت المدرسه اللي لقيتها مدرسه ثانويه بنات، واول ما رحت اتفاجأت بكميه العربيات الفخمه الشيك اللي بينزل منها التلميذات وأولياء الامور...وبعدين روحت وعملت الانترفيو واتقبلت وكنت مبسوط نوعآ ما اني اخيرآ لقيت شغلانه حلوه وبمرتب حلو...ورحت ازور كمال في بيته عشان اشكره واول ما وصلت رنيت الجرس فتحت نورا مرات كمال
نورا : *بإبتسامه * استاذ رحيم اتفضل
انا : يزيد فضلك
كنزي : مين يا ماما؟
نورا : ده عمو رحيم يا حبيبتي
كنزي : *بتجري تسلم عليه * ازيك يا عمو رحيم عامل ايه
انا : *بإبتسامه * تمام الحمد لله يا حبيبتي وانتي عامله ايه
كنزي : كويسه بس زعلانه منك
انا : زعلانه مني ليه يا كنزي
كنزي : عشان مش بتيجي تزورنا كتير
انا : *بإبتسامه * معلش يا حبيبتي بس عندي ضغط شغل
*ودخل عليهم كمال *
كمال : *بإبتسامه * رحيم عندنا، وانا بقول البيت منور ليه
انا : *بإبتسامه * منوره بصحابه يا اخويا
كمال : نقول مبروك عليك الشغل الجديد
نورا : ايه ده هو خلاص رحيم استلم شغل وهيبقي معاك
كمال : ايوه يا ستي خلاص، والناس اللي عمل معاهم الانترفيو كانو مبسوطين منه جدآ وبيقولو عليه مثقف وعنده خبره كبيره
انا : بصراحه يا كمال انا مش عارف اقولك ايه علي كل اللي عملته معايا
كمال : متقولش حاجه يا رحيم ده احنا اخوات
كنزي : حيث كدا بقي احنا لازم نحتفل
نورا : اكيد طبعآ لازم نحتفل
كنزي : *بفرحه * يبقي نحتفل في الغردقه
نورا : قصدك السفريه اللي انتي قولتيلي عليها قبل كده؟
كنزي : اه
نورا : انسي
كنزي : *بحزن * ليه بس كده؟
نورا : لأن باباكي مشغول في الشغل وانا كمان مشغوله في الشغل
كنزي : خلاص يبقي نسافر انا واحمد
كمال : مستحيل طبعآ اخليكم تسافرو وحدكم
كنزي : وليه نسافر وحدنا؟ ما ممكن اونكل رحيم يجي معانا
انا : ايوه بس انا المفروض هنزل شغل قريب
كنزي : طيب ما تأجل الشغل لحد ما نرجع من السفر
انا : صعب ده لو مكنش مستحيل
كنزي : عشان خاطري يا اونكل رحيم، ده حتي احمد متدايق ومبيخرجش خالص اليومين دول
نورا : فعلا انا حاسه ان احمد متغير الفتره اللي فاتت
كنزي : يبقي اكيد السفريه دي هتفرق معاه
كمال : عندك حق يا كنزي
انا : ايوه يا كمال بس الشغل
كنزي : *بتقاطعني * اكيد بابا هيتصرف في الموضوع ده، صح يا بابا
كمال : *بتفكير * ايوه انا ممكن اخليهم ينزلوك بعد السفريه ما تخلص
كنزي : ده هما كلهم يومين ونرجع *بتبصلي * هاا قولت ايه؟
انا : يعني هقول ايه يعني، خلاص ماشي
كنزي : *بتحضن رحيم بفرحه * هييييييي


في مشهد اخر
كان عمر داخل البيت ولقي مريم قدامه
عمر : ايه اللي مسهرك لحد دلوقتي؟
مريم : مستنياك
عمر : وتستني ليه هو انا عيل صغير *ودخل الاوضه بتاعته *
مريم : *بعصبيه * استني هنا انا بكلمك
عمر : اوووف عاوزه ايه يا مريم
مريم : كنت فين؟
عمر : *ببرود * وانتي مالك
مريم : *بتزعق * يعني ايه انا مالي
عمر : *بجديه * شششش وطي صوتك وانتي بتكلميني بدل ما امد إيدي عليكي
مريم : تمد إيدك عليا ازاي، انت اتجننت
عمر : هقولك انا ازاي *طراااخ * (بالقلم علي وشها )
مريم : *بتتوجع * اااه
عمر : *بيشدها من شعرها * عارفه يا كسمك لو عليتي صوتك عليا تاني هعمل فيكي ايه، هخليكي تتمني الموت، فاهمه يا شرموطه
مريم : *بتتوجع * اااه سيب شعري اااه
عمر : فهمتي ولا عاوزه تتضربي اكتر زي البهايم عشان تفهمي
مريم : *بتتوجع * خلاص خلاص فهمت سيبني بقي اااه
وزقها عمر علي الارض ومشي وسابها بتعيط


في مشهد اخر
كنا وصلنا انا واحمد وكنزي الغردقه، ورحنا القريه السياحيه اللي كانو حاجزين فيها...وبعد ما استلمنا الغرف اتجمعنا كلنا في غرفه كنزي

كنزي : *بفرحه * ياااه يا اونكل رحيم، القريه حلوه بجد
انا : فعلآ المكان جميل وشكله هادي
كنزي : طب يلا نغير عشان نخرج
انا : لا نخرج ايه بس، انا تعبان من السفر ومحتاج انام
كنزي : ايوه بسس
انا : *بقاطعها * مبسش يا كنزي، انا فعلآ تعبان وعاوز انام، *ببص لأحمد * يلا بينا يا احمد علي اوضنا

وخرجنا انا واحمد كل واحد علي اوضته واول ما دخلت اترميت علي السرير...وبعد ما نمت حبه حلوين صحيت وبصيت في الفون لقيت الساعه واحده الضهر
انا : *في بالي * احا انا نمت كل ده؟
وطلعت من الاوضه قولت اتمشي شويه في القريه وقولت اسيب احمد وكنزي يرتاحو...وبعد شويه قولت ادخل علي البيتش اقعد شويه قدام البحر...وطبعآ لقيت مناظر تهيج الهجر، اجانب بالبكيني وقاعدين ومفخدين قدامي في كل حته...روحت قعدت علي البار قولت اشرب اي حاجه...و وانا قاعد ببص علي اللي قدامي لمحت حد انا اعرفه
انا : *متفاجئ * احاااا دي كنزي!
كانت لابسه طقم بكيني فاضح، مبين كل تفاصيل جسمها....روحت جريت عليها وانا متعصب وعنيا بتطق شرار
انا : *بغضب * ايه اللي انتي لابساه ده يا زفته انتي *وقومتها بسرعه وسحبتها من ايديها *
كنزي : استني بس يا اونكل رحيم
انا : *بنرفزه * شششش ولا كلمه
كنزي : *بتتألم * اااه استني بس إيدي وجعتني قوي
انا : *ساكت ومش برد *
وفضلت شاددها بغباء لحد ما وصلت لغرفتها...واول ما وصلت وفتحت الغرفه روحت رميتها علي السرير
انا : *بنرفزه * انتي ازاي تخرجي كده وسط الناس
كنزي : ناس مين بس ده معظمهم اجانب وكل البنات والستات الكبيره كانو لابسين كده
انا : *بغضب * وانتي مالك بيهم
كنزي : مالي ازاي يعني ده احنا علي البحر يعني عاوزني البس ايه غير البكيني
انا : البسي اي حاجه عدله متبينش جسمك
كنزي : بقولك علي البحر يعني لازم بكيني، وبعدين ما كل البنات كانت لابسه كده
انا : ايوا بس دول اجانب
كنزي : لا كان فيه مصريين كمان وعرب
انا : بصي يا كنزي وركزي في الكلمتين دول عشان مش هقولهم تاني، نزول البحر بالمسخره دي لا
كنزي : *بغضب * ازاي يعني؟ مش زيي زي البنات
انا : لا، ولو عاوزه صممتي انا هرجعك لكمال وهو يتصرف معاكي
كنزي : *بزعل * خلاص اللي تشوفه يا اونكل رحيم
انا : *بداءت اهدي وقولت افهمها بالراحه * بص يا كنزي، انا عارف انك جايه هنا تتفسحي وتغيري جو بس مينفعش اكون طالع من الاوضه والاقيكي لابسه المسخره دي والشباب كلهم بيبصو عليكي
كنزي : *بإبتسامه خفيفه * بتغير عليا يا رحيم
انا : *مستغرب * انتي اول مره تقوليلي رحيم من غير اونكل؟
كنزي : *مبتسمه وبتبص في عنيا * عشان انا حساك مش كبير في السن لدرجه إني اقولك يا اونكل
انا : لا انا كبير واكبر منك بكتير وبنتي اكبر منك
كنزي : *لسه بتبص في عيني ومركزه * بس مش باين عليك السن خالص
انا : *بدأت اتلغبط من نظراتها الغريبه * يعني انتي عاوزه ايه دلوقتي
كنزي : *بإبتسامه * ولا حاجه، انا بعرفك بس
انا : * نزلت عنيا وبدأت اركز في جسمها واتلغبطت اكتر * طيب انا هسيبك تغيري وتلبسي لبس زي الناس وبعدين هعدي عليكي نخرج انا وانتي واحمد
كنزي : *بإبتسامه * ماشي يا رحيم
وخرجت من عندها وانا متلغبط ومش عارف هي ليه اتغيرت معايا كده...لا والأغرب إني اتلغبطت اول ما بصيت لجسمها، هي جميله قوي بصراحه وجسمها حلو قوي
انا : *في بالي * احا دي بنت صحبي لا لا انا مستحيل افكر في كدا
وخرجت كل حاجه من دماغي ودخلت اوضتي اغير...وبعد ما غيرت روحت عديت علي احمد وكنزي اللي كانت غيرت لبسها ولبست لبس كويس، واخدتهم ونزلنا نقعد علي البحر شويه
كنزي : *بزعل * اهو كل البنات قاعده علي البحر براحتها يا اونكل رحيم
انا : *بنرفزه * احنا مش كنا قفلنا الموضوع ده خلاص
كنزي : ايوه بس الجو حر
انا : لا الجو عادي
كنزي : بس انا فيه حاجه مستغربه منها
انا : ايه هي؟
كنزي : يعني انا فهمت انك مش عاوزني البس بكيني عشان بنت، طيب وانت بقي ليه لابس كل ده وانت راجل!
انا : وهو انا لابس ايه غير تيشيرت وبنطلون؟
كنزي : ايوه يعني بس الرجاله كلهم مش لابسين كده، ده حتي احمد مش لابس كده *واحمد فعلآ كان لابس بوكسر بس *
انا : عادي يعني انا مرتاح كده
كنزي : *بتضحك * هههه هو انت مكسوف
انا : لا طبعآ هتكسف ليه يعني
كنزي : شكلك يعني بتتكسف
انا : مقولتلك لا هتكسف من ايه بس
كنزي : تتكسف تقلع زي الرجاله دي
انا : *بتلقائيه * ما قولتلك مش مكسوف وعشان تتأكدي يا ستي اهو *وبدأت اقلع هدومي لحد ما بقيت مش لابس غير شورت قصير فوق الركبه *
كنزي : *بإبتسامه * واااو جسمك شكله حلو قوي
انا : *بهزار * انتي شكلك كده بتعاكسي
كنزي : *بتضحك * هههه لا اوعي تفهمني صح
انا : *بضحك * ههه ماشي يا استاذه كنزي
كنزي : اللي معاه جسم زي جسمك ده المفروض يكون قالع 24 ساعه
انا : *بضحك * مش للدرجادي
كنزي : لا بجد ليه مكنتش عاوز تقلع وتقعد براحتك
انا : عادي يعني، مفيش سبب معين
وببص ناحيه احمد لاقيته واخد ركن مع نفسه وسرحان...محبتش اكلمه وقولت اسيبه براحته...وبعد شويه حسيت بواحده كده بتبصلي ومبتسمه وكل ما ابصلها الاقيها بصالي
كنزي : مكشره وباين عليها النرفزه هي عجباك ولا ايه
انا : هي مين دي؟
كنزي : البنت ام شعر اصفر اللي هناك دي
انا : لا مش عجباني ولا حاجه، بس شايفها مركزه معايا شويه
كنزي : هي بصراحه مركزه معاك قوي
انا : سيبك منها
كنزي : مممم ماشي
وبعد مده اتخنقت من القعده وسيبت كنزي واحمد وروحت ناحيه البار وطلبت بيره...وبعد كام كاس لقيت البنت اللي كانت بتلاغيني قعدت قدامي وبدأت تتكلم (طبعآ الكلام مبينهم هيكون انجليزي وانا عارفك عزيزي القارئ بتقرا عربي بلعافيه ف هخليها بالعربي)

البنت : *بإبتسامه * هاي
انا : هاي
البنت : ممكن نتعرف
انا : *بإبتسامه * اكيد، انا رحيم
البنت : *بتسلم عليا * وانا إلينا ( وصفها : جسمها ابيض بياض التلج وجسمها مظبوط طيزها اكبر من الوسط وبزازها وسط وطبعآ جسمها في البكيني كان يهيج الحجر )
انا : تشرفنا
إلينا : ممكن اخد نشرب كاس مع بعض
انا : اكيد طبعآ، بس ياريت لو يبقي في وقت تاني عشان انا معايا ناس دلوقتي
إلينا : اها، قصدك البنت اللي كنت قاعد معاها؟
انا : ايوه
إلينا : هي الجيرل فريند بتاعتك
انا : لا، هي بنت صاحبي ومينفعش اسيبها لوحدها كتير
إلينا : ماشي، عمومآ انا هستناك ناخد كاسين النهارده بليل علي نفس البار ده
انا : *بإبتسامه * تمام
إلينا : بس غريب الموضوع ده
انا : موضوع ايه بالظبط؟
إلينا : يعني انت مش راضي تقعد معايا نشرب كاسين مع ان البنت اللي كنت قاعد معاها قاعده هناك مع شاب وبتهزر وتضحك عادي
انا : فين ده
وببص علي كنزي لقيتها قاعده مع شاب مليان عضلات وبتضحك وتهزر معاه والشاب حاطط إيده علي كتفها
انا : *بغضب * كنزززي


يتبع...


وبكده يكون انتهي الجزء التالت .. هستني رأيكم في الكومنتات .. ياريت لو الجزء عجبك تنزل تكتبلي كومنت رايق زيك.. وبشكر كل اخواتي اللي صوتولي في المسابقه .. بس الادارة الغت التصويت بحجة ان انا والكينج انشأنا حسابات وهمية لتزييف النتيجة وتم أقصائنا


مشهد ما بعد النهايه
سعيد قاعد مع شخص مجهول وبيتكلمو
سعيد : انا عاوز اخلص من رحيم في اقرب وقت
الشخص : بلاش اندفاع يا سعيد
سعيد : *بعصبيه * انت بتقول ايه! ده علم عليا مرتين انا ورجالتي
الشخص : عارف .. بس لو رحيم حصله حاجه دلوقتي كل الشبهات هتروح عليك من كتر مشاكلكم .. وبعدين انت منطقتك كلها كارهاك يعني ما هيصدقو يلبسوهالك
سعيد : طب وبعدين؟ هفضل مستني لحد امت
الشخص : *بخبث * شويه وقت بس .. وبعدين هنخلص عليه .. و اهم حاجه ان احنا نبينها حادثه عاديه يعني قضاء وقدر

الجزء الرابع


إلينا : بس غريب الموضوع ده
انا : موضوع ايه بالظبط؟
إلينا : يعني انت مش راضي تقعد معايا نشرب كاسين مع ان البنت اللي كنت قاعد معاها قاعده هناك مع شاب وبتهزر وتضحك عادي
انا : فين ده
وببص علي كنزي لقيتها قاعده مع شاب مليان عضلات وبتضحك وتهزر معاه والشاب حاطط إيده علي كتفها
انا : *بغضب * كنزززي
وقومت جري علي كنزي وانا عنيا بتطق شرار وإلينا جريت ورايا...واول ما وصلت شديتها من إيديها قومتها
انا : *بزعيق * ايه اللي انتي بتعمليه ده
كنزي : وانت مالك انت، هو انت واصي عليا وانا معرفش؟
انا : *بشد إيدها * تعالي معايا
كنزي : *بزعيق * اوعي كده سيب إيدي *وسحبت إيدها *
الشاب : هو قريبك؟
كنزي : لا
الشاب : *بيزقني * طب يلا خد السنيوره بتاعتك دي *وبيشاور علي إلينا * وامشي من هنا
إلينا : *بتحاول تشدني معاها * يلا بينا يا رحيم بلاش مشاكل
انا : *بكلم كنزي * تعالي معايا يا كنزي متخلنيش اعمل مشكله
الشاب : *بيحط إيده علي كتفي * انت هتمشي بالذوق ولا عاوز تضرب
وفي اللحظه دي مقدرتش اميك نفسي ورحت ضاربه بالروصيه في دماغه راح رجع لورا واتوجع، روحت مسكت كنزي من إيدها واول ما جيت اشدها معايا لقيت بوكس تقيل اتضرب علي وشي، سيبت كنزي وحسيت دماغي لفت للحظات راح مسك قيا الشاب ولسه هيضربني بالبوكس تاني روحت اتفديت الضربه وضربته بإيدي الشمال ومستنتش رده فعله ونزلت فيه ضرب...وهو برده بيضرب بس انا اللي مسيطر وماسك فيه ومحاوطه كويس بجسمي وإيديا وهو بيرد الضرب بس انا مستحمل الوجع ومكمل وهو كل شويه يتوجع اكتر ورده فعله تضعف اكتر...وبعد شويه أمن الفندق جم وحجزونا من بعض...واول ما حجزونا بصيت حوليا ملقتش كنزي، روحت جري علي اوضتها وفتحت لقيتها قاعده وبتعيط
كنزي : *بتعيط * رحيم انا مكنش قدي وال
انا : *بقاطعها * انتي تسكتي خالص، ولمي هدومك عشان بكره الصبح هنمشي
كنزي : طيب اسمعني بس
انا : *بغضب * ولا كلمه...انا مش عاوز اسمع منك حاجه ولا طايق حتي ابص في وشك...و الباب ده لو اتفتح لحد الصبح انا هربيكي عشان كمال شكله معرفش يربي
وطلعت بره الاوضه وانا شايط نار وكنت متعصب علي الاخر...قولت اروح اطمن علي احمد لإنه مختفي خالص...وروحت اوضه احمد لقيته قاعد ساكت وحسيت ان فيه حاجه معاه بجد
انا : مالك يا احمد؟
احمد : *باين عليه الزعل * مفيش
انا : مفيش ازاي بس واحنا كل ما نتجمع الاقيك قاعد لوحدك وسرحان
احمد : عادي بحب اقعد لوحدي
انا : *بهدوء وبطبطب علي كتفه * بص يا احمد، انا عاوزك تعرف إن انا مش زي اي حد...يعني لو معاك مشكله ومحتار فيها ومش عارف تحلها ازاي فا اكيد انا هعرف اساعدك
احمد : *بإبتسامه حزن * للآسف المشكله دي محدش هيعرف يساعدني فيها
انا : طيب جربني ومش هتخسر حاجه
احمد : *بدأ يدمع * مقدرش اقولك
انا : مبدئيا كده اللي حصل حصل خلاص وانت وقعت في المشكله يبقي لازم نلاقيلها حل بدل ما نأجل حلها صح ولا لا
احمد : صح
انا : يبقي لازم تقولي ايه هي عشان نشوف حل للمشكله...وعاوزك متقلقش انا مش هجيب سيره لكمال خالص، اعتبرني صحبك انت مش صاحب ابوك
احمد : *بحزن * المشكله إني لو قولتلك هنزل من نظرك وكل حاجه هتتغير
انا : تبقي غبي لو فكرت كدا...يا احمد احنا بني ادمين وكلنا بنوقع في غلطات كتير يعني محدش معصوم من الغلط، كله بيغلط حتي انا مهو انا اكيد مش ملاك، قولي يا احمد فيه ايه عشان نحل المشكله لأن لو انت اجلتها هتكبر اكتر وساعتها محدش عارف الموضوع ممكن يوصل ل ايه؟
احمد : *بحزن * عندك حق، انا هحكيلك بس بشرط
انا : ايه هو؟
احمد : انك توعدني انك مش هتقول لحد وكمان منزلش من نظرك بعد اللي هقلهولك
انا : اوعدك ان الكلام ده عمره ما هيحصل
احمد : *بتوتر * انا من فتره مش كبيره قوي حسيت بحاجه غريبه بتحصلي، وان ميولي غريبه
انا : حسيت ازاي يعني؟
احمد : يعني كنت حاسس إني بنجذب اكتر للولاد
انا : طب والبنات؟
احمد : مكنتش بحس ب أي حاجه من نحيتهم خالص
انا : كمل
احمد : وزيي زي اي حد في سني كنت بتفرج علي بورن ولقيت ان فيه انواع كتير للبورن، بس اكتر نوع كان بيشدني هو الجاي يعني ولدين مع بعض...مش عارف ليه كنت كل ما اجي اعمل العاده السريه كنت احس بإثاره اكتر وانا بتفرج علي النوع ده بالتحديد
انا : اهاا كمل
احمد : لحد ما حسيت إني عاوز اجرب الأحساس ده حقيقي، بس كنت خايف بسبب مجتمعنا، فبدأت ادخل حاجات من ورا الاول وكان إحساس غريب وجميل في نفس الوقت...بعدين عملت حساب علي تويتر وكان غرضي منه إني اكون طبيعي واتكلم براحتي...لحد ما في يوم اتعرفت علي واحد اسمه رمضان وقالي انه بينجذب للرجاله جدا ومش بيحس بإثاره ناحيه البنات بس هو موجب في العلاقه...وبعد كلام كتير قالي انه عاوز يسمع صوتي واول ما اتكلمت معاه كان لطيف جدآ والدنيا مشيت عادي وبعدها بكام مره بدأنا نعمل سكس فون مع بعض...وبعد مده طلب انه يعمل معايا سكس فيديو، في الاول انا كنت مكسوف شويه ورافض وقولتله كفايه صور جسمي اللي ببعتهاله ولكنه كان مصمم وفعلآ عملنا سكس فيديو وانا كنت كل مره اجيبهم من كلامه وهو قاعد بيدعك في بتاعه...لحد ما في يوم قالي انه نفسه يقابلني علي الحقيقه وفعلآ روحنا كافيه وقعدنا وهو كان كلامه كله كويس وبعدين عن الجنس..لحد ما في يوم قالي انه بيحبني وعاوز يمارس معايا بجد...طبعآ انا خوفت ولكنه طمني بكل الطرق وقعد يتحايل عليا ويقولي انه بيحبني ونفسه يعمل معايا كده...لحد ما في يوم رحتله ومارس معايا وأول ما خلصنا لقيته بيصورني
انا : احاا يعني هو صورك كمان؟
احمد : *بحزن * ايوه، وهو حاليآ بيطلب مني حاجات كتير وبيهددني بالفيديو اللي معاه
انا : حاجات زي ايه مثلآ؟
احمد : *بدموع * بيطلب مني حاجات كتير زي فلوس او انه يمارس معايا حتي لو انا مش عاوز، واتغير حتي وهو بيمارس معايا
انا : اتغير ازاي
احمد : يعني بقي يبقي سادي معايا وبيمارس معايا بعنف
انا : طب بص بقي يا احمد، انا عارف ان الموضوع صعب عليك وانا زي ما وعدتك عمري ما هقول لأي حد علي الموضوع ده...وعاوزك تكمل معاه عادي خالص لحد ما افكر واقولك هنعمل ايه...اتفقنا
احمد : اتفقنا
انا : *بإبتسامه * يلا بقي هسيبك تنام عشان هنمشي الصبح
احمد : تمام
انا : تصبح علي خير
احمد : وانت من اهله

وخرجت من عند احمد وانا مخنوق وبكلم نفسي

انا : *بإبتسامه حزن * وانا اللي كنت بقول نفسي ابقي زي كمال...طلع عياله الاتنين زي الزفت، احمد طلع بيتناك وكمان متصور يعني ممكن في اي وقت يتفضح، وكنزي فتحاها علي البحري ومين عارف هي كمان مخبيه ايه

ومشيت لحد ما لقيت نفسي رايح علي البار قعدت وانا مبضون وطلبت بيره...وشربت كاس ورا التاني لحد ما حسيت دماغي راحت خالص، ولقيت حد بيمسك كتفي

إلينا : ازيك يا رحيم
انا : تمام
إلينا : مالك؟ شكلك شربت كتير
انا : مفيش بس مخنوق شويه
إلينا : وايه اللي خانقك؟ اكيد الخناقه اللي حصلت بدري
انا : مش هي بس، حاجات كتير خنقاني
إلينا : انا موجوده لو عاوز تفضفض
انا : *بخنقه * لا لا مش ناقصه خنقه
إلينا : طيب قوم يلا نقعد علي البحر شويه
انا : يلا
وقومت وإلينا كانت مسكاني لإنها حاسه إني سكران بزياده، وروحنا نقعد علي البحر
إلينا : حلو البحر
انا : *ببص في عيونها * بس مش أحلي منك
إلينا : *بإبتسامه * ده انت بتعاكسني بقي
انا : لا انا بتكلم بجد، انتي عيونك جميله قوي يا إلينا
إلينا : شكرآ، وانت كمان
انا : انا ايه
إلينا : يعني شكلك وجسمك حلوين قوي..ده غير الموقف اللي حصل النهارده، بصراحه عجبتني غيرتك علي البنت دي
انا : انا مش عارف ازاي هي اتجرأت وقعدت مع الواد ده عادي
إلينا : يمكن عشان كانت غيرانه مثلآ؟
انا : غيرانه ازاي
إلينا : نظراتها اول ما قعدنا مع بعض كانت بتقول انها غيرانه
انا : ممكن، بس هي تغير ليه اصلآ
إلينا : يمكن معجبه بيك
انا : لا طبعآ، ده انا صاحب ابوها يعني في مقام ابوها
إلينا : وفيها ايه يعني؟ انا شايفه انه عادي
انا : *بخنقه * متتكلميش عن البنت دي عشان بتخنق كل ما افتكر اللي عملته
إلينا : ماشي، هو انت ليك في الحشيش؟
انا : لا ليه
إلينا : معايا حته كده ومش عاوزه اشربها لوحدي
انا : ايوه بس انا مبشربش
إلينا : عادي جرب معايا
انا : *في بالي * هي كده كده خربانه
انا : ماشي بس هنشرب فين
إلينا : عندي في الاوضه، هي قريبه من هنا
انا : تمام يلا بينا
وقومت انا و إلينا روحنا اوضتها...وأول ما دخلت قعدت علي السرير وكنت حاسس ان دماغي منمله من الشرب بس كنت ماسك نفسي قدامها...وشويه ولقيت إلينا داخله عليا بالحشيش والبفره...ولفت سجارتين وولعت ليا وليها في جو صامت...وبعد كام نفس حسيت إني بغيب اكتر ودماغي راحت خالص...وكسرت هي حاجز الصمت وقالت
إلينا : *بإبتسامه * بس انت كنت جامد اوي لما ضربت الواد
انا : مش قوي يعني ما هو كمان ضربني
إلينا : ايوه بس انت اللي ضربته اكتر...وبعدين انت اصلآ جذاب من غير حاجه
انا : *بإبتسامه * ده انتي بتعاكسي بقي
إلينا : *بتقرب مني * بصراحه اه...انت جذاب قوي وعاجبني وانا نفسي فيك
وقربت إلينا مني وانا بدأت اهيج من طريقتها...وخدت شفايفي في بوسه رومانسيه وهاديه...وقلعتني التيشرت ونومتني علي ضهري وبدأت تحسس علي زبي من فوق البنطلون، وبعدين نزلت إيدها تفكلي البنطلون وطلعت زبي وبقت تلعب فيه بإيدها لحد ما انتصب اكتر وبقي علي اخره وكل ده وانا نايم علي ضهري ودماغي بتلف وحاسس بأثاره وهيجان...وراحت واخده زبي في بوقها ونزلت مص فيه وانا اتعدلت شويه ولما بصيت عليها وهي بتمصلي هيجت اكتر وروحت قايم بسرعه ومسكتها رميتها علي السرير ونزلت بوس في شفايفها وبإيدي بلعب في بزازها ونزلت علي رقبتها بوس ولحس لحد ما وصلت لبزازها، روحت فكيتلها البرا ونزلت لحس في حلماتها ولقيتها بدأت تهيج وتطلع اهآت مكتومه، وبعدين نزلت بشويش لحد كسها وجبت الاندر بتاعها علي جنب وبدأت الحس في كسها وادعك في نبورها لحد ما هاجت اكتر وطلعت اهآت بصوت عالي...وكل شويه تحاول تبعد كسها وانا مش راحمها ونازل لحس ومص فيه..لحد ما اتشنجت مره واحده وجسمها اترعش جامد ومسكت راسي تبعدها فحسيت انها هتجيب روحت مكمل لحس اكتر لحد ما جابت ميتها...وفي لحظه قلعتها الاندر وحطيت زبي بين شفراتها وبقيت افرش في كسها بزبي
إلينا : *بهيجان وبتعض شفتها * يلا بقي دخله، زبك كبير عوزاه كله جوايا
وانا هيجت من نظراتها وروحت مدخل الراس ولقيتها طلعت اه بسيطه روحت رازع اكتر من نصه جواها
إلينا : *بتتآلم * ااااه
انا : اه ايه بس هو احنا لسه عملنا حاجه
وروحت مسرع في النيك ولقيتها بتتآوه بصوت عالي، فنزلت وخدت شفايفها بين شفايفي وانا بنيك فيها وإيديا بتعصر في بزازها...وفضلت شويه علي الوضع ده لحد ما تعبت وبرضه مش عارف اجيب...روحت نايم جنبي ورفعت رجليها وهي مدياني ضهرها ودخلت زبي وسرعت في النيك وانا ببوس في رقبتها
إلينا : *بشهوه * اااه انت هتجيب امت انت تعبتني قوي
ولقيت كسها ضاق علي زبي وجسمها اتهز مره واحده وحسيت بميتها علي زبي وانا بنيكها
إلينا : *بتعب * ااااه كفايه كفايه انا مبقتش قادره
وانا حسيت انها تعبت بس انا لسه مجبتش وهيجان علي الاخر...روحت عدلتها في وضع الدوجي وبقيت انيك فيها بعنف عشان اجيب...وكانت بتحاول تفك مني بس انا مسكت وسطها جامد وحسيت انها بتصرخ بآلم اكتر من المتعه وحسيت في نبره صوتها إنها بتعيط وانا شغال رزع فيها لحد ما حسيت إني هجيب
انا : هجيب خلاص
إلينا : *بتعب * هاتهم في كسي واخلص
روحت رازع زبي كله في كسها وحسيت إني جبت شلال لبن، روحت اترميت جنبها وخدتها في حضني
انا : *بمسح دموعها * ينهار اسود هو انتي كنتي بتعيطي!
إلينا : *بتعب * وهو انت محستش بكده
انا : اكيد لأ...معلش انا اسف بس انا مكنتش حاسس بنفسي خالص
إلينا : انت بتعمل كده مع مراتك
انا : لا انا مش متجوز
إلينا : مصاحب يعني؟
انا : ولا مصاحب
إلينا : وبتمسك نفسك ازاي وانت جواك الكبت ده كلو
انا : عادي، بحاول مفكرش كتير
إلينا : طيب ما تصاحب عادي، انت وسيم ورياضي وقوي جنسيآ وكل ست تتمناك
انا : مبحبش اصاحب *قومت ولميت هدومي * انا همشي اروح اوضتي
إلينا : ليه كده خليك بايت معايا
انا : لا انا بحب انام لوحدي
ولبست هدومي ورحت اوضتي ودخلت اترميت علي السرير وكنت قرفان من نفسي

في مشهد اخر
عمر ومريم كانو قاعدين علي السفره وبيتعشو مع بعض

عمر : *بنرفزه * اكلك زي الزفت
مريم : *مستغربه * نعم!
عمر : بقولك اكلك زي الزفت ومش عاجبني
مريم : ليه يعني مش عاجبك
عمر : الملح فيه زياده قوي
مريم : لا الملح فيه مظبوط
عمر : *بزعيق * قصدك يعني أن انا مبفهمش
مريم : هو انت ليه مش عجباك حاجه اليومين دول وعلي طول بتزعق
عمر : اهو ده اللي عندي ولو مش مش عاجبك الباب يفوت جمل
مريم : *صعبت عليها نفسها * انا خلاص مباقتش قادرة استحمل ، انا تعبت ، عمر .. طلقني يا عمر
عمر : و مالو هطلقك ، بس لو كتبتيلي تنازل عن كل حقوقك
مريم : * بزعل اكتر * هو دا كل اللي فرق معاك، اعملك تنازل ! طب و انا يا عمر ؟
عمر : انتي ! .. انتي العيشة معاكي تزهق و تتعب ، و دا اللي عندي ، اعمليلي تنازل و اطلقك
مريم : * بحاول تكتم دموعها * مفيش حاجه تجبرني اتنازل *وبتقوم وهي غضبانه * انا هروح عند ماما وورقتي توصلني لحد عندي
راح قام عمر وشدها جامد من شعرها
عمر : *بغضب * مش هطلقك غير لما تتنازلي عن كل حاجه
مريم : *بتتوجع * ااااه سيب شعري ااه سيبني يا زباله
عمر : *طراااخ بالقلم * انا زباله يا شرموطه..طب وحيات امك لو متنزلتيش هفضحك بالفيديو ده *وطلع موبايله شغل فيديو مريم وريناد وهما نايمين مع بعض *
مريم : *بخوف * ينهااار اسود ايه ده!
عمر : دا ! دا اللي هيفضحك ، و هيخليكي تتنازلي عن حقوقك ، هوريهم انت شرموطة بتتساحقي
مريم * بخوف * الفديو دا مش حقيقي ، انتي عامل الفديو دا
عمر : ركزي كويس يا روح امك، دي ريناد ، الشرموطة اللي فهمتك انها مرات صاحبي
مريم : هو انت ... يا زبالة يا ابن الكلب، عشان كدا انا مكنتش فاكرة حاجة اليوم دا، انتي اللي غيبتني عن واعيي، محدش هيصدقك عشان انا مكنتش في وعيي
عمر : *بإبتسامه خبث * محدش هيصدقك لأن صوتك باين عليه إنك متمتعه باللي بيحصل، دا انتي مبسوطة اهو و بتجيبهم كمان
مريم : *بتزعق وبتضربه علي صدره * يابن الكلب عاوز تفضحني بتصورني وانا مرااااتك ، يا زبالة يا عرة الرجالة
عمر : *بيشدها من شعرها اكتر * ايوه صورتك وهفضحك كمان لو مسمعتيش الكلام...قدامك خيارين ملهمش تالت يا تعيشي خدامه طول عمرك وتحت رجلي يإما تطلقي وتتنازلي عن كل حقوقك
ورماها علي الارض وسابها ومشي، ومريم فضلت قاعده علي الارض منهاره وبتعيط


في مشهد اخر
كنت نايم نوم عميق وصحيت علي صوت الباب الاوضه وهو بيخبط..قومت من علي السرير ولسه حاسس بتقل في دماغي وفتحت وانا لابس البوكسر بس

انا : *مستغرب * كنزي!
كنزي : *بكسوف وباصه في الارض * ممكن اتكلم معاك شويه
انا : *ببرود * خشي
*ودخلت كنزي وقفلت الباب *
كنزي : ممكن متزعلش مني بسبب اللي حصل
انا : بصي يا كنزي انا مش فايقلك دلوقتي وبجد عاوز انام
كنزي : *بدأت تدمع * طب ممكن تسمعني..انا عمري ما كنت وحشه ومش عارفه ازاي انا سيبت الولد ده يقعد جنبي ويقرب مني بالشكل ده..انا بس كنت عوزاك تحس باللي انا حسيته وانت مع البنت الاجنبيه...كنت عاوزه اشد انتباهك ليا بأي طريقه
انا : مبدئيا كده انا مروحتش للبنت دي هي اللي جاتلي.. وبعدين حتي لو دي حياتي الشخصيه وانا عارف انا بعمل ايه كويس.. وانا عارف إني مليش كلمه عليكي بس ده لما تكوني عند كمال مش معايا.. وبعدين إنتي مالك بيا وكنتي عاوزه تشدي إنتباهي ليه اصلآ؟
كنزي : *بغضب * هو انت نمت البنت دي
انا : *بإستغراب * ايييه
كنزي : زي ما سمعت.. انت نمت مع البت دي مش كده
انا : *بتلعثم * لااا لا طبعآ منمتش معاها
كنزي : امال ايه العلامات اللي علي جسمك دي
*وببص لجسمي لقيت اثار روج إلينا باين علي جسمي *
انا : وإنتي مالك نمت معاها ولا لا
كنزي : *بنرفزه * انا عاوزه اعرف هي فيها ايه زياده عني؟ انت ليه شفتها اجمل مني.. طب انا هوريك مين احلي *وقامت كنزي وقلعت هدومها بسرعه وانا قاعد مستغرب *
كنزي : *بقت بالبرا والكلوت بس * هااا قولي كده هي احلي مني في ايه
انا : *قومت وانا عنيا بتطق شرار * إنتي اتجنن..
كنزي : *بتقاطعني * انا بحبك
انا : *واقف مصدوم وبحاول استوعب * ....
كنزي : من اول يوم شوفتك فيه وانا معجبه بيك... وأول ما شوفتك النهارده مع البت دي كنت هموت من الغيظ ووقتها بس إتأكدت إني حبيتك...*بتمسك إيدي وبتقربها علي بزها * جربني يا رحيم ومش هتندم
انا : *بشد إيدي بسرعه وضربتها بالقلم * (طراااخ ) ،.. كان عندي حق لما قولت كمال معرفش يربي
*وفي الوقت ده كنزي معرفتش تمسك دموعها ولبست هدومها بسرعه ومشيت وهي بتعيط *

في مشهد اخر

مريم كانت بتلم هدومها ولقيت امها شيماء بتتصل بيها
مريم : ايوه يا ماما
شيماء : *بغضب * هو إنتي مش هتبطلي اللي بتعمليه ده
مريم : عملت ايه؟
شيماء : يسلام يعني مش عارفه
مريم : لا يا ماما قوليلي فيه ايه
شيماء : جوزك رن عليا يا هانم وبيشتكي منك
مريم : *بنرفزه * بيشتكي مني ايييه...ده مد إيده عليا
شيماء : إنتي كدابه... عمر مستحيل يمد إيده عليكي.. وهو قالي إنك هتقوليلي كده عشان عاوزه تطلقي منه
مريم : *بعصبيه * ده هو اللي كداب و..
شيماء : *بتقاطعها * اسمعيني كويس يا مريم.. انا مستحيل اقف معاكي في الغلط واللي إنتي بتعمليه ده غلط.. تروحي تعتذري لجوزك إنتي فاهمه ولا لا
مريم : اسمعيني بس يا ماما
شيماء : *بتقاطعها * انا سمعتك كتير قوي وكنت ديمآ بقول بكره تعقل وتحافظ علي بيتها وجوزها.. لكن الظاهر إنك عمرك ما هتعقلي وهتفضلي زي مانتي عيله طايشه ومش عارفه مصلحتك كويس
مريم : طيب انا هلم هدومي واجيلك نتفاهم
شيماء : *بعصبيه * إنتي اتجننتي ولا ايه؟ عاوزه تسيبي بيت جوزك وهو زعلان منك
مريم : ايوه يا ماما بسس..
شيماء : *بتقاطعها * مبسش...اوعي تسيبي بيت جوزك غير لما يكون متصالح معاكي وراضي عنك
مريم : *بحزن * حاضر يا ماما (وقفلت مع امها )
*وهنا دخل عمر وهو مبتسم *
عمر : *بإبتسامه خبث * عرفتي بقي ان محدش هيصدقك.. تخيلي بقي لو وريت الفيديوهات دي لأمك، ياتري هيكون رد فعلها ايه؟ طبعآ مع شويه دموع امك هتكون فاكره إنك بتعملي كده معايا عشان ميولك للستات مش للرجاله
مريم : *مصدومه ومش عارفه تتكلم *....
عمر : وزي ما قولتلك.. يا تعيشي خدامه طول عمرك تحت رجلي يأما تتنازلي عن حقوقك كامله وسعتها بس هطلقك

في مشهد اخر
كنزي كانت قاعده في اوضتها وبتتكلم مع نفسها
كنزي : قد ايه انا رخصت نفسي معاك يا رحيم... انا السبب في انك تشوفني رخيصه وتضربني بالقلم..حقك تضربني، مهو انا اللي رخصت نفسي قدامك.. بس وحيات امك لهدفعك تمن القلم ده غالي قوي يا رحيم..وانتقامي هيكون قد حبي ليك اللي بسببه رخصت نفسي.. الأيام بينا يا رحيم، وانا هوريك ازاي تمد إيدك عليا.. انا هجيبك راكع تحت رجلي، حظك انك وقعت مع واحده مبتسبش حقها، *بغضب * اصبر عليا وهخليك تبكي بدل الدموع ددمم من اللي هتشوفه مني

في مشهد اخر
كنت قاعد مخنوق ومولع سيجاره..لقيت موبايلي رن ببص لقيت كمال اللي بيتصل
انا : *بقلق * ايوه يا كمال، فيه حاجه ولا ايه؟
كمال : لا مفيش.. انا بس كنت عاوز اقولك حاجه كده وكويس انك لسه صاحي
انا : حاجه ايه دي اللي تخليك ترن عليا في وقت زي ده؟
كمال : انا جبت عنوان مريم يا رحيم


يتبع....


وبكده يكون الجزء الرابع انتهي .. مش هطلب منكم تتفاعلو لأنها كده كده محصله بعضها .. (وعاوز اقول تنويه بسيط)
انا بسبب اخواتي والناس اللي طالبه مني اخلص القصه دي مكنتش كتبت حرف واحد .. واحتمال تكون دي اخر قصه ليا
دمتم بخير
يا راجل ايه الدراما دي كلها خف علينا شويه انت نازل دراما واحداث كلها انتقام ، هو مفيش حد سعيد خالص او عايش حياته انت عقدت القصة اوي بس مع ذلك شخصيات القصة كويسه خالص استمر
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
كلامك فوق دماغي يصحبي .. ولسه هنشوف الحوار هيرسي علي ايه
ميرسي علي خير أنا متابع الردود وكلهم بيدعموك ياجدع كمل
كلامك فوق دماغي يصحبي .. ولسه هنشوف الحوار هيرسي علي ايه
هيرسي علي خير انا متابع الردود كلها بتدعمك وانت تستاهل
كمل ومتتأخرش في الاجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
القصة بالصراحة معقدة جدا بجد نفسي تكملها عايزة اشوف هتفك العقد الكتير. دى ازاى و المفروض زى ما انت كاتب أنها علاقة بين الأب والبنت احنا داخلين على رابع جزء ولسة مشربش رحيم مع بنته كوباية مية
بس بجد انت عالمى وعامل دراما عظيمة مستنياك يا نجم تفك الدنيا
شابو ليك وميرسى على تعبك
 
  • حبيته
التفاعلات: Winner666 و Hussain AlJaziri
عاش يابوب بجد قصه حلو جدا وياريت تكمل فيها وتعمل سلاسل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
فين الجديد يانجم
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
قصة من اجمل القصص
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%