رحلتي

[دكتور نسوانجي]

انا نادر 25 سنة طولي 180 سم وزني حوالي 83 ملامحي هادية كتير ومطمئنة اجمل ما فيا من اللي بسمعه من الناس اللي شافوني ان عيوني مغريه للي قدامي انه يطمنلي ويحكيلي ويتعرف عليا وكمان بيتقالي انها مليانه اسرار {والنعمة انا نفسي م اعرف اي الاسرار دي 😂!!!} ضحكتي رايقه وحلوة شخصية تميل للهدوء وصوتي مش عالي خجول ومنطوي معظم الوقت...
بعد كل ده اكتشفت اني سليف...!!! مستغرب ليه؟! ايوة زمبؤلك كده سليف...
الموضوع بدا معايا من يبجي 5 سنين تقريبا، كنت هنا ع نسوانجي بقرا قصص لاني مش بحب اتفرج ع فيديوهات.
وانا بقرا القصص ظهرلي تحت في المقترحات قصه سادية مسترس وسليف انا فتحتها صدفه ومعرفش اي اللي خلاني ادخل اقراها...
قرأت القصه ومن هنا كانت نقطه التحول اللي غيرت حياتي 180 درجة.
وانا بقرا لقيت اني مشدود للنوع ده من القصص.
قرات القصه وبصراحه اثارتني وهيجتني اكتر من القصص اللي كنت متعود اقراها...
فبدات ادور من من بعدها عن السادية واصلها ونشاتها ومعانيها وممارساتها ومن هنا كانت بدايتي نحو عالم جديد ومثير وغامض تماما.
قعدت سنه كاملة مكتفي بمجرد المشاهدة والبحث وفهم العالم ده بدون ما اشارك...
بعد السنة دي قررت اني ادور علي شريكة التجربة عشان اعرف اذا كنت فعلا سليف ولا ده مجرد وهم عيشت فيه من قصه وانا دي عادتي كشخص مش ببني ارائي وحكمي الا عن طريق التجربه مش عن طريق تجارب شخص تاني ساعتها عملت اكونت وهمي علي الفيس بوك وبدات اول خطوة في البحث عن شريكة لتجربتي...
في البداية مش قابلت الا اولاد عاملين عاملين اكونتات بنات بيصطادوا بيها المحارم وانا المحارم مكانتش ولا هتكون التجربة اللي بحث عنها...
وقابلت برضو المومسات اللي مستعدين يقدمولي اعيش تجربه وهميه بدفع تمنها من جيبي بمقابل مادي وبمبالغ فلكية وقتها 😂
في يوم كلمت مستريس بكل المواصفات اللي في خيالي واللي بتمناها لكن قليل البخت تطلعله العظمه في الكرشه 😂
طلعت من البلد الي جمبنا دي!!! ايون هي البلد اللي محدش فينا طايقها دي 😂 كنت ساعتها بصراحه في اختيار اني انهي علاقه قبل م تبدا او استمر عشان تقاطعني الست شيرين وهي بتقول مشربتش من نيلها لا يا ست شيرين شربت لما شبعت وساعتها روحت عامل بلوك ونهيت التجربة من قبل ما تبدا وانتي يا ست شيرين مفيش واحدة شربت من نفس النيل تكون سادية... احا يعني 😂
قعدت حوالي اربع شهورمن ساعه م عملت الاكونت مش كنت بقع الا في النصابين او المومسات وساعتها فكرت بيني وبين نفسي ان ده مجرد وهم وقصص وتجارة كمان ومش موجود ع ارض الواقع في مصر هنا فقررت اني اقفل الاكونت ده واستمر كشخص عادي...
وانا داخل اعطل الاكونت لقيت حوار ع جروب من جروبات السادية اللي كنت مشترك فيها وقتها وبصراحه الموضوع شدني فدخلت اشوف الكومنتات فلقيت واحدة بتتكلم بطريقه فاهمه ومتمكنه مش اي هبد وخلاص... رحت داخل علي كومنت ليها كاتبلها "بعد اذن حضرتك ممكن اسالك ع حاجة خاص " عشان ترد بعدها وتقولي اكيد اتفضل
دخلت ليها خاص واتكلمنا واتناقشنا بدون كشف هويتي او ميولي
صحيح نسيت اوصفلكم شريكة تجربتي وملكة حياتي هي اسمها سارة اكبر مني باربع سنين وشوية، اقصر مني ومليانه شوية بس مليانه الملا المغري السكسي* ملامحها هادية وجميلة اكتر حاجة كنت بحبها فيها شفايفها يالهوي عليهم وعلي جمالهم كنت بسرح فيهم بمجرد ما تبدا كلام وتحركهم ولا لما كانت بتلحسهم كده بطرف لسانها او تعض عليهم كانت بتخطف قلبي ❤ ولا طعم الروج وقت البوسة 😍
ايديها وجمال وحلاوة ايديها كانت دايما بتهتم فيهم وايدها كانت طرية وناعمه كده 💚 لما كانت بتديني ايديها ابوسها مكانش بيبقي قدامي الا انا اغمض عيني واعيش لحظة من اجمل لحظات حياتي وهي كانت فنانه بتزيدني اثارة وعشق لبوسه ايديها لما كانت بتحرك صابعها علي وشي وكانها بتعزف الحان سيطرتها علي وشي كانت فنانه تجيد عزف اجمل المعزوفات ع وشي بحركة صابع بس ❤
رجليها دي بقي اللي حكايه تانيه رجلين جميله بيضا من فوق وبطن رجليها كان احمر كريزي كده ويجنن احساس اول بوسه عليهم وهي بتطبطب ع شعري كان ولا معزوفه من معزوفات بيتهوفن في جمالها...
نرجع بقي لبدايه التعارف وبدايه التجربة
انا: هو حضرتك مسترس!!!
سارة: ايوة ليه؟!
انا: اصل انا حاسس تقريبا اني سليف فكنت محتاج اجرب عشان اعرف اذا كنت سليف فعلا ولا مجرد وهم كنت عايش فيه...
سارة: هات رقمك...
سكوت تام وبكلم نفسي بقول اي الدخله الجريئة دي ممكن يكون ولد برضو!!! ايه ي عم نادر انت خايف من ايه اديها الرقم مش هتخسر حاجة يعني لو طلعت ولد او اشتغاله بلوك للاكونت وبلاك ليست للرقم وخلاص
سارة: انت فين سكت ليه؟* انا مش بكرر كلامي مرتين ع فكرة...
طريقتها في الكلام وحزمها مكانتش حطاني الا قدام اختيارين اتنين ملهمش تالت يا اسمع الكلام يا اما اسمع الكلام
انا: رقمي اهو...
بعد دقايق التلفون بيرن من رقم غريب
انا: الو
سارة: الو
سمعت ساعتها صوت رقيق لكنه نبره فيها حزم كده في الكلام
وبدات اكلم نفسي احا يا نادر دا شكل الموضوع طلع بجد فعلا
سارة: ساكت ليه اتكلم حابه اسمعك قولي يعني ايه حاسس اني سليف دي!!!
انا:* وبدات احكيلها عن اللي حصل من ساعه ما قرات القصه لحد ما كلمتها
سارة: تمام 👌 معنديش اي مشاكل وبدات ساعتها تقولي علي شروطها
سارة: انا شروطي
الكلام يتسمع... مبكررش كلامي مرتين... كل غلطة ليها عقابها عندي وشدة العقاب علي حسب الغلطة... مفيش حاجة تتعمل الا باذني الصغيرة قبل الكبيرة... لما تيجي تناديلي تقولي يا ستي او حضرتك
انا وقتها من طريقه كلامها مكانش قدامي اختيار من نبرتها وطريقتها في الكلام* الا اني اقول حاضر ونعم وبس...
قفلنا بعد اول مكالمة بعد ما حطينا النقط فوق الحروف تاني يوم كنت مستنيها تكلمني بس مكلمتنيش وكنت في الشغل ساعتها واحد صاحبي عزمني علي خطوبه عندهم في البلد فنزلت اجازة وروحت معاه من غير ما اعرفها فمن حظي النحس ترن عليا وانا راجع في المترو بعد ما خلصنا
سارة: الو
انا: الو
سارة: ايه الدوشة اللي جمب منك دي
انا: انا في المترو مروح اصل كنت معزوم في خطوبة وروحت مع صاحبي
سارة: انت استاذنت قبل ما تروح...؟!!
انا اتصدمت ساعتها وسكت وعرفت اني ارتكبت اول غلطة في العلاقه ومش بقيت عارف ارد
سارة: ما ترد خرست ليه هو انت مفكر انك تبقي خاضع دي اوقات بمزاجك يعني!!! لا انت خضعت يبقي انت بقيت ملكي خلاص يعني النفس اللي بتتنفسه يبقي باذني فاهم ولا لا؟!!!
انا: ايوة فاهم يا ستي انا اسف
سارة: انت بتقول انك في المترو...!!!
انا: ايوة
سارة: لما تبقي في مكان عام او قدام حد متقولش ستي دي اندهلي باسمي بس عشان محدش يقولك كلمة تضايقك
انا ساعتها برغم اني كنت عارف اني هتعاقب الا اني فرحت جدا من طريقتها وخوفها علي اللي معاها... ❤

حبيت اشارك معاكم رحلتي في عالم السادية وجزء من تجربتي الجميلة اللي ارتبطت فيها بمسترس لفترة اربع سنوات قبل ما ننفصل لاسباب شخصيه 💔