في احد ليلي الصيف الحارقة تحديدا في 1/6/2000
اتت الدنيا انسانه او انسان لم يكن يرتكب ذنبا سواء انه خلق بجسدين نعم بجسدين من الاعلى امراة طاغية الانوثه ومن الاسفل رجل فحل عنتيل سراب او سوسو كانت ابنة شهد المراة العربيه المليف وا حسن الرجل الهزيل جدا
شهد 40 عاما امراة تفتن الحجر في جمالها وحتى لا اطول في شرحها هي النسخة الأصلية من انجيلا وايت اضن ان
معضمكم يعرف من هي انجيلا وايت
حسن 43 عاما رجل هزيل ضعيف هو النسخه الاصليه من الفنان احمد عيد في بداياته الفنيه
سراب او كما سكون الاسم سوسو بنت في جسم رجل او رجل في جسم بنت سوسو خلقت بعيب خلقي صدر كبير وبارز بطن مشدوده مؤخرة كبير ومستديرة قضيب كبير عريض ابيض ك بياض الثلج والرأس كحبة البرتقال وردية الون رغم ان عمرها لم يتجاوز 18 عاما الى انها قد تجاوز قضيبها حاجز 25 س. ت. ملامح انثى طاغية
الان عمرها 22 عاما عند حدوث القصه كانت في ال 18 ربيعا
كل ما تم ذكره هم الابطال وكل شخصيه جديده ستأتي حسب الضهور وهناك مفاجآت كثيره مشوقه واحداث لن تجد مثيل لها
ملاحظة القصه فيها ديرتي خفيف مثل لحس وشم الابط مثل شعر الكس والابط فا من يقرف من ذالك لا انصحك في المشاهده
الجزء الاول
بعد يوم في الثانوية العامه طويل وممل رجعت سوسو الى البيت متعرقه بالكامل من شدة الحر مسرعه حتى تحرر قضيبها من حبل الذي تربطه على فخذها رغم انا لا تعرف
شي عن الجنس لكن كانت عندما تراى الفتيات تشعر في الم في قضيبها ويبدا يكبر عند ما تشم رائحة العرق في زميلاتها
ولا تعلم ما السبب لكنها كانت حذره وذكيه هي تعرف في قرار نفسها انها مختلفه لذلك كانت كلمات امها في لا تفارق مخيلتها حين اوصتها ان لا يعرف احد في سرها ويجب ان لا يراه احد من تحت يعني قضيبها لذلك لكثره انتصاب قضيبها وجدت ان يجب ان تقوم بربط قضيبها حتى لا يضهر من تحت الملابس
سأكمل في العاميه على لسان سوسو
رجعت بسرعه للبيت عشان افك زبي الي كان عم يوجعني كتير غير كل يوم خصوصا لم زميلتي نهى قعدت جنبي وكانت عرقانه كتير وريحتها خلت زبي ينتفخ وبيوجعني كتير هي بنت لا تخينه ولا رفيعه سمره وصدرها وطيزها كبار اوي
رجعت البيت ما في المطبخ
سوسو : كيفك ماما
شهد : تمام يروحي شو شايفتك مستعجله
سوسو : حر موت كمان بدي فوت للحمام
شهد : طيب ماما فوتي وخلصي عشان نقعد نتغدا
سوسو : طيب ياماما عن اذنك
دخلت الغرفتي ورميت الشنطه وشلحت الحذاء الي كان حرفيا عرق يشر شر طلعت ريحت العرق ورجلي نبض زبي وزاد الوجع في لا اعرف كيف ولا شو دفعني اني قرب الشوز من منخيري وشمها لزداد نبضات زبي والام حطيتو على جنب
واخذت كلبيه او دشداشه بدون ملابس داخليه كما تعودت في البيت عشان اكون براحتي وكمان مفيش خطر ولا في من شي يخلي زبي منتصب
رحت للحمام تجردتت من كل ملابس فكيت حبل المشنقه من زبي لي ينطلق للمام معلن تحرره من قيدي لينبض بنبضات متتاليه ويخرج سأل ابيض وغليض وكأن روحي تخرج معه لتصيب جسدي القشعريره مع رجفه لا اشعر بها من قبل خفت مما خرج مني وصرت خاف انو فيني شي لنو ما بعرف شي عن الجنس ولا عمري خرج مني شي سواء سأل شبه البول كثيرا ما يخرج مني كان بدي صيح لماما بس خجلي والموقف خلاني متجمده لبعض الوقت حتى سمعت امي تطرق الباب تستعجلني عشان الغدا صحوت من غفوتي ل وكان زبي قد ارتخى فتحت المي وستحميت ولبست الكلبيه وخرجت
لجد امي في المطبخ تحركت من خلفت احضنها واقبل رقبتها
لتنظر امي لي والدهشه على وجها وانا كنني تجمدت في مكاني ...........يتبع
الجزء ما في جنس كثير لكن في الاجزاء القادمه مش حتقدر تقمض عينيك
اتت الدنيا انسانه او انسان لم يكن يرتكب ذنبا سواء انه خلق بجسدين نعم بجسدين من الاعلى امراة طاغية الانوثه ومن الاسفل رجل فحل عنتيل سراب او سوسو كانت ابنة شهد المراة العربيه المليف وا حسن الرجل الهزيل جدا
شهد 40 عاما امراة تفتن الحجر في جمالها وحتى لا اطول في شرحها هي النسخة الأصلية من انجيلا وايت اضن ان
معضمكم يعرف من هي انجيلا وايت
حسن 43 عاما رجل هزيل ضعيف هو النسخه الاصليه من الفنان احمد عيد في بداياته الفنيه
سراب او كما سكون الاسم سوسو بنت في جسم رجل او رجل في جسم بنت سوسو خلقت بعيب خلقي صدر كبير وبارز بطن مشدوده مؤخرة كبير ومستديرة قضيب كبير عريض ابيض ك بياض الثلج والرأس كحبة البرتقال وردية الون رغم ان عمرها لم يتجاوز 18 عاما الى انها قد تجاوز قضيبها حاجز 25 س. ت. ملامح انثى طاغية
الان عمرها 22 عاما عند حدوث القصه كانت في ال 18 ربيعا
كل ما تم ذكره هم الابطال وكل شخصيه جديده ستأتي حسب الضهور وهناك مفاجآت كثيره مشوقه واحداث لن تجد مثيل لها
ملاحظة القصه فيها ديرتي خفيف مثل لحس وشم الابط مثل شعر الكس والابط فا من يقرف من ذالك لا انصحك في المشاهده
الجزء الاول
بعد يوم في الثانوية العامه طويل وممل رجعت سوسو الى البيت متعرقه بالكامل من شدة الحر مسرعه حتى تحرر قضيبها من حبل الذي تربطه على فخذها رغم انا لا تعرف
شي عن الجنس لكن كانت عندما تراى الفتيات تشعر في الم في قضيبها ويبدا يكبر عند ما تشم رائحة العرق في زميلاتها
ولا تعلم ما السبب لكنها كانت حذره وذكيه هي تعرف في قرار نفسها انها مختلفه لذلك كانت كلمات امها في لا تفارق مخيلتها حين اوصتها ان لا يعرف احد في سرها ويجب ان لا يراه احد من تحت يعني قضيبها لذلك لكثره انتصاب قضيبها وجدت ان يجب ان تقوم بربط قضيبها حتى لا يضهر من تحت الملابس
سأكمل في العاميه على لسان سوسو
رجعت بسرعه للبيت عشان افك زبي الي كان عم يوجعني كتير غير كل يوم خصوصا لم زميلتي نهى قعدت جنبي وكانت عرقانه كتير وريحتها خلت زبي ينتفخ وبيوجعني كتير هي بنت لا تخينه ولا رفيعه سمره وصدرها وطيزها كبار اوي
رجعت البيت ما في المطبخ
سوسو : كيفك ماما
شهد : تمام يروحي شو شايفتك مستعجله
سوسو : حر موت كمان بدي فوت للحمام
شهد : طيب ماما فوتي وخلصي عشان نقعد نتغدا
سوسو : طيب ياماما عن اذنك
دخلت الغرفتي ورميت الشنطه وشلحت الحذاء الي كان حرفيا عرق يشر شر طلعت ريحت العرق ورجلي نبض زبي وزاد الوجع في لا اعرف كيف ولا شو دفعني اني قرب الشوز من منخيري وشمها لزداد نبضات زبي والام حطيتو على جنب
واخذت كلبيه او دشداشه بدون ملابس داخليه كما تعودت في البيت عشان اكون براحتي وكمان مفيش خطر ولا في من شي يخلي زبي منتصب
رحت للحمام تجردتت من كل ملابس فكيت حبل المشنقه من زبي لي ينطلق للمام معلن تحرره من قيدي لينبض بنبضات متتاليه ويخرج سأل ابيض وغليض وكأن روحي تخرج معه لتصيب جسدي القشعريره مع رجفه لا اشعر بها من قبل خفت مما خرج مني وصرت خاف انو فيني شي لنو ما بعرف شي عن الجنس ولا عمري خرج مني شي سواء سأل شبه البول كثيرا ما يخرج مني كان بدي صيح لماما بس خجلي والموقف خلاني متجمده لبعض الوقت حتى سمعت امي تطرق الباب تستعجلني عشان الغدا صحوت من غفوتي ل وكان زبي قد ارتخى فتحت المي وستحميت ولبست الكلبيه وخرجت
لجد امي في المطبخ تحركت من خلفت احضنها واقبل رقبتها
لتنظر امي لي والدهشه على وجها وانا كنني تجمدت في مكاني ...........يتبع
الجزء ما في جنس كثير لكن في الاجزاء القادمه مش حتقدر تقمض عينيك