NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

رانيا الخجولة واخوها كريم متسلسلة الجزء الاول والثاني

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,809
نقاط
18,692
رحبا أنا إسمي كريم عمري 23 سنة ، أدرس في جامعة تخصص لغات ، وسيم ههه حسب رأي البنات طبعاً ، طويل 185 سم ـ أسمر ،معروف بين أصدقائي و عائلتي أني خفيف الضل وامزح مع الناس كثيرً ، و هذا المزاح سبب لي الكثير المشاكل خاصة في دراستي ، و في العديد من المرات كنت سأطرد من جامعة بسببه _-

من جهة أخرى أنا أعيش في منزل مكون من 4 أشخاص ، أنا و أبي و أمي و أختي رانيا

أبي يعمل طبيب هو عمود البيت فرغم أنه لا يبقى كثيرا في اللمنزل لكنه صاحب الكلمة الأولى و الأخيرة و جميع يخافه و يحترمه ، أما أمي فهي ربة بيت بمتياز فرغم أنها متخرجة من جامعة الحقوق إلا أنها لم تخرج للعمل و فضلت تربيتي أناا و أختي رانيا ،

أما أختي رانيا في أصغر عضو في عائلة 19 سنة ، جميلة و هادئة كما أنها متدينة ترتدي الجلباب دون أن يفرضه أحد عليها كما أنها تقرأ كثيراً .



حياتي ورغم أنها تبدو جذبة و سعيدة من خرج ، لكن في الحقيقة هي عكس ذالك تماماً

ولعل أبرز سبب يجعل شاب في مثل عمري كئيب هو علاقات الجنسية، فأنا ورغم أني دخلت في علاقات مع الكثير من فتيات إلا أن كل تلك علاقات كنت فاشلة ، ولم أنجح في الإستمرار مع أين منهم لفترة طويلة ، و ما زاد طين بلة هو أن جميع أصدقائي علاقاتهم عطفية و جنسية ناجحة و أغلببهم يفكر في زواج ،


عدت إلى البيت بعد يوم متعب في دراسة ، كاعادتي دخلتي غرفتي وأخرجت حاسوبي و وجدت معه قرص صلب يعود لحفل زواج إبن عمي ، تذكرت أني طلبت من أختي رانيا أن تضعه في غرفتي بحكم أني لم أشاهده من قبل

أدخلت قرص و كان يحتوي على جزئين ، بحكم أن حفالات زواج في عائلتنا تنقسم إلى قسمين

قاعة خاصة برجال ، و قاعة خاصة بنساء ، و بحكم أني كنت حاضر في القاعة الخاصة برجال لم أعد مشاهدة جزء خاص بنا ، و وضعت جزء ثاني ثم بدأت بتقديمه لعلني أحصل على مشاهد مثيرة لرقص ، و لم أتأخر كثيراً حتى حصلت على ما أريده ، فتات ترقص كأنها شكيرة شد المشهد إنتباهي فأوقفت فيديو و أخرجت زبي وبدات أدعكه ثم أعدت تشغيل مقطع هذه الفتاة صاحبت الرقص المثير ، وبغض النظر عن رقصها فإن شكل جسمها هو من النوع الذي أفضله ، بحيث كانت فتاة طويلة وبيضاء مع خصرها ضيق و أكثر شيئ يميزها مأخرتها الأسطورية طرية و التي كنت تتمايل مع رقصها، إضافة إلى ذالك لباسها المثير الذي ترك لي المجال لرؤية أفخاذها بيضاء الممتلئة هذا المشهد جعل زبي ينتصب كا السيف ليعبر عن إحترامه لما يراه من متعة ،

لم تستمرهذه المتعة طويلا وفجأة إستدارة هذه فتاة ، و كنت الصدمة !!!! هذه فتاة هي أختي رانيا !!

لقد كان شكلها مختلفاً جدًا بحيث أني لم أعتد أن أراها بمثل تلك الملابس فكما سابق وذكرت هي من نوع المتدين و ترتدي جلباب ، لقد صدمت خاصة و أني كنت ألعب بزبي و أنا أشاهد أختي ترقص

من شدة هول مرأيته أغلقت الحاسوب و رميت نفسي على سرير لعلني أنام و أنسى الحادثة

لكن تلك صور لم ترد أن تفارقني و الأكثر من ذالك أنها كانت تثيرني وتجعل زبي ينتصب بشكل لم أعتد عليه من قبل ، هذا ما جعل غريزتي الجنسية توقظني من النوم لأعود و أشغل مقطع رقص أختي رانيا و أخرج زبي مرت أخرى و بدأت بدعكه وأنا أشاهد كل جزء من جسمها الأبيض الطري يتحرك مع رقصها لم أتحمل طويلا حتى بدأت بإنزال كل منية على تلك المشاهد المثيرة

لم أنم تلك الليلة و أنا أفكر في أجاد طريقة لمشاهدة جسم أختي رانيا مرت أخرى ولكن هذه مرة يجب أن أشاهده عن قرب و ليس بلفيديو ،

استيقظت صباحا على صوت أمي و هي توقظني لتطلب مني أخذها إلى بيت جدتي التي سمعت بأنها مريضة ، فرحت كثيرا ليس بسبب مرض جدتي ، ولكن بسبب مغادرت أمي للبيت و بهذا نصبح أنا و أختي رانيا و حدنا في البيت بسبب مغادرت أمي و عمل أبي و بهذ تكون الطريق مفتوحة أمامي لتنفيض خطتي ،

بعد توصيلي أمي ذهبت لأشتري بعض الحاجيات و أيضا بعض الهداية لأختي ، لأن الهداية تعتبر هي مفتاح قلب أي فتاة ،عدت للمنزل قبلها و بقيت انتظرها مرت دقائق على وصولي ، لم تتأخر رانيا بعدها و دخلت البيت لم أخرج مباشرة إليها حتى لأثير شكوكها تركت لها الوقت لتغير ملابسها و ترتاح قليلا ، و لما ذهبت إلى المطبخ دخلت مباشرة خالفها ،

قلت لها : مرحبا عزيزتي

رانيا : مرحبا ،أنت لم تتأخر في الخارج على غير عادتك !

أنا : كنت أعرف أنك وحدك في بيت و لم أرد أن أتركك و حيدة هه ، على كل حال ماذا ستفعلين ؟؟

رانيا : سأطبخ لك شيئ لتأكله

أنا :لا داعي لذلك لقد اشتريت طعاما جاهزا من الخارج

رانيا : هذا جيد أنقصت عني تجهيز الطبخ

أنا : ليس هذا فقط و لقد جلبت لكي هدية

رانيا : حقا ماهي ؟؟

أنا: تعالي إلى غرفتي لأعطها لك

دخلنا غرفتي أعطيتها علب الهداية ، هي لم تكن تصدق من فرح ، لقد إشتريت لنا ثوب أبيض قصير مع حذاء كعب عالي أعجبتها الهدية كثيرا ، لكني طلبت منها أن ترتديها لكي أحكم عليها بنفسي ، وافقت على الفور و ذهبت إرتدت ثوبها الجديد و زينت و عطرت نفسها ، ثم دخلت غرفتي

لقد أصبحت مثل الملاك في ذالك الثوب أبيض، جمالها لم يكن يصدق في تلك اللحظة و ما زادها روعه هو إحمرار خديها من خجل لأنها المرة الأولى التى ترتد مثل هذا لباس الفاضح أمامي ، فنصف صدرها كان واضح لم يغطه ثوب كما أنه كان قصير جداً و كان بستطاعتي روأية فخضيها ، نهضت من مكاني وقتربت منها وبدأت بإطرابها بمختلف عبارات الغزل وهي تتمايل من الخجل ، أخبرتها أني شاهدت رقصها في حفل زفاف و لكني أريدها أن ترقص أمامي الأن ، لم توافق في بداية لكني ألحيت عليها ، وهي لم تريد أن ترد طلبي ، أختارت أغنية من حاسوب و شغلتها ، أما أنا فقد جلست على سريري أنتظر عرضها ، إنطلقت الأغنية و نطلق معها حركات أختي رانيا مثيرة فتحولت فجأة من فتاة بريئة إلى راقصة محترفة ،تحرك كل جزء من جسمها بحترافية ، إقتربت مني وستدارت بموخرتها و بدأت في هزها و كأنها تريد مني أن أهجم عليها ثم بحركة خفيفة أخرى أستدارت إلي و قربت صدرها من وجهي و بدأت بتحريكه ، إنتصب زبي من هول مايرى وتصلب كاسيف يريد أن يخرج من سروال ، أكملت رنيا رقصتها جلست بجنبي على سرير و سألتني عن رأي في رقصها فأبعدت يدي عن زبي الذي كان لا يزال منتصب و قلت لها : أني لم أتعرف عليها ... ولم يسبق أن شاهدت راقصة أحسن منها، طبعاً إنتبهت رانيا لإنتصاب زبي فعاد وجهها للإحمرار مرة أخرى فقمت بتمرير يدي على كتفها ثم قربت يدي نحو صدرها....فوجدت منها تقبل للملامسة والرضا ...مما شجعني لمد يدي أكثر و ملامست صدرها

لما رأيت تقبلها تشجعت أكثر و قبلتها من رقبتها ثم خدها ثم تشجعت أكثر و طبعت قبلة على شفتيها ثم تشجعت أختي و دخلت معي في قبلة طويلة قمت بعدها بتمديدها على سرير و أدخلتي يدي تحت ثوبها و ولمست فخذيها وبدأت بتحريك يدي نحوى كسها وهنا كنت ردت فعل أختي رانيا عنيفة فقمت بدفعي من فوقها بلقوة ثم ذهبت تجري نحوى غرفتها ....


الجزء الثاني





**هـذا المقطـع هو تكملـة القصـة "رانيـا الخجولة و أخوهـا "***

...غادرت رانيا غرفتي وتركتني حائرا تائها لست أدري أأندم على فعلتي أم أشعر بالسعادة والفخر بما حققته اليوم في علاقتي مع أختي ، بقيت جلس على سريري افكر بأحداث التي مرت بسرعة البرق بدءا من دخول رانيا لغرفتي و هي متبرجة و متزينة ، ومرورا برقصها و تميلها أمامي ، ومن ثم تقبيلي لها و حتى لحظة خروجها غاضبة مني .
خرجت بعدها من غرفتي وتوجهت إلى غرفة أختي رانيا لأحول تخفيف من غضبها مني ، ولكني اصطدمت بغلقها باب غرفتها من داخل حتى تمنعني من دخول ،
ولكنها لم تستطع منع صوت بكائها من خروج ، و في تلك اللحظة بدأت أشعر بأني تسببت في شيئا خطيرا ، بدأت أشعرأنني قد حطمت جدرا ضخمة أسمه الأخوة ربما لن أستطيع بنائه ثانية ، و ما زاد طين بلة هو خوفي من أن تخبرة رانيا أهلي بما حصل و يصبح الأمر فضيحة .
عدت إلى سريري مغمورا بمزيج من خمر المتعة التي نلتها منذ لحظات و مرارة سمع بكاء أختي .

وجاء الغد واستيقظت على صوت أبي ينادي بصوت عالي ، شعرت بالخوف كبير ينتابني لكني خرجت مسرعا ، لأجد أبي ينتظرني في المطبخ ليطلب مني توصيل رانيا للدراسة بسبب تعبه من العمل الليلي وحجته للنوم ، وافقت على الفور وعاد النشاط يدب في جسدي و إنتهى معه خوفي من أن تفضحني رانيا .
فارتديت ملابسي و ستعددت للخروج برفقت أختي ، وقفت عند سيارت أنتظر خروج رانيا ، تأخرت قليلا في خروج لكنها خرجت ، قابلتها ببتسامة كبيرة و لكنها تجاهلتني حتى أنها لم تقل لي "صباح الخير" ، ركبت السيارت معي لكنها لم تتكلم و لا حرف واحد ، رغم محاولتي جعلها تتكلم لكنها إستمرت في تجاهلي .
مرت ثلاث أسابيع و مازالت رانيا تصر على عنادها و إستمرت في تجاهلها لي ، و حتى أنها تحسسني أنها تتهرب مني ، حيث لم تعد تجلس معي في نفس مكان فبمجرد دخولي لغرفة ما تقوم هي بالخروج منها ، لم أفهم من سلوكها ما الذي تريد فعله ، هل بهذه سلوكات تريد معاقبتي على تجرئي عليها ؟؟ أم أنها تهرب مني محاولت إبعاد نفسها عني حتى لا أتمكن منها في لحظة ضعف منها .

على كل حال ما كان مني إلا أن أرد عليها بأسلوب خاص ، أنتظرتها صباحا عند باب حتى أتمكن من تكلم معها لكنها إستمرت في الرفض ، فضطررت لتهديدها بأني سأخبر أمي بما حصل بيننا إن لم تتكلم معي هذا اليوم ، وأعطيتها مهلة حتى مساء ، لكنها لم تعر الأمر أي أهمية كأنها كانت واثقة بأني لن أخبر أمي بذلك السر .

في مساء كنت أمي و رانيا مجتمعتان لمشاهدة مسلسلهما المفضل ، فستغللت الفرصة وإنضممت إليهم ، جلست بالقرب من رانيا و همست في اذنها " سأخبر أمي " نظرت إلي بكل ثقة وكأنها تقول لا لن تفعل ، فاستجمعت شجعتي و ناديت أمي .
أنا :أمي .. أمي
أمي : ماذا !!
أنا : أريد أن أخبرك بشيئ مهم
نظرت رانيا ألي مرت أخرة و لكن هذا مرة كان خوف يملأ عينيها، كأنها كنت تريد أن تقول : توقف أرجوك لا تتكلم ،
قابلت خوفها بابتسامة أردت أن أقول لها بتلك الإبتسامة أنه لا داعي للخوف فأنا لن أتسبب في حزنك مرة أخرى .
ثم قلت لأمي : لقد أزعجت أختي رانيا وهي الأن ترفض أن تكلمني
أمي : لماذا ماذا فعلت لها ؟؟
أنا : لا شيئ ، مجرد مزحة ثقيلة ، أنت تعرفين أنني أمزح كثيرا
أمي : رانيا ، عزيزتي لا تقاطع أخوك فهو يحبك كما أنك ستشتاقين لمزاحه لما تتزوجين .
ذهبت أمي بعدها لتنام و بقيت مع رانيا بمفردنا ، فقلت لها : تتكلمين الأن أم أذهب لإقاضها
رانيا : شكرا لك لأنك لم تخبرها
أنا : رانيا أنت أختي وعزيزة على قلبي ولا يمكنني أن أفعل أي شيئ يؤذيك ، ولكنك تأذيني بهروبك مني
رانيا : أنت تعلم سبب تهرب منك ، و على كل حال لا يمكننا تكلم هنا تعال معي إلى غرفتي حتى لا تسمعنا أمي .
ذهبت وراءها و قد عادة أمل اصلح علاقتي مع أختي وعاد معها تفكيري في جسدها ، دخلنا غرفة رانيا و أقفلت الباب ثم قالت لي : الفعل الذي إرتكبناه لا يغتفر و أنا أبتعد عنك لكي لا نعيد تكرار نفس الخطأ مرت أخرى ،


أوقفت حديثها و قلت :سأصارحك بكل شيئ لكن رجاء لا تغضبي مرت أخرى فأنا لا أستطيع فقدانك مرة أخرى ، الحادثة التي تسمينها خطأ أنا أعتبرها إنجازا
نظرت رانيا بستغرب و سألتني هل تقبيل أختك يعتبر إنجازا ،
أجبتها : لن أكذب عليك اليوم أنا مدرك أنك أختي و أنا أفتخر بذالك لكني لا أستطيع منع نفسي عنك ، أصبحت كل شيئ في حياتي و أتمنى أن تجمعنا علاقة جنسية و ليس فقد علاقة أخوة ،
رانيا : كنت أظن أن شيطان تمكن منك في مرة سابقة ، لكن إتضح أنك جننت ،
أنا : نعم جننت بسببك ، أصبحت أنت حلمي و واقعي و كل حياتي
رانيا : أنت الأن محتاج لعلاقة جنسية فقط ، سأخبر لأمي بأن تبحث لك عن زوجة ، بمجرد حصولك على من يلبي حاجيتك الجنسية ستتوقف عن تفكري في أختك بهذه الطريقة ،
أنا : أخبرها بأن تزوجني.. لكن أحضرك !! إذا ما سألتني عن هذا الموضوع ، سأقول لها أنني أتمنك زوجة لي ،
لم تستطيع رانيا تملك نفسها و بدأت تضحك ، ثم قالت لي هيا إذهب لغرفتك لتنام قليل وغدا نكمل كلامنا ، توجهت نحو غرفتي بخطوت متثاقلة أحسست أن حلمي بأختي عاريا و أنا أداعبها و أقبلها و أمص حمالاتها و كسها و أن أضاجعها ،
أصبح الأن مجرد حلم أستمتع به في خيالي و لن يحدث أبدا في وقع ، إرتميت على سريري ومازلت عائما في عالم الأحلام أتخيل نفسي مع رانيا فوق سرير وحد ،
فجأة قرع باب غرفتي .. ذهبت لأفتح ظننت بأنها أمي لكن تفاجأت بأختي رانيا عند باب غرفتي ، مرتدية روب قصير تركته مفتوحا على جسدها العاري ، فقالت لي : لن تدخلني ؟؟
لم أستطيع أن أتكلم فهززت رأسي موافقا على دخولها ثم أغلقت الباب ، وأدركت حينها أن أختي قررت أن تشبع جسدها ، إستدرت فرأيت مشيتها و هي تتميل ولحم موخرتها يهتز ، وانتصب زبي تحية لما يراه من نعيم أسرعت بتقدم نحوها لأحقق حلمي معها لكنها أو قفتني و قالت : لن تكون هناك علاقة جنسية كملة بيني وبينك ،
أنا : كيف ؟؟
رانيا : يعني أنت ما رح تدخل زبك في كسي ولا فطيزي ، رح يكون كل شيئ سطحي.. لمس ومص ، أنت موافق أو أرجع لغرفتي ؟؟؟
أنا : طبعا موافق
قمت مباشرة بعد ذلك بحملها و رميها على سريري ،ثم إنقضضت عليهما بكلتا يداي أداعب صدرها وبفمي وشفاهي أقبلها بشغف كأنها المرة الأولى ثم قمت بمص حملاتها بنهم بعد أن إعتصرهم اصابعي وكنت رانيا تصدر صوت خفت خوف من أن تسمعنا أمي تقول : " اه ه اه ه ه اه .

أردت نزع روب عنها لكنها رفضت ، رفعت حافته عن كسها وبأنفاس لاهثة متقطعة بدأت أتذوق طعم كسها للمرة الأولى و أشم روائح و أكملت مص بل إن أصح تعبير هو أني رحت اكل كسها ، و عند بدأ ارتعشتها أمسكت رانيا رأسي لتدفعه الى كسها ، ثم ارتعشت مرتين متتالتين وارتجف ساقيها فانهارت على سريري ،معلمتنا بذلك إستسلامها


قمت بعد ذالك بتقبلها من شفهها و رقبتها حتى إسترجعت قوتها ،
وقالت : حنا دوري الأن ، هيا أريد رأيت زبك !
قلت لها عليك تحريره بنفسك, أخذت رانيا تخرج زبي من فتحة البيجامة ليبرز لها منتصبا صلب كعادته كنت تتأمله بعينيها الكبيرتان .. إنها مرة الأولى التي ترى فيها رانيا زب حقيقي أمامها،، وليس أي زب أنه زب أخوها ،
مدت أختي يدها لزبي تستشعر حرارته وبشرته ، ثم انحنت برأسها على زبي وما أن لمست بشفتيها رقيقتان رأس زبي حتى بدأت لذة اخرى كنت أجهلها لذة لها طعمها الخص
أضاف لها مشهد رؤية أختي منحنية ترضع زبي جمالاً،، تلك اللحظات كنت مميزا فيحياتي
فجأة إنتابني الشعور وهي تمص زبي بهدوء كدا يفقدني وعيي ،
بعدها بلحظات تصلب كل جسمي وبدات اشعر بزبي يكاد ينفجر في فم أختي رانيا ، فأخبرتها أني سأقضف ، لكنها إستمرت في المص حتى تدفق حليبي في فم أختي ، كنت تستطمع حليبي للمرة الأولى ثم تبتلعه ،

أكملت عملها ونظرت إلي وسعادة تملأ عينيها، وقلت هذه أول مرة أرى زب رجل وأنت أول رجل أرضع زبه لن أنسى هذه لحظات أبدا ثم وضعت رأسها على صدري ورتحت ...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%