- إنضم
- 10 يناير 2024
- المشاركات
- 582
- مستوى التفاعل
- 784
- نقاط
- 6,349
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
رأيتها ضئيلة الجسد قصيرة القامة ثقيلة الثديين تتدافع وسط الزحام للحصول على آيس كريم فى منتصف الليل و حولها جيوش من المتحرشين الأوغاد يمزقون جسدها بأيديهم و يزرعون قضبانهم بين رجليها و فخذيها فيضربونها فى جسدها فيصيبون ظهرها و بطنها و كان أحد المتحرشين شابا انيقا من طبقة راقية بنظارة طبية. فقلت فى نفسى لابد أن افوز بها و آخدها فى شقتى و اشبعها نكاحا و تشبعني غنجا و صياحا فاخترقت الزحام و حصلت على عدد كبير من كئوس الايس كريم و سحبت الفتاة من خصرها و قلت بتاعك معايا اهه و انتحيت بها جانبا فجلست و وضعت صندوق الآيس كريم على فخذها ثم دعوتها لقضاء الليل معى وأخذتها فى سيارتى فتعلق بالسيارة الشاب الأنيق و قال اختى لا اتركها ابدا انا ذاهب معها ، قلت اوكى تعالى و فى البيت جلست هى على السرير وهو بجوارها يحضنها ويقبلها فضحكت و قلت انت اخوها ؟ قال لاهه بصراحة انا عاوز انيكها و لازم انيكها و مستحيل امشى من غير ما انيكها. قلت له اهى قدامك اهى .. نيكها . فرفضت الفتاة تماما . قلت له اعطيها فلوس تراضيها. فاعطاها كل النقود التى معه فطلعت الفتاة ملابسها عارية و قالت له نيك. و خلع هو ملابسه عاريا و رمى بنفسه فوقها وصرخت الفتاة من وزنه، و عبثا حاول أن يدخل قضيبه الجميل الضخم المنتصب فيها مهما حاول .. فنظر لى فى ياس و قال ساعدني خليها تفتح لى كسها . فأخذت الفتاة فى حضنى اقبلها و ادلعها و اسيحها و قلت لها خلليه يدخل زوبرة فى كسك .. و امسكت بقضيبه فى يدى و نظرت اليه و قلت له (قضيبك حلو قوى كبير و طخين يكيفنى قوى انا اللى عاوز زوبرك ده ينيكنى انا ) فضحك مبهورا فى سرور وقال لى صحيح ؟ ! قلت ايوة صحيح .. دلوقت نيك البت دى و ابقى تعالى لى يوم الجمعة بعد ما تحلق شعرتك و تنظف جسمك خالص وتنتف بالحلاوة .. قال ماشى انا خلاص عاوز امشى باة .. واخدته الى الشارع و عدت و نكت البنت ثلاثة أيام و ليالى بطولها ثم راحت الى حال سبيلها . و فى صباح يوم الجمعة جاءنى الشاب الجميل فى أبهى زينة و قضيت فى احضانه الجمعة والسبت والأحد حتى فشخنى تماما و اشبعنى نيكا و فقد اخر انفاسه ولم يستطع الوقوف على ركبته.