NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

MoBasha

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
21 أغسطس 2023
المشاركات
3
مستوى التفاعل
3
نقاط
286
الجنس
ذكر
الدولة
بلجيكا
توجه جنسي
ثنائي الميل
مسا الخير يا جماعة
أنا محمد .. شاب زي كل الشباب بحياة عادية جداً وعلى قد الحال .. دلوقتي عندي ٣٠ سنة .. بس حكايتنا النهاردة حصلت قبل حوالي ٦ سنين
الحكاية دي غيّرت حياتي .. حقيقية .. بجد مش تأليف .. أكتر مما غيرتها بداية الحرب ببلدي سوريا وهجرتنا لمصر قبل ١٢ سنة .. ووفاة والدي قبل ١٠ سنين
كنت وصلت مصر .. القاهرة تحديداً .. وأنا عندي ١٨ سنة .. وبديت شغل بشكل مباشر .. حاطط براسي اني اجمع كفاية فلوس واتزوج بنت الحلال وانستر واستقر
المهم .. عدت الأيام وصرنا بشتاء سنة ٢٠١٨.. ومن هنا ابتدت الحكاية
كنت عايش بشقة إيجار عبارة عن صالون وثلاث غرف نوم .. غرفة لأمي سميرة ٤٤ سنة ومعها اختي منار ٢٢ سنة .. وغرفة ليا أنا وصار عمري ٢٤ .. وغرفة لأخويا أحمد ٣٥ سنة ومراته ريما ٣٠ سنة وبنتهم سميرة برضو على اسم أمي عمرها ٥ سنين
رجعت من الشغل بورشة الخياطة بيوم .. وأنا خياط .. عشان ألاقي راجل مصري طول بعرض أسمراني ماعرفوش أول مرة أشوفه .. بصرخ على باب بيتنا وبقول قوليله "خل يعدي عليا لأن ده مش وضع يعني" نزل من على السلم وعدى من جنبي وأنا ماقولتش أي حاجة .. فتحت الباب بالمفتاح وخشيت جوا بسأل في ايه يا جماعة لقيت أخويا قاعد عادي .. عرفت انه الراجل بتاع غرفة النوم الجديدة بتاعت أخويا ومراته .. خدوها بالقسط وعدى عليها شهرين وأخويا مابدفعش .. قعدنا على العشا وأكلنا واليوم عدى على خير .. عشان بالليل وبكل رواق وراحة بال .. اسمع صوت صفق وش فخاد أخويا على بطن فخاد مراته وهو بنيكها .. استفزني جداً .. انت ليك نفس وفي مين بطالبك بفلوس يا راجل؟؟ .. قومت من على السرير ناح البلكونة أو الشرفة المشتركة بين شباك غرفتي وغرفة أخويا وبابها على الصالون .. ولعت سيجارة وماعرفش ازاي فضولي خلاني أنط من شباكي بالراحة وخدني وخطواتي لشباك غرفته .. قربت حبة حبة عشان أمد راسي وأبص من ثنيات الشباك وأشوف أحلى منظر شفته زمان أوي .. منظر خلى دقات قلبي ألف وزبي يقَف بلمح البصر .. ريما ببشرتها البيضا وشعرها الأسود على ضهرها .. وأخويا بين رجليها بنيك فيها ومع كل مرة بفوت زبه بكسها بهز فخادها وبطنها وصدرها.. جسمها جداً جميل يا جماعة .. صدر لا هو صغير ولا كبير وعود عامل زي الساعة الرملية مع فخادها ومافيش فيها العيبة .. فضل بنيك فيها على الوضع ده بتاع خمس دقايق لغاية ما سحب زبه من كسها ونزل لبنه على أسفل بطنها .. وهنا كانت المفاجأة .. أخويا اللي أكبر مني بعشر سنين .. زبه أصغر من زبي!!

فتت أنام وتاني يوم الصبح صحيت قعدت على الفطار مع العيلة .. وعينيا مش بتنزل عن أخويا ومراته .. كان شعور غريب بتملكني .. راحت كل قدسيتها من دماغي .. مابقتش فاكر قد ايه هي محترمة على قد ماهي حلوة جداً!
قمت ألبس عشان انزل الشغل لقيت أمي وأختي بلبسو معايا .. بقولهم على فين الهمة .. قالو رايحين نزور جماعة كانو تعرفو عليهم جيران بالعمارة اللي قبالنا .. طب وانتي يا أم سميرة؟ .. لا معلش أنا تعبانة شوية النهاردة هافضل بالبيت .. قلتلها خير سلامتك.. وأخويا لسا قاعد عشان شغله بمعرض السيارات كمندوب لسا بيبدأ بعد ساعة .. نزلت أنا بطريقي للشغل وأمي وأختي لمشوارهم .. عدت ساعة وساعتين وأنا قاعد على ماكينة الخياطة وفكري كله عند مرات أخويا .. خلاص اتبصمت هي وجسمها بدماغي .. لغاية ما بدا الشيطان يلعب بدماغي بجد .. أنا عايز أروح البيت أستغل غياب الكل ووجودها لوحدها .. ولو ماعملتش حاجة عايز أشوفها وبس .. قمت عند المعلم بتاع الورشة وكذبت عليه وان الأهل عاوزيني في مشكلة وبتاع وأخدت إذن أمشي .. وصلت العمارة وطلعت السلم وتفاجأت بأن حذاء أخويا لسا موجود .. ايه ماراحش الشغل؟؟ .. حطيت المفتاح في الباب على أقل من مهلي وفتت بلا أي صوت .. وسمعت نفس صوت صفق الفخاد اياه جاي من غرفة نوم أخويا بس المرة هاي غير .. المرة هاي مع صوت آهات وصويت أول مرة أسمعها لمرات أخويا .. كنت واقف صافن ما بين باب غرفتهم وباب غرفتي .. عشان يقطع صفنتي صوت حاجة وقعت على الأرض بالمطبخ!! وسمعت بعدها صوت أخويا وهو بيشتم بقول يلعن... .. هو في ايه؟؟ أنا اتجننت ولا ايه؟! .. فتت على غرفتي بسرعة وقفلت الباب بلا صوت وقعدت على حرف السرير بفكر .. صابتني نوبة هلع قدرت امسك نفسي بالعافية .. وماقطعش تفكيري غير صوت فتحة باب غرفتهم وقفلته وصوت أخوي وهو برحب وبقول حيوو أبو سيف نورت وشرفت يا غالي .. لقطت أنفاسي شوية وقلت لازم أشوف أعرف في ايه! .. قومت مشيت ناح الشرفة وفتحت الباب بالراحة وطلعت برا ومشيت على شباك غرفتهم .. وكان المشهد اللي تمنيت لو الأرض تنشق وتبلعني وقتها
أخويا قاعد على كنبة غرفة نومه بجهز بطبق مشاوي مشكل مع مقبلاته .. ومراته على ضهرها على سريرها جسمه كله بقع حمرا من بياضها وبتنزل عليه حبات العرق ويا دوب عارفة تتنفس .. وأبو سيف .. عارفين مين أبو سيف؟ .. هو الراجل نفسه اللي شوفته مبارح بسأل على أخويا وبطالبه بفلوس .. كان قاعد جنب أخوي على الكنبة وهو مش لابس حاجة .. فاتح رجليه .. وزبه متدلي وكان بدا ينام يرتخي .. كان ضخم!
أبو سيف: هو مشكور وكل حاجة .. بس ده وقته يسطا؟
أخويا أحمد: لاحقين يا رجل هو في حاجة وراك؟ كول معايا بس طلبتهم مخصوص علشانك .. يلا على الأكل رمروم
أبو سيف: مشكور يا سيدي .. بس خل ناكل بسرعة عشان لسا عاوزها بحاجة هههههههه
أحمد: يلا يا ريما!
ريما بسكون تام وهي صافنة بالسقف: اخخ اخ مش قادرة اتحرككك
أحمد: يلا قومي كفاية دلع! .. هو انت عملت فيها ايه يسطا؟؟
أبو سيف وهو بحشر صباع كفتة بتمه بلقمة وحدة: مافيش بص .. وشاور على زبه اللي بين رجليه اللي وهو نايم أكبر من زب أخويا وهو واقف .. وكمل وقال عاوزالها وقت برضو كسها يوسع وتتعود
لقيت أخويا ببص لمراته بنظرة كلها هم وبقول ااه بصوت خافت ..
قبل ما يسكت شوية ويقول: بس احنا ماتفقناش على كده يا طيب .. احنا قولنا هي مرة وحدة وبس .. وتنسى تمن الغرفة
أبو سيف ضرب كتف أخويا وزعق بوجهه بقوله: هو اي ايه اللي مرة وحدة يالا .. أنا قولت دي عن قسط الشهر ده .. أنا ليا عليك بتاع أربعين ألف جنيه!!
مرات أخويا ارتعبت وانتفضت من على السرير وجت قعدت على طرفه قبال الشباك وبقت بمواجهي .. شايف وجهها ورقبتها وصدرها وبطنها وكسها المتخبي ما بين فخادها .. ساكتة والهم راكبها .. صفنت فيها شوي وأنا متداري قبل ما ارجع للحوار بين أخويا والراجل اللي شكله ابتلاء وجه علينا ..
أحمد: يسطا وطي صوتك ماتفضحناش .. ماينفعش كدا
أبو سيف: دلوقتي خلاص قوم انت امشي .. خلصت أكل؟ قوم شوف شغلك وبنتفاهم بعدين
أحمد: طيب .. بس خلي بالك أهلي ساعة كان بوصلو تكون ماشي من هنا .. يا ريما
ريما ساكتة
أحمد: يا ريما!
ريما: خلاص ماشي روح انت روح!!
وأنا ما في غير بقول لنفسي تروح فين؟؟ تنقلع فين؟؟ مراتك ملط بغرفة وحدة مع راجل غريب ملط برضو!
سمعته وهو بقفل باب البيت وبنزل .. وشفته وهو بخرج من باب العمارة تحت وبمشي بطريقه لشغله ولا كأن في حاجة ..
رجعت للشباك عشان أشوف ريما لسا على قعدتها .. وأبو السيف الفحل .. فحل بكل معنى الكلمة .. أربعيني طوله كان بتقديري بتاع ١٩٠ سم .. اسمر بجسم مليان مع كرش مش كبير اوي .. زبه وهو نايم كان طوله ١٦/١٧ سم .. متدلي فوق بيضاته اللي شبه البيض البلدي كبار برضو .. كان قاعد بياكل لسا وبعدما خلص ريح كدا بضهره على الكنبة وقال بصوت رخيم قومي يا بت هاتي باكيت السجاير من جيب البنطلون قومي
ريما: انت لسا هتدخن؟؟ شوية وبيجو أهل البيت
أبو سيف بزعيق: مالكش دعوة قومي يا بت
ريما ارتعبت من صوته وقامت سحبت باكيت الدخان وهي بترجف من خوفها ومشت ناحه مدت ايدها تعطيه اياه .. وسحبها من ايدها بقوة وقعدها على حجره ..
أبو سيف وهو بضربها بكف ايده على طيزها: اسحبي سيجارة والولاعة من الباكيت وحطيها ببقي وولعيلي
ريما بكل خوف وبطئ وهي بترجف سحبت سيجارة .. ضرب طيزها بقوة تاني وقفشها .. فهمت لحالها وحطتها بتمه وولعتله بسرعة
أبو سيف: اصبري يا حلوة متخافيش .. هاخلص السيجارة بس وأقوملك أفشخك زبر تاني وأمشي
وريما من سكات باصة بعينيه واتبدلت متعتها بخوف .. أظن انها كان ببالها انها مرة وحدة وهاتعدي .. وخلاص حابة تستغل الموقف وتستمتع .. بس بعدما سمعت حديث جوزها مع أبو سيف .. بدت تعمل حساب لألف حاجة وحاجة .. وأنا كل اللي ببالي ماتخلصش السيجارة .. أنا خايف عليها بجد .. ماكانش ببالي حاجة زي ان حد يحس عليا وبتاع لأ .. أنا كنت حتى هاخش عليهم .. بس ماعرفش ايه اللي منعني .. خوفي ولا رغبتي بالمشاهدة .. واني أستمتع باللحظات دي .. بعيداً عن أي حيرة وأسئلة أنا عاوز جوابها
وخلصت السيجارة!
ووقع قلبي!!
وقبل ما تحصل أي حاجة .. زبي وقف تاني!!
أبو سيف ماسك خصر ريما بشماله
مسك وجهها بيمينه وجاب تمها لتمه
وبدا يلحس شفايفها وحوالي شفايفها بلسانه بكل همجية، ويلقط شفتها التحت والفوق يمصمص فيهن وحدة وحدة
ريما تبدل خوفها وهمها براحة ومتعة وساحت واندمجت معاه وحطت يمينها ورا رقبته وشمالها على صدره تلعب بشعرات صدره وحلماته
وهو ساب راسها وبدا يلعب بيمينه بصدرها ببزازها المكورة ويقرص حلماتها
كانت قاعدة بحضنه وفخادها مغطية على زبه وبيضاته ..
فجأة ريما اتشتت انتباهها وتركت لسانه اللي كانت بتمص فيه والتفتت لحاجة كانت بتدق بفخادها من تحت .. قامت من على حجرة زاحت رجليها ولا زبه قلم قايم .. طوله بلا مبالغة بوصل ٢٣ سم .. وعرضه زي علبة البيبسي الرفيعة الطويلة .. ولا غلطة .. دغري بلا انحناء .. ما بعرف كيف لقيت حالي منزل البنطلون وماسك زبي بتفرج عليه وبقارن .. بالمناسبة كان برد والريح قوية .. بس أنا كنت دفيان اوي!
نزلت ريما على ركبها بين فخاده من غير ما يطلب منها
هي مذهولة بحجم زبه وجماله وهو مش مهتم .. ببص عليها ومستني هاتعمل ايه بس
مسكته وصارت تمسده على مهل براحة ايدها
رفعته شوي لفوق واكنها انذهلت بزيادة
شافت بيضاته .. كبار ونضاف .. شوية وبر بس
صوت أبو سيف قاطع سكوت ريما وذهولها: ايه يا شرموطة .. عجبك؟؟
ريما بكل المحن اللي بالكوكب: عيونا للشرموطة انت .. أكيد عجبني يقبرني
أبو سيف راح ماسكه من ايدها وحاطه على وجهها: بصي يا متناكة ازاي مغطي وشك .. بصي بصي .. وهو بضربها فيه بخفة على وجهها
ريما: أبوسه أبوسه يخليلي ياه .. وردت مسكته من ايده وصارت تبوس فيه من فوق لتحت
أبو سيف: البيضات يا شرموطة .. البيضات مصيهم
ريما: من عيوني .. نزلت تحت براسها ولقطت كل بيضة لحال صارت تمص فيهن ولا اكنها بتاعت بورنو
أبو سيف انتفظ من قعدته: كفاية كلام فارغ يا شرموطة يالا قومي .. شالها من تحت باطها ورماها على السرير ولا اكنه برمي قطة .. ولحقها فشخ رجليها رفعهن على كتافه ولسا يا دوب حط راس زبه على زنبورها ..
ريما: لا لا أبوس ايدك مش عالناشف .. أبوس رجلك .. جبت مرتين وانت بتنيكني كسي نشف .. ما بقدر
أبو سيف: ايوا يعني عاوزة ايه؟؟
ريما: الحسه شوي بس، بله بريقك
أبو سيف بضحكة غشيمة: يا شرموطةةة يا بنت الكلب .. قومي تعالي .. واتسطح على ضهره وقلها اطلعي تعالي .. هاتي كسك .. بقت مرات أخويا راكبة على وشه ولسانه الكبير وشفايفه بمصمصو بشفرات كسها .. وهو ماسك وسطها بشد فيها على وجهه .. مش كان كسها ناشف؟؟ مافيش دقيقتين الا وهو برفعها عن وجهه عشان أشوف منظر رعبني بشكل!!
مرات أخويا رجفت مرة وحدة وعينيها اتقلبت وطلعت صويت ملا العمارة كلها .. وكسها الأحمر بسيل منه كمية عسل على تم ودقن ورقبة أبو سيف .. بعدها حملها وقلبها على بطنها ورفع طيزها لعنده عشان تبقى بوضع الدوغي .. الاتنين وشهم على الشباك .. قبال عيني
أبو سيف: مش عاوزة تتناكي بقا ولا ايه يا لبوة
ريما: اي يا فحلي اي .. نيكني افتحني
أبو سيف: صحيح انتي ازاي لبوة وجوزك خول متناك؟؟
ريما لسا هتقول حاجة ولا هي شاهقة وطالقة صرخة بالهوا .. أبو سيف كان حشر زبه كامل جواها خلاص .. ويدا يخرجه ويدخله تاني على مهل
أبو سيف وهو بنيك بمرات أخويا: وجعتك يا شرموطة؟ .. وجعتك يا لبوتي؟؟
ريما: على مهلك بترجاااك .. وابتدت عينيها تدمع ووشها يخنق ويحمر
أبو سيف: مافيش رحمة يا متناكة .. انتي لسا شوفتي حاجة؟؟
ريما ابتدا كسها ياخد على زبه شوية: اه اه ااه ما أحلااك
ضلو على الوضع ده عشر دقايق قبل ما يفاجأها بضربات بكف ايده على طيزها ويخليها تنقز منه لقدام من الوجع وتقلب على ضهرها .. زعلت عليها اوي .. يا دوب بدت تستمتع راح السادي اللئيم قاطع عليها متعتها ومضايقها .. مايعرفش قد ايه هي أنثى رقيقة ولطيفة .. شايفها شرموطة وبس .. كنت عاوز أخش عليه أضربه على دماغه بحاجة أغيبه .. بس قلت لأ معلش بلاش فضايح ..
جه أبو سيف على حرف السرير اللي قبال الشباك مباشرة .. وبقا بيني وبينه تقريب متر واحد بس وما بفصلنا غير شباك برفارف وستاير شفافة .. سحب ريما من راسها وحطه على حرف السرير ..
أبو سيف وهو رجليه على الأرض وساند ركبه على السرير وراس ريما بين فخاده: افتحي بوقك يا شرموطة
ريما وهي منهكة فتحت تمها شوي
أبو سيف ضربها كف: افتحي بوقك بقولك!!
وبقا يفوت زبه بحلقها وأنا شايف طيزه بس بتتحرك فوق وتحت وزبه بفوت لآخر حلق مرات أخويا ببطئ الأول بعدها بسرعة مؤذية!!
وهي بلا أدنى مقاومة بتكح وبس وبتبزق ريقها مش قادرة تتنفس
لغاية ما وأخيراً!
سحب زبه من حلقها وبدا يفرك فيه بسرعة وقوة وطلق صرخة هو التاني وجاب كمية لبن بحياتي ماشوفتش زيها!!
غطت وجه مرات أخويا اكنه ماسك من ماسكاتها .. اللبن بلا مبالغة خش بعينها وأنفها وكل حاجة
خد أبو سيف نفسه شوي وارتاح .. قام ضاربها كفوف على كل جسمها وقايلها: مبروك يا شرموطة .. النهاردة اتنكتي من راجل حقيقي .. وقام مولع سيجارة .. ولابس أواعيه وهو بدندن بأغنية لعبد الحليم باين .. آخر رواق!
ومشى أخيراً!
وفضلت أنا وحدي ببنطلون نازل وزب نايم بعدما جبت لبني مرتين على حيطة البلكونة .. ماكنتش عارف أعمل ايه .. بلحظتها مليون سؤال وسؤال اجو على دماغي
دلوقتي وأنا بكتب لكم الحكاية استرجعت كل مشاعري من الأيام دي .. وتعبت اوي .. ومش قادر أكمل .. ممكن لو حبيتو تعرفو ايه اللي حصل بعدين .. ولقيت القوة اني أكمل .. هاكمل
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: المللهب، ميدو ابن عز و امي شرموطه
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مسا الخير يا جماعة
أنا محمد .. شاب زي كل الشباب بحياة عادية جداً وعلى قد الحال .. دلوقتي عندي ٣٠ سنة .. بس حكايتنا النهاردة حصلت قبل حوالي ٦ سنين
الحكاية دي غيّرت حياتي .. حقيقية .. بجد مش تأليف .. أكتر مما غيرتها بداية الحرب ببلدي سوريا وهجرتنا لمصر قبل ١٢ سنة .. ووفاة والدي قبل ١٠ سنين
كنت وصلت مصر .. القاهرة تحديداً .. وأنا عندي ١٨ سنة .. وبديت شغل بشكل مباشر .. حاطط براسي اني اجمع كفاية فلوس واتزوج بنت الحلال وانستر واستقر
المهم .. عدت الأيام وصرنا بشتاء سنة ٢٠١٨.. ومن هنا ابتدت الحكاية
كنت عايش بشقة إيجار عبارة عن صالون وثلاث غرف نوم .. غرفة لأمي سميرة ٤٤ سنة ومعها اختي منار ٢٢ سنة .. وغرفة ليا أنا وصار عمري ٢٤ .. وغرفة لأخويا أحمد ٣٥ سنة ومراته ريما ٣٠ سنة وبنتهم سميرة برضو على اسم أمي عمرها ٥ سنين
رجعت من الشغل بورشة الخياطة بيوم .. وأنا خياط .. عشان ألاقي راجل مصري طول بعرض أسمراني ماعرفوش أول مرة أشوفه .. بصرخ على باب بيتنا وبقول قوليله "خل يعدي عليا لأن ده مش وضع يعني" نزل من على السلم وعدى من جنبي وأنا ماقولتش أي حاجة .. فتحت الباب بالمفتاح وخشيت جوا بسأل في ايه يا جماعة لقيت أخويا قاعد عادي .. عرفت انه الراجل بتاع غرفة النوم الجديدة بتاعت أخويا ومراته .. خدوها بالقسط وعدى عليها شهرين وأخويا مابدفعش .. قعدنا على العشا وأكلنا واليوم عدى على خير .. عشان بالليل وبكل رواق وراحة بال .. اسمع صوت صفق وش فخاد أخويا على بطن فخاد مراته وهو بنيكها .. استفزني جداً .. انت ليك نفس وفي مين بطالبك بفلوس يا راجل؟؟ .. قومت من على السرير ناح البلكونة أو الشرفة المشتركة بين شباك غرفتي وغرفة أخويا وبابها على الصالون .. ولعت سيجارة وماعرفش ازاي فضولي خلاني أنط من شباكي بالراحة وخدني وخطواتي لشباك غرفته .. قربت حبة حبة عشان أمد راسي وأبص من ثنيات الشباك وأشوف أحلى منظر شفته زمان أوي .. منظر خلى دقات قلبي ألف وزبي يقَف بلمح البصر .. ريما ببشرتها البيضا وشعرها الأسود على ضهرها .. وأخويا بين رجليها بنيك فيها ومع كل مرة بفوت زبه بكسها بهز فخادها وبطنها وصدرها.. جسمها جداً جميل يا جماعة .. صدر لا هو صغير ولا كبير وعود عامل زي الساعة الرملية مع فخادها ومافيش فيها العيبة .. فضل بنيك فيها على الوضع ده بتاع خمس دقايق لغاية ما سحب زبه من كسها ونزل لبنه على أسفل بطنها .. وهنا كانت المفاجأة .. أخويا اللي أكبر مني بعشر سنين .. زبه أصغر من زبي!!

فتت أنام وتاني يوم الصبح صحيت قعدت على الفطار مع العيلة .. وعينيا مش بتنزل عن أخويا ومراته .. كان شعور غريب بتملكني .. راحت كل قدسيتها من دماغي .. مابقتش فاكر قد ايه هي محترمة على قد ماهي حلوة جداً!
قمت ألبس عشان انزل الشغل لقيت أمي وأختي بلبسو معايا .. بقولهم على فين الهمة .. قالو رايحين نزور جماعة كانو تعرفو عليهم جيران بالعمارة اللي قبالنا .. طب وانتي يا أم سميرة؟ .. لا معلش أنا تعبانة شوية النهاردة هافضل بالبيت .. قلتلها خير سلامتك.. وأخويا لسا قاعد عشان شغله بمعرض السيارات كمندوب لسا بيبدأ بعد ساعة .. نزلت أنا بطريقي للشغل وأمي وأختي لمشوارهم .. عدت ساعة وساعتين وأنا قاعد على ماكينة الخياطة وفكري كله عند مرات أخويا .. خلاص اتبصمت هي وجسمها بدماغي .. لغاية ما بدا الشيطان يلعب بدماغي بجد .. أنا عايز أروح البيت أستغل غياب الكل ووجودها لوحدها .. ولو ماعملتش حاجة عايز أشوفها وبس .. قمت عند المعلم بتاع الورشة وكذبت عليه وان الأهل عاوزيني في مشكلة وبتاع وأخدت إذن أمشي .. وصلت العمارة وطلعت السلم وتفاجأت بأن حذاء أخويا لسا موجود .. ايه ماراحش الشغل؟؟ .. حطيت المفتاح في الباب على أقل من مهلي وفتت بلا أي صوت .. وسمعت نفس صوت صفق الفخاد اياه جاي من غرفة نوم أخويا بس المرة هاي غير .. المرة هاي مع صوت آهات وصويت أول مرة أسمعها لمرات أخويا .. كنت واقف صافن ما بين باب غرفتهم وباب غرفتي .. عشان يقطع صفنتي صوت حاجة وقعت على الأرض بالمطبخ!! وسمعت بعدها صوت أخويا وهو بيشتم بقول يلعن... .. هو في ايه؟؟ أنا اتجننت ولا ايه؟! .. فتت على غرفتي بسرعة وقفلت الباب بلا صوت وقعدت على حرف السرير بفكر .. صابتني نوبة هلع قدرت امسك نفسي بالعافية .. وماقطعش تفكيري غير صوت فتحة باب غرفتهم وقفلته وصوت أخوي وهو برحب وبقول حيوو أبو سيف نورت وشرفت يا غالي .. لقطت أنفاسي شوية وقلت لازم أشوف أعرف في ايه! .. قومت مشيت ناح الشرفة وفتحت الباب بالراحة وطلعت برا ومشيت على شباك غرفتهم .. وكان المشهد اللي تمنيت لو الأرض تنشق وتبلعني وقتها
أخويا قاعد على كنبة غرفة نومه بجهز بطبق مشاوي مشكل مع مقبلاته .. ومراته على ضهرها على سريرها جسمه كله بقع حمرا من بياضها وبتنزل عليه حبات العرق ويا دوب عارفة تتنفس .. وأبو سيف .. عارفين مين أبو سيف؟ .. هو الراجل نفسه اللي شوفته مبارح بسأل على أخويا وبطالبه بفلوس .. كان قاعد جنب أخوي على الكنبة وهو مش لابس حاجة .. فاتح رجليه .. وزبه متدلي وكان بدا ينام يرتخي .. كان ضخم!
أبو سيف: هو مشكور وكل حاجة .. بس ده وقته يسطا؟
أخويا أحمد: لاحقين يا رجل هو في حاجة وراك؟ كول معايا بس طلبتهم مخصوص علشانك .. يلا على الأكل رمروم
أبو سيف: مشكور يا سيدي .. بس خل ناكل بسرعة عشان لسا عاوزها بحاجة هههههههه
أحمد: يلا يا ريما!
ريما بسكون تام وهي صافنة بالسقف: اخخ اخ مش قادرة اتحرككك
أحمد: يلا قومي كفاية دلع! .. هو انت عملت فيها ايه يسطا؟؟
أبو سيف وهو بحشر صباع كفتة بتمه بلقمة وحدة: مافيش بص .. وشاور على زبه اللي بين رجليه اللي وهو نايم أكبر من زب أخويا وهو واقف .. وكمل وقال عاوزالها وقت برضو كسها يوسع وتتعود
لقيت أخويا ببص لمراته بنظرة كلها هم وبقول ااه بصوت خافت ..
قبل ما يسكت شوية ويقول: بس احنا ماتفقناش على كده يا طيب .. احنا قولنا هي مرة وحدة وبس .. وتنسى تمن الغرفة
أبو سيف ضرب كتف أخويا وزعق بوجهه بقوله: هو اي ايه اللي مرة وحدة يالا .. أنا قولت دي عن قسط الشهر ده .. أنا ليا عليك بتاع أربعين ألف جنيه!!
مرات أخويا ارتعبت وانتفضت من على السرير وجت قعدت على طرفه قبال الشباك وبقت بمواجهي .. شايف وجهها ورقبتها وصدرها وبطنها وكسها المتخبي ما بين فخادها .. ساكتة والهم راكبها .. صفنت فيها شوي وأنا متداري قبل ما ارجع للحوار بين أخويا والراجل اللي شكله ابتلاء وجه علينا ..
أحمد: يسطا وطي صوتك ماتفضحناش .. ماينفعش كدا
أبو سيف: دلوقتي خلاص قوم انت امشي .. خلصت أكل؟ قوم شوف شغلك وبنتفاهم بعدين
أحمد: طيب .. بس خلي بالك أهلي ساعة كان بوصلو تكون ماشي من هنا .. يا ريما
ريما ساكتة
أحمد: يا ريما!
ريما: خلاص ماشي روح انت روح!!
وأنا ما في غير بقول لنفسي تروح فين؟؟ تنقلع فين؟؟ مراتك ملط بغرفة وحدة مع راجل غريب ملط برضو!
سمعته وهو بقفل باب البيت وبنزل .. وشفته وهو بخرج من باب العمارة تحت وبمشي بطريقه لشغله ولا كأن في حاجة ..
رجعت للشباك عشان أشوف ريما لسا على قعدتها .. وأبو السيف الفحل .. فحل بكل معنى الكلمة .. أربعيني طوله كان بتقديري بتاع ١٩٠ سم .. اسمر بجسم مليان مع كرش مش كبير اوي .. زبه وهو نايم كان طوله ١٦/١٧ سم .. متدلي فوق بيضاته اللي شبه البيض البلدي كبار برضو .. كان قاعد بياكل لسا وبعدما خلص ريح كدا بضهره على الكنبة وقال بصوت رخيم قومي يا بت هاتي باكيت السجاير من جيب البنطلون قومي
ريما: انت لسا هتدخن؟؟ شوية وبيجو أهل البيت
أبو سيف بزعيق: مالكش دعوة قومي يا بت
ريما ارتعبت من صوته وقامت سحبت باكيت الدخان وهي بترجف من خوفها ومشت ناحه مدت ايدها تعطيه اياه .. وسحبها من ايدها بقوة وقعدها على حجره ..
أبو سيف وهو بضربها بكف ايده على طيزها: اسحبي سيجارة والولاعة من الباكيت وحطيها ببقي وولعيلي
ريما بكل خوف وبطئ وهي بترجف سحبت سيجارة .. ضرب طيزها بقوة تاني وقفشها .. فهمت لحالها وحطتها بتمه وولعتله بسرعة
أبو سيف: اصبري يا حلوة متخافيش .. هاخلص السيجارة بس وأقوملك أفشخك زبر تاني وأمشي
وريما من سكات باصة بعينيه واتبدلت متعتها بخوف .. أظن انها كان ببالها انها مرة وحدة وهاتعدي .. وخلاص حابة تستغل الموقف وتستمتع .. بس بعدما سمعت حديث جوزها مع أبو سيف .. بدت تعمل حساب لألف حاجة وحاجة .. وأنا كل اللي ببالي ماتخلصش السيجارة .. أنا خايف عليها بجد .. ماكانش ببالي حاجة زي ان حد يحس عليا وبتاع لأ .. أنا كنت حتى هاخش عليهم .. بس ماعرفش ايه اللي منعني .. خوفي ولا رغبتي بالمشاهدة .. واني أستمتع باللحظات دي .. بعيداً عن أي حيرة وأسئلة أنا عاوز جوابها
وخلصت السيجارة!
ووقع قلبي!!
وقبل ما تحصل أي حاجة .. زبي وقف تاني!!
أبو سيف ماسك خصر ريما بشماله
مسك وجهها بيمينه وجاب تمها لتمه
وبدا يلحس شفايفها وحوالي شفايفها بلسانه بكل همجية، ويلقط شفتها التحت والفوق يمصمص فيهن وحدة وحدة
ريما تبدل خوفها وهمها براحة ومتعة وساحت واندمجت معاه وحطت يمينها ورا رقبته وشمالها على صدره تلعب بشعرات صدره وحلماته
وهو ساب راسها وبدا يلعب بيمينه بصدرها ببزازها المكورة ويقرص حلماتها
كانت قاعدة بحضنه وفخادها مغطية على زبه وبيضاته ..
فجأة ريما اتشتت انتباهها وتركت لسانه اللي كانت بتمص فيه والتفتت لحاجة كانت بتدق بفخادها من تحت .. قامت من على حجرة زاحت رجليها ولا زبه قلم قايم .. طوله بلا مبالغة بوصل ٢٣ سم .. وعرضه زي علبة البيبسي الرفيعة الطويلة .. ولا غلطة .. دغري بلا انحناء .. ما بعرف كيف لقيت حالي منزل البنطلون وماسك زبي بتفرج عليه وبقارن .. بالمناسبة كان برد والريح قوية .. بس أنا كنت دفيان اوي!
نزلت ريما على ركبها بين فخاده من غير ما يطلب منها
هي مذهولة بحجم زبه وجماله وهو مش مهتم .. ببص عليها ومستني هاتعمل ايه بس
مسكته وصارت تمسده على مهل براحة ايدها
رفعته شوي لفوق واكنها انذهلت بزيادة
شافت بيضاته .. كبار ونضاف .. شوية وبر بس
صوت أبو سيف قاطع سكوت ريما وذهولها: ايه يا شرموطة .. عجبك؟؟
ريما بكل المحن اللي بالكوكب: عيونا للشرموطة انت .. أكيد عجبني يقبرني
أبو سيف راح ماسكه من ايدها وحاطه على وجهها: بصي يا متناكة ازاي مغطي وشك .. بصي بصي .. وهو بضربها فيه بخفة على وجهها
ريما: أبوسه أبوسه يخليلي ياه .. وردت مسكته من ايده وصارت تبوس فيه من فوق لتحت
أبو سيف: البيضات يا شرموطة .. البيضات مصيهم
ريما: من عيوني .. نزلت تحت براسها ولقطت كل بيضة لحال صارت تمص فيهن ولا اكنها بتاعت بورنو
أبو سيف انتفظ من قعدته: كفاية كلام فارغ يا شرموطة يالا قومي .. شالها من تحت باطها ورماها على السرير ولا اكنه برمي قطة .. ولحقها فشخ رجليها رفعهن على كتافه ولسا يا دوب حط راس زبه على زنبورها ..
ريما: لا لا أبوس ايدك مش عالناشف .. أبوس رجلك .. جبت مرتين وانت بتنيكني كسي نشف .. ما بقدر
أبو سيف: ايوا يعني عاوزة ايه؟؟
ريما: الحسه شوي بس، بله بريقك
أبو سيف بضحكة غشيمة: يا شرموطةةة يا بنت الكلب .. قومي تعالي .. واتسطح على ضهره وقلها اطلعي تعالي .. هاتي كسك .. بقت مرات أخويا راكبة على وشه ولسانه الكبير وشفايفه بمصمصو بشفرات كسها .. وهو ماسك وسطها بشد فيها على وجهه .. مش كان كسها ناشف؟؟ مافيش دقيقتين الا وهو برفعها عن وجهه عشان أشوف منظر رعبني بشكل!!
مرات أخويا رجفت مرة وحدة وعينيها اتقلبت وطلعت صويت ملا العمارة كلها .. وكسها الأحمر بسيل منه كمية عسل على تم ودقن ورقبة أبو سيف .. بعدها حملها وقلبها على بطنها ورفع طيزها لعنده عشان تبقى بوضع الدوغي .. الاتنين وشهم على الشباك .. قبال عيني
أبو سيف: مش عاوزة تتناكي بقا ولا ايه يا لبوة
ريما: اي يا فحلي اي .. نيكني افتحني
أبو سيف: صحيح انتي ازاي لبوة وجوزك خول متناك؟؟
ريما لسا هتقول حاجة ولا هي شاهقة وطالقة صرخة بالهوا .. أبو سيف كان حشر زبه كامل جواها خلاص .. ويدا يخرجه ويدخله تاني على مهل
أبو سيف وهو بنيك بمرات أخويا: وجعتك يا شرموطة؟ .. وجعتك يا لبوتي؟؟
ريما: على مهلك بترجاااك .. وابتدت عينيها تدمع ووشها يخنق ويحمر
أبو سيف: مافيش رحمة يا متناكة .. انتي لسا شوفتي حاجة؟؟
ريما ابتدا كسها ياخد على زبه شوية: اه اه ااه ما أحلااك
ضلو على الوضع ده عشر دقايق قبل ما يفاجأها بضربات بكف ايده على طيزها ويخليها تنقز منه لقدام من الوجع وتقلب على ضهرها .. زعلت عليها اوي .. يا دوب بدت تستمتع راح السادي اللئيم قاطع عليها متعتها ومضايقها .. مايعرفش قد ايه هي أنثى رقيقة ولطيفة .. شايفها شرموطة وبس .. كنت عاوز أخش عليه أضربه على دماغه بحاجة أغيبه .. بس قلت لأ معلش بلاش فضايح ..
جه أبو سيف على حرف السرير اللي قبال الشباك مباشرة .. وبقا بيني وبينه تقريب متر واحد بس وما بفصلنا غير شباك برفارف وستاير شفافة .. سحب ريما من راسها وحطه على حرف السرير ..
أبو سيف وهو رجليه على الأرض وساند ركبه على السرير وراس ريما بين فخاده: افتحي بوقك يا شرموطة
ريما وهي منهكة فتحت تمها شوي
أبو سيف ضربها كف: افتحي بوقك بقولك!!
وبقا يفوت زبه بحلقها وأنا شايف طيزه بس بتتحرك فوق وتحت وزبه بفوت لآخر حلق مرات أخويا ببطئ الأول بعدها بسرعة مؤذية!!
وهي بلا أدنى مقاومة بتكح وبس وبتبزق ريقها مش قادرة تتنفس
لغاية ما وأخيراً!
سحب زبه من حلقها وبدا يفرك فيه بسرعة وقوة وطلق صرخة هو التاني وجاب كمية لبن بحياتي ماشوفتش زيها!!
غطت وجه مرات أخويا اكنه ماسك من ماسكاتها .. اللبن بلا مبالغة خش بعينها وأنفها وكل حاجة
خد أبو سيف نفسه شوي وارتاح .. قام ضاربها كفوف على كل جسمها وقايلها: مبروك يا شرموطة .. النهاردة اتنكتي من راجل حقيقي .. وقام مولع سيجارة .. ولابس أواعيه وهو بدندن بأغنية لعبد الحليم باين .. آخر رواق!
ومشى أخيراً!
وفضلت أنا وحدي ببنطلون نازل وزب نايم بعدما جبت لبني مرتين على حيطة البلكونة .. ماكنتش عارف أعمل ايه .. بلحظتها مليون سؤال وسؤال اجو على دماغي
دلوقتي وأنا بكتب لكم الحكاية استرجعت كل مشاعري من الأيام دي .. وتعبت اوي .. ومش قادر أكمل .. ممكن لو حبيتو تعرفو ايه اللي حصل بعدين .. ولقيت القوة اني أكمل .. هاكمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%