NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث ذات القلب الحنون...

د

دكتور نسوانجي

ضيف
ذات القلب الحنون...

إنها ألفت ذات الثامنة عشر ربيعا فتاة جميلة رشيقة ذات قوام لا تماثلها فيه أنثي إلا إذا كانت من ملكات جمال العالم خُلِقتْ تمتلك قلبا يحب الحياة وينبض بها كل من يراها ينظر لجمالها وكأنها آلهة الحب والجمال ويتمناها من أجل أن يستمتع بالنظر لها فقط دون التفكير في أنها أنثي فجمالها ينسيك عشقها وروحها تجعلك مسلوبا سابحا وهائما ومترنما في جمالها ألأخّاذ ......
تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرها بأربع سنوات وكانت حياتها الزوجية في بدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي أتي ما كدر صفو هذه السعادة.
فقد تأخر إنجابها ولم يقلق زوجها من ذلك بل علي العكس طمأنها وأحاطها بحبه وأخبرها أنه يريدها هي فهو يهيم بحبها وجمالها ولا يريد من الدنيا غير ذلك وإستمرت معه لخمس سنوات وجاء التنغيص من والديه زوجتك جميلة وليس لها مثيل في النساء ولكن إعرضها علي الأطباء ربما يكون هناك مرضا يعيق حملها فتعالج منه وتشفي فنحن نريد أطفالا ونريد لك نسلا وتحت ضغط أهله ذهب وزوجته لأطباء كثيرة حتي تيقن بأن زوجته عاقرا و لن يري أطفالا ينادونه بكلمة بابا وضاق زوجها من إلحاح أهله بضرورة طلاقها وعدم العيش معها لأن الجمال سيزول حتما مع العمر وبدأت حياتهما تأخذ منحني خطير وانتهت بطلاقهما....

و انتقلت للعيش في بيت أبيها كانسانة كئيبة معقدة تملأها الأحزان وحاول أهلها إخراجها من هذه الحالة و لكن باءت كل محاولاتهم بالفشل ...

وسأتركها لكم لتحكي قصتها في بيت أهلها أنا ألفت وأعيش الآن في بيت أبي وأمي ولي أخ يصغرني بعامين هو منير شاب لطيف متفتح ومثقف في المرحلة الجامعية بكلية الإعلام ووالداي يمتلكا ويديرا متجرا من أكبر متاجر مدينتنا التي نسكن بها...
لقد حاول أهلي إخراجي من حالة الكآبة التي أنا فيها بعد أن تحطمت حياتي بصخرة الواقع كوني إمرأة عاقر لن أري أطفالا يخرجون من رحمي للحياة ولن يتزوجني من يريد أطفالا و سأعيش حياتي كمطلقة منبوذة من المجتمع تخاف النساء المتزوجات مني حتي لا أخطف أزواجهم من شدة جمالي وسيراني الرجال مطمع لإمرأة مطلقة لا تنجب جربت الجنس فتقوقعت ببيت أبي لا أخرج ولا أجلس مع أحد من الأقارب فقد تغيرت خريطة حياتي وإستمريت علي هذا الحال لأكثر من سنة أجلس بغرفتي لساعات طويلة شاغلة نفسي بالقراءة أو مشاهدة التلفاز أو الجلوس مع الحاسب الآلي و النت ولا أخرج إلا للطعام مع أهلي دون مسامرة أو حديث ....
ودوام الحال من المحال ففي أحد الأيام إتصلت والدتي في الصباح بي لتخبرني بوفاة أحد أقاربنا بمحافظة بعيدة عنا و ستسافر هي ووالدي للعزاء الواجب لأكثر من ثلاثة أيام وأوصتني بأخي الذي يحتاج للرعاية والمذاكرة

جاء أخي من كليته مبكرا بعد أن أخبره أبي بحالة الوفاة وبسفره هو ووالدتي ووجدته يطرق علي باب حجرتي مستأذناًً في الدخول وأخبرني بإتصال والدي به وإخباره بسفره هو ووالدتي وأعلمته بأن والدتي إتصلت بي و أخبرتني و جلس معي بحجرتي وهو لم يتعود أن يفعل ذلك ووجدني متبرمة من جلوسه وأريد أن أجلس بمفردي ولكنه أخبرني بأن ماما أوصتني ألا أتركك بمفردك فإبتسمت بتمعض دون أن يدور أي حديث بيننا ولم يكسر صمت الحجرة إلا صوت التلفاز ثم خرجنا لغرفة الطعام و حضرت له الغداء وتغدينا ودخلت غرفتي استرجع أحزاني كعادتي ....
فإذا بنبيل يدخل علي الغرفة ويقول لي 00عايز أتكلم معاكي شوية يا ألفت قلت له خير يا أستاذ نبيل
قال إلي متي ستظلين في حياتك هذه؟ ونظرت إليه وأنا متحفزة لطرده من غرفتي ولكنه إبتسم في وجهي مستعطفا قائلا أختي الحبيبة نحن متقاربان في السن فلماذا لاتتخذيني صديقا لك أنا عارف كل الظروف التي مررت بها والشرخ الذي تركه زوجك في حياتك ولكن إلي متي ستظلين متقوقعة ولا تكسري قوقعتك التي حبست نفسك فيها أخرجي للحياة الحياة حلوة وكلها أمل وأنت مازلت صغيرة وجميلة ومرغوبة حتما من الرجال وأن هناك من الرجال من هم في مثل ظروفك من ناحية عدم الإنجاب ويطلبون من هن مثلك من النساء وبدأت محاولات نبيل لإخراجي مما أنا فيه وبدأت مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة أخري خاصة عندما قال لي بأ نني لن أتحمل الوحدة طول حياتي وسأحتاج يوما لرجل يملأ فراغي العاطفي وهذه الكلمة قد نسيتها ومسحتها من قاموس حياتي ولكنها حركت في مشاعري وجعلتني أجهش في البكاء لما أوصلت نفسي فيه وجعلتني أراجع شريط حياتي مع زوج لم يحبني وتركني لأنانيته ووجدت كأن الحياة قد دبت في من جديد .....

ولم يتركني نبيل إلا بعد أن تأكد أني قد بدأت أفكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر
و طلب مني أن ارتدي ملابسي لنخرج وننطلق و رفضت في البداية وبعد إلحاح وافقت وفعلا وكأنه قد ولد داخلي طاقة أمل جديدة وارتديت ملابس ذات ألوان زاهية وتعطرت بأحلى العطور لأخرج للحياة....
وتنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق عودتنا للبيت كان نبيل يسمعني من النكات ما جعلني
اضحك وتدمع عيناي ووصلنا لبيتنا ودخلت لأغير ملابسي وإرتديت أحلاها ألوانا وأكثرها إظهارا لأنوثتي
وخرجت علي نبيل أخي الذي بعث الحياة في من جديد وعندما شاهدني أخذ ينظر لي وهو مذهولا لجمالي وأنوثتي المتفجرة مما جعلني أسترد أنوثتي من جديد وهزني أكثر ما سمعته منه من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت أيضا وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث ثم فتح التلفاز علي مشهد لراقصة ترقص علي أنغام شرقية وتتمايل ببدلة رقص فاجرة وأخذ يمعن النظر لها وإنطلق لسانه كرجل يفضح ما تظهره من مفاتنها ومن جمال جسدها المتمايل المعبر عن حركات جنسية تذيب أي رجل أمامها.....
وتحركت الأنثى داخلي فأنا أكثر منها جمالا وجسدا ونظرت لأخي وقلت له أنها راقصة تتمايل وترقص بلا روح فهي صنعتها دا إنت لو شوفتني وأنا بأرقص عقلك حيضرب دا أنا كنت بأجنن زوجي وأطير عقله ووجدت نبيل ينظر إلي وهو مشدوها من كلامي وكان هذه الكلمات كانت كإذن لي بأن أقوم وأتمايل علي
أنغام الموسيقي وفعلا أحسست أني راغبة في الحياة والسعادة بشكل حقيقي ونسيت أنني أمام شقيقي وأخذت ارقص بفرط شديد وكأني أمام زوجي وكلما نظرت لنبيل أجده سعيدا ومنسجما من رقصي أزيد أكثر وأكثر في التمايل والرقص ثم ذهبت لنبيل وأخذته من يده ليشاركني الرقص وفعلا قام معي وأخذ يرقص بكل همة وحيوية ثم انتهينا من الرقص ووجدته يقول لي يخرب بيت جوزك هو الطور ده طلقك ليه وكيف يفرط فيك دا أنا لو متجوز واحدة زيك كنت من المستحيل أن أتركك قلت ليه الكلام ده يا نبيل قال لي أنت يا حبيبتي جمال وحلاوة وجسم مثل لهطة القشدة لا يستطيع رجل أي من كان يقاوم جمالك وأنوثتك بجد يا ألفت أنت رائعة الجمال وما فيش فيك أي غلطة والصراحة رقصك حركني كرجل....!!!
وأثارت هذه الكلمات من نبيل مشاعري كإمرأة وأغمضت عيناي سارحة وتذكرت عندما كنت أرقص لزوجي وما يحدث من بعد الرقص من إمتاع جنسي لجسدي من خلال لقاء جنسي من زوجي وأقوم علي أثره مستمتعة وسعيدة وأفقت علي نبيل وهو يهزني ويقول أنت روحتي فين قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يا نبيل ووجدت يده علي فخذي قائلا لي من اليوم ده أنتي حبيبتي وهتسمعيها مني كتيييييير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني اكثر وطبع علي خدي قبلة أشعلت نيران جسدي ووجدت نفسي أبادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري أتذكر ما حدث وتخيلته وهو يرقص معي وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتي ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما أنا أفكر وأنا مغمضة العينين إذ أجد طرقا علي باب غرفتي فقلت أدخل يا نبيل خير فيه حاجة قال أبدا مش جايلي نوم ولم ألاحظ تعري فخذاي إلا من نظرات نبيل لهما بنظرة جنسية لرجل يأكلهما وبحركة لا شعورية شددت طرف قميصي لأسترهما وطلب مني نجلس بغرفة المعيشة وكنني فعلا ما كنتش قادرة أتنقل من مكاني وطلبت منه أن يجلس علي طرف سريري ونكمل سهرتنا بحجرتي
وبدأت أنا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيونه نظرة طالما رأيتها في عين زوجي حينما يريد جسدي تحت جسده وتأكدت عندما نزلت ببصري إلي قضيبه لأجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل إليه من الانتصاب نسيت تماما انه شقيقي وتخيلت أني مع رجل غريب وقررت أن استحثه علي نيكي وهنا قمت ووقفت وهوا يكلمني وكأني اخرج شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حضنه الذي كان وكأنه كان ينتظر فتصنع كأنه يسندني وامسك بزازي بقوه واعتصرهم وهنا علي صوت جسدي وقال أريد الجنس وظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك بزازي وتصنعت الألم من الوقوع فرفعني من الأرض علي السرير وأنا أتألم من رجلي فوق ركبتي فكشف عنهما ليري موضع الألم فأشرت إليه عن مكان الألم فقال نامي وارتاحي وأنا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي يديه وبدأ يدلك مكان الألم وتحركت شهوتي معلنة عن مدي شبقها للإشباع وإطفاء نار الشهوة المتأججة ووجدت كسي يفرز سوائله بغزارة السنين التي حرمت منها من النيك ووجدت يد نبيل تعلو وتعلو حتي وصلت لفخذي فأمسكت يده وأنزلتها وقلت الألم هنا مش هنا وإحمر وجه نبيل خجلا من ردة فعلي وزعلت من نفسي ووجدتني أقوم وأقف علي ركبتاي وأقبله في فمه معلنة أسفي ووجدت نبيل يستلم شفتاي من جديد وجدتني قد فقدت السيطرة علي نفسي ووجدتني أبادله القبلات الحارة وأدخل لساني بفمه وأعتصر شفتاه وأتحسس صدره وظهره وإنقلب عصام لأسد ووجدته يبحث عن نهداي بيديه ويخرجهما من مكمنهما ويعتصرهما ثم يلتقم أحداهما بين شفتاه ويمتصها بشهوة وآهات مني ومنه ووجدتني أتمنع وأنا راغبة لأ سيبني يا نبيل دا أنا أختك!!!
وهوا يقول بحبك وأنا أقول له لأ ويقول لي بحبك حتي أصبحت في دنيا أخري ليس فيها إلا أنا و الشهوة
ووجدت نبيل يجردني من ملابسي قطعة قطعة دون أي مقاومة مني ومن ثم قمت بنزع ملابسه حتي أصبحنا عراة تماما ووجدتني أنظر لزوبره المنتصب وأريده أن يخترق كسي فورا فأنا محرومة من هذه الفاكهة والتي لم يتذوقها كسي من زمان ووجدتني في حضن نبيل يعتصر شفتاي ويلعب في نهداي بيديه بحركة دائرية من تحت الحلمات ثم يترك شفتاي ونهداي ويقبلني من رقبتي وينزل بالتقبيل حتي يصل لحلماتي فيلتقطها بشفتاه ويعضها مما جعلني أصدر صرخة أح أح أح حاسب إنت عاوزتأكلهم كفاية كدة مش قادرة حرام عليك حتعوْرني سيبهم يا وحش وهو يضحك ويقول محروم وجعان دي مش حلمات دي شيكولاتة بالجوز ووجدت يدي تتجه لكسي المولع علي الآخر الشرقان للزوبر وأخذت أفرك فيه لأهدئه من نار الجوع ووجدت نبيل يسحب يدي من علي كسي و يقول لي أتركيه لي سأمتعه وأشبعه وسأطفئ لهيبه ونيرانه المتأججة ثم أنامني علي ظهري واعتلاني خلف خلاف علي شكل 69 فوجدت زوبره في فمي ووجدت بظري بين فتاه يلحس فيه ويمتصه ويعضه مما جعلني أرتعش بشدة وينزل مني عسلي بكثرة علي شفتيه ووجدته يرتشفه بشهوة ووجدتني أضع زوبره داخل فمي أدخله وأخرجه حتي فاض لبنه بفمي دون إرادة مني وهي أول مرة لي أضع زوبر بفمي وينزل ماء رجل بفمي ومن شدة شهوتي أحسست بأنني أريد أن أشفطه وأحلبه عن أخره ونام زوبر أخي فمسكته بيدي وحسست عليه حتي قام مثل الحديد مرة أخري ونظرت إليه ما هذا يا نبيل إيه كل ده ده طويل قوي وكمان طخين أنت شايله كدة بين وراكك كيف؟ وضحك أخي وقال هو ده دوائك خللي بالك أنت علشان بقالك مدة مش بتمارسي الجنس حيبقي خرم كسك ضيق شوية علشان كدة حتحسي كأنك لسة بكر وعلشان كدة حدخل بتاعي في كسك حتة حتة الأول الرأس ثم جزئ من بعد الراس ثم نصه ثم كله وساعة ما أقرب أنزل أخرج وأنطر لبني
برة ماشي الكلام قلت له ماشي بس فيه حاجة إنت ناسيها إرمي لبنك جوة كسي من غير خوف ما إنت عارف إني أختك عاقر وانفرجت أساريره بضحكة عالية وقال دا إحنا حنمتع بعض قوي وعلي فكرة زوبر
زوبر نبيل أبيض وجميل ومفيش عليه شعراية واحدة وراسه وردية اللون بها خرم واضح....
ونمت عي ظهري ورفع نبيل ساقاي علي كتفيه ثم داعب راس زوبره ببظري عدة مرات حتي جعلني أشتعل من حرارة الشهوة فخرج عسلي علي زوبره وأحس به فقال ياه دا إنت شرقانة قوي يا ألفت يا حبيبتي حاضر حطفي نارك حالا ثم أدخل راس زوبره في فتحة كسي فصرخت من الألم وقلت أح أحّوه دا بيحرق يا نبيل شيله بره كسي فقال إستحملي يا حياتي ثم خرجه ودخل راسه مرة ثانية وانسحبت روحي معاه وقلت له لأ دخله ثاني ثم دخله ودفعه لمنتصفه ثم زقه لجوة أوي وهنا علت صرخاتي وتأوهاتي ونغجاتي من الأح والآه ووجدت لزوبر نبيل حلاوة ثانية خالص وكمان الجنس معاه مختلف لأته حرك في كل جزئ من جسدي وجعل كل جزئ يستمتع ويزوق ويشبع ويرتوي فبدأت أقول له أنا بحبك أوي وهخليك تنيكني كل يوم أنا هبقي علقتك و بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زبه في كسي بهدوء فخرجت مني اهه لذيذة أثارته جدا قلت اااااااااااااه بحبك بس نيكني اكتر وبدأت أتأوه بقوة آه ااااااه زبك حلو اويي نيكني قطع كسي يا حبيبي أنا محتجالك قوي يا حبيبي وبدأ يصيبه الجنون ويضرب بزوبره في كسي بقوة وسرعة وعنف وبزازي تهتز في منظر جميل وأنا اهتز معها ولا تخرج مني سوي آهات تعبر عن ما بي ظل ينيكني مدة ربع ساعة أنزلت خلالها مرتين وهوا لا يزال يواصل نيكي وفجأة وجدته يهدأ قليلا ثم ينتفض برعشة غريبة بجسده ثم لاحظت إنتفاخ شديد براس زوبره داخل كسي ثم صرخة من نبيل ونبضات من زوبره ثم إنطلاقة لشلال من اللبن داخل كسي جعلتني أرتعش وآتي بماء شهوتي معه ووجدت زوبره ما زال منتصبا داخل كسي ولم يصغر أو ينكمش ولم يخرج مني كعادة الرجال سألته هو ليه ما نمشي ودي كانت ميزة في نبيل لا ينام زوبره بعد ما ينزل في الكس مباشرة قلت له أنا عاوزة أدخل التواليت وأنزل نبيل ساقاي من علي كتفيه ووقفت وأنا أحس كأنني مفشوخة ووجدت منيه يتساقط من كسي فمسحته ودخلت التواليت وغسلت كسي ونظفته وأزلت ما عليه من شعر وعطرته واضعة روبي علي جسمي ورجعت فوجدت نبيل نائم وهو عاري و زوبره منتصبا وكأنه يدعوني لحفلة أخري ونزعت عني الروب ونمت بجانبه ووجدتني أمسك بزوبره وأداعبه وعندما أحس بي نبيل شدني إليه وأخذني في حضنه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة أوي كده قلتله البركة فيك يا حبيبي سألني مبسوطة قلتله جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه مرة أخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وأنا افرك له شعر صدره ونزلت يداي تمسك زبه المنتصب وقال لي عايزة تمصيه عدلت من وضعي ووضعته في فمي وكسي في فم نبيل و يتعامل معه بلسانه خرجت مني آهات أخري و وضع نبيل إصبعه في فتحة طيزي ولسانه في كسي أحسست إحساس غريب في طيزي ولكني واصلت رضاعتي لزوبره حتي زاد الإحساس في كسي بالنار قلتله نبيل قال نعم يا قلبي
قلتله يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلتله مش قادرة وفعلا أخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال
لي لأ أديني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني في طيزي ولم أحذره ودلك فلقتي طيزي بيديه وزوبره يتحسس كسي في حركات عشوائية وأنا بقمة النشوة و السعادة قلت له دخله بقي ومش عارفة حيدخلو فين وفعلا اقترب مني وزبه يدخل في كسي حتي وصل أخره هنا بدأت أتراقص و زبه بداخلي حتي امسكني من أردافي وبداء يدخله ويخرجه وأنا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمو د فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لأعلي ولايزال يطعن كسي بزبه وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لأصابعه دور آخر في طيزي وقد أنساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعاشاتي تنبهت لما يحدث بها وجدته قد ادخل ثلاثة أصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا ثم أخرج أصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في أذني مبسوطة مبسوطة قلتله أوي قالي ولسه قلتله إيه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟ قلتله اوكي وقام واحضر علبة كريم محتفظ بها في درج مكتبه وفتحها ووضع منها علي أصابعه وادخل أصابعه في طيزي هنا أحسست أن الدور القادم علي طيزي في المتعه خفت في البداية ولكن شجعني ما أحسست به من متعه من أصابعه فقررت خوض التجربة وطلب مني أن أضع صدري علي الأرض وطيزي في الهواء وبدء يدير أصابعه في طيزي وأنا اتاوه من اللذة والألم وأحسست براس زبه تقترب من طيزي وفتحتها خفت كتمت أنفاسي ولكنه طمأنني واخذ يداعب بظري بأصابعه حتي انسي طيزي ولكن هيهات فقد أمسكت نار الشهوة في طيزي دخل راس زبه في طيزي وطيزي تهتز من الألم وهو يلعب بأصابعه في كسي ورويدا رويدا بداء يزيد من المقدار الذي في طيزي حتي دخل كله وهنا امسك بأردافي جيدا وبداء يسحب زبه ويدخله وكل مرة يزيد سرعته حتي تعودت طيزي علي زبه وبدأت أجاريه وادفع بطيزي نحوه تلذذت جدا بما يحدث حتي إني لعبت في كسي بأصابعي وآهاتي تلاحق بعضها ومرة أخري رمي بجسده فوقي وقال لي هنزل قلتله يا ريت بقي علشان أنا تعبت فقال فين قلتله اللي يريحك قال في طيزك قلتله طيب يا حبيبي وفعلا حضنني جامد ثم أنزل منيه بطيزي بعد إنتفاض زوبره ورمي نفسه بجانبي ورحت أنا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت نبيل وهو يوقظني ونظرت في الساعة إذ بها 12ضهرا وجدتني وهو عرايا من ملابسنا ثم قام للتواليت ليغتسل ووقف تحت الماء الساخن يتلذذ به وسمعت صوته يناديني ألفت تعالي معي تحت الدش وفي البانيو فلت له لأ كفاية اللي حصل امبارح قال إيه اللي حصل وجذبني من ذراعي وأنا امانعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بي وأنا أقوله كفاية بقي مش هقدر وبينما أنا أبعده ا ذ بيدي تلمس زبه فامسكنه لا إراديا ونزلت علي ركبتي لأواجهه بفمي وابدأ في مهمتي وبعد قليل رفعني لأواجه وجهه بوجهي وبداء يقبلني ويفرك بزازي وأدار ظهري قلت له بلاش والنبي مش قادرة أسندني إلي البانيو ونزل إلي كسي يلحسه وأنا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فجلست علي حافة البانيو ورفعني نبيل وأدخل زوبره في كسي وأنا أحتضنه بساقي وهو واقف وأنا ممسكة بأكتافه وهو أخذ يرفع طيزي بيداه ليحرك زوبره داخل كسي وبداء صراخي يعلو حتي أنزلنا سويا ...
وتغيرت حياتي وأقبلت علي الحياة وخرجت لمتجرنا لأعمل به وتعرفت علي كثير من العملاء واندمجت في صداقات من الجنسين حتي جاء من يطلب يدي من والدي وأعلمته بأنني عاقر ولن ألد أطفالا وتقبلني علي هذا الوضع وعشت معه في سعادة وحب عوضتني علي ما فاتني وأبلغ الآن سن الخامسة والستين من العمر ولا أنسي فضل نبيل علي وهو متزوج وعنده أولاد كبار أسعد بهم وبحبهم لي ولم أترك متجر والداي بل وبالعكس أصبحت لدي سلسلة من المتاجر تحمل إسم عائلتي.......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%