- إنضم
- 5 يوليو 2022
- المشاركات
- 35
- مستوى التفاعل
- 353
- نقاط
- 188
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- No
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
أختي نوره 27 سنه مطلقه تتناك فوق رمال الصحراء
كانت طريقة الزواج في مجتمعنا محافظة جداً ومعقدة بسبب العادات والتقاليد وكانت مملة جدا وثقيلة مادياً على الزوج وثقيلة نفسياً على الزوجة المحاطة بالنساء والقريبات وهي تنتظر ساعات طويلة حتى تذهب الى غرفتها وهناك ينتظرها اختبار اخر ومنعطف مهم في حياتها وهو اما نجاح الحياة الزوجية او فشلها في بداية الطريق وهذه كثيراً ماتحدث في ليلة الدخلة والتي تحدد نجاح العلاقة او فشلها .
لقد كانت اختي الكبرى نوره المحتشمة والخلوقة والهادئة قد بلغت 27 سنة قد نضجت للزواج وكانت اختي نوره انثى حاارة وساخنة جداً كانت الشهوة الفاجرة تقطر من عينيها رغم تظاهرها بالاحتشام الشديد والطهارة فزاد اشتعال شهوتها هو انتشار المقاطع الاباحية والسيكس وتمرد بعض نساء العوائل المحترمة على اهلهن وكان بداية الانفتاح وظهور الجوالات الحديثة الأيفون وغيرها وتنوع وسائل التواصل ورغم اننا بقرية نائية وبعيدة الا ان هذا الانفتاح بدأ يطرق ابوابه رغم تمسك قريتنا بجذورها وعاداتها وتقاليدها الكريمة فقد كانت اختي نوف تلك الهائجة والشهوانية في المطبخ وهي تعد الطعام تتفرج على مقاطع في جوالها ولا تنقطع نظرها الى هاتفها فكانت حريصة جداً على اخفاء هاتفها وجهازها اللاب توب بعيداً عن متناول يد أي فرد بعائلتنا
لقد كانت ليلة الخميس هي استثنائية بالنسبة لأختي نوره لقد تعودوا اهلي ان يذهبوا الى بستان خالي في منطقة جبلية خارج القرية وكنت انا ابقى بالقرية للسهرة مع اصدقائي ولكن في الواقع ليس للسهرة مع اصدقائي بل لأتجسس على اختي نوره وارى عروضها الجنسية والفاجرة داخل البيت لوحدها عندما يكون البيت خالياً تماماً من اهلي كنت اتجسس عليها وهي عارية كبيرة الردفين مبرومة الفخذين بطنها قد ربرب وبرز وثدييها وديودها قد امتلئت وارتصت لقد كانت تمشي على يديها وركبتيها وقد ادخلت ذيل كلبة مستعار في فتحة طيزها ووضعت وجه كلبة مستعار لأخفاء وجهها وهي تقفز بخفة الكلبات وتهز ذيلها ببراعة فلم يكن بيدي شيء الا ان احضر معي بعض المناديل الورقية واحلب زوبي واتلذذ بما آراه من مناظر اباحية فاجرة بطلتها اختي نوره الطاهرة لقد اصبح وجهها محمرا من شدة الشهوة والعذاب وهي تفرك فتحة شرج مؤخرتها الحمراء ذات الفلقتين السمينتين بقطعة خشبية ملساء وبارزة من الكنب وهي تشبه الزوب والقضيب الأملس لم اتمالك نفسي حتى انفجر زوبي وقذف سائله المنوي الساخن على الباب وانا اتفرج عليها من ثقب الباب لقد انطفئت شهوتي واحسست بنوع من الندم والألم بسبب تجسسي على اختي ولكن ذلك الندم سرعان مايختفي عندما تعود شهوتي لأنني كنت في فترة المراهقة ..
لقد مرت الايام وكانت اختي نوره ترى تجارب صديقاتها بالزواج وكان السبب الرئيسي بفشل الزواج في قريتنا هو عدم تعرف الزوج على زوجته بسبب التشدد ثم يأتي الخلاف والفشل بالزواج .. لقد كانت اختي نوف جادة وحذرة من مسألة الزواج فكانت واقعية وليست كقريناتها من البنات وقالت اريد زوج محترم ولا اريد فارس احلامي ينزل من فوق السماء على حصان ابيض وياخذني معه فوق الغيوم .. بالطبع اختينوره كانت حاارة و(ثعرور كسها) مشتعل ولا ينطفيء وكانت تدري ان فشلها ونجاحها كأول فرد بالعيلة ينعكس علينا كلنا كشباب مقبلين على الزواج .
فكرت اختي بأسلوب مختلف عن عادات وتقاليد العائلة فقررت أن تكون جريئة ولاتنتظر ابي او عمي او امي أو أياً من اقاربي أن يتحكم بمصير من يكون زوجها وكيف تعيش ومع من ؟ ولكنها هي من تقرر مصير زواجها وهذا مابدأت أختي بفعله لقد ذهبت أختي وعرضت نفسها على ولد عمي وليد ليس لأنها تحبه بل تريد أن تستقر وتاخذ راحتها وربما كانت تخطط أن تصادق اشخاص غيره وهي على ذمته .. ولكن ابن عمي طلب منها أن تركب وتذهب معه الى احد المخيمات الشبابية خارج القرية ووافقت اختي نوره على ان تكون للتعارف قبل الزواج والتوافق بينهما وكنت انا اعلم بذلك واراقب البيت فكانت اختي تركب مع ابن عمي ثم يذهبان الى المخيم خارج القرية وكاان عندي خبر انه كان ينيكهاا ويمارس الجنس مع اختي وهي راضية وكنت انا ساكت على امل أن يتزوجها وكان يأخذها معه للمخيم اكثر من شهر ينيكها من الطيز ثم يتعشون ويرجعون وكان احد المشاهد الذي هز مشاعري انني رايت اختي نوره في المخيم الرملي والليلي منبطحة على بطنها فوق تراب ورمل الصحراء على ضوء الخيمة وكانت عارية وفلقتيها وشطيتها المملوئتان والسمينتان وكأنهما تلتين من الشحم واللحم الابيض وبينهما فتحة شرجها وكأنها بئر ماء عميقة وواسعة وكبيرة فكان اثنين من اصدقاء ابن عمي يزنون وينيكون بأختي ويتناوبون النيك فوق اردافها وابن عمي زوجها المفترض عاري وقد انكمش زوبه واصبح صغيراً وهو يشرب المعسل وقد انهكه التعب والنيك وكانوا جميعهم عراة فوق رمال الصحراء الناعمة وترك اصدقائه يتناوبون النيك فوق مؤخرة اختي التي احزنني ماوصلت اليه من رخص واحتقار وبعد ايام حصل خلاف بين اختي وابن عمي ثم رفض الزواج من اختي بسبب انها خانت اهلها ورضيت ان تعاشر غيره قبل الزواج ستعاشر غيره بعد الزواج وانقطعت العلاقة بينهما ..
مرت الأيام فلم تسكت اختي وعرضت نفسها على ولد خالي راشد لأغاضة ابن عمي وليد الذي بينه وبين راشد عداوة شديدة ولكن راشد طلب منها الخروج معه ولكن اختي رفضت وقبلت ان تقابله في بيتنا بطريقة سرية وبالفعل قام راشد بفعل مافعله ابن عمي وليد واستسلمت له اختي بعد رفضها فقام راشد بممارسة الجنس مع اختي داخل بيتنا ورقصت له وهي عارية فكان بيتنا لايوجد به احد من اهلي المسافرين وبعد فترة طلب راشد ان تخرج اختي معه لرمال الصحراء خارج القرية ولكن اختي كانت تعلم انه سيدعوا اصدقائه لممارسة الدعارة معها وبالطبع اختي رفضت الخروج مع ابن خالي ثم اتهمها بأنها قحبة ولا يجب ان تكون زوجته وأم لأبنائه ثم انتهت العلاقة بالفشل .
دارت الايام وولد عمي وليد تزوج ابنة رجل اعمال والتي كانت تعامله بأحتقار فحصل بينهما خلاف وشتائم ثم انتهت العلاقة بالطلاق والمحاكم ثم بعد ذلك رجع وليد ابن عمي وطلب يد اختي فلما عرف ابن خالي راشد بخطبة ابن عمي وليد جاء هو الأخر وطلب يد اختي فحصل بينهما خلاف وشجار واقتتال للزواج من اختي نوف لأنهم يعلمون جيداً أن اختي نوف تعطيهم جو سيكسي ومجربينها ويعزمون عليها اصدقائهم وماتعترض او تقولهم أي شيء وكانت اختي تلتزم بالموضة المايعة فتقص شعرها قصات مثيرة وملابسها فاحشة بالحفلات وتحب تخون زوجها ويركب معها فوق فراشها فحول وكانت تستمتع ان لاتعاشر زوجها الا وكبات الفحول الحارة تسيل من طيزها وكسها ورغم كل هذا زوجها يعرف انها خاينة وراضي وسعيد بحياته وتاركها على كيفها .
والحين مبسوطين وعندهم عيال والى الآن زوجها ياخذها لنفس المخيم الصحراوي كل ليلة خميس وجمعة ويترك عياله في بيتنا ويطلع هو واختي للمخيم ويعزم الفحول على ( مفطح طيزها ) والفحول ينيكونها وشاقين خرقها شق هذا زوب يركب فوق طيزها وهذا زوب ينزل وبعد ماينيكونها ويعشرونها لزوجها ينبسطون ويشربون معسل من غير ملابس مفصخين واختي عارية وجالسة بين الفحول وتشرب المعسل وزوجها يضبط راس المعسل للفحول ويجيب لهم الشراب
ماخذين جوهم على اكمل وجه وهذا اللي ترك ولد خالي يحقد على ولد عمي زوج اختي على الرغم ان كلهم رفضوا اختي ويقولون لها قحبة والحين اختي صارت شيخة واميرة غصب عنهم لأنها ذكية ولعتها فتنة بينهم وخلتهم يضربون رؤوسهم ببعض واثبتت اختي بأن تجربة اختلاط الأنثى مع اكثر من زوج هي تتمناه قبل الزواج الفعلي ونومها معهم هي المفتاح الحقيقي للزواج الناجح وليس الزواج الذي يصممه لك الأهل والأقارب والنجاح في خوض عدد التجارب فكم فحل هز قضيبه الخارق ارداف مؤخرة اختي السمينة وقام من فوق اردافها وفتحة شرجها وقد تركها مفتوحة وواسعة والسائل المنوي الحار يسيل من فوق فلوقها الضخمة لقد هزوا الفحول لحمها وشحمها ورقصت على انغام الموسيقى المنحطة والحقيرة بحثاً عن زوج المستقبل بين الركام والظلام والشياطين وهذا ماحصل فزوجها يعلم ان اختي قحبة وهو يعلم انه ديوث واصحابه يعلمون أنه ديوث وزوجته شرموطة
كانت طريقة الزواج في مجتمعنا محافظة جداً ومعقدة بسبب العادات والتقاليد وكانت مملة جدا وثقيلة مادياً على الزوج وثقيلة نفسياً على الزوجة المحاطة بالنساء والقريبات وهي تنتظر ساعات طويلة حتى تذهب الى غرفتها وهناك ينتظرها اختبار اخر ومنعطف مهم في حياتها وهو اما نجاح الحياة الزوجية او فشلها في بداية الطريق وهذه كثيراً ماتحدث في ليلة الدخلة والتي تحدد نجاح العلاقة او فشلها .
لقد كانت اختي الكبرى نوره المحتشمة والخلوقة والهادئة قد بلغت 27 سنة قد نضجت للزواج وكانت اختي نوره انثى حاارة وساخنة جداً كانت الشهوة الفاجرة تقطر من عينيها رغم تظاهرها بالاحتشام الشديد والطهارة فزاد اشتعال شهوتها هو انتشار المقاطع الاباحية والسيكس وتمرد بعض نساء العوائل المحترمة على اهلهن وكان بداية الانفتاح وظهور الجوالات الحديثة الأيفون وغيرها وتنوع وسائل التواصل ورغم اننا بقرية نائية وبعيدة الا ان هذا الانفتاح بدأ يطرق ابوابه رغم تمسك قريتنا بجذورها وعاداتها وتقاليدها الكريمة فقد كانت اختي نوف تلك الهائجة والشهوانية في المطبخ وهي تعد الطعام تتفرج على مقاطع في جوالها ولا تنقطع نظرها الى هاتفها فكانت حريصة جداً على اخفاء هاتفها وجهازها اللاب توب بعيداً عن متناول يد أي فرد بعائلتنا
لقد كانت ليلة الخميس هي استثنائية بالنسبة لأختي نوره لقد تعودوا اهلي ان يذهبوا الى بستان خالي في منطقة جبلية خارج القرية وكنت انا ابقى بالقرية للسهرة مع اصدقائي ولكن في الواقع ليس للسهرة مع اصدقائي بل لأتجسس على اختي نوره وارى عروضها الجنسية والفاجرة داخل البيت لوحدها عندما يكون البيت خالياً تماماً من اهلي كنت اتجسس عليها وهي عارية كبيرة الردفين مبرومة الفخذين بطنها قد ربرب وبرز وثدييها وديودها قد امتلئت وارتصت لقد كانت تمشي على يديها وركبتيها وقد ادخلت ذيل كلبة مستعار في فتحة طيزها ووضعت وجه كلبة مستعار لأخفاء وجهها وهي تقفز بخفة الكلبات وتهز ذيلها ببراعة فلم يكن بيدي شيء الا ان احضر معي بعض المناديل الورقية واحلب زوبي واتلذذ بما آراه من مناظر اباحية فاجرة بطلتها اختي نوره الطاهرة لقد اصبح وجهها محمرا من شدة الشهوة والعذاب وهي تفرك فتحة شرج مؤخرتها الحمراء ذات الفلقتين السمينتين بقطعة خشبية ملساء وبارزة من الكنب وهي تشبه الزوب والقضيب الأملس لم اتمالك نفسي حتى انفجر زوبي وقذف سائله المنوي الساخن على الباب وانا اتفرج عليها من ثقب الباب لقد انطفئت شهوتي واحسست بنوع من الندم والألم بسبب تجسسي على اختي ولكن ذلك الندم سرعان مايختفي عندما تعود شهوتي لأنني كنت في فترة المراهقة ..
لقد مرت الايام وكانت اختي نوره ترى تجارب صديقاتها بالزواج وكان السبب الرئيسي بفشل الزواج في قريتنا هو عدم تعرف الزوج على زوجته بسبب التشدد ثم يأتي الخلاف والفشل بالزواج .. لقد كانت اختي نوف جادة وحذرة من مسألة الزواج فكانت واقعية وليست كقريناتها من البنات وقالت اريد زوج محترم ولا اريد فارس احلامي ينزل من فوق السماء على حصان ابيض وياخذني معه فوق الغيوم .. بالطبع اختينوره كانت حاارة و(ثعرور كسها) مشتعل ولا ينطفيء وكانت تدري ان فشلها ونجاحها كأول فرد بالعيلة ينعكس علينا كلنا كشباب مقبلين على الزواج .
فكرت اختي بأسلوب مختلف عن عادات وتقاليد العائلة فقررت أن تكون جريئة ولاتنتظر ابي او عمي او امي أو أياً من اقاربي أن يتحكم بمصير من يكون زوجها وكيف تعيش ومع من ؟ ولكنها هي من تقرر مصير زواجها وهذا مابدأت أختي بفعله لقد ذهبت أختي وعرضت نفسها على ولد عمي وليد ليس لأنها تحبه بل تريد أن تستقر وتاخذ راحتها وربما كانت تخطط أن تصادق اشخاص غيره وهي على ذمته .. ولكن ابن عمي طلب منها أن تركب وتذهب معه الى احد المخيمات الشبابية خارج القرية ووافقت اختي نوره على ان تكون للتعارف قبل الزواج والتوافق بينهما وكنت انا اعلم بذلك واراقب البيت فكانت اختي تركب مع ابن عمي ثم يذهبان الى المخيم خارج القرية وكاان عندي خبر انه كان ينيكهاا ويمارس الجنس مع اختي وهي راضية وكنت انا ساكت على امل أن يتزوجها وكان يأخذها معه للمخيم اكثر من شهر ينيكها من الطيز ثم يتعشون ويرجعون وكان احد المشاهد الذي هز مشاعري انني رايت اختي نوره في المخيم الرملي والليلي منبطحة على بطنها فوق تراب ورمل الصحراء على ضوء الخيمة وكانت عارية وفلقتيها وشطيتها المملوئتان والسمينتان وكأنهما تلتين من الشحم واللحم الابيض وبينهما فتحة شرجها وكأنها بئر ماء عميقة وواسعة وكبيرة فكان اثنين من اصدقاء ابن عمي يزنون وينيكون بأختي ويتناوبون النيك فوق اردافها وابن عمي زوجها المفترض عاري وقد انكمش زوبه واصبح صغيراً وهو يشرب المعسل وقد انهكه التعب والنيك وكانوا جميعهم عراة فوق رمال الصحراء الناعمة وترك اصدقائه يتناوبون النيك فوق مؤخرة اختي التي احزنني ماوصلت اليه من رخص واحتقار وبعد ايام حصل خلاف بين اختي وابن عمي ثم رفض الزواج من اختي بسبب انها خانت اهلها ورضيت ان تعاشر غيره قبل الزواج ستعاشر غيره بعد الزواج وانقطعت العلاقة بينهما ..
مرت الأيام فلم تسكت اختي وعرضت نفسها على ولد خالي راشد لأغاضة ابن عمي وليد الذي بينه وبين راشد عداوة شديدة ولكن راشد طلب منها الخروج معه ولكن اختي رفضت وقبلت ان تقابله في بيتنا بطريقة سرية وبالفعل قام راشد بفعل مافعله ابن عمي وليد واستسلمت له اختي بعد رفضها فقام راشد بممارسة الجنس مع اختي داخل بيتنا ورقصت له وهي عارية فكان بيتنا لايوجد به احد من اهلي المسافرين وبعد فترة طلب راشد ان تخرج اختي معه لرمال الصحراء خارج القرية ولكن اختي كانت تعلم انه سيدعوا اصدقائه لممارسة الدعارة معها وبالطبع اختي رفضت الخروج مع ابن خالي ثم اتهمها بأنها قحبة ولا يجب ان تكون زوجته وأم لأبنائه ثم انتهت العلاقة بالفشل .
دارت الايام وولد عمي وليد تزوج ابنة رجل اعمال والتي كانت تعامله بأحتقار فحصل بينهما خلاف وشتائم ثم انتهت العلاقة بالطلاق والمحاكم ثم بعد ذلك رجع وليد ابن عمي وطلب يد اختي فلما عرف ابن خالي راشد بخطبة ابن عمي وليد جاء هو الأخر وطلب يد اختي فحصل بينهما خلاف وشجار واقتتال للزواج من اختي نوف لأنهم يعلمون جيداً أن اختي نوف تعطيهم جو سيكسي ومجربينها ويعزمون عليها اصدقائهم وماتعترض او تقولهم أي شيء وكانت اختي تلتزم بالموضة المايعة فتقص شعرها قصات مثيرة وملابسها فاحشة بالحفلات وتحب تخون زوجها ويركب معها فوق فراشها فحول وكانت تستمتع ان لاتعاشر زوجها الا وكبات الفحول الحارة تسيل من طيزها وكسها ورغم كل هذا زوجها يعرف انها خاينة وراضي وسعيد بحياته وتاركها على كيفها .
والحين مبسوطين وعندهم عيال والى الآن زوجها ياخذها لنفس المخيم الصحراوي كل ليلة خميس وجمعة ويترك عياله في بيتنا ويطلع هو واختي للمخيم ويعزم الفحول على ( مفطح طيزها ) والفحول ينيكونها وشاقين خرقها شق هذا زوب يركب فوق طيزها وهذا زوب ينزل وبعد ماينيكونها ويعشرونها لزوجها ينبسطون ويشربون معسل من غير ملابس مفصخين واختي عارية وجالسة بين الفحول وتشرب المعسل وزوجها يضبط راس المعسل للفحول ويجيب لهم الشراب
ماخذين جوهم على اكمل وجه وهذا اللي ترك ولد خالي يحقد على ولد عمي زوج اختي على الرغم ان كلهم رفضوا اختي ويقولون لها قحبة والحين اختي صارت شيخة واميرة غصب عنهم لأنها ذكية ولعتها فتنة بينهم وخلتهم يضربون رؤوسهم ببعض واثبتت اختي بأن تجربة اختلاط الأنثى مع اكثر من زوج هي تتمناه قبل الزواج الفعلي ونومها معهم هي المفتاح الحقيقي للزواج الناجح وليس الزواج الذي يصممه لك الأهل والأقارب والنجاح في خوض عدد التجارب فكم فحل هز قضيبه الخارق ارداف مؤخرة اختي السمينة وقام من فوق اردافها وفتحة شرجها وقد تركها مفتوحة وواسعة والسائل المنوي الحار يسيل من فوق فلوقها الضخمة لقد هزوا الفحول لحمها وشحمها ورقصت على انغام الموسيقى المنحطة والحقيرة بحثاً عن زوج المستقبل بين الركام والظلام والشياطين وهذا ماحصل فزوجها يعلم ان اختي قحبة وهو يعلم انه ديوث واصحابه يعلمون أنه ديوث وزوجته شرموطة
