بدأت أرجع الجيم من تاني بقالي تقريبا اسبوعين وهو جيم ميكس على مستوى كويس جدا. في الميعاد او الوقت اللي بروح فيه دايما كان فيه ميلفاية هناك بتتمرن. شكلها
جميل لكن جسمها مش المربرب او مش الملبن الرهيب اللي انا بحبه. ميلف جسمها رياضي ويميل جدا للرفع يعني بزازها مثلا اقل من المتوسط بكتير يعني هو عبارة عن جسم
دكتورة عشرينية من بتوع التغذية السليمة لكن متركب على ميلف
الاعجاب في اليداية كان قايم على الشخصية بالنسبالي يعني هي استاذة مساعدة في كلية ما وشخصيتها قوية او قيادية. معرفش ايه اللي جذبها ليا او اعجبت بيا بناء على ايه
لكن حصل اعجاب متبادل والموضوع اتطور والكلام اتطور وعملتلي زي دعوة للبيت عندها
الصراحة انا كنت مستهون جدا بيها وبجسمها وعندي ثقة في نفسي اني أقدر أخلص عليها في ظرف دقايق. بالنسبالي عشان احس بالنجاح وبالرضا لازم اشوف اللي قدامي تعبت
وفرهدت واشوف الرضا والشبع في عينيها فكان فيه شبه استهزاء مني بيها وقولتلها صراحة انها هتفرهد او هوصل معاها للمرحلة ديه بسهولة وبدون مجهود كبير مني فما كان
منها غير انها ضحكت ضحكة مفهمتش معناها غير بعدين وقالت هنشوف. نظراتها كانت قاتلة. نظراتها متعبة تتعب اي واحد من قبل ما يلمسها
لما جيه وقت النيك بعد الدلع والكلام ده كله لقيتها بتطلع هي تتحكم cowgirl قولتلها ماشي افرحيلك شوية وانا في قمة اللا مبالاة والاستهزاء عشان اتفاجيء بيها اشتغلت زي المكنة
ولقيتني فعلا شبه مش ملاحق عليها وهي فوقي بتصرخ وتبصلي في عيني بشهوة وتحدي في نفس الوقت ومش موقفة نيك كأن فوقي حصان مش بني ادمة
اللحظة ديه رميت توب اللا مبالاة والاستهزاء وفوقتلها وادركت اني لازم أفوق وأفوق كويس أوي كمان. وصلت معاها للمرحلة اللي ترضيني وشوفت التعب والفرهدة في عينيها لكن
في المقابل بذلت مجهود رهيب عشان اوصل للنتيجة ديه معاها. مجهود مكنش ينفع اعمل من بعديه حاجة غير اني انام عشان جسمي يستريح
ومن امبارح فعلا اتعلمت درس جديد. ان مهما كانت ثقتي في نفسي ومهما كانت الميلف جسمها مش مربرب او حتى رفيع فالميلف هي الميلف. مفيش مجال للاستهزاء او التراخي معاهم
والا فعلا هيحصل ما لا يُحمد عقباه