NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية دخلت عيلة الشراميط - حتي الجزء التاسع 23/5/2024

  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: ha942515g و Aymanx123
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
  • بيضحكني
التفاعلات: Aymanx123
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
يا عم ما انت متعود على البيض دا مني هي حاجه جديده عليك يعني 🤣 دا انا ببقى قاصد و حتى لو مش حلاقي قفلات زي دي حخلق قفله بيضان من الحيطه 🤣🤣
متعود ااااه وماله ارحمني ي اخي 😂 قفله بتخلي دماغي تتخيل الجزء الجاي والواحد دماغه سايحه لوحده اصلا 😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
لا يا حلو و لما اتأخرت بعدها بسبب المشاغل اتخطف و الكل يضرب نار لا يا عم انا قديم هنا و عارف المنتدى ماشي ازاي عشان كدا لما كتبت 4 اجزاء نزلت بالجزء الاول و دلوقتي لما خلصت 7 نزلت بالثالث وحده وحده احسن 🤣🤣 و حمان لازم شويه بيض 🤣🤣
احلا حاجه انك عارف الي هيحصلك النمر مبيسكتش 😂وانت استاذ ورئيس قسم ف البضان 😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
احلا حاجه انك عارف الي هيحصلك النمر مبيسكتش 😂وانت استاذ ورئيس قسم ف البضان 😂
انا بيضان ؟؟ يعني امسح الجزء الرابع و انزله يوم السبت و الا ايه ؟؟🤣🤣
 
  • بيضحكني
التفاعلات: SAYKO3
  • حبيته
التفاعلات: Aymanx123
  • حبيته
التفاعلات: George tn
  • حبيته
التفاعلات: Aymanx123
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
طويل بس كله دياثه
مش من الميول المفضله خالص 🥲
ولا انا بس عاوز ادخل شويه ميول مختلفه عشان اختلاف ميول القراء ...🤣
 
  • بيضحكني
التفاعلات: Aymanx123
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
وربنا بكتب الجزء في القهوة و فصلت ضحك لما كتبت اللقطه دي و الكل يبصلي و يقولوا دا اتجنن اكيد 🤣
فصلت 😂😂😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا بيضان ؟؟ يعني امسح الجزء الرابع و انزله يوم السبت و الا ايه ؟؟🤣🤣
لا وعلي اي الطيب احسن 😂😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
دخلت انا و حمايا لشقتي و كانت حماتي قاعده مع مراتي و اول ما شافتنا زعقت فيا ... و هي بتجري في اتجاه اوضه نوم ...

ساميه تزعق : انت ازاي تدخل راجل غريب من غير ما تقولي احط على شعري ؟؟

فضلت واقف مصدوم و ساكت ...

حمايا راح للاوضه يفتحها و كانت قافله على نفسها : انا غريب يا ساميه ؟؟

ساميه : ايوه غريب و امشي اطلع برا ... ناسي انك طلقتني و بقيت غريب عني ...

فريد بهدوء : طيب افتحي نتفاهم انا جاي ارجعك ...

ساميه : اه ماهو بمزاجك تشخط و تنطر و تضرب و تطلقني و عاوزني ارجعلك ... لا يا فريد مش راجعالك ...

فريد بغضب : يعني ايه مش راجعه يا ساميه هترجعي و رجلك فوق رقبتك ...

ساميه بقوة : ايه هتسوق فيها و تستقوى عليا عشان ماليش اخوات ولاد و ابويا ميت ؟؟ عشان ماليش ظهر يسندني و يدافع عني و يحميني منك ؟؟ لا اوعى تفكر كدا ... لما انت كنت فحضن مراتك التانيه كنت انا هنا أسد و بألف راجل في البيت و الشارع عشان اصونك و اربي بناتك ...

صعبت عليا : ايه يا حماتي و انا مش ظهرك و سندك في الدنيا و الا مش معتبراني ابنك ؟؟

ساميه : ايوه ابني و تاج راسي كمان تسلملي يا راجلي ...

انا : عمي تعالي معايا ثواني ... ( بعدنا شويه عن الاوضه ) سيبها تهدا شويه يا عمي ما تنساش انك بهدلتها و ضربتها جامد و كمان طلقتها ... خليها كام يوم عندي لحد ما تهدي ...

حمايا فكر شويه : حاضر يا عمر حاضر ...

اسماء : بابا انت صحيح متجوز على ماما ؟؟

فريد بتوتر : مممم مش وقته يا أسماء مش وقته ...

نزل فريد من عندنا بسرعه و انا رحت طمنت ساميه انه راح خلاص و اول ما فتحت الباب نطت في حضني تعيط ... حضنتها جامد و سبتها تعيط و تهدا رغم اني كنت هايج من بزازها الي ضاغطين على صدري ... بعد ما هديت مسكت ايدها و دخلتها للاوضه ترتاح شويه ... نيمتها على السرير و جيت أمشي لقيتها مسكت إيدي ...

ساميه بدموع : ارجوك ما تمشيش يا عمر ... انت وعدتني تبقى سندي ... هتسيبني من اولها ؟؟

بصيت لأسماء الي لفت للنحيه التانيه من السرير : خليك معاها يا عمر لحد ما تنام و انا همدد جنبكم انا كمان ...

قلعت الكوتشي و مددت جنبها و خدتها فحضني لحد ما انا نفسي نمت ... ما حستش بنفسي غير و زبي واقف و في حراره حواليه ... فتحت عيوني لقيت حالي حاضن حماتي و زبي واقف و محشور في طيزها الكبيره المليانه لحمه و ايدي ماسكه بزها ... و نايمه على دراعي الثاني و كف ايدي على بزها الثاني و ايدها ماسكه ايدي بتضغطها على بزها و الايد التانيه تحت اللحاف بس واضح انها بتدعك كسها من حركاتها و أنفاسها السريعه ...

مسكت نفسي و عملت حالي لسا نايم خاصه ان أسماء مراتي لسا نايمه و مش عاوز تصحى على فضيحه ... بس لقيتها سرعت الدعك فكسها فجأه و فضلت ترجع بطيزها على زبي كأنها بتنيك نفسها لحد ما حسيت برعشه فجسمها و بعدها هديت و فضلت تنهج و اتأكدت انها نزلت عسلها ...

بعد شويه انتظم نفسها و قعدت على السرير و انا مغمض و عامل نفسي نايم ... حسيت كأنها بتبصلي ... شويه و اتحركت و لقيت نفسها سخن على زبي ... و في شفايف لزقت فيه ... حماتي باست زبي و سمعتها توشوش له و تقوله شكرا يا حبيبي ريحتني شويه ... عقبال ما تزور كسي و تريحه ...

بعدها لقيتها طلعت فوقي باستني بوسه صغيره من شفايفي و نزلت من الناحيه التانيه و فتحت الباب و طلعت من الاوضه ... خدت كم نفس طويل و طلعته عشان اهدا من الهيجان الي أنا فيه ... بس مافيش فايده قمت بسرعه و رحت الحمام اخد دش بس لقيتها جوا بتستحمى ...

قاومت شيطاني ألف مره عشان ما أبصش عليها من خرم المفتاح و هي بتاخد دش ... فضلت واقف مستني و لقيت ايد اتحطت على كتفي و كانت أسماء ...

أسماء : مالك يا حبيبي واقف كدا و مش على بعضك ؟؟

انا : مزنوق و أمك بتستحمى جوا ...

أسماء ضحكت : ههههههه اه تمام ثواني ... ( دقت على باب الحمام ) بسرعه شويه يا ماما عمر مزنوق ههههههه ...

ساميه من جوا : حاضر حاضر ...

شويه و طلعت : معلش أنا اسفه ...

بصيت و زبي نط تاني من الي انا شفته ... شعرها الأصفر المصبوغ مبلول و نازل على كتافها الي يلمعوا من بياضهم و قطرات الميه الي نازله على اكتافها و شق بزاز الواضح من البشكير و رجليها المنورين و نص فخادها الي يتاكلوا اكل ...

بانبهار : اااا لا عادي مافيش حاجه ...

سبتها و دخلت الحمام خدت دش بارد و فضلت واقف تحت الميه اصفي ذهني و ابرد النار الي والعه فيا ... و بعدها طلعت لبست هدومي و قعدت على السفره استنى الفطار ... لقيت حماتي ترص الاكل و تبصلي بشرمطه و خدودها محمره و منوره ... أسماء بعد ما لبست هدومها رجعت و لقت الأكل جاهز باست ايد أمها و قعدت جنبي ...

حماتي قربت مني من ورا و لزقت بزازها فدماغي من ورا و ايديها تدعك على كتافي : كل يا راجلي كل و اتغذا كويس ... انت دلوقتي كل حاجه فحياتي بعد وقفتك جنبي مع الي ما يتسمى ... و قربت من خدي و باستني بوسه ولعتني ... و راحت قعدت على شمالي ...

أسماء : اكيد يا ماما عمر راجلنا مش هيسيبك لوحدك و الا ايه يا عمر ...

انا : هاه اااا اه اه طبعا و هو دا سؤال ...

حماتي : لا كدا تستاهل بوسه تانيه ...

قربت مني و مسكت وشي بإيدها الشمال تقربني ليها و في نفس الوقت تغطي مكان البوسه عن بنتها ... طبعا طبعت بوسه جنب شفايفي و ابتسمت و بدأت تأكلني بإيديها و أسماء مبسوطه بإهتمام امها بيا و الهبله مش عارفه ان امها هايجه عليا و بتغريني بحركاتها دي ...


خلصت اكل و نزلت الصيدليه وقفت فيها شويه و هزرت مع الناس الي بيشتغلوا معايا ...

قبل الغدا حمايا اتصل بيا و طلب مني اروحله البيت ... كنت وقتها في المطعم بتاع علياء اشوف لو محتاجين بضاعه و اتصلت بالتجار اوصي على الخضار ... طلعت من المطعم و ركبت العربيه رجعت البيت ... دخلت و لقيت حمايا مستني ...

فريد : اسف يا عمر تعبناك معانا ...

انا : ولا يهمك يا عمي ... دا أنا اتمنى اخدمكم ...

فريد : تسلم يا حبيبي ...

انا : خير يا عمي ؟؟ عاوز حاجه ؟؟

فريد : الحجه قالت انك كنت بتديها دواء البواسير بعد ما كان المرحوم بيديها اكيد طبعا عارف انه كان ممرض ...

وشي جاب الوان : اه يا عمي عارف ...

فريد : الحجه محتاجه الدوا دلوقتي و مستنياك جوا ...

في قلبي ( ايه العيله المتناكه دي عاوزني ادخل ابعبص طيز أمه المعرص ) : اه حاضر حاضر يا عمي المهم ادخل حضرتك الاول خليها تستعد ...

فريد قام من مكانه : طيب ...

دخل فريد الاوضه على أمه و لقاها نايمه على بطنها و لابسه قميص نوم أصفر قصير جدا و رفعاه لفوق و طيزها الكبيره عريانه ... انصدم من الي شافه صحيح كان شافها كتير عريانه و عرص عليها مع شادي ابن أخوه بس دا جوز بنته و صعب يعمل معاه زي شادي ...

فريد : ايه يا ماما الي انتي عملاه دا ؟؟

توحه : مالك يا واد ؟؟ مستنيه عمر ؟؟

فريد : مستنياه كدا يا ماما ؟؟ انتي ناسيه انه كلمني عشان انزل اشوف حوار علياء و انكم الي زاقينها عليه و انا دلوقتي عامل من بنها و ناسي ...

توحه : و انت مالك يا خول ... الطيز طيزي و انا حره فيها ... و الا ما وحشكش التعريص ...

فريد بتوتر : بس يا ماما مش عاوز عمر يكسر عيني كدا ... شادي نفسه الي نفس دمنا ما كانش عارف اني كنت بتفرج عليكم ... عاوزاني اطلع لعمر اقوله ادخل على أمي مجهزالك طيزها و نايمالك فوق السرير ؟؟

توحه مدت ايدها لزبر ابنها تدعكه : و ماله يا واد لما عمر يدخل يبعبص طيز امك الي قرب يقفل من قلة النيك ... و يا سلام لو ينزل يلحس كسي و انت تبص عليا من خرم الباب ... و تشوف زبره الكبير بين شفايفي ... اححححح بتخيل طعمه حلو اوي و انا بألحسه بلساني ... و اه لو يدخله في خرم طيزي و انا افتحله اياها بإيديا و اخليه يفشخها ...

توحه تتقلب و تنام على ظهرها و لسا بتدعك زب فريد ابنها ... و تمسك ايده تخليها على كسها و تخليه يدعكه ...

توحه : ادعك الكس الي نزلت منه ... ادعك الكس الي عمر هيلحسه و يفشخه نيك ... عمر هيفشخ عرضك و ينيك امك ... و بعدها حخليه ينيك مراتك و بناتك كلهم ...

فريد هاج من كلامها و عرق الدياثه ضرب في دماغه : هو ممكن ينيكهم ؟؟؟

توحه لسا تدعك زبه : ايوه طبعا ... بناتك و مراتك أبطال و ملبن و اي حد يهيج عليهم ... تعرف لو كنت مكان ساميه دلوقتي في شقته كنت خليته يركبني من اول ليله ... و يجيب لبنه على وشي و الحسهم ... روح بسرعه جبلي عمر يا واد يا عرص ... و عاوزاك تبص عليا من خرم الباب و هو يبعبص في طيزي بصوابعه ... روح يا واد بسرعه انا هايجه و عاوزه ارتاح يلا يا معرص ...

فريد قام و طلع من الاوضه : هوما البنات فين ؟؟

انا : طلعوا فوق لأمهم ...

فريد فرحان : اه طيب ... الحجه جوا مستنياك ...

ابتسمت : اه تمام هدخل انا بقا ...

قمت و روحت فتحت الباب و سبته مفتوح عن قصد طبعا بعد ما شفت فريد طالع و وشه أحمر و زبه واضح واقف من تحت البنطلون و كمان بعد ما طلعوا البنات لأمهم و دخلت سمعت كلامهم ... فهمت انه معرص او مشروع معرص يعني حابب الموضوع بس خايف ...

في قلبي : **** يسامحك يا بويا على العيله الي خلتني اتدبس فيها ... الحاجه الوحيده الي مصبراني هي اسماء ... واللهي لطلع عينيهم و اولها الوليه القرشانه الي جوا دي ...

دخلت لقيتها لابسه قميص نوم قصير و نايمه على بطنها و كل طيزها عريانه ... رحتلها من غير ما اعمل صوت و ضربتها ضربه جامده على طيزها صرخت و نطت من مكانها ....

توحه : اااه اخس عليك يا عمر ... كدا رعبتني ؟؟

ابتسمت بخبث بعد ما قعدت جنبها و احسس على طيزها : طيب ينفع ادخل عليكي الاقي طيزك عريانه قدامي زي الشراميط ؟؟

توحه : عيب الكلام دا يا عمر ... بتقول عليا شرموطه ؟

انا بصيت بطرف عيني و شفت فريد يبص علينا في الدرا : لا مش قصدي ... انتي ست الكل ... انا بقول عن طيزك شرموطه عشان كل شويه تتعبك و تندهيلي اريحها ... عاوزه اريحلك الشرموطه ؟؟

توحه : ايوه ريحها الشرموطه دي تعباني اوي ...

لبست جوانتي و الشر في عيوني و مسكت المرهم مليت صباعين و دهنت بيهم خرمها من برا شويه ... و زودت أكتر لحد ما خرم طيزها ابتدا يفتح و يقفل و نفسها بقا اسرع ... طيزها اترفعت لفوق و ايدها نزلت تدعك كسها ... عرفت انها سخنت قمت حاشر صوباعين مع بعض ابعبصها و الفهم في طيزها من جوا ... دخلت الثالث و اهاتها بدأت تعلى اكتر و اكتر ... بصيت للباب و شفت حمايا واقف على جنب و مغمض عيونه و يضرب عشره ... دخلت الصوباع الرابع الي بدأ يوجعها و بقت توحوح و تتأوه بصوت عالي ... سحبت ايدي و خرمها كان واسع ...قمت من مكاني و طلعت فوق السرير و قعدت على ظهرها بالعكس و خدت شويه كمان من المرهم بكل صوابعي و دخلتهم في طيزها و احاول الف ايدي ...

توحه : اه اه انت بتعمل ايه اااااههه ... طيزي يا غبي ...

بخبث : ما تخافيش شويه و طيزك تتكيف و تخف ...

قمت ضاغط اكتر و لافف ايدي يمين و شمال و اضغط و هي تحتي تصوت و تحاول تقوم و تبعدني بس كنت قاعد فوق ظهرها و ما تقدرش تتحرك و كملت الي بأعمله لحد ما صوتت بصوت عالي و كانت قبضة ايدي كلها جوا طيزها الي اول ما سحبت ايدي كان خرمها شبه فوهة المدفع و في خط ددمم طالع منها ... بصيت للباب و ابتسمت لحمايا الي كان واقف لابس هدومه عادي بس كان مصدوم من عملتي ...

حمايا : انت عملت فيها ايه ...

نزلت من السرير مبتسم : خلاص مش هيجيلها بواسير تاني يا عمي الطريقه دي علميه و دكاتره كتير بيستعملوها ...

توحه موجوعه و مش قادره تتحرك : منك لله يا عمر بوزت طيزي ... ااااه يا خرمي ...

رحتلها و طبطبت عليها : خلاص بقا يا توحه هبقى اعدي عليكي بالليل اجيبلك مرهم للوجع ...

توحه تزعق : لا لا مرهم تاني لا اااااههه يا طيزي ياني اااه ...

طلعت مع عمي الي ساكت و مصدوم لبرا الاوضه : سبها ترتاح و شويه و اجيبلها مرهم للوجع ...

فريد : اه اه تمام ... شكرا يا عمر تعبناك معانا ...

وصلني لحد الباب و انا نزلت للصيدليه جبت مرهم تاني للوجع و رجعت بسرعه و دخلت لتوحه الاوضه الي كانت نايمه على بطنها زي ما سبتها بالضبط و فريد معاها ...

بخبث : عامله ايه يا توحه ؟؟ لسا حاسه بوجع ...

توحه : ااااه ابعد عني يا عمر ... منك لله يا شيخ ...

انا : خلاص بقا يا توحه جبتلك مرهم ينسيكي الوجع كله ...

توحه : لا مش عاوزه منك حاجه يا عمر ... ابعد عني ...

قربت منها و بست دماغها : حقك عليا يا ست الكل ... صحيح وجعتك بس لمصلحتك عشان تخفي ... و كمان هعملك نظام أكل تمشي عليه ... و المرهم دا عشان ما تحسيش بوجع ...

توحه : نظام اكل ايه دا ...

انا : تبعدي عن اللبن و لحوم البقر و القهوة و الشطه ... و مش هترجعلك تاني ...

فريد : خلاص هنبه على البنات ما يدوهاش الحاجات دي ...

فتحت علبه المرهم و قعدت ابعبصها فطيزها و اكلمها و الوجع راح منها بس حمايا كان مولع ... عرق الدياثه اتحرك عنده و هو شايف جوز بنته قاعد جنب أمه و يبعبصها فطيزها ... لاحظت الانتفاخ في بنطلونه و قلت اذله قدامي اكتر و اكسر عينه ...

بخبث : عمي لو سمحت ممكن تفتحها عشان اقدر اعالجها و ادخل المرهم لجوا اكتر ...

حمايا انصدم من جرأة طلبي : ايه ؟؟

توحه : افتحله طيزي يا واد دي مفشوخه و واجعاني ...

فريد مد ايده بتردد و مسك فلقات طيز أمه و فتحهم و انا اخدت من المرهم و دخلت صوباعين فيها الفهم و ادورهم شوي شوي ... توحه سخنت و مدت ايدها من تحت بطنها تحسس على كسها الي بدأ ينزل ميه شهوتها و هيجانها الي خلاها تطلع اهات و تدعك كسها بسرعه ... حمايا هايج على المشهد و وشه أحمر و مغمض عينيه يفتحهم شويه يبص للي بعمله فأمه و يرجع يقفل عينيه لحد ما نفسه بقا اعلى و ايده اترعشت رعشه خفيفه بصيت للانتفاخ الي في بنطلونه و شفت بلل ... واضح انه نزل لبنه من غير ما يلمسه بإيديه ... توحه كمان اهاتها بقت اعلى و نزلت عسلها ...

قمت من مكاني و زبي في عز هيجانه و استأذنت منهم و دخلت الحمام غسلت ايديا و طلعت لشقتي ... لحد دلوقتي مش مصدق الي حصل مع حمايا ... حتى بعد ما سمعت كلامه مع أمه بس ما كنتش مصدق انه ممكن يفتحلي طيز أمه و ابعبصها قدام عينيه لا و كمان يجيب لبنه ... احا يا جدع ايه العيله المتناكه دي ... انا سمعت عن الدياثه و التعريص بس كنت مفكرها كلام شتيمه بين الناس ... ما كنتش فاكر ان الكلام دا بجد ...

دخلت الشقه و لقيت مراتي و حماتي و فريال و علياء قاعدين و كان في مكان فاضي جنب علياء رحت قعدت جنبها ...

قعدت : مالكم بتبصولي كدا ليه ؟؟ مش هتغديني يا أسماء و الا ايه ؟؟

أسماء قامت بسرعه : اه طبعا يا حبيبي فوريره ...

علياء قربت مني بخبث : اديت لتوحه الدواء بتاعها يا عمر ...

فهمت قصدها : اه اديتها و ارتاحت عالاخر ...

علياء بشرمطه و حطت ايدها تحسس على رجلي : يا بختها ... طب و انا مش هتديني الدواء ...

شلت ايدها : اتلمي يا علياء امك و اختك هنا ...

علياء بشرمطه : مصيرك تيجي فوقي و اقفل عليك بين فخادي و مش هسيبك تطلع ...

بصيتلها و قمت من مكاني و انا مستغرب من حماتي الي بتتكلم مع فريال و عاملين حالهم مش سامعين كلام علياء ... مش فاهم البنت دي بقت شرموطه للدرجه دي ازاي ... اول فتره خطوبتي من اختها كانت كيوت و مكسوفه مني و عيونها دايما في الارض ... حتى لما تنزل الشارع كانت تمشي باحترام و بسرعه و عيونها ما تترفعش من الارض ... كميه الشرمطه الي طلعت منها دي كلها جات منين و ازاي ...

رحت قعدت على السفره مستني الغداء و حماتي جت من ورا تدلك كتافي : عمر يا حبيبي اكيد انت مستغرب دا كله ... ما تظلمناش انت كمان يا عمر ... الست المحرومه تعيش في عذاب نفسي و جسدي ... عندك علياء مثلا شهوتها عاليه من صغرها ... الشيء المتأكده منه انها ما كانتش تحب شادي زي ما الكل فاهم ... لا كان بتحب الي بيعمله فيها ... من صغرهم كانوا مع بعض و مسكتهم اكتر من مره و كل مره اضربهم و احاول ابعدهم عن دا ... بس علياء ما كانتش قادره تسيطر على شهوتها ... ليالي كتير اتحرمت فيهم من النوم عشان اراقبها و امنعها تطلعله بعد ما تطمن ان الكل نام ... بس مقدرتش استحمل اكتر خاصه انه حصل حوار منعني افتح بقي تاني ... مش هقدر اقولك عليه دلوقتي بس هيجي وقت اقلك عليه ... المهم علياء اتخطبت منه و بقت تطلع معاه و يروحوا و يدخلوا و يمارسوا مع بعض في اي وقت عاوزينوا بس برا البيت احترامها و تربيتها تبان للكل و تاخد راحتها في البيت ... عمر علياء مش شرموطه ... علياء بنت شهوتها عاليه اتعودت على الجنس و بعدها مات جوزها و سابها كدا محرومه .... اتغدى يا حبيبي صحه و هنا مراتك جابت الاكل اهي ...

سابتني و رجعت مكانها و انا قعدت اتغدا في هدوء عكس البركان الي مولع جوايا ... حاسس بحرب نفسيه و صراع كبير بين تربيتي و بين الحاجات الي لقيت نفسي فيها من بعد جوازي ... طب اخد مراتي و اخلع من العيله دي ؟؟ طيب هقول ايه لابويا ؟؟ دا أنا عمري ما كدبت عليه عشان يقدر يكشفني فثواني ... و لو عرف الي بيحصل اكيد هيخليني اطلق و ابعد عن مراتي و عيلتها ... انا عارف تفكيره كويس و عارف انه لو عرف هخسر أسماء حبيبتي الي مش عارف حبيتها ازاي و امتى ...

شيطاني اتدخل تاني و سيطر على افكاري ... و قعد يقنعني اسيب نفسي و اعيش حلم كل شاب الفلوس و الجنس ... الفلوس من ايجار البيت الي كان ساكن فيه جد أسماء و من المطعم ... و الجنس مع كل واحده من عيلتها ... و انا بين حيرتي لقيت أسماء تطبطب عليا ....

أسماء : ايه يا حبيبي رحت فين ...

فقت من سرحاني : هاه لا ولا حاجه بفكر بس ليه في حاجه ؟؟

أسماء : ما انت خلصت غداء و جبتلك الشاي و انت مش حاسس بينا بنكلمك ههههههه ...

انا : اه ... تمام تسلم ايديكي يا حبيبتي ...

شربت الشاي و دخلت غسلت ايديا و طلعت من الحمام لقيت علياء عوزاني اساعدها تنزل عشان رجلها لسا ما خفتش خالص ... و فعلا شلتها بين ايديا و طلعت بيها من الشقه ...

علياء : قبل ما تنزل ممكن اتكلم معاك ؟؟

انا : خير يا علياء ؟؟

علياء : انا بحبك ...

انصدمت : نعم ؟؟

علياء : قبل ما تقول اي حاجه عاوزاك تسمعني ... انا مش زي ما انت متخيل يا عمر ... انا مش شرموطه انا واحده عندها مشاعر و احاسيس و شهوة عاليه شادي ابن عمي كان مريحني من صغرنا و الي بينا ما كانش حب لا كان شهوة جنسيه ... الوحيد الي حبيته هو انت جدعنتك و وقوفك جنبنا و حتى شرمتطنا عليك الي مستحملها حببتني فيك ... قبل جوازي كنت اشوفك في احلامي كل يوم للأسف كنت وقتها مخطوبه و الا كنت حكون انا مراتك ... انا عارفه اني بضغط عليك كل ما تشوفني بس اعمل ايه في شهوتي الي مش قادرة اسيطر عليها ... كل ما اشوفك الاقي نفسي متبهدله و فيضانات عسل نازله مني ... في الأول لما كنت مصدومه كنت فاكراك بجد شادي بس بعد ما خفيت زعلت من الي عملته فيك طول الشهر دا ... فضلت يومين اتهرب منك بس اقنعوني اكمل زي ما كنت بتعامل معاك و اخليك تغلط معايا ... بس انت كإنك لوح ثلج مش بيأثر عليك اي حاجه ... هو انا مش حلوة ؟؟ مش مثيرة في عنيك ؟؟

ابتسمت : انتي حلوة اوي يا علياء ... جميله و جسمك اي حد يتمناه في سريره ... بس انا راجل متجوز أختك و ابوكي مأمني عليكي و على خواتك ... عوزاني اخون الأمانه يا علياء ؟؟ و بعدين انا بحب مراتي اوي ...

ابتسمت : يا بختها بيك ... بس دا ما يمنعش انك تبص لغيرها و انا متأكده انها مش حتقول حاجه ... ادينا فرصه و ادي لنفسك فرصه ممكن لما تجرب نعجبك و ندخل لقلبك زي ما دخلت قلبنا ... و حتكون سيدنا و نخدمك بعنينا ...

ابتسمت : قصدك بكساسكم ... خلاص يا علياء حفكر في الموضوع دا ...

علياء بفرح : بجد ؟؟ بس ما تتأخرش علينا اوي ...

مسكت وشي و خدت شفايفي في بوسه و انا مقدرتش ابعدها عني عشان شايلها بين ايديا و هنا اتفتح باب شقتي و لقيت حماتي بصالنا و مبتسمه ...

حماتي : انا ماشفتش حاجه ... خليكم زي ما انتم ...

رمت الكلمتين و قفلت الباب بسرعه ...

علياء : الظاهر كدا انك اتدبست ههههههه ...

انا : ماهو من عمايلك ...

نزلت بيها و خدتها لشقتهم و زبي واقف كالعاده و ضربت الجرس ... فتح حمايا الباب و خلاني ادخل ... دخلت و نزلت علياء على رجليها و سندتها لحد ما قعدت و لقيت حمايا باصص لزبي الواقف على بنته و واضح انه هاج على منظرنا ...

انا : اخبار الحجه ايه دلوقتي ؟؟

حمايا : لسا زي ما سبتها ممده على السرير ...

انا : تمام ... بالليل حعدي عليها اديها المسكن و حتبقى زي الفل ... استأذن انا اطلع انام شويه ...

حمايا : اه اتفضل ...

سبته و طلعت الشقه عشان مش قادر اصبر اكتر من كدا و محتاج اسماء خلاص ... دخلت لقيتها قاعده مع امها ...

غمزتها : انا حدخل انام شويه ...

أسماء بكسوف : ادخل يا حبيبي بس انا ما ينفعش انام دلوقتي عشان مش حيجيلي نوم بالليل ...

فهمت من كلامها ان عندها الدوره و ما ينفعش ... رحت قعدت على السفره و ولعت سيجارة ...

بصيتلها : طب اعملي قهوة اشربها ...

اسماء قامت مبتسمه : من عينيا يا حبيبي ...

حماتي فهمت اني هايج و عاوز بنتها بس عندها ظروف و مش قادره ... قامت و وقفت ورايا و لزقت بزازها في ظهري و تكلمني في وذني بالراحه و نفسها السخن مهيجني : مالك يا عمر زعلان و بتفكر كتير كدا ليه ؟؟

انا : لا ما فيش حاجه يا سمسم ...

حماتي : مافيش حاجه ازاي واضح ان علياء عملت حاجه زي عادتها طبعا دا غير البوسه ...

ماسك نفسي بالعافيه : حماتي انا على اخري فهماني ؟

حماتي : فهماك طبعا يا حبيبي و تقدر ترتاح في اي وقت باشاره من ايدك ...

قعد افكر شويه و شوشو (شيطاني ) اتوصى بيا عالاخر قاعد يوسوسلي و حماتي برضه بتزن على دماغي ... قمت من مكاني و دخلت المطبخ ...

بنرفزة بس بصوت واطي : اسماء ... انا على اخري مش قادر اصبر اكتر من كدا ...

اسماء : طب طب قلي اعمل ايه و انا اعملك ...

فضلت ابصلها و انا رايح جاي في المطبخ و مش عارف اعمل ايه : انا حفرقع بقالي كم يوم مش عارف استفرد بيكي و دلوقتي عندك ظروف و لازمك كم يوم ... اعمل ايه مش عارف اعمل ايه ....

اسماء مسحت دموعها و قربت مني باست ايدي و بصت في عيوني بثقه : انا حنزل و ابعتلك علياء هنا ...

انصدمت و مش عارف اقول ايه ...

اسماء : ما تقلقش يا عمر انا مسامحاك و وعدتك اني اريحك و اعمل اي حاجه تسعدك و مش زعلانه بالعكس انا مبسوطه عشان استحملت طول الفترة دي و انا بنفسي بطلب منك تنام مع اختي ...

انا : بس ... بس يا اسماء لو عملتها حنفتح باب كبير للكل و انتي فهماني ...

اسماء : عارفه و فاهمه كل حاجه و موافقه و كمان حكون مبسوطه ... ثواني و حبعتها ...

انا : لا استني ... علياء لسا نازله و ابوكي حيشك في الموضوع لو طلعت تاني دلوقتي ...

اسماء فكرت شويه و قربت مني توشوشني : يبقى انا نازله و سايبالك الفرسه الكبيره و هي اصلا حتموت عليك و كدا كدا لو طلعت علياء حيكون الدور عليها بعدها اصل الباب دا لو فتح حيتفتح عالواسع ...

فضلت متنح لاسماء الي عاوزاني انيك امها ...

اسماء : عاوزاك تتأكد اني موافقه و مبوسطالك من قلبي ... ( ضحكت ) يلا يا وحش عوزاك ترفع راسي و تنورني ...

اسماء سابتني و نزلت و انا واقف في المطبخ افكر و بعدها طلعت للصاله و لقيت حماتي قاعده لوحدها و كإنها سمعت كل حاجه و مستنياني ... قربت منها و مسكت ايديها خلتها تقف من غير كلام ... لفيتها و رفعت العبايه الي لبساها و نزلت الكيلوت و شفت احلى طيز مليانه و مدوره و بيضا خليتها تفلقس و ضربتها على طيزها الي احمرت دغري ... قلعت هدومي كلها و زبي واقف من المنظر مديت ايدي لكسها لقيته مليان عسل ... بليت زبي و حشرته مره واحده في كسها و سمعت الاه الي تدوب الحجر طالعه منها ... بدأت ارهز في كسها بالراحه و اضرب طيازها الي بتترج مع كل ضربه لونهم الي بقا احمر يهيج الميت ... اهاتها عاليه بس مافيش حد في الشقه عشان نخاف يسمعنا ...

سرعت في الريتم اكتر و اهاتها عليت اكتر و بقيت زي المكنه داخل خارج في كسها المليان الي كان ضيق على زبي ...

حماتي : اه بالراحه يا عمر زبك كبير عليا ...

انا : دلوقتي بالراحه مش دا الي انتو عاوزينه ... مش عاوزه تتناكي يا شرموطه من جوز بنتك ...

حماتي : اه انا شرموطه و عاوزاك تنيكني بس بالراحه عشان خاتري ...

بنيك جامد و اضرب طيازها الي بقت حمرا ددمم : مافيش بالراحه يا كسمك تتناكي زي ما انا عاوز و بمزاجي ... يا كلبه يا وسخه ...

حماتي : اه انا وسخه و كلبه و كل حاجه ... نكني و طفي نار كسي بلبنك ... حبلني انا و بناتي و عشرني ...

اشتغل النيك جامد وانا بشتمها و هي بتشتم نفسها و عماله تجيب عسلها مرة و اتنين و انا بنيك و اترعش و اتكهرب لحد ما نطرت في كسها و قعدت على الكنبه و هي اترمت على الارض تحت رجلي ... سحبت البنطلون و خدت سيجاره من العلبه اشربها و عيوني مغمضه و ضميري بيأنبني في الي عملته دا ... فتحت عيوني على حماتي و هي بتبوس رجلي ...

حماتي : تسلملي يا دكري يا سيد الرجاله ... من النهارده انا خدامتك ... و كل الي في البيت خدامينك ...

انا : نضفيه من اللبن يا كلبه ...

حماتي : عينيا يا سيدي ...

قربت مني و نزلت ببقها تمصه و تنظفه بلسانها من اللبن ... و تبصلي بعيون مليانه شرمطه ... و انا بفكر في المدعكه الي جايه و ازاي حكسر عيونهم كلهم و استفيد من فلوسهم و في نفس الوقت اتمتع بشبابي و حياتي مع مراتي ... و احنا قاعدين كدا وصلني مسج من مراتي تطمن عليا و تسأل خلصت و الا لسا عشان تطلع ... رديت عليها و قولتلها اني خلصت و تعالي فوق عشان جعت ... شويه و مراتي فتحت الباب و دخلت و شافت امها على ركبها و تمصلي ... برقت شويه و فضلت واقفه كم ثانيه و بعدها قربت مني و قعدت جنبي تبص على امها ...

قربتها مني و حضنتها بايدي و الايد التانيه مسكت ايدها و ابوص فعيونها الخضرا الي سحراني ... فضلنا نبص لبعض و كلام العيون شاغلنا و مش حاسين بالدنيا و بأمها الي فضلت في مكانها تبص علينا ... مش عارف قعدنا قد ايه بس لقيت نفسي بترمي في حضنها و دماغي بين كتفها و رقبتها و مكلبش فيها كأنها حتهرب مني ...

انا مش عاوز اخسرها انا عاوزها هي و بس لو حطيت الدنيا في كفه و أسماء في كفه حأختارها من دون تفكير ... ما كنتش عاوز اخونها بس انا برضو لحم و ددمم و مش حقدر استحمل اكتر من كدا ... و بما انها قررت تفتح الباب دا و نخشه سوا لازم اشوفها حتعمل ايه لو شافتني في السرير مع واحده منهم ... لازم هي تاخد القرار دا في المرحله الي جايه ... عشان كدا خليتها تشوفني في الوضع دا مع امها ...

اسماء طبطبت عليا و بصت لأمها : خلاص استريحتي دلوقتي يا ماما عجبك زب جوزي و كيفك ؟؟

امها بصتلها و حست ان كلامها طالع من لسانها زي الخناجر بصت في الارض من غير صوت ...

أسماء في نفسها ( حعمل من عذابك صنعه و متعه انتي و كل الي عيونها تقع على جوزي ) ... بصت لامها تاني : عاجبك كدا يا ماما و انتي تحت رجلي و رجل سي عمر جوزي و انتي ملط كدا و ريحتك كلها لبن ؟؟

كنت سامع كل كلمه بتقولها و سايبها تهزقها زي ما هي عاوزه و تريح قلبها ...

حماتي : حقك يا بنتي ... قولي كل الي نفسك فيه ...

أسماء بقوة : بنتي ؟؟ لا يا حلوه انا من النهارده ستك أسماء و دا سي عمر دا طبعا لو عاوزه الوضع يفضل زي ماهو و يكون دا ثمن صغير لمتعتك ... مش انتي و بس و كل واحده عينها من جوزي ...

حماتي فكرت شويه و ردت بكسره : حقك يا ستي أسماء بس عاوزه اقولك حاجه بس ... انا مش وحشه و لا شرموطه زي ما انتو فاكرين ... انا ست محرومه جوزها يجي اسبوعين بالكتير في السنه ... ينام معايا مرتين 3 فيهم و يسافر تاني ... كنت أصبر نفسي و أحافظ عليها من عيون الناس بس انا هايجه على طول زي علياء و كنت بريح نفسي بإيدي كتصبيره على الوضع الي انا فيه و أقول بكره جوزك يرجع و يمتعك ... أصبري يا بنت و بكره تتهني و يمتعك ... لحد ما اكتشفت بالصدفه ان أبوكي اتجوز سوريه و عنده منها بنت ... كلمت حماتي الي هي خالتي و قلتلها اني طالبه الطلاق بس خبر موت ابويا كسرني و ماليش غير اخت واحده مسافره مع جوزها ... خالتي فضلت تهديني و تقنعني اني افضل معاه عشان ما فيش راجل حيقدر يتجوزني و انا معايا كوم لحم ... فضلت اتحسر على شبابي و بختي القليل ... في الوقت دا ابو شادي مات و كان شادي عاوز يفضل لحاله في شقته نقلنا من البيت التاني لهنا عشان لما نطلع نشوف طلباته ما نطلعش للشارع و نفضل في نفس البيت و ياخد باله مننا كان عنده 16 سنه و البيت دا بيت ابوه و التاني الي كانت ساكنه فيه أسماء و حمايا و خالتي بإسم جوزي ...

المهم في يوم مسكت حماتك في شقه فادي تبص من خرم الباب ... كلمتها بالراحه اسألها في ايه و بتعمل ايه ... سحبتني من ايدي و طلعنا السطوح و قالتلي ان فادي فتح البنت علياء من ورا ... و اني ما اتكلمش في الموضوع دا و اسيبها تتصرف ... كنت رافضه و عاوزه انزل اذبحهم بس منعتني و فهمتني انها حتخليه يتجوزها ... و فعلا بعد كم يوم نزل حماك و عملنا خطوبه على الضيق ... و من وقتها بقا يمارس معاها كل يوم و البنت تنزل متقطعه من شقته ...

كنت بكلم حماتي تخليه يخف عليها شويه بس الصدمه كانت شديده عليا يوم ما قالتلي انها مش مكفياه و ناويه تبسط نفسها معاه و اهو تخف الحمل عليها شويه ... اتخانقت معاها و هددتها بابنها ... و فعلا اول ما حماك نزل حكتله كل حاجه في الاول هاج و ماج و عمل فيها فاندام و بعد يومين قالي ان مافيش حاجه حصلت و اني ممكن اكون فهمتهم غلط ... حماك سافر و شادي كان بيتحرش بيا في الطالعه و النازله و خالتي توسوسلي و تقلي ريحي نفسك يا بت سيبي نفسك و عيشيلك كم يوم ... جوزك متهني مع التانيه و سايبك تكلي في نفسك هنا ... مقدرتش اقاوم كل دا لقيت نفسي بهيجه عليا و هو فهم اني خلاص وقعت في طريق الشهوة ... و في يوم طلعت انضف شقته و مسك فيا ... عدة ايام كان ينام معايا انا لوحدي في الاول و بعدها بقا يجيب خالتي معايا ... و مره شفته ماسك علياء و خالتي مع بعض و اول ما شافوني سحبوني معاهم ... عدا الوقت و فريال اتطلقت بسبب الخلفه و قعدت معانا في البيت بس مش عارفه لو جرب معاها او لا بس كانت عارفه الي بيحصل بينا ... و من وقتها شهوتي اتغلبت عليا ... ما انا بشر و بحس كمان ...

انا : يعني كل دا بسبب جوزك و الشرموطه امه ؟؟

حماتي دمعت : ايوة هما السبب بوزولي حياتي و خلوني عايشه على شهوتي الي ما بقتش قادره اسيطر عليها ...

أسماء نزلت لأمها حضنتها و عيونها مدمعه طبطبت عليها : اهدي يا ماما و ادخلي استحمي دلوقتي و ارتاحي على ما اجهز الاكل ...

حماتي : لا انا مش ماما انا ساميه و انتي الست أسماء عاوزاكي تبقي فوق الكل و ست الكل و سي عمر كمان ... عاوزاكم تذلوهم و تكسروهم و تاخدولي حقي من عينيهم ...

بصينا لبعض انا و أسماء و ابتسمنا بعد ما فهمنا الي في دماغ بعض : طب قومي يا سمسم خدي دش قبل ما افقعك التاني و اخليكي مش عارفه تقعدي تاني ...

حماتي ابتسمت من بين دموعها : يا ريت ...

ضحكنا كلنا و حماتي دخلت تاخد دش و بعدها لبست قميص نوم يهيج الحجر و دخلت المطبخ تجهز الأكل و انا قاعد مع مراتي في حضني نتفرج على فيلم لحد ما خلصت ... أكلنا و دخلت فقعتها الزب المتين و نمت على طول ...

بعد ما صحيت رحت المطعم و كان يشتغل 24 ساعه قعدت هناك شويه اقف على الشغل و خدت الفلوس و رحت الصيدليه ... عملت نفس الشيء لحد الليل و اتصلت بأسماء و قلتلها تكلم البنات يطلعوا عندها بحجة يشقروا عليها و انا رحت لشقة حمايا الي فتحلي الباب و رحب بيا ...

حمايا : اهلا اهلا يا عمر اتفضل ...

انا : هما البنات فوق ؟؟

حمايا : اه طلعوا يتطمنوا عليها ...

انا : طب حخوش لأمك اديها الدواء ...

حمايا بصلي شويه لطريقة كلامي : اه اتفضل البيت بيتك ...

كنت قاصد اقوله داخل لأمك بالطريقة دي عشان يتعود على طريقتي و اجهزه للي جاي ... دخلت و سبت الباب موارب كالعاده ... كانت نايمه على بطنها و طيزها مقنبره لفوق و متغطيه ...
الحمد**** القفله مش بضان المرادي 😂😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
  • بيضحكني
التفاعلات: SAYKO3
  • بيضحكني
التفاعلات: George tn
  • حبيته
التفاعلات: George tn
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: fhlasmr، Diyaa Ahmed و George tn

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%