- إنضم
- 12 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 6
- مستوى التفاعل
- 1
- نقاط
- 0
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- germany
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
أنا فيفي، هاجرنا من ٨ سنين على ألمانيا أنا وعائلتي..
مع الوقت، في أوروبا وكل شيء مباح، تحررت من كل شيء، **** والتزامات وصرت منفتحة على المجتمع الجديد والذي أستطيع أن أقوم بكل شيء به..
بدأت دراستي الجامعية منذ ٥ سنوات.. تعرفت بها على شباب وأصحاب كثر، ومع الوقت خلال الحفلات الخاصة أصبحت أشرب مثلهم وأستمتع بكل شيء،
نجتمع ونرقص ونشرب ونبدأ بممارسة الجنس كلنا.. فأنا أنتاك من عشيق صديقتي أمامها وهي تنتاك من صديق آخر، وأخرى تمص لي كسي وأنا أرضع زب آخر، وكانت قمة المتعة حيث أستطيع أن أنتاك من أكثر من زب والفتيات يمصون لي وأمص لهم كسهم..
عشت هذه الأجواء ثلاث سنوات أدمنت بها النيك الجماعي، وعشت مع شاب صديقي سنتين كنا ننتاك بها كل يوم وفي الحفل الجماعي يشاركنا بالنيك الجماعي بلذة
إنتقلت بعدها الى مدينة اخرى، بدأت العمل بشركة كبيرة.. لدي الكثير من الزملاء.. بدأت أفتقد النيك وصرت اذهب الى الديسكو وبآخر السهرة بعد السكر والرقص أذهب مع أي شاب يريد أن يمضي الليلة..
صرت أريد نيك دائم، كل ليلة وليس فقط ليلة كل أسبوع.. فكرت بزملائي، كانوا لذيذين، جميلين وهاصة زميلي الذي يشاركني المكتب، يدعى بيتر
صممت على إخضاع بيتر وإغراءه.. صرت أتعمد اللبس المغري والكلمات الجريئة معه وحركات مغرية دائماً
وأتعمد أن ألمس يده أو أجلس بقربه على المكتب بحجة سؤاله عن أمر ما
إكتشف بيتر أنني أتقرب منه عمداً، فأصبح يتحسس بيده علي كل مرة أجلس بجانبه وأنا لا أعترض،
في اليوم التالي بدأ أيضا بتحسس ففتحت رجلي وأنا ألبس شورت قصير ولكنه واسع وكيلوت خيط.
لمساته إقتصرت على فخدي وساقي،
لم أستطع إنتظاره حتى يتجرأ أكثر.. مسكت يده ووضعتها من داخل الشورت على كسي.. أصبحت أصابعه تبعبص بكسي وأنا أتأوه بصوت خفيف..
قلت له فلنكمل لاحقاً مع غمزة..
خرجنا سوياً بعد خروجنا من العمل، وذهبنا إلى بيتي وبدأنا ننزع ملابس بعضنا من قبل دخول المنزل وركعت على ركبتي أمام زبه وبدأت أمصه وألحسه ونزلت ألى البيضات ألفها بلساني وأشفطها حتى تصبح كلها في فمي .. وأنا أرضع زب قذف بفمي بسرعة..
لاحظ أنني حزنت لأنني لم أتمتع أو أنتاك قبل ان يقذف..
أعدنا الكرة مرات عديدة جداً، كنت أستمتع جداً وهو ينهال على كسي بالتقبيل ويرضع زنبوري
أصبحنا بعد ذلك اليوم نبعبص بعضنا يومياً وننتاك كلما سمحت الفرصة
ولكن على الرغم من ذلك لم يطفئ نار كسي زب واحد بل أريد المزيد!
تقربت من عدة زملاء آخرين وأمضينا ليال سوياً..
إستعنت بتطبيقات مواعدة وسكس شات حتى أتعرف على شباب وسحاقيات يرغبون بالنيك بالقرب مني، وصرت أتواعد مع عدة شباب، وننتاك نيك جماعي بالإضافة إلي معاشرة السحاقيات أيضاً اللواتي يبرعن بمص الكس وإرتعاشه
مع الوقت، في أوروبا وكل شيء مباح، تحررت من كل شيء، **** والتزامات وصرت منفتحة على المجتمع الجديد والذي أستطيع أن أقوم بكل شيء به..
بدأت دراستي الجامعية منذ ٥ سنوات.. تعرفت بها على شباب وأصحاب كثر، ومع الوقت خلال الحفلات الخاصة أصبحت أشرب مثلهم وأستمتع بكل شيء،
نجتمع ونرقص ونشرب ونبدأ بممارسة الجنس كلنا.. فأنا أنتاك من عشيق صديقتي أمامها وهي تنتاك من صديق آخر، وأخرى تمص لي كسي وأنا أرضع زب آخر، وكانت قمة المتعة حيث أستطيع أن أنتاك من أكثر من زب والفتيات يمصون لي وأمص لهم كسهم..
عشت هذه الأجواء ثلاث سنوات أدمنت بها النيك الجماعي، وعشت مع شاب صديقي سنتين كنا ننتاك بها كل يوم وفي الحفل الجماعي يشاركنا بالنيك الجماعي بلذة
إنتقلت بعدها الى مدينة اخرى، بدأت العمل بشركة كبيرة.. لدي الكثير من الزملاء.. بدأت أفتقد النيك وصرت اذهب الى الديسكو وبآخر السهرة بعد السكر والرقص أذهب مع أي شاب يريد أن يمضي الليلة..
صرت أريد نيك دائم، كل ليلة وليس فقط ليلة كل أسبوع.. فكرت بزملائي، كانوا لذيذين، جميلين وهاصة زميلي الذي يشاركني المكتب، يدعى بيتر
صممت على إخضاع بيتر وإغراءه.. صرت أتعمد اللبس المغري والكلمات الجريئة معه وحركات مغرية دائماً
وأتعمد أن ألمس يده أو أجلس بقربه على المكتب بحجة سؤاله عن أمر ما
إكتشف بيتر أنني أتقرب منه عمداً، فأصبح يتحسس بيده علي كل مرة أجلس بجانبه وأنا لا أعترض،
في اليوم التالي بدأ أيضا بتحسس ففتحت رجلي وأنا ألبس شورت قصير ولكنه واسع وكيلوت خيط.
لمساته إقتصرت على فخدي وساقي،
لم أستطع إنتظاره حتى يتجرأ أكثر.. مسكت يده ووضعتها من داخل الشورت على كسي.. أصبحت أصابعه تبعبص بكسي وأنا أتأوه بصوت خفيف..
قلت له فلنكمل لاحقاً مع غمزة..
خرجنا سوياً بعد خروجنا من العمل، وذهبنا إلى بيتي وبدأنا ننزع ملابس بعضنا من قبل دخول المنزل وركعت على ركبتي أمام زبه وبدأت أمصه وألحسه ونزلت ألى البيضات ألفها بلساني وأشفطها حتى تصبح كلها في فمي .. وأنا أرضع زب قذف بفمي بسرعة..
لاحظ أنني حزنت لأنني لم أتمتع أو أنتاك قبل ان يقذف..
أعدنا الكرة مرات عديدة جداً، كنت أستمتع جداً وهو ينهال على كسي بالتقبيل ويرضع زنبوري
أصبحنا بعد ذلك اليوم نبعبص بعضنا يومياً وننتاك كلما سمحت الفرصة
ولكن على الرغم من ذلك لم يطفئ نار كسي زب واحد بل أريد المزيد!
تقربت من عدة زملاء آخرين وأمضينا ليال سوياً..
إستعنت بتطبيقات مواعدة وسكس شات حتى أتعرف على شباب وسحاقيات يرغبون بالنيك بالقرب مني، وصرت أتواعد مع عدة شباب، وننتاك نيك جماعي بالإضافة إلي معاشرة السحاقيات أيضاً اللواتي يبرعن بمص الكس وإرتعاشه
