- إنضم
- 7 مايو 2022
- المشاركات
- 9
- مستوى التفاعل
- 48
- نقاط
- 10
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Bahrain
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
سأسرد لكم قصة خيانتي الأولى والتي كانت بداية لمشوار خيانات لا تنتهي ..
رفعت هاتفي بينما كنت منهمكا في عملي ..
اتصلت لزوجتي ..
• ألو حبيبتي
* أهلا .. حبيبي
• بدون مقدمات أريد ليلة ساخنه بعد عمل منهك ..
* لا يا حبيبي .. انا مشغولة هذه الليلة ..
رجعت للمنزل .. حاولت مع زوجتي لكنها رفضت بحجة انها تريد أن تذهب للتسوق مع صديقاتها ..
غادرت المنزل ..
بقيت في المنزل اندب حظي ..
كنت على الأريكة ..
كان يغطي جسمي شورت قصير فقط ..
بدأت أشاهد بعض المقاطع الجنسية حتى غفوت ..
استيقظت على صوت بجانبي ..
ام زوجتي .. في يدها هاتفي ..
قالت لي بصوت يملؤه الغضب ...
* هكذا ربوك أهلك ؟
بدوت متلعثما .. قلت بصوت يرتجف ..
• أنا في قمة شهوتي .. لكن ابنتك رفضت تلبية حاجاتي ..وفضلت الخروج مع صديقاتها ..
نظرت لي ثم أنزلت عينها على الهاتف .. وضعته في يدي وقررت الذهاب ..
كانت واقفة أمامي وصدرها الكبير يهتز وهي تكلمني ..
شغلني حجم صدرها عن فهم ما تقوله ..
لاحظت أن حلماتها بارزة ..
بادلني التفكير .. اذا كان ذلك شكل الصدر .. حتما انها هائجة ..
قالت لي .. بصوت حزين .. أنا أعيش ما تعيشه أنت منذ سنين ..
لاحظت تحديقي بصدرها الفاتن ..
* فيما تحدق ؟
بدون شعور وقفت وقلت لها ..
• صدرك مثير ..
أصابها غضب ممزوج بالخجل والشهوة ..
وضعت يدي على صدرها ..
اقشعر بدنها .. أحمر وجهها ..
انتصب زبي ..
مسكت يدها بدون شعور ..
وضعتها على زبي ..
نظرت إلى عينها المدهوشة ..
رمت يدي و همت للخروج مسرعة حتى وصلت للباب ..
توقفت .. استدارت لي..
رجعت .. مسكت يدي وقالت ..
دخلت الغرفة ..
تفاجأت بها و قدر خلعت العبائة و ربطت على خصرها شريط ..
شعرها منشور ..
أغنية لنانسي عجرم من هاتفها ..
بدأت ترقص .. بحركات اغراء كالراقصات المحترفات ..
كنت متسمرا ألهث من شدة الشهوة وأحدق في صدرها الكبير و مؤخرتها المثيرة ..
اقتربت مني وهي ترقص و ولامست زبي بمؤخرتها ..
أصبحت كالثور الهائج..
انقرضت عليها ..
قبلة على خدها ..
قبله على يدها ..
قالت لي أنت الآن عبد لكسي و صدري يا وقح ..
عليك أن تتحمل تبعات ما فعلته لي ..
أمسكتني بقوة ..
خلعت ما كنت البسه ..
أمسكت زبي بقوه ..
بدأت أصرخ من الألم .. كانت صرخاتي تزيد إثارتها و رغبتها ..
صرخت في وجهي ..
يا مخنث .. اجثو على ركبتيك وقبل قدمي ..
فعلت ما تريده ..
بينما كنت أقبل قدمها ..
كانت تخلع ثيابها .. حتى أصبحت عاريه ..
هنا بدأ فصل جديد من القصة ..
انقضضت عليها ..
قبلت يدها ..
خدها ..
رقبتها ..
شفتيها ..
لسانها ..
صدرها ..
قالت لي بصوت مثير ألن ترضع مني يا حبيبي ..
بدأت أمص والحس كل جسمها ..
ركعت أمامي ..
بدأت بمص زبي ولحسه ..
آه على خبرتها ..
امسكتها ..
حملتها للسرير ..
وضعتها فهيأت نفسها ..
بدأت في مرحلة النيك لمدة ساعة كاملة بدون توقف حتى تعبت فقالت لي ... علي الذهاب قبل رجوع ابنتي ..
قلت : لكني لا زلت أريدك ..
قالت : سنجتمع كل اسبوع في شقتي ..
من سنتين ولا زلت أنيكها كل أسبوع...
أم زوجتي هي بطلة أول علاقة جنسية فس حياتي ..
أم زوجتي هي أول بطلة في سلسلة خياناتي ..
انتظروا قصة خيانتي الثانية ..
رفعت هاتفي بينما كنت منهمكا في عملي ..
اتصلت لزوجتي ..
• ألو حبيبتي
* أهلا .. حبيبي
• بدون مقدمات أريد ليلة ساخنه بعد عمل منهك ..
* لا يا حبيبي .. انا مشغولة هذه الليلة ..
رجعت للمنزل .. حاولت مع زوجتي لكنها رفضت بحجة انها تريد أن تذهب للتسوق مع صديقاتها ..
غادرت المنزل ..
بقيت في المنزل اندب حظي ..
كنت على الأريكة ..
كان يغطي جسمي شورت قصير فقط ..
بدأت أشاهد بعض المقاطع الجنسية حتى غفوت ..
استيقظت على صوت بجانبي ..
ام زوجتي .. في يدها هاتفي ..
قالت لي بصوت يملؤه الغضب ...
* هكذا ربوك أهلك ؟
بدوت متلعثما .. قلت بصوت يرتجف ..
• أنا في قمة شهوتي .. لكن ابنتك رفضت تلبية حاجاتي ..وفضلت الخروج مع صديقاتها ..
نظرت لي ثم أنزلت عينها على الهاتف .. وضعته في يدي وقررت الذهاب ..
كانت واقفة أمامي وصدرها الكبير يهتز وهي تكلمني ..
شغلني حجم صدرها عن فهم ما تقوله ..
لاحظت أن حلماتها بارزة ..
بادلني التفكير .. اذا كان ذلك شكل الصدر .. حتما انها هائجة ..
قالت لي .. بصوت حزين .. أنا أعيش ما تعيشه أنت منذ سنين ..
لاحظت تحديقي بصدرها الفاتن ..
* فيما تحدق ؟
بدون شعور وقفت وقلت لها ..
• صدرك مثير ..
أصابها غضب ممزوج بالخجل والشهوة ..
وضعت يدي على صدرها ..
اقشعر بدنها .. أحمر وجهها ..
انتصب زبي ..
مسكت يدها بدون شعور ..
وضعتها على زبي ..
نظرت إلى عينها المدهوشة ..
رمت يدي و همت للخروج مسرعة حتى وصلت للباب ..
توقفت .. استدارت لي..
رجعت .. مسكت يدي وقالت ..
- أنت مخنث ووقح .. ثم ابتسمت ..وقالت
- أنا بموت في الوقحين .. واقعا .. يا ابني تعيش داخلي امرأة شرموطة تنتظر من يصقلها .. سأدخل لغرفة نومكم واتبعني بعد خمس دقائق ..
دخلت الغرفة ..
تفاجأت بها و قدر خلعت العبائة و ربطت على خصرها شريط ..
شعرها منشور ..
أغنية لنانسي عجرم من هاتفها ..
بدأت ترقص .. بحركات اغراء كالراقصات المحترفات ..
كنت متسمرا ألهث من شدة الشهوة وأحدق في صدرها الكبير و مؤخرتها المثيرة ..
اقتربت مني وهي ترقص و ولامست زبي بمؤخرتها ..
أصبحت كالثور الهائج..
انقرضت عليها ..
قبلة على خدها ..
قبله على يدها ..
قالت لي أنت الآن عبد لكسي و صدري يا وقح ..
عليك أن تتحمل تبعات ما فعلته لي ..
أمسكتني بقوة ..
خلعت ما كنت البسه ..
أمسكت زبي بقوه ..
بدأت أصرخ من الألم .. كانت صرخاتي تزيد إثارتها و رغبتها ..
صرخت في وجهي ..
يا مخنث .. اجثو على ركبتيك وقبل قدمي ..
فعلت ما تريده ..
بينما كنت أقبل قدمها ..
كانت تخلع ثيابها .. حتى أصبحت عاريه ..
هنا بدأ فصل جديد من القصة ..
انقضضت عليها ..
قبلت يدها ..
خدها ..
رقبتها ..
شفتيها ..
لسانها ..
صدرها ..
قالت لي بصوت مثير ألن ترضع مني يا حبيبي ..
بدأت أمص والحس كل جسمها ..
ركعت أمامي ..
بدأت بمص زبي ولحسه ..
آه على خبرتها ..
امسكتها ..
حملتها للسرير ..
وضعتها فهيأت نفسها ..
بدأت في مرحلة النيك لمدة ساعة كاملة بدون توقف حتى تعبت فقالت لي ... علي الذهاب قبل رجوع ابنتي ..
قلت : لكني لا زلت أريدك ..
قالت : سنجتمع كل اسبوع في شقتي ..
من سنتين ولا زلت أنيكها كل أسبوع...
أم زوجتي هي بطلة أول علاقة جنسية فس حياتي ..
أم زوجتي هي أول بطلة في سلسلة خياناتي ..
انتظروا قصة خيانتي الثانية ..