NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,743
نقاط
18,418
الجزء الاول



اسمى خالد ، متزوج من عفاف زوجتى الجميلة ذات الانوثة الطاغية بثدى كبير ابيض و حلمات بنية منتصبة دايما و مشتهية للجنس بشكل جنونى ، مؤخرتها لا تقل جمالا فهى كالملبن الطرى و كبيرة بشكل ملفت و سكسى ، ولا يمر ايام حتى امارس الجنس معها حتى اروى ظمأها الشره للجنس و فجسمها كتلة متوهجة و تحتاج الى فحل قوى لاشباعها وانا احاول قدر الامكان ان افعل ، الى ان تعرضت لمرض عضوى و نفسى بعد ما اصبحت اعاني من ضغوط الحياة وسقطت مريضا بحالة مرضية نادرة تسمى الارتداد للطفولة و بالانجليزية "التنوب لوفيليا "
وهى حالة يتحول فيها الرجل الى مشاعر و سلوكيات طفولية كالتبول على نفسه او اشتهاء الرضاعة كالاطفال و بالفعل تم تشخيص الحالة بهذا الشكل و بدأت اتناول علاج ولكن مع كل يوم تتدهور الحالة و بدأت استيقظ و سريرى مبلول فقد اصبحت اتبول على نفسي فشعرت بحزن شديد وبكيت فاخدتنى عفاف فى حضنها و ضمتنى بشدة الى صدرها و قالت لى انها امر مؤقت يا حبيبى و ساعالج الامر بنفسى وأمام هذه الظروف بدأت عفاف فى احضار حفاظات خاصة للكبار وجعلتنى البسها بشكل دائم حتى تنتهى فترة العلاج و مع الوقت بدأ لبسى للحفاظات كأمر طبيعى و تغيير عفاف لى من وقت لآخر أمر طبيعي ايضا
و لقد اصبح من العادات اليومية ان تجس عفاف الحفاضة فى كل صباح لتتاكد انى لم اتبول او اتبرز فيها و الامر ازداد سوءا مع انعدام الشهوة الجنسية و تقلص حجم العضو كما لو كنت طفلا وكان هذا عرض طبيعى للمرض و لك ان تتخيل حجم الإهانة التى اتعرض من نظرات عفاف الموحية لى بانى خرجت من عالم الرجال و انها اصبحت فى عداد الارامل و المطلقات ، و مع الوقت اصبحت اخاف من الخروج بمفردى من البيت و خاصة انى لا استطيع الخروج بدون لبس الحفاظة كالطفل و ازدادت الاحاسيس الطفولية بداخلى فقد اصبحت لا استطيع ترك يد عفاف وانا فى الخارج كطفل ممسك بيد امه فلقد كنت اشعر اننى من دونها قد يتم اختطافى كما يفكر الأطفال عامة فقد أصبحت عفاف فى مقام الأم تماما و انا كطفلها الرضيع
وحتى فى البيت كنت امشى ممسكا بملابسها اوجالسا تحت قدميها خوفا من ان تتركنى بمفردى و تغيرت نظرة عفاف لى فقد بدأت تنظر لى كطفل ، اجلس على فخديها طوال الوقت و تطعمنى بيدها و انام فى حضنها ولم يمر وقتا طويلا حتى فقدت شهوة الطعام العادى واصبحت اميل للطعام سهل الهضم و شرب الحليب ، أدركت عفاف بحسها كأم انى احتاج لطعام ******* و احضرت لى طعام سريع للاطفال و بتوصية من الطبيب بدأت فى احضار لبن صناعى لتعطيه لى فى شكل بزازة ارضعها من يديها كاى *** و بدأت عفاف تشترى لوازم من تلقاء نفسها و كأنها تشعر انى احتاجها كطفل وان كنت لا اصرح بها فاشترى لى ساكتة تضعها فى فمى طوال اليوم حتى لا ابكى و فوطة خاصة البسها عندما تطعمنى بيديها و ملابس عليها صور كرتونية لاجلس بها فى البيت و لعب ***** مناسبة لطفل فى عمر العامين
و مع عدم وجود جنس بينى وبين عفاف فقد بدأت تهمل فى شكل جسمها بشكل كبير و فى بعض الاحيان عندما تاخدنى للاستحمام و تحممنى بنفسها كاى *** و تستحم هى ايضا معى فيظهر شعر كسها كثيفا و كذلك شعر ابطها الذى امتلآ بالشعر مع عدم اهتمام منها و اعتدت على رائحة ابطها و خاصة عند التعرق فكان رائحة ابطها مميزة و تعودت عليها رغم انى كنت انفر منها فى البداية
ولان ادارتى لاعمالى اصبحت مستحيلة ولهذا أشار إليها الطبيب بأنها تتولى كافة امورى المالية والمسؤولية العامة عنى بعد كتابة تقرير طبي بالحالة و بالفعل أصبحت عفاف هى المسؤلة عنى بوصاية قانونية لعدم أهليتى بسبب المرض
و اصبحت عفاف تحل محلى فى العمل فى شركتى مع شريكى وصديقى عمر و هو زميل دراسة قديم ، يتولى مسئولية التسويق بالشركة و اقوم انا بالجانب الفنى و التقنى ومع تولى عفاف مكانى اصبحت السلطة فى يده تماما لعدم فهم عفاف لتفاصيل العمل لكنه كان يحافظ على نصيبى من الشركة و الدخل ظل كما هو بلا تاثير و ربما هذا بسبب إعجابه بعفاف فهو منذ زمن يحسدنى على جمالها فقد تزوج من قريبة له ليست جميلة رغم انه نسوانجى و له باع فى العلاقات النسائية و لهذا كان يحاول التقرب من عفاف على حسب ما فهمت من كلامه معها فى التلفون و رغم ادراكى البالغ لما يدور حولى الا انى اعيش بنفسية و احتياجات *** تجعلنى لا افكر فى اى شى بجدية وحتى انه بدأت تنتبانى نوبات بكاء غير مبررة و استدعت عفاف الطبيب المعالج للحالة لمعرفة الوضع
الطبيب : خالد محتاج مشاعر الامومة تزيد شوية علشان يحس بالامان و يتحسن وكمان هو محتاج الرابطة العاطفية بين الام و ابنها
عفاف : انا عملت حاجات كتير زى ما انت شايف ، هو بيتعامل كطفل تماما ، مش فاهمة يا دكتور ، يعنى ايه المفروض اعمله اكتر
الطبيب : محتاج رضاعة
عفاف : انا بديله لبن صناعى كل يوم فى ازازة
الطبيب : دا مش هيعوض الاحساس النفسى اللى هو محتاجه هو محتاج رضاعة طبيعية ، لبن طبيعى و يرضع زى اى *** من الصدر علشان الاحساس بالامان يوصله
عفاف : يعنى اجيب مرضعة للبيت
الطبيب : لا لا لان تعلقه بيكى هيخليه مش مرتاح برضه لو رضع من صدر تانى ، انتى اللى المفروض ترضعيه طبيعى من صدرك
عفاف : بس انا مفيش فى صدرى لبن
الطبيب: دا امر سهل حاليا ، حبوب للهرمونات و صدرك يبدأ يدر لبن
عفاف : بس دا فيه خطورة عليا ؟
الطبيب : لا ابدا هو بس هيكبر صدرك و دا عادى فى اى واحدة ست بترضع و تغييرات بسيطة فى الهرمونات زى اى ام مرضع
عفاف : انا صدرى اصلا كبير و مع الحبوب صدرى هيكبر بشكل مبالغ فيه ، فيه حل تانى افضل
الطبيب : لا مفيش حاليا و دا حل مثالى وانا شايف انه هيحقق المطلوب ، لما خالد يرضع منك هيتحسن نفسيا ، دا هيساعد فى شفائه ، و كمان فيه ستات كتير بتعمل عمليات علشان تكبر صدرها ، يعنى حاجة مطلوبه ، واهو فرصة يشبع من صدرك اكتر
عفاف : خلاص يا دكتور هاخد الحبوب و هبدأ اديله صدرى علشان يرضع طبيعى لكن انا خايفة من العواقب ، لانى نفسيا انا كمان مبقتش اشوفه كزوج او راجل انما *** رضيع متعلق بامه .
الطبيب : فترة الرضاعة مش هتطول لانه بعد ما يحس بالامان ، و يتحسن هتفطميه من صدرك بس تدريجيا علشان متحصلوش صدمة ما بعد الفطام اللى بيواجها ******* و تبدأ تعوديه بعد كده على دخول الحمام لوحده بدل الحفاظة ولو حتى يستعمل البوتى بتاع ******* فى الاول علشان يتعود و بعدين هيبدأ يسترجع شخصيته الطبيعية ، و يرجع زى الاول و احسن
انا هكتبلك التعليمات زى عدد الرضعات فى الاول و وقت كل رضعة و كمان ترضيعه فترة قد ايه علشان ياخد كمية اللبن اللى محتاجها من صدرك
فعلا عفاف خدت الحبوب و صدرها كبر بشكل ملحوظ و بدأت تدينى حلمتها امصها و مع الوقت بقت تدينى صدرها لوقت اطول زى التعليمات و كان صدرها هو اكلى الوحيد الى جانب اكل مهروس زى ******* ، مع الوقت عفاف اتعودت على كده و بقى طبيعى انها تيجى من برا و تخدنى على رجلها و انام فى حضنها و تبدأ تفتح زراير البلوزة و تطلع صدرها علشان ترضعنى و كانت ريحتها مميزة خليط بين ريحة ابطها المشعر مع العرق و طعم الحلمة و اللبن و خاصة انى كنت فى حضنها وشامم كل حاجة فى جسمها
وافضل ارضع منها لحد لما تنقلني على الصدر الشمال لما اللبن يقل فى الصدر اليمين و بعدين تخبط على ظهرى علشان اتقرع زى ******* و بعدين انام و بالليل نفس الشى و زيادة عليه انها بتغير لى الحفاضة قبل ما تنيمنى فى السرير
ولو راحت الشغل بتكون حماتى فى البيت معايا علشان ترعانى لحد ما عفاف ترجع ، كانت حماتى فاهمة الوضع و كتير كانت بتجيب لبن فى ازازة و تدهونى ارضع منه و الغريب انه طعمه هو نفس طعم لبن عفاف و فهمت بعد كده ان عفاف بتعصر صدرها و تسيب كام ازازة علشان حماتى ترضعى منها فى غيابها علشان منحرمش من صدرها فى غيابها ، لكن انا مكنتش بحب اسلوب حماتى وسخريتها منى و من حالتى وكتير كنت برفض اكل منها او اخد الرضعة من ايديها لكن عفاف كانت بتتعامل معايا بشدة و يمكن قسوة لما بتعرف انى مسمعتش الكلام ، او مختش الرضعة ، وكانت تمسكى و تحطنى على رجلها و ترقعنى علقة سخنة على طيزى بالشبشب لحد ما تحمر و اعيط و احيانا بتخلى كمان حماتى ترقعنى نفس العلقة قدمها علشان اسمع الكلام و معترضش ابدا ، ودا اللى كان بيحصل فعلا ، ومع الوقت عفاف بدأت كورس تدريب على التعامل معايا و بقت تمنعنى من الكلام لانى زى اى *** المفروض متكلمش انما اتمتم بكلمات طفولية بس واى اعترض منى او تسمعنى بتكلم زى الكبار يبقى منتظرنى علقة ساخنة و تأديب بالشبشب او الخرزانة
لكن بدأ يحصل تغيير فى حياه عفاف ، اهتمامها بانثوتها رجع قوى من تانى ، و بدأت اشوفها بتحلق شعر كسها و باطها و بتنظف كل حاجة فى جسمها و بتستخدم كريمات لتنعيم جسمها و بزازها و كنت حاسس ان ورا دا علاقة ما
و فى يوم كالعادة عفاف جت من الشغل و قعدت شوية فى الصالة و انا لما سمعت صوتها جريت عليها و حضنتها و حسست على بزها و كانى بفكرها انى عايز البزة كالعادة و هى مكدبتش خبر ، خدتنى على رجلها و بدأت تطلع البزة علشان تدهانى و هى بتقولى " جعان يا روحى مش كده ، ماما عفاف هتديك البزة لحد ما تشبع " و بدأت ارضع و انام على صدرها و جالها تلفون و اتكلمت وهى بترضعنى عادى و كان عمر شريكى و كان بيعاكسها و هى بتضحك
عمر : مشيتى ليه بدرى يا فوفا ، كنت هعزمك على الغداء و اقولك على الشغل الجديد
عفاف : معلش يا عمر ، تعبت النهاردة و كمان كان لازم ارجع علشان خالد ، مقدرش اتاخر عليه اكتر من كده
عمر : وايه المشكلة ، مهو مامتك معاه
عفاف : ماما كتر خيرها بتراعيه فى غيابى لكن انا لازم اجى فى الوقت دا علشان ارضعه ، والا مش هياكل و يتعب ماما
عمر : هههه و**** دى مشكلة ، يعنى انتى دلوقتى بتستعدى علشان تديله الرضعة
عفاف : لا هو بياخدوها دلوقتى ، هو على صدرى بيرضع اهو من البزة
عمر : يا بخته يا فوفا ، بيرضع من الصدر الكبير دا ، وانا كمان عايز ارضع
عفاف : ههههه بطل شقاوة يا عمر
عمر: حقيقى انا بغير من خالد و اهتمامك بيه لكن فى النهاية خالد مجرد *** على صدرك انت محتاجة راجل بجد فى حياتك وانا اتمنى اكون الراجل دا يا فوفا
عفاف : بلاش الكلام دا يا عمر ، خلينا اصحاب لحد ما نشوف الوضع هيوصل لحد فين
عمر : هو يعنى الاصحاب مش بيريحوا بعض و يشبعوا بعض حب و حنية والا هما اصحاب ازاى ، كمان انتى محتاجة حضن راجل بجد فى حياتك
عفاف : منا قلتلك بطل شقاوة ، خالد على صدرى دلوقتى بعد ما يشبع وانيمه ، هنتكلم
عمر: حاضر يا قلبى ، سلام لحد ما نتكلم
عفاف : سلام
عفاف قفلت السكة و حطت التلفون جنبها و عدلت نفسها علشان ترضعنى كويس و لما خلصت بزها اليمين نقلتنى كالعادة على البز التانى و لما الرضعة خلصت ، خليتنى اتقرع و نيمتنى فى السرير
بعدها بكام يوم لقيت عفاف اشتريت سرير ***** كبير بناموسية و خليتنى انام فيه و بقت تنام فى السرير لوحدها ، و كانت بتحاول تفصل فى العلاقة بحيث اكون *** بينام فى سريره وواضح ان عفاف ناوية على علاقة جديدة و توقعى انه عمر شريكى اللى حل محلى فى الشغل و باين عايز يحل محلى فى سرير عفاف و جوا كسها المحلوق
هى كمان بطلت تدينى العلاج علشان اتحسن وكانها عايزة تثبت الوضع زى ما هو .








الجزء التانى


بقى الطبيعى ان عفاف بتنام فى سريرها لوحدها وانا نايم جنبها فى الاوضة لكن فى سرير ******* بتاعى اللى عملته مخصوص علشانى هو اكبر شوية من اللى بيتباع فى محلات ******* علشان اقدر انام واقعد فيه براحتى و كان عبارة عن شكل زى القفص الحديد بس كان من الخشب وله فتحة من فوق و من الجنب ولما عفاف بترضعنى بالليل لحد ما انام على صدرها بتشيلنى و تدخلى فيه يا اما من فتحة الجنب او من فوق و تقفل عليا علشان تطمن انى مقدرش اخرج منه و هى نايمة واعمل حاجة فى نفسى زى ******* ما عادة يؤذوا نفسهم لما يكونوا لوحدهم من غير مامتهم و كمان كان ممكن العب جواه براحتى باللعب اللى عفاف حاطها ،و جرت العادة ان عفاف بتدينى رضعة البز تلات مرات كرضعة اساسية مرة الصبح اول ما تصحى والتانية بعد ما ترجع من الشغل و التالتة بتكون بالليل و بنام على صدرها فيها و كان ممكن اخد رضاعات خفيفة وسط اليوم على حسب الظروف ، زى ان عفاف يكون لبنها زايد و محتاج تفضيه او اكون عامل دوشة ليها و تحب تسكتنى و تنيمنى فتدينى البز لحد ما انام و كان فيه تلفزيون فى اوضة النوم غير اللى فى الصالة فلما تقوم عفاف للمطبخ او ترتب البيت بتقعدنى فى سريرالاطفال بتاعى و تشغل التلفزيون على قنوات الكارتون ، و كانت مانعة تماما انى اشوف حاجة غير الكارتون اصلا ، حتى لما بكون مع حماتى كانت بتنبه عليها انها متشفش مسلسلات او افلام و انا معاها ، سؤاء وانا على حجرها او بتدينى البزازة اللى فيها لبن عفاف او بلعب بلعبى قدامها لانها مش مناسبة لسنى و عقلى ، و عفاف كانت شايفة ان الحاجات دى ممكن تفسد تربيتها ليا اوعلى طاعتى ليها ، وانى لازم اعيش سن الطفولة بالشكل اللى هى عايزاه ، وفى يوم عفاف راحت عليا و جست الحفاظة و بان عليها الضيق و مكنتش عارف ليه لكن هى وضحت بعد كده
عفاف : شوف يا خالودى ماما عفاف زعلانة قوى منك ، لانك بتتعبنى ، مش معقولة كل شوية تنزل حتة كاكا صغيرة قد كده و تفضل ماسك بقية الكاكا و مش عايز تعملها كاملة على روحك ، متحولش تقلد الكبار عيش سنك و طفولتك امال انا ملبساك الحفاظة ليه علشان تكون براحتك و تعملها فيها من غير قلق ، هو انا يعنى كل مرة اغير لك على شوية مياه و كاكا صغيرة ، انا عقابا ليك مش هغيرلك و هسيبك كده لحد لما تكملها على بعضها ، لكن من بكرا انا ليك معاك تصرف تانى ، فيه لبوسة هديهالك هتنزل الكاكا غصب عنك و شوف بقى هتمسكها ازاى
انا : خلاص مش همسكها دى اخر مرة و بلاش اللبوسة دى
عفاف : هس ولا كلمة ، ماما قررت خلاص و لما ماما عفاف تقول حاجة متردش عليها و متسمعش منك غير كلمة حاضر يا ماما مفهوم
انا : حاضر يا ماما
عفاف : تمام ، وتانى مرة تستأذن قبل ما تتكلم وترد عليا ، مفيش ولد مؤدب يرد على ماماته او يناقشها مفهوم
انا : اممم
عفاف : ههههه اتكلم المرة دى
انا : حاضر يا ماما
عفاف خدتنى فى حضنها و قعدت تبوس فيا وقالت " حبيب ماما انت لكن لازم تتربى زى ما انا عايزة لحد ما تكبر و تعتمد على نفسك " ، و بعد كده عفاف حرمتنى من صدرها كعقاب و عًصرت بزها قدامى و ادتهونى فى البزازة و كنت برضع من البزازة مش من حلمتها و انا قاعد قدامها ، و مش قاعد على رجلها اونايم فى حضنها كالعادة لان حسب كلامها الولد اللى ميسمعش كلام ماماته و يرد عليها ميستهلش يقعد فى حضنها و يرضع البزة مباشرة من حلمة ماما ، كان الحرمان من الرضعة جزء من سياسة عفاف للتأديب لانى كنت بحب امص حلمتها و اشم حضنها و الرضاعة من الازازة كانت مش بتعوضنى احساس حضن عفاف اللى اتعودت عليه .
بعد شوية عفاف نفذت تهديدها فعلا و حطلى لبوسة فى طيزى وكان ليها تأثير كبير ، لانى بعد فترة قريبة ، مقدرتش امنع نفسى و مليت الحفاظة بالكاكا جامد و ريحتى طلعت بشكل منفر وانا اتضايقت من نفسى بعد ما فقدت اى احساس بالتحكم فى اى حاجة فى حياتى حتى فى التبول ، عفاف شمت الريحة و كانت مبسوطة جدا انى فقدت قدرتى على التحكم فى نفسى و بقى من وقتها فاقد تماما لاى احساس بانى كبير وبقيت متقبل السيطرة الكاملة لعفاف عليا ، صحيح انا كنت راغب فى المعاملة دى نفسيا بسبب المرض لكن عفاف قطعت خط الرجعة لما وقفت العلاج و ضغطت عليا اكتر علشان تعملى تقبل دائم لسن الطفولة و لما أتاكدت ان رضخت تماما ، بلغتنى انها عزمت انكل عمر شريكها على الغداء معانا واستغربت انها استخدمت كلمة شريكها مش شريكى انا زى ما هو معروف ، وكأنها بتلغى وجودى و بتحطنى كتابع ليها و لفت نظرى كلمة انكل اللى قالتها وكأنها برضه بتحط عمر فى وضع البالغ و انا فى وضع اقل كطفل المفروض يتعامل مع عمر على انه "اونكل عمر " مش بشكل متساوى معاه فى السن
عفاف جهزت نفسها بلبس مثير جدا و فستان مفتوح من الصدر و بزازها كلها تقريبا طالعة لبرا ما عدا حلمتها و مفتوح بالجنب لحد فخدها و حاطة برفان برائحة مثيرة و كمان لبستنى لبس ***** عليه صور كارتون و قعدتنى فى كرسى كبير منفصل واضح انه كرسى ***** بس كبير صممته ليا مخصوص ، رن الجرس و استقبلت عمر و هو مترددش بعد ما دخل انه يحضنها و يبوسها على خدها و كان معاه هدية ليها و التانية قال انها لعبة لخالد وهى شكرته و طلبت منى ان اشكره بلغة فيها امر "قول شكرا يا انكل عمر" فقلتله "شكرا يا انكل" مردتش اذكر اسمه لانى كنت مضايق جدا لكن مقدرتش اعترض خوفا من عقاب عفاف اللى نظراتها كلها كانت تهديد لو ما نفذتش اى كلام ليها ، وهو قعد و حط ايده على وسطها و كان بيشم فيها و بيقولها ان البرفان وقف زبه وانه هايج عليها و هى كان مبسوطة وبتضحك و قامت حطت الغداء و كان كله جمبرى و سمك و شوربة سى فوود و كانت بتأكله بايدها و هو ايده منزلتش من على جسمها ياما بيمسك طيزها ويقولها انها كبيرة و طرية و مغرية جدا او بيضغط على بزها و يبوسها فى رقبتها و شفايفها و يقول تعليقات على بزازها او جسمها وهى كانت بتاكله بايدها و ساعات ايدها بتروح على جسمه و تحسس على زبه او صدره، و بتعض على شفايفها مع كل كلمة او لمسة منه ، كان واضح انهم هايجين على بعض و دا مع تجاهل كامل لوجودى ، لحد ما عمر لفت نظرها ليا
عمر : هتعملى ايه مع خالد
عفاف : متقلقش يا روحى ، خالد اكله جاهز جوه هياكل و بعدين هديلة الرضعة و ينام
عمر : هو انتى هترضعيه من صدرك فى وقت زى دا
عفاف : لا اطمن انا كلى ليك النهاردة ، انا عصرت لبنى فى ازازة برا من فترة هجهزها و ارضعه منها و هيروح على طول فى النوم
عمر : هو انت ممكن تشيليه لوحدك لو نام
عفاف : ايوه عادى ، خالد بقى وزنه خفيف و ممكن اشيله بسهولة لانه بقى بيعتمد على لبن صدرى مع اكل خفيف فبقى جسمه اضعف و وزنه اخف ، دا انا احيانا بشيله و الف بيه فى الشقة لو مقريف و مش جايله نوم او حتى علشان يتقرع بعد كل رضعة زى اى عيل بيرضع
عمر: على فكرة الهدية بتاعتك هى قميص نوم ابيض ، لانك عروستى النهاردة و عايزك تلبسيه
عفاف : تؤمر يا عمر ، بعد ما اخلص من خالد هفضالك
عفاف عملت نفس اللى قالته اكلت من ايديها و ادينى البزازة اللى فيها لبنها و اتمشت بيا شوية لحد ما بقيت هنام منها و حططنى فى سريرى ، انا نمت شوية فعلا لكن قلقت تانى بعد شوية لكن معملتش اى حاجة تخليها تحس انى صاحى علشان كان دافعنى الفضول للى هتعمله و هما قعدوا فترة برا و بعدين جت عفاف وهى بقميص نوم ابيض عبارة عن كلوت فتلة و عليه قميص نوم شفاف مبين كل جسمها و خاصة بزازها و حلماتها اللى كانت واقفة وبارزة جدا من القميص يعنى كانت فى قمة هياجها الجنسى ، و دخل عمر و حضنها من ورا و قفش فى بزازها و قعد يبوس فى رقبتها و جسمها بشهوة كبيرة و كان بيفرك فى حلمتها بقوة مع صوت آهات من عفاف و بعدين عدلها لوشه و قطع شفايفها من البوس و لسانه بقى بيدخل فى بوقها كأنه بينكها بيه وهى كان بتتأوه من الشهوة ، وهو كان عريان و لابس شورت ، واضح انه كان بيسخنوا برا فى فترة نومى فهى قلعته الشورت و مسكت زبه بايديها و كان فيه نظرة شهوة كبيرة منها لزبه لان عمر كان زبه كبير و ناشف و كمان عريض معتقدش ان زبى كان بالشكل دا حتى فى عز قوتى ، وهى كمان كانت بتبوس زبه بانبهار و ابتدت تمصه بشكل هادى و بطئ و هنا عمر مسك زبه و دخله فى بق عفاف و كمان مسك راسها و لم شعرها و بقى بيدخل زبه و يخرجه بقوة و سرعة كانه بينيك بقها ، الموقف كان مثير جدا و مهيج لعفاف لدرجة ان بعد ما عمر سابها هى بنفسها بدأت تمص بقوة و سرعة و كأنها هتأكل زبه فى بقها لانها هاجت قوى بعد حركة عمر و هنا هو خدها وشالها و حطها على السرير و بدأ يمص بزازها الكبيرة و يعصرهم بايده بقوة و يعضض فى حلماتها ، دا خلى آهات عفاف من مصه لبزازها كانت عالية ، وبدأ يبوس فى كل حتة فى جسمها من راسها لحد رجليها مروا بفخدها و سرتها و قعد يفرك فى طيزها الكبيرة و بدأ يدخل صباع فى كسها لانه كان ضيق من قلة النيك و بعدين صباعين و بعدين ثلاثة و هى بتتأوه من المتعة و رفع رجليها و بدأ يلحس كسها و خاصة بظرها و هنا عفاف بعد فترة من اللحس بدأت تترعش و جبتهم و لما حس عمر ان كسها بدأ يوسع وانها على اخرها ، دخل زبه براحة فى كسها و كان بيدخل و يخرج علشان يوسع المكان و بعدين دخله بشكل قوى خلى عفاف تصرخ لكن هو طمنها انها مع الوقت هتتعود وكسها هيوسع من النيك و تتعود على كبر زبه و بدأ النيك بسيط لكن مع الوقت عمر بدأ يسرع قوته فى الدخول و الخروج و رفع رجليها لحد ما بقت بتوصل لراسها و نزل دق فيها بشكل قوى و يمكن وحشى ، يخرج زبه و يدكها بقوة و عفاف مستسلمة تماما لزبه و كانها فاقدة الوعى من المتعة
صوت حركة السرير كأنه هيتكسر من النيك اللى فوقيه و هما كانوا قدامى و شايف عفاف بالجنب و هى نايمة و فوقيها عمرو بعد فترة من الدق فى كسها عدلها و خلى وشها قدامى و جى وراها ، و بدأ يدخله فى كسها بس من ورا "دوجى ساتيل" و كالعادة بدأ بنيك براحة و استمر لحد ما بقى بيدكها كانه بيحارب و صوت خبط جسم عمر فى طيز عفاف زى ضربات الكرباج ، كان واضح على وش عفاف المتعة و طريقة مسكها لمفرش السرير توحى قد ايه زب عمر كان قوى و ممتع ليها و بزازها الكبيرة كانت رايحة جية قدامى ، كان عمر احيانا يقفشهم و احيانا يسيبهم ، عمر كان عايز يفرض سيطرته عليها لانه فاكر انها السبب فى خضوعى و ضعفى و من هنا كان عايز يثبت رجولته و فحولته قدامها و يخضعها ليه ، لحد ما وصلوا لمرحلة ، صراخهم زاد و عمر واضح انه قرب ينزل ، عفاف طلبت انى ينزل لبنه برا و حاولت انها تبعد عنه ، لكن عمر تجاهل كلامها و مسكها جامد علشان متقدرش تفلفص منه و نزل كل لبنه فى كس عفاف و مطلعش زبه الا بعد شوية وكانه بيمتع عفاف بوجود زبه جواها ، شوية و نام من التعب على ظهره و هى راحت نامت فى حضنه ، و عاتبته على انه نزل جوه لكن هو قالها ان كان لازم يطفى نار كسها بلبنه و انه كان عايز يحسسها بلبنه جواها ، و كنت متصور ان كده خلاص و الموضوع انتهى و يمكن عفاف كمان اتصورت كده لكن عمر راح الحمام ورجع وسحب عفاف لحضنه وبدأ يبوسها تانى و كانه بيجهزها لنيكة جديدة و فعلا نام و سحبها من شعرها علشان تمص زبه وبقى ماسك راسها وبيدخل زبه فى بقها و يطلعه ولما زبه بقى زى الصخر ، حطها على زبه و نططها عليه و بقى هو نايم و هى فوقيه و كانت بزازها الكبيرة بتنطط مع كل طالعة و نازلة على زبه و كان احيانا بيمسك بزازها يمصهم و يقفشهم و يسيبهم تانى و بعدين شالها و زبه فى كسها و وقف بيها و بدأ ينططها على زبه و هو واقف و عفاف كانت فى قمة نشوتها بالحركة دى ، و انا مكنتش مصدق اللى شايفه و بقت طيز عفاف قدامى و عمر واقف و بيرفعها بايده و ينزلها على زبه وفضل ينططها على زبه لحد ما حس انه قرب ينزل فنيم عفاف على السرير و نطر لبنه على بزازها المرة دى و عفاف دعكت بزازها بلبنه و نامت من التعب
عمر طلب منها تستحمى معاه لكن هى كانت كانها مخدره من كتر النيك و لكن بعد الحاح قامت معاه و دخلوا استحموا سوا و كنت سامع صوت ضحك ولبونة عفاف فى الحمام و بعد شوية خرجوا و عفاف لبست قميص تانى مبين كل جسمها و بزازها طالعه منه و ناموا فى حضن بعض وانا كمان نمت ، لما صحيت لقيت عفاف بايته فى حضن عمر يعنى منزلش من البيت ، و قاموا فطروا سوا و انا حسيت ان للاسف عملتها على روحى وانا نايم بس مكنتش عارف اعمل ايه ، حاول اعمل صوت علشان عفاف تيجى و فعلا جت وجست الحفاظة و بدأت تستعد علشان تغيرلى ، عمر استغرب وقالها لما امشى لكن هى كانت عايزه تكسر اى كبرياء او كرامة ليا قدام عمر فغيرتلى الحفاظة قدامه و كمان حططنى على رجلها و بدأ تطلع صدرها علشان تبدأ تدينى الرضعة ، حاولت ارفص الحلمة فى الاول لكن هى حططها فى بقى و بدأت تضغط على بزها علشان اللبن ينزل ، حاولت اتمنع لكن اضطريت امص البز لانى برضه كنت جعان و نفسى فى بزها و مع الرضعة نسيت نفسى ووجود عمر و ركزت فى البزة ، عمر حضن عفاف وهى بترضعنى وبقى يبوسها فى رقبتها و بعدين عفاف بقت تشرحله ازاى بترضعنى و ازاى بتنقلنى من بز للتانى ، لما عفاف شالت الحلمة من بقى علشان تنقلنى للبز التانى كنت بتجنب ان عينى تيجى فى عين عمر لانى كنت محرج جدا و حاسس بالم نفسى كبير و رحت على طول مصت البز التانى بسرعة و اندمجت مع البز وسط ضحكات عفاف على سلوكى ، عفاف بدأت تههدنى برجلها علشان انام وانا برضع و بعد الرضعة خدتنى عفاف لسريرى ، حسيت برغبة نفسية انى ابكى فبكيت لفترة و بعدين رحت فى النوم و صحيت ملقتش عمر موجود ، كان نزل بس شعرت تانى بالالم لما افتكرت اللى حصل ، و خاصة احراجها ليا سؤاء بتغيير الحفاظة قدام عمر او اصرارها على انها ترضعنى قدامه ، لكن مع الوقت بدأ الالم يقل لان وجود عمر فى البيت بقى فى اوقات كتير و كمان رضاعتى ادامه بقت اساسية ، لان عفاف كانت بتصمم على كده علشان تأكدله و تطمنه بمدى سيطرتها عليا ، و مع كل مرة بيجى البيت و ينيك عفاف ، كان بيعمل اوضاع جديدة و هى كمان بقت تشترى قمصان نوم كتير و متنوعة علشان تعجبه و مع كل قميص بتزيد اثارة اكتر فى عين عمر و دا معناه نيك اشد و دا طبعا بيسعد عفاف و يمتعها ، فكرت مرة انى اخرج من البيت بدل الحبسة فيه على طول ، عفاف لما سمعت رغبتى ابتسمت و خدتنى معاها فى محل قريب لانها كانت بتخاف تخدنى اماكن بعيدة لحسن اعملها على روحى و افضحها و كانت بتشترى عطور مثيرة و قمصان نوم و طبعا انا دايما ماسك ايديها برا البيت زى ******* و مقدرش اسيب ايديها ابدا و حتى لما حسيت انى هعملها على روحى طلبت انها تسمحى اروح لحمام فى المحل و استعمله و هى تيجى معايا لكن رفضت و قالت انت لابس حفاظة فمفيش مشكلة انك تعملها فيها امال هى لازمتها ايه ، و فعلا عملتها على روحى و لما عفاف شميت الريحة اضطريت انها تمشى لكن كانت مبسوطة ، و البيت كان قريب يا دوب تمشية خمس دقايق و روحت و عفاف غيرلتى لكن دى اخر مرة افكر انى اخرج تانى و كمان عفاف كانت مبسوطة بالنتيجة دى لانى مش هفكر انى اطلب الخروج وهكون فى حضنها على طول وضامنة انى مش هعتب برا البيت ، بعد فترة عمر جاب معاه كريم و خد عفاف و خلاها تفلقس و بقى يدهنلها طيزها بيه و طلع زبه و حاول يدخله فى طيزها و هى كانت بتصوت و ترفض لكنه طمنها انها هى بنفسها لما تدوق طعم نيك الطيز هتطلبه اكتر من نيك الكس و قد كان ، بقى نيك الطيز هو المفضل لعفاف و بقيت هى اللى تطلب انها تأخده فى طيزها لانها بتأكلها و عايز زب عمر فيها
مع الوقت بقيت متقبل وجود عمر مع عفاف وخاصة انه بيكون متواجد 3 ايام معاها و الباقى مع مراته ، كان بيبات معاها و هى نايمة فى حضنه و مكنتش عارف بيبرر غيابه دا لمراته ازاى ، كنت احيانا بشوفهم اثناء الممارسة الجنسية لكن فى مرات كنت بنام ، و احيانا عمر يدخل من برا و ياخدها على السرير و ينيكها بلا مقدمات ، وعفاف كانت سعيدة بكده ، ولعه بجسمها و كثرة نيكها كان بيسعدها كأثنى مرغوبة و كمان عمر كان مشبع لها جنسيا بشكل يفوق تصورها ، وانا بقيت لا اخجل من ممارسة سنى الطفولى و بقيت بروح على عفاف و اطلب البز قدامه عادى بلا خجل او توتر و ارضع منها بشكل طبيعى كطفل بلا قلق ، لكن الموضوع دخل فى مشكلة لما الناس بدأت تلمح لحماتى على ان فيه راجل غريب داخل خارج و بيبات و دا عمل قلق و خلى حماتى تيجى فى غير مواعيدها و تقعد مع عفاف تستفسر عن الموضوع
حماتى : ايه حكاية الراجل اللى داخل خارج من عندك دا
عفاف : دا عمر شريكى فى الشغل و بيزورنى عادى
حماتى : الكلام مقالش زيارات انما كلام عن علاقة و انا عايزه اجابة صريحة ، فيه حاجة بينك و بينه
عفاف : ايوه فيه ، ارتحيتى
حماتى : ايه طبيعة العلاقة دى
عفاف : بحبك و بنام معاه
حماتى : يخرب بيتك ، بينام معاكى و كمان فى نفس البيت مع جوزك
عفاف : ايوه بنام معاه هنا و كمان يعنى خالد حسباه عليا جوز ما انتى عارفة اللى فيها و كلها شوية و اديله رضعته قدامك
حماتى : يا بنتى افهمى لو انت مشتاقة للنيك دا حقك لكن كله بالاصول ، خليه ياخدك برا فى اى حتة تشبعى من زبه و يرجعك مش عينى عينك كده و كمان الوضع دا خطر عليكى يعنى لو الموضوع اتعرف هتتفضحى و لو فضل انتى اللى خسرانة برضه لان عمر دا له بيت و انت بالنسبة له متعة هتاخد وقتها و تخلص يعنى اكل شارب نايك ببلاش بدون مسؤلية عليه
عفاف : كلامك كله صح يا ماما لكن انا هعمل ايه ، انا ست و محتاجة نيك برضه و عمر بيشبعنى حب و نيك و مقدرش استغنى عن زبه صراحة كده
حماتى : طب خليه يكتب عليكى و تبقى مراته
عفاف : ازاى بس دا مستحيل
حماتى : تبقى زوجة تانية وايه المشكلة يعنى
عفاف : انتى دماغك راحت فين ، مش هى دى القضية انا اقبل انى ابقى زوجة تانية لعمر عادى بس انا فعلا متجوزة
حماتى : ايوه ايوه انا نسيت ، لكن جوزك دا لا منه ولا كفاية شره ، ارميه لحد من اهله و اتطلقى منه و شوفى نفسك
عفاف : مهو كل العز اللى انا فيه دا من فلوس خالد لانى وصية عليه لو طلقته خلاص هتروح كل حاجة
حماتى : شوفى انا قلت اللى عندى لكن انا مش هستنى لحد ما تخرب انا هشوف مع اخوكى فتحى ايه الحل الممكن والافضل تشغلى المحن و اللبونة مع عمر لحد ما يشوفلك حل
عفاف : خلاص يا ماما اقعدى نتغدى سوا و نرتب الموضوع و كده كده عمر مش جى النهاردة
عفاف دخلت و شالتنى من سريرى و خدتنى اسلم على تيتا تقصد طبعا حماتى لانها بقت تخلينى اقولها يا تيتا على اعتبار انها بقت ماما عفاف و حماتى فى الحالة دى تبقى تيتا ، وحماتى باستنى و قعدتنى على رجلها شوية و عفاف نادتنى و قالت "تعالا بقى فى حضن ماما و سيب تيتا تقعد براحتها" و رحت طبعا لانى مش بقدر ابعد عن حضن عفاف و ريحة جسمها كانها امى اللى خلفتنى و شوية و حسست على بزها و طلبت ارضع من البزة و هى طلعت صدرها و اديتنى الحلمة ارضع منها و كملت كلامها مع حماتى او تيتا و انا نسيت كلامهم مركزتش فيه لانى انشغلت بالبزة و قعدت ارضع منها
و بعد شوية لما شبعت من البزة عفاف خدتنى فى الاوضة العب و اتفرج على الكارتون و كملت كلامها مع امها و كأنه اتفقوا على حلول و هبدأئوا ينفذوها
لحل مشكلة وجود عمر فى حياتها ووضعى معاها .



الجزء الثالث و الاخير


قلقت من نومى تانى و باين ان ماما عفاف و تيتا لسه بيتكلموا برا ، حاولت اعيط واعمل صوت علشان عفاف تيجى تاخدنى اقعد فى حضنها ولما عفاف حسيت انى صحيت فعلا خدتنى تانى وقعدتنى على حجرها برا و كملت كلامها مع حماتى او تيتا ، انا مطلبتش البز لانى كنت شبعان من المرة اللى فاتت لكن كنت حاطط راسى على صدرها و قاعد فى حجرها و بلعب فى زراير بلوزتها و سمعت كلامها عن ورق بتجهزه مع المحامى لو الموضوع ممشيش زى ما هى عايزه ، عفاف خدت بالها انى مركز فى كلامهم المرة دى و بسمع بانتباه ، فعلى طول حسست على بزازها اليمين و الشمال و فتحت البلوزة و دخلت ايديها فى صدرها و جست البز اليمين و بعدين الشمال كأنها بتشوف مين فيهم الجاهز و فيه لبن و طلعت بزها الشمال ، كان واضح انها فكرت ان البز هيخلينى اتلهى عن كلامهم و قالتلى " تعالا يا قلبى خد بزة ماما عفاف ، انت نمت قبل ما تخلص الرضعة " انا مكنتش مشتهى البز لكن اخدت الحلمة فى بقى و قعدت ارضع عادى و فعلا مركزتش فى اى كلام بعد كده ، كان تركيزى هو بز ماما عفاف واى حاجة تانية مش مهمة ، لان حضن عفاف و رضاعتى منها كان مصدر الامان ليا ، عفاف كمان مكنتش مركزة فى الرضاعة و مشغولة بالكلام مع امها هى بس كانت عايزة تشتت انتباهى عن كلامهم و دا خلى حلمة البز كتير تخرج من بقى و احاول امصها تانى و بقيت امسك بزها بايدى علشان امص بزها كويس ، عفاف لما خدت بالها و عدلتنى و ضمتنى لصدرها اكتر و بقت تحط الحلمة و جزء فى البز فى بقى علشان ارضع كويس و اشبع منها و البزة متطلعش من بقى و رجعت كملت كلامها ، و المرة دى منمتش على صدرها انما حماتى مشيتى بعد ما خلصوا كلام و عفاف كملت الرضعة بعد ما حماتى مشيت و دخلتنى انام بعدها بعد ما غيرتلى الحفاظة و تانى يوم مر فى الروتين المعتاد لكن عمر جى و اتكلموا كتير و صوتهم بقى عالى واتخانقوا لكن فى الاخر عمر اخد عفاف فى حضنه و قعد يبوسها و قالها انه هيعمل اللى هى عايزه و انه ميقدرش يستغنى عنها وقرب منها وقعد يقفش فى بزازها لحد ما هاجت و هى حسست على زبه و طلعته وقعدت تمص فيه و انتهى الامر بنيكة من عمر فى طيز عفاف ، اللى كانت بتقوله انها مش هتقدر تبعد عن زبه ابدا و عمر شغال دق فى طيزها بكل قوته لحد ما نزل لبنه فى طيزها و بعدين ناكها تانى فى كسها و نزل لبنه فيها برضه ، و ناموا فى حضن بعض ، كنت حاسس انهم رتبوا حاجة بس معرفش تفاصيلها ، و مر كام يوم و عفاف خدتنى فى حضنها و قبل ما اخد بزها كالمعتاد بدأت تتكلم معايا و تشرحلى تفاصيل اتفاقهم علشان احدد موقفى زى ما قالت
عفاف : شوف يا خالودى ، انا و بابا عمر و تيتا اتفقنا على شوية حاجات وانا هبلغك بيها واما تقبلها او ترفضها و فى كل الاحوال هتفضل خالودى حبيبى ، عايزك تتكلم عادى و متخفش منى لان قرارك هيتحدد عليك مصيرك فى السنين اللى جية
انا : ايه الموضوع يا ماما
عفاف : احنا قررنا اننا ناخد شقة كبيرة فى منطقة جديدة محدش يعرفنا فيها و هيكون بيتنا الجديد و هعيش فيه انا و بابا عمر لاننا هنتجوز
انا : تتجوزى عمر
عفاف : ايوه يا روح قلب ماما ، انت بالنسبة ليا مش جوزى ، انت ابنى حبيبى و انا ماما بالنسبة ليك ، ودا بيخلينى محتاجة راجل فى حياتى وانا اخترت بابا عمر علشان يكون راجلى فايه رايك
انا : طب وانا وضعى هيكون ايه
عفاف : انت هتفضل فى حضنى ، بس هنتطلق رسمى و هتعيش معايا زى ما انت النونو بتاعى وهكون ماما برضه بس هنا عمر لازم تقبله كبابا يعنى تحترمه و تقوله يا بابا و له كلمة عليك ، لانك هتكون زى ابننا و هتعيش معانا بالوضع دا
انا : انا مش عارف افكر ، هاخد البز الاول و اشوف
عفاف : طيب قبل ما اطلع البزة واديهالك لازم اخلص كل كلامى ، و انا لسه مخلصتش يا قلب ماما ، انت عندك فلوس وأملاك و لازم اضمن انك ملكش طريق تانى غيرى و علشان كده مش هتنفع الوصاية بعد الطلاق لكن هتعملى توكيل رسمى علشان ابيع الأملاك دى و انقلهم باسمى علشان متقدرش تروح ولا تيجى من ورايا و بكده مش هتقدر تبعد عن حضنى ابدا حتى لو عايز ، انا كده خلصت كلامى وانا اللى اخترت انى ابلغك و معملش حاجة من وراك لانى متأكده انى هتوافق ، لكن لو طلعت غلطانة فدا حقك بس انا هاخد برضه اغلب الفلوس بطرق تانية لان دا حق رعايتى ليك الفترة اللى فاتت ، بس هسيبلك مبلغ بسيط تبدأ بيه حياتك من غيرى و الاختيار ليك ، يا تأخد جزء من فلوسك و تعيش بيها بعيد عن حضنى ، يا أما هأخد كل حاجة بس هبقى ماما و هاديك البزة اللى بتحبها على طول

انا : بصراحة انا معرفش اقول رأيى ، انا من ساعة ما بقيت برضع منك و انام فى حضنك بقيت بسمع كلامك بس ، وبقيت سعيد بكده بدون مسئوليات او قلق من اى شى انت بتأخدى كل القرارات وكمان انا بحبك و مقدرش ابعد عن حضنك وانت بالنسبة ليا ماما و مش هقدر ابعد عن صدرك يوم واحد ، اعملى اللى انتى شايفاه صح
عفاف : انا كنت متأكدة يا روحى انك هتسبنى اتصرف بس قلت اسالك برضه
عفاف اديتنى ورق كانت محضراه و انا مضيته و حضنتها و قعدت اشم فى صدرها و اقولها انى مقدرش ابعد عن حضنك ، عفاف ضمتنى جامد لصدرها و فتحت البلوزة بتاعتها و طلعت بزها وقعدت ارضع لحد ما شبعت .
الاسبوع اللى بعده عفاف خدتنى فى زيارة لبيت حماتى او تيتا و هناك كان عايش فتحى اخوها و مراته شادية ، لانهم كانوا عايشين مع تيتا فى نفس البيت مكنش ليهم سكن منفصل ، فتحى اتجوز شادية من الارياف و هى من قرايبهم و كان جسمها ابيض و مليان و خاصة طيزها و صدرها و بتلبس جلبيات فلاحى و مش متمدنة و صدرها كان اكبر من صدر عفاف رغم ان صدر عفاف كبير برضه و السبب ان شادية كانت بتاخد ادوية كتير للهرمونات علشان يحصل حمل ولكن للاسف محصلش نصيب انها تخلف عيال ، استغربت ان عفاف اللى كانت بتحاول انها تبعدنى عن فكرة الخروج وبتاخدى فى زيارة لحماتى بس دا ممكن كان لسبب تانى هى ناوية عليه ، و كمان خدتنى فى اوضة شادية وقعدتنى على حجرها وبدأت تتكلم مع شادية عنى و انا كنت مكسوف جدا من اسلوبها فى الكلام عنى لان فيه احراج ليا كبير قدام شادية ، لانها كانت بتتكلم على رضاعتها ليا و ازاى بكون ملهوف على البزة و لبنها و علاقتها بعمر وازاى بينام معاها و انها بتكون عايزه زبه كل يوم ، و فجاة شادية خدتنى من على رجل عفاف و حططنى على رجلها و ضمتنى لصدرها ، كنت مصدوم جدا و كمان من رد فعل عفاف اللى كانت ساكتة عادى و بالعكس حذرت شادية انى ممكن اعملها فى الحفاظة لانى لسه واخد الرضعة منها الصبح قبل ما نخرج ، و شادية قالت انها هتغيرلى بنفسها لو حصل حاجة علشان اتعود عليها ، هنا الكلام بقى فيه تلميحات معجبتنش ، ليه عفاف عايزة شادية تغيرلى و ليه اتعود ، يا ترى عفاف عايزنى اعيش تحت رعاية شادية بعد جوازها من عمر ، طب انا كده استفدت ايه ، انا محتاج صدر عفاف و حضنها مش اى حد تانى ، كلام كتير جى فى بالى و بدأت الدموع تنزل من عينى لما حسيت انى هبعد عن حضن عفاف ، و هنا عفاف لما لاحظت خدتنى من على رجل شادية و قعدتنى فى حضنها وقالت " لا يا حبيبى متعيطش ، تأخد البزة علشان تهدى" انا هزت راسى لعفاف بالموافقة فطلعت صدرها و بدأت ترضعنى و تمسح دموعى ، بعد الرضعة حاولت اكلم عفاف لان شادية كانت قامت
انا : انتى هتخلى شادية تحلى محلك و تسيبنى
عفاف : لا يا روحى ابدا
انا : انا خفت قوى من كده
عفاف : اطمن انت هتكون فى حضنى و ترضع من صدرى عادى لكن شادية محتاج احساس الامومة اللى عمرها ما هتجربه و علشان كده هى هترضعك شوية فى غيابى لان ممكن اكون مشغولة شوية الفترة الجية لكن هترجع طبعا تانى و تعيش معايا و انا فهمتها كل حاجة و حتى انا جبت سرير زى بتاعك فى البيت علشان متحسش باى تغيير ، دا بس اللى فى دماغى
انا : انا خايف تكونى بتضحكى عليا و تسبينى على طول
عفاف : ابدا يا روح ماما ، انا برضه متعلقة بيك و مش بعرف انام الا وانا مرضعاك و مشبعاك من صدرى لكن شادية هتكون مؤقتا لحد لما افضى
انا : لا انا مش مصدق و مش هقعد هنا و همشى معاكى
عفاف : اسمع ، انت تسمع الكلام و تقعد هنا لحد ما افضى و انا مش عايزه شقاوة ، لحسن انت عارف ، هرقعك علقة لحد ما اخمدك فى سريرك
عفاف شافت انى مفيش فايدة فخدتنى و حطتتنى على رجلها ومسكت شبشبها اللى كانت لابساه فى البيت و رقعتنى بيه علقة على طيزى لحد ما احمرت و انا قعدت اعيط و اصرخ من الالم وبعد ما خلصت العلقة ، اديتنى لشادية فى حضنها وانا فضلت ماسك فيها و خايف انها تمشى لكن هى شدت هدومها من ايدى و مشيت ، بس قالت لشادية " اديله صدرك لحد ما ينام و زى ما فهمتك يا شادية " و شادية ردت " اطمنى يا عفاف ، مواعيد الرضعة و تغيير الحفاظة زى ما قلتى"
كنت بعيط جامد لكن شادية ضمتنى فى حضنها و طلعت بزها علشان ارضع منها وانا كنت رافض لكن مع الوقت و التعب من العياط نمت فى حضنها و بدأت امص بزها ،و لما شبعت من صدرها نمت و حططتنى فى سرير ******* الى اشتريته عفاف ، و لما صحيت بقت شادية المسؤلة عنى فى تغيير الحفاظة والرضاعة ، كنت برضع منها لكن كنت دايما مشتاق لحضن عفاف ، بز شادية كان كبير لدرجة انه كان بيكتم نفسى وانا برضع علشان كده كانت شادية بتمسك بزها و هى بترضعنى علشان حجمه ، شادية كانت بتقلع و تلبس قدامى لانها مش معتبرانى راجل انما *** و كان كسها مشعر و كمان فيه شعر خفيف تحت باطها و مكانتش فى مستوى نضافة ماما عفاف ، و بالليل كان فتحى بياخدها يقلعها ويقفش فى بزازها و يقولها انه حقق لها رغبتها فى العيال وطبعا يقصدنى انا ، و كان زبه كبير زى عمر و كان بينيك شادية بشكل يومى و احيانا اكتر من مرة فى اليوم ، وبعد غياب كبير ، سمعت صوت عفاف و كنت طاير من الفرحة و جريت عليها و حضنتها ، كانت عرقانة من الحر بس مجرد انى اشم ريحتها كان مخلينى طار من السعادة ، شادية قالتلها خدى دش خاصة فى الحر دا ، لكن انا كنت ماسك فيها و بحسس على صدرها فقالت ان خالد محتاج البزة دلوقتى اكتر من اى وقت و كمان هو متعود على ريحة مامته و بيحبها حتى لو عرقانة ، و خدتنى على جنب فى الاوضة و طلعت صدرها اللى كان واحشنى جدا ، و هموت عليه ، و اخيرا اخدت البزة ، كنت بعضض حلمتها من كتر لهفتى على بزها وقعدت ارضع منها فترة كبيرة لانى كنت حاسس انى محروم منه قوى و مش عارف امتى هاخد الرضعة تانى و مكنتش عايز اسيب بزها لكن هى سحبت حلمتها ، بس فضلت قاعد على رجلها و حاضنها و بشم فى ريحتها لانها حضنها وحشنى ، عفاف قالت لشادية انها هتعمل فرح بسيط و انها كانت الفترة اللى فاتت بتجهز الشقة و العفش لانها عايزة عفش جديد تنام فيه مع عمر غير القديم ، شوية و حسيت ان عفاف هتقوم تمشى فمردتيش اعمل دوشة زى المرة اللى فاتت علشان ماخدش عقلة تانى منها و قعدت فى حجر شادية و سلمت عليها و هى ماشية ، كمان شادية قالتى قول " باى باى يا ماما عفاف " و انا قلت طبعا زى ما هى طلبت ، الايام زادت وانا اتعودت على بز شادية و بقيت احب حضنها واطلب بزها كتير ، بس عمرى ما فضلته على بز عفاف لانى متعلق بيه قوى
عفاف حددت ميعاد الفرح و لما جى اليوم كانت لابسه فستان فرح مكشوف الصدر و كانت المعازيم هم احنا بس تيتا وشادية و فتحى وعمر وانا طول الفرح على رجل شادية و فيه فترة شادية ادينى البز فى حضورهم باعتبار ان مفيش حد غريب ودا علشان انام ، منفعش طبعا اروح مع عفاف اللى سافرت علشان تقضى شهر عسل مع عمر ، و بعد اكتر من شهر ونص رجعت عفاف ، و خدتنى معاها الشقة الجديدة ، كانت الشقة كبيرة ، و عمر كان مقسم الحياة بين عفاف و مراته اسبوع هنا واسبوع هناك ، طبعا فى الاسبوع اللى مش بيكون موجود بكون انا مع عفاف و بكون سعيد جدا فى حضنها و خاصة انها ساعات بتخليني انام فى حضنها في سريرها لكن مع وجود عمر بكون محبوس فى اوضة لوحدي و عمر منفرد بعفاف فى اوضتهم ، مش بسمع غير اصوات اهات خفيفة من عفاف و بعرف منها ان عمر بينكها ، ساعات كنت بحب اعمل دوشة علشان اضايقهم لانى قاعد لوحدى و فى مرة كان عمر هيضربنى لكن عفاف منعته و خدتنى فى حضنها و قالك لعمر انها هتتصرف، تانى يوم عفاف رقعتنى علقة علشان مكررهاش و حذرتني انها هتسيب عمر يرقعنى علقة بمعرفته لو مسمعتش الكلام و بعد كام يوم عمر جى من برا و خلى عفاف تنيمنى من غير ما اكمل الرضعة بتاعتى منها علشان ينيكها و انا اضايقت و قررت اعمل دوشة و هو بينيك عفاف و المرة دى جى علشان يضربنى ، و بصيت على عفاف لكنى هى سابتنى و مدخلتش ، عمر خدنى و نيمنى على رجله و خد شبشب عفاف علشان يضربنى بيه و قعد يضربنى على طيزى لحد ما احمرت
انا : ماما عفاف خلاص مش هعمل كده تاني خليه يبطل ضرب
عفاف : انا مش قلتلك قبل كده تسمع الكلام انا مش هحوش عنك بابا عمر بعد كده
انا : خلاص اخر مرة
عفاف : ( قالت و هى بتغمز لعمر ) خلاص يا عمر هو مش هيعمل كده تانى ، كفايه كده
كان واضح ان عفاف سابت عمر بالاتفاق معاه علشان اخاف اعملها تانى ، و بصراحة بعد الموقف دا ، خفت و بطلت اعمل اى دوشة و هو بينكها بالليل ، عفاف كانت من حين لآخر تودينى لشادية علشان تكون براحتها و فى يوم كنت عند حماتى او تيتا زى ما بقلها و قاعد فى حضن شادية و بتاكلنى ، دخلت عفاف و كانت مبسوطة و وشوشت تيتا بكلام و هى باركت ليها ، عفاف جت ناحيتى و خدتنى من حضن شادية و مسكت ايدي و حطتها على بطنها وقالت " خالودى قول مبروك لماما ، فيه فى بطن ماما عفاف نونو صغير هيلعب معاك و هتاخدوا البزة سوا ، مبسوط " انا لما سمعت الكلام بلمت و زعلت و رحت لحضن شادية مش عارف ليه ، و هنا عفاف بصت لأمها و سالتها
عفاف : هو خالد زعلان انى حبلت من عمر ، تفتكرى يا ماما ، انى ممكن دا أثر في نفسيته عشان بقيت حامل من راجل تاني
تيتا : ينيلك يا بت ، خالد اللى مش بيفارق بزك و بزك شادية هيفكر التفكير دا ، مستحيل ، دا موضوع تانى وانا فهماه
عفاف : ايه هو يا ماما
حماتى : دا عيل و اكيد غيران انها هتخلفى عيل تانى و تنشغلى بيه عنه يعنى مش هيبقى لوحده على حجرك ، تفكير عيال يعنى
عفاف : تفتكرى يا ماما
حماتى : دا اكيد و بكرا تشوفى ، هو احنا مش ياما ربينا عيال و رضعناهم من بزازنا وعارفين ، دى غيرة عيال ، انت بس الفترة دى خليه فى حضنك كتير علشان ميحسش انك مهملاه
عفاف : ماشى يا ماما لكن انا الفترة دى مش هقدر اخد حبوب و لبنى اكيد هيقل ، لحد ما اولد وبعدين اهو يرضع مع المولود
حماتى : حضنك اهم و ابقى اديلك الحلمة يمصها حتى لو مفهاش لبن ، علشان يحس بالحنية و إذا كان على اللبن اهو يشبع من شادية مفيش مشكلة و هتشوفى الفرق
عفاف : حاضر يا ماما
كلام حماتى كان صحيح فعلا لانى مشاعرى كانت احساس بالغيرة من وجود *** فى حضن عفاف ياخدها منى لكن هى بقت مهتمة بيا الفترة اللى بعدها، و كل ما بطن عفاف تكبر تخلينى احسس على بطنها و اسمع حركات الجنين و كمان حلمات صدرها اغمقت من الحمل و كنت بنام فى حضنها ودا كان بيحسسنى بالسعادة رغم انى بقيت محروم من لبن صدرها ، و لما جت الولادة كنت مع شادية فى بيت حماتى ، و عرفت ان عفاف خلفت بنت وسمتها يارا ، و انشغلت بيها فترة ، كنت مشتاق لبز عفاف جدا خاصة انه بعد الولادة بقى كبير جدا و مليان لبن طبيعى و كان نفسى فيه قوى ، لكن كان البز بيروح ليارا ، عفاف كانت بتنده على شادية علشان ترضعنى فى نفس الوقت اللى بترضع فيه يارا ، يعنى عفاف بتطلع صدرها ليارا و شادية بتطلع صدرها ليا و نرضع احنا الاتنين مع بعض و لما عملت صداع فى دماغها من كتر الزن علشان اخذ البزة منها ، اضطريت عفاف تدينى بزها شوية ، و بقت بتوازن بينى و بين يارا فى الرضاعة ، وانا كنت راضى علشان على الاقل مش محروم من عفاف و حضنها و لبن بزها ، بقت يارا بتنام معايا فى الاوضة و عفاف وعمر فى اوضة تانية و كانت عفاف بتأكد فى كل يوم انى انا ويارا اخوات فى الرضاعة و اننا احنا الاتنين شربين من لبنها و انا تقبلت دا و عشت فى حضن عفاف و مع اختى الجديدة يارا و تأقلمت على حياتى الجديدة .
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد و الوزير الحنين
ممكن اتواصل مع كاتب القصه دي
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
قصه زي الخره ،ايه القرف ده هو فيه حاجه كده ،هههههه
 
قصة غير واقعيه وغير جميلة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%