NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,228
نقاط
20,068
مساء الخير "أو حسب التوقيت", دي أول مرة أنزل فيها قصص وبصراحة متردد شوية وخصوصاً إن اللي جابني هنا القصص وبسببها عرفت الناس هنا بتفكر إزاي مش زي ما أنا كنت فاكر, ودة اللي شجعني بزيادة إني أنزل قصتي هنا.
نص القصة مقتبس من حياتي الفعلية ونص التاني من خيالي لأن قصتي الفعلية مفيهاش جنس ولا التفاصيل الكتيرة دي, وإنما عشان تتماشى مع جو المنتدى ولأي حد بيحب الحاجات الهادية, والأسامي اللي هتقروها مش حقيقية أصلاً, يلا بينا؟


أنا سوجا 19 سنة, معظم وقتي منطوي, بس حياتي العملية والدراسية شغالة تمام وبعرف أوفق مابينهم, النهاردة مسافر مخصوص عشان أقابل الكراش, بقالنا سنة تقريباً مع بعض وكان كل كلامنا كتابة وصوت بس, رقيقة أوي وبتقف جنبي, هي كانت curvy وعيونها ملونة, بس أنا مبهتمش بالتفاصيل دي... أهم حاجة عندي شخصيتها ومشاعرها ناحيتي... غير كدا شكليات... مجرد وسائل بس مش أكتر.
اليومين دول هي واخدة على خاطرها مني وشدينا جامد ويمكن عمرنا ما شدينا بالشكل دة ولا قدرنا نستحمل بُعدنا عن بعض أبداً, عشان كدا قررت أسافرلها مخصوص, وأنا كنت مرتب كل حاجة... كان معايا مبلغ محترم أقدر أتحرك بيه هناك وحجزت ف لوكاندة لمدة أسبوع عشان أبقى فاضيلها وميبقاش مشوار صد رد ورخامة, وبصراحة كدا... نفسي أملي عيني منها... مش بنشوف بعض إلا بالصور... ولابنسمع بعض إلا بالتليفون... فكانت وحشاني جداً ولو طلت أخدها ف حضني وأداريها عن الناس هعملها, وكلام ف سركوا... أنا ناوي أتجوزها 🤭, مستني بس أخلص كلية وجيش وبعدين هفاتح أهلها ف الموضوع.
عشان مطولش عليكوا وصلت أليكس ووصلت اللوكاندة أخد نفسي بتاع حوالي نص ساعة... أي نعم مش حاجة فخمة أوي بس تأدي الغرض... أنا يادوب هقعد أسبوع وماشي, أتصلت بيها وفاجئتها إني عندها وإني بجد هموت وأشوفها, بس ردها كان فيه تفاجؤ وقلق وحيرة, مش دة رد فعل واحدة عارفة إن حبيبها جالها, المهم إني عديت الموضوع وأتفقنا هنتقابل فين.
وصلت وكنت مجهز معايا بوكية ورد... ناويت إني أطلع منه ورداية وأعلقها على راسها زي مابشوف فالأفلام 🤭🤭, أه كنت هنسى... وخططت إنه ف أول يوم هعزمها على محل حلويات ونقعد عالكورنيش نشرب قهوة, وأنا شريب قهوة بصراحة 😂😂😂😂
بس المنظر اللي شفته ساعتها ميسرش, المفروض إني جاي أقابلها هي... مين اللي معاها دة؟ رد فعلها لما شافتني كان عادي, إنما أنا أبتسامتي تلاشت ومن جوايا هنفجر ولو طولت أقتلهم هما الأتنين وأقتل نفسي معاهم هعملها, ودار الحوار كالتالي

:
سوجا: مين دة؟
شروق: إية اللي جابك هنا
سوجا: بقولِك مين دة!
شروق: وأنت مهتم تعرف لية؟
سوجا: لما تبقي مع حد غيري وأشوفك لازم أسأل طبعاً وأبقى مهتم!
علاء: هو دة بقى الخول اللي أنتِ كنت مرفقاة؟
سوجا: وأنت تعرفني منين أصلاً عشان تغلط فيا يا حيوان أنت!
علاء: دة على أساس لو أعرفك أغلط فيك عادي؟ 😂😂 يدينمي عالخرا
سوجا: شروق, تفسري بإية اللي أنا بسمعه دة؟
شروق: بص, إحنا مننفعش لبعض, وأنت ملكش حاجة عندي
سوجا: يعني إية!
شروق: يعني لاقيت اللي يعوضني عنك يا سوجا, فهمت؟
سوجا: مستحيل! مستحيل اللي أنا شايفه
علاء: بقولك إية, أنشف كدا شوية وبلاش شغل الخولات دة, حد يجيب ورد معاه وهو رايح يقابل؟ دة تجيبه لكسمك دة
من جوايا مش عارف أرد, هاين عليا أشتمه وأضربه, بس خفت إن يكون دة أختبار ووضعي يبقى أسوأ, كمان الواد لبط فشخ وأنا مش عايز أدخل ف مشاكل.
علاء: وياريت بقى تنسى... ها؟ يلا طير أنت
:

بعد اللي حصل دة مكنتش قادر أقف وحسيت إن ضغطي عِلي فجأة, حاولت أمسك نفسي لحد ماوصلت اللوكاندة وقلت إني لازم أقضي بقية الأسبوع, وإلا أهلي هيشكوا ف حاجة لأني فهمهم إني رايح أجازة, وأنا مش عايز أدخل ف أسئلة ووجع دماغ, نمت كتير أوي ومحستش بالوقت لحد مابقينا الساعة 12 الضهر تقريباً, نزلت وقلت أروح المحل اللي كنت مخطط إننا هنروحه سوا وأنا كلي حسرة وألم وجلد للذات, أخدت واحد موكا وكنت حرفياً من جوايا مفشوخ ونفسي أصرخ وأسمع الناس, شوية وجت واحدة قعدت معايا عالترابيزة وسألتني عالتيشرت اللي كنت لابسه "كنت لابس تيشرت لفرقة BTS" وأكتشفت إننا بنسمع نفس الأغاني بالظبط, وقعدت أسألها عنها وقعدنا كتير وأخدنا أرقام بعض, البنت كيوت فشخ وتحسها حتة من القمر... لدرجة إني قربت أعتبرها ملاك, ودة لقب مش بديه لأي واحدة, روحت اللوكاندة وأنا قاعد بفتكر اليوم وبفكر فيها, البنت بجد متتعيبش... مفيهاش غلطة.
بقالنا 3 أيام بنتقابل وبنروح وبنيجي وبنخرج وحاجة أخر عظمة, وصادف إن النهاردة يوم 2/14 وما أدراكم مايوم 2/14 😂😂😂😂😂 بس اليوم دة مكانش عادي, هتعرفوا لية.
أتقابلنا النهاردة وقعدنا نتمشى لأننا زهقنا من القعاد كل مرة ف حتة شكل, أنا بحب أتمشى بصراحة, وفاليوم دة قعدنا ونتكلم والموضوع أتنقل منحنى تاني

:
سارة: مش ناوي؟
سوجا: على إية؟
سارة: بصراحة كدا, أنا بكراش عليك 🤭🤭
معقولة اللي أنا بسمعه دة؟ طب أمتى وإزاي؟ 😊 لحقت تخلق مشاعر ناحيتي؟
سوجا: أنتِ إية اللي بتقوليه دة 😅 أحنا لسة عارفين بعض بقالنا كام يوم, بالسرعة دي؟
سارة: ولية لأ؟ أنت شخص كويس ومحترم ومشفتش منك حاجة وحشة
سوجا: مسألتيش نفسك أنا هنا لية؟
سارة: لية؟
أبتديت أحكيلها على كل حاجة, ومش عارف لية حسيت براحة لما حكيت ومخبتش ولا تفصيلة عنها رغم إنه البديهي مينفعش أتكلم عن واحدة تانية قدام واحدة والعكس صحيح
سارة: مش عارف أقولك إية, بس أنا متضايقة عشانك وحاسة بيك
سوجا: أنا بجد أسف إني بحكيلك دة, بس بجد أنا...
فجأة مسكت أيدي وقالت...
سارة: متكملش, أوعدك إني هعوضك وهبقى معاك وليك, ليك انت بس 😊
فجأة نسيت أنا مين وفين, مبقتش مبالي لا بالزمان ولا بالمكان, وحصل eye contact بينا يجي بتاع دقيقة وفجأة بوسنا بعض وكانت أول first kiss بالنسبالي
سارة: بحبك يا سوجا 🥰❤️
من لحظتها وأنا عرفت بجد إحساس إنك دايب ف حد, إحساس مش هعرف أوصفه
سارة: هتعمل إية النهاردة؟
سوجا: مش عارف, بفكر أروح
سارة: هاجي معاك
سوجا: على فين؟!
سارة: معاك, مطرح منت ساكن
أنا بلمت فجأة ومكانش قدامي أسألها غير أشمعنى
سارة: عشان عارفة إنك قاعد لوحدك ومش هتقدر تستنى لليوم اللي بعده عشان نتقابل, وعارفة إنك طول الليل هتفكر فيا, فهكون جنبك ومعاك في أحلامك وخيلاتك... وفي حضنك ☺️
من جوايا بجد نفسي أبكي,معقولة بتحبني بالشكل اللي أنا شايفه دة؟ قاطعت تفكيري لما مسكت أيدي وبتقولي... يلا؟ ومن غير تفكير طاوعتها ورحنا عاللوكندة
:

وصلنا اللوكاندة وهناك متسألناش الأسئلة الرخمة بتاعت "تقربلك إية؟ معاكوا إثبات شخصية؟" وكأنهم متعودين على كدا, ولحد ماقفلنا باب الأوضة دماغي بقت تودي وتجيب, وحسيت بمشاعر متلغبطة, يمكن عشان لاقيت فيها اللي كان نفسي ألاقيه مع شروق؟ جايز 🤷🏻‍♂️, قعدنا مع بعض شوية وكنت بصراحة مكسوف شويتين 😅, أصل أول مرة أقعد مع بنت لوحدينا ومش في مكان عام, بس كنا بنحاول نلطف الجو وعلى رأي هنيدي "خليك فريش 😂😂",هي كانت لابسة فانلة كت وهوت شورت وأنا كنت بالبيجامة, كنا جايبين سندوشات من عند الفلاح وما أدراك ما الفلاح... جامد يجدعان, وأتفرجنا على فيلم كوري وأحنا بناكل وكنت عامل لينا قهوة بالبندق كنت جايبها معايا من مصر قبل ما أسافر.
وأحنا بنتفرج شفنا مشهد حرفياً يدفي البردان, بطل الفيلم كان مع حبيبته في مكان شبه الجنينة وهما في موسم الخريف تقريباً وورق الشجر كان بيقع, أعترفلها بحبه هناك وهما قاعدين تحت الشجر ومسكوا أيدين بعض وباسوا بعض, إحنا الأتنين أيدينا جت على بعض فجأة وبقينا نبص لبعض "كنا ملفوفين ببطانية واحدة" ونزلنا بوس في بعض ونسينا الفيلم

:
سوجا: سارة
سارة: روح سارة
سوجا: أنا.... أنا...
سارة: مالك؟
سوجا: مفيش, بس حاسس بقلق, معقولة اللي أنا فيه دلوقت بجد ولا أنا بحلم؟ أنتِ بجد؟ أنتِ موجودة فعلاً ولا خيال هيختفي بغمضة عين؟
خدتني في حضنها وقالت...
سارة: لو دة هيثبتلك إني موجودة... فأنا هخليك في حضني طول العمر
البنت حرفياً ملبن, حسيت بصدرها كان طري فشخ
سوجا: توعديني ب دة؟
لاقيتها فجأة بتعور كف أيديها وبتقولي...
سارة: وعد ميفكهوش إلا الدم
من كتر منا منبهر باللي بشوفه عورت نفسي أنا كمان وحسيت إنها قد كلامها, ودة اللي شجعني بزيادة, قمت نزلت فيها بوس ومسكت فردة صدرها اليمين وهاتك يا لعب, وسمعت منا أصوات تخلي الحجر ينطق, شوية ووقفت بوس وقلعتها الفانلة بالبرا ونزلت رضاعة
سارة: آه... كمان يا سوجا... آآآه أرضع براحتك
العقل وقف ساعتها ومبقتش بفكر في أي حاجة غير اللحظة اللي عايشها, زي مايكون قلبي هيخرج من مكانه, لحد ماخدتها على السرير ونيمتها على ضهرها وكان الشورت بتاعها مبلول.
سارة: أنا بين أيديك دلوقت يا سوجا, أعمل فيا ما بدالك, أنا مِلكك دلوقت! 🤗
منظرها وهي تحتي وفاردة دراعتها عشان تاخدني في حضنها مش قادر أنساه لحد دلوقت. أكنها هتاخدني في سجنها وتقفل عليا للأبد, بس أحلى سجن, قفص زهري يحرسه مسك مُخملي على رأي يوري مرقدي, دخلت بتاعي وسمعت حلى آه ممكن أسمعها في حياتي دي كلها, وبدأت معاها على الهادي.
سارة: آه.. آآآه أنا مش مصدقة...
سوجا: لأ صدقي, أنا في حضنك دلوقت وبتاعي جواكي
سارة: كمان يا سوجا... كمااااان!
سوجا: مبسوطة يا سارة؟
سارة: مبسوطة دي كلمة قليلة يا قلب سارة, آه... أنا... أنا... طايرة!
بدأت أسرع ونزلت بوس ولحس في رقبتها اللي كانوا أبيض من بياض الثلج
سوجا: سارة...
سارة: عيون سارة
سوجا: أنا قربت أجيبهم
سارة: بجد! آآآآآه وأنا كمان قربت! هاتهم جوا يا سوجا!
سوجا: متأكدة
سارة: أيوا يا سوجا, دفيني من برا بحضنك ومن جوا بلبنك
من غير تفكير, سرعت نفسي وإحنا الأتنين ماسكين في بعض وصوت أهاتها خرم وداني لحد ماجبناهم, عن نفسي أنا نزلت كتير فشخ وكان أحساس حلو أوي, أما هي كانت مغرقة السرير حرفياً
سارة: آآآة... سوجا
عنينا جت على بعض لثواني
سوجا: أنا في الجنة! بحبك!
سارة: وأنا كمان, أنت جوزي وصاحبي وأبني وأخويا وأبويا وكل حاجة في حياتي, بحبك
بوسنا بعض وفضلت في حضنها لحد مانيمنا من التعب.
بعدين صحينا تاني يوم حوالي الساعة 6 تقريباً, بس المرادي هي كانت فوقي وبتصحيني بكل دلع
سارة: سوجا... سوجا... أصحى يا روحي
سوجا: صباح الخير
سارة: صباح الياسمين على عيونك يا قلبي
سوجا: شفتي واحد قبل كدا بيصطبح على ملبن؟
سارة: أنا؟ لأ 😊
سوجا: أنا شفت
سارة: يلاهوي عليا☺️☺️, يلا بينا
سوجا: على فين؟
سارة: عايزة أتمشى معاك شوية
سوجا: بس أنا مشبعتش منك لسة
سارة: ولا أنا كمان, بس أنا نفسي أجرب معاك جو الصُبحية معاك
سوجا: وماله... ميضُرش, أستني أعملك الفطار
سارة: لأ, إحنا هنفطر برة
سوجا: وماله, أستني أعملك قهوة
سارة: ولا قهوة, مش عايزة أتعبك, من النهاردة لو حد فينا هيتعب عشان حد فالحد دة المفروض يبقى أنا
سوجا: يخليكي ليا
سارة: ويخليك ليا 😘
أخدنا دش محترم أنا وهي مع بعض وبعدين لبسنا ونزلنا عند الشيخ وفيق وضربنا أحلى طبق رز بلبن ممكن تاكله في حياتك دي كلها, بس إن جيتوا للحق... مفيش أحلى من سارة حبيبتي وبنتي 😍, بعدين شربنا قهوة وأتمشينا شوية, بجد أحساس تحفة, وفضلنا قاعدين مع بعض لحد الساعة واحدة ونص تقريباً
سارة: سوجا
سوجا: أؤمري
سارة: مش هتزعل مني لو قولتلك مضطرة أمشي دلوقت؟
سوجا: طب ماتخليكي معايا شوية؟
سارة: مش هينفع, معلش لازم أمشي دلوقت
سوجا: هتوحشيني على فكرة
سارة: وأنت كمان 😘
:

ومن ساعتها وأنا مشفتهاش تاني, بكلمها كتير ومكانتش بترد, قلت جايز حصل حاجة منعها إنها ترد, بعدين فتحت الواتس وشفت الـ status لاقيتها متصورة مع واحد وحاضنها, أنا الدم غلي في عروقي ساعتها, يتصور معاكي كدا بتاع إية؟!, أتصلت بيها وحصل اللي حصل

:
سوجا: سارة! في حاجة مهمة عايز أقولهالك!
سارة: دة أنا اللي في حاجة مهمة لازم أقولهالك, بس مش في التليفون
قابلتها في المكان اللي كنا متفقين عليه, وبجد كنت بتمنى من قلبي إنه ميحصلش اللي في بالي
سوجا: سارة! ممكن أفهم إية اللي شفته؟
سارة: بتقول إية؟
سوجا: صورتك دي ولا مش صورتك!
سارة: بص يا سوجا, أنت بالنسبالي مكنتش أكتر من مجرد نزوة, أنا بحب الشخص دة ومرتبطة بيه
مجرد ماسمعت اللي قالته بقيت عامل زي الشجرة بالظبط, لا بتلكم ولا بعمل أي حاجة, فضلت واقف مكاني
سارة: وياريت تريح نفسك, أنا مبحبكش, ويستحسن تنساني
:

ومن ساعتها وأنا بسأل نفسي... أنا عايش لية؟ لية أنا بيحصلي كل دة؟ أنا كل اللي كنت بتمناه إني ألاقي اللي يحبني وأحبه, مكنتش عايز أكتر من حد أرتاح معاه.
مقدرتش أستحمل يوم كمان هنا ف أليكس وخدت شنطة هدومي وخدت بقية فلوس الحجز من اللوكاندة ورجعت على مصر وأنا قلبي مكسور وبقيت عامل زي التايه, مش عارف أروح ولا أجي إزاي, بقيت حاسس إني غريب عن الناس, حاسس إن دة مش مكاني, من يومها وأنا أقسمت إني عمري ماهسلم قلبي لحد, وإن مكاني فعلاً هو بعيد عن الناس... لوحدي... لا حد يسأل عليا... ولا أسأل على حد.

النهاية.

أتمنى إنها تعجبكم ومستني أراءكم, ولو في أي خطأ ياريت تعذروني بما إنها أول قصة ليا ونتناقش
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%