محارم واقعية خالتى جميلة تعشق التنافس

[قرمووط الطيظ]

أسرعت ابحث عن خالتى جميلة فى كل مكان و فى الدار و حوله فى الحدائق، قالت لى لواحظ زوجة خالى سليمان ، جميلة فوق السطح مع جوزى سليمان تدعك له شوية، فصعدت اتسلل على أطراف اصابعى و نظرت من باب حجرة السطح الموارب فرأيت جميلة عارية تماما و تنام على جنبها فى أحضان أخيها الكبير المتوحش سليمان العارى و هو يطعنها بقوة بقضيبه بين اردافها الكبيرة و فخذيها و هى تقفز لأعلى مع كل طعنة و تتاوه فمها مفتوح و وجهها احمر كالدماء محبوس فى خدودها و شفايفها متورمة مجروحة و عينيها تنظر بعيدا فى عنان السماء و يدها خلف ظهرها تحاول تخفيف و منع طعنات قضيب سليمان الغاضبة السريعة المتتالية المؤلمة و قد دخل كله بطوله الشاذ جدا فى داخل طيظها و تنساب الدماء منها مع القضيب بين طياظها.. تاملتها طويلا و نظرت لى و غمزت لى ان اختفى و اتوارى.. حتى إذا فرغ سليمان و افرغ حمولته الثقيلة من اللبن فى بطن جميلة تخلصت من قبضته و زحفت بعيدا عن ذراعيه و قامت تترنح و زنقت كتلة من القطن الطبى فى فتحتها الشرجية، اخذتها الى الحمام الملحق داخل شقتى تغتسل و دموعها تنساب بالرغم من ابتسامتها الساحرة و جمال عريها الأخاذ و همست وهى تتعلق برقبتى و قضيبى منتصب بين شفايف كسها (ما اقدرش اقول له لأهه يضربني و يكسر ذراعى و رجلى زى ما كسر فخذ زوجته لواحظ حبيبتك اللى انت دايما تنيكها فى الحقول و فى بيتك فى القاهرة .. نفسى تنيكنى انا زيها و تخرقنى و اخلف منك بنت حلوة .. ) جلست جميلة على مقعد بلاستيك بدون ظهر جوار الحائط و فتحت فخذيها و دخلت كل زوبرى جواها و حضنتها و هى تبكى انهارا من دموع المتعة و الشبق و ملأت كسها و رحمه باللبن الغليظ منى وهى تشهق و عيناها تضحك و تلمع و قالت لى اخيرا خرقتنى ؟؟)

 

[elgazaar]

تعبيرات جميلة زي خالتك جميلة

 

[البلبل الصداح]

قصيرة ولكنها رائعة .....

 

[شاب نييك]

أسرعت ابحث عن خالتى جميلة فى كل مكان و فى الدار و حوله فى الحدائق، قالت لى لواحظ زوجة خالى سليمان ، جميلة فوق السطح مع جوزى سليمان تدعك له شوية، فصعدت اتسلل على أطراف اصابعى و نظرت من باب حجرة السطح الموارب فرأيت جميلة عارية تماما و تنام على جنبها فى أحضان أخيها الكبير المتوحش سليمان العارى و هو يطعنها بقوة بقضيبه بين اردافها الكبيرة و فخذيها و هى تقفز لأعلى مع كل طعنة و تتاوه فمها مفتوح و وجهها احمر كالدماء محبوس فى خدودها و شفايفها متورمة مجروحة و عينيها تنظر بعيدا فى عنان السماء و يدها خلف ظهرها تحاول تخفيف و منع طعنات قضيب سليمان الغاضبة السريعة المتتالية المؤلمة و قد دخل كله بطوله الشاذ جدا فى داخل طيظها و تنساب الدماء منها مع القضيب بين طياظها.. تاملتها طويلا و نظرت لى و غمزت لى ان اختفى و اتوارى.. حتى إذا فرغ سليمان و افرغ حمولته الثقيلة من اللبن فى بطن جميلة تخلصت من قبضته و زحفت بعيدا عن ذراعيه و قامت تترنح و زنقت كتلة من القطن الطبى فى فتحتها الشرجية، اخذتها الى الحمام الملحق داخل شقتى تغتسل و دموعها تنساب بالرغم من ابتسامتها الساحرة و جمال عريها الأخاذ و همست وهى تتعلق برقبتى و قضيبى منتصب بين شفايف كسها (ما اقدرش اقول له لأهه يضربني و يكسر ذراعى و رجلى زى ما كسر فخذ زوجته لواحظ حبيبتك اللى انت دايما تنيكها فى الحقول و فى بيتك فى القاهرة .. نفسى تنيكنى انا زيها و تخرقنى و اخلف منك بنت حلوة .. ) جلست جميلة على مقعد بلاستيك بدون ظهر جوار الحائط و فتحت فخذيها و دخلت كل زوبرى جواها و حضنتها و هى تبكى انهارا من دموع المتعة و الشبق و ملأت كسها و رحمه باللبن الغليظ منى وهى تشهق و عيناها تضحك و تلمع و قالت لى اخيرا خرقتنى ؟؟)

كمل يا برنس وما تتأخر

 

[عاشق الطيز1]

قصصك جميلة جدا جدا و متميزة جدا لكن قصيرة بطريقة بشعة

 

[smsm samo]

أسرعت ابحث عن خالتى جميلة فى كل مكان و فى الدار و حوله فى الحدائق، قالت لى لواحظ زوجة خالى سليمان ، جميلة فوق السطح مع جوزى سليمان تدعك له شوية، فصعدت اتسلل على أطراف اصابعى و نظرت من باب حجرة السطح الموارب فرأيت جميلة عارية تماما و تنام على جنبها فى أحضان أخيها الكبير المتوحش سليمان العارى و هو يطعنها بقوة بقضيبه بين اردافها الكبيرة و فخذيها و هى تقفز لأعلى مع كل طعنة و تتاوه فمها مفتوح و وجهها احمر كالدماء محبوس فى خدودها و شفايفها متورمة مجروحة و عينيها تنظر بعيدا فى عنان السماء و يدها خلف ظهرها تحاول تخفيف و منع طعنات قضيب سليمان الغاضبة السريعة المتتالية المؤلمة و قد دخل كله بطوله الشاذ جدا فى داخل طيظها و تنساب الدماء منها مع القضيب بين طياظها.. تاملتها طويلا و نظرت لى و غمزت لى ان اختفى و اتوارى.. حتى إذا فرغ سليمان و افرغ حمولته الثقيلة من اللبن فى بطن جميلة تخلصت من قبضته و زحفت بعيدا عن ذراعيه و قامت تترنح و زنقت كتلة من القطن الطبى فى فتحتها الشرجية، اخذتها الى الحمام الملحق داخل شقتى تغتسل و دموعها تنساب بالرغم من ابتسامتها الساحرة و جمال عريها الأخاذ و همست وهى تتعلق برقبتى و قضيبى منتصب بين شفايف كسها (ما اقدرش اقول له لأهه يضربني و يكسر ذراعى و رجلى زى ما كسر فخذ زوجته لواحظ حبيبتك اللى انت دايما تنيكها فى الحقول و فى بيتك فى القاهرة .. نفسى تنيكنى انا زيها و تخرقنى و اخلف منك بنت حلوة .. ) جلست جميلة على مقعد بلاستيك بدون ظهر جوار الحائط و فتحت فخذيها و دخلت كل زوبرى جواها و حضنتها و هى تبكى انهارا من دموع المتعة و الشبق و ملأت كسها و رحمه باللبن الغليظ منى وهى تشهق و عيناها تضحك و تلمع و قالت لى اخيرا خرقتنى ؟؟)

هل القصة متسلسلة ، ام هي قصيرة ؟