- إنضم
- 13 يونيو 2023
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 12
- نقاط
- 13
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- لامكان
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
بعدما نكر أناتولي وجود خاتم أصلا هون عقلي قالي اخرج من البيت دفعت اناتولي عشان انهض من الكنبة وكنت لابس ملابس داخلية فقط اندر ازرق قضيبي باين عليه, انا متاكد كنت لابس شورت واصل لحد الركبة ليش لابس أندر، عنجد صرت مهلوس ولا شنو بالضبط.
قالي ناتولي: ( وخدوده محمرة من الخجل بعدما شافني حاير) انو بدل ملابسي الأنو القديمة كانت متعرقة ورميتهم بالغسالة
قلت (بخجل تمنيت لو اختفيت الانو مابحب اصلا اقلع ملابسي قدام الناس ) : اااه شكرا اناتو.. ماكملت كلامي و اناتولي قبلني من الشفايف وانا اغلقت عيوني ولسانه داخل في فمي يمص لساني ( اناتولي كما قلت عمره 20 سنة بس يبان صغير كثيير شعره اشقر رطب واصل لحد الاذن و فمه أحمر اشك انو بسبب احمر الشفايف و بعض النمش موجود بانفه زي الصورة بالضبط) دفعته بقوة وشهقت الأتنفس بس قبل ما أقول كلمة وضع يده في مؤخرة جيب السروال واخذ شيئ منو شفت بدقة و شفت الخاتم أتسعت عيوني العسلية بخوف هذ..هذا هذا الخاتم (وانا خايف وقلبي يرتجف لما شفته) وضع اناتولي يده على فمي ليمنعني من التكلم وقالي (وهو ينظر للأرض وعيونه تدمع وترتجف من الخوف و يده الناعمة ايضا فقد احسست بذالك وهي تلمسني ) : اسكت أسكت ولاتقل كلمة أيها اللعين لقد مسكتني ولا يمكنني ان ادعك تذهب بعد الأن ... سحقا لما اوصلتني لهذا الحد لما لبست الخاتم، ابعد اناتولي يده عني ولبس الخاتم الازرق الجميل ليحيط جسمه الابيض نور ذهبي ساطع كالشمس لشدة أني أغلقت عيوني بل وغطيتهما بيدي الان النور الذي يسطع كان قويا لدرجة أن غرفة المعيشة تحولت للأبيض، أخر شيئ شفته هي عيونه التي إزدادت زرقتها كان منظرا جميلا و كأنه تحول الى لوحة فنية ... بعد عشر ثواني حسيت ان النور إختفى فتحت عيوني على أرضية الشقة الخشبية بداتا ترتفعان شيئا فشيئا وقلبي يخفق مما ساراه هل أناتولي سيقلني هل تحول الى وحش ما هل هل هل... إنها ثواني فقط لكن الاسئلة التي تنهال علي جعلتها ساعات ، بالعكس شفت فتاة جميلة للغاية شعرها اصفر كلهيب الشمس و عيونها زرقاء كالبحر وانفها تغطيه النموش الوردية وبشرتها حتى بياض الحليب قد لايصف شدة لونه وفمها وکانه خلق للتقبيل فقط اما جسمها آاااه لا اعرف كيف اصفه رغم ان صدرها ليس كبيرا بل مسطح عكس الفتاة التي حولني الخاتم إليها كان صدرها اكبر شعرها اسود كاليل ،اما مؤخرة هذه الفتاة الشقراء كانت متوسطة اكبر من الاخرى بقليل، بعدما تأملت جسمه صعودا إلتقت عيوننا اخيرا بقي او بقيت أناتولي لا اعرف هل هو ذكر ام انثى من الاصل حتى كسر الصمت و دفعني ليسقطني ارضا جالسا فوقي وانا لاازال أرتدي الملابس الداخلية فقط وقال بعيون تائهة ...
قالي ناتولي: ( وخدوده محمرة من الخجل بعدما شافني حاير) انو بدل ملابسي الأنو القديمة كانت متعرقة ورميتهم بالغسالة
قلت (بخجل تمنيت لو اختفيت الانو مابحب اصلا اقلع ملابسي قدام الناس ) : اااه شكرا اناتو.. ماكملت كلامي و اناتولي قبلني من الشفايف وانا اغلقت عيوني ولسانه داخل في فمي يمص لساني ( اناتولي كما قلت عمره 20 سنة بس يبان صغير كثيير شعره اشقر رطب واصل لحد الاذن و فمه أحمر اشك انو بسبب احمر الشفايف و بعض النمش موجود بانفه زي الصورة بالضبط) دفعته بقوة وشهقت الأتنفس بس قبل ما أقول كلمة وضع يده في مؤخرة جيب السروال واخذ شيئ منو شفت بدقة و شفت الخاتم أتسعت عيوني العسلية بخوف هذ..هذا هذا الخاتم (وانا خايف وقلبي يرتجف لما شفته) وضع اناتولي يده على فمي ليمنعني من التكلم وقالي (وهو ينظر للأرض وعيونه تدمع وترتجف من الخوف و يده الناعمة ايضا فقد احسست بذالك وهي تلمسني ) : اسكت أسكت ولاتقل كلمة أيها اللعين لقد مسكتني ولا يمكنني ان ادعك تذهب بعد الأن ... سحقا لما اوصلتني لهذا الحد لما لبست الخاتم، ابعد اناتولي يده عني ولبس الخاتم الازرق الجميل ليحيط جسمه الابيض نور ذهبي ساطع كالشمس لشدة أني أغلقت عيوني بل وغطيتهما بيدي الان النور الذي يسطع كان قويا لدرجة أن غرفة المعيشة تحولت للأبيض، أخر شيئ شفته هي عيونه التي إزدادت زرقتها كان منظرا جميلا و كأنه تحول الى لوحة فنية ... بعد عشر ثواني حسيت ان النور إختفى فتحت عيوني على أرضية الشقة الخشبية بداتا ترتفعان شيئا فشيئا وقلبي يخفق مما ساراه هل أناتولي سيقلني هل تحول الى وحش ما هل هل هل... إنها ثواني فقط لكن الاسئلة التي تنهال علي جعلتها ساعات ، بالعكس شفت فتاة جميلة للغاية شعرها اصفر كلهيب الشمس و عيونها زرقاء كالبحر وانفها تغطيه النموش الوردية وبشرتها حتى بياض الحليب قد لايصف شدة لونه وفمها وکانه خلق للتقبيل فقط اما جسمها آاااه لا اعرف كيف اصفه رغم ان صدرها ليس كبيرا بل مسطح عكس الفتاة التي حولني الخاتم إليها كان صدرها اكبر شعرها اسود كاليل ،اما مؤخرة هذه الفتاة الشقراء كانت متوسطة اكبر من الاخرى بقليل، بعدما تأملت جسمه صعودا إلتقت عيوننا اخيرا بقي او بقيت أناتولي لا اعرف هل هو ذكر ام انثى من الاصل حتى كسر الصمت و دفعني ليسقطني ارضا جالسا فوقي وانا لاازال أرتدي الملابس الداخلية فقط وقال بعيون تائهة ...
