حياتى بين الساديه والرومانسيه متسلسله الجزء 2

[دكتور نسوانجي]

الجزء 2

اليكم اليوم الجزء الثاني من حياتى <br>
بعتزر عن التاخير لظروف خاصه جدا <br>
------بعد ان انتهينا من هذا اللقاء <br>
دار حديث بينى وبينها <br>
انا* / ايه دا كله انتى ناااار <br>
هى /تعبانه من فتره* <br>
تزوجت وبعد اقل من 3 شهور سابنى وسافر ابن الكلب وبقالى ككا يقرب من 6 شهور وانا تعبانه وبحاول ابعد عن حاجه ممكن تتعبى اكتر <br>
وكمان انا غير مختنه وبضعف جدا مع اى احتكاك<br>
انا / هو كان بيمتعك كويس <br>
هى / عادى مش وحش بس هو بيجيب حاله مره وخلاص** وبسرعه وانا بحب افضل طول الليل فاتحه رجلى <br>
طلبت منه اكتر من مره يضربنى ويشد شعرى<br>
( وكانها تخاطبنى بطلبها فى المره القادمه )<br>
*وهو حاول يعمل كده بس مش عرف <br>
*وكان بيسنى وينام <br>
انا / هاشوفك تانى بكره <br>
هى / تيجى بدرى شويه <br>
انا /* انتى عايشه مع مين ؟؟؟<br>
هى / بعد ما جوزى سافر رجعت تانى مع ماما واخواتى بشتغل* فى العياده علشان اهرب من الوحده والملل <br>
انا / اجيلك البيت طول النهار فى شقتك <br>
برقت عنيها وبعدها غمضت وكانها تفكر* لحظات <br>
هى / طب هاقول ايه لماما <br>
انا / انتى اخر مره رحتى شقتك امتى <br>
هى / مش بروح كتير* يمكن من اكتر من شهر <br>
<br>
انا /حلو اوى <br>
شوفى*** ممكن تقولى ان احد االجيران اتصل بيكى علشان الشقه غرقانه ميه <br>
اوتقولى هاتروحى تبصى على الشقه وتنضفيها علشان اكيد التراب ملاها وكمان تتاكدى ان مفيش حشرات دخلتها <br>
غربت بعنيها وكانها تفكر وابتسمت وقالت هذا افضل علشان افضل فيها طول النهار واقدر اجهز لبس معايا واقول انى هاطلع من الشقه على العياده <br>
طبعا كما ذكرت فى هذه الفتره كان من يمتلك فون ارضى فهو عمده <br>
اتفقت معها على ان نتقابل بعدها بيومين فى مكان امن لها وقريب من شقتها عل. ان اتبع خطواتها <br>
قابلتها وبدون كلام اتبعت خطواتها حتى وصلت الى الشقه واغلقنا الباب ورفعت العبايه<br>
كانت بدون اندر وبدون حماله صدر ولابسه قميص نوم يكشف اكتر ما يدارى <br>
لونه احمر نارى بحملات حتى الصدر ومحمل الصدر عليه بشبكه يظهر منها كل تفاصيل الصدر وحتى الخلمات تخرج من احدى الاخرام به <br>
وعلى البطن رسمه قلب كبير من الشبك ايضا ويا دوب مغطى اخر البطن <br>
والضهر مفتوح للمنتصف <br>
احتضنتها وقبلتها لاكتر من 10 ونحن لسه على الباب ومع العب فى كل جسمها حتى انهارت واصبحت تقريبا احملها بيدى من بين اقدامها وايدى الاخرى تسند على ضهرها* اما هى فقد تمسكت برقبتى وفمها بفمى <br>
هدت منها لحظات وحملتها بين يدى وسالتها عن الطرييق لغرفه التوم <br>
اجابت بثقل عن الطريق <br>
واول ما دخلنا انزلتها على الارض بجوار السرير <br>
واقفه وفى لحظه كان على ركبها تبحث عن زبى وتفك الحزام وتنزل ملابسى <br>
وبعد ظهور زبى امامها رايتها تلف ايديها خلف ضهرها وتحاول الامساك بزبى بفمها فقط<br>
فبدات الاعببها وابتعد للخف خطوه ولليمين خطوه ولليسار خطوه <br>
وعندما تركه لها وامسكته وجدتها تنظر لى نظره المنتصر وكاننا كان فى حرب<br>
امسكتها من شعرها ورفعت راسها لاعلى وضربتها بالقم <br>
وكانى فتحت النار عليها <br>
اخذت تمص وترضع وتتاووى بشكل غير عادى <br>
* بشكل جنونى جدا* <br>
فعرفت انها تهوى الضرب والتعزيب والازال <br>
وانا ايضا فى هذه اللحظه لا اعرف الساديه ولا اى من تفاصيل لها* ولاكن هى شهوه* بهذا الاسلوب <br>
فتركتها وامرتها بان لا تتحرك واخزت ادور حولها افكر ما هذا وكيف اتعامل معها <br>
ففتحت دولابها ونظرت لها لعلها تعترض <br>
ولاكن وجدتها تبتسم وتسال عن ماذا ابحث <br>
سالتها اين طرحاتك <br>
فاجابت بالدرج الصغير بالضلفه الاخرى<br>
وسحبت منهم اثنان ورجعت لها ربط ايديها واقدامها وربطهم فى بعض ووجدتها تبتسم وهى ماذالت بنفس وضعها تقف على ركبها وايدها خلف ضهرها وبدات اضرب طيزها واراها تهتز امامى وادور واضرب بزازها ووجها* ووجدت شهوتها تنزل بين اردافها مع صوتها <br>
فكانت مره تقول اااااااااه.* اكتر <br>
ومره تقول مش قادره <br>
ومره اخرى تقول انت بتعمل ايه وليه هو انا عملت. حاجه غلط <br>
ومع نزول شهوتها وانا لم المسها حتى الان <br>
وجتها تقول <br>
انت عملت فيه ايه <br>
وانا ازاى جبت كده اااااااااه <br>
انا مش حاسه بجسمى <br>
انت بتعمل كده ليه <br>
جلست على السرير اشاهد واستمتع واضع قدم على الاخرى <br>
فكان ضهرها لى <br>
امرتها ان تاتى وتدور واشوف ووجهها <br>
*حاولت وحبوت حتى اتت ووجتها تنزل على اقدامى تقبلها وتمصها*** اخذت اهز اقامى امامها والعب ببزازها ووجهها باقدامى وانا اشاهد اجمل امراه رايتها تنهار من المتعه دون ان المسها <br>
فبصقت على الارض ونظرت لها ووجتها تلحث وتحاول الوصل لها ولحستها فقمت عليها ركل بالاقدام وضرب بالايدى ولا اعمل ما هذا وماذا افعل واشد من شعرها الدهبى الجميل <br>
حتى وجتها تقول* خلاص مش قادره اصبر عليه <br>
تعبت** انا كده هاموت <br>
انا بجيب كتير وكانها حنفيه واتفتحت <br>
امرتها ان تكون على السرير وسالتها عن مشابك الغسيل <br>
واتيت بيهم <br>
وبدات الف حول الحلمات وامسكت الحلمات <br>
وايضا امسكت شفرات كسها والبظر كان له نصيب* ايضا <br>
ومع كتر الاهات وكلمات كتير وتغريب عينها* <br>
وانا اسعد تماما بسماع صوت الاهات الخارجه من المتعه<br>
سكتت لحظات <br>

اعتقد انه اغمى عليها او ذهبت فى حاله من النشوه <br>
خفت عليها وبدات اضربها بشده على وجهها <br>
حتى فاقت وعادت تصوت اكتر واكتر وهى تقول <br>
هو فى ايه <br>
انت بتعمل ايه تانى <br>
بس يا كسمك<br>
سبنى بقى <br>
لما افشخك يا متناكه <br>
كل دا ولسه زبك نايم وانا عامله بحييييب <br>
انا بس هاعلمك ازاى تتناكى يا لبوه<br>
انت مش مش عايز تنكنى <br>
انا كده اموت قبل ما اتناك <br>
احاااااااااااا<br>
اووووووووف <br>
انت عايز منى ايه <br>
عايز انيكك واعلمك النيك الصح<br>
يا قحبه يا بنت المتناكه يا لبوه <br>
افشخنى اوى <br>
انا عايزه اتاك بقى <br>
مش قادره<br>
بس يا متناكه بمزاجى <br>
هو فين الكلب ابن الكلب يجى يتعلم <br>
مين دا يا متناكه <br>
الخول اللى سابنى وسافر <br>
الخول اللى بينام ويسبنى <br>
اهو فى رجاله بتعرف من غير ما تنيك <br>
كل دا وانا بضرب وبركب المشابك فيها <br>
وقمت بالقرب من بقها واعطيتها زبى فى فمها <br>
وكانها وجدت ما تبحث عنه من زمن بعيد <br>
واخذت تمص وترضع بحرفه ليس لها نظير <br>
حتى انتصب زبى <br>
ورفعت رجلها وافسحت بينهم حيث رفعت طرحه الربط عند القدم وبدات افرش كسها واضربها بزبى على كسها <br>
وهى تقول <br>
ابوس ايدك <br>
ابوس رجلك كفايه <br>
تعبت <br>
نكنيييييييي<br>
كده هاموت منك <br>
وبسرعه وبدون سابق انزار <br>
وفى اقل من لحظه <br>
كان زبى باكمله داخل كسها حتى البيضان خبطت فى طيزها من قوه الضربه <br>
ااااااااااااااااااه <br>
اااااااااااااااااه حد يعمل كده <br>
هو فى كده <br>
انا اتفشخت <br>
اوووووووف <br>
بدات انيك فيها بسرعه <br>
واضرب طيزها وكلام غير مفهووووم اسمعه <br>
حتى سكتت للمره الثانيه <br>
تكلمت معها <br>
مالك <br>
قالت بصوت ضعيف <br>
ابوس ايدك خلص بسرعه <br>
بدات معاها النيك بهدوء شدييييييي حتى تهدا قليلا<br>
وهى بنفس الوضع نايمه على ضهرها واقدامها لاعلى مربوطه الايدى تحتها والاقدام <br>
بعد ان هدات قليلا <br>
قلبتها على بطنها ورفت طيزها بوضع السجود <br>
ومازالت مربوطه الايدى والاقدام <br>
ووجها على السرير مرفوعه على ركبها <br>
وبدات معها مرحله اخرى من التعزيب الجنسى <br>
بعبصه بايدى فى كسها وطيزها <br>
ثم التفريش بزبى على طيزها وكسها <br>
الى ان بدا صوتها يعلو من جديد <br>
نيك اوى <br>
انيك فين <br>
نيك فى كسى <br>
ليه <br>
انا عايزه زبك يفشخنى <br>
انا متناكه بنت شرموطه <br>
انا خدامه زبك <br>
رحت رازع زبى فى اخر كسها <br>
اااااااااااااه <br>
اووووووووف <br>
ااااااااحححححححححححح<br>
سخن اوى <br>
وطى صوتك يا بنت المتناكه <br>
مش قادره* <br>
اشيله <br>
اه. لا <br>
فضلت انيك فيها بسرعه عاليه جدا لحد ما قربت اجيب لبنى <br>
خرجت زبى من كسها ورميت كل لبنى على ضهرها وطيزها <br>
وفردت جسمها تستمتع بنزول اللبن من ضهرها لطيزها لكسها <br>
طبعا كانت المشابك كلها راحت وتبقى الربط <br>
بدات فى فك الاربطه <br>
وانا ارتحت بجوارها نصف ساعه كامله <br>
لا كلمه ولا حركه <br>
تحرقت وارتمت فى احضانى* وابتسمت ابتسامه رضا <br>
وكانت الساعه قاربت على 12 ظهرا <br>
قمنا بعدها سويا اساندها للحمام <br>
وعدنا للحوار ومتابعه* المتعه <br>
والجزء القادم سيكون به سيسن سادى <br>
ربط وضرب وتعليق مع نفس السيده <br>
بعتزر لمن طلبو منى الاسراع بسرد القصه على التاخير <br>
ويكون فى الاجزاء القادمه <br>
تعريص ومحارم <br>
ارجو الاستمتاع بالقصه حيث انها حقيقيه <br>
<br>

اضغط لقراءة المزيد...