NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متحرر راقى

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
7 أبريل 2023
المشاركات
2
مستوى التفاعل
19
نقاط
271
الجنس
ذكر
الدولة
استراليا
توجه جنسي
ثنائي الميل
سلام على اعضاء نسوانجى.

انا حكايتى طويله جدا وعلشان كدا هدخل من غير مقدمات.

اسمى جورج حاليا ٤٢ سنه متزوج من مرمر حاليا ٣٦ سنه وامى حاليا ٦٢ سنه وليا اختين الاصغر منى حاليا ٣٥ سنه والصغيره ٢٩ سنه وابنى سام عنده ٢٠ سنه وبنتى عندها ١٨ سنه .

امى وهى عندها ٢٠ سنه كانت راقصه فى فريق فنون شعبية ووالدى كان مصور فوتوغرافية وكان سنه ٢٤ سنه اتعرفوا على بعض واتخطبو. امى كانت متحرره جدا ودا طبعا طبيعى فى عائله غنيه ومتعودين يسافرو كتير ووالدى كان بيعشقها جدا بسبب تحرره .(للعلم فقط ان الصور فى منها حقيقى وفى منها صور نت للتفاعل الخيالى مش اكتر)

p_2656tupbx1.jpeg


لحد فى يوم عرف بالصدفه من احد الاصدقاء ان ليه صديق نام مع واحده وفتحها وهى مخطوبه وبعد ما حكى لوالدى عن القصه كلها وراه صورتها الى كانو خدوها فى رحلة النادى ليها مع بقاى صور الرحله ولقى البنت الى بيتكلم عليها هى امى (طبعا انا بحكي الى اعرفه عن الموضوع زاى ما اتحكى ليا ومش حابب احكى بطريقه فيها اثاره بالكدب انا هحكى زاى ما اتحكالى وزاى ما انا شوفت)طبعا والدى فرح كدا من جواه وحس باحساس غريب وجميل فى نفس الوقت ودا الى خلاه ميبينش حاجه خالص لصديقه وخلص يومه ورجع البيت.

دماغه مشغوله مش عارف يتصرف ازاى بيحبها جدا وعلى تحررها هو موافق ودا الى مخليها جميله اكتر فى عنيه لاكن توصل انها تتناك وتنفتح من صديق فى النادى دى لوحدها روشته ومبقاش مصدق الاحساس الى جاله لما شاف صورتها وبقا بيكلم نفسه ليه الاحساس ده جاله وفرحته بانه عرف انها هى الى اتناكت وفى نفس الوقت كان عقله رافض الموضوع لخبطه جواه لحد ما لقى نفسه فى خياله وهو شايفها بتتناك قدامه وزبره هاج اوى على المنظر وكل ما يحاول يلهى نفسه مش عارف ومن غير شعور خرج زبره وعاش مع خياله وانسجم فى شكلها وهى بتتناك قدامه وبتبصله وتقوله :مبسوط وانا بتناك من عشيقى.

وهو كان يرد :جدا يا حياتي .

وهى تقوله: بحب تعريصك عليا يا جوزى يا حبيبى.

وهو جاب لبنه على هدومه والسرير من كتر الاثاره الى حسها فى الموقف.الطبيعى انه يرفض الفكره من دماغه بعد الخيال ده وبالاخص انه صعيدى الاصل من عيله كبيره فى الصعيد وعندهم مزارع وقصور هناك .لاكن لقى نفسه ناسى حاله وانه فى البيت وفضل مكمل دخلت عليه اخته سمسمه الى تكبر عنه ب٣ سنين
p_2668gns6q0.jpg

وشافته بيلعب فى زبره ودخلت عادى وقعدت وهو محسش بيها .راحت قالتله :الى واخد عقلك ياسمسم.

انتبه ليها :ها سمسمه مفيش انتى هنا من امتى.

ردت:انا هنا من بدرى مين الى شاغله بالك.

قالها :ايه رئيك فى سميره؟

سمسمه:سميره خاطبتك مالها؟

بابا:ملهاش بس كنت عايز رئيك فيها

سمسمه: هى بت كويسه وحلوه وانا حاسه انها هتبسطك

بابا :مش عارف هى عملت فيا ايه

سمسمه: وهى بقى الى مخلياك قاعد بتحلم بيها وجبت كل ده؟.وهى بتمد صابعها على اللبن الى نزل على السرير تاخد منه وتلحسه من على صابعها .

بابا انتبه لنفسه لقى زبره بره وواقف وجايب لبنه على السرير واخته قعده جنبه بتلحس لبنه من على صباعها ارتبك وحاول يدخل زبره وهو بيقولها :انتى بتعملى ايه؟

سمسمه: هو دا مش منك؟

بابا: اه بفك نفسى فيها حاجه دى؟

سمسمه: مفيهاس حاجه خالص بتاع اخويا حبيبى ولحسته عادى على فكره طعمه حلو .وراحت خدت تانى بصابعها ودخلت صابعها كله جو بقها ومصته .بابا ظهرت عليه ابتسامه مع تعجب وانبهار. سمسمه مدت ايدها بسرعه على البنطلون بتاعه خرجت زبره وقالته: سيبه ياخد حريته انا اختك حببتك مش حد غريب.

قالها : مش هتضيقى.

سمسمه: اضايق ليه بالعكس انا هساعدك كمان .وراحت نامت على السرير وخدت زبره بايدها وتبوسه والحس فيه وهى بتقوله : كمل احكيلى بقى عن سميره.

وأبدى يتكلم وهو سرحان فى جمال سميره وقعد يحكى من ساعة ما قابلها واتعرف عليها لحد ما وصل لمعرفته انها اتناكت واتفتحت وسمسمه اتفاجئت بكمية اللبن الى نزلو فى بقها وهى بتمص زبر اخوهالحد ما خدت كل نقطه من زبره وراحت بصه فى عينه وهى بتبلعهم وهى بتتلذذ بطعمهم وقالتله: لدرجاتى انت بتحبها؟

رد من غير تفكير: بعشقها.بس ليه انتى قولتى كدا؟

سمسمه: انت محستش بنفسك انت منزل فى بقى قد ايه؟

انتبه سمسم بحاله واخته نايمه شفايفها غرقانه وهى قدام زبره راح اتعدل وقالها: اسف يا سمسمه.

قالته:انا مش زعلانه بالعكس طعمهم حلو اوى .بس سيبك منى انا وخلينا بقى نحلل موضوعك مع سميره بشكل منطقى.انت هجت اوى عليها برغم انك كنت بتحكي عليها فى موقف صعب مفيش حد يستحمله ومعنى انك تنزل الكمية دى معنها انك بتحبها اوى اوى وهى متناكه ومفتوحه. دا ملوش دليل خير انك بتحبها موووووت.

رد عليها :بس دى مفيش حد يقبله وبالاخص فى عيلتنا.

سمسمه: ملكش دعوه بحد انت الى هتعيش حياتك مش هما.

رد عليها :يعنى ده رئيك؟

قالتله :انا عن نفسى حبيت سميره دى علشان التغير الى عملته فيك وعيشتك اجمل لحظه بالنسبالك وانت بتحس باحساس الدياثه عليها لاول مره بجد وانا اختك حبيت الاحساس ده فيك وانا بمص زبرك وعجبني جدا.بص انا بشجعك ترطبت بيها بسرعه .

رد: اه بس .....
حطت ايدها على بقه وقالتله:دى حياتك انت وبس تعيشها بطريقتك وهتعرف ازاى تأقلم نفسك عليها لو عايز تعيشها

راحت نزلت على زبره تانى تلحسه وهى بتهز راسها بالموافقة.

رد بسرعه عليها :انا هكلمها فى التلفون واقابلها واتفق معاها نسرع ميعاد الدخله.

سمسمه: يا اخويا يا ديوث انا كنت فكره هتفركش الخطوبه وكنت قلقانه لا متفهمنيش يلا كلمها بسرعه وانا معاك اهو مشغوله بزبرك الحلو ده.

مسك التلفون من جانبه واتصل بسميره وقالها محتاج اشوفك بكره ضرورى وامى حددت الوقت الى هيتقابلو فيه فى شقتهم بتاعتهم الى هيتجوزوا فيها . وقفلوا السكه وسمسمه شغاله مص فى زبره وهو بص فى عيون اخته اوى وقالها عجبك طعمه .

سمسمه: ونفسى ادوق طعمه بعد ما يخرج من كس سميره .

قالها:انتى بتحبى الزبر كدا؟

قالتله :انت ديوث سميره وهتبقى ديوث لاختك كمان.

قالها :هو انتى ليكى علاقه قبل كدا؟

قالتله الصراحه اه شوية مص وتقفيش ولحس .

رد عليها: احكيلى.

قالتله: كل حاجه فى وقتها خلينا دلوقتى بزبرك الحلو ده.

وابتدا والدى ينسجم مع مص اخته لزبره وعايش فى تخيلاته مع اخته لاكن فى الوقت ده سمسمه وقفت مص وقالتله :انا هفضل امصلك واريحك وانا مرتحش؟

وراحت قلعت الجلبيه ومكنتش لابسه براه بس اندروير وراحت نزلت على بنطلون والدى والشورت وقلعتهملو ونزلت تمص زبره تانى وهو فضل يتملى من جمال جسم اخته وهى بتمصله وافتكر كلمة ديوث وسالها: وهى يعنى ايه ديوث يا سمسمه؟

ردت: دى معنها تحرر من العادات والتقاليد وتخير فى حياتك بشكل يبسطك وتكون معرص بحب ومتعه على كل حريم بيتك.

سمسم:وانتى عايزانى اعرص؟

ردت :بص الموضوع مش زاى ما انت فاكر لو مشى طبيعى دا شعور جواك انت حبيته مش زاى ما الناس بتقول وقلة قيمه وكدا بالعكس انت الى بترسم حياتك بالشكل الى بتحبه المهم تكون سعيد فى حياتك مع اهلك ومع نفسك وطز فى الناس.

رد عليها :مش دا معنى سؤالك انا بسالك انتى حباني اعرص.

قالتله :قصدك عليا انا هو انا اطول انى اخويا يعرص عليا دى هتبقى احلا حياة واجمل متعه وانا شرموطه قدامك.قالتها وهى باصه فى عنيه وشايفه لمعان عنيه وشهوته انها عيزاه يعرص عليها.اتقنت ان اخوها ديوث وخدت راحتها معاه فى الكلام: وخالى بالك انا عايزه اخليك تعرص عليا مع حد تعرفه بس بعد ما تفتح طيزى علشان تبقى انت اول واحد يفتحها وتستمتع بعد كدا بتعريصك عليا وانا بتشرمط على الزبر قدامك .وهى بترسم ليه ابتسامة الكبرياء انها شرموطه من دلوقتى .

والدى سحبها على صدره وحضنها وعاش مع اخته فى اجمل بوسه سخنته وخليته هايج وايده تسرح على طيزها ويحسس ويدخل ايده فى الاندروير ويحسس على خرم طيزها لحد ما سمسمه سحبت شفايفها براحة وهى سايحه وبتبصله بمياصه ومحن: استنى لما اقلعولك علشان تاخد راحتك فى جسم اختك حببتك الشرموطه.

وراحت قلعت الاندروير ونامت على جسمها وزبره خبط فى كسها راح قافش طيزها وقد يلعب فيهم وهى نزلت على شفايفه شفط وتقطيع وبوس وخدت لسانه ومصت فيه وهو بيبوسها وبيحسس على طيزها وزبره بيحك فى زنبورها وعاش فتره فى عشق متبادل ونسيو خالص انهم اخوات لحد ما سمسمه قامت تسحب التيشيرت من عليه وتقلعه ملط وهى بتقولو اوعى يا اخويا يا ديوث كسى احسن دا هيبقى ملكية خاصه لجوزى خلى ملكيتك انت طيزى وديث عليها برحتك وانا اوعدك بعد الجواز هجيبك مع جوزى تديثو على كسى . وراحت ضحكه

رد عليها انتى اجمل اخت فاجره فى الدنيا انا لو اعرف انك شرموطه كدا كان زمانى مديث عليكى واعرص براحتى من زمان. وراح خدها فى حضنه ولف بيها على السرير بحيث ظهرها يبقى على السرير ونزل بوس فى كسها لحد ما وصل لزنبورها وكان واقف قعد يلاعبه بلسانه وحس ان اخته خلاص بقت فى عالم تانى وهو مستمتع بطعم كسها لحد ما هى قفلت رجلها على وشه واترعشت رعشه طويله وهو حس بعسلها سخن نازل على لسانه ووشه موقفش لحس لحد ما لحسهم كلهم وهى ابتدت ترتخي اعصابها راح علطول نيمها على بطنها وشاف طيزها واتأمل فيها الى فعلا اول مره يشوفها عريانه قدامه بعد ما تعب من التخيلات عليها وهو شايفها بالفيزون فى البيت قافش عليها مصدقش نفسه ونزل بوس فيها ولحس كل طيزها لحد ما وصل للخرم وفشخ طيزها وقعد يلحس والشهوه مسيطره عليه ويدخل لسانه قد نص ساعه لحد ما حس ان خرم الطيز بقى جاهز وقام مسك زبره بله وحاول يدخله وهى مش قادره وصوتها ابتدى يعلى بتقوله:لا يا سمسم مش قادره مش قادره بيوجع
رد عليه طيب هقوم اشوف حاجه تساعد
وراح يدور لقى زيت حى بتستعمله لعضلات رجلها علشان جان بيجلها تشنجات فى العضلات جابه واستعمله وحط كتير على طيزها وقعد يدخل صباع ويلعب لحد ما اتعودت على الصباع راح مدخل التانى لحد ما اتعودت وتالت وراح مسك زبره غرقه زيت وراح مره واحده عد راسه على الخرم ومن غير اى تمهيد راح خارق طيزها بزبره مره واحده .وهى صوتت راح كاتم بقها بايده وقالها : مبروك ليلة دخلتى على طيزك .طيزك بقت مفتوحه رسمى .
ردت عليه :مبروك عليا زبرك .
فضل حاضنها وهو مش قاده من سخنية طيزها لقى نفسه بيحرك زبره طالع داخل فى طيزها وهو مش متحكم فى شهوته واخته عماله تصوت تحتيه وهى هايجه وتقوله: نيك الطيز طلع حلو اوى وممتع نيكنى كمان نيك اختك شرموطك.
وهو رد :شرموطى بس ..
قطعت كلامه وهى هايجه:شرموطك وشروطه اى حد عايزه ينكني يا اخويا وحبيبى وديوثى نكنى جامد آآآآآآه نيك اوى .
وهو فضل ينيك فيها لحد ما حس برعشتها تانى تحته مستحملش نفسه غير وهو راشق زبره لاخره جوه طيزها وينزل لبنه لحد ما اترخى فوقيها وهو حاضنها ومش مصدق الى بيحصل بقى تخيلات سنين تحصل فى يوم ويتمتع بالى حصل كدا وهو بيحاول يستوعب لاكن فى الاخر استسلم لشهوته ومتعته وحضن اخته وهو زبره لسه فى طيزها ولفها على جنبها وحضنها ايد على بز والتانيه على الكس واخته بتحد ايدها على كل ايد دليل على الرضا بالى حصل والى هيحصل وعلى وشها سعاده هو كان مستغربها فاجئه حس بحاله:ايه ده احنا نينا الوقت خالص قومى البسي بسرعه قبل ما حد يجى ويشوفنا.
ردت عليه :انا نسيت اقولك ان ماما وبابا سافرو الصعيد علشان فى حد من قريبين بابا مات.
خرج زبره وبان عليه فرحة لما لقى نفسه هيقعد مع اخته لوحدهم فى البيت راح قلها: قومى ناخد دش مع بعض .
قالتله طيب ناخد دش بعد ما ناكل سوا الاول. ورايحه على هدومها علشان تلبس راح قام سمسم بسرعه مسك ايدها :بتعملى ايه انهارده ابتدت حياه تانيه لينا لازم نعيش كل لحظه. فيها وراح حضنها وباسه من شفايفها :انتى متلبسيش حاجه خالص.
راحت لفت ايده ورا راسه وهى بتلعب فى شعره:عايزنى افضل عريانه كدا افرض حد جه .قالتها وهى عيونها باين عليها شرمطه خلته استمتع ورد: وفيها ايه لما حد يجى ونقعد مع عريانين من انهارده خدى راحتك على الآخر بس يكون باتفاق وماشوره بينا.
رد عليه: دلوقتى بس اقدر اقول مبروك عليا جويوثى وهى بتضحك بشرطه.
رد :ايه جويوثى دى.
ردت: نص جوزى ونص ديوثى.
وضحكو هما الاتنين.
وقالها :يبقى انتى كمان مرموطى.
سمسمه: اه قصدك مراتى وشرموطى هو انا اطول ابقى زوجه وشرموطه اجمل اخ وديوث فى حياتى.وباسو بعض وراحو فى بوسة عشق طويله لحد ما قطعتها وقالت :يلا بقى انا ميته من الجوع.
نكمل فى الجزء الثاني.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: نبيلة, Ahmed Fadel, awalasm و 16 آخرين
مستني منك الجزء الجي واتمني لو تطول الجزء شوية
 
سلام على اعضاء نسوانجى.

انا حكايتى طويله جدا وعلشان كدا هدخل من غير مقدمات.

اسمى جورج حاليا ٤٢ سنه متزوج من مرمر حاليا ٣٦ سنه وامى حاليا ٦٢ سنه وليا اختين الاصغر منى حاليا ٣٥ سنه والصغيره ٢٩ سنه وابنى سام عنده ٢٠ سنه وبنتى عندها ١٨ سنه .

امى وهى عندها ٢٠ سنه كانت راقصه فى فريق فنون شعبية ووالدى كان مصور فوتوغرافية وكان سنه ٢٤ سنه اتعرفوا على بعض واتخطبو. امى كانت متحرره جدا ودا طبعا طبيعى فى عائله غنيه ومتعودين يسافرو كتير ووالدى كان بيعشقها جدا بسبب تحرره .(للعلم فقط ان الصور فى منها حقيقى وفى منها صور نت للتفاعل الخيالى مش اكتر)

p_2656tupbx1.jpeg


لحد فى يوم عرف بالصدفه من احد الاصدقاء ان ليه صديق نام مع واحده وفتحها وهى مخطوبه وبعد ما حكى لوالدى عن القصه كلها وراه صورتها الى كانو خدوها فى رحلة النادى ليها مع بقاى صور الرحله ولقى البنت الى بيتكلم عليها هى امى (طبعا انا بحكي الى اعرفه عن الموضوع زاى ما اتحكى ليا ومش حابب احكى بطريقه فيها اثاره بالكدب انا هحكى زاى ما اتحكالى وزاى ما انا شوفت)طبعا والدى فرح كدا من جواه وحس باحساس غريب وجميل فى نفس الوقت ودا الى خلاه ميبينش حاجه خالص لصديقه وخلص يومه ورجع البيت.

دماغه مشغوله مش عارف يتصرف ازاى بيحبها جدا وعلى تحررها هو موافق ودا الى مخليها جميله اكتر فى عنيه لاكن توصل انها تتناك وتنفتح من صديق فى النادى دى لوحدها روشته ومبقاش مصدق الاحساس الى جاله لما شاف صورتها وبقا بيكلم نفسه ليه الاحساس ده جاله وفرحته بانه عرف انها هى الى اتناكت وفى نفس الوقت كان عقله رافض الموضوع لخبطه جواه لحد ما لقى نفسه فى خياله وهو شايفها بتتناك قدامه وزبره هاج اوى على المنظر وكل ما يحاول يلهى نفسه مش عارف ومن غير شعور خرج زبره وعاش مع خياله وانسجم فى شكلها وهى بتتناك قدامه وبتبصله وتقوله :مبسوط وانا بتناك من عشيقى.

وهو كان يرد :جدا يا حياتي .

وهى تقوله: بحب تعريصك عليا يا جوزى يا حبيبى.

وهو جاب لبنه على هدومه والسرير من كتر الاثاره الى حسها فى الموقف.الطبيعى انه يرفض الفكره من دماغه بعد الخيال ده وبالاخص انه صعيدى الاصل من عيله كبيره فى الصعيد وعندهم مزارع وقصور هناك .لاكن لقى نفسه ناسى حاله وانه فى البيت وفضل مكمل دخلت عليه اخته سمسمه الى تكبر عنه ب٣ سنين
p_2668gns6q0.jpg

وشافته بيلعب فى زبره ودخلت عادى وقعدت وهو محسش بيها .راحت قالتله :الى واخد عقلك ياسمسم.

انتبه ليها :ها سمسمه مفيش انتى هنا من امتى.

ردت:انا هنا من بدرى مين الى شاغله بالك.

قالها :ايه رئيك فى سميره؟

سمسمه:سميره خاطبتك مالها؟

بابا:ملهاش بس كنت عايز رئيك فيها

سمسمه: هى بت كويسه وحلوه وانا حاسه انها هتبسطك

بابا :مش عارف هى عملت فيا ايه

سمسمه: وهى بقى الى مخلياك قاعد بتحلم بيها وجبت كل ده؟.وهى بتمد صابعها على اللبن الى نزل على السرير تاخد منه وتلحسه من على صابعها .

بابا انتبه لنفسه لقى زبره بره وواقف وجايب لبنه على السرير واخته قعده جنبه بتلحس لبنه من على صباعها ارتبك وحاول يدخل زبره وهو بيقولها :انتى بتعملى ايه؟

سمسمه: هو دا مش منك؟

بابا: اه بفك نفسى فيها حاجه دى؟

سمسمه: مفيهاس حاجه خالص بتاع اخويا حبيبى ولحسته عادى على فكره طعمه حلو .وراحت خدت تانى بصابعها ودخلت صابعها كله جو بقها ومصته .بابا ظهرت عليه ابتسامه مع تعجب وانبهار. سمسمه مدت ايدها بسرعه على البنطلون بتاعه خرجت زبره وقالته: سيبه ياخد حريته انا اختك حببتك مش حد غريب.

قالها : مش هتضيقى.

سمسمه: اضايق ليه بالعكس انا هساعدك كمان .وراحت نامت على السرير وخدت زبره بايدها وتبوسه والحس فيه وهى بتقوله : كمل احكيلى بقى عن سميره.

وأبدى يتكلم وهو سرحان فى جمال سميره وقعد يحكى من ساعة ما قابلها واتعرف عليها لحد ما وصل لمعرفته انها اتناكت واتفتحت وسمسمه اتفاجئت بكمية اللبن الى نزلو فى بقها وهى بتمص زبر اخوهالحد ما خدت كل نقطه من زبره وراحت بصه فى عينه وهى بتبلعهم وهى بتتلذذ بطعمهم وقالتله: لدرجاتى انت بتحبها؟

رد من غير تفكير: بعشقها.بس ليه انتى قولتى كدا؟

سمسمه: انت محستش بنفسك انت منزل فى بقى قد ايه؟

انتبه سمسم بحاله واخته نايمه شفايفها غرقانه وهى قدام زبره راح اتعدل وقالها: اسف يا سمسمه.

قالته:انا مش زعلانه بالعكس طعمهم حلو اوى .بس سيبك منى انا وخلينا بقى نحلل موضوعك مع سميره بشكل منطقى.انت هجت اوى عليها برغم انك كنت بتحكي عليها فى موقف صعب مفيش حد يستحمله ومعنى انك تنزل الكمية دى معنها انك بتحبها اوى اوى وهى متناكه ومفتوحه. دا ملوش دليل خير انك بتحبها موووووت.

رد عليها :بس دى مفيش حد يقبله وبالاخص فى عيلتنا.

سمسمه: ملكش دعوه بحد انت الى هتعيش حياتك مش هما.

رد عليها :يعنى ده رئيك؟

قالتله :انا عن نفسى حبيت سميره دى علشان التغير الى عملته فيك وعيشتك اجمل لحظه بالنسبالك وانت بتحس باحساس الدياثه عليها لاول مره بجد وانا اختك حبيت الاحساس ده فيك وانا بمص زبرك وعجبني جدا.بص انا بشجعك ترطبت بيها بسرعه .

رد: اه بس .....
حطت ايدها على بقه وقالتله:دى حياتك انت وبس تعيشها بطريقتك وهتعرف ازاى تأقلم نفسك عليها لو عايز تعيشها

راحت نزلت على زبره تانى تلحسه وهى بتهز راسها بالموافقة.

رد بسرعه عليها :انا هكلمها فى التلفون واقابلها واتفق معاها نسرع ميعاد الدخله.

سمسمه: يا اخويا يا ديوث انا كنت فكره هتفركش الخطوبه وكنت قلقانه لا متفهمنيش يلا كلمها بسرعه وانا معاك اهو مشغوله بزبرك الحلو ده.

مسك التلفون من جانبه واتصل بسميره وقالها محتاج اشوفك بكره ضرورى وامى حددت الوقت الى هيتقابلو فيه فى شقتهم بتاعتهم الى هيتجوزوا فيها . وقفلوا السكه وسمسمه شغاله مص فى زبره وهو بص فى عيون اخته اوى وقالها عجبك طعمه .

سمسمه: ونفسى ادوق طعمه بعد ما يخرج من كس سميره .

قالها:انتى بتحبى الزبر كدا؟

قالتله :انت ديوث سميره وهتبقى ديوث لاختك كمان.

قالها :هو انتى ليكى علاقه قبل كدا؟

قالتله الصراحه اه شوية مص وتقفيش ولحس .

رد عليها: احكيلى.

قالتله: كل حاجه فى وقتها خلينا دلوقتى بزبرك الحلو ده.

وابتدا والدى ينسجم مع مص اخته لزبره وعايش فى تخيلاته مع اخته لاكن فى الوقت ده سمسمه وقفت مص وقالتله :انا هفضل امصلك واريحك وانا مرتحش؟

وراحت قلعت الجلبيه ومكنتش لابسه براه بس اندروير وراحت نزلت على بنطلون والدى والشورت وقلعتهملو ونزلت تمص زبره تانى وهو فضل يتملى من جمال جسم اخته وهى بتمصله وافتكر كلمة ديوث وسالها: وهى يعنى ايه ديوث يا سمسمه؟

ردت: دى معنها تحرر من العادات والتقاليد وتخير فى حياتك بشكل يبسطك وتكون معرص بحب ومتعه على كل حريم بيتك.

سمسم:وانتى عايزانى اعرص؟

ردت :بص الموضوع مش زاى ما انت فاكر لو مشى طبيعى دا شعور جواك انت حبيته مش زاى ما الناس بتقول وقلة قيمه وكدا بالعكس انت الى بترسم حياتك بالشكل الى بتحبه المهم تكون سعيد فى حياتك مع اهلك ومع نفسك وطز فى الناس.

رد عليها :مش دا معنى سؤالك انا بسالك انتى حباني اعرص.

قالتله :قصدك عليا انا هو انا اطول انى اخويا يعرص عليا دى هتبقى احلا حياة واجمل متعه وانا شرموطه قدامك.قالتها وهى باصه فى عنيه وشايفه لمعان عنيه وشهوته انها عيزاه يعرص عليها.اتقنت ان اخوها ديوث وخدت راحتها معاه فى الكلام: وخالى بالك انا عايزه اخليك تعرص عليا مع حد تعرفه بس بعد ما تفتح طيزى علشان تبقى انت اول واحد يفتحها وتستمتع بعد كدا بتعريصك عليا وانا بتشرمط على الزبر قدامك .وهى بترسم ليه ابتسامة الكبرياء انها شرموطه من دلوقتى .

والدى سحبها على صدره وحضنها وعاش مع اخته فى اجمل بوسه سخنته وخليته هايج وايده تسرح على طيزها ويحسس ويدخل ايده فى الاندروير ويحسس على خرم طيزها لحد ما سمسمه سحبت شفايفها براحة وهى سايحه وبتبصله بمياصه ومحن: استنى لما اقلعولك علشان تاخد راحتك فى جسم اختك حببتك الشرموطه.

وراحت قلعت الاندروير ونامت على جسمها وزبره خبط فى كسها راح قافش طيزها وقد يلعب فيهم وهى نزلت على شفايفه شفط وتقطيع وبوس وخدت لسانه ومصت فيه وهو بيبوسها وبيحسس على طيزها وزبره بيحك فى زنبورها وعاش فتره فى عشق متبادل ونسيو خالص انهم اخوات لحد ما سمسمه قامت تسحب التيشيرت من عليه وتقلعه ملط وهى بتقولو اوعى يا اخويا يا ديوث كسى احسن دا هيبقى ملكية خاصه لجوزى خلى ملكيتك انت طيزى وديث عليها برحتك وانا اوعدك بعد الجواز هجيبك مع جوزى تديثو على كسى . وراحت ضحكه

رد عليها انتى اجمل اخت فاجره فى الدنيا انا لو اعرف انك شرموطه كدا كان زمانى مديث عليكى واعرص براحتى من زمان. وراح خدها فى حضنه ولف بيها على السرير بحيث ظهرها يبقى على السرير ونزل بوس فى كسها لحد ما وصل لزنبورها وكان واقف قعد يلاعبه بلسانه وحس ان اخته خلاص بقت فى عالم تانى وهو مستمتع بطعم كسها لحد ما هى قفلت رجلها على وشه واترعشت رعشه طويله وهو حس بعسلها سخن نازل على لسانه ووشه موقفش لحس لحد ما لحسهم كلهم وهى ابتدت ترتخي اعصابها راح علطول نيمها على بطنها وشاف طيزها واتأمل فيها الى فعلا اول مره يشوفها عريانه قدامه بعد ما تعب من التخيلات عليها وهو شايفها بالفيزون فى البيت قافش عليها مصدقش نفسه ونزل بوس فيها ولحس كل طيزها لحد ما وصل للخرم وفشخ طيزها وقعد يلحس والشهوه مسيطره عليه ويدخل لسانه قد نص ساعه لحد ما حس ان خرم الطيز بقى جاهز وقام مسك زبره بله وحاول يدخله وهى مش قادره وصوتها ابتدى يعلى بتقوله:لا يا سمسم مش قادره مش قادره بيوجع
رد عليه طيب هقوم اشوف حاجه تساعد
وراح يدور لقى زيت حى بتستعمله لعضلات رجلها علشان جان بيجلها تشنجات فى العضلات جابه واستعمله وحط كتير على طيزها وقعد يدخل صباع ويلعب لحد ما اتعودت على الصباع راح مدخل التانى لحد ما اتعودت وتالت وراح مسك زبره غرقه زيت وراح مره واحده عد راسه على الخرم ومن غير اى تمهيد راح خارق طيزها بزبره مره واحده .وهى صوتت راح كاتم بقها بايده وقالها : مبروك ليلة دخلتى على طيزك .طيزك بقت مفتوحه رسمى .
ردت عليه :مبروك عليا زبرك .
فضل حاضنها وهو مش قاده من سخنية طيزها لقى نفسه بيحرك زبره طالع داخل فى طيزها وهو مش متحكم فى شهوته واخته عماله تصوت تحتيه وهى هايجه وتقوله: نيك الطيز طلع حلو اوى وممتع نيكنى كمان نيك اختك شرموطك.
وهو رد :شرموطى بس ..
قطعت كلامه وهى هايجه:شرموطك وشروطه اى حد عايزه ينكني يا اخويا وحبيبى وديوثى نكنى جامد آآآآآآه نيك اوى .
وهو فضل ينيك فيها لحد ما حس برعشتها تانى تحته مستحملش نفسه غير وهو راشق زبره لاخره جوه طيزها وينزل لبنه لحد ما اترخى فوقيها وهو حاضنها ومش مصدق الى بيحصل بقى تخيلات سنين تحصل فى يوم ويتمتع بالى حصل كدا وهو بيحاول يستوعب لاكن فى الاخر استسلم لشهوته ومتعته وحضن اخته وهو زبره لسه فى طيزها ولفها على جنبها وحضنها ايد على بز والتانيه على الكس واخته بتحد ايدها على كل ايد دليل على الرضا بالى حصل والى هيحصل وعلى وشها سعاده هو كان مستغربها فاجئه حس بحاله:ايه ده احنا نينا الوقت خالص قومى البسي بسرعه قبل ما حد يجى ويشوفنا.
ردت عليه :انا نسيت اقولك ان ماما وبابا سافرو الصعيد علشان فى حد من قريبين بابا مات.
خرج زبره وبان عليه فرحة لما لقى نفسه هيقعد مع اخته لوحدهم فى البيت راح قلها: قومى ناخد دش مع بعض .
قالتله طيب ناخد دش بعد ما ناكل سوا الاول. ورايحه على هدومها علشان تلبس راح قام سمسم بسرعه مسك ايدها :بتعملى ايه انهارده ابتدت حياه تانيه لينا لازم نعيش كل لحظه. فيها وراح حضنها وباسه من شفايفها :انتى متلبسيش حاجه خالص.
راحت لفت ايده ورا راسه وهى بتلعب فى شعره:عايزنى افضل عريانه كدا افرض حد جه .قالتها وهى عيونها باين عليها شرمطه خلته استمتع ورد: وفيها ايه لما حد يجى ونقعد مع عريانين من انهارده خدى راحتك على الآخر بس يكون باتفاق وماشوره بينا.
رد عليه: دلوقتى بس اقدر اقول مبروك عليا جويوثى وهى بتضحك بشرطه.
رد :ايه جويوثى دى.
ردت: نص جوزى ونص ديوثى.
وضحكو هما الاتنين.
وقالها :يبقى انتى كمان مرموطى.
سمسمه: اه قصدك مراتى وشرموطى هو انا اطول ابقى زوجه وشرموطه اجمل اخ وديوث فى حياتى.وباسو بعض وراحو فى بوسة عشق طويله لحد ما قطعتها وقالت :يلا بقى انا ميته من الجوع.
نكمل فى الجزء الثاني.
اسلوب راااااائععع في السرد
ووواااااصل في اقرب وقت
 
  • عجبني
التفاعلات: متحرر راقى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة جدا
تابع بانتظار سماع الاجزاء الي فيها تحرر على الزوحات. مع ان الجزء هاد حلو جدا والخيالات راااااااااائعة جدا برضه. بس تحرر الزوجات احلى واشعى
تابع بالتوفيق
 
فينك يا غالي
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%