NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,945
نقاط
19,097
للقفل للدمجحمدي ذو 14 عاماً وجاره سائق التاكسي ! الجزء الثاني

بعد اسبوع من آخر لقاء لحمدي بجاره اخذ حمدي يشتاق للقائه، واضحى قضيبه ينتصب كلما تذكر قضيب السائق بحرارته ونعومته يلامس مؤخرته، بالرغم من الالم والوجع الذي سببه له اثناء دخوله في خرمه. وصارت ذاكرته تنتقل الى ما بين الاشجار حيث حضنه وفتحه صديقه السائق. لقد اشتاق لقضيب السائق مرة اخرى، فذهب الى الدكان عسى ان يهل عليه جاره. دخل الدكان واخذ يتباطئ في شراء الكعكة التي تعود ان يشتريها لعل حبيبه يطل في اية لحظة. وبعد انتظار شعر باليأس واشترى كعكته وهمّ بالخروج عندما قابله فجأة جاره مسلما عليه:
ـ هلو حمودي شلونك ؟
انفرجت اسارير حمدي وكاد قلبه يخرج من فمه من الفرح !
ـ هلو عمو ... اني زين... انت شلونك ؟
ابتسم الجار وقرب فمه من اذن حمودي وهمس له: طيزك شلونه ... بعده يوجعك ؟
ضحك حمدي بصوت خافت واجاب : زين... لا ما يوجع !
ـ يعني تريد اليوم نروح لنفس المكان ؟
هزّ حمدي راسه موافقاً. فطلب منه جاره ان يركب السيارة ريثما يشتري حاجته من الدكان. ركب الجار السيارة بعد ان اشترى ما يريد وانطلق يقود سيارته ومعه حمدي الى حيث الاشجار ليأخذ وطره من طيز حمدي. وفي الطريق سأل السائق حمدي:
ـ حمودي حبيبي : شنو مناسبة الازدحام اللي كان عندكم قبل يومين بالبيت ؟
ـ كان قاسم ابن عمي واهله عندنا ضيوف زارونا لان قاسم راح يسافر للبصرة يشتغل هناك !
وللحال خطر في باله سناء اخت حمدي، وفكر في انه الوقت المناسب لان يقتحم اسوارها لأنها بالتأكيد سوف تشتاق الى قضيب قاسم، وعندما لا يكون موجود ستقوم بالبحث عن غيره. لقد كان السائق مشتاقاً الى الكس، لأنه ومنذ طلاقه لم يمارس مع انثى. استمر في السياقة وافكاره تتقاذف بين حمدي واخته سناء وكيف سيصلها، بينما حمدي جالس بجنبه هادئا يتلهف للوصول الى حيث الاشجار ليستمتع بقضيب جاره الذي صار يهويه. وصلا الى نفس المكان ونزلا من السيارة. اتجه السائق الى خلف السيارة وفتح صندوقها واخرج علبة الزيت بالإضافة الى بطانية كان قد اعدها لهذا اليوم. دخلا ما بين الاشجار حتى وصلا الى المكان الذي كانوا فيه في المرة السابقة حيث الصخرة التي ناك الجار حمدي عليها. لكن هذه المرة فرش السائق البطانية على الارض وجلس هو عليها بعد ان رفع دشداشته البيضاء حتى بانت سيقانه المشعرة، بينما ظل حمدي واقفا امامه. امسك الجار بحزام حمدي وفتحه وانزل سحاب بنطلونه ثم انزله حتى نزعه منه، فصار حمدي عاريا من تحت بينما من فوق ظل مرتديا التي شيرت. اخذ الجار يفرك افخاذ حمدي المكتنزة الملساء واخذ يقبلها، ثم اداره حتى صارت مؤخرته اما وجهه. اخذ ينظر اليها والى روعتها، يمسح شفتيه بزغابيات طيزه... آآآآآآآآآآآآآه ما اروع طيز حمدي بهذه الزغابيات، ثم اخذ يفتح فلقتي طيز حمدي الى الجانبين ويتفحص خرمه الوردي الرائع، يتحسس بإصبعه عليه، ومقرباً شفتيه باتجاه الخرم، ليبدأ بلحسه بلسانه بينما فلقتي حمدي مطبقتان على انفه ووجنتيه.
وبعد ان ارتوى من طيز حمدي، تمدد على جانبه الايسر وطلب من حمدي ان يتمدد على بطنه... تمدد حمدي على بطنه بجانب السائق.
ـ ظهرك، وطيزك، وفخاذك جميلة ورائعة يا حمودي !
قال هذا وهو ينظر الى طيز حمدي التي ارتفعت قبتها المنفلقة، يتحسس على ظهره بكفه الايمن نزولا على طيزه، يمسح اصبعه الوسطي بين فلقتيه، ومن ثم ينزل على فخذيه يتحسس عليهما وما بينهما. ثم اخذ بتقبيل ظهره نزولا على مؤخرة حمدي، وصار يلمس زغابيات طيز حمدي بشفاهه ويمسح لسانه ما بين الفلقتين، حتى تأهب قضيب وانتصب عندها جلس السائق على ركبتيه، عند رأس حمدي، واضعا راسه بينهما وقال:
ـ حمودي حبيبي : يلا ارضع عيري !
اتكأ حمدي على كوعيه رافعا راسه ليجد قضيب جاره قرب وجهه. نظر الى قضيب السائق وهو منتصب رافعا رأسه بشموخ الى الاعلى، ثم نظر الى عيني جاره الذي بادره بالقول: مص !
وضع حمودي شفتيه على راس قضيب السائق، واخذ يتحسس نعومته وحرارته بهما، ثم ادخل لراس القضيب في فمه وراح يمص ويمص ويمص، بينما امسك الجار بجانبي راس حمدي واخذ يدفع قضيبه في فمه وهو ينظر الى طيزه العارية... اخرج السائق قضيبه من فم حمدي واضطجع على جانبه الايسر بجانب حمدي وحضنه واخذ يقبله من وجنتيه وشفتيه ثم قال له :
ـ حمودي حبيبي: راح اخلي شوية دهن او زيت على فتحة طيزك حتى لا تتأذى من انيجك من طيزك !
سكت حمدي ولم ينبت ببنت شفه، في حين فتح جاره علبة الزيت واخذ بإصبعه الوسطي زيتا ومسحه على فتحة طيز حمدي، ثم اخذ يبعبصه ويدخل اصبعه فيها يحاول توسيعها، كي لا يتألم كالمرة السابقة، فكان كلما ادخل إصبعه في طيز حمدي، تصدر منه آهة خفيفة آآآه حتى تعود خرمه، عندها جلس الجار بين رجلي حمدي، ودهن قضيبه جيداً واتكأ بيساره على جانب حمدي ومن ثم بيمينه، وصار ينظر الى قضيبه ليضعه بين فلقتي حمدي وعلى فتحته... ورويدا رويدا صار يدفع راس قضيبه في طيز حمدي ويخرجه وهو يتأوه من الم خفيف مع كل دخول وخروج، حتى ادخله بالكامل عندها القى بثقله على ظهره وادخل كفيه تحت ابطي حمدي وامسكه من اكتافه وصار ينيك ببطئ شديد وحمدي يتأوه آآآآآه ... آآآآه.... آآآآه مع دخول وخروج لقضيب جاره. ثم راحت انفاس الجار تتسارع حتى صار يقذف في طيز حمدي ومع كل قذفة كان يدفع قضيبه الى اقصاه داخل طيز حمدي، حتى اغرقه بسائله الذي صار ينساب من خرمه بين فخذيه....
ـ حمودي... احبك ... اموت على طيزك !
ـ عمو... اني هماتين احبك !
بعد هذه المضاجعة قويت العلاقة ما بين حمدي وجاره وصارا يأتيان الى نفس المكان ليأخذ الجار وطره من حمدي وليتمتع حمدي بقضيب الجار الذي تعود عليه.
وفي ليل احد الايام وكانت الساعة في حدود العاشرة ليلا، سمع سائق التاكسي طرقاً على الباب... فتح الباب ليجد حمدي امامه مرعوب وخايف !
ـ عمو عمو ... ابوية تخربط ووكع ... ساعدنا نوديه للمستشفى !
وبدون ان يرد على حمدي اسرع معه الى حيث الوالد مضطجع وهو نصف مغمي عليه... حملوه ووضعوه في سيارة التاكسي في المقعد الخلفي ومعه سناء، بينما حمدي جلس في المقعد الامامي. وانطلق الجار بسرعة متجها لأقرب مستشفى، حيث اوصى الاطباء بضرورة بقاء الاب في المستشفى لعمل الفحوصات اللازمة، وانهم سيهتمون به ولا داعي للقلق. وبعد ان اطمأنوا عليه تركوه عائدين، فجلست سناء في المقعد الخلفي وحمدي في المقعد الامامي بجانب السائق. وفي طريق العودة اخذ السائق يطمأن سناء وينظر اليها من خلال المرآة التي امامه واخذت عيونهما تتلاقى من خلال المرآة. وبين آونة واخرى ظلت سناء تشكر السائق على مساعدته هذه. لقد كانت مناسبة لان يتعرف السائق عن قرب من سناء فاراد ان يستغل هذا الظرف واعرب عن استعداده لوضع سيارة الاجرة تحت تصرفها في الصباح لغرض القيام بزيارة للوالد والاطمئنان عليه في الصباح الباكر، وتم الاتفاق ان يذهبا الى المستشفى في الساعة العاشرة صباحاً. وفي العاشرة كان الجار جاهزا ومنتظرا... انها فرصته للتقرب اكثر من سناء.
جلست سناء في المقعد الخلفي وانطلق السائق باتجاه المستشفى.
ـ صباح الخير، قالت سناء !
ـ صباح الخيرات !
ـ تعبناك ويانا !
ـ لا بالعكس تعبكم راحة !
وراح ينظر اليها من خلال المرآة وصارت عيونهما تتلاقى حتى وان لم يتكلما، لكنه كان يرى الابتسامة على محياها مع كل التقاء لنظراتهما. فقرر السائق ان يبادر ويتمادى في كلامه. ومع التقاء عيونهما في المرآة الامامية قال السائق:
ـ عيونج حلوة !
ـ شكرا ... هذا من حسن ذوقك !
ـ بسبب هذه العيون كان لازم انت الان متزوجة !
ـ ما اريد اتزوج ... ردت سناء وكأنها تريد قطع الطريق عليه !
ـ معقولة كل هذا الجمال وما تريدين ان تتزوجين ؟
ـ اي نعم ما اريد !
ـ ممكن اسأل .. ليش ؟
ـ اسباب خاصة !
سكت السائق واستمر في قيادته، ولكن ظلت نظراتهما تتلاقى في المرآة من غير كلام. وصلا الى المستشفى. نزلت سناء لزيارة والدها في حين اطلق هو بسيارته للعمل بعد ان وعدها ان يعيدها للبيت بعد ساعتين. وفي طريق العودة قرر السائق ان يتجرأ في الكلام مع سناء.
ـ تتزوجيني سناء ؟ آني مطلق !
ـ لا ... اني ما اتزوج !
ـ طيب صيري صديقتي ؟
سكتت سناء ولم تتكلم ولكنها نظرت الى عينيه نظرة جعلت قضيبه يتحرك ويبدأ بالانتصاب.
ـ تعرفين سناء آني من زمان مولع ومعجب بيج ؟
ضحكت سناء ولم تجب عليه
ـ اريد تحنين علي !
كان هذا ما معناه انه يريد معاشرتها. وصلا الى البيت واتفقا ان يذهبا الى المستشفى في اليوم التالي وفي نفس الموعد. وفي الساعة العاشرة صباحا، طرق الباب ففتحت له سناء وطلبت منه ان يدخل لشرب قدح من الشاي الى حين رجوع والدتها من السوق. وبدون تردد قبل الطلب ودخل وفي نيته ان يحقق مراده مع سناء. لقد احس ان الفرصة اصبحت سانحة، فهو يعرف تمام المعرفة ان حمدي في المدرسة وانه على انفراد بسناء. اغلقت سناء الباب وتقدمته في الممر ببطء. شعر الجار ان الفرصة هي الان فأمسكها من خصرها بكلتا يديه من الخلف وسحبها عليه وقال:
ـ انا لا اريد شاياً .... اريدك انت !
اخذت سناء تتمانع بدلع، زاده اصرارا على حضنها بلطف حتى ارتمت بثقلها الى الخلف ملصقة طيزها على مقدمة الجار، ووضعت يدها على مقدمتها وكأنها تحرّم ان يمسكها من كسها. صار يقبلها من رقبتها ويديه تعبث في صدرها وقضيبه المنتصب ملتصق على مؤخرتها الكبيرة الطرية.
ـ انك لذيذة يا سناء !
ـ آآآآآآآآآه آآآآآآآه ...
ثم همس السائق في اذنها: لنذهب الى غرفتك.
كانت سناء قد هاجت فلم تمانع بل امسكته بيده وسحبته الى حيث غرفتها وانبطحت على بطنها على فراشها. استغرب الجار فعلتها هذه، لكنه لم يدع الفرصة هذه، فانطرح على ظهرها في الحال وادخل يديه تحتها ماسكا بثديها مقبلا رقبتها حتى كاد يغمي عليها من الهياج. وهنا رفع الجار ملابسها، وهو جالس على ركبتيه بين سيقانها، ليظهر طيزها وعليه لباسها الداخلي. سحب اللباس الى اسفل حتى بان طيزها، فامسكه بكلتا كفيه وراح يدعك ويفرك ويتحسس خرمها بإبهامه وهي تتلوى من النشوة وتغريه بان ينيكها من الدبر. لكن الجار كان يفكر في الكس. لقد افتقده من فترة طويله، منذ ان طلق زوجته. رفع دشداشته واخرج قضيبه الذي كان منتصبا على اشده واتكأ للأمام ووضعه على طيزها وصار يحكه عليه ويضعه بين فلقتي طيزها. ثم اخذ يدفع ساقيها بساقيه الى الجانبين، وانزل رأس قضيبه الى الاسفل باتجاه كسها ليضعه فيه من الخلف وهو مضطجع على ظهرها وطيزها. وظل يحاول ان يدخل قضيبه في كسها وهو منكب يقبل رقبتها. شعر ان هنالك شيء غير طبيعي، فقضيبه لا يجد فتحة الكس. وفي غمرة الهيجان والشهوة مد يده من تحت سناء ليمسك كسها، وهنا صدرت منه صرخة خفيفة وابتعد عن سناء.
ـ هذا شنو... انتِ عندج عير مو كس ؟؟!!
نظرت اليه سناء وقالت له:
ـ لهذا اني غير متزوجة ولا اقدر اتزوج !
ـ يعني انتِ شيميل او ليدي بوي ؟!
ـ اي نعم ... اني من الولادة شيميل !
شعر الجار بالشفقة على سناء، وفي نفس الوقت كان معجبا بجسمها. انها تجربة جديدة له فهذه اول مرة في حياته يقابل شيميل، لا بل الادهى ان يعاشرها. اقترب منها مرة ثانية وقال :
ـ انك ومع ذلك اجمل من الكثيرات !
فاضطجعت على ظهرها ونزعت لباسها بالكامل حتى بان قضيبها هي ايضا. ظل ينظر الجار الى هذا المنظر الغريب الجميل... جسم امرأة بجهاز تناسلي ذكوري !
ـ تحب انام على بطني لو على ظهري، سألت سناء ؟
كان سؤالا ذكيا من سناء، فلو قال على الظهر فهذا معناه انه يتقبلها كشيميل والا فانه سيتقبلها كسالب فقط.
اقترب الجار مرة اخرى منها، وادارها على ظهرها، حضنها، ونام عليها مقبلا اياها من شفتيها، وصدره على صدرها، وقضيبه على قضيبها، يدعكه ويحرك جسمه بحركات ملتوية تزيد الاحتكاك ما بينهما وتزيد من شهوتهما ورغبتهما ببعض. ثم فتحت سناء ساقيها حتى صار جسمه يتوسطها، عندها وجه قضيبه الى الاسفل حتى لامس خرم سناء، واخذ يدفع راس قضيبه الى داخل طيزها، وهي تتأوه آآآآآه آآآآه آآآآه ... ورويدا رويدا جلس على ركبتيه وامسك ساقيها ورفعهما الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه وهو يدخل ويخرج من طيز سناء، وقضيبها منتصب. انها نيكة خيالية... جسد سناء الذي كان يحلم به يتلوى تحت قضيبه... لكن هذا الجسد الجميل المشدود المثير للشهوة لا يحمل كُساً، بل قضيباً... انها الفتاة الرجل ... وبينما ساقيها على اكتافه راح يلثمها حتى نزل على فخذيها قرب قضيبها... نظر الى قضيبها وهو في قمة النشوة... لم يتردد وللحال وضع قضيب سناء في فمه واخذ يرضعه مما زاد من تأوهات سناء وصل بعض الاحيان الى الصراخ...
ـ آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه .... كافي ... كافي رضع ... يلّا ينجني ... نيجني من طيزي ... دخل عيرك فطيزي... يلّا ... يلّا...
رفع الجار رأسه وامسك بكلتا ساقي سناء من كاحلهما ورفعهما الى الاعلى، ثم وضع قضيبه على فتحة طيزها ودفعه حتى ارتطمت عانته بطيزها واخذ ينيك وينيك ...
ـ آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه ... آي ...آي ...آي ....
صارت تتأوه بشبق يزيد من شهوة الجار الذي صار يزيد من سرعة النيك حتى اخذت سناء تصرخ وتقول : راح اكب ... راح اكب ... راح اكب .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه
وانطلقت قذائف سناء، لقد صارت تقذف بينما قضيب الجار في طيزها، وصار يشعر بانقباض الطيز على قضيبه مما جعله يقذف هو الاخر في طيز سناء ويملئها لبنا ساخنا، جعل سناء تستمع بحرارته... وبعد ان خمدت ثورتهما ترك الجار سيقان سناء لتهوى وهو لا يزال جالس بينهما، وللحال انبطح على سناء حاضنا اياها وواضعا شفتاه على شفتيها وانطلقا في حلم وردي
[email protected]
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%