فانتازيا وخيال حلم مراهق

[بعبوص ملكي]

بعض احداث القصة حقيقية و الباقى من خيال صاحب القصة
انا عاطف طالب فى تانية ثانوي طولى ١٨٧سم و جسمى عادى بس عندى فرط فى الشهوة
كنت فى درس الكيمياء عند مدرسة و كانت فى التلاتينات و المجموعة مافيهاش غير ٣ ولاد و الباقى بنات فكانت بتاخد راحتها فى البس و اليوم ده كانت لبسة قميص لازق على بزازها و مبين كل تفاصيل صدرها و بنطلون جينز ضيق اوى رسم كسها البارز منه و طيزها كانت كبيرة و جامدة اوى انا كنت متعود كل ما هى تلبس كدة استاذن و ادخل الحمام السنتر اضرب عشرة عليها
بس اليوم ده استاذنت ادخل الحمام و هى مرضيتس و انا كنت هيجان اوى فمسكت نفسى لحد ما الدرس خلص
و طلعت اروح بس مكنتش قادر امسك نفسى من الهيجان اكتر من كدة فقبل ما اركب المترو دخلت حمام المحطة و طلعت زبى و انا زبى مش طويل بس تخين يدوبك يلف ايدى عليه و افتكرت جسم المدرسة و ضربت عشرة بس كنت لسه هيجان فخلعت البوكسر و حطيطة فى الشنطة و لبست البنطلون من غير بوكسر علشان زبى ياخد راحته فى الهيجان
و طلعت ركبت المترو و اتحرك و بعد ٣ محطات
ركبت واحدة ست حوالى ٤٥ سنة و وقفت قدامى و كانت لبسه عباية سمراء على اللحم و مفيش حاجة تحتها خالص و كانت طيزها كبيرة أوى و بتتهز منظرها خلى زبى يوقف اشد من الاول فقربت منها اكتر و بقيت وراها بالظبط و باب المترو فتح و مع الزحمة رجعت بظهرها عليا و انا بتاعى شادد أوى راح غاطس بين فلقتين طيزها راحت طلعة منها ااااااه بهيجان و قالت : متحاسب يا استاذ و هى بتكلام القدامها
الراجل اعتزار و انا مكمل زى ما انا شوية و هي بدأت تحرك طيزها يمين و شمال و انا بتاعى في النص رحت مقرب ايدى من طيزها وبدات امشى ايدى عليها و كانت كبيرة بس طريةاوى فضلت على الوضع ده 10 دقائق لحد ما راجل كبير و هو نازل اتكعبل راح لزقنى اكتر فى الست وبتاعى وصل لخرم طيزها الكان مطلع نار و مع رج طيزها على زبى رحت جايب لبنى فى طيزها
قالتاااااا هبيلسع جنب ودنى راحت
انا : انزلى المحطة الجاية
هزت راسها من غيرما تتكلام وانا رحت مطلع مناديل ورجعت خطوة و مسحت طيزها وزبى وسحبت العبايةمن طيزهاكان الباب فتح نزلت اناوهى ورايا ورحت على حته فاضية و وقفت و هى جات ورايا
انا : عاوزين نكمل البدائنة
هى : فين
انا : شقة اخويا قريبة من هنا و فاضية
هى هزت راسها
انا : تعالى معاى واعملى انك خالتى علشان ندخل العمارة
و طلعنا من المحطة ومشينا لحد العمارة من غير ما حد ينطق بكلمة وصلنا العمارة دخلت على البواب
انا : ازيك يا عم عباس
البواب : ازيك يا عاطف وازاى استاذ حازم
انا : تمام يا عم عباس بيسلام عليك اعرفك خالتى محاسن جاى تتفرج على شقة حازم
البواب : اهلا يا مدام
هى : اهلا بيك
البواب : اتفضل المفتاح يا عاطف
انا : شكرا يا عم عباس
اخدت المفتاح وطلعنا الدور 4 و فتحت الباب ودخلتها و قفلت و كنت الشقة لسه فاضية روحت وخدها بالحضن و نازل فيها بوس و ايدى بتحسس على كل حته فى جسمها و ابعبص فى طيزها و هى عاملة تتأوه ورحت قيلها مش هنشوف اكتر منغير كلام راحت خالعة العباية و طلعت مش لبسة حاجة خالص تحت العباية و شفت اجمل جسم سكسى ابيض
" جسمها ابيض و بزازها كبيرة و الحلمة بنى فاتح و عندها كرش بس مش كبير اوى و فخدها كبيرة و جامدة و طيزها طلعت كبيرة اوى و جامدة فشخ و كسها مفيهوش ولا شعره " المنظر ده خلانى مقدرش امسك هيجان اكتر من كدة رحت منزل البنطلون هى شافت زبى شادد شهقت و قالت يالاهوى هو واقف جامد كدة ليه مش لسه جايب
رحت زنقها فى الحيطة و نزلت بوس و تقفيش فى بزازها و شوية طيزها
راحت قالت : عاوزه امصه
رحت منزلها على ركبها و هى مستنتش راحت بلعة انا روحى كانت هتتطلع من الشهوة طلعت محترفة مص فضلت تمص فيه كتير قولت لها و انا كمان عاوز امتعك و رحت نايم على الارض و هى ركبت فوقى و فتحت رجليها زى وضع 69 وقتها شفت اجمل كس بينقط عسل على وشى روحت مطلع لسانى و فضلت الحس زى المجنون و هى موحوحة و عماله تدخل راسى اكتر فى طيزها لحد ما هى جابت شهوتها و كانت كتير اوى و انا بعدها بشوية جبت لبنى فى بواها راحت بلعة كله و انامت على ظهرها على الارض روحت نايم فوقها و نزلت لعب فى بزازها و مص حلمت بزازها و ايدى على كسها و هى فى دنيا تانية لحد ما زبى وقف تانى روحت مدخلة مرة واحدة و هى تحتى راحت راقعة بالصوت و انا بسرعة كتمت بواها و قالت هتفضحينا وطى صوتك و هى عامله تقول اااااه ااااااه نيكنى جامد نيكنى اكتر و انا كل ما اسمع كلمها ادخل اكتر لحد ما حسيت انها تعبت رحت مغير الوضع و خليتها تعمل وضع الدوجى و رحت رزعه كله مرة واحدة بس كتمت بواها المرة دى و فضلت ارزع فى طيزها و كانت بتعمل صوت مع ارزع لحد ما هى جابت شهوتها و معدتش قدرة تتحكم فى اعصابها و نامت على بطنها على الارض رحت عدلها و قولت : عاوز انيك بزازها
قالت ازاى
قولت : ضمى بزازك
و رحت مدخل زبى بنهم و فضلت انيك فى بزازها لحد ما جبت لبنى على وشها و بزازها و نايمت فوقها حوالى نص ساعة لحد ما فوقت قومت مديها بوسة طويلة و رحت جبتلها مية و مناديل تمسح بيها نفسها و كل واحد لبس هدومة و رحت مفرجها على بقية الشقة و كل ما ندخل اوضة اديها بعبوص لحد ما خلصنا و قفلنا الشقة و نزلنا على السلم و خلتها تنزل قدامى على السلم علشان اشوف طيزها و هى بتترقص قدامى لحد ما وصلنا مدخل العمارة رحت سابق و **** على عم عباس و مديله المفتاح و طلعنا من العمارة رحت موصلها لحد باب محطة المترو و قولتلها : مع السلامة يا عمتى
هى : مع السلامة يا حبيب عمتك
و راحت وخدانى بالحضن رحت مسكها من طيزها و قولت فى وضنها اشوف وشك تانى على خير
قالت : تانى
وراحت راكبة المترو و انا روحت البيت و لحد النهاردة ما شوفتش الست الجامدة دى تانى بس بجيب برايز على اليوم ده كل ما افتكره .⁦🖕🏻⁩👑

اضغط لقراءة المزيد...

 

[bigteto]

جميلة

 

[ثابت]

خيال جميل ومثير جدا