- إنضم
- 25 يناير 2022
- المشاركات
- 28
- مستوى التفاعل
- 10
- نقاط
- 36
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- تونس
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
قصة وقعت لي في عطلة هذا الربيع في زيارتي لحديقة البلفيدير حديقة حيوانات بتونس العاصمة...وخلال مشاهدتي للقردة وهي تقفز و تتمعشق لكن هناك قرد اختلى بنفسه وهو يلعب بزبهو ويستمني وهو ينظر في جميع الاتجاهات كأنه يريد إثارة الحاضرين والحاضرات فأنا مركز على ولعه بزبه وإذا بصبية سمراء جميلة لها نهدين بارزين ومؤخرة مثيرة وكما هي ميزة السود في كبر طيزهم المهيج لكل الذكور وهجت بطبعي ووقف زبي كأنه خيارة ..واقتربت مني وضحكت على القرد وقالت لي لماذا هو يفعل هذا ..فقلت لها هو هايج ولم يجد انثى تمتعه ونظرت إلى سروالي ورأت زبي يكاد يخرج ابتسمت واستحيت ولكن عضت شاريها الاسفل وأخرجت لسانها لعبت بشفتها فعرفت بحكم تجربتي أنها ساخنة و مددت يدي حكمت زبي فقالت لي انت وحدك هنا أجرتها نعم اقتربت بجانبي وهي تضحك وتقلي أظن أن القرد قد اقترب من افراخ شهوته ضحكت لها وقلت لها ننتظر أن يبزع منيه وبعد أن هاج أفرغ منيه ولكن مسكه بيده وشربه ...فضحكت وسالت وهل يمكن شرب الحليب هذا أجرتها نعم لأن الرجل يشرب عسل المرأة أيضا واقتربت أكثر ووضعت يدي على طيزها ومساحتها وقلت لها انت لك طيز جميلة ضحكت وقالت الا ترى ذلك يكاد يمزق السروال طولا وعرضا مسكتها من كتفها وقربتها و قلت لها ما اسم الحسناء قالت ...ريم ...قلت مرحبا بالغزال وهل رأيت ولا من قبل أو رضعته قالت لأول مرة أرى زب لفرد واقتربت ووضعت يدها على زبي كأنها تقول ارني هذا ويهي تلمسه وقالت لاول أشتهي زب بطوله وكبيره فأنت فحل ...تشتهيك البنات والنساء ...أجرتها نعم لقد أخرجني في كل مكان اذا انتصب فطوله 25 سنتمتر ...طلبتها وقلت لها تعالي إلى هذا المكان المنزوي تحت الشجرة ففي حديقة البلفيدير التي موروث ثقافي من عهد الاستعمار الفرنسي شكلوا الأشجار كأنها أعشاش وكل عش فيه بنك اي كرسي لاثنين تجدها دائما فيها العشاق يتبادلون القبل والدحنيس وحتى النيك وجميع المارين ينظر ولا يهمه في ما يفعل من في العش..حتى حراس البلدية لا يعيرون من في الخلوة على أفعالهم
جلسنا وكانت مرتدية جيب اصفر قصير وقميص برتقالي مفتوح يكاد البزاز يخرجان خاصة لها بدون حامي النهدين ...وبدأت امرر اصبعي على خديها واقتربت أكثر كانت جاهزة القبلة فقربت شفايفي لشغتها وكانت حامية وساخنة شدا ووضعت يدي على بزازها وقؤستها منه فتاوهتاهههه وارخت نفسها علي وانا اعض شفتها ولساني يلعب بلسانها واحتضنتني في قبلة طويلة وأدخلت يدي من تحت قميصها المفتوح وأخرجت بزازها ومررت لساني عل حلمتها وبدأت ترضع مثل الطفل الذي اشتاق لحليب أمه وهي تتأوه اه اه ما احلاها زيد عضني عضني رمزي وانا العب باسناني في حلمتها ومررت يدي على فخذها ففتحت رجليها لكي تسهل علي لمس كسها الأملس فوجدته قد ألقى ماءه اللزج فمررت اصبعي عليه خاصة وأنها لابسة تبان خيط يمر من كسها ودبرها و أدخلت صبعي العب بشفرات كسها ثم أخرجته ولعقته فهاجت ومدت يدها تفتح السروال وزبي قد اكتمل وقوفه فاخرجته وبدأت تلمسه وتنظر إليه باستغراب فقلت لها ارضعيه فوتعجبت وقالت كيف لم اجرب فقلت لها الحسبه كما الحسين قطعة بنان وبعد ادخليه واخرجي ليرطاب بلعابك وبدأت بتمرير لسانها على رأسه وهي ماسكته بكلتا يديها وبدأت ترضعه وتمص وهي هائجة و تتأوه امممم ما احلاها لاول مرة المس زبا بيدي وارضعه انت فنان علمتني. حب الزب ولم اعرف من قبل أن البنت السمراء أنها تشتهي أكثر من البيضاء الا بتجربتي معها وقالت لي نيكني اه أريده في طيزي وعرفت انها غير مفتوحة فاوقفتها وامرتها بالوقوف ووضع ووضع يديها على الكرسي في وضعية الكلب ووضعت لعابي على فتحت الطيز وأدخلت صبعي الأوسط لتسهيل ولوج زبي في فتحتها الضيقة ثم وضعت كذلك على رأس زبي وبدأت ادفع زبي في نقلتها وانا ممسك بها من خصرها لكي لا تهرب لصعوبة إدخاله وبدأت الدفع وهي تئن ودل رأس الزب فتاوت وقالت اتركه هكذا لكي تتعود عليه نقبتي ودفعت أكثر فصاحت وضعت يدي على فمها وشتمتها لكي لا تفظحنا بصوتها وزدت قليلا واخرجته ثم ارجعته ودعته دفعة كاملة وانا ممسكن بفمها وتركته في داخلها ثم بدازبي يلعب في ثقب طيزها الذي تأقلم مع عرض زبي وطوله وانا انيك وهي تتأوه وتقول لي انت فحل انت تمتع الطيز والكس ومددت يدي العب بكسها وواضربه ضرب خفيف وهي تتأوه امممم زيدني زيد العب بطيزي نيكني واضرب فردات طيزي احب التمتع بالضرب فهو يزيدني شهوة وبقيت انيك واضرب إلى أن قرب وقت الإنزال وارتعشت من شدة الشهوة وقصفت حليبي في طيزها شلال وقبضت على زبي في طيزها كأنها تريد أن تعتصره ولم تتركه الا بعد أن ارتخى ونزلت ترضعه من جديد وقبلتها وقلت لها نيكتك جميلة وسخنة جدا فرجاني أن نلتقي في مكان أكثر راحة ونتمتع احسن من مكان عمومي .وحددت موعدا معها وقلت لها اللقاء القادم سيكون فيه فتح مدينتك الحلوة ونشرب من پئر عسلك ضحكت على أمل اللقاء ...وستكون قصتي القادمة
جلسنا وكانت مرتدية جيب اصفر قصير وقميص برتقالي مفتوح يكاد البزاز يخرجان خاصة لها بدون حامي النهدين ...وبدأت امرر اصبعي على خديها واقتربت أكثر كانت جاهزة القبلة فقربت شفايفي لشغتها وكانت حامية وساخنة شدا ووضعت يدي على بزازها وقؤستها منه فتاوهتاهههه وارخت نفسها علي وانا اعض شفتها ولساني يلعب بلسانها واحتضنتني في قبلة طويلة وأدخلت يدي من تحت قميصها المفتوح وأخرجت بزازها ومررت لساني عل حلمتها وبدأت ترضع مثل الطفل الذي اشتاق لحليب أمه وهي تتأوه اه اه ما احلاها زيد عضني عضني رمزي وانا العب باسناني في حلمتها ومررت يدي على فخذها ففتحت رجليها لكي تسهل علي لمس كسها الأملس فوجدته قد ألقى ماءه اللزج فمررت اصبعي عليه خاصة وأنها لابسة تبان خيط يمر من كسها ودبرها و أدخلت صبعي العب بشفرات كسها ثم أخرجته ولعقته فهاجت ومدت يدها تفتح السروال وزبي قد اكتمل وقوفه فاخرجته وبدأت تلمسه وتنظر إليه باستغراب فقلت لها ارضعيه فوتعجبت وقالت كيف لم اجرب فقلت لها الحسبه كما الحسين قطعة بنان وبعد ادخليه واخرجي ليرطاب بلعابك وبدأت بتمرير لسانها على رأسه وهي ماسكته بكلتا يديها وبدأت ترضعه وتمص وهي هائجة و تتأوه امممم ما احلاها لاول مرة المس زبا بيدي وارضعه انت فنان علمتني. حب الزب ولم اعرف من قبل أن البنت السمراء أنها تشتهي أكثر من البيضاء الا بتجربتي معها وقالت لي نيكني اه أريده في طيزي وعرفت انها غير مفتوحة فاوقفتها وامرتها بالوقوف ووضع ووضع يديها على الكرسي في وضعية الكلب ووضعت لعابي على فتحت الطيز وأدخلت صبعي الأوسط لتسهيل ولوج زبي في فتحتها الضيقة ثم وضعت كذلك على رأس زبي وبدأت ادفع زبي في نقلتها وانا ممسك بها من خصرها لكي لا تهرب لصعوبة إدخاله وبدأت الدفع وهي تئن ودل رأس الزب فتاوت وقالت اتركه هكذا لكي تتعود عليه نقبتي ودفعت أكثر فصاحت وضعت يدي على فمها وشتمتها لكي لا تفظحنا بصوتها وزدت قليلا واخرجته ثم ارجعته ودعته دفعة كاملة وانا ممسكن بفمها وتركته في داخلها ثم بدازبي يلعب في ثقب طيزها الذي تأقلم مع عرض زبي وطوله وانا انيك وهي تتأوه وتقول لي انت فحل انت تمتع الطيز والكس ومددت يدي العب بكسها وواضربه ضرب خفيف وهي تتأوه امممم زيدني زيد العب بطيزي نيكني واضرب فردات طيزي احب التمتع بالضرب فهو يزيدني شهوة وبقيت انيك واضرب إلى أن قرب وقت الإنزال وارتعشت من شدة الشهوة وقصفت حليبي في طيزها شلال وقبضت على زبي في طيزها كأنها تريد أن تعتصره ولم تتركه الا بعد أن ارتخى ونزلت ترضعه من جديد وقبلتها وقلت لها نيكتك جميلة وسخنة جدا فرجاني أن نلتقي في مكان أكثر راحة ونتمتع احسن من مكان عمومي .وحددت موعدا معها وقلت لها اللقاء القادم سيكون فيه فتح مدينتك الحلوة ونشرب من پئر عسلك ضحكت على أمل اللقاء ...وستكون قصتي القادمة
