- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 47
- نقاط
- 389
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
أهلا بيكم
في هذه القصة سأحكي لكم عن السيد سعيد الأربعيني الذي عشت معه الكثير من المتعة
في أحد الأيام و كالعادة أقوم برياضة الجري على حافة الطريق العام مساءا توقفت امامي سيارة فخمة جدا وناداني صاحبها لكني تجاهلته لاني أجري وليس لدي وقت للحديث الفارغ فلحقني ة قالي تعال اركب أوصلك , توقفت ورددت له شكرا أنا أجري رياضة لا أحتاج للتوصيل فضحك و قال لي أدري حتى انا كنت في النادي تعال اركب لنتحدث و نتبادل الأفكار , أحرجني طلبه لكني صعدت معه و الصراحة كنت أعلم أنه هاوي من هواة المتعة و كنت اخشى أن يكون نياكا و هكذا ركبت معه أولا دعوني أصفه السيد سعيد رجل كامل الرجولة ناضج الفكر و الجسم أبيض ذو لحية خفيفة بدأه الصلع في مقدمة رأسه يمتاز بجسم خيالي فهو مثل لاعبي المصارعة رياضي لكنه ممتلىء بعض الشيء هو مثالي تماما لأغلب المثليين و كان يلبس لباسا رياضيا تي شرت واسع قليلا و تبان لنصف الفخذ مثل الذي يلبسه لاعبي كرة القدم و هكذا عندما صعدت السيارة تأكدت من رغبته في النيك , بدأ سعيد الحديث و هو يضحك فقال : مابك تجري هنا هذا ليس مكان صالح للجري لماذا لا تذهب معنا للنادي تجري أو تنخرط معنا مع الكوتش سمير (عرفت فيما بعد أنه مثلي و لهم مغامرات معا و كان لي معه الكثير من النيك المتبادل )فهو مدرب رائع وهو الذي ساعدني تعديل جسمي بعدما غطتني الشحوم ثم رفع طرف التي شرت لتظهر بطنه و بعضا من صدره المثالي ودون تفكير عضضت شفتي السفلية و وضغت يدي على ثديه وقرصتها ثم مررتها حتى بطنه و هنا تأكد بأني اعجبت به فقال لي هل أعجبك جسمي ؟ قلت نعن كثييرا فقال تعال معنا للنادي و ستحصل على جسم أفضل منه و بقي يشرح لي و أنا سكران في جسمه حتى انتصب زبي وهنا قال لي هل انت معي ؟ أم مع هذا ؟ و أشار لزبي فقلت له بوقاحة معهم الاثنين فلولاك لما انتصب , ضحك بصوت عال و وضع يده على زبي وصفر ثم قال زبك جميل يا جميل , قلت له ليس أجمل من جسمك فأمسك زبي بقوة و ادخلت يدي في تبانه المس طيزه و اتحسسها و وصل اصبعي للخرم أين بدأت ادخله و هنا ذاب سعيد و اصبح يصرخ بصوت مثل الفاجرات ثم تمالك نفسه وقال لي هيا نذهب لبيتي أحسن قبلت العرض و بدأنا حديثا عاما للتعارف , وصلنا بعد 10 دقايق فقط لبيته فاذا به قصر صغير فتح المستودع بجهاز التحكم و دخلنا بالسيارة مباشرة ثم أغلق الباب و نزلنا دخلنا مباشرة للحمام أين أخذنا دش تعرفنا فيه على أجساد بعضنا و قد جذبني في قبلة طوييلة جعلتني أنسى نفسي و كان فنانا في التقبيل يمص شفتي السفلى ثم العليا و يضع لسانه في فمي فامصه و نعيد الكرة و يضع بعض الريق في فمي ريق أحلى من العسل و نحن تحت الدش و الماء يسيل بغزارة , ثم غطا جسمي بالصابون و بدأ يدعكه بخفة حتى لم يترك مكانا فيه لم يلمسه و حين وصل الزب قبل أن يضع عليه الصابون نزل على رجليه و رضعه باحترافية و أنا أصرخ من المتعة و غائب عن الوعي بسبب رضعته العالمية , ثم ملأه بالصابون و هكذا فعلت معه فقد أغرقته بالصابون و رضعت زبه ثم قلبته و بدأ ألحس و أقبل طيزه و هو يصرخ و يتأوه من المتعة و هنا تجرأت و وقفت ثم وضعت رأس زبي المبلل في ثقبه الساخنة التي هيجتني وهنا قال لي أرجوك لا تؤلمني قلت حااضر حبيبي , كنت ادفع رأس زبي و أنا اقبل رقبته و لم تدم معاناته طويلا حتى دخل الرأس و بدأت النكح أدل الراس و أخرجه مع تقبيلي لرقبته و مص اذنيه و يدايا تعبثان بثدييه الضخمين وهو يتأوه ثم زدت الادخال قليلا فوصل زبي للنصف أكملت النكح دخولا وخروجا وهو يتأوه و يقةل لي نيك نيكني حبيبي و أنا أزيد السرعة حتى أفرغت شحنتي كاملة في طيزه الجميلة و هنا قال لي شكراا حبيبي قلبته واستلمته في قبلة طويلة و ساخنة جدا ألتهمت فيها رقبته و شفاهه و صدره ثم نزلت لصرته لحستها و نزلت لعانته المليئة بالشعر الاصفر المثير لعقتها و بدأ في رضع زبه لحسا و ضربا على وجهي ثم بدا ينيكني في فمي حتى أفرغ لبنه القوي في فمي فبصقته و غسلت فمي كان لونه أصفر قوي الرائحة و كميته كبيرة فقد امتلأ فمي و سال على جانبيه , أكملنا الحمام و خرجنا عاريين هنا قال لي سعيد أرجوك لا تذهب ابق قليلا حتى أضيفك فأنت ضيف عزيز و كريم أيضا ضحكنا معا و ادخلني الصالة و استأذنني بقي حوالي ربع ساعة ثم عاد معتذرا عن تأخره , عاد يحمل صنية بها العصير و بعض الحلويات و كيسا جميلا به بعض الهدايا و هو يرتدي جلبابا حريريا يبرز مفاتنه وضع الصنية و جلس بالقرب مني و قال لي هيه يا سيد أحمد هل أعجبتك فقلت بالطبع أنت حلم لكل مثليي يهوى الرجال خااصة أنك تحب الركوب فضحك و قال أحب الصريح مثلك . هاه ماهو قرارك الآن ؟ استغربت وقلت أي قرار ؟ رد قرارك حولي ؟ أه أنت اول رجل كبير و اخرهم مارست معه و أنت رجل راق و مثقف لذا يا ريت أن نكون على تواصل دائما منها صداقة و رفقة للنادي و منها سيكوسيكو ههههه ضحك و قال اتفقنا و بالمناسبة هذه هدية بسيطة عربون محبة فتحت الكيس فخجلت منه فبالرغم من صغره فقد كان ممتلئا ,فيه طقم لباس داخلي و قارورة عطر و جلباب جميل مثل جلبابه , استغربت من كرمه و قلت له شكرا جزيلا لكن هذا كثير رد عليا قائلا ليس عليك الطقم و الجلباب اشترتهما لنفسي لكن وجدتهم اصغر مني فخبأتهم و العطر هو لك خاصة فقد حضرته بنفسي , و دون شعور اقتربت منه احتضنته بشدة ة قبلته بكل نهم مثل العطشان الذي وجد الماء البارد و بعد القبلة وقفت ( لحد الآن مازلت عاريا بلا ملابس ) لبست الطقم كاملا و فوقه لبست الجلباب فظهر و كأنه مصمم خصيصا لي و هنا صفر و قالي لي تعاال لحضني احتضنني و بدأنا النيك من جديد ونزل رضع لي ثم رماني على الاريكة و رفع جلبابي وبدأ في ضرب طيزي و تفعيصها و عضها و أنا اتأوه ثم قربها له و وضع بعضا من البصاق على زبه و بدأ الادخال زبه مولم و كبير ز صلب جدا , لكنه ممتع و وجوده فوقي احسسني بالامان و المتعة فرجل فحل كامل االرجولة هو هدية بالنسبة لي و لم يطل النكح حتى افرغ شحنته داخلي أما أنا فبعد افراغه امسكته و مددته ثم بدأت ادخال زبي في خرمه التي وسعتها قليلا بالبصاق و اصبعي و كذلك لم أدم النكح طويلا حتى أفرغته و هكذا صرنا أصدقاء نلتقي و نتنايك و ربط لي مع الكوتش سمير
في هذه القصة سأحكي لكم عن السيد سعيد الأربعيني الذي عشت معه الكثير من المتعة
في أحد الأيام و كالعادة أقوم برياضة الجري على حافة الطريق العام مساءا توقفت امامي سيارة فخمة جدا وناداني صاحبها لكني تجاهلته لاني أجري وليس لدي وقت للحديث الفارغ فلحقني ة قالي تعال اركب أوصلك , توقفت ورددت له شكرا أنا أجري رياضة لا أحتاج للتوصيل فضحك و قال لي أدري حتى انا كنت في النادي تعال اركب لنتحدث و نتبادل الأفكار , أحرجني طلبه لكني صعدت معه و الصراحة كنت أعلم أنه هاوي من هواة المتعة و كنت اخشى أن يكون نياكا و هكذا ركبت معه أولا دعوني أصفه السيد سعيد رجل كامل الرجولة ناضج الفكر و الجسم أبيض ذو لحية خفيفة بدأه الصلع في مقدمة رأسه يمتاز بجسم خيالي فهو مثل لاعبي المصارعة رياضي لكنه ممتلىء بعض الشيء هو مثالي تماما لأغلب المثليين و كان يلبس لباسا رياضيا تي شرت واسع قليلا و تبان لنصف الفخذ مثل الذي يلبسه لاعبي كرة القدم و هكذا عندما صعدت السيارة تأكدت من رغبته في النيك , بدأ سعيد الحديث و هو يضحك فقال : مابك تجري هنا هذا ليس مكان صالح للجري لماذا لا تذهب معنا للنادي تجري أو تنخرط معنا مع الكوتش سمير (عرفت فيما بعد أنه مثلي و لهم مغامرات معا و كان لي معه الكثير من النيك المتبادل )فهو مدرب رائع وهو الذي ساعدني تعديل جسمي بعدما غطتني الشحوم ثم رفع طرف التي شرت لتظهر بطنه و بعضا من صدره المثالي ودون تفكير عضضت شفتي السفلية و وضغت يدي على ثديه وقرصتها ثم مررتها حتى بطنه و هنا تأكد بأني اعجبت به فقال لي هل أعجبك جسمي ؟ قلت نعن كثييرا فقال تعال معنا للنادي و ستحصل على جسم أفضل منه و بقي يشرح لي و أنا سكران في جسمه حتى انتصب زبي وهنا قال لي هل انت معي ؟ أم مع هذا ؟ و أشار لزبي فقلت له بوقاحة معهم الاثنين فلولاك لما انتصب , ضحك بصوت عال و وضع يده على زبي وصفر ثم قال زبك جميل يا جميل , قلت له ليس أجمل من جسمك فأمسك زبي بقوة و ادخلت يدي في تبانه المس طيزه و اتحسسها و وصل اصبعي للخرم أين بدأت ادخله و هنا ذاب سعيد و اصبح يصرخ بصوت مثل الفاجرات ثم تمالك نفسه وقال لي هيا نذهب لبيتي أحسن قبلت العرض و بدأنا حديثا عاما للتعارف , وصلنا بعد 10 دقايق فقط لبيته فاذا به قصر صغير فتح المستودع بجهاز التحكم و دخلنا بالسيارة مباشرة ثم أغلق الباب و نزلنا دخلنا مباشرة للحمام أين أخذنا دش تعرفنا فيه على أجساد بعضنا و قد جذبني في قبلة طوييلة جعلتني أنسى نفسي و كان فنانا في التقبيل يمص شفتي السفلى ثم العليا و يضع لسانه في فمي فامصه و نعيد الكرة و يضع بعض الريق في فمي ريق أحلى من العسل و نحن تحت الدش و الماء يسيل بغزارة , ثم غطا جسمي بالصابون و بدأ يدعكه بخفة حتى لم يترك مكانا فيه لم يلمسه و حين وصل الزب قبل أن يضع عليه الصابون نزل على رجليه و رضعه باحترافية و أنا أصرخ من المتعة و غائب عن الوعي بسبب رضعته العالمية , ثم ملأه بالصابون و هكذا فعلت معه فقد أغرقته بالصابون و رضعت زبه ثم قلبته و بدأ ألحس و أقبل طيزه و هو يصرخ و يتأوه من المتعة و هنا تجرأت و وقفت ثم وضعت رأس زبي المبلل في ثقبه الساخنة التي هيجتني وهنا قال لي أرجوك لا تؤلمني قلت حااضر حبيبي , كنت ادفع رأس زبي و أنا اقبل رقبته و لم تدم معاناته طويلا حتى دخل الرأس و بدأت النكح أدل الراس و أخرجه مع تقبيلي لرقبته و مص اذنيه و يدايا تعبثان بثدييه الضخمين وهو يتأوه ثم زدت الادخال قليلا فوصل زبي للنصف أكملت النكح دخولا وخروجا وهو يتأوه و يقةل لي نيك نيكني حبيبي و أنا أزيد السرعة حتى أفرغت شحنتي كاملة في طيزه الجميلة و هنا قال لي شكراا حبيبي قلبته واستلمته في قبلة طويلة و ساخنة جدا ألتهمت فيها رقبته و شفاهه و صدره ثم نزلت لصرته لحستها و نزلت لعانته المليئة بالشعر الاصفر المثير لعقتها و بدأ في رضع زبه لحسا و ضربا على وجهي ثم بدا ينيكني في فمي حتى أفرغ لبنه القوي في فمي فبصقته و غسلت فمي كان لونه أصفر قوي الرائحة و كميته كبيرة فقد امتلأ فمي و سال على جانبيه , أكملنا الحمام و خرجنا عاريين هنا قال لي سعيد أرجوك لا تذهب ابق قليلا حتى أضيفك فأنت ضيف عزيز و كريم أيضا ضحكنا معا و ادخلني الصالة و استأذنني بقي حوالي ربع ساعة ثم عاد معتذرا عن تأخره , عاد يحمل صنية بها العصير و بعض الحلويات و كيسا جميلا به بعض الهدايا و هو يرتدي جلبابا حريريا يبرز مفاتنه وضع الصنية و جلس بالقرب مني و قال لي هيه يا سيد أحمد هل أعجبتك فقلت بالطبع أنت حلم لكل مثليي يهوى الرجال خااصة أنك تحب الركوب فضحك و قال أحب الصريح مثلك . هاه ماهو قرارك الآن ؟ استغربت وقلت أي قرار ؟ رد قرارك حولي ؟ أه أنت اول رجل كبير و اخرهم مارست معه و أنت رجل راق و مثقف لذا يا ريت أن نكون على تواصل دائما منها صداقة و رفقة للنادي و منها سيكوسيكو ههههه ضحك و قال اتفقنا و بالمناسبة هذه هدية بسيطة عربون محبة فتحت الكيس فخجلت منه فبالرغم من صغره فقد كان ممتلئا ,فيه طقم لباس داخلي و قارورة عطر و جلباب جميل مثل جلبابه , استغربت من كرمه و قلت له شكرا جزيلا لكن هذا كثير رد عليا قائلا ليس عليك الطقم و الجلباب اشترتهما لنفسي لكن وجدتهم اصغر مني فخبأتهم و العطر هو لك خاصة فقد حضرته بنفسي , و دون شعور اقتربت منه احتضنته بشدة ة قبلته بكل نهم مثل العطشان الذي وجد الماء البارد و بعد القبلة وقفت ( لحد الآن مازلت عاريا بلا ملابس ) لبست الطقم كاملا و فوقه لبست الجلباب فظهر و كأنه مصمم خصيصا لي و هنا صفر و قالي لي تعاال لحضني احتضنني و بدأنا النيك من جديد ونزل رضع لي ثم رماني على الاريكة و رفع جلبابي وبدأ في ضرب طيزي و تفعيصها و عضها و أنا اتأوه ثم قربها له و وضع بعضا من البصاق على زبه و بدأ الادخال زبه مولم و كبير ز صلب جدا , لكنه ممتع و وجوده فوقي احسسني بالامان و المتعة فرجل فحل كامل االرجولة هو هدية بالنسبة لي و لم يطل النكح حتى افرغ شحنته داخلي أما أنا فبعد افراغه امسكته و مددته ثم بدأت ادخال زبي في خرمه التي وسعتها قليلا بالبصاق و اصبعي و كذلك لم أدم النكح طويلا حتى أفرغته و هكذا صرنا أصدقاء نلتقي و نتنايك و ربط لي مع الكوتش سمير