NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حكايتي من وقت طفولتي متسلسله معدله للجزء الاثنين وعشرون

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,730
نقاط
18,377
___________________________________ _____
حكايتى من وقت طفولتى
الجزء الاول

القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى حدا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي

ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط
ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد في الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام سكت وبعدين قالي انا هحكيلك كل حاجه قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كان بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتاعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى ساكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ينتصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى


طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعادة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع ذلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس اللي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح غرفتها حيث انها كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اكتر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الغرفه وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة عشان تتناك حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب شيماء وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت لحدما جية اليوم اللى ابويا سافر وشيماء كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخد مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن الكلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كذا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد ما رجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشارع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اسف علي التاخير في القصة اصلي كنت مسافر
طبعا احنا وقفنا لما عادل اخد حقة من حمدي وشيماء وافتكر انة بكدا خلاص سيطر علي الامور بس نقف عند كلمه (ان كيدهن عظيم) علي لسان عادل شيماء كانت شرموطة لابعد الحدود وماتقدرش ماتتناكش كل يوم علي الاقل وقدرت اني اعمل عليها حصار وماتقدرش تاخد راحتها وبعد لما ضربت حمدي في الشارع الناس ابتدو يحرسو مني حتي هيا بقت تخاف مني لحد ماقعدت شوية علي الكمبيوتر وجه في بالي اشوف فيديوهات شيماء مع الشباب كان نيتي اني اعرف هيا بتعمل مع مين لاني كنت ماشفتش الفيديوهات كلها لما شفت الفيديوهات ابتديت اسخن وحسيت بنفسي بتغير ومع كل فيديو بسخن اكتر لحد ماحسيتش بنفسي غير وانا بلعب في زبي وبضرب عشرة علي مين علي اختي طردت الموضوع من فكري وكل يوم بتفرج علي الفيديوهات واضرب عشرة لحد ما في يوم جيت من المدرسة مالقتش شيماء وانا محرج عليها ما تخرجش من غير ماتقولي نزلت ادور عليها مالقيتهاش لحد ماحسيت بحركة وصوت في سطح العمارة اتسحبت الاقيلك الواد حمادة جارنا ماسك شيماء ونازل تفعيص فيها وزانقها فوق السطوح وراح مرة واحدة قام لففها ورفعلها الجيبة ونيمها علي ركبها وابتدي يفتح السوستة قمت انا دخلت علي طول ونزلت ضرب في الواد بالاقلام والشلاليت لحد ما اتعور وجري قمت نزلت ضرب في شيماء قامت لفت عشان مااضربهاش علي وشها وانا كنت عايز اطولها فاضطريت احك فيها من ورا ساعتها ماحستش غير بزبي بيقوم في البنطلون وابتديت احك فيها جامد ماحسيتش بنفسي غير وانا قالع بنطلوني وكملت مشوار حمادة اختى حست بيا لاقيتها بتقولي لا يااخويا بس خلاص كانت مسيطرة عليا الشهوة مافقتش غير وانا زبي في طيظ اختي ونزلت رزع في طيظها ومش قادر من الشهوة لحد ماجيبت جوة طيظها وسيبتها مفزوع من اللي عملتة وجريت علي اودتى وكنت ندمان جدا عدت الايام بعد الحادثة دي وابتدي يتحول شعوري بالندم واحدة واحدة واقول لنفسي بدل مااختك بتتناك برة نيكها انت وشبع شهوتك وشهوتها وانت اصلا نكتها قبل كدة عادي يعني وابتدت الفكرة تسيطر عليا وابتديت احك في اختي في الرايحة والجاية لحد ما في مرة امي بعتتها تجيب حاجة من السوبر ماركت قمت انا استنيت لحد ما امي راحت الشغل وروحت عليها وقلتلها ازاي تخرجي من غير اذني قامت قالتلي ما امك هي اللي بعتتني قلتلها انتي بتردي عليا انا هوريكي من راجلك يامتناكة قمت لاففها ولازك فيها من ورا وهيا قالتلي بتعمل اية ياعصام قلتلها هنيكك يامتناكة قامت قالتلي عيب كدة ياعادل وانا خلاص مابقتش سامع حاجة ولا شايف غير ايدي وهي ماسكة بنطلونها وخرم طيظها اللي عايز انيكة نيمتها علي الكنبة ونزلت بنطلونها حاولت تبعد عني بس قمت ماسك لباسها جامد ونيمتها علي الارض وشديت الباس (الاندر) وقطعتة ومابقتش شايف غير خرم طيظها قدامي وخلاص مابقتش سامع حاجة ولابفكر في حاجة غير امتى هدخل زبي في طيظها وفعلا نزلت البنطلون وثبت اختي وابتديت ادخل زبي في طيظها واخرجة وانيكها في طيظها لحد ماجيبت جواها بعد عشر دقايق من النيك .
فوقت من الاثارة علي منظر اختي نايمة علي بطنها لباسها مقطوع والمني الخاص بي بيخرج من طيظها وعلي الرغم من ان شيماء شبقة جنسيا بس فعلا كانت حزينة علي اللي عملتة فيها ومصدومة وفضلت نايمة مااتحركتش من الوضعية نفسه انا سيبتها ودخلت الحمام وحسيت بالندم من اللي عملتة وقلت اخرج اصالحها خرجت لاقيتها بتقوم وبتبصلي بغيظ جدا ساعتها اتحول الندم لشهوة مرة تانية ومالقيتش نفس غير لاففها تاني ونزلت بنطلونها تاني ونيكتها تاني والمرة دي كانت اعنف من المرة اللي قبليها وفضلت انيكها 20 دقيقة وبعنف لحد ماجيبت جواها مرة تانية وسيبتها ودخلت الحمام وساعتها احساس الندم مابقاش لية وجود خالص وبقت اختي بالنسبالي وسيلة لافراغ رغباتي طلعت من الحمام ادور عليها لاقيتها في اودتها بتلبس لباس تاني اول ماعينيها جات في عيني لاقيتها بتودي وشها الناحية التانية وادتني ضهرها عشان مش قادرة تبص في عيني بس ادتني ضهرها وشفت خرم طيظها تاني وكانت حاطة مناديل في طيظها عشان اللبن بتاعي مالقتش نفسي غير اني هجمت عليها تاني ونيمتها علي السرير وقطعت لباسها تاني وشيلت المناديل من طيظها وحطيت زبي مكان المنادايل وفضلت انيك اختى لتالت مرة في اليوم دة وعلي سريرها واستمر اغتصابي لاختي لحد ما جت امي من الشغل وسبتها وانا خلاص بقيت عارف مش هعرف اعيش من غير طيظ اختي شماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع...
طبعا احنا وقفنا لحد مااغتصبت اختي شيماء في الجزء اللي فات .
بعد اليوم دة اتحولت شيماء في نظري لوسيلة لاشباع رغباتي مجرد خرم عشان انيكة وبقيت مابفكرش غير ازاي استفرد بيها عشان انيكها بل كنت بستمتع بنيكها واغتصابها ومع الوقت قلت مقاومتها واستسلمت لزبي وسلمتلي طيظها اعمل فيها اللي انا عايزة ومع الوقت خلاص بقت اول ما تدخل البيت تقلع لباسها وتجهز طيظها لزبي وانا خلاص بقيت اول ما بشوف طيظها قدامي بتعمي ولو لوحدينا بهجم عليها وبقفش في البنطلون جامد ومش بسيبها غير لما بجيب في طيظها وكنت كل يوم بالليل لما امي تنام اتسحب علي اودتها واقلبها واجهز طيظها وانيكها لحد الصبح وهي بطلت تروح لشباب برة وبقت تستناني اجي من برة عشان انيكها ولكن دوام الحال من المحال حمدي دراعة خف وكان ناوي ياخد بطارة باي طريقة حاول يزنق شيماء بس انا كنت صاحيلة وضربتة تاني بس هوا ماياسش وفضل ورا شيماء لحد ما ميل دماغها وناكها تاني وميل دماغها انة لازم تتفق معاة عشان ياخدو الفيديوهات ويبقوا احرار وهي اتفقت معاة بس ابن المتناكة كان ناوي علي نية بنت كلب اتفق مع اختي انها تغريني وتعرف مني الفيديوهات فين وابتدت اختي في خطتها طبعا قلعت لباسها كالعادة وانا دخلت المطبخ كنت بعمل الاكل لاقتها دخلت المطبخ وعملت نفسها بتوطي بتلم حاجة من الارض انا شوفت طيظها قدامي زبي كان هينفجر قمت لزقت فيها من ورا وفضلت احسس علي خرم طيظها من علي الهدوم عشان اسخنها وقفشت في البنطلون بتاعها جامد ونزلتة وفضلت اوسع في طيظها بصوابعي عشان انيكها وبعد ماجهزت طيظها واستوت لاقتها لفت وانزلت علي ركبها ونزلت بنطلوني مرة واحدة ومسكت زبي وفضلت تمص فية باحتراف وانا بقيت في عالم تاني وهي بتمص وتلعب في خرم طيظي بصوابعها واول مادخلت صوابعها في طيظي انفجر زبي بالمني في بوقها وهي ماخلتش نقطة تنزل منة برة بوقها وقامت ماسكاني وبايساني في بوقي وتفت لبني اللي كان في بوقها جوا بوقي ونزلت فيا بوس تقطيع وبصتلي جامد وسابتني وهيا اصلا انا كنت مقلعها بنطلونها قامت سابتني بعد مازبي قام تاني من البوسة بتاعتها ومشيت قدامي وهي عريانة من تحت وتهز طيظها يمين وشمال قدامي وانا كل ما اكون عايز امسك طيظها تضربني علي ايدي وتقولي مش كدة ياشقي وتمشي قدامي باغراء لحد ماموتتني وعمتني من الشهوة وراحت نايمة علي طرابيظة السفرة وفتحت رجليها قدامي وفضلت تلعب في طيظها وتقولي بدلع ودلال تعالي الحس الطيظ اللي هاريها نيك وانا بقيت زي المنوم مغناطيسي بنفذ بس ونزلت لحس في طيظها وهيا كل شوية تحط صوابعها في بوقي جامد لحد مااريل جامد علي طيظها وتاخد لعابي وتحطة جوة طيظها بصوابعها بقيت زي اللعبة في ايدها توصل بيها لشهواتها بعدين زقتني علي الارض ووقعت علي ضهري قامت فضلت تلعب برجليها في زبي لحد ماجيبت علي رجليها قامت شالت رجليها وفضلت تدخلها في بوقي وانا نايم وماطلعتش رجليها من بوقي لغاية مابلعتني لبني كلة من رجليها وانا بقيت مستسلم للمتعة وسيبتها تعمل اللي هيا عايزاة وانا اول ماحطت رجليها في بوقي زبي ابتدا يقوم تاني وهيا شافتة قامت لفت ونزلت مص في زبي وصدرت طيظها في وشي وكل ما اعوذ امسك خرم طيظها تبعد عني وتقوم وهيا بتمص قامت حطت صوباع في طيظي كانها بتقولي لو دخلت حاجة في طيظي هدخل في طيظك انت كمان بس انا خلاص استويت وعايز انيكها قمت دخلت صوباع في طيظها وابتديت احشرة واطلعة قامت لفتلي بوشها وقالتلي شكلك لسة مافهمتش قامت شالت صوباعها ودخلت صوباعين في طيظي وقامت فضلت تطلعهم وتدخلهم وانا اصلا طيظي متعودة من نيك حمدي قبل كدة في طيظي قامت شالت صباعين وحطت تلاتة حسيت انها بتفلق طيظي وابتدت تحرك صوابعها بعنف لحد ماشلت صباعي من طيظها عشان ترحم طيظي اول ماشلت صباعي من طيظها لفت وقالتلي شكلك فهمت ياعدولة قامت راحت قامت وقعدت علي كرسي السفري وحطت رجل علي رجل وقالتلي عايز تنيكني ياعدولة قلتلها اة وانا ماسك زبي واحاول اني الفها عشان انيكها مش عارف مهما عملت مش قادر اوصل لخرم طيظها لحد مالقيت نفسي بقلها ماتيلا بقي ياشيماء تعبتيني قالتلي بس انا لازم اتبسط انا كمان مش تقلبني وتعبيلي طيظي وتسيبني قلتلها طب انتى عايزة اية وانا هاعملهولك قالتلي اول حاجة انزل الحس رجلي علي ركبك وانا هخليك تنيكني نزلت من غير كلام الحس رجليها وكل هدفي اني اوصل لطيظها ولما وصلت لقمة هياجي وهي حست بكدة قامت فتحت رجلها وزقتني برجلها وفضلت تحسس علي طيظها قدامي وتقولي عايز تنيكني ياعدولة روحت عليها وحاولت افتح رجليها عشان انيكها بس هيا قامت قفلت رجليها وكل ما افتح رجليها تقفل رجليها تاني لحد مااقلتلها ماتيلا ياشيماء تعبان قالتلي بشرط قلتلها اية تاني قالتلي تقولي الفيديوهات بتاعتي فين عشان اطمن انا ساعتها فكرت قلت اقلها وبعدين اروح لعماد صاحبي انقل الفيديوهات قمت قلتلها عند عماد جارنا علي الكمبيوتر بتاعة اول ماسمعت الكلمة دي ظهرت ابتسامة صفراء علي شفايفها ماعرفتش معني الابتسامة دي غير بعدين قمت قلتلها متحايل يلا بقي ياشيماء حسيت ان مقاومتها سابت قمت لاففها وقمت دخلت زبي في طيظها كاني خايف ترجع في كلامها ونزلت نيك فيها ماكملتش عشر دقايق كنت جيبت جوة طيظها سيبتها ودخلت الحمام اتشطف وكنت جيبت ساعتها تلات مرات وانا بتشطف القي شيماء داخلة عليا وهي لسة عريانة من تحت ومشيت قدامي وبتتعمد ترقص طياظها انا حسيت بالسخونة بس كنت تعبت من اللي عملتة فيا لاكن هيا رجعت تاني وعدت من ورايا ولاقيتها ابتدت تحسس علي خرم طيظي وراحت دخلت صباع في طيظي وابتدت تلعب في زبي لحد مابقا حديد وهيا ماسكاني من ورا صباع في طيظي وايد بتجلخ في زبي وعمالة تبوس في رقبتي كانها هيا بتنكني قامت زقاني برة وماشية بيا من غير ماتطلع صباعها من طيظي او تشيل ايديها من علي زبي لحد مادخلتني في اودتها وقفلت علينا الباب ورمتني علي السرير وشالت ايديها من طيظي وقامت ركبت علي زبي وابتدت تنيك فيا وتدخل بتاعي في طيظها وبعنف وبسرعة في اليوم دة انا عرفت اد اية شيماء اختي شبقة جنسية كانت تنيكني لحد ما تحس انها هتجيب تقوم شايلة زبي وتقوم تجيب في وشي وترجع تاني تركب زبي تاني لغاية مااجيب تقوم نازلة علي زبي مص وطيظي تاخد نصيبها من الصوابع لحد ما زبي يقف وتركبني تاني استمرت شيماء في نيكها ليا لحد ما حسيت ان جسمي اتكسر حتي بعد ماشيماء دخلت 3 صوابع في طيظي زبي مارداش يقف قامت تفت علي وشي وقالتلي وعملي فيها راجل دة انا ولا عايزة اربعة زيك عشان يكيفوني قامت قعدت علي وشي بطيظها وقالتلي ابلع لبنك اللي في طيظي ياخول لما تبقي راجل ابقي اسيبو في طيظي سابتني شيماء متكسر ومهدود واول ما طلعت شيماء من الاودة واتاكدت اني تعبان رفعت سماعة التليفون واتكلمت مع حمدي و قالتلة الفيديوهات مع عماد ونشوف الناحية التانية الابتسامة علي وش حمدي وهوا بيقول جي يومك ياعدولة وراح حمدي لعماد زيارة وقالة ازيك ياعماد وازي ايامك الحلوة وسلمة علي بعض وراح حمدي قالة علي فكرة ياعماد ممكن استعمل الكمبيوتر بتاعك في فيديوهات شخصية كدة عايز اشوفها علي الفلاشة قالة اتفضل ياحمدي وسابة عماد ومشي عشان ياخد راحتة وطبعا عماد مابيعرفش اصلا ان عادل سايب حاجة علي الكمبيوتر ومابيعرفش في الكمبيوتر اصلا دور حمدي لحد مالقي الفولدر ونقلة علي الفلاشة ومسحة من علي جهاز عماد وكلم شيماء وقالها انة لقي الفيديو وكلة تمام وقالها كلة تمااااااااااام
وقفل معاها وابتسم ابتسامة وقال في سرة جة يومك يابت ياعدولة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس

طبعا احنا لسة بنحكي من علي لسان عادل وهوا لسة بيحكي لحسام (راجع الجزء الاول )انتهينا لحد ما حمدي مسح الفيديوهات وكدة خلاص عادل فقد وسيلة الضغط علي شيماء وكان لسة نايم من اللي عملتة فية شيماء ونشوف مشهد اتفاق بين حمدي وشيماء بينتهي بانها تقول لحمدي دة انتا دماغك صايعة دة احنا مش هنخلية يعرف يرفع وشة فينا تاني ونروح علي مشهد صحيان عادل اول ماعادل صحي لقي نفسة في سرير شيماء وملقاش شيماء جمبة افتكر بسرعة انة قالها ان الفيديوهات مع عماد قام نزل بسرعة خبط علي عماد وسلم علية وقالة انة عايز يشوف حاجة عندة علي الكمبيوتر قام رد عماد وقالة انتا كمان ما انت عندك كمبيوتر انت وحمدي ولا شكل الكمبيوتر بتاعي جامد وقام ضحك انا سمعت سيرة حامد الفار ابتدي يلعب في عبي دخلت بسرعة دورت علي الفولدر مالقيتوش قلت بس يبقا شيماء كانت متفقة مع حمدي بس ساعتها حسيت باحساس غير متوقع كنت المفروض احس الغضب من اختي بس حسيت بالخوف اني من غير الفيديوهات مش هعرف المسها تاني جريت علي الشقة وفتحت الباب لاقيت امي راحت الشغل دورت علي شيماء لاقيتها في المطبخ واقفة بتعمل ساندويتشات قمت وقفت وراها وحكيت فيها جامد وبوستها في رقبتها وفضلت ارزع فيها من ورا علي الهدوم وروحت نزلتلها بنطلونها ونيمتها علي طرابيظة السفرة علي بطنها ونزلت لحس في خرم طيظها وفي كسها وادخل صوابعي في طيظها عشان اجهز طيظها لزبي لحد ماخرم طيظها بقي جاهز قمت قلعت بنطلوني وثبتها وقمت مدخل زبي واحدة واحدة في طيظها وارزع في طيظها مش عايز ابطل نيك فيها وكل ماانيكها كنت فرحان انها لسة بتسيبني انيكها لحد ما خلاص قربت اجيب قمت جيبت لبني جوة اعماق طيظها وطلعت زبي ودخلتة تاني جوة طيظها ودخلت لبني جوة طيظها كاني بثبت لنفسي ان الطيظ دي بتاعتي بدليل اللبن بتاعي اللي جواها
خلصت ولسة شيماء نايمة قمت جيت اسيبها وامشي كالعادة كل مابنيكها ولبست بنطلوني ولسة همشي باحس بايد مسكت في البنطلون من ورا ببص ورايا لقيتها شيماء قامت مسكتني من البنطلون ولزقت فيا من ورا وفضلت تحك فيا كسها في طيظي من ورا كانها بتنيكني وراحت قالتلي اية انت فاكر انك هتعبيلي طيظي لبن وهتمشي قامت نزلت بنطلوني وحشرت صوباعين في طيظي مرة واحدة وجعوني قمت قلتلها طلعي صوابعك ياشيماء بيوجعوا قوي وحاولت افرفص قامت سبتتني وقالتلي روق كدة انت عارف انة مافيش فيديوهات انا سمعت الكلمة دي هديت خالص قامت قالتلي ايوة كدة خليك شاطر واسمع الكلام همتعك وهتمتعني ومن هنا ورايح لو ماكفتنيش نيك انا هنيكك انا كنت مستغرب من الكلام جدا قامت قالتلي شيماء فاهم ولا مش هخليك تلمسني تاني قمت سكت قامت هيا قامت حشرت تلات صوابع في طيظي وقالتلي فاهم قمت رديت بسرعة فاهم فاهم قامت شالت صوابعها وقامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي الحس كسي ونزلت لحس وهيا اليوم اللي قابلة عرفت اد اية هيا شبقة واني مش هقدر اشبعها ففضلت الحس في كسها لحد ماجابت اربع مرات ولسة شبقة كنت عايز اتعبها يمكن اقدر عليها بس كانت شيماء شبقة لابعد الحدود وافتكرت كلمتها لما قالتلي ان هيا محتاجة اربع رجالة عشان ينيكوها قامت قومتني ولفتني ولزقت فيا من ورا كان دوري كرجل انتهي بعد مانيكتها اول مرة وابتدي دورها كرجل بيغتصب بنت(انا) وبيفضي شهوتة فيها قامت شيماء حطت صباع في طيظي ومسكت زبي تلعب فية وبتبوس في رقبتي ومشيت بيا الي غرفتها وانا ماشي لغرفة شيماء وطبعا حاسس بالصباع بيلعب في طيظي وكل مااقرب من الاودة بافتكر اليوم السابق واللي شيماء عملتة فيا وفي اللي هتعملة فيا النهاردة لو ماكفتهاش لحد ما بقينا جوة الاودة وتكرر اليوم السابق بالملي شيماء تركبني لحد ما تجيب في وشي او انا اجيب فتنزل تمص زبي لحد مايقوم وطيظي بتاخد اللي فية النصيب لغاية ماخلاص مابقتش قادر اتحرك بعد تلات ساعات من النيك المتواصل زبي نام ومابقاش قادر يقوم حاولت شيماء تقومة مافيش فايدة قامت بصتلي وقالتلي قومة انا لسة ماشبعتش قمت قلتلها طب نريح شوية ياشيماء قامت قامت وسابتني وفضلت تدور في الدولاب وانا نمت من التعب وبحس برجلي بتترفع وصوابع بتلعب في طيظي انا قلت دي شيماء بتوفي بوعدها وهتنيكني بصوابعها وانا خلاص من كتر ماهيا خرقتني خلاص بقت عادي شالت صوابعها وبعدين احس بحاجة بتخش مش غريب الاحساس دة دة الاحساس دة هوا نفسة الاحساس لما كان حمدي بينيكني دية مش صوابع دة زب فتحت عيني لاقيت شيماء لابسة زب صناعي وشغالة تنيكني بية قمت زعقت فيها وقلتلها بتعملي اية وحاولت اقوم بس هيا كانت زانقاني في سيف السرير وقالتلي اهدا كدة ياعادل مانت لسة نايكني من طيظي عادي ولسة لبنك جواها قمت قلتلها انا الراجل انيكك عادي بس انتى ماينفعش قامت زعقت فيا وقالتلي لية انت مش فاكر حمدي لما فتحك ياخول انا الزكريات رجعت في راسي في اللحظة دي ولقيت نفسي بستسلم ليها وهيا حست بكدة وضحكت ضحكة انها فهمت انها وصلت للي هيا عايزاة واول ماسيبت جسمي شوية حشرت زبها الصناعي للاخر ورفعت رجلي علي كتفها وابتدت في نيكي بلا رحمة وبعنف وانا بتوسل اليها براحة ياشيماء وهيا تقولي ما انت ياما هريتلي طيظي يامتناك وبعدين ما انت ياما ما حمدي خرملك طيظك بس زب الواد حمدي حلو انا مجرباة ابن المتناكة ناكني وناكك ياخول راجل بيكيف وبيستحمل مش زيك ياخول اخرك ساعة وبتريح في الصالون وفضلت شيماء تنيك فيا ساعتين وبعنف شديد لحد ماتوسلت اليها تسيبني قامت قالتلي عايزني ماانيككش ياخول خليك راجل وكيفني ما انت لاتكون راجل وتنيكني لا تكون مرة وانيكك والا ماتقربليش ياخول وهيا طبعا عرفت انا هختار اية لاني خلاص بقيت مدمن لنيك طيظ شيماء لاقيت نفسي باخضع وسيبتلها نفسي ماحلتش من عليا غير لما امي جت من الشغل
سابتني شيماء مرمي علي بطني وغطتني والمني بتاعها مغرق وشي كلة ومش قادر اقفل رجلي او الف من وجع طيظي وسابتني وماحسيتش بالوقت من التعب وروحت في النوم وصحيت بالليل علي العشاء وكنت مش قادر اقعد من وجع طيظي والناحيه التانية شيماء واخدة بالها وبتضحك بسخرية وامي سالتني مالك قلتلها تعبان شوية خلصنا العشاء ودخلنا ودي عادتنا في بيتنا كل واحد بيشيل طبقة ويغسلة معاة وانا بغسل المواعين تعدي شيماء من ورايا وتبعبصني من علي الهدوم قلتلها بس ياشيماء عشان واجعاني قوي قامت قالتلي بكل ثقة ماتقلقش هوسعهالك من كتر ماهنيكك قامت حطت ايديها من ورا علي طيظي وفضلت تحسس براحة وقالتلي دة شكلي كدة هقلبك مرة ياعادل كنت المفروض احس بالغضب بس علي العكس حسيت بزبي قام مش عارف ليه سالت نفسي يمكن باكون باتبسط لما بعامل زي المراه ولا عشان بعامل معاملة المراه من مراه سابتني شيماء لان امي كانت دخلت المطبخ وراحت علي اودتها وانا روحت علي اودتي حاولت انام مقدرتش عمال افكر في الموقف اللي حصل في المطبخ وسخنت جدا وكنت بصارع نفسي اقوم انيك في شيماء بس خايف انها تنيكني تاني لحد ماقلت لنفسي روح نيكها يعني تبقي بتنيكك بس وفعلا دخلت عليها الاودة لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر قمت وقفت وراها جمب الكرسي وفضلت احك زبي في كتفها وهي حست قامت ضحكت وقامت من الكرسي وسابتني وطلعت الزب الصناعي حتته علي السرير جمبها وقامت نزلت بنطلونها وفنست علي السرير وقالتلي طلع زبك يامتناك ونيك طيظي بس لو ما كيفتنيش هنيكك طول الليل لحد ماهقلبك مرة وانا ساعتها فكرت اني مااخاطرش بس الشهوة غلبتني وفكرت اتراجع بس شيماء ابتدت تحسس علي خرم طيظها عشان تغريني وبعدين دخلت صوباعها جوة طيظها وقامت طلعتة وحطيتة في بوقي وتشيل صوباعها من بوقي وتدخلة في طيظها وتبصلي بكل اغراء وتقولي بجهزلك طيظي عشان تنيكها لحد مازبي بقي حديد وهي كانت محترفة في فن الاغراء وانا بالرغم من انتصاب زبي كنت لسة متسمر في مكاني غير قادر علي الحركة لاني عارف اني مش هقدر عليها وهيكون مصير طيظي الخرق بعد كدة علي الرغم من اثارتي وانتصاب عضوي لكني كنت خايف من العواقب اني اروح لشيماء وهيا حست بكدة بخبرتها ومجونها فرجعت بطيظها لورا لحد مالزقت فيا من قدام بطيظها وفضلت تحك بطيظها علي زبي وتبصلي بكل اغراء وتقولي ههة مش هتنيكني وتريح نفسك ومسكت ايدي وحطتها علي خرم طيظها وقالتلي مش ناوي تنيك الخرم دة ودخلت صوباعي جوة طيظها وطلعتة ولحستة وتدخلة تاني في طيظها وتلحسه ولس بتحك فيا في نفس الوقت لحد ماعمتني الشهوة وثبتها ودخلت زبي في شيماء وجال في بالي مش مهم اية اللي هيحصلي بعد كدة المهم اني انيك الطيظ دية باي طريقة ودخلت زبي بعنف في شيماء انتقاما من نيكها لي بعنف صباحا ونزلت نيك فيها بعنف وهيا كانت بتان وتقول اه نيكني كدة خليك راجل افشخ طيظي اه اه اه اديني وسعلي خرمي كمان ارزع يامتناك لو اعرف انك هتنيكني كدة كنت نيكتك من زمان وانا شغال رزع في شيماء لحد مانزلت لبني في طيظها بالكامل ووقعت علي السرير علي وشي من المتعة اللي حصلت عليها وجمبي شيماء بتبصلي وقالتلي هتعرف تقوم زبك تاني وهيا كانت عارفة اني مش هقدر اقومة قمت قلتلها خلاص ياشيماء عشان طيظي واجعاني بكرة اعملي اللي انتى عايزاة قامت قالتلي ماهوا انت لاتنيك زي الرجالة لهنيكك زي النسوان لو هتنيكني طيظي اهية مش هتقدر طيظك قدامي قامت مسكت الزب الصناعي ولبستة وطبعا انا نايم علي بطني جاهز قامت سبتتني ونامت عليا وحشرت زبها الصناعي مرة واحدة فيا ونزلت نيك ورزع من غير رحمه وكل شوية تقولي في ودني انتي من النهاردة اسمك سهام لحد ما تبقي راجل وتعرف تكيفني وانا هانيكك كل يوم لحد ماهقلبك مرة يابت واستمر تلقيحي من شيماء لحد الصباح واستمر الوضع علي ماهوا علية شيماء تغريني لحد ما انيكها بعدين اكمل الليلة كعشيقة شيماء تفعل افاعيلها في طيظي لحد مااصبحت شيماء تغتصبني حتي من غير مالمسها واصبحت فعلا الست وشيماء الرجل وفي مرة كنت تعبان جدا فروحت لزقت في شيماء وقلت اخد نصيبي منها وبعدين كدة كدة هتنيكني ولاكن ساعتها لاقيت شيماء ضربتني بالقلم وقالتلي عايز تعمل اية ياخول قلتلها عايز انيكك شويه ياشيماء تعبان قالتلي ياخول ماحدش بيحط زبه في طيظي غير الرجالة ياخول لما تبقي راجل تبقي تنيك وقفشت زبي من علي الهدوم جامد قامت نزلت بنطلوني ولفتني ونيمتني علي الطاولة في السفرة وفضلت تلعب في طيظي وتلعب في زبي وتدخل صوابعها في طيظي لحد ماجيبت علي ايديها لبني قامت قالتلي انتى جبتي ياسهام انا مش قلتلك هقلبك مرة خشي جوة يابت ووضبي نفسك عشان راجلك وشاورت علي نفسها هيجي ينيكك دخلت الاودة لاقيت شيماء جاية ولابسة الزب الصناعي وماسكة علب مكياج وقميص نوم من بتوعها وقالتلي البسي دة يابت قمت بصيت كدة قامت ضارباني قلم وقالتلي البسي يابت قمت لابسة قامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي مصي زب راجلك يامتناكة قمت اترددت قامت قالتلي مصي وانا هرحم طيظك شوية النهاردة نزلت امص في الزب الصناعي وشيماء بتحطلي مكياج لحد ماضحكت وقالتلي دة انتى بقيتي سهام بجد وبعد ان انتهت مني شيماء كنت قد تحولت بالكامل الي انثي تعشق الزب وقالتلي شيماء كل ماهشوفك لابسة حريمي وحاطة مكياج هرحم طيظك في البداية كنت البس للخوف من افتراء شيماء علي طيظي ولكن مع الوقت اصبح الوضع طبيعي لحد ماجات مرة شيماء من الخارج وانا كنت تعبان فلبست اللبس الحريمي والمكياج وهجمت علي شيماء وكنت اريد اغتصابها ولكن شيماء ضربتني في زبي ونمت علي الارض قامت جريت علي جوة جريت وراها لاقيتها لبست الزب الصناعي وقامت جريت عليا ومسكت زبي جامد وفضلت تفعص في بيوضي لحد ما نزلت علي ركبي وريلت من الوجع قامت ضربتني الم وقالتلي انا مش قلتلك طيظي مابينكهاش غير الرجالة ياخول قمت قلتلها طب شيماء خليني انيكك وانا هعمل كل اللي انتى عايزاة قامت قالتلي مش هتقدر تعمل اللي انا عايزاة ياخول قلتلها اللي انتي عايزاة بس انيكك قامت قالتلي طب بكرة تستناني بلبس حريمي لما اجي من المدرسة قلتلها حاضر ياشيماء قامت قالتلي ماشي هخليك تنيكني مع انك مش راجل قامت سابت زبي ولفت ونزلت بنطلونها وقالتلي نيك ياخول ونيك جامد يامتناك عشان دية طيظ بتتناك من رجالة بس وانا نزلت نيك فيها بعنف بس شيماء كانت مستمتعة جدا لحد ماجيبت جواها قامت لفت ورفعت بنطلونها وقالتلي روحي نامي يامتناكة انا خارجة وجاية وخرجت شيماء وراحت لحمدي وقالتلة البت جاهزة بكرة ميعادنا قام ضحك حمدي وقال اخير هاخد بطاري منك ياعادل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء السادس


نسوانجي سكس تيوب | كـرسي إعتراف النسوانجيه | قصص محارم | قصص سكس عربي | قصص سحاق
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس
رن جرس التليفون وكان عادل لسه لواحدة في البيت (طبعا لسه الحكايه علي لسان عادل) قام رد لقي شيماء بتقوله اية يابت ياسهام انا جاية البيت البسي اجي الاقيكي جاهزة يامتناكة وقفلت السكة طبعا انا قمت وخلاص بقيت محترف ولبست قميص النوم بتاع شيماء وحطيت المكياج واستنيت شيماء لحد مالباب انفتح وانا كنت في غرفة شيماء جيت افتح الباب عشان اقابلها من برة قالتلي بصوت عالي خليكي جوة يابت انا جايالك انتظرت قليلا وسمعت صوت اقدام شيماء جاية وكنت اتسال هتعمل فيا اية الشبقة شيماء وفتحت الباب وكانت عاريه تماما ولابسة القضيب الصناعي وبصالي بصة انا عارفها بصة الصياد اللي لقي فريستة شاورتلي وقالتلي تعالي يابت مصي زب راجلك ونزلت امص حيث حولتني شيماء الي عاهرة تجيد كل انواع المجون لحد ماحلمات بزها وقفت وابتدت تلعب فيها ودية الاشاره اللي انا عارفها واللي دايما بعديها بتنيكني شيماء وبتفشخ طيظي وفعلا نيمتني شيماء في الوضع الكلابي وابتدت تجهز طيظي للنيك وابتدت شيماء رحلتها داخل خرم طيظي المسكين وتوقفت فجاه واحسست بقضيب يدخل في اعماقي ولكن ماهذا الاحساس دة مش زب صناعي دة احساس مش غريب عليا لفيت عشان اشوف اية اللي بيحصل وعرفت لية الاحساس مش غريب عليا لاقيت حمدي مدخل زبه فيا وبيبصلي ويقولي مفاجاه ياسهام انا اتفاجات وحاولت افرفص وابص جمبي لاقيت شيماء بتصورني بالموبايل حاولت افرفص بس حمدي كان زبه جوايا قام دخلة كلة للاخر وفضل يرزع فيا لحد مانمت علي وشي وركبني من ورا وحضني من صدري عشان ماعرفش افرفص وطبعا شيماء بتصور وحمدي سيطر عليا واستمر بنيكي بشدة وانا ازعك واقول يابن المتناكة سيبني ياكس امك قام رد وقالي وحشتني طيظك ياد ياعادل كنت مستني اليوم اللي انيكك فية تاني من زمان يامتناك واستمر في نيكي لحد ماانتهي جوة طيظي بمنية وبمجرد ما انتهي وخفت سطوته عليا قمت زقيتة من عليا وقمت مسكت رجلة ورفعتهم عند كتفة وهوا كان جسمة ساب بعد ما ناكني وقلت انيكه عشان تبقا واحدة بواحدة وماحدش يقدر يتكلم في التاني وقلت لشيماء صوري ياشيماء وانا هعملك اللي انتى عايزاة وثبت حامد عشان انيكة زي ماناكني لاقيت شيماء ضربتني قلم جامد وقالتلي هتعمل اية ياخول قلتلها لازم انيكة عشان مايفضحنيش قامت قالتلي انت فاكر كل الناس خولات زيك بيتناكو تعالي يابت قامت ماسكاني من رقبتي ونزلتني علي ركبي وقالتلي مص زبي يابت عشان انيكك قمت قلتلها بتوسل طب خليني اصورة وهعمل اللي انتي عايزاة قامت ضربتني قلم وقالتلي الكلام دة يقولو راجل مش خول زيك مص يابت وشاورت لحمدي وقالتلة قوم ياحمدي هات زبك خلي البت سهام تمصهولك شويه عشان عايزة اتناك من راجل بصيت لحمدي بحسرة ومش عارف اعمل ايه بس شيماء قالتلي ماتمص هوا اول مرة ما انتا لسة متناك من حمدي وانا كل يوم بنيكك هتعمل راجل دلوقتي وقامت حشرت الزب الصناعي في بوقي حاولت اتمنع بص بعد حشرتين منها استسلمت لمصيري وانا بمص لشيماء لقيت حمدي وقف جمبها وباسها من بوقها وقالها دة انتى طلعتي مصيبة ياشيماء دة انتى قلبتي الواد مرة صح قامت قالتلة ماهي كانت فكرتك ولا هتعملي فيها شريف قام باس شيماء وقالها طب اطلعي برة اعمليلنا حاجة ناكلها وانا هدخل علي البت سهام النهاردة وبعدين هافشخك ياشيماء وهفكرك لما راجل يركبك وقام شال زبها الصناعي من بوقي وضربها علي طيظها وقالها يلا عشان هنيكك انتى واخوك طول اليوم جهزي اكل كويس عشان افشخكم صح مشيت شيماء وانا متابعها لحد ماطلعت برة الاودة وبلف لقيت زب حامد في وشي ويخبط فية في وشي ويدخل صوابعي في بوقي وابتدا يقرب زبة علي عتبة بوقي وانا عرفت ان لو دخل زبه جوا بقي يبقي خلاص ومع وجود شيماء مش هيبقي ليا اي دور غير دور الست حاولت اتمنع بس مع ضرب حامد ليا قلمين مع تفة علي وشي وتدخيل صوابعة بقوة في طيظي فتحت بقي ودخل زب حمدي في بوقي وطلعة وقالي افتح بقك يلا ماردتش افتح بردة قام لاتشني قلم تاني وحشر صوابعة في بوقي لحد مافتحت تاني قام دخلة تاني وطلعة تالت مرة والمرة دي ما اتحركش وقالي تعالي مص بكيفك احسن وسيبلي نفسك انت كدة كدة هنيكك فاتناك بمزاجك احسن وفضل يحسس بزبة علي بوقي لحد مافتحت بوقي واخدتة جوة بقي في الحظة دي اتكسرت كل الحواجز اللي جواية واستسلمت لمصيري ولحمدي اللي فضل يدخل زبة ويطلعة في فمي بسرعة كانة بينيك كس وما كانش هامة انة اكح او كم الريالة اللي ريلتها من كتر عنفة وتدخيل زبة بالكامل الي حنجرتي وبعد ربع ساعة حسيت فيها بالم في الفكين من كتر الرزع قام حمدي بتلقيحي داخل فمي واستمر بعد ماجاب جوا بقي بالنيك في بوقي لحد مااتاكد ان لبنه كلة دخل جوة بقي وبلعي لة بالكامل وكنت فاكر ان كدة خلاص ماحستش غير بحمدي شايلني وقلبني علي بطني في الارض وفشخ رجلي من ورا ومسك طيظي فتحها بايدة ونزل علي خرم طيظي يلحسة بقوة وشهوانية وانا خلاص بقيت زي الشرموطة بتلوي تحتة من المتعة وبعد ماغرق خرمي لعاب ثبتني من وشي وطبعا انا عرفت انة خلاص هينيكني تاني وفعلا ابتدا حمدي يدخل زبة واحدة واحدة لحد ما استقر داخل احشائي واستمر باغتصابي لفترة 30 دقيقه ولكن كان شعور غير شعور لما شيماء كانت بتنيكني كنت مستمتع جدا لحد ماجيبت اول مرة من حامد وهوا بينيكني في طيظي لاول مرة من غير ماالمس زبي وهوا شافني كدة وحس بيا ولم يهتم واكمل نيكة ليا بس قرب من رقبتي وباسها وقالي شفتي يابت الرجالة بتنيك كدة انا هنيكك وهخليكي البت بتاعتي وهلبسك طارحة وهقعدك في البيت ماتخرجيش يابت من البيت والامعاكي راجل يامتناكة واستمر حمدي بنيكة ليا لمدة ساعتين جيبت فيهم خمس مرات ولم يجيب حمدي الامرة واحدة تركني فيها مغطي بمنية علي ظهري فاشخ قدمي قام قعد علي السرير وقالي تعالي يابت مصيلي عايزك تلحسي لبني اللي كان في طيظك وهوا عمل كدة عشان يؤكد سطوتة عليا واني تحت امرة فعلا وفعلا روحت امصلة لقيت شيماء فاتحة الباب وشافتني طبعا والفشخة اللي فشخهالي حمدي وانا كنت لسة بمصلة زبة قامت قالت لحامد يلا الاكل جاهز وكانت لابسة مريلة المطبخ علي اللحم وبزازها باينة من المريلة وطيظها كلها باينة من ورا ولفت وطلعت وحامد شاف طيظ شيماء وهيا طالعة وحسيت بزبة بينتفخ زيادة وهوا في بوقي وعرفت ان دوري انتهي قومني حامد ولفني علي السرير ودخل زبة جوة طيظي وبعدين طلع زبه علي طول كانة بيقولي الخرم دة بتاعي انا بس وشخط فيا وقالي روحي يابت ساعدي اختك وجهزولي الطاوله يلا وطلعت برة ووشي في الارض من الزل والكسوف لقيت اختي شافتني كنت متبهدل من حامد قامت ضحكت وقالتلي انتي جيتي طب حضري السفرة يابت وانا هدخل اجهز نفسي ودخلت شيماء الحمام وانا جهزت السفرة بسرعة قبل ماتيجي وقعدت مستنيهم ومش عارف اية اللي هيحصل تاني ولاقيت الباب بيفتح الباب وحمدي عريان من تحت وزبة واقف قدامه مافقدش انتصابة وانا ساعتها استغربت هوا ازاي كدة قام قومني من الكرسي وقعد علي الكرسي ورماني تحت رجلة وتف علي وشي وقالي انتا من النهاردة هتاكلي من زبي بس يابت ومسك راسي وحط زبة في بقي وقالي مص لحد مااختك تيجي ونزلت مص لحد مابقيت محترف لحد مااختي جت وكانت لابسة المريلة نفسها وبخبرة شيماء ودلعها ومشيتها كان حامد في اي لحظة هيبتدي ينيك شيماء وانا كنت مستني الحظة دي عشان اهرب شوية من الكابوس دة وكنت عارف باثارتة من حركة زبه جوة بقي لحد ماشيماء لفت كانها بتجيب حاجة من السفرة وطبعا هيا متعمدة عشان تغري حامد وفعلا حامد علي طول دخل صباعة جوا طيظها وطلعت منها اححححححح اوووف و حمدي يشيل صباعة ويضربها جامد علي طيظها وهي تقولة اههه وتهز بطيظها لحد ما انا زبي وقف وسيبت زب حمدي وجريت علي طيظ شيماء الحسها فما كان من حمدي الا قام شالني ورماني علي طرابيظة الاكل وسحب شيماء ورفعها عليا ونيمها علي ظهري وادخل زبة مرتين في طيظي كانة بيقولي انت مرة ماتنكش قدام راجلك وقام شالة ودخلة في شيماء النيمة فوقي واستمر حمدي في نيك شيماء بشدة وكل ما احاول اتحرك يطلع زبة يدخلة في طيظي كانة بيقلي اثبت يلا احسن كان حمدي يتحدث من زلك اليوم معي بقضيبة فقط واستمر في نيك شيماء واستغلاي كما يشاء يمسك راسي بجوار شيماء يخرجة من طيظها لفمي لانظفة له ثم يرجعة في طيظها مرة اخري ينيك شيماء حتي ياتي ميعاد القزف فيقزف في فمي واستمر في نيكة لشيماء حتي صرخت شيماء كفاية دة انت وحش لقد قام باكفاء شيماء الشبقة حتي صرخت واعترفت انة الرجل المناسب لها وسيدها تركها حمدي وهي ممدة علي طرابيظة السفري لاتقوي علي الحراق وكانت الساعة الرابعة وهوا ميعاد عودة امي من الشغل فاذا بة يقول لي بت ياسهام قومي البسي عدل راجل يعني عشان امك جاية قمت دخلت الحمام غسلت وشي من المكياج وقلعت قميص النوم واستحميت لازيل مني حمدي من علي جسمي وخرجت لاقيت حمدي شايل شيماء علي كتفة ودخل الحمام قلعها عريانة وحماها وبعدين قالها تلبس كويس حسيت بالراحة وقلت انة اخيرا هيمشي عشان امي جية ولكن حمدي كان شيطان اتفق مع شيماء انها تقول لامي ان حمدي بيذاكر معايا من الصبح وان عندنا امتحانات وقالتلها ان دية اول مرة اذاكر كدة طبعا امي فرحت ورحبت بحمدي وسلمه علي بعد وقالتلة كويس ياحمدي انكو بتذاكرو عايزين اي حاجة اكل اي حاجة محتاجينها قام حمدي قالها شكرا ياطنط بس لو ممكن ابات مع عادل اليومين دول لحد الامتحان عشان خايف اكسل ومانذاكرش قالتلة طبعا ياحبيبي اتفضل ونام مع عادل في الاودة قام قالها شكرا ياطنط وانا طبعا اتصدمت وقلت بس وهينام معايا يعني مش هيسيبنى وقفلت الباب امي وقالتلي خدو راحتكم انا مش هخلي حد يزعجكم ومشيت واول مامشيت وقف حمدي وافتح السوستة وبصلي وقالي انا مش قلتلك الليلة دخلتي عليكي يابت ياسهام واستمر حمدي في اعتلائي طول الليل هذا اليوم ونامت شيماء مع امي عشان في ولد غريب في البيت ولم تظن امي ان حمدي بينيكني في الصباح ذهب حمدي من البيت وودعتة امة بالاحضان والشكر ولكنها لم تكن تعلم ان حمدي ينيك عيالها الولد والبنت وذهبت امي اللي العمل وعاد حمدي بعد مجيء امي اللي البيت في اليوم التالي وطبعا رحبت بية وقالها انا جاي اذاكر مع عادل قالتلة اتفضل يابني احنا عاملين العشاء اتفضل معانا وكانت امي احلام في الخامسة والتلاتين من عمرها موظفة حكومية وكان ابي مدرس جالة عقد عمل في السعودية وياتي شهر في السنه وكانت مقبولة الشكل زات اطياظ وبزاز نافرة وقام حامد بالاكل وتلاحظ نظرات الشبق في عيون شيماء لانها ماتناكتش النهاردة خالص ودخل حامد يدخل الطبق اللي المطبخ ودخلت وراة شيماء بالطبق الخاص بها وبمجرد دخولها ورا حمدي قفشت في زب حمدي من علي البنطلون وابتدت تفتح السوستة لحمدي قام زعق فيها وقالها بس يابت امك هتخش علينا قامت قالتلة انا تعبانة ماليش دعوة شفلي حل ولا انا عاملة دة كلة عشان تنيك عادل بس قام قالها انا عندي حل يخلينا نعمل اللي احنا عايزينة قالتلة اية بدماغك السم قام طلع قطرة من جيبة قالها حطي لامك دي في الشاي انا كنت عايز استنا علي الموضوع شوية بس انتي مستعجلة قامت قالتلة انت هتنيك امي النهاردة قالها اة النهاردة هكون راجل عيلتكم يابت انتى بس خلي بالك دية قطرة جامدة قوي بتثير الستات وبتسيب اعصابهم اول ماهتاخد مفعولها وحسيتي بامك بتفرك في السرير تعالي قوليلي وسيبيني عشان هدخل علي امك النهاردة قامت قالتلة احااا وانا قام قالها خشي علي عادل نيكية شوية لحد ماعشر امك واملكها تمام هي ساعتين كدة هكون هديتها وهمدتها تمام وقعدنا بعد الاكل نهزر ويهزر حامد مع امي لحد ماجابت شيماء الشاي وابتدي كل واحد يشرب الشاي بتاعة وشيماء بتراقب امي وهيا بتشرب الشاي واول ماشربت الشاي لاحظت ابتسامة علي وش حمدي ودخل حمدي معايا اودتي ودخلت شيماء مع امي عشان ينامو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
وقفنا لحد ما حامد نوي ينيك امي وكدة يبقا سيطر علي البيت كلة وخلي شيماء تحطلها القطرة في الشاي ودخل الاودة معايا وشيماء دخلت مع امي احلام ودخل حمدي الاودة معاياواقفل الباب وقلع بنطلونة وقلع من تحت خالص وطلع من جيبة حبايا بلعها وبعدين لقيت زبة قام زي الحديدة قمت قلتلة انت اخدت اية دة قالي هوا دة الحاجة الوحيدة اللي تخلي الواحد يقدر يفشخ اختك بس ما تقلقش النهاردة هبقا راجل بيتكم قلتلة ازاي يعني قالي النهاردة دخلتي علي امك هنيكها النهاردة وهجيبلك اخ بس ماتقلقش واد ولا بت هنيكة زيك يامتناك انا اتصدمت من الموضوع دة بس الفضول تملكني هوا هيقدر علي امي لقيت نفسي برد رد عرفت بعدية اد اية انا بقيت فاسق فعلا قلتلة عايز اتفرج عليك وانت بتنيكها قام ضحك حامد وقالي ماتقلقش دة انت اهم واحد في الموضوع دة قلتلة ازاي ضحك ضحكة كدة وقالي بكرة تفهم مصلي زبي وظبطة عشان اعرف اكيف امك تمام وبعد ماهسبها مفرشخة هاجي هنيكك انت واختك مع بعض نزلت مص في زب حمدي وانا بتخيل هذا الزب في الكس الذي خرجت منة حتي سمعت باب الاودة بيتفتح وشيماء دخلت وباست حمدي وقالتلة امي خلاص جاهزة قام شال حمدي زبة من بقي ونزل شيماء علي لركبها وقالها مصي زبي جهزوة لامكم ومصي يابت ياسهام انتى كمان وقام حامد بمنتهي الفجور باستعمال فمي انا واختي لتجهيز زبة ليخترق بية كس امنا حتي تجهز وقوم شيماء وقالها يابت ياشيماء النهاردة جهزي كسك عشان هفتحك النهاردة وبكدة اكون فتحت عيلتكم كلها وقالها روحي لاخوكي نيكية لحد مااخش علي امك وخرج حمدي من غرفتي وبمجرد ماخرج قلعت شيماء بنطلونها وقالتلي تعاليلي يابت ياسهام وينتهي المشهد دة ونروح علي مشهد حمدي وهوا بيفتح الباب علي امي وامي كانت لابسة قميص نوم من غير سنتيان طبعا وكانت قالعة لباسها وبتلعب في كسها في قمة المحنة بسبب المخدر اللي حطتهولها شيماء بتخطيط واوامر حمدي اتفاجائت امي بحمدي فاتح الباب وهو عريان من تحت وزبة واقف زي العمود لم تتكلم امي احلام ولم تشيل ايديها من علي كسها وقام حمدي بالعب في زبة كلا من حمدي وامي يلعب في عضوة وينظر للاخر من دون كلام استمر السكوت لفترة لحد ماقرب حامد وهوا لسة بيلعب في زبة ولم تتحرك الام احلام بسبب الشهوة الشديدة وكانت اعصابها سايبة بسبب المخدر واستمرت امي احلام باللعب في كسها و حمدي يقترب اكتر حتي اصبح زب حمدي قدام وجهها يلعب بة حمدي امام وجهها تضاعفت اثارة الام حيث انها لم تزق طعم الزب منذ عدة اشهر وتفكيرها بانها سوف تزوق زب صغير في عمر ابنها بالاضافة الي تاثير المخدر لم تتحرك الام ولم يتوقف حمدي عن اللعب في زبة والام تلعب في كسها بمحنة وزب حمدي امام اعينها حتي قام حمدي بالقزف في وجة امي من دون ان يلمسها فتعلن الام عن اولي شهواتها وترتعش بقوة لم تحس بها من قبل وهمدت الام بعد هذة المغامرة ولكنها كانت البداية لحمدي حيث قام بمسح منية من علي وجة امي وامي لا تتحرك ثم يقوم بوضعة داخل فم امي التي لم تمانع في بلعة واخذ كل قطرة الي اعماق بطنها ولم يتوقف حمدي حتي تاكد من جميع منية داخل بطن امي ومع اخر نقطة مني تذوقتها امي من اصابع حمدي يدخل حمدي زبة في فم امي مكان اصابعة التي اخذتة في فمها حتي الاعماق ولم يكن حمدي يخرج زبة من فم امي الا بعد ان يدخلة بالكامل اللي فمها ثم يخرجة بعد ان تحمر عينيها وتشهق من طولة واستمر حمدي في نيك امي في فمها ثم توقف فجاة وقام بمسك قدم امي ورفعها علي كتفة وكان حمدي عندما تتملكة الشهوة كالاسد ولة قوي رهيبة وجدت الام رجليها عند راسها وقام حمدي بلحس كسها وادخال صباعة في طيظها في نفس الوقت كانت امي مستسلمة لهذا الوحش ولم تصدق كيف يكون بهذة القوة وتركت نفسها لحمدي ينهل من جسدها وعسل كسها وترك حمدي كس ام بعد ان انزلت عسلها عدة مرات ثم امسك رجل امي رفعها علي كتفة وهوا يرفعها كالطفلة الصغيرة وهي تستغرب من قوتة المفرطة وراتة يجلخ في زبة وينظر لها وعرفت انة سيقوم باختراقها الان فنظرت في عينية فاشاحت بنظرها من خجلها ولكن حامد لم يمهلها طويلا وشعرت امي احلام بزب حمدي يخترق كسها وحمدي يشق صدرها وينهل من بزها كصياد يطبق علي الفريسة واخذ حامد في الشرب من حلمتي امي وايلاجة المستمر بدون توقف في كس امي ثم قام بتقبيل امي قبلة بسيطة في فمها ثم ادخل لسانة جوة فم امي وعندها انفجرت كل قيود امي وعرفت ان حمدي رجل قادر علي اشباعها اقوي من زوجها وهوا الان داخلها فلما لا تتمتع فقامت الام بمبادلة حامد القبل بشهوانية واستمر حمدي بتلقيح امي ثم قام حامد من علي امي وقام بالنوم بجانبها وقال لها يلا قومي اركبي ترددت الام قليلا ولكن حامد قام بقرص حلماتها وقالها يلا قومي فقامت امي وهي منومة تنفز طلبات حامد ولاتعرف كيف لم تاخذ بالها من هذا الفتي وقدراتة فها هوا ذاك يتحكم فيها وهوا يريدها ان تعتلية هي فاذا اعتلتة امي برضاها فيعني ذلك ان امي اصبحت ملكة وعلي الرغم من معرفة امي بذلك وجدت نفسها تجلس مشتاقة علي ذب حامد وتقوم بالصعود والنزول وحامد ممسكا بوجهها بقوة ثم قال لها وهي تعتلية الليلة دخلتي عليكي يااحلام هانيكك للصبح النهاردة وهاكون راجلكك من النهاردة نظرت لة احلام مستنكرة من كلامة ودار في نظرها لن يتركني هذا الولد بعد ذلك ولن تحتمل هي فحولتة بعد ذلك ولو انفرد بي لن استطيع منعة من اخذ مايريدة مني يجب ان انهي هذا الان باي طريقة فنظرت الي حمدي وجدتة يبتسم ثم قام بضربها بالقلم فنظرت لة فضربها ثانيا ولكن الضرب لم يغضبها ولكنه زادها اثارة واخذت تفكر ماهذا الفتي هل قرا افكاري فضربني حتي يقول لي اني اصبحت امراتة وانة لن يتوقف عن اعتلائي بعد ذلك ولم يمهلها حمدي وقت للتفكير فقام برفعها بقوتة ووحشيتة وقلبها علي بطنها وقام بالتوسيع بين قدميها ثم قام بالركوب عليها من الخلف وادخال زبة بقوة داخل اعماق امي وامسكاك شعرها واستمر حمدي بنيكة لكس امي وفي المدح لامي ويقولها كسك جامد يااحلام انا مش عارف انا مانيكتكيش لية من زمان واستمر حامد في اعتلاء امي من الخلف كانها فرسة جامحة وحامد يمسك لجامها ويروضها بزبة لم تشعر امي كم مر من الوقت وحمدي يدق كسها دق الي اعماقها ولم يرحم رعشاتها المتاتلية الواحدة بعد الاخري حتي تخدرت قدماها واغرقت السرير من شهواتها التي افرزتها حتي احست بحامد يخرج زبة من كس امي بعد ان اخترقة وقام بتعبثة كسها بالكامل ولم يخرج حامد زبة من كس امي الابعد ان ادخل منية داخل كسها الي الاعماق احست امي بزب حمدي ينسحب من كسها وقد اشبعها واخرج زبة ووضعة امام فمها وقال لها مصي زب سيدك وراجلك من النهاردة جسمك دة بتاعي اعمل فية اللي انا عايزة ولم تتردد امي من اخذة في فمها معلنة سطوة حامد ورجولتة عليها وقال حمدي لامي شاطرة يابت دلوقتي جية الوقت عشان افتحك فية لم تفهم امي حيث ان حمدي قد قام باختراق كسها بالكامل وترك حمدي فم امي وكانت امي مخدرة علي بطنها فاشخة قدميها لاتقوي علي الحراك من نيك حمدي لكسها وذهب حمدي وتوجة الي فتحة شرج امي وقام بلحسها بقوة وفهمت امي مااذا كان يقصد حمدي بفتحة لها جال في خاطرها سوف يقوم حمدي بفتح طيظي ايضا ماهذا الوحش الم يكفية تدميرة لكسي منذ قليل وقام حمدي باخراج الانبوب الدي يستخدمة معي عندما ينيكني وشرع في دهان خرم طيظ امي وادخال صوابعة بمهارة وبطء واحست الام بمهارتة في توسيع طيظها فتركتة يفعل مايشاء وبعد ان قام بتوسيع طيظها جيدا فاذا بة يمسكها من رقبتها ليثبتها جيدا واعتلاها فوق ضهرها وعرفت امي ان حمدي سوف يفتح طيظها الان وانة ماهي الا لحظات وسوف يخترق حامد طيظها بزبة وقام حامد بتدخيل جزء من زبة حتي تعودت علية الام ثم جزء اخر حتي دخل بالكامل في احشاء امي واستمر حامد في نيك امي بكل الطرق في طيظها وباحترافية حتي استمتعت الام وظل حمدي ينيك امي حتي تحمرت فتحة طيظها وافرغ داخل طيظ امي 3 مرات الي اعماقها حتي تركها فاقدة الوعي من فحولتة مبتسمة الوجة راضية مفشوخة القدمين مغطاة بالمني بعد ان نفذ حمدي خطتة وناك امي وفتح طيظها تركها واخذ حبة اخري من دواء للجنس وخرج وقام بفتح الباب عليا وعلي اختي وكانت شيماء تعتليني وتنيكني كالعادة فقام برفع شيماء بقوتة الوحشية من علي زبي وقام بقلبها علي بطنها علي الارض وباعد بين قدميها وقام بادخال زبة في كس شيماء مع فضة لغشاء بكارتها تالمت شيماء قليلا ولكن مع ادخال حمدي لزبة في كسها خروجا وطلوعة اعتادت الامر وكان حمدي يعتلي شيماء وانا انظر لة فوجئت من شهوتة واعتقدت انة لم يفلح في نيك امي فسالتة عملت اية مع امي فقال لي وهوا يعتلي شبماء فتحت طيظ امك وجيت افتح كس اختك وعلي فكرة ياشيماء انا فتحت طيظ امك بنفس الوضعية اللي فتحت كسك بيها دلوقتي وعشرت امك عشان تجيبلي عيال متناكة زيك انتى واخوكي انيكهم قامت قالتلة شيماء عشرني انا يامتناك ونيك عيالي كمان قالها ماتقلقيش هعشرك النهادة ياشيماء في ذلك اليوم استمر حمدي بتلقيح كس شيماء ببذورة لساعات ولم يتركها حمدي غير جثة هامدة لاتقوي علي الحراك وقام حمدي ونظر الي وقضيبة ينقط من لبنة المسال من فتحات امي واختي وعرفت ان الدور عليا لم يضع حمدي وقتا في اعدادي او مصي لزبة امسكني حامد وارقدني جمب اختي علي بطني ايضا وادخل زبة في اعماق طيظي ثم اطلق زفرة قائلا انا كدة ابقي نكت عيلتكم النهاردة كلها واستمر في نيكة لي بعنف وهوا يقول لي من النهاردة انا راجل البيت وكلكم حريمي ياعيلة متناكين خد دي يامتناك خد خد يامتناك وتركني حمدي ايضا مغطي بمنية بداخلي ملقي بجانب اختي ونظر حمدي لمنظري وانا واختي مغطيان بمنية وراقدان في الارض مفتوحين الاقدام وضحك حمدي ضحكة انتصار وهوا فرح ومنتصر ولبس حمدي ملابسة وخرج من الباب الي بيتة وهوا يخطط لنيكة اقوي للعائلة كلها معا في الغد وقال حمدي بصوت واثق ساعود بالغد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثامن

توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمت اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الي الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمذاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام بتقبيلها بقوة في فمها وسالها امك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلي ماشي ومشيت قدامه باغراء زي اللبوة وكان لسة واخد الحباية كان عايز اركبها في مكانها تركها ودخل المطبخ نظرت له ام احلام وتسمرت تماما قال لهاا ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحمدي وقام حمدي بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حمدي وحمدي مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حمدي ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حمدي ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ امي وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراق ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حمدي بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان يرحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك بامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امه واخته ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة كعادتة وكان يبوس في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممديت في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فحست امي بة ونظرت لة وتقدم حمدي وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحمدي روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حمدي في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وصوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الا للحمام فقط ولم يخرجو الافي وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا في البلد حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعدتها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت جدتي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياطنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ونزع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حمدي وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحمدي لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة.

واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء التاسع...


طبعا احنا كدة وصلنا لاول القصة وعرفنا حكاية عادل وهوا بيحكيها لحسام وكان حسام شاب اسمر قوي جدا في الوقت الي عرف فية قصة عادل كان في تالتة اعدادي ومكانش بيعرف حاجة خالص في مواضيع الجنس دية بعد ماسمع حسام قصة عادل وكان عادل بيعيط ومتاثر جدا احس حسام بالغضب من حمدي ولكن في نفس الوقت احس بزبة بيقوم وبيحس بسخونة ماحسهاش قبل كدة وتوطدت علاقة حسام بعادل واصبحو اصدقاء بشدة واصبح حسام يذهب للمبيت مع عادل مع جدتة صباح وكان يذهب عادل ايضا للمبيت مع حسام في بيتة وكانت عائلة حسام تتكون من اختة الصغيرة صفاء كان لديها عشر سنوات وامه مني وكان لديها خمسة واربعون عاما وكانت سمراء اللون مثل حسام وكان والدة متوفيا فكان حسام هو رجل المنزل وتوطدت علاقه عادل مع حسام وكان لايعرف شيء في الجنس فطلب حسام مني ان اعلمة فاحضرت افلام سكس وجعلتة يشاهد افلام الجنس علي الكمبيوتر الخاص بي واصبح حسام منذ ذلك اليوم يدمن الافلام الجنسية وفي مرة من المرات كان حسام (من الان ستكون القصة من علي لسان حسام ) اصبحت مدمن لافلام الجنس والاستمناء يوميا ولكن لم يعد ذلك يكفيني فاذا بي انظر واشاهد عادل نائم واري طيظة التي تشبة طيظ البنات والشرخ بين الفلقتين يبان غائر من نيك حمدي لة من قبل وعندها وجدت فيلم جنس شواز علي جهاز كمبيوتر عادل فشاهدتة والشهوه ابتدت تتملكني لم احتمل فذهبت الي عادل وهوا نائم ودخلت للنوم بجانبة ولكن لم يكن نوما بريئا ككل يوم بل كنت اتعمد ان احتك بية من ورا واحسست ان عادل حس بيا ولكن ذللك لم يمنعني من الحك بقوة فتقلب عادل وقالي بتعمل اية ياحسام انتي هتسخن عليا ولا اية احنا صحاب قمت قلتلة معلش ياعادل هريح نفسي وهحك فيك شوية لحد ماهجيب من علي الهدوم قام عادل قالي ماشي بس مش هقلع واشاح عادل بنظرة جانبا وتركني اعبس بطيظة من علي الهدوم وانيكة من علي الهدوم حتي قذفت في ثيابي وشكرت عادل ونمت واصبح عادل من ذلك اليوم وسيلتي لافراغ شهواتي وكان عادل يحبني كصديقة ويخاف ان يزعلني حيث كنت صديقة الوحيد واصبحت يوميا انيك عادل فوق الهدوم الا ان اقزف في ملابسي وانام ولكن لم يعد ذلك كافيا بالنسبة لي فاصبحت اخرج زبي وادخلة في طيظ عادل علي الملابس واحس عادل بذلك ونظر الي زبي وهوا يحتك بمؤخرتة وادار وجهة وجعلني اكمل ما اريدة حتي قزفت علي بنطلونة من الخارج واليوم الاحق نزلت بنطالي وابتديت احكة وابتدين احسس علي طيظ عادل وفتحت قدماة استعدادا لاعتلائة ولكني مع طاعة عادل ليا انزلت بنطالة لاري طيظة البيضاء المفتوحة الشرج من النيك فنظر لي عادل وقال لي هتعمل اية ياحسام قلتلة خليني انيكك تعبان قوي قالي عادل بس احنا اتفقنا هريحك من غير ماتنيكني فقال لة حسام معلش ماتقلقش انت صاحبي وانا مش هقول لحد وانت كدة كدة مفتوح خليني انيكك عشان استريح فسكت عادل يفكر وانا العب في طيظ عادل وادخلت اصبعي بداخلها فاشاح عادل بنظرة بعيدا وترك حسام يلعب في طيظة واستغل حسام الفرصة وقام بادخال زبة في طيظ عادل وقلعة بنطالة وركبت فوق عادل ادك طيظة دكا وانا مستمتع بسخونة طيظة وجمالها ونيكت عادل حتي قذفت داخل طيظة وقمت من علية ونمت جانبا وشكرتة فقال لي عادي انت صاحبي اعمل اللي انتي عايزة واصبحت انيك طيظ عادل يوميا قبل النوم دائما الي ان اصبحت اريد ان انيكة نهارا ايضا فاصبح منظر مؤخرتة تثيريني وتجعلني ارغب في اعتلائة فكنت اختلي بية في بيتي او في بيتة وانيكة حتي ان املا طيظة باللبن ولكني كنت احترمة جدا في اي وقت اخر وكنت اعاملة كاخي ولذلك كان يتركني انيكة لانة يعلم بمدي شهوتي حتي ذات يوم ونحن نذاكر لدية في منزلة وكان عادل مفلس لكي يحضر شيء من اسفل السرير حينها انزلت بنطالة وادخلت زبي في طيظة وبدات في نيكة حتي عبيتلة طيظة لبن ونظرت في الخارج رايت جدتة صباح مذهولة وتنظر لي وبمجرد ان راتني مشيت بسرعة ولم يكن عادل قد راها بل رايتها انا فقط فتركتة ممددا وذهبت الي جدتة وطرقت الباب ففتحت لي وقالتلي اتفضل جلست ومش عارف هاقول ايه فقالتلي هيا انت مش عيب تعمل كدة في صاحبك انا ماكنتش عارفة انك بتاع عيال انا كنت فاكراك راجل قلتلها ما انا راجل بس اللي حصل دة مش هيتكرر تاني وياريت ماتقوليش لعادل عشان مايزعلش هوا اصلا مش بيحب كدة بس هوا سابني عشان مايزعلنيش قالتلي طب خلاص سيبة في حالة لو بتحبة قلتلها حاضر هسيبة في حالة بس ماتقولوش عشان مايزعلش قالتلي ماشي بس لو شفتك بتنيكة تاني هزعلك وفعلا تركت عادل ولم اعد اقرب لة بس خلاص اصبحت لا اقوي علي العيش من غير ما انيك عادل واصبحت كل يوم اعاني من الشهوة وانا بجانبة وكما ان جدتة منعتة من المبيت لدي في منزلي فاصبحت ابيت لديها حتي لا تترك فرصة لي للاختلاء بعادل وركبت كاميرا لمراقبتي في غرفة عادل فذهبت الي الحمام للاستمناء فرايت صباح تستحمي وباب الحمام مفتوح وكان ظهرها لي ورايتها عارية وما اجمل طيظها كبيرة وعملاقة ولديها شرج جائر مشابة لشرج عادل فقلت ماهذا هذة طيظ مفتوحة هل كان جوزها ينال من هذة الطيظ ولفت ورايت ايضا بزازها ويالها من بزاز عملاقة ايضا لم اشعر بنفسي غير وانا العب في زبي من رؤيتي لهذا الجسم حتي انفجر زبي بحممة ارضا وركضت علي حجرة عادل ونمت واصبحت منذ ذلك اليوم اتلصص علي صباح يوميا واراقبها في كل مكان وهي لاحظت ذلك وذات يوم رايتها ترتب وتنظف المنزل ولم احتمل فالتصقت بها من الخلف فتحركت وقالتلي بتعمل اية ياوسخ فخفت فقلتلها لامافيش حاجة بساعدك بس قامت قالتلي طب ابعد شوية فبعدت عنها بعض قليل لزقت فيها تاني وبقوة اكبر فلفت وضربتني قلم وقالتلي امشي ياوسخ برة وماتجيش تاني البيت هنا قلتلها معلش انا اسف قامت قالتلي كس امك اطلع برة طلعت مش عارف اعمل اية وكنت ندمان جدا اني خونت عادل كدة وخرجت روحت بيتنا وماقدرتش اقول لعادل حاجة وكان واضح ان جدتة ماقلتلوش حاجة وبطلت اكلمة لان كنت محرج منة مرت سبعة ايام منذ تحرشي بجدة عادل وطردها لي وكنت دائما في بيتي لا اري عادل في بيتي او في بيتة ودخلت اختي صفاء عندي الغرفة وطلبت مني مساعدتها في واجب الرياضيات فقلتلها تعالي وجلست علي حجري ببراءة وانا اشرحلها وشعرت بزبي يقوم فتعجبت من نفسي هل اصبحت شبقا الي هذة الدرجة هل اصبحت افكر في اعتلاء اختي ذات العشر سنوات ولكن الشهوة لعينة وتداخلت افكاري حيث قلت اختي صغيرة يمكن ان اخدعها وانا في المنزل وامي في الخارج عند اهلها فلما لا اريح نفسي مع اختي وفعلا ابتديت اقوم اختي وارفعها علي زبي وهي لاتفهم شيء حتي قلت لها ماتيجي نريح شوية اية رايك نلعب لعبة مع بعض قالتلي ماشي بس قلتلها دي لعبة كبار بس قالتي ازاي قلتلها يعني لو عايزة تلعبي لازم توعديني ماتقوليش لحد وخصوصا امك قالتلي ماشي قلتلها طيب قمت قلتلها طب سيبي نفسك قمت رفعتها ونيمتها علي السرير وفتحت رجليها وابتديت احسس علي كسها من فوق الهدوم وهي ساكتة مش فاهمة حاجة بس حسيت انة عاجبها الموضوع وقمت اتماديت ونزلت بنطلونها وبان قدامي كسها وكان حلو قوي ابتديت احسس علي كسها بصوابعي لحد ماحسيت بزبي هيفرتك البنطلون وصبري راح مني ونزلت علي طول الحس الكس اللي ماحدش لمسة قبلي قبل كدة وفضلت الحس كسها وابتديت العب بصوابعي في طيظها وكنت من الشهوة معمي واحسست بمائها يجري في فمي واخذت الحس هذا الكس الشهي ومازلت العب في طيظها حتي ارتعشت ولم اتركها حتي ارتعشت ثانيا وثالثا ثم بوست صفاء اختي الصغيرة في فمها وقلتلها اية رايك في العبة دي قالتلي جميلة قوي ياحسام قلتلها بس اهم حاجة ماتقوليش لحد وانا هلعب معاكي تاني وتركت صفاء واصبحت يوميا الحس كس صفاء واوسع في طيظها تخطيطا مني من اختراق هذة الطيظ وقد احبت صفاء ما افعلة بها واقنعت امي ان تبات معي في غرفتي ولم تمانع امي ولم تشك في شيء واصبحت صفاء وسيلتي لافراغ شهواتي وقد كانت صفاء كاللعبة في يدي تنفذ مااريد واستمريت في توسيع طيظ صفاء بالزيوت وصوابعي مع لحسي المستمر لكسها ثم اصبحت انيكها من خارج كسها حتي اصبحت طيظها تتحمل ثلاث اصابع مني بعد عدة ايام حتي جاء الوقت الذي خططت لة وهو نيك اختي الصغري من طيظها جائت صفاء وقلعت بنطالها كالعادة واعطتني ظهرها حتي تتركني اعبث في جسدها كما اريد وابتديت اوسع في طيظها مع تقبيلي لها والتحكم فيها بحرية ولكن لم تعلم صيفاء اني اخوها سوف يعتليها في هذا اليوم واخرجت صوابعي من شرجها وادخلت زبي وامسكت صفاء بقوة حتي لاتهرب واستمريت في ادخال زبي ببطء ولم تتحرك صفاء فادخلت منتصفة ثم كلة مرة واحدة وابتديت في اختراق اختي الصغيرة وركوبها بلا هوادة مع اللعب في كسها وكنت ارفع اختي الطفلة علي زبي لتركب علية وتركتها تتحرك هيا وتنيك نفسها وابتدت اختي بالركوب باستمتاع حتي انزلت مائي بداخل اختي لاروي طيظها وتركتها ممدة لترتاح طيظها ولم اردها ان تكرهني او اؤلمها بعد ان فتحت طيظ اختي صفاء تحولت صفاء من ذلك اليوم الي عشيقتي واصبحت طيظها هيا ملازي ومكان زبي اصبحت يوميا اخترق طيظها وبقوة وعلمتها مص زبي ولحس لبني ولكن امي
مني احست بشيء غريب خصوصا تعلق اختي الكبير بي حتي اصبحت صفاء مدمنة للنيك في الطيظ واصبحت في ايام تحك في زبي في طيظها بقوة وقد تفعل اي شيء لتجعل زبي ينتصب حتي اعتليها واشبع شهوتها يوميا لاحظت امي ولاحظت ايضا انها اصبحت تراقبنا انا وصفاء فطلبت من صفاء الانتباة وتركي اليومين دول حتي لاتشك امي ولكني حولت صفاء الي منيوكة لا يمكنها العيش يوما من غير النيك فجائت لي ليلا وخلعت بنطالها وامسكت زبي تمصة فقلت لها بتعملي اية امك هتيجي قالتلي بسرعة بس انا تعبانة وركبت علي زبي تنيكة بقوة حتي هدات وتركتني وذهبت ولكني كنت خائف من امي اذا عرفت بعلاقتي باختي ففكرت ووجدت ان الحل الامثل هو انة يجب ان انيك امي كمان عشان ابقي براحتي في البيت وتذكرت عادل لما قالي علي حمدي والقطرة اللي بتهيج الحريم ودورت علي النت لحد مالقيت القطرة واشتريتها من الصيدلية وابتديت اخطط عشان انيك امي وجيبت حبوب منومة وعشان اختي تتهد شوية وفعلا حطيت الحبوب المنومة لاختي والقطرة لامي في الشاي اختي راحت في النوم طبعا شيلتها ووديتها علي اودتي ونيمتها علي سريري واخدت حباية فياجرا ودخلت علي امي الاودة بتاعتها لاقيتها بتفرك قلتلها مالك ياامي قالتلي مش عارفة مالي جسمي كلة بياكلني قلتلها طب نامي وانا هعملك مساج هيجريلك الدورة الدموية ويظبطك قامت قالتلي ماشي نامت علي بطنها وابتديت اعملها مساج وباحس بارتعاش جسمها وكنت عارف مفعول الدواء اشتغل واصبحت احسس علي جسمها بقوة وبمنتهي الجراة واعدت احسس علي طيظها من علي الهدوم وبقوة ودخلت ايدي بين فلقتي طيظها بقوة لحد مافتحت رجليها رفعتلها جلبيتها لاشاهد طيظها السوداء ولباسها الاحمر الكبير عرفت ان جت اللحظة لاعتلائها قلعت بنطلوني وكانت اصابعي تعبث في كسها العاري وامي حاطة وشها في المخضة وسايباني اعبث في جسدها حتي جائت اللحظة اللي مخطط ليها وطلعت ورا امي علي السرير لاعتلائها واحست امي بي وحاولت الهرب ولكني اصبحت كالوحش امسكت بامي من رقبتها ولزقت وشها في السرير وادخلت زبي الي العماق في الكس الذي انجبني وانا ممسك برقبة امي انيكها بقوة وانا مثبت وجهها في المخدة اعتليها بقوة وعنف حتي افرغت مائي بداخلها تركت رقبة امي للتتنفس ورايتها تلتفت لي ومازلت بداخلها وقالتلي كدة بردة ياحسام تعمل فيا كدة دة انا امك بردة قلتلها معلش ياامي سامحيني ماقدرتش امسك نفسي قامت قالتلي طب قوم من عليا يلا طلعة من جوايا كدة بردة عبتني علي الاخر يلا اتحرك بس الفياجرا كانت عاملة عمايلها معايا طلعت زبي من كس امي لاقيت زبي لسة واقف زي الحديدة جت امي تتحرك قمت مسكتها من رقبتها تاني ولزقت وشها في المخدة ودخلتة فيها تاني قامت امي صوتت وقالتلي بس يابني كفاية كدة بس القطرة كانت عاملة مفعولها معاها كانت بتقولي سيبني بس كانت شهوتها وماء كسها يسيل منها لم ارحم امي ولا اهاتها وانا ممسك بها من رقبتها ادكها دكا كالفرس وامسكت امي امتطيها بكل ثقلي انيك فيها وقد زوقت الكس لاول مرة في حياتي لم اتركها الابعد ان استكانت من طعناتي لها بزبي وكنت كالوحش ارفعها كالطفل وافتح قدامها لادكها بعمق وقوة ثم رفعت ارجلها علي كتفي كي امتطيها الي الاعماق وحاولت امي ان تقاوم شهوتها ولكن طعناتي القوية لكسها وقوتي المفرطة جعلتها تستلم لي وتتركني انهل من كسها ولم اكتفي بكس امي وركوبي لها وتعشيري لكسها حتي ان كسها اصبح لزج من كتر مائي الذي فضيتة جواها رفعت امي ووضعتها علي بطنها وامسكت رقبتها ولزقت وجهها علي السرير حتي لا تتحرك وتحركت لاري واتفحص خرم طيظ امي وادلكة وابعبصة وامي تحاول التحرك ولكن هيهات لقد امسكتها ووجهها ملاصقك للسرير وكنت نويت علي تعشير هذة الطيظ وادخلت الاصابع وتاكدت امي مما احاول فعلة وحاولت الهروب فامسكت بها بقوة ووجهت زبري ناحية طيظها وادخلت زبي فيها حتي لاتهرب ويالها من طيظ بكر لم يدخلها احد غيري وحاولت امي الفرار ولكن زبي كان يغوص اكثر في طيظها مع كل حركة منها حتي ثبتها تماما وادخلت زبي للنهاية وامي لم تستسلم تحاول الفرار ولكن زبي كان بداخل طيظها وما اجملها وجمال سخونتها اصبحت انيك في طيظها وفتحت قدميها حتي اعتليها جيدا وادخل زبي للكامل في طيظها ولم اترك رقبة امي وانا احشر وجهها في المخدة وزبي خارج داخل في طيظها يشقها شق بلا هوادة حتي اعلن زبي عن انفجار حممة داخل طيظها هذة المرة لم اترك رقبة امي او اعتزر بل مازلت ممسك براسها واحست امي بي وحركت وجهها بصعوبة لتنظر لي لتراني انظر لشرجها وكسها ومازال زبي منتصب ونظرت اليها في عينها بقوة وقبلتها في فمها فاشاحت بوجهها بسرعة لتضعة بنفسها في المخدة وفتحت رجليها علامة لخضوعها الي زب ابنها وكانت تفكر امي في مافعلتة بها وكيف فتحت طيظها وعشرتها في كسها ومازلت انهل من جسدها وقامت امي بفتح قدميها وخضعت لزبي ورجولتي واستسلمت لي افعل بها ما اريد وبمجرد ان فتحت امي قدماها قمت بطعنها بزبي في كسها وطيظها بقوة ومهارة ولم تتحرك امي تماما او تحاول الهرب فلفتها اول مرة حتي اواجهها في وجهها فنظرت اليها في عينيها فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فشققت جلبابها من عندى صدرها ونزلت لانهل من بزها كما كنت صغيرا بقوة وااكل حلمات بزازها اكلا وهي تان علي استحياء فنظرت في عينيها وذهبت حتي اقبلها فاشاحت بنظرها عني ولكن امسكتها من رقبتها بيداي ونزلت انهل من فمها وادخل لساني بقوة ااكل فمها بقوة فما كان منها الا انها اغمضت عينيها وتركتني انهل من فمها وعندما تمكنت منها ادخلت اصابعي داخل فمها حتي ابقي فمها مفتوح بقوة ثم اخرجت اصابعي وادخلها في فمها ثم اخرجت اصابعي واذا بها تفاجىء بزبي في فمها يدك حنجرتها حاولت ان تخرجة فادخلت اصابعي مكانة ومنعتها من الحركة وادخلت اصابعي بقوة في فمها واخرجها حتي ادخلت زبي مرة اخري في فمها وكان وقتا اطول هذة المرة ولكنها اخرجتة مرة اخري وكررت العملية عدة مرات حتي قذفت داخل فمها وينتقل المشهد في اخر الليل عل منظر والدتي وهي تمص زبي بمفردها علي ركبها وتشاهدها عليها لبن مني من شعرها حتي اسفل قدميها وهي تنظر ارضا تركتها ونمت علي السرير وهي مازالت تنظر ارضا قلتلها يلا يامني تعالي اقعدي يلا فلم تتكلم امي وهي مازالت تنظر ارضا وقامت تقف امامي وانا امسك بزازها واضربها علي طيظها لتجلس امي علي زبي بنفسها تنيكني ومن طيظها واصبحت امي تهتز فوقي وتعتليني وانا ممسك بها اقبلها تارة واقرص حلماتها تارة حتي ضربتها علي طيظها وامسكتها فوقي وقلتلها غيري الخرم يامني فقامت وحركت زبي من طيظها الي كسها ورجعت لامتطائي واصبحت ضرباتي لطيظها تعني تغيير الفتحة واستمر نيكي لامي حتي اعلن زبي عن انفجارة فانزلت امي ارضا وامسكت وجهها لينفجر زبي في وجهها ويملؤة بمائي قلت لها افتحي بوقك يامني ففتحت فمها واخذت لبني من وجهها باصابعي ادخلة في فمها بقوة نظرت لي امي فقلتلها ابلعية يامني فنظرت لي باستنكار فامسكت زبي العب فية فاخذت تبلع لبني حتي لا انيكها مرة اخري حيث انني نيكتها لمدة 6 ساعات حتي الان واخذت اجمع لبني المتوزع علي جسد امي باصابعي لادخلة في فم امي حتي استسلمت لي وبلعتة بالكامل وبعد ان تاكدت انها بلعتة اخذت امي الي الحمام وان ممسكها من رقبتها واخذت احميها ونظفت فمها وفتاحتها بكل قوة كان هذة الفتحات اصبحت ملكا لي وجعلت امي تنظف جسدي وتحميني ثم امسكت امي بقوة واخرجتها من الحمام وانمتها علي السرير عارية ونمت بجوارها عاري وانا ملتصق بها من الخلف حتي الصباح صحيت الصبح لاقيت امي مش موجودة جمبي دورت في الشقة مالقيتش حد بصيت من البلكونة لقيت امي بتوصل صفاء لباص المدرسة وجاية استنيتها لحد ما دخلت من الباب لقتني مستنيها ولابس فوطة فقط علي وسطي بمجرد ان راتني وضعت عينيها ارضا وقالتلي عايز تاكل انا حضرتلك الفطار قلتلها انا عايز افطر حاجة تانية ورات وهي كانت ناظرة لاسفل زبي وهوا واقف من الفوطة فرفعت نظرها لتراني انظر اليها بشهوة فتحركت ببطء لتدخل المطبخ وما ان مرت امامي امسكتها من رقبتها بقوة والتصقت بها من الخلف وبمجرد ان امسكت من رقبتها علمت امي اني سوف اعتليها الان ولن اتركها حتي تاتي صفاء من المدرسة وقد ندمت الام علي ظنها بابنها بانة ينام مع اختة وقد علمت انة كان يخطط لاعتلاء امة وامسكت امي من الخلف افترسها بقوة وهي تان وتتحرك كاللبوة عندما يمسكها الاسد ولم اضع وقتي وانزلت امي ارضا علي ركبتيها وشيلت الفوطة لاطلق لزبي العنان وقلت لامي مصية يامني فاذا امي تنزل لتمص قضيب ابنها في شهوة وخضوع لهذا الرجل ليعتليها وتعلن سطوتة عليها وعلي جسمها وعلمت ايضا اني تمكنت من ترويض امي بالكامل ولم اترك امي في هذا اليوم اعتليها في اي مكان واامرها بقوة حتي احست امي بقوتي وحولتها الي زوجتي وعدي النهار بمشاهد متقطعة من نيكي لامي في جميع الاماكن حتي ميعاد رجوع صفاء فرجعت صفاء من المدرسة واخذنا ناكل طعام الغداء وكانت امي علي يميني واختي علي شمالي ويداي علي كس كل واحدة فيهم من تحت الطرابيظة ولكني كنت ادعك كس اختي صفاء كثيرا لاني خططت لفتحها هذة الشبقة وتعشيرها بلبني وقلت في بالي يومين وهافتحك ياصفاء دة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء العاشر

وقفنا لحد ما تمكنت من ترويض امي مني وازاي ركبتها وخليتها زي الخاتم في صباعي
ولكني مازلت لم املكها بالكامل ففتحت دولابها ولاقيت قمصان نوم فاضحة بتاعتها نقيتلي كام واحد وطلعتة علي جمب وحطيت لصفاء المنوم كالعادة عشان تنام وبمجرد ما انامت صفاء وامي كانت نايمة علي السرير دخلت اوضيتها من غير بنطلون وهيا نايمة علي جنبها اشاهد هذة المؤخرة اتحسسها بقوة لتنظر لي امي وتري ابنها يتحسس مؤخرتها عاري من اسفل منتصب قضيبة ونظرت الي امي في عينيها لامسك رقبتها بقوة لاقلبها علي بطنها واثبت راسها في السرير لارفع جلبابها لتساعدني امي بفتح قدماها وقد عرفت بمجرد امساكي لرقبتها باني سوف انيكها الان واعتليت امي طوال الليل ادك فتحاتها دكا حتي الصباح لانام واتركها ممدة بجانبي بعد ان فشخت اخرامها ونيكتها نيك شديد صحيت الصبح ورايت امي تستعد لايصال صفاء للمدرسة فاخبرتها ان لاتذهب الي الشغل اليومين الجايين قالتلي لية قلتلها روحي وصلي صفاء وانا هقولك واوصلت امي صفاء وقالتلي هة مش عايزني اروح الشغل لية فامسكتها من رقبتها فنظرت لي بشدة فهي تعلم ان امساكي لرقبتها تعني اني سوف انيكها الان وفعلا امسكت امي لاقلبها علي بطنها ارضا لاعتليها وامزق ملابسها لافترسها حتي افرغت مائي بداخلها لاقوم برفعها ارضا لامسكها من رقبتها واخذها معي الي الهاتف لاطلب رقم عملها واعطيتها السماعة لتمسكها وهي تستغرب مما افعلة بها فقلت لها اطلبي الشغل خدي اجازة النهاردة وبكرة عشان عايز اعشرك اليومين دول ترددت امي قليلا في الاتصال ولكن مع حكي المستمر في جسمها وتحسيس علي كسها وطيظها وتمزيقي لجلبابها حتي اصبحت عارية تماما عرفت اني لن اتركها حتي انال من جسمها فكلمت الشغل واعتزرت وبمجرد وضعها لسماعة الهاتف امسكت بها بشدة من رقبتها لاجرها امامي الي غرفتها لاعتلائها وركوب ودك اخرامها امسكت امي ذلك اليوم ادكها طوال اليوم ومنعتها من لبس الملابس في البيت حتي يكون من السهل علي نيكها ولم اترك جزء في البيت الاونكتها فية من المطبخ الي الحمام الي الصالة كنت استمتع بتثبيتها ارضا من رقبتها واغتصابها بقوة كما اريد وعندما تاتي اختي من المدلرسة اعطيها المنوم لتنام لابدا بعد نومها باعتلاء امي ثانية حتي الصباح وبعد ايصال امي لاختي الي الباص امسكها ثانية لانيكها بعنف وبقوة استمريت بترويض امي طوال هذين اليومين الا ان اصبحت تنفذ ما اريدة دون نقاش واصبحت بمجرد امساكي لرقبتها تلف لتعطيني طيظها علي الكرسي رحمة لجسمها حتي لا اضعها ارضا لانيكها وحتي لا امسك وجهها الزقة ارضا واصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها بسهولة واصبحت بمجرد وضعي لزبي امام وجهها تمصة جيدا خوفا من نيكي لها بقوة ولترحم فتاحتها من دكي لها روضت امي تماما وقلت في نفسي جية يومك يااختي صفاء في اليوم الرابع وضعت المنوم لامي واخبرت صفاء اني قادم لنيكها النهاردة واخبرتها بخلع ملابسها تماما وبمجرد نوم امي قلعت ملابسي ودخلت علي اختي العب في زبي لانزع الغطاء الخاص بها وقد اصبحت وحشا يتبع رغباتة واريد افتراس جسد اختي الصغيرة ورايت جسدها العاري لامسك بكسها الحسة واصابعي تنحر هذة الطيظ الذي نيكتها مرارا اوسع فيها لازورها مرة اخري لادكها دكا ولم اضع وقتا كثيرا فماهي لحظات وكان زبي مدفون بداخل طيظ اختي الصغيرة اطعنة طعنا وصفاء تان من الشهوة وانا العب في كسها الصغير التي لم تعلم باني اخطط لنيكة النهاردة اخذت في اعدادي لكس اختي بينما زبي يدك طيظها دكا امسكت اختي ذات العشر سنوات لارفعها بسهولة لامسكها من رقبتها لاقلبلها علي بطنها كما امسك امها واخرجت زبي من طيظها لادخلة في كسها لافض غشاء بكارتها واحسست بصفاء تحاول الهروب ولكني امسكت وجهها لالزقة بالسرير كما فعلت في امها ليدخل زبي بالكامل في كسها لا تزوق هذة الفتحة الجديدة انحر فيها نحر لاقذف مائي علي طيظها خارجا حتي لا تحمل اغمضت صفاء اعينها وفتحت قدماها وانا ممسك برقبتها لانال من كسها مرة اخري منعتها من الحراك وامسكت بها بقوة ليبديء زبي رحلتة مرة اخري بداخل كسها ادكها دكا احسست بماء صفاء يتدفق مع كل طعنة من زبي حتي اطلقت صفاء اهاتتها وارتعشت قدماها بقوة تعلن عن وصولها لشهوتها لاول مرة لاتركها ممدة علي وجهها لارفعها وامسك قدماها واضعها علي كتفي لارفع اختي ذات العشر سنوات اتحكم بها بسهولة بسبب صغر حجمها وامسك قدماها افتحهم بسهولة لا دكها مرة اخري في هذا الكس الذي اخترقتة لاول مرة لم ارحم صفاء وظللت ادكها طوال الليل حتي تركتها ممددة علي السرير فغطيتها وبوستها علي وجهها من جبينها لاذهب للنوم في غرفة امي التي منذ ذلك اليوم اصبحت غرفتي وسرير امي اصبح سريري وامي اصبحت زوجتي دخلت الغرفة علي امي لاجدها ممدة علي جنبها لاري طيظها مجسمة من جلبابها لم اتردد لامسك هذة الطيظ وانا عاري زبي ملوث بلبن كس اختي ودماء عزريتها اخذت اتحسس طيظ امي بقوة واخبطها بقوة لم اضع اعتبار لامي فهذا الجسم لي لانيكة في اي وقت رفعت جلباب امي لاري طيظها الحرة لان امي توقفت عن لبس لباسات لانني كلما امسكها امزق لها لباسها فاصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها مباشرة اخذت احسس علي طيظها وعلي كسها واردت بشدة ان ادخل زبي الذي فتحت بة كس اختي ان ادخلة في طيظ امي التي فتحتها ايضا لم اضع وقتا فما هي لحظات وكان زبي يغوص في طيظ امي ويشقها شقا لتفيق امي من نومها لتجد ابنها ينحر طيظها نحر ويطعن في طيظها بلا هوادة فما كان منها الا انها التفتت الي الجانب الاخر للتترك لابنها المجال ليفعل بجسمها مايشاء امسكت امي ادكها دكا الي الصباح افترسها افتراسا صحيت الصباح لاحد امي تلبس لتروح العمل فتركتها تذهب وسالتها هل ذهبت صفاء الي المدرسة فقالت لي لا لانها مريضة فذهبت امي الي العمل فخلعت بنطالي ودخلت علي اختي صفاء لافترسها وراتني صفاء ممسكا بزبي باسم فنزلت تمصة بشهوة كما علمتها حتي امسكت رقبتها للتوقف ونظرت في عينيها لاقول لها يلا هنيكك ياصفاء لارفعها علي الكومدينو حتي انيك هذا الكس واخذت انيك اختي وامي حتي اصبت بسعار جنسي لا افكر الا بنيك امي واختي وتعشيرهم بلبني ومر اسبوع لا اذهب الي المدرسة بعد اسبوع ذهبت الي المدرسة لاقابل عادل مرة اخري فسلمت علية ولكن لم يكن سلام كما قبل فقد تغيرت فعندما كنت انظر الي حمدي كنت اشعر بالاشمئزاز منة وبما فعلة في عادل وفي عائلتة ولكني الان افكر في الشيء نفسة اردت ان انيك ام واخت عادل ولكني اردت ان انيك جدتة اولا واخذت افكر وابتديت اصاحب عادل مرة اخري واصبحت ارجع للمبيت لديهم واعتزرت لجده عادل صباح حتي تعطي لي الامان وفي يوم كنت مع عادل في غرفتة ندرس وطلبت صباح من عادل احضار كوب من الشاي لها فقلت لة خليك انت انا هعملة وذهبت ووضعت النقط السحرية من القطرة في كوبها ووضعت لعادل المنوم وذهبت واعطيت لكل منهم كوبة وذهبت الي غرفة عادل وانتظرت حتي نام وذهبت الي صباح انظر من خرم الباب لاراها تلعب في كسها من الدواء وتاثيرة فخلعت بنطالي واخذت حبة الفياجرا لافتح الباب وتراني صباح عاري من اسفل وزبي القائم بقوة فنظرت لي صباح وتقولي عايز اية ياحسام قلتلها عايز اركبك ياصباح اقتربت اكثر منها فابتعدت لاخر الغرفة وقالتلي اطلع برة والا هبهدلك ياحسام وانا اقترب ولم اكن ساتركها من غير ما انيكها هذا اليوم اقتربت منها امسكتها من رقبتها بقوة حاولت الهرب امسكتها من رقبتها بقوة ويدي الاخري تمسك بطيظها من الخلف لامسك الاندر الخاص بها بقوة حاولت الافلات ولكني مزقت الاندر الخاص بها لاري كسها المبلول من الشهوة لاضع اصبعي بداخلة بقوة لتشهق صباح وتحاول الهرب لازيد من تدخيل اصابعي بقوة فمالت صباح علي الكومدينو لتعطيني ظهرها وكنت انتظر ذلك لامسكها من رقبتها بقوة لانيمها علي السرير واثبتها جيدا لاشيل اصابعي وصعدت فوقها لانيكها واخذت صباح تصرخ وتقولي يابن الكلب قوم ياكس امك فقلت لها دة انا اللي هنيك كس امك النهاردة دة انا هعشرك ومش هخليكي تعرفي ترفعي عينك في عيني يامتناكة قالتلي ابعد ياابن المتناكة امسكتها بقوة ومازالت تشتم وتفرك لاوجة زبي ليدخل في كسها لاطعنها بزبي عدة طعنات لتهديء ثورتها مع طعني لها بقوة وانا اغتصبها من الخلف لتهديء لاحرك يدي من رقبتها لاقلبها لارفع قدماها علي كتفي لادخل زبي لاعماق كسها وانا اخترقها لاجد بزازها الضخمة لامسك في جلبابها لامزقة من الصدربقوة لتشهق صباح بقوة وهي تري بزازها تتنطر من الجلباب لامسكها ااكلهم اكل كالطفل الجائع ومازلت اهاجم كسها حتي احسست بها ترتعش بقوة معلنة وصولها لشهوتها احسست بها ترتخي لاقلبها ثانية بقوة وسرعة وقد كنت سريعا وقويا في اغتصابها لم اترك لها مجال للحركة ثبت صباح تاني من رقبتها لادخل اصبعي داخل طيظها بقوة فشهقت صباح لتنظر لي واصبعي داخل طيظها رايتها تنظر فامسكت زبي لاحركة علي فتحة طيظها ومازلت انظر لها لابدا بادخال زبي في خرم طيظها الغائر لتشيح بوجهها للامام وتتركني اعبث في طيظها المستعملة انحر فيها واخرج زبي من طيظها الي كسها ومن كسها الي طيظها بسرعة وقوة وكانت صباح ترتعش بقوة ولكن لم يمنعني ذلك من دكها دكا حتي احسست اني سوف اجيب لاقوم عنها واثبت وجهها بقوة علي السرير لاغرق وجهها بلبني لاتركها ارضا مغطاة بلبني تحت ارجلي ونظرت اليها وهي ملقاة ارضا لاضع قدمي علي وجهها وهي مشيحة بوجهها لاقول لها من النهاردة يابت ياصباح هاعرفك يعني اة لما راجل يركب مرة زيك ويحطها تحت رجلة امسكت زبي اجلخ فية وصباح تحت رجلي لامسك صباح من شعرها لامرغ زبي في وجهها بالقوة لاضربها بالقلم بقوة واحاول ادخل زبي في فمها وكانت مقفلة فمها رافضة زبي في فمها ولكن ذللك لم يمنعني من استخدام وجهها وضربها بالاقلام بقوة والبصق علي وجهها وادخال صوابعي بالقوة في فمها لاقوم بالبصق داخل فمها حتي قامت صباح بفتح فمها حتي انال منة وارحمها لادخل زبي في اعماق فمها لانال منة واقذف بداخلة لامسك صباح لانيكها في جميع فتاحتها بقوة ومن دون اعتبار لتعبها او سنها فقد كنت اقشخ قدماها لاعتليها كانها فتاة ذات العشرين استمر رفعي لصباح حتي الصباح لاتركها عارية في السرير للتتحول الي فتاة في العشرين اتناكت لاول مرة تركت صباح لاذهب الي الحمام ذهبت لاري عادل رايتة ممدا علي جنبة لامسك طيظة بقوة لاشد بنطالة لهذة اللحظة ادركت اني مثل حمدي تماما مفترس جنسيا وراي عادل في عيني نفس عيون حمدي فشاح بوجهة الي الجانب الاخر لامسكة بقوة لانيكة بدون مقاومة منة والحزن علي وجه عادل ورجوعة الي جحيمة ولكن لم يعلم عادل ما افكر فية فما سوف افعلة سيكون هو جحيم عادل الحقيقي....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ



حكايتي من وقت طفولتي الجزء الحادي عشر
القصه حتي الان
بطل القصه حسام تالته اعدادي – ام كرولس الدايه 35 سنه-عادل تالته اعدادي – حمدي تاته اعدادي – شيماء اخت عادل 17 سنه – احلام ام عادل 34 سنه موظفه حكوميه – ابو عادل شغال في السعوديه – صباح 50 سنه جده عادل – صفاء 10 سنين اخت حسام – مني 45 سنه –

متاسف علي الغيبه الطويله لكن حابب اوضح حاجه بالنسبه لكتاباتي اللي هي معظمها خياليه واكيد في كتير من الناس ممكن تشوفها مقززه بس اكيد في ناس فهماني ان مع تقدم العمر وتعدد التجارب الجنسيه الواحد مننا بيحاول يبحث عن الجديد وخصوصا في مجال الجنس عشان كده مع مرور الوقت بنتقبل الجديد وبتلاقي الاقبال علي القصص الشاذه اكتر من غيرها خصوصا مع مرور الوقت عشان كده انا بحاول اركز علي الشذوذ واحتماليه الامعقول ده لان معظم القصص دلوقتي بقت مكرره طبعا في مبدعين برده كتبو قصص جميله وحتي لا اطيل عليكم نكمل قصتنا

دلوقتي محاور القصه او نقدر نقول البطلين هما حسام وحمدي .
اول حاجه حمدي ناك عادل وبعدين عادل ناك حمدي وبعدين حمدي رجع تاني وناك عادل وشيماء اخت عادل واحلام ام عادل وبكدا سيطر علي بيت عادل فهرب عادل عند جدته صباح في محاوله من الهرب من مصيره المؤلم بالنسبه له .
تاني حاجه حسام اللي شاف الداده ام كرلوس بتنيك عادل في الفصل فهدد عادل عشان يعرف ومكانش يعرف حاجه في السكس ولكن عادل حكاله علي تجربته كامله واللي فتحت عين حسام علي الجنس ومع ذللك في الوقت ده احتقر حمدي علي اللي بيعمله وكان مفكره حيوان ولكن مع مرور الوقت حسام لقي نفسه بيروح لطريق حمدي وابتدي بنيك عادل تاني بس المره د برضاه وتعدي مجون وجنون حمدي لتمتد يده علي اخته وامه ليفتح امه من طيظها ويفتح كس اخته ذات العشر سنوات وطيظها قبل ذلك ثم ينتهي بجده عادل صباح ليجد نفسه اكثر مجون من حمدي نفسه .
ولكن ذي ماقلت قبل كده في المقدمه السكس العادي مع الوقت مابيكفيش وعشان كده بعد سنتين وكان ساعتها كلا من حسام وحمدي ابتدو يزهقو وخصوصا حمدي حيث انه لديه بس امراتين وهما ام عادل احلام واخت عادل شيماء حتي عادل مابقاش يقدر يطوله وكمان شاف جده عادل صباح وابتدي يشتهيها ولكن انا حسام مكانش هممني ده بل كنت بفكر في ام عادل وشيماء اللي انا لسه مانيكتهمش بس ماكنتش عارف ادخلهم اذاي وعادل كان مقاطعهم فصرفت نظر وقلت كفايه اللي عندي واستمر الوضع بيني وبين حمدي ثابت مافيش حد بيقرب للتاني ولكن والد عادل رجع من السفر في اجازته وهيقعد المرة دي تلات شهور يعني حمدي مش هيعرف يعمل حاجه خالص ساعتها ابتدي يبقي شرس مع عادل وحتي جيه زاره في البيت وكان حاول يبات معاة زي ما انا ببات معاة صحاب وكده بس عادل ماادهوش الفرصه وحتي جدته طردته ولكن عادل ماستسلمش وبقي يلاحق عادل في المدرسه واحنا دلوقتي بقينا في ثانوي يعني مافيش ام كرولوس تحميه فاتضطريت اتدخل وامنع حمدي عنه واللي ادي الي خناقه خلتني ضربت حمدي جامد لانه شكله كان فاكر اني كنت سايبه خايف منه ولكن حمدي حاول ياخد حقه مني بس انا ضربته تاني وساعتها عرف انه مش قدي فراقب بيتي وكان عايز يخدني علي خوانه ويضربني وانا نازل من البيت بس حمدي شاف امي مني لفتت نظره خصوصا اني من كتر مابقيت بنيكها وخصوصا طيظها بقت عليها طيظ مغريه وجميله حتي اختي اللي دلوقتي عندها 12 سنه برده اتدورت واحلوت من كتر مابنيك فيها هي كمان وانبهر حمدي واتغير تفكيره الشيطاني انه ينيك عيلتي بس انا ماكنتش اعرف الكلام ده لحد ملاقيت حمدي بيلين معايا بالكلام وجه صالحني مع اني انا اللي ضاربه وقال ايه عايز نبقا اصحاب انا علي طول عرفت انه بيخطط لحاجه ولحسن حظي اني عارف انه عمل ايه لعادل وعيلته بس هوا مش عارف اني عارف عنه كل حاجه بس سكت وقلت خليني معاه احسن يمكن اوصل لام عادل واخته وكل واحد بينصب فخ للتاني بس برده صبرت قلت اخليه يقول اللي عند عشان اعرف هوا عايز ايه وفعلا بانت نواياه بعد فتره لما لقيت اخته الصغيره صاحبت اختي طبعا بترتيبه لان البنات في الوقت ده ماعندهمش الخباثه دي وبعدين هوا اقترح انهم ياخدو درس عندنا في البيت بحيث يبقي ليه حجه جاي يوصل اخته من الدرس ويجيب اخته من الدرس عشان يخش بيتنا ولكن كل الكلام ده ماعداش عليا وخصوصا نظراته لامي فقلت في نفسي طب ياحمدي عايز تلعب خلينا نلعب هما كانو عايزين ياخدو دروس في العربي والرياضه هما كانو ساعتها في خمسه ابتدائي يعني اي حد في جامعه او اي تعليم عالي ممكن يعلمهم وانا كان عندي المدرس وهوا اسمه مجدي وهوا كان مدرس زراعه في ثانوي بس رفدوه من مدرسته لما اكتشفو انه بيسرب الامتحانات للطلبه بفلوس دي غير حبه للمال بطريقه رهيبه بس بصراحه هوا زكي جدا وشاطر ولكن يعمل اي حاجه طالما بتديلو المقابل وهوا اصلا هاجر من بلده بعض الفضيحه مع مراته وابنه الصغير وانا اتعرفت عليه وعرفت حكايته وابتديت اسبك الموضوع اول حاجه قلت لحمدي وامي اني بعرف مدرس كويس هيجي يدي اخت حمدي واختي في البيت عندنا درس وهم وافقو وانا روحت للمدرس مجدي 43 سنه واتفقت معاه علي كل حاجه وهوا وافق بس انا فهمتو ان اخت حمدي اللي هيا اسمها سالي اهلها بيعزبوها وانهم قافلين عليها ومالهاش صحاب وان امي صعبت عليها البت وانها ساعات هتطلب من الاستاذ انه يقول ان في درس بس عشان البت سالي تلعب مع اختي وترفه عن نفسها شويه وانا استخدمت اسم امي عشان مايشكش في حاجه وهوا وافق وبكدا ابتدت الخطه تتنفذ حمدي عمرة مافكر اني بخطط عشان انيك اخته ام 12 سنه عشان كده ماكانش مدي خوانه بس هوا اللي بدا هوا عايز ينيك امي واختي انا هنيك عيلته كلها وابتديت ارمي شباكي حوالين عيلته اول حاجه خليت امي تكلم والدته كنت عايز اعرف وضع عيلته ايه عشان اعرف اخشله منين وبعد يومين امي كانت جايبالي اخبار عيله حمدي كلها وعيلته كالاتي عصام الاب49 سنه والام لواحظ 35 سنه فلاحه بسيطه واخته ساميه 25 سنه متجوزه وعايشه مع جوزها واخر العنقود سالي 12 سنه .
وابتدت امي تكلم لواحظ ام حمدي وتصاحبها من غير ترتيب مني وخصوصا ان امي ست مثقفه شخصيه جزابه جدا خصوصا لواحده زي لواحظ مش متعلمه ومقطوعه من شجرة ولا حتي ليها اصحاب وابتدت صفاء اختي وسالي اخت حمدي ياخدو درس في بيتنا بس انا نبهت علي امي ان الواد حمدي مش كويس وانه خول واتمسك قبل كده بيتناك وانه حاول معايا بس انا ضربته وانا قلتلها كده عشان تحتقره ونبهت عليها انها ماتطلعش خالص وهوا موجود وبعض مرور شهرين ابتدي حمدي يخف الرجل علي بتنا خصوصا انه حتي مابقاش عارف يشوف امي وفي نفس الوقت والد عادل سافر شغله ورجع حمدي ينيك في ام عادل واخته تاني وانا في الشهرين دول خليت امي وام حمدي اتقابلو كذا مره عندي في البيت لحد ماتكررت الزيارات واصبحت معتاده وحتي اتعرفت علي الست وهي لقيتها بتحبني جد وخصوصا لما لاقيت شخصيتي قويه جدا وكلمتي اللي هي بتمشي في البيت ده غير انها كل ماكانت بتيجي كنت بحطلها القطره المهيجه للستات بس جرعه مخففه يدوب تسخنها ومن ساعه ماتعرفت علي امه بقيت البس شرطه قصيرة ولبس لازق في البيت علي طول عشان امي ماتحسش بحاجه وبقيت اهزر معاها واحدة واحده لحد ماوصل الهزار بالايد اضربها علي كتفها وهي سكتت وكمان ابتدت هي كمان تهزر بالايد لحد مابقت هيا اللي بتبدي علطول تهزر وتلزق فيا وخصوصا بعد مابحطلها النقط في الشاي لحد مافي مره قعدت اهزر معاها بالايد وكتفتها ومخلتهاش تعرف تضربني خالص لحد ماتعبت وخصوصا اني انا اصلا صحتي جامده جدا واعدت ارقص قدامها واقلها ظبطتك يالحوظه وده كان دلعي ليها وقعدت ارقص طيظي قدامها بلطاخه قامت ضربتني علي طيظي قمت قلتلها اي يلحوظه بدلع قامت عنيها برقت وضربتني تاني علي طيظي قمت قلتلها شكلك شقيه يالحوظه لقيتها مبرقه ونظراتها الشبقه دوختني ساعتها امي جات قعدت وقطعت اللحظه وانا قلتلها هردهالك يالواحظ وهي قالتلي هتردلي ايه ياولا انت قلتلها هتشوفي وعدي اليوم ولواحظ علي الباب كانت بتوطي تلبس الجزمه وانا قمت بعبصتها بعبوص عدي من كسها علي طيظها قامت شهقت وبصتلي قمت مديها واحد تاني وقلتلها احنا كده خالصين يالواحظ قامت قالتلي بس انا ضربتك بس بس انت بعبصت قلتلها ولسه هبعبصك كل لما اشوفك ولسه هتكمل كلام امي جت وودعتها علي الباب ومشيت بعد مابصتلي جامد بس الخطه الاساسيه مش دي لان عشان اوصل للخطوه اللي فاتت دي اخدت شهرين والسبب اني اخدت الوقت دي عشان يكون ابو عادل يسافر وحمدي يرجع علي ام عادل وشيماء وانا كنت متاكد انه هيتهرب يجيب اخته الدرس فطبعا امه هتاخد مكانه وبما اني مهدت الطريق فكل اللي ناقص الوقت المناسب بس ولكن المكسب الاكبر ماكانش لواحظ ام حمدي ولكن كانت سالي اخت حمدي واكيد ماكانش متوقع اني بفكر انيك البت الصغيره وابتديت مع اخت حمدي وكانت الداخله سهله وخصوصا اني خليت الاستاذ يثبت 5 مواعيد في الاسبوع اتنين من المواعيد دي مابيجيش وبتقضي سالي اليومين دول عندنا في البيت وجهزت نفسي وقلت انا لازم اول اسبوع اكون نايكها وجيه اخريوم في الاسبوع وحطيت منوم لاختي ولامي وحطيت قطره لسالي وحاولت سالي تصحي اختي بس اختي بقت قتيله فلقتها زعلانه فقلتلها انت زعلانه ليه قالتلي ان هي زهقانه عايزه تلعب قلتلها انا عندي لعبه جميله لو حابه تلعبي قالتلي ماشي (عبيطه ) شفتها ابتدت تفرك عرفت ان النقط السحريه ابتدي مفعولها فعلطول ابتديت احسس علي كسها من الجيبه بتاعتها وهي بصتلي قلتلها سيبي نفسك وانا هبسطك قامت سكتت وانا كل ده مابطلتش دعك في كسها وحاسس نفسها بيزيد وسخنت علي الاخير وجسمها ساب قمت انتهزت الفرصه وقمت رفعتلها الجيبه وحطيت ايدي علي كسها البكر العاري شهقت سالي وارتعشت لاول مره في حياتها ولكني مسيبتهاش واستغليت سيبان جسمه وقلعتها الاندر ونيمتها علي الوضع الفرنساوي وابتديت في لحسي لكسها وتخريمي لطيظها بصوابعي بعد ماجهزت طيظها بالكريم واستمريت بتوسيع طيظه بصوابعي ولحسي لكسها بلساني مع تدفق مياه شهوتها داخل اعماق فمي ولم اتوقف الا بعد جابت شهوتها للمره التالته واصبعين في شرجها ولكني لم اعتليها في هذا اليوم فخطتي بحاجه للصبر فاذا نيكتها من طيظها هيبان في مشيتها وهيشك حمدي وامه ايضا ولم اكن في عجله من امري فامامي شهران وبعد ذلك ساعتليها هي وامها وسانتهي بحمدي نفسه سانيكه واكسر عينه ومش هترك ليه اي صغره حتي يعود وينتقم سازيقه ما ازاقه لعادل وهنيك عيلته كلها قدامه وفي خلال هذه الشهرين لم اكن افوت فرصه لتفريش سالي اخت حمدي وتوسيع طيظها حتي اصبحت تاخذ ثلاث اصابع بسهوله وقبلاتي لها حتي علمتها كيف تمص قضيبي حتي الاحتراف وفي نفس ذلك الوقت كنت اعبث في راس لواحظ ام حمدي تخطيطا لنيكها ومرت الشهرين حتي جاء اليوم الذي كنت بانتظره وهو يوم ماجابت لواحظ بنتها سالي وجت تجيبها الدرس من غير حمدي وانا فهمت انه خلاص بايت في بيت عادل ضحكت ضحكه وجيه الوقت




حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثاني عشر

جيه الوقت وماكنتش هضيع الفرصه دي من ايدي وخططت انيك ام حمدي وبنتها في نفس اليوم وجهزت كاميرات وحطيتهم في كل الشقه حيث كان نيكي لام حمدي وبنتها اول الخط بالنسبه لي وجهزت نفسي وانتظرتهم حتي جائت ام حمدي لواحظ وبنتها سالي وقبل مايجو كنت حطيت المنوم لامي وكترت الجرعه عشان ماتحسش بحاجه خالص وسلمت علي لواحظ ودخلت سالي مع اختي غرفه الدرس علي اساس ان الاستاذ جاي وهوا مش جاي لواحظ سالتني عن امي قلتلها تعبانه شويه دخلت تتطمن عليها لاقيتها نايمه قتيله فوطت تشوفها وانا انتهذت الفرصه قمت بعبصتها بعبوص جامد قامت لفتلي بس ماتكلمتش لان امي قدامها وهي اتوقعت اني هتكسف لما تبرقلي بس انا المره دي بعبصتها من قدام وفضلت احسس علي كسها وبصتلها في عنيها وقلتلها بصوت واطي مش قلتلك المره اللي فاتت كل ماهشوفك هابعبصك وسيبت ايدي شويه علي كسها وبعدين شيلت ايدي وطلعنا بره في الصاله خليتها تمشي قدامي قمت بعبصتها تاني اجمد علي كسها قامت شهقت بس ملفتش وشها وهي حست بشهوتها بتزيد فقالتلي طب انا هروح انا طالما امك نايمه قلتلها ينفع طب تمشي من غير ما تشربي حاجه لازم تشربي حاجه سيبتها ودخلت حطيت منوم لا ختي واخت حمدي بس المنوم بتاع اخت حمدي جرعه صغيره انا بس كنت عايزها تفضل نايمه لحد ماانيك امها ودخلت اول حاجه شغلت الكاميرات واديت كبايتين للبنات وكبايه للواحظ فيها القطره السحريه وفضلت اكلمها واعطلها لحد ماابتدت تفرك وهي حست بنفسيها والمره دي انا حطتلها الجرعه كامله لاقيتها بتقولي انا عايزه امشي واتنفضت من مكانها وقامت وادتني ضهرها قمت ملبسها البعبوص المتين وماشلتش ايدي وكنت بحسس علي كسها مش ببعبص حاولت تمشي وتشيل ايدي بس انا كلبشت جامد ولزقت فيها جامد من ورا واصبح صراع من غير كلام غير اوف منها ومحاولتها لابعادي عنها والي تدقيري لها من علي الهدوم وتقفيشي لبزازها واخد الصراع خمس دقائق وانتهي عندما امسكت رقبتها من الخلف وهذه حركتي التي اتقنتها مع امي فمجرد ان تكمنت من رقبه المراه اتحكم فيها حتي اصبحت علامتي المسجله فمجرد امساكي لرقبه امي تعلم امي اني ساعتليها وادكها دكا وبمجرد امساكي لرقبه لواحظ انزلتها ارضا لتنام علي بطنه في الصاله ارضا ونمت عليها وابتدي الصراع ارضا ايضا من غير كلام من كلينا هي تحاول الابقاء علي جلبابها حتي لا اعريها وانا احاول رفع جلبابها لادكها اصطنعت محاولاتي لرفع جلبابها ولكني انزلت بنطالي بسرعه ليظهر زبي الشامخ مستعدا لنيك لواحظ ما ان اصبحت عاريا امسكت لواحظ مره اخري من رقبتها اطرحها ارضا رفعت جلبابها بسرعه لاضع اصبعي في اعماق كسها ورايت الاندر الابيض القديم ولكني لم ابالي بعد ادخالي لاصبعي داخل كسها شهقت لواحظ وحاولت ان تجعلني اتركها ولكن بعد دخول اصبعي وخروجه داخل كسها عده مرات خفت مقاومتها وما ان استكانت قليلا ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب فقطعت الاندربتاع لواحظ واصبح جسمها عاري من الاسفل امامي ولم اضع الفرصه وابتديت اوجه زبي ناحيه كسها حاولت الفرار ولكني امسكتها وزبي اصبح داخلها وبمجرد ان دخل داخل كسها امسكتها من رقبتها ثانيه ورهزتها مرتين بزبي لتستكين لواحظ واعلن انتهاء المعركه بنيكي لها ولم ارحم رعشاتها المتواصله ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب ولم اتوقف عن دكها بكل قوه واستمريت في نيك ام حمدي بقوه ولم يكن هناك غير صوت ارتطام جسدي بها ولم اترك لواحظ الا بعد نصف ساعه من النيك المتواصل وبعد ان قزفت في اعماق كسها تركت ام حمدي بعض ان قذفت بداخلها ووقفت امامها وما زال زبي منتصب ولكن امام وجهها نظرت اليها ووجدت نظره رضا في عينيها فعرفت انها تمتعت فامسكت زبي لامسحه في وجهها بقوه واحاول ان ادخله في فمها فوجدتها مازلت تقاوم وتتمنع فادركت انها مازالت بحاجه الي ترويض فقلتلها مصيه يالواحظ قالتلي بصوت واطي ووجهها ارضا البنات جوه والمدرس جاي سيبني ارجوك فقلت لها الاستاذ اتصل وقال مش جاي وانا قفلت علي البنات الباب قامت بصتلي فجاه كانها فهمت ان انا مخطط لكل حاجه ففكرت بانني يجب ان اكسر الحواجز كلها فامسكته بقوه من رقبتها لارفعها لتقف وما ان وقفت انزلت لواحظ جلبابها بسرعه ليستر مؤخرتها العاريه وما زالت تتمنع ولكني كنت اخطط لاخذها الي غرفتي لاعتلائها تماما وترويضها فامسكتها من رقبتها من الخلف وهي امسكت جلبابها بيديها لمنعني من رفعهم كما فعلت قبل ذلك بها ولكن لم يكن هذا ما افكر فيه فانا اردت سحبها علي غرفتي حتي لا تتمكن من الهرب وامسكت رقبتها ارهزها رهزا من الخلف بزبي وهي ممسكه بحلبابها بقوه لتمنعني من اعتلائها مره اخري ولكني مع رهزاتي المتكرره لها لم تشعر اننا نقترب من غرفتي وما ان شعرت كنا علي باب غرفتي وابتدت معركه اخري بيني وبين لواحظ انا احاول ادخالها الي غرفتي وهي تحاول عدم الدخول الي غرفتي وما ان وصلنا الي باب غرفتي المفتوح تركت لواحظ جلبابها لتمسك في جوانب الباب لتمنعني من ادخالها الي غرفتي وانا كنت منتظر هذا ومازالت عاريا زبي شامخ فرفعت جلبابها بسرعه لتظهر مؤخرتها وطيظها البيضاء امامي فانزلت يديها بسرعه من الباب تحاول انزال جلبابها ثانيه وكنت منتظر هذا ايضا لادفعها داخل الغرفه ومازلت ممسكا لرقبتها لامنعها من التحرك قامت لواحظ ثانيا بانزال جلبابها ولكنها اصبحت في غرفتي فنظرت لها بشهوه وقفلت الباب بالمفتاح امامها ووضعت المفتاح داخل جيب الجاكيت حيث كنت عاري تماما من الاسفل وخلعت ملابسي كامله وانا انظر للواحظ ثم ذهبت اليها الان ساعتليها علي سريري كنت انوي ان انيك بنتها ايضا ولكني غيرت راي ان ادكها هي بس النهارده واقتربت اليها وحاولت لواحظ الهرب ولكن الي اين زنقت لواحظ في الحيط وابتدت اخر معركه بيني وبين لواحظ حاولت رفع جلبابها ولكن هيا كانت ممسكه في جلبابها بقوه ولكن لم يكن هذا غرضي فلقد ادرتها لامسك رقبتها وهي ادركت ذللك وحاولت الفرار ولكني ادرتها لانيمها بقوه علي السرير وهي تقولي بصوت واطي كفايه ياحسام بقي وانا لم اترك رقبتها وركبت فوقيها وانا احاول رفع جلبابها بيدي الاخري ومازلت ممسكا برقبتها بقوه لاثبت وجهها في السرير وبعض مقاومه من لواحظ تمكنت من رفع جلبابها وثبتها لادخل زبي في اعماق كسها لاعلن انتصاري في الجوله الاخيره لارهزها وادكها بقوه حتي هدات مقاومتها تماما فرفعت جلبابها لتصبح عاريه تمام الان ساصبح قادر علي اعتلائها حتي لو هربت امسكت لواحظ ارهزها لربع ساعه ارتعشت فيها مرة واحده لانتهي بقزفي داخل كسها تركتها وامسكت جلبابها لاضعه في الدولاب وهي راتني واستسلمت لمصيرها وهذه المره انزلتها علي ركبها لاضع زبي في فمها وكانت مقفله لفمها ولكني لم استسلم امسكتها بقوه من رقبتها اقبلها بقوه وادخل اصابعي في فمها بقوه لافتح فمها ولكن لواحظ كانت عنيده للغايه وبعد محاولات عده لم اقدر علي دك فمها بزبي فادرتها ثانيه علي ظهرها ورفعت قدميها لاضعها علي كتفي مع ممانعه مستمره منها واستمر الصراع الي ان وضعت زبي بداخلها لارهزها رهزا بقوه ولانهل من بزازها الكبيره النافره حتي قذفت للمره الثالثه في هذا اليوم بداخلها لاقف وهي ممده ارضا وزبي مازال شامخ ومازال هناك بقايا لبني الذي الان موجود في اعماق كسها ونظرت الي زبي الزب الذي فشخها ودك احصانها مرارا اليوم فنظرت الي لواحظ والي كسها لتشيح لواجظ وجهها الي الجهه الاخري خجلا وخضوعا فادركت انني روضت لواحظ ولم اترك لها فرصه لارفعها من الارض لاضعها علي سريري وابتدي جوله اخري من النيك المتواصل في لواحظ لمده نصف ساعه متواصله ولكن هذه المره لم تقاوم لواحظ حتي قذفت بداخلها للمره الرابعه والاخيره فتركت لواحظ ملقاه عاريه علي سريري كسها يلمع بلون لبني الخارج من كسها لالبس ملابسي وافتح الباب وقلت لها البسي هدومك قبل ما بنتك تصحي فقامت لواحظ لتاخذ جلبابها وذهبت عاريه الي الحمام لتنظف نفسها قبل ان تذهب ولم اترك هذه الفرصه لترويضها اكثر لاذهب معها الي الحمام مع استسلام لواحظ الكامل لي لادخلها الحمام فامسكت رقبتها لاديرها لادكها وهي ادركت بمجرد امساكي بها اني سوف انيكها الان فنظرت لي وتستعطفني اتركني لاذهب ارجوك فقلت لها هسيبك تمشي بس مصي زبي وانا هسيبك وما زلت ممسكا بها وادلك زبي بيدي الاخري استعدادا لدك كسها ولم ترد لواحظ لاديرها بقوه لاحسس علي كسها اجهزه لنيكها فقالتلي بصوت واطي منكسر كفايه حرام عليك قلتلها مصيه وانا هسيبك ولم ترد لواحظ لابتدي بادخال زبي للمره الخامسه في كسها لانيكها وادكها بقوه ومياه الدوش تغمرنا وانا ارهز في كس لواحظ بقوه وهي مستسلمه تاخذه جيدا في اعماقها حتي قذفت بداخلها للمره الخامسه قمت بتحميه لواحظ بنفسي وكنت اغسل كسها وطيظها بقوه وفمها وهي ارادت ان تستحم بنفسها ولكني لم اتركها بعد ان نظفتها جيدا قلت لها ان تحميني كما حممتها وجدتها تمانع قلتلها حميني يالواحظ فقالتلي يلا قبل مالبنات يحسو بحاجه فامسكتها مره اخري لاديرها وامسكت زبي لاجهزه لانيكها فقالتلي خلاص ياحسام هحميك وقامت لواحظ بتحميمي وجعلتها تمسك زبي لتنضيفه وكل هذا لترويضها جيدا خلصنا في الحمام ولبسنا هدومنا وصحينا بنتها سالي لتدخل سالي الحمام وما ان دخلت سالي الحمام امسكت لواحظ لاقبلها بقوه في فمها ممسكا بزازها ولم اتركها الاعند سماع صوت باب الحمام يفتح لتقابل ابنتها وتري انتفاخ قضيبي من البنطال وقد شكرت حظها ان بنتها موجوده لترحمها من حسام فاذا تاخرت بنتها قليلا في الحمام كان من الممكن من حسام ان يدكها ثانيه هذا الوحش الذي مازلت تشعر بلبنه داخل كسها حتي الان فاخذت لواحظ ابنتها وذهبت سريعا هاربه من حمدي وتتمني ان تنسي هذه التجربه تماما خرجت لواحظ وسالي ليذهب حمدي الي الكمبيوتر الخاص به ليظهر امامه التسجيل كاملا له وهو يعتلي لواحظ فضحك وقام بمعالجه الفيلم ثم قمت بازاله الكاميرات من المنزل وقمت بحمل اختي الصغيره لتنام في غرفتها ثم دخلت الي غرفه امي التي اصبحت غرفتي منذ سنتين لاقوم بخلع ملابسي وقفلت باب الغرفه لامسك مؤخره امي النائمه لارفع جلبابها واتلمس طيظها لادخل اصبعي داخل طيظها لتفيق امي وتراني عاريا ممسكا بطيظها بيد واليد الاخري تدلك زبي فادركت امي اني سوف اركبها حتي الصباح كالعاده وادركت اني لم ادكها منذ ثلاثه ايام وانني لن اتركها بسهوله اليوم فقالت الام في داخلها شكلي مش هروح الشغل بكره وقمت بقلب امي علي بطنها واوسعت من بين قدميها لامسك رقبتها من الخلف لتدرك امي اني انتهيت من اعدادها واني سادكها الان واحست امي بزبي يخترق طيظها ليبتدي رحلته داخل طيظها وانا كنت واخد حبايه لاني كنت ناوي انيك لواحظ وبنتها بس مع ممانعه لواحظ المتكرره ماعرفتش اخد راحتي فما كان مني الا اني دخلت لاعتلي امي حتي الصباح حيث انني اركب وانيك امي دائما وبكثره فمنذ ان اصبحت انام بجانبها منذ سنتين لم تسلم من دكي لها المتواصل وخصوصا يوم الخميس حيث كنت ادكها للصبح ولم تمانع امي تماما فما كنت ان امسكها حتي كانت تتركني انيكها كما اشاء فكلما شعرت بشهوه وامي بجانبي لا اتركها الا ممده ولبني خارج من طيظها او كسها وبما انها امي لا يمكن ان تتكلم ولن تتمكن من الهرب فاين تذهب كما انها تعودت بل اصبحت تنتظر نيكي لها في ذلك اليوم لم اترك امي حتي الصباح ارهزها وانيكها بقوه ممسكا بها كالفريسه معشرا لها في جميع فتحاتها حتي الصباح لاتركها مرهقه معشره منظر اعتدت عليه كلما دقت الشهوه لدي وتكرار تركي لها في ذلك الوضع نزلت الي المدرسه لاقابل حمدي ليعتزر لي عن عدم مجيئه لتوصيل اخته الي الدرس وانه مشغول وهكذا فقلت له ولايهمك انا ممكن اجي اخد اوصل اختك للدرس وارجعهالك البيت تاني دة انت اخويا طالما انت مشغول عادي فقالي بس مايصحش كدا ياحسام وانا مش عايز اتعبك قلتله عيب عليك انا لو حصلي موقفك اتوقع منك انك تشيلني هوا احنا مش صحاب ولا ايه وبرده احسن ما امك تتبهدل مشاوير قالي خلاص هشوف وهرد عليك وفكر حمدي ان يمكن تكون هيا دي دخلته لام حسام ماهو النهارده حسام يوصل اخته بكره هوا هيوصل اخت حسام وهيقدر يقرب لام حسام قلتله خلاص ماشي وانا كنت عارف انه بيفكر ازاي وانه هوا هيصر علي امه علي الموضوع ده و حمدي راح البيت لواحظ عاتبته انه يسيب امه تروح تتبهدل في الشوارع وفي راجل في البيت وخصوصا ان ابوه مريض مايقدرش يتحرك كتير وانها الافضل تلغي الدرس خالص وتخلي البت تقعد في البيت ولكن حمدي قلها خلاص ياستي انا مارداش انك تتبهدلي بس انا بصراحه لاقيت شغلانه في محل وعشان كده هكون مشغول بس انا هخلي حسام يجي ياخد اختي ويجيبها من الدرس وهوا واد راجل وانتي ياما شكرتيلي فيه سكتت لواحظ ووافقت خصوصا انها فكرت طالما جوزها موجود في البيت حسام مش هيقدر يعملها حاجه في بيتها وكمان لو رفضت ممكن حمدي يشك في حاج هولكن جواها كانت نفسها حسام ينيكها تاني ودي كانت اخر مقاومه ليها واتصل حمدي فورا بحسام يقوله علي الخبر ويقوله معلش هنتعبك معانا وطبعا انا قلتله تعبك راحه وقفلت السكه وابتسامه كبيره علي وشي هههه لاني هبتدي انفذ الجزء التاني من الخطه هههههههه حمدي مايعرفش انه هوا اللي قدملي امه واخته ليا وبرضاه ههههههههه مش قادر استنا لحد ما اشوف نظره وشه لما يعرف ههههههه.

حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثالث عشر
وبلغت والدتي باني هبقا اروح اجيب اخت حمدي وكده عشان هوا مشغول وطبعا امي ماتقدرش تقولي لا في حاجه غير ان الموضوع مافيهوش حاجه وفعلا روحت اخد سالي اخت حمدي عشان الدرس ودخلت عندهم البيت وسلمت علي ابو حمدي وهوا كان راقد علي السرير وعرفت بعد كده انه مريض وفين وفين لما بيقوم من السرير وهوا شكرني علي توصيلي لبنته ووصاني عليها وطبعا حمدي صورني لابوه اني ملاك ودخلت لواحظ بالشاي وتكلمت شويه مع ابو حمدي وبعدين طلعت وكنت مستني سالي عشان اوصلها ولم تسلم لواحظ من بعابيصي لطيظها وتوعدي لها بنيكها ولكن كانت لواحظ مطمنه ان دة اخري لانها في بيتها فتركتني المسها كما اريد حتي مااعملهاش فضيحه واخدت سالي وذهبنا لبيتنا علي اساس ان في درس بس دة كان الميعاد الفشنك بتاع الاستاذ ولم تكن امي في المنزل حيث انها ذهبت الي عرس بنت خالتي في العريش وانا وصلتها امبارح بنفسي لحد بيت خالتي وجيت وطبعا البارحه لم استطع لمس امي او حتي اختي حيث كان اليوم كله سفر فكنت ممسك بسالي اخت حمدي ذات ال12 عاما واخرجت مفتاح البيت وكل تفكيري اني سانيكها اليوم كما نكت امها دخلت المنزل وقد كنت قد حطيت المنوم لاختي حتي تنام حتي اختلي بسالي وبمجرد دخولنا الشقه وقفلي للباب سالتني سالي اين اختي قلتلها نايمه وانا افك زراير البنطلون وانزل بنطالي ليظهر زبي شامخ فضحكت سالي لتنزل لتمص زبي كما دربتها قبل ذلك ولكني لم اتركها طويلا فقمت برفعها وانزالها ارضا وانزلت بنطلاها لاري طيظها العاريه لاكل كسها وطيظها وهي تان من الشهوه وانا صوابعي في طيظها اوسعها كالعاده ولكني توقفت فجاه واحست سالي بشيء غليظ يخترق طيظها وارادت الالتفاف لتري ماهذا ولكني لم اترك لها المجال لاثبتها من رقبتها كعادتي مع جميع النساء واخترق طيظ سالي واحده واحد ببطيء حتي دخل الي اعماق طيظها لاقذف اول مره في طيظها البكر ولكني لم اتوقف عن نيكها فقد كنت شبقا لم ارحم البنت التي ارتعشت مرار رفعت سالي واخذتها علي غرفتي ووضعتها علي نفس السرير الذي اعتليت فيه امها منذ بضعه ايام واخذت اقبل سالي بقوه والتي حولتها الي شبقه جنسيه ولبوه كبيره قلتلها النهارده هفشخك ياسالي وتتعدد المشاهد لنيكي لسالي وتعشيرها ثلاث مرات قبل ان احمي سالي والبستها ولم ارد ان اجعلها تكره الجنس او اوؤذيها حتي مايبانش عليها ادام اهلها واديتها شويه نصائح انها تقعد في مايه سخنه وانها ماتلعبش في طيظها لوحديها واخذتها واوصلتها لمنزلها وكان الاب نائما ولواحظ استقبلتني ودخلت سالي الي الحمام وتركتني مع امها لواحظ لاعبث بجسدها واقبلها بقوه وتركتني لواحظ وكانت حريصه الاتجعلني امسك رقبتها لانها تعلم انا هعمل ايه بعد ما همسكها وتاخرت سالي في الحمام خصوصا انني لسه نايكها في طيظها لاول مره ولم اضع الفرصه لافتراس لواحظ فكنت ممسك بها بقوه اقبلها ويدي تحوم في جميع انحاء جسدها وتوترت لواجظ وخصوصا مع دكي لها من علي الملابس فقد احست بي انيكها وهي لابسه ولم ينقذها الاصوت باب الحمام وخروج سالي لاترك لواحظ لا تقوي علي النظر في عيني مما فعلته بها واتيقنت لواحظ انني لو انفردت بها ساعتليها ثانيه وانها لا تقدر علي مقاومتي غيرت الموضوع وقلتلها مش هتشربونا حاجه ولا ايه ودخلت لواحظ لتحضر الشاي ودخلت سالي لتنام وانا دخلت المطبخ لتراني لواحظ لتبلع ريقها وتسالني سالي فين قلتلها نايمه وكنت اقرب ليها وكنت افك حزام بنطالي في نفس الوقت لتبلع لواحظ ريقها ارادت ان تنهرني ولكن ماخرج منها كان عكس ما ارادت فقالتلي بس لحد يسمعنا قلتلها ماحدش هيسمع كله نايم انزلت بنطالي ليبان زبي لامسك رقبتها سريعا اقبل فمها بقوه حاولت تتمنع ولكني قلتلها وطي صوتك لحد يسمعك فقالتلي سيبني ارجوك قلتلها لفي وارفعي جلبيتك هركبك بسرعه مش هطول هتفرفصي مش هسيبك نظرت لواحظ لزبي وانا اقفش في بزازها واقبلها بشهوه لتتركني الفها وارفع جلبابها لاعتليها بقوه مع افتراسي لها حتي قذفت داخل كسها وما ان قذفت بداخلها انزلت جلبابها بسرعه وقالتلي يلا امشي قبل ماحد يصحي فلبست هدومي ولم انسي تقبيلها بقوه قبل الذهاب الي بيتي لامسك اختي واذهب بها الي سرير امي فهي ستاخذ مكانها حتي تاتي من سفرها وافاقت اختي علي منظري وانا واضع رجليها علي كتفي وزبي داخل خارج في كسها وطيظها وقد اعتادت اختي علي نيكي لها ايضا وخصوصا انها تعلم ان امها غير موجوده وانها هتتناك براحتها ولم اترك اختي طول هذا اليوم واخدت في تعشيرها حتي هدات وفي اليوم التالي اتصلت بلواحظ واخبرتها ان الدرس لاغي لان امي مريضه وان سالي خليها في البيت فما كان منها الانها اصرت علي المجيء لزياره امي ووضعت المنوم لاختي وانتظرت حتي جاءت لواحظ وراتني وبلعت ريقها وانا في منطقتي ولكنها ذهبت الي غرفه امب فوجدتها خاليه وسمعت صوت الباب يقفل وانا بداخل الغرفه فبلعت ريقها وقالتلي امك فين قلتلها امي مسافره العريش وانا انزل بنطالي لتري لواحظ زبي الواقف كالاسد فبلعت ريقها وقالتلي واختك فين فاخبرتها مع امها مافيش حد هنا ماردتش اقلها انها نايمه عشان تعرف ان مافيش مفر قلعت كل هدومي وتقدمت اللي لواحظ وبلعت لواحظ ريقها وانا قربت منها باكلها بعيني انوي تعشيرها ولن اتركها والا هيا شيله عيل علي كتفها
امسكت لواحظ من جلبابها بقوه من عند كسها وسحبتها لعندي بقوه لابديء بتقبيلها بقوه وشهوه في فمها ورقبتها ويدي تعبث في بزازها وطيظها من علي هدومها ولواحظ ممسكه بجلبابها بقوه لتمنعني من رفع جلبابها ولكن مقاومتها كانت اضعف من كل المرات ومازلت ممسكا لواحظ اكلها اكل وارهزها وادفعها ناحيه سرير امي وهي رات ذلك وحاولت الهرب ولكني لفيتها لاري مؤخرتها البارزه من جلبابها ويدي تعبث في طيظها وكسها بقوه لارميها علي السرير ممسكا رقبتها وهي تذكرت اني كنت قد نيكتها في نفس الوضعيه من قبل كنت استمتع جدا بمقاومه لواحظ واستمتع جدا بانتصاري عليها بعض تثبيتها ونيكها ايضا وفعلا لم تمر دقايق وكنت قلعت لواحظ هدومها تماما وزبي بداخلها ادكها دكا وهدئت لواحظ وتركتني افعل فيها مااريد للمره الاولي فانمتها علي الوضع الكلابي لاتزوق كسها لاول مره بلساني والعب في طيظها بصوابعي والتي اثارتها بشده وحاولت ادخال اصبعي في طيظها فدخل بسهوله شديده فادخلت الاصبع الثاني والثالث فدخل بسهوله ايضا مع انفجار شهوه لواحظ من كسها كالشلال مع اصوات استمتاعها فعرفت وقلت احا دي مدقره في طيظها وجامد كمان دي طيظ متعشره جامد وبكثره طب ممكن ابو حامد هوا اللي بينيكها بس انا استبعدت الموضوع الراجل اصلا تلاقيه ماقربش ليها بقالو فتره بسبب تعبه وماضيعتش وقت طلعت صوابعي من طيظها لادخل زبي مكان صوابعي في طيظ لواحظ لمنتصفه وكنت مستعد اذا قاومت لارهزه بقوه وادكها حتي لاتهرب ولكني فوجئت بلواحظ ترجع بطيظها بنفسها لتاخذ زبي كاملا بداخل طيظها لتغمض عينيها باستمتاع واصبحت لواحظ تنيك نفسها بزبي وانا مزهول منها ديه شكلها طيظها بتاكلها وماصدقت تركت لواحظ تنيك نفسها وانا واقف ولما احسست ان لواحظ هتجيب شهوتها وابتدت تسرع امسكتها بقوه لاخرج زبي لتشهق لواحظ وتنظر الي بشهوه تريد المزيد تركت لواحظ وذهبت لانام علي السرير وقلتلها تعالي اقعدي بنفسك وبرضاكي فنظرت الي زبي وفهمت اني عايز اخليها تقعد بنفسها وبكده ابقي روضتها تماما توقعت مقاومه من لواحظ ولكن لواحظ فاجئتني بانها وقفت علي السرير ومسكت زبي ونزلت عليه تحطه في طيظها باحتراف وتبتدي تنيكني بقوه وترزع بقوه في طيظها مع انفاسها المتقطعه ولم احتمل لارفعها واضع قدميها علي كتفي لابدا دكي فيها بقوه في طيظها الشبقه لاقبلها وانيكها بقوه الي ان قذفت في طيظها لتقذف لواحظ من كسها في نفس الوقت اخرجت زبي من طيظها لامسك لواحظ لاضع زبي في فمها لتاخذه من غير تمنع بشهوه شديده قلتلها طيظك حلوه يالواحظ لو اعرف كده كنت فشختهالك من زمان جهزي زبي عشان مش هيطلع من طيظك النهارده ولواحظ تمص بشهوه ليقف زبي لاقوم بقلب لواحظ علي بطنها لانيكها تاني من طيظها بقوة مع اهاتها القويه وصوت زبي الداخل والخارج في طيظها بقوه حتي نسيت كسها لانيكها في طيظها لمده ساعه حتي امسكتها وذهبت بيها الي الحمام حيث انها لازم تمشي ماينفعش تتاخر لانيكها في الحمام مره تانيه ولم ارحمها من قبلات وتحسيس مني علي جسمها حتي تركتها تذهب الي بيتها وبمجرد ان غادرت دخلت علي اختي لاشيلها وهي نائمه وذهبت الي سرير امي وانمتها عليه لامسك بنطالها وهي نائمه وازلته لاري طيظها البيضاء لاضع اصبعي داخل طيظها ولافشخ قدماها وازلت بنطالي استعدادا لنيك اختي ولم تمر دقائق وكان زبي مستقر داخل اختي لادكها دكا حتي الصباح وبعد يومين ذهبت لاخذ اخت حمدي من بيتهم ولكن لواحظ قالتلي ان بنتها تعبانه وان تستطع الذهاب للدرس وكان الاب في المشفي مع حمدي للمراجعه الدوريه للطبيب لامسك لواحظ من طيظها من علي الهدوم وكنت عرفت نقطه ضعفها طيظها بتاكلها قوي ولم تقاوم لواحظ لتجد نفسها مفشوخه القدمين وزبي ينحر في طيظها نحرا في غرفه حمدي ههههههههههه مش عارف هيبقا شعوره ايه لما يعرف اني بنيك امه علي سريره ههه ولم اترك لواحظ الا بعد ان عبيت طيظ لواحظ بلبني مرتين وينتهي فصل عيله حمدي بمشهد لواحظ وهي علي ركبها تمص زبري ولا احسن شرموطه وبصتلي وانا عرفت انها عايزه تاني في طيظها اللي مابتشبعش ضحكت وقلتلها عايزه تتناكي تاني يالواحظ بصتلي وهزت راسها علي استحياء قلتلها طب قومي ولفي ووسعي خرمك بايدك عشان انيكك فقامت لواحظ لتلف وتوسع بين فلقتيها وتحسس علي طيظها الشبقه وتنظر لي نظره استعطاف لادك طيظها قلت في نفسي شكلي ايقظت مارد اللي هوا لواحظ لامسك لواحظ مره ثانيه لادك طيظها المليئه بلبني والتي لا تشبع ولم اتركها الاجثه هامده علي سرير حمدي ههههههههههههههههه دلوقتي مافيش غيرك ياحمدي ودورك جه










حكايتي من وقت طفولتي الجزء الرابع عشر


الفلوس/ حاجه مهمه جدا في الحياه دلوقتي في زمنا الفلوس هي كل حاجه في ناس ممكن تختلف معايا ويقولولي الفلوس مش كل حاجه فانا ارد عليهم واقلهم ممكن بس الفلوس تعمل حاجات كتيرررررررررر في الجزء ده هتكلم عن الفلوس وتاثيرها علي المنعطف الجاي من القصه

اولا احب اقدملكم نفسي كويس المره دي انا حسام دلوقتي في تانيه ثانوي والدي كان عنده اكبر شركه استيراد وتصدير في البلد قبل مايتوفي ويسيبلنا فلوس كتير جدا واملاك حد يرد عليا ويقولي ازاي عندك الفلوس دي كلها وامك شغاله موظفه ارد عليه واقوله الفراغ والزهق لما كان والدي عايش كانت امي مابتشتغلش ولكن لمل اتوفي والدي انا وافقت تشتغل امي في مصلحه حكوميه لازقه في بيتنا عشان تسلي نفسها اي فلوس بطلبها او بعوزها موجوده وادامي بكثره بعد ما انتهيت من فصل لواحظ ام حمدي وبنتها سالي اللي هيا بنت لواحظ واخت حمدي جيه الدور علي حمدي نفسه وانا كنت ناوي اني اتبع معاه الطريقه السهله المضمونه اما احطله حاجه في مشروبه واخده انيكه واصوره وبعدين اوريه فيديوهات اخته وامه ومن هنا اروضه واحده واحده ولكن الموضوع مع حمدي خطير لانه زكي وصبور وانا بخاف من الناس الزكيه بس كنت لازم اركب حمدي لانه اخطر واحد عليا والحرب اصلا بسببه ومعاه وبعد مانكت ام حمدي علي سريره في بيتهم رجعت بيتنا استعداد لانهاء اخر فصل في قصه حمدي ولكن ونقف عند النقطه دي ممكن كل حاجه تتغير في ثانيه في تاني يوم وصلت امي من السفر صباحا ووصلتها لحد البيت لاتركها تنام وانا نزلت اشوف مدرستي ودروسي ورجعت مساءا لاجد امي مازالت نائمه فاقفلت باب الغرفه لاخلع بنطالي لانيك امي لاني لم انيكها لثلاث ايام ولا اعرف لماذا ولكني ما ان استفرد بامي يجب ان انيكها فهي لديها هذا التاثير علي اد ايه نيكتها وكام مره نزلت نيك فيها لمده يوم كامل مرات كتيره جدا والمره دي كانت مره منهم امسكت مؤخرتها البارذه بسبب نيكي المتكرر لها لاتحسسها وامرر اصابعي بين فلقات طبظها استعداد لاكلها رفعت جلبلبها لاري خرم طيظها الغائر لاري خرم طيظها المفتوح لاي رجل لديه خبره يعلم كم ذاق هذا الشرج النيك المتواصل مني حتي انني من كتر نيكي لهذا الخرم اصبح ياخد شكل قضيبي فما ان ادخلت اصبعي اتحسس هذا الخرم وادخله بداخلها لتفيق امي وتراني ادخل اصبعي داخل طيظها وانا عاري من الاسفل وقضيبي واقف بشده وانظر الي شرجها بنظره تعلمها جيدا وتوقعت الام ان ابنها لن يتركها وانه سينيكها عاجلا ام اجلا كالعاده فسالتني امي اختك فين رديت عليها وقلتلها نايمه وقفلت عليها الاوده ولكني لم اشيل صباعي من طيظها وانا ارد عليها بل ادخلت اصبعي التاني لاوسع طيظها لاعتلاؤها نظرت لي امي وعرفت ان النهارده هعبيها لبن واحست امي بيدي تمسك رقبتها لتثبيتها جيدا واحست بزبي يحاول الدخول فيي طيظها لابتدي بدك امي بقوه ولا اعرف لماذا ولكن لا اشبع من امي انيك في كسها وفي طيظها وفي فمها امي لم تتكلم يوما او تعارضني وفي اي مكان اضع زبي في امي تاخذه بالكامل فاذا امسكت راسها لادخل زبي في فمها تاخذه كاملا ولا كانه كس واذا دخل في طيظها اخدته كاملا واذا دخل في كسها اخدته جيدا لم اكن ابدا خذ رئيها في اي وقت زبي كان في خرم من اخرامها لادكها بقوه فكانت امي عشيقتي وعاهرتي لاتعارضني وتثيرني للغايه وبينما ارجل امي علي كتفي وزبي داخل كسها ارهزها فخبطت يدي بالكوميدنو بجانب السرير بقوه فقد كنت انيك امي بقوه شديده في هذا الوقت وسقط شيء اسفل الكوميدينو لم اكترث ماذا سقط لاسحب امي بقوه واضعها ارضا لاركب فوقها بثقلي وزبي في اعماق كسها لانيكها بشهوه وعنف كنت ااكلها اكلا ارفعها رفعا واتنقل بين فتحاتها بقوه لاتركها ارضا مغطاه بلبني نائمه بسعاده والان عرفت ماذا سقط من الكوميدينو فقط كان هارد كمبيوتر فقلت في نفسي ماهذا شيلت امي لاضعها علي السرير وذهبت الي غرفتي لاعرف ماهذا الهارد وصلته بالجهاز لاري مابداخله شوفت فولدارات جواها فيديوهات باسماء ناس كتير كان منظم للغايه فولدارت رئيسيه وجواها فولدارات فرعيه وفي كان ملف ورد مكتوب عليه مزكراتي فتحته لاجد انها مزكرات ابي وبيشرح فيها ازاي عمل ثروته انا كنت فاكر ان والدي ملاك وانه مثال للشرف بس بعد ماقريت المذكرات عرفت ان والدي كان بيلجيء لاي حاجه وممكن يعمل اي حاجه عشان يوصل للي هوا عايزه وكان دراعه اليمين في كل صفقاته المشبوهه هوا صبحي .
صبحي كان دراع ابويا اليمين من ساعه ماوعيت علي الدنيا لو ابويا قاله ارمي نفسك في النار يرمي نفسه في النار علي طول وكان مكتوب في المذكرات ان والدي طلع صبحي من الاحداث وهوا عنده 14 سنه ورباه وعلمه لحد ماخلاه دراعه اليمين وكاتم اسراره حتي قبل ماوالدي مايتوفي وصاني اديله فلوس طول ما انا عايش ووصي صبحي انه يعاملني ابنه كما كان يعامله لما كان عايش ونفزت وصيه والدي راتب صبحي كان ماشي مع اني كنت نادر لما بشوفه غير لما بديله الفلوس وكملت قرايه في المذكرات اللي كانت كلها عن بطولان صبحي فاي واحد كان يعارض والدي كان صبحي بيقوم بالازم من قتل او اغتصاب او سرقه جميع الشبهات صبحي يقدر يعملها وولائه المطلق لوالدي فقط بعد ماخلصت قرايه في المذكرات اتعلمت ان مافيش حد ملاك 100% او شيطان 100% وبرده عرفت انا طالع شرير كده لمين فتحت فولدر باسم صبحي كلها فيديوهات لصبحي بيقتل وبيسرق وبيغتصب فيهم شكل والدي ماكانش بيثق في حد حتي صبحي ولاقيت فيديوهات لصبحي بيغتصب فيهم رجاله كبار وعيال صغيرين وانا كنت قريت في المذكرات ان كل ده بامر من والدي لانه كان في فكره اكتر حاجه تجيب الراجل الارض انه يتناك وكان صبحي هوا راجل المهام الصعبه دي وبرده عرفت في المزكرات السبب لحب حمدي لاغتصاب الرجاله بالذات فلما دخل صبحي الاحداث كانت الاحداث غابه وفيها مفترسين اول مادخل صبحي الاحداث شافه واد عنده 15 سنه اسمه عنتر وكان زعيم السجن وقتها وحرجم عليه حتي زنقه في الحمام لتبدا المعركه اللي استمرت مع حمدي لحد ماخرج من الاحداث ابتدو يضربو في بعض ولكن صبحي كان صغير كان عنده عشر سنين وعنتر عنده 15 سنه وفعلا 5دقايق كان صبحي متكوم في الارض من الضرب قلع عنتر بنطلونه ليشوف صبحي زب عنتر وما كانش صبحي عارف عنتر هيعمل ايه لفه عنتر صبحي ونزل بنطلونه وقعد علي ضهر صبحي بركبه وضربه بنيتين في وشه عشان يهمده وقطعله لباسه وحطوه في بوق صبحي وابتدي يدخل زبه في صبحي لينيكه ودخل زب عنتر في طيظ صبحي مع صراخ صبحي ولكن عنتر لم يرحمه ليطعنه بزبه حتي انزل بداخله قام عنتر من علي صبحي وقاله صباحيه مباركه يابت ياصوفي اتفتحت ومن النهارده انت البت بتاعتي من يومها اصبح صبحي امراه عنتر ووسيله عنتر لافراغ شهواته داخل السجن ينيكه في اي مكان فاما ينيكه في الزنزانه للصباح او منظر صبحي المتكرر وعنتر ياخذه في مستودع الاشغال اليدويه لينزل بنطال صبحي لينيكه صباحا واستمر عذاب صبحي حتي اخرجه والدي من الاحداث وهوا علي علم بماضيه بداخل السجن وقد كان صبحي مكسورا خائفا ممافعله عنتر به طوال 4 سنوات ينيك فيه طوال فتره سجنه واستغل ابي هذا الموضوع ليكسب صبحي في صفه ويجعله دراعه اليمين الوفي ابويا كان بيعامل صبحي كويس وجاب عنتر بعد ماطلع من الاحداث وخلي صبحي ينيك عنتر وصوروه فيديو واستمر صبحي بنيك عنتر وتعزيبه ولما حس ابويا انه خلاص اتحول من فريسه لمفترس قتل والدي عنتر قدام صبحي وكان ابويا ذكي جدا في الحرب النفسيه فهوا في نفس الوقت خلي صبحي مفترس علي كل الناس بس قطه قدامه وابتدي صبحي مشواره الاجرامي من قتل ونهب واغتصاب رجاله وستات لحد ماصبحي ابتدا يبقا مغرور ودا عادي كان والدي متوقع تصرفه ومستنيه فلم يجد صبحي عند اول حركه تمرد والا لقي تفسه متكتف عند ابويا لينيكه والدي ويزكره بايام نيك عنتر له واستمر الوضع بعد ذلك ولكن لم يجرؤ صبحي بعد ذلك علي عصيان والدي وكان والدي ينيكه كل فتره لتظل عين صبحي مكسوره حتي روض صبحي تماما ليستغله افضل استغلال بعض ذللك شفت الفيديوهات الباقيه كلها لصبحي لاما بيغتصب فيها رجاله وستات انا كنت بشوفهم بيتعاملو مع والدي ومنهم تجار كبار انا بعرفهم حتي ظباط شرطه مانجوش من ابويا وصبحي قفلت الجهاز وقعدت افكر ده انت عندك كنز يااد ياحسام وانت مش عارف قمت رفعت سماعه التليفون علي طول واتصلت الو مين معايا حسام ازيك ياصبحي تعالاي عايزك في البيت وانا بضحك ضحكه واسعه .
جالي صبحي تاني يوم وكان فاكر اني عايز اديله فلوس كالعاده وكانت امي في الشغل واختي في المدرسه دخلته اودتي وقفلتها بالمفتاح سلمنا علي بعض ودخلت في الموضوع علي طول قلتله كنت عايز منك حاجه ياصبحي قالي تامرني ياسيدي قلتله في واد معايا في المدرسه عمل حركه معايا وعايز اادبه قالي بس كده اللي تامر بيه اجبهولك تحت رجليك دلوقتي قمت ضحكت وقلتله هوا انا لوعايز اضربه هستناك انت ياصبحي قام قالي طب عايز ايه ياسيدي قلتله عايزك تنيكه وتصورهولي وتجيبلي الفيديو بصلي صبحي واستغرب وعمل فيها شريف ويقولي ان هوا مش كده وانه ماكانش متوقع مني كده قمت انا قاطعت افلامه ديه اللي انا معنديش وقت ليها قلتله بص انت بتاخد فلوس مني من غير لاشغله ولامشغله علي الاقل اعمل بلؤمتك قام قالي كله الا الموضوع ده ياسيدي قمت قلتله جره ايه يابت ياصوفي انتي نسيتي ايام زمان ولا ايه وهوا اتنفض لما سمع الاسم ده لان دة الاسم اللي كان بيستخدمه عنتر لما كان بينيكو في السجن وابويا برده استغل الاسم ده عشان يكسر صبحي بيه ويستغله كان الاسم ده زرار بمجرد مادوسته تحول صبحي من وحش اللي قطه وفعلا ده اللي حصل حاول يحور اويلم نفسه ولكني مادتلهوش فرصه قلتله الفيديوهات معايا ياصبحي كلها وانا موزعها كويس اي حركه غدر هتموت ياصبحي قام سكت قمت قومت وفكيت سوسته البطلون ونزلت بنطلوني ونظر لي صبحي وقالي هتعمل ايه ياسيدي قلتله هنيكك يابت ياصوفي طالما ابويا مات انا هنيكك مكانه مسكت صبحي وقلتله يلا يابت ياصوفي وكان الكلمه دي مخدر ليه قلتله يلا وطي ونزل بنطلونك عشان تتناك وكان صبحي منوم مغناطيسيا نام علي المكتب لينزل بنطاله ويفتح قدميه كما دربه والدي ولم اضع وقت لاضع زبي بداخله وانحر في طيظه ولم انسي ان اثني عليه واقوله طيظك حلوه يابت ياصوفي انت راجل في اي حته بس مره معايا يابت صوفي كما رايت ابي يعامله في الفيديو حتي اصبحت كابي في مخيلته نيكت صبحي لمده نصف ساعه وبعدين جلست علي المكتب وصبحي يجلس ارضا ويرضع زبي كما كان يرضع زب ابي من قبل وقلت له ايه رايك في الخطه اللي قلتهالك قام قالي دماغك سم ذي ابوك ياسيدي انا تحت امرك بس الموضوع ده محتاج مصاريف قلتله ماتقلقش انت من الموضوع ده والفلوس عندي هديك اللي انت عايزه
ياتري خطه ايه اللي بيتكلم عليها حسام هنشوف في الجزء الجاي






حكايتي من وقت طفولتي الجزء الخامس عشر
وقفنا عند الجزء الي فات وكيف جيبت صبحي وخططت معاه هنعمل ايه في حمدي بس من كلامي مع صبحي اتغير تفكيري ولقيت الخيارات وسعت قدامي وحمدي اصبح حشره في نظري فالبنسبه للحاجات اللي ابويا كان بيخلي صبحي يعملها حمدي ده حشره وكل اللي انا بعمله ده شغل عيال ونويت اني استغل صبحي زي ما ابويا كان بيستغله بس بما انني مليونير ومش محتاج فلوس او شغل فنويت اشبع رغباتي في ستات شفتها في الفيديوهات منهم مدرسات لمحاميات لموظفات كبار وزوجات مسؤولين وظباط في الدوله كانو بيتناكو من صبحي في الفيديوهات منهم اغتصبهم صبحي ومنهم برضاهم للمتعه وانا نويت اجيبهم كلهم واي واحده تعجبني هنيكها وامرت صبحي يبتدي بالخطه .
اول حاجه اتعرف صبحي علي حمدي كان الموضوع صدفه واخد وقت صغير وكانو اصدقاء وخصوصا انه شاف صبحي بيصرف ازاي والبنات اللي بيعرفهم واللي عمر ماحمدي ماعرف زيهم ابتدي صبحي يبهر حمدي كل شويه ويشده ليه لحد ماحمدي بقي كل كلامه انه نفسه يبقي زي صبحي وهنا ابتدي حمدي اول الخيط اللي هيضيع حمدي تماما وده كان الهيروين طبعا حمدي رفض طبعا وصبحي مازنش عليه بس هوا كان عارف هيجيبو ازاي وهنا تدخل الشخصيه رودي 35 سنه شرموطه المهام وديه ما كانتش شرموطه عاديه ديه شرموطه كان بيستعملها صبحي مره تروح ترسم علي واحد وتخليه ينيكها وتصوره وتجيب الفيديو لصبحي عشان يهدد بيه الشخص ده او تغري واحد وتحطله حاجه تخليه يغيب عن الوعي وتتصل بحمدي وتسلمه الشخص ده علي الجاهز او حتي توقع شخص في فخ المخدرات ودي كانت الطريقه اللي اقنعني بيها صبحي للتعامل مع حمدي لانه قالي انه لما يدمن هيعمل كل حاجه عشان الجرعه وهيبقا بمزاجه هوا وقالي سيبلي الموضوع ده بس قلتله ماشي وفعلا ابتدت رودي تحوم حولين حمدي وهيا بصراحه مزه جامده بس انا مشفتهاش لوقتيها وليا فصل معاها بعدين المهم ابتدت رودي تغري حمدي لحد ماجرت رجله للمخدرات واحد واحده لحد مااصبح حمدي مدمن وهنا ذي مادايما بنشوف في الافلام العربي واللي للاسف دايما بنقع في نفس الغلطه قالتله رودي اجيبلك منين هيروين معاييش فلوس وابتدا حمدي يدور علي فلوس او حد يضرب معاه لحد مافكر في صاحبه ومثله الاعلي صبحي وفعلا طلب من صبحي انه يضرب معاه وكده وما ممانعش صبحي بالعكس كان بيديلو اللي هوا عايزه لحد ماتعود حمدي وهنا صبحي بين قال انه منزعج من حمدي وان ماينفعش يضرب ببلاش كل حاجه ليها تمن قام طبعا حمدي ساله وقاله انه ممكن يعمل اي حاجه قم ضحك صبحي وقاله ان ليه عنده شغلانه لو عملها هيديلو 1000 جنيه وكمان الهيروين لحد ميعاد الجرعه الجايه وافق حمدي علي طول قام قاله صبحي طب كويس انا هبعتك لراجل ومعاك شنطه هتسلمهاله وتنفز كل الي يقولك عليه وخلي بالك او ترفض اي حاجه يقولك عليها والا مش هترجع تاني قام حمدي قاله يعني ايه قاله ان الراجل اللي انا بعتك عنده قتال قتله اسهل حاجه عنده انه يقتلك ويتاويك قام حمدي خاف قام طمنه صبحي وقاله متقلقش انت طول ماهتطاوعه مش هيازيك قلتله هطاوعه ازاي يعني قاله لما تروح هتعرف قلق حمدي بس ماقداموش حل تاني لازم يروح اداله صبحي العنوان ومعلومات عن الراجل اللي اسمه عنان 40 سنه ونزل حمدي بالشنطه واول مانزل حمدي رفع صبحي سماعه التليفون واتصل بعنان وقاله انا بعتلك الواد وهوا في تانيه ثانوي قام عنان قاله كويس عيل صغير قاله حمدي مش هوصيك ماتجيبش سيرتي ونفز اللي اتفقنا عليه وفعلا وصل حمدي علي العنوان وخبط علي الشقه وفتحله عنان وهوا كان راجل مشعر جدا ضخم وطوله مترين سلم علي حمدي وقاله خش ودخل حمدي واول مادخل اتفاجيء من اللي شافه وكان هيغمي عليه من الخوف في اللي شافه قدامه كان جثه واحد مرميه علي الارض قدام عينيه واصبح حمدي يرتعش من قدميه الي اعلي راسه لايقوي علي الحراك ولم ينظر له عنان وامسك الجثه ولفها بكيس وجم ناس كانو في الشقه اخدو جثه الراجل ونظفو الدم كان الموضوع ده عادي جدا وطبيعي كانهم عملوه مئات المرات ومعتادين عليه والتفت عنان لحمدي وقاله معلش ماتاخذنيش شوفت المنظر ده اقعد يله ولكن حمدي واقف يرتعش مش عارف يعمل ايه وعنان وشه اتغير وضرب حمدي قلم جامد ليسقط حمدي ارضا وصرخ عليه وقاله انا مابقولش الكلمه مرتين واللي بيعارضني بموته قوم ياد اقعد علي الكرسي والا مش هتطلع من هنا قام حمدي وقعد علي الكرسي بسرعه الصاروخ وهوا بيرتجف قاله جيبت البضاعه قام حمدي رض بصوت مبحوح في الشنطه اهي وادي الشنطه لعنان فتح عنان الشنطه وتفحصها جيدا وقفلها وبصلي جامد بصه لم يشعر حمدي الا بنفسه بيبول علي نفسه من الخوف لينظر له عنان بغضب ومسك حمدي من قفاه وقاله انت اللي انت عملته ده وقام عنان ومسك المسدس ووجهه اللي راس حمدي وقاله اتشاهد ياد فقام حمدي فضل يعيط ويترجاه ويقوله ماتقتلنيش ارجوك وانا هعمل اي حاجه انت عايزها قام ضحك عنان وقاله اي حاجه ؟ قاله صبحي اي حاجه قاله طب اقلع بنطلونك والريحه المعفنه دي وخش الحمام اتشطف بس نظف القرف اللي انت عملته علي الكرسي ده ونضف حمدي الارض وبعدين دخل الحمام وقلع بنطلونه والاندر بتاعه وطلع عريان من تحت وسال عنان لو عنده حاجه يلبسها مكان هدومه الوسخه بصله عنان بنظره يعرفها حمدي جيدا فهي نظرات المفترس ورد عليه عنان وقاله وانت عايز تلبس ليه مالوش لزمه تلبس حاجه وكان عنان يلمس قضيبه ويعض علي شفتيه وينظر لحمدي فقد كان عنان يعشق نيك الاولاد في سن حمدي وعرف حمدي ان عنان عايز ينيكه ولكن خوفه من الموت خلاه يسكت بل يتمني ان عنان ينيكه ويتركه يذهب كما ان حمدي اتناك قبل كده من عادل مره واحده اهم حاجه ينجو وفعلا قام عنان بازال بنطاله ليبان زبه الضخم الطويل والتخين والذي هوا ضعف زب حمدي بصله عنان وقاله بالامر انزل ياد مص زبي عشان هنيكك وماتفكرش كتير والا هتموت هعد لتلاته لو مانزلتش مصيت هموتك وعد عنان واحد ولم يكمل اتنين ونزل حمدي ليمسك زب عنان الضخم لياخذه في فمه علي استحياء ليمسكه عنان ليدك فم حمدي بقوه ويقبل حمدي في فمه كانه امراه حتي اصبح زب عنان كالحديد ليرفع عنان حمدي ويلفه وينيمه علي الطاوله ويبتدي يلحس طيظ حمدي ويبوسها ويدخل اصابعه بداخله وعرف حمدي ان عنان هينيكه بهذا الذب العملاق وانه بيعد طيظه عشان يخرقه وفعلا لم تمر دقايق وكان زب عنان يخترق طيظ حمدي يشقها شق مع دموع حمدي واهاته المعبره عن المه الذي تلاشي بعض وقت من الزمن بعد ان اعتادت طيظه علي زب عنان ليقذف عنان داخل طيظ حمدي مع زئيره فقد كانت متعه حنان في نيك الولاد الصغار وكم ناك وفتح اولاد صغار واخرج عنان زبه من طيظ حمدي وقاله تعالي مصي يابت قبل ماتمشي ونزل حمدي مكسورا زليلا يمص زب عنان ليعطيه عنان بنطالا من لديه واعطاه شنطه و500 جنيه وقاله ادي الشنطه دي لصبحي وال500 جنيه دي ليك وليك زيهم لو حبيت تيجي وتديني طيظك انيكها برضاك وذهب حمدي وكله غضب وكان يريد ان ينتقم من صبحي ولم يتوقع ان يضعه صبحي في هذه الورطه وكان في نفسه يتوعد صبحي وكان فاكر انه سينتقم ولكن لما دخل عند بيت صبحي فوجيء بمنظر اساب جسمه ثانيه وجد حمدي احد الرجال اللي كانو بينقلو الجثه في بيت عنان مربوط مشوه امام صبحي لم ينظر صبحي لحمدي ليخرج مسدسه ويطلق التار في جبين الرجل ليردي قتيلا ونسي حمدي وقتها انتقامه وكان كل مايريده ان يذهب من هنا والا يعود مره اخري نظر اليه صبحي وقاله فين الشنطه اخذها صبحي منه وتفحصها لياتي ناس اخرون ويشيلو الجثه وينظفو الارض ونظر اليه صبحي وابتسم وقال لحمدي مبروك عليك اول عمليه ناجحه عنان اتبسط منك كتير وكلمني يشكر فيك والضحكه الشامته علي وجهه صدمت حمدي وعرف انه كان يعلم بنوايا عنان ومع ذلك ارسلنه اليه اعطاني صبحي الف جنيه واعطاني المخدر اخذت تمن نيكي وانا اشعر بالمهانه والذل وقلت لصبحي انا مش عايز اشتغل تاني ارجوك ياصبحي اي حاجه غير الشغله دي سمع صبحي الكلمه دي وتغير وجهه وكان حمدي يري شخص تاني غير صبحي الذي يعرف وقاله حمدي بصوت بارد يخيف الاسد انت عارف انا قتلت الراجل اللي انت شوفته ليه قلتله ليه قالي عشان كان عايز يسيب الشغل ويشتغل في حته تانيه وقعد صبحي علي كرسي مكتبه وقاله السر في شغلنا ماينفعش يطلع بره عايز تبطل تشتغل معايا يبقي لازم تموت وماتنساش انت اللي قلت انك عايز تشتغل معايا وانك مستعد تعمل اي حاجه تردد حمدي ولكن صبحي قاله عموما روح دلوقتي ورد علي بعدين وراح حمدي وهوا في دنيا تانيه لايعرف مالذي وضع نفسه فيه وما ان ذهب حمدي يفتح صبحي كاميره الكمبيوتر ليظهر علي الجانب الاخر حسام وهوا يبتسم وقاله صبحي الصيده وقعت ياسيدي قاله حسام عنان صورته فيديو؟ قاله صبحي اه وانا هجيبهولك لحد عندك وهحاسب رودي بس ابعتلي فلوس قام حسام قاله مافيش داعي انا هجيلك وعايز اقابل الرجاله كلها واستغرب صبحي وقاله ليه ياسيدي قاله حسام لاني بفكر افتح شركه ابويا تاني وعايز اعرف الرجاله وانظم الدنيا تحمس صبحي وقاله تحت امرك قاله طب جمع الرجاله والستات اللي بيشتغلو معانا وتعالو علي مكتب ابويا القديم هنتقابل هناك استغرب صبحي لان ابو حسام كان بيقابل الناس وبينظم العمليات السوداء من مكتبه القديم وماحدش بيعرف المكتب القديم غير ناس قليلين جدا حس صبحي كانه بيشوف ابو حسام بيكلمه مش حسام نفسه وهوا مايعرفش ان حسام قرا مذكرات ابوه اللي شارح فيها كل شيء عن حياته وازاي كان بيدير الامور ذهب حسام باكرا اللي المكتب وفتحه وقام بتنظيفه المكتب وقام بفتح كمبيوتر ابيه والذي كان موصول بالكاميرات المخفيه في المكتب والذي وجد حسام الباسوورد لبرامج التحكم في المذكرات وايضا الكثير من الفيديوهات لجميع رجاله والستات العاملين لدي ابي فلدي ابي ايضا ستات غير رودي يعملون معه وكان هناك ملف لكل عامل وعامله بالمعلومات الكامله لهم وعائلتهم وعناوينهم وفيديوهات ووثائق تدين كل شخص يتعامل مع ابي ابي كان كالاخطابوط لديه ازرع في كل مكان فكان يعاقب بقسوه لاي خطىء ويجازي بسخاء في العمل الجيد ولذلك كسب احترام العاملين لديه واحترامهم وخوفهم منه في نفس الوقت اخذت اقرا المعلومات واشاهد الفيديوهات وانا اتتبع خطا والدي لاصبح مثله وقد ورثت زكاء ابي وقوه شخصيته فهوا رباني قبل ان يموت وحفظت المعلومات عن العاملين لدي في الحرب السوداء حيث كان هذا المكتب للعمليات السوداء فقط وجاء صبحي ووجدني جالس علي الكمبيوتر فارتعش فهو يعرف ان والدي كان يضع فيديوهات ومعلومات العاملين هناك ولكن صبحي لا يعرف في الكمبيوتر حتي انه حاول ان يحضر خبير كمبيوتر ليستخرج المعلومات من الكمبيوتر ولكن لم يجد شيء ولكني لدي كلمه المرور والطريقه حيث ان مفتاح المرور مرتبط بملف موجود بالهارد اللي وجدته بالمنزل والفيديوهات موزعه في اماكن مختلفه فيوجد البعض منها علي الهارد اللي لاقيته في المنزل والبعض وجدته هنا في مكتب العمليات السوداء والبعض الاخر في الشركه نفسها والبعض الاخر في شقه سريه موصوفه في المذكرات نظرت لصبحي وضحكت وقلتله كل حاجه معايا ياصبحي وابويا قالي كل حاجه وانا شوفتك وانت كسرت المكتب وحاولت تاخد الحاجه من علي الكمبيوتر في كاميره المكتب اتغير لون صبحي وقالي انا اسف ياسيدي قلتله مش مهم انا همشيهالك المره دي بس ياصوفي بس بعد الاجتماع النهارده هخدك علي بيتك وهنيكك علي سريرك يابت ياصوفي عشان اعرفك انك المره بتاعتي يامتناك وكل خاين هيموت النهارده وادتله مسدس وكان في المكتب وانا خدت مسدس تاني وقلتله حضر نفسك لان في ناس هتموت النهارده ارتعش صبحي واتفاجىء ياترا معقول اللي قدامي ده عيل في ثانوي فعلا ابن الوز عوام قلت لصبحي ابقي تخلي البت امل اللي كانت شغاله مع ابويا تنظف المكان ترجع تشتغل من بكره انا هبتدي شغل من المكتب هنا من بكره وكانت امل دي فلاحه في اواخر التلاتينات بتنظف المكتب وتعمل شاي وكانت شغاله مع ابويا ولكن لما المكتب قفل رماها صبحي في الشارع لان ابويا كان بيثق فيها وكان صبحي بيغير منها ولكن ابويا كان موصي امي عليها واللي خلي امي تشوفلها شغل في المصلحه معاها وكانت برده بتنام في اوده في المصلحه شغلانه زي البوابه كده كانت عايشه عيشه دنك بس انا بعد ماقريت ملفها عرفت اد ايه هي كانت امينه وبتحب والدي لان والدي لمها من الشارع وشغلها وهي يمكن الوحيده اللي ابويا كان بيثق فيها بجد وعارفه كل اسرار الشغل كله وكان المكتب دورين كان في الدور اللي فوق فيه اودتين اوده لوالدي وواحده لامل كانت بتبات فيها ولكن صبحي طردها طبعا ومبقاش في حته تبات فيها اتغير وش صبحي بعض ماقلتله عن امل بس انا ماهتمتش بيه واحد ذي صبحي لازم تفضل دايسه والا هياكلك وجم موظفين السواد واناهسميهم كده لان كل شغلهم في العمليات السوداء وكانو 5 موظفين رئيسين في تاني طبعا بس دول رؤساء المنظومات وكانو كالاتي عنان اللي ناك حمدي 40 سنه وده كان ممتاز في جمع المعلومات والتعذيب / علاء 34 سنه كان ممتاز في التاديب اي حد عايز تادبه تعمل معاه حركه تقل منه قدام الناس علاء هو الراجل بتاعك / اشرف 31 سنه ده قتال قتله بس بيقتل لصالح والدي بس / مصلح 29 سنه وده ممتاز في السرقه وزرع الادله يعني لو عايز تلبس حد مصيبه او عايز تسرق حاجه من غير مااحد يعرف انها حتي اتسرقت مصلح هوا الراجل بتاعك واخيرا رودي اللي انتو عارفينها ودي طبعا مسؤوله عن شغل الدعاره ده عندها كام بت تحت اديها وكان ابويا بيصرف عليهم بسخاء وكان بيرميهم علي اي حد حسب الحاجه من سرقه لخطف لحتي القتل وكانت رودي ريسه المجموعه دي طبعا كل الدعم ده وقف لما والدي اتوفي عشان كده هما جم علي طول لما صبحي قالهم اني عايز افتح الشغل تاني بصيت علي رودي وكاني شايف غاده عبد الرازق بالظبط مره مثيره جدا شرحتلهم اني عايز اشغل شغل ابويا تاني وورتهم فيديوهاتهم اللي عندي بما فيهم رودي وابتديت افرض نفسي عليهم ولكن علاء مكانش عاجبه ان عيل صغير يديله اوامر ومره واحده قام شخر وقالي مابقاش الاانت يبقو شخه تامرنا وبص للناس اللي جمبه وقالهم انتو هتخلو عيل ذي ده يامركم ولا ايه بصتله كده وضحكت بصوت عالي وقلتله كنت عارف انك ياعلاء مش هترضي وانك بمجرد ماوالدي مات كنت عايز تبلع شغل والدي وحتي حطيت ايدك في ايد خصومي في السوق مش صح ولا اجيب ابو راغب يشهد عليك استغرب وارتعش علاء وكل الرجاله استغربو ان عندي المعلومات دي وماديتش علاء فرصه شاورت لصبحي وقلتله خلص عليه واتردد صبحي لان حتي ابويا عمره ماقتل واحد من رجالته وخصوصا قدام اي حد من رجالته بس انا كنت مستعد ورفعت مسدسي وقتلت علاء قدام الناس كلهم بصيت لجثه علاء وقلت بصوت كله كره الخاين مالوش ديه عندي اتفاجئو جميع الرجاله وصبحي بالذات وانا بصتلهم وقلتلهم انا مش هرغم حد يشتغل معايا وزي ما ابويا عملكم انا هعمل غيركم بالساهل ولكن اللي عايز يشتغل معايا مش هخليه يخرج من طوعي وهيشوف معايا عز اكتر من ابويا هسيبكم تفكرو وبكره تيجو تقولولي قراركم بصلي صبحي وقالي سيدي بس رجاله علاء هنعمل فيهم ايه لو عرفوا انك قتلته هتبقي مجزره وهنخسر رجالته بصيت لصبحي وضحكت وقلتله ماكد كده علاء كان خاين وانا كنت هقتله كده كده وامبارح علاء اتخانق مع ابن ابو راغب وضربه وابن ابو راغب حلف يقتله احنا هنلبسها لابن ابو راغب وبكده نوقع رجاله علاء في ابو راغب وهيخلصوا علي بعض كده كده مابقووش ينفعوني مافيش حاجه اسمها رجاله علاء في حاجه اسمها رجاله حسام وعلاء ده واحد من رجالتي اي حاجه غير كده ماتنفعنيش خليهم يخلصو علي بعضيهم وبكره تلفلي علي الاحداث ودير الايتام تجبلي 100 عيل ندربهم عقبال مابوراغب ورجاله علاء يخلصو علي بعض نكون احنا جهزنا رجالتنا وناكل السوق اتفاجئو الرجاله اللي كانو واقفين وصبحي اولهم بصتيت للرجاله وقلت لهم امشو وردو عليا بكره في نفس الميعاد والمكان ومشيو الرجاله ولكن رودي استنت وانا كنت عارف انها عايزه تاخد حسابها علي المهمه وشوفت في عنيها انها موافقه تشتغل معايا قلت لرودي ايه ماتروحي وتيجي بكره يارودي قامت قالتلي انا تحت امرك ياسيدي ودي كان تعليم ابويا لكل رجالته بينادوه كده قمت قلتلها بس انت لواحدك مش كفايه قالتلي انا وبناتي تحت امرك ياسيدي قعدت علي المكتب بهدوء وقلت لصبحي روح هات امل دلوقتي وتعالي ماتجيش وغير وهي في ايدك ان شاء **** تبوس رجلها واوعي تزعلها والا مش هيطلع عليك نهار مشي صبحي وفتحت الخزنه واديتها 5000 جنيه برات وقالتلي بس ده كتير ياسيدي قلتلها ولسه معايا هتشوفي كل خير قلتلها
قوليلي عندك كام بت واعمارهم ونشاطهم دلوقتي قالتلي انا عندي 12 بت 7 في اواخر العشرينات و3 في اوائل التلاتينات و 2 في اواخر التلاتينات حاليا كله شغال شغل فردي وفي 3 مسجلين دعاره خصوصا بعض ماابوك مات ومابقاش حد يصرف عليهم زي الاول سكت وفكرت شويه وقلتلها ماينفعش العدد قليل والبنات وشهم اتحرق في السوق ومابقووش ينفعو في حد منهم مااشتغلش في الفتره دي ردت رودي وقالتلي في تلاته بس كانو شغالين معايا تحت صبحي علي عمليات خفيفه الباقي شغال فردي قلتلها كويس الثلاثه اللي شغالين معاكي دول بس هيرجعو يشتغلو معايا تاني الباقي مش عايزهم وتجبيهم معاكي بكره الاجتماع انا عايز اقابلهم قالت لي تحت امرك ياسيدي قمت وبصيت علي رودي من فوق لتحت وهي ضحكت بشرمطه وانا ضحكتلها وفتحت سوسته البطلون ومانزلتش عيني من عليها ضحكت رودي وفتحت سوسته بنطلونها وعينيها برده ما تشالتش من عليها فهي بخبرتها عرفت اني عايز ادوقها وانيكها وانها لو بسطتني هتستفيد اكتر مني نزلت بنطلوني ليبان زبي اللي اقل من زب عنان قليلا ولكنه زب شاب بخيره لتعض رودي علي شفتها بشرمطه وتنزل بنطلونها الضيق لاري كسها المحلوق المجهز للنيك في اي وقت وخلعت رودي بنطلونها لترميه علي الكرسي وتضحك بلبونه وتلف لتريني طيظها تعرض مفاتنها لي لاري شرجها وياله من شرج غائر محفور فكرت في نفسي كام زب ناك هذه الطيظ وعبئها بلبنه لم اقترب منها وتركتها تعرض مفاتنها فبالنسبه لي رودي ليست اخر واحده هدكها النهارده فانا وعدت صبحي بدكه النهارده علي سريره لانه خاني ولم اكن ساتركه وفتحت رودي زراير البلوزه لديها لتظهر اثدائها العملاقه تحركها وتلحس فيهم لتثيرني فاقتربت منها واقتربت لي بجراه واصبح زبي ملاصق لكسها وننظر لبعضنا البعض وصدري ملتصق ببزازها لامسك بزازها لتبتدي معركه بيني وبين رودي تاكل فمي وتمص لساني ولسانها كالحيه في فمي يدي اصبحت داخل شرجها وهيا ممسكه بزبي بين يديها تجهزه لدكها لتنزل رودي ارضا وتمص زبي كالشفاط انها حقا امراه خبيره اشبعت رودي زبي مصا حتي انفجر بحممه داخل فمها لتبلع لبني لاخر نقطه لتنظر لي نظره انتصار كانها اعتادت ان تحلب الرجال ولكني لست كاي رجل ومازلت في اول شبابي فزبي لم ينام لارفع رودي وانيمها علي المكتب لاضع زبي في طيظها ليدخل في بالوعه رودي المعتاده علي النحر لابتدي رحلتي في نيك رودي اتنقل بين كسها وطيظها المستعملين بسهوله وتنسيق رودي معي في جميع الاوضاع بسهوله ورن تليفوني ليتصل بي صبحي ويخبرني انه قادم ومعه امل بعد نصف ساعه وانا كانت رجل رودي فوق كتفي ارهزها رهزا لارهزها رهزه اخيره لاقذف بداخلها وانزلها فورا لتنظف زبي بفمها وانتهت رودي بتنظيف زبي بمهاره وقلت لها ان تنظف نفسها لان صبحي قادم وذهبت رودي عاريه الي الحمام ولبني يخرج من فتحاتها وهي تمشي بطيظها النافره من كثره تعشيرو دك الرجال لهذه الطيظ ذهبت خلفها لانظف نفسي ايضا وكانت رودي معتاده علي هذا الوضع وكانت تنظف نفسها وتضع اصبعها داخل شرجها لاخراج لبني من داخلها وانا لم احتمل هذه العاهره لاشيل اصبعها من شرجها لادخل زبي في شرجها لادكها لتضحك ضحكه انتصار وتقولي كنت عارفه انك هتديني واحد في الحمام وانا قلتلها انا هفشخك يابت المتناكه وهي تقلي ادي ذي ما انت عايز جيب اخرك ولم احتمل لاقذف بداخلها اخرجت زبي واحتممنا سويا ولبسنا ملابسنا وجلست في مكتب والدي الذي هوا مكتبي الان ورودي تجلس امامي ليرن الجرس اخبرت رودي ان تفتح الباب وفتحت الباب ليظهر امامي صبحي واجم الوجه وبجانبه امراه في اواخر التلاتينات امل وكانت امل صاحبه وجه بشوش تلبس جلباب فلاحي لايكشف من جسمها شىء نظرت اليها ووجدت عتاب في عينيها كانها تقول لي لماذا تخليتو عني فاخبرت رودي ان تذهب واخبرت صبحي ان يذهب بعد ان اخبرته ان امل سوف تتولي امور المكتب في غيابي امامها لاصالحها قليلا وقلت لصبحي استناني في بيتكم عايز ازورك وضحكت ضحكه خبيثه هوا عرفها كويس مشي صبحي ورودي وفضلت امل بصيت لامل وقلتلها اقعدي ياامل قالتلي مايصحش ياسيدي لم اصر عليها قلت لها انا عرفت اللي صبحي عمله معاكي وانا ماكنتش علي علم بيه من النهارده انتي هترجعي تمسكي المكتب تاني وعشان الموضوع اللي فات مايتكررش انا هكتبلك الشقه الصغيره اللي فوق المكتب باسمك عشان تبقي ضامنه مكان ليكي تعيش فيه بس هترجعي لاودتك في المكتب زي الاول وماتقوليش لحد اني كتبتلك الشقه والا الناس هتطمع فيا وبرده تبقا الشقه دي كارت مخفي ممكن نلعب بيه برده وعموما لو قلتي لحد علي موضوع الشقه دي انا هخفيكي قالتلي تامر ياسيدي ده انت الغالي ابن الغالي مش عارفه اقلك ايه علي كرمك ده وفضلت تشكر وتدعي وشكل الشحاتين ده قلتلها بصي اللي انا بعمله ده مش لله ياختي انت لو وافقت يبقي هتعتبريني ذي ابويا بالظبط وهيبقا ولائك ليا قامت نزلت تبوس ايدي وتشكرني وتقولي انا تحت امرك ياسيدي قلتلها تمام وبالنسبه لصبحي احب ابشرك اني رايح انيكه دلوقتي علي سريره للصبح بصتلي امل وضحكت وقالت في نفسها فعلا ابن الوز عوام وهيا طبعا علي علم بجميع طباع والدي سابقا اديت امل نسخه من المفاتيح وذهبت لبيت صبحي عشان اعشره ابن المتناكه

حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس عشر
ذهبت لبيت صبحي وكان في مكان فخم والشقه كانت ممتازه وطبعا ده بيبين اد ايه ابويا كان بيصرف علي رجالته طلعت خبط علي الباب ليفتح لي صبحي جاهم الوجه فهوا عارف اني جاي انيكه حتي ابويا كان بينيكه لتعليمه الادب بس وكان قليلا ايضا ولكن ماريده انا اني سوف انيكه طوال الليل كالمراه وهذا ذل ولكنه يعرف انه هوا خان ولازم يتعاقب وده طبعا التاثير النفسي اللي والدي زرعه جواه واللي اصبح من تكوينه هوا ممكن يكون طاغيه في اي حته لكن قدامي وقدام والدي يكون بنت مكسوره الجناح وصبحي كان بيعيش مع امه ست عندها 52 سنه اسمها شوقيه تشبه الفنانه سوسن بدر تحس انك بتشوف فيلم قديم لما تشوفها كانت لابسه جلابيه واسعه مش مبينه اي حاجه من جسمها دخلت مع صبحي غرفته لادكه واعيد زرع التاثير النفسي والزكريات السابقه لنيك عنتر له في الاحداث ارغمته علي مص زبي حتي عنتر لم يرغمه علي ذلك لامسك صحبي انحره نحرا وافشخه فشخا حتي الصباح وفي منتصف الليل خرجت لادخل الحمام لاري شوقيه ام صبحي في المطبخ تلبس جلبيه بيتي ضيقه لاري تفاصيل جسدها المثيره فلديها بزاز عملاقه وطيظ عملاقه وجسمها الباقي ليس ممتليء فضحكت وقلت في نفسي شكلي هنيك امك ياصبحي دخلت الحمام وانتهيت ودخلت المطبخ واحست شوقيه بي لتقولي ايه اللي مصحيك دلوقتي يابيه قلتلها جعان يام صبحي ماعندكمش حاجه تتاكل قالتلي امرك يابيه قعدت علي الكرسي اراقب ام صبحي وهي تعد الاكل وهي توطي كل فتره لتظهر مفاتنها وهي لاحظت شوقيه ولكن ابنها في الداخل وانا رب عمل ابنها اذي زعلتني لن يمكنهم العيش بسهوله بعد ذلك كما انها تعرف ان ابنها يعمل في عمل خطير وانها لايمكن ان تتصرف بتهور فهي لم تكن اول مره يحضر صبحي احد من اصدقائه ويحاولون التحرش بها حتي نجح احد من اصدقاء صبحي بنيكها من قبل بينما صبحي ابنها في الغرفه المجاوره ولم تستطع شوقيه حتي التمنع ولكن انا حسام اصبحت جريئا بجح فماذا سيحصل لقد اثارتني ام صبحي وهانيكها واصبحت اتحرش باام صبحي بجرائه ابعبصها وامسك اثدائها وامسك طياظها واقبلها وهي لاتتكلم وتعد الاكل كانها معتاده علي هذه التحرشات تركت ام صبحي قليلا وذهبت الي غرفه صبحي لاتاكد من انه نائم واقفلت الباب بطريقه بانه بمجرد ان فتح الباب استطيع سماعه وانا في المطبخ وخلعت بنطلوني ودخلت المطبخ علي ام صبحي لتري زبي الواقف وتعرف مصيرها قالتلي الاكل جاهز يابيه وعينيها في الارض فهي تعلم انها ستتناك قلتلها عندك حق الاكل جاهز قدامي امسكت شوقيه ارهزها واكلها لاسحبها علي الحمام حيث ان المطبخ قريب علي غرفه صبحي وهي لم تمانع ايضا وتركتني اكلها واسحبها للحمام لاقفل الحمام وانحر ام صبحي لمده نصف ساعه لاقذف في اعماق كسها لاتركها واخرج لانام ثانيه بجانب صبحي صحي صبحي لينظف نفسه من اثار نيكي له وفطرنا انا وهوا وامه وام صبحي لا ترفع نظرها في نظري من نيكي لها البارحه اخبرت صبحي ان يذهب ليشوف الموضوع بتاع امبارح اللي قلتله عليه واللي هوا بتاع الايتام والعيال بتوع الاحداث لنعوض رجاله علاء وبصتله بصه هوا عارفها اني عايز انيكه فاسرع بالذهاب وانا قلتله ماتستنا نمشي مع بعض ولكنه قالي انه مستعجل واننا نتقابل بالليل في المكتب هرب صبحي وكان فاكرني عايز انيكه بس للاسف انا عايز انيك امه وهوا فتحلي المجال بنفسه واستغربت شوقيه من تصرف صبحي وبصت لحسام اللي بصلها وقام فاكك زراير البنطلون ليخرج زبه ومسك راسها لياكل فمها ولسانها ليضع زبه في فمها لتستقبل زبه في فمها لتمصه مستسلمه فحسام ناكها البارحه علي اي حال ولكن اليوم حسام قرر انه هينيكها اقوي من ليله دخلتها ليقذف حسام في وجه شوقيه وداخل فمها ليسحب حسام ام صبحي علي غرفتها ممسكا اثدائها العملاقه وتركتني شوقيه يعبث بجسدها وهي مستسلمه كالعاده فهي تعودت علي تحرشات اصدقاء ابنها بها كما ان حسام قد ناكها امبارح في الحمام فهو داقها بالفعل ودلوقتي هوا بس هيحط عليها بصحيح بس بس كانت فعلا اول مره من اول جوزها مايموت حد هيركبها صح المرتين اللي اتناكتهم كانو علي حظر وبسرعه من صاحب صبحي ابنها وحسام اللي ناكها امبارح بس دلوقتي هي لواحديها في البيت وحاسه بالمفترس حسام ولبنه اللي لسه في وشها لما ناك بقها في المطبخ وايديه اللي بتعبث بجسدها وبتقلعاها هدومها حتي قلعها حسام جلبابها حتي تصبح بالباس بس حيث ان صدرها الضخم لايحتمل حماله الصدر مع كلمات حسام تلفح اذناها بكلمات مثل هنيك امك ياشوقيه هافشخ كس امك ياشوقيه ومازال حسام يسحب ام صبحي علي غرفتها وزبه ينكزها في طيظها من الخلف لتساعد حسام في التحرك لغرفتها خوفا من ان يضعها حسام ارضا لينيكها وهي قد احست بهيجان حسام ورغبته في اكلها لتدخل غرفتها بصعوبه من تدقير حسام وبوسه لرقبتها ولفمها ولحسه لبزازها لترمي ام صبحي نفسها علي السرير لتضمن لنفسها مكان مريح لتتناك فيه قفل حسام باب الغرفه لينظر لفريسته الذي ناكها وناك ابنها ليمسك حسام لباسها ليخلعه لتصبح عاريه تماما لينزل ليلحس هذا الكس الجميل الضخم ياكله اكل لتشهق شوقيه الغير معتاده علي ذلك وحسام يرفع فيها كالوحش ليقلبها علي بطنها كانها فتاه عندها 10 كيلو ليدخل زبه في كسها ليرهزها وهوا ياكل فمها ويدكها دكا بزبه واوسع حسام بين فلقتيها ليري شرجها الغير مستعمل وهذا من نظره حسام الخبيره ليبتدي بتوسيعه باصابعه ولم يخطر بخاطر ام صبحي ان حسام هينيكها في طيظها فهي لاتعلم هذه الامور هي تعلم ان تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء كما انها كانت مستمتعه بافتراس حسام لها وقام حسام بنيك شوقيه يقلبها تاره يضع قدميها علي كتفه ليدكها وتاره اخري يمسك شعرها ليرهزها في الوضع الفرنساوي واصبح حسام ينيك ام صبحي في جميع الوضعيات حتي اتاه تليفون من امل تذكره بميعاد الاجتماع بعد ساعه ليقذف حسام بداخل ام صبحي ويقبلها بقوه ويقلها انا ماشي الاجتماع بس لسه هنيكك ومش سايبك الا وانت شايله عيل علي كتفك ونظر اليها حسام ما افظع جسمها الساخن لم اشعر برغبه في فشخ امراه مثل هذا والشهوه المتفجره الا تجاه امي وشوقيه ام صبحي تركتها وذهبت الي المكتب لاجهز نفسي للاجتماع حضر صبحي اولا واخبرني انه وجد 50 شخص من الاحداث و20 شخص من دير الايتام ليحلو مكان علاء ورجالته قلتله بس لسه في 30 شخص انا قلتلك عايز 100 شخص قالي انه صعب يلاقي العدد اللي انا عايزه في محافظتنا قلتله كويس انا عايز 25 بس من محافظتنا ويكونو مقطوعين من شجره قام رد صبحي وقالي والباقي قلتله هتسافر تجبهملي من 15 محافظه مختلفين وتتاكد انهم مقطوعيين من شجره بكره هتسافر وهديك مصاريف ولازم تنجز المهمه دي زي ماقلتلك قالي امرك ياسيدي وكده انا بعدته عن طريقي 10 ايام علي الاقل ده مش لو اكتر راح صبحي قالي انا تحت امرك ياسيدي بس ماقدرش اسيب امي لوحدها قلتله ماتقلقش ادي رقمي لامك خليها تكلمني لو احتاجت حاجه وانا كل يومين هشقر عليها واي حاجه عايزاها انا رقبتي سداده بس لغايه ماتيجي قالي يبقي كده اسافر وانا مستريح واديته تليفون وقلتله يخليه معاه وده كان فيه جهاز تتبع عشان اعرف هوا فين في اي وقت وفعلا جيه ميعاد الاجتماع وكانت واقفه امل علي يميني وصبحي علي شمالي ودخل اشرف ومصلح وعنان ورودي وكان معاها تلات بنات مالتفتش ليهم دلوقتي مش وقتهم التفت للرجاله وقلتلهم هه ردكم ايه قامو بصو لبعض وقالولي احنا تحت امرك ياسيدي قلت كويس اوعدكو انكم مش هتندمو طلعت 15000 جنيه واديت لكل واحد فيهم 5000 جنيه وهما برقو لما شافو الفلوس لان اطخن عمليه مابيطلعلهمش فيها 2000 جنيه بالكتير قالولي تشكر ياسيدي ولمو الفلوس ماتعرفش امتي ولا فين لمو الفلوس ضحكت وقلتلهم ده لسه ما انا قلتلكم هتشوفو معايا خير ماشفتهوش مع ابويا عموما خلينا في الجد انت طبعا عارفين ان المكتب ده كان الظل لشركه الاستيراد والتصدير يعني الشغل هنا كل غرضه انه يخدم شركه الاستيراد والتصدير يوقع خصوم الشركه ويخدم مصالحها بس انا هعكس الموضوع هيكون المكتب والعمليات السوده هي الاساس وشركه الاستيراد والتصدير هي الغطا عليه قالولي ازاي قلتلهم هقلكم ازاي احنا هنقدم خدمه اجراميه علي داير المحافظات قتل سرقه فضايح ومخدرات اي حاجه بالمقابل المناسب وبالربح هسند بيه شركه الاستيراد والتصدير اللي برده هنستخدمها في شغلنا الاسود بس هيكون عندي مصدرين دخل واحد شرعي قدام الناس وواحد غير شرعي مخفي دوركم انتو ان كل واحد فيكم مسؤول عن اختصاصه اما بالنسبه للشغل هيجي ازاي فدي حاجه انتو مالكمش فيها انا اللي هوزع عليكم الشغل والمقابل هههههه ال5000 جنيه اللي اديتهالكم ديه هتبقي فكه بالنسبالكم قل الناس برقو وهما بيبصولي لان الفكره جهنميه لو نجحت فعلا هياكلو الشهد بس اللي اغرب ان الفكره طلعت من دماغ عيل في ثانوي اللي قدامهم بقو خايفين منه ومن دماغه اللي اوسخ من ابوه لو الواد ده كبر وتحققت فكرته ده هيكون حوت من حيتان البلد بس حسام وقفهم وقالهم دلوقتي انا عايزكم كلكو هتسافرو بكره عشان تساعدو صبحي
عنان بما انك المسؤول عن المعلومات عايزك تجيبلي 100 واحد يكونو مقطوعين من شجره ويكون مش اكتر من 18 سنه ويكونو من محافظات مختلفه / اشرف بما انك هتبقي مسؤول عن الاغتيلات فانت اللي هتختارهم هيكونو اقل وهما 10 اشخاص بس عايزهم نخبه وانت مسؤول عن تدريبهم وكان اشرف اصلا ظابط في الجيش يعني هوا مناسب جدا للموضوع ده / مصلح بما انك انت هتكون بتاع العمليات اللي من تحت والسرقات فنت برده هتجيبلي 100 شخص هتدربهم بنفسك بمعرفتك حسب حاجه السوق وصبحي هياخد مكان علاء في العمليات وهوا انا فهمته علي كل حاجه وانتي يارودي هما دولك البنات ردت عليا رودي وقالتلي دول شمس 29 سنه وكانت شبه منه شلبي بس ارفع ورغده 30 سنه وكانت شبه علاغانم ومنه 30 سنه تشبه سميه الخشاب وكان جسمهم نافر باين انها نسوان متعشره بلبن رجاله كتير قلتلها وانتي يارودي عايز منك 100 بنت 50 تحت العشرين سنه و20 تحت ال18 سنه و30 اقل من 30 سنه قامت رودي قالتلي هجبهملك ازاي دول قلتلها بنفس الطريقه دير الايتام والاحداث بس عايزك تشوفي بنظرتك البنات اللي يجي منهم ماترغميش حد علي حاجه مش عايز مشاكل ولو اي واحد ماقدرش يكمل العدد مش مهم المهم مايبقاش الفرق كبير واي خطوه شاكين فيها بلغوني انا مش عايز حد يتصرف من دماغه في المرحله دي وانتي يارودي كل واحده من البنات اللي معاكي هيكونو ريسات تحتك وانا هيبقي تعاملي معاكي انت مباشر وانت توزعي تعليماتي وخدو التليفونات دي دي تليفونات غير قابله للتتبع في واحد انا ديته لصبحي وده كان تليفونات لقيتهم في المكتب هنا وامل طبعا وريتني كل حاجه وهي تعرف اسرار ابويا اكتر مني وهي كانت تليفونات ابويا مستوردها من روسيا عسكريه غير قابله للتتبع وبتشتغل من غير شرايح حاجه عاليه جدا بس فيهم جهاز تتبع للمصدر يعني انا علي طول عارف هما فين من الموبايل الرئيسي اللي هوا معايا واوعي حد فيكم يجيب حد وانتو في نفس المحافظه كل واحد فيكم يروح علي محافظه مختلفه واوعو اتنين يجتمعوا في نفس المحافظه دلوقتي كل واحد فيكم يروح علي محافظه وانا هحركو من عندي ماحدش يتحرك من محافظته غير لما انا ابلغه بالتعليمات يلا كل واحد يروح يجهز نفسه وخليت رودي والبنات يستنو قلت لازم اجربهم الاول الواحد بعد كده هيقدم سلعه لازم يكون امين ياجماعه ههههههه ومشيو كلهم وامل طلعت لغرفتها بعد ماغمذتها وفضلت رودي ومنه وشمس ورغده قلتلهم بالنسبه ليكم انتو الاربعه كل واحده فيكم هيكون عندها 3 مقرات كل مقر هيبقا فيه 10 بنات والبيوت انا مقررها من دلوقتي اول حاجه هتدربو البنات واي بت جديده تجيبوهالي هنصورها وهي بتتناك وهي بتعمل جريمه كبيره عشان نضمن ولائهم بعد كده ممكن تختارو ريسات للمجموعات يكونو مناسبين وتثقو فيهم بس كل 3 مقرات مسؤوله منكم انتو قدامي والتمام كله يوصل لرودي وهي هتوصلهولي وهقلكم تتواصلو مع بعض ازاي وماتقلقوش انكو ماتقدروش تلاقو العدد اللي انا قلتلكم عليه لاني ناوي اول ماهفتح شركه الاستيراد والتصدير هجيب بنات من بره وولاد عشان اكمل الاعداد المطلوبه انا خليتكم لوحدكم عشان المعلومات الخاصه بشبكتم لازم تكون سريه ومفصوله والا كل شويه هلاقي واحد ناطط عليكم وعلي البنات بتاعتكم ثانيا انتو مسؤولين مني يعني مافيش شغل فردي عايزين اي فلوس اطلبوها من رودي وانا هبعتلها اي خيانه اسئلو رودي جزائها الموت علي طول هي شافت بنفسيها وشكل رودي حكتلهم لانهم بلعو ريئهم المقرات كلها متوزعه في جميع المحافظات وكل مقر فيه خمس شقق في نفس العماره ومافيش شقق غريبه فاصله بين الشقق ولازقه في بعض يعني مافيش خوف من الجيران طبعا هما مستغربين من اللي بقوله لاني عشان الاقي النمط ده في كل المحافظات مستحيل بس انا قدامي ملف اللي لاقيته في خبايا المكتب اللي وريتهالي امل والملف اللي قدامي فيه سندات عقارات لوالدي في جميع انحاء الجمهوريه بالباطن وبطرق زكيه جدا يعني لولا امل دلتني وانا لاقيتهم ماكنتش عرفت مكانهم وكان قدامي 10000 سند عقاري رقم ماهول بسندات باسم ناس متوفيين او مهاجريين او اشخاص ابويا ماسك عليهم حاجه ولكن عقود حق التصرف لوالدي والورثه اللي هوا انا لان ابويا كتب كل ثروته باسمي وانا اصلا عمري مابخلت علي امي واختي بحاجه وعمرنا مافكرنا في حوارت الورث والكلام ده عشان كده انا فكرت في الخطه دي ووسعت عدد الافراد وكمان المفجئه الساره اني عرفت شقه ابويا السريه فين ودي اللي هتعرفني حاجه ابويا كلها فين والفيديوهات للمسؤولين الكبار فين ومش عارف ممكن الاقي ايه تاني بصراحه انا كل مره بلاقي والدي بيفاجئني بحاجات انا مش متخيلها واللي مخليني بحترمه اكتر غير زكائه واستعدادته المختلفه تمثيله عمر ماحد شك فيه وكان خير وعلي طول بيصرف علي الغلابه بس طلع كله تمويه وانا حتي ابني مكشفتوش الا لما مات بصيت للبنات وقمت فكيت سوسته البنطلو وضحكتلهم قامت ضحكت رودي وغمذتهم قامو ضحكو وابتدو يفكو بنطلوناتهم كلهم وابتدو يعرضو اجسامهم بخرامهم اللي باينه انها مخروقه كتير من رجاله متعدده وفضلو يبوسو في بعض قدامي عشان يسخنوني وانا قلعت هدومي ليقف زبي استعدا لفشخ الشراميط اللي قدامي مسكت زبي وقلتلهم تعالو ياشراميط مصو زب سيدكم علي ركبكم وجم الاربعه علي ركبهم بدلع ليمصو زبي كل واحده فيهم بتاخد جزء من زبي لتلحسه لتتشابك السنتهم ويقبلو بعض وهما بيمصو لزبي رفعت شمس لاكل فمها ولساني ياكل لسانها ورودي سخنت علي رغده واخدتها علي الارض تبوسها بشهوه وانا رفعت مني ونزلت بوس فيها جمب شمس وفمي يتنقل بين فم شمس ومني واصابعي تدخل فتحاتهم الغائره مسكت شمس لارفعها علي المكتب وامسكت قدميها لافشخها واعطيت قدم لمني وامسكت قدم ونزلنا انا ومني نلحس كس وطيظ شمس والسنتنا تتلامس لاقبل مني احيانا لنتظوق طعم فتحات شمس من فم بعضنا نظرت لرودي لاراها تحمل رغده ذات الجسم الصغير لتدفعها في الحائط لتاكلها اكل وترهزها رهز وقامت رودي بحمل رغده ووضعتها علي الكنبه لتفتح رجليها وتنزل تاكل من كسها وطيظها وتصرخ رودي اخيرا طولتك يارغده من زمان نفسي انيكك
عايزه اشوف هتهربي مني ازاي وصرخت رندا وقالتلها بتحسسيني انك سايباني في حالي مانتي كل ما تشوفيني مابسلمش من بعابيصك وتقفيشك ليا ولا نسيتي لما زنقتيني في الحمام قبل كده وماانقذنيش منك الا زبون في الشغل مستعجل ردت رودي الا فات مات يارغده النهارده انا هنيك امك وماحدش هيخلصك من ايدي بصتلها رغده وقالتلها طب انا هوريك ياكس امك قامت رغده ومسكت رودي من شعرها وجابتها وخليتها تمص كسها وقالتلها مش هوه ده اللي نفسك في ياشرموطه خديه يامتناكه النهارده هافضي كل عسلي في بوقك يامتناكه ورودي تصرخ ياه كسك حلو يابت انا بحب انيك البنات اللي في جسمك موت النهارده يوم امك اسود وقعت رودي رغده ارضا وفعت رجليها عند راسها لتاكل كسها وطيظها بقوه مع تاوهات رغده فرودي امراه خبيره في الجنس حقا اما حسام فقت رفع مني ليصبح كس مني في وجه شمس وكس شمس في وجه مني ليدخل زبه في طيظ شمس بينما مني تلحس كس شمس وشمس تلحس كس مني واصبح حسام يتنقل بين كس وطيظ شمس وفم مني ليديرهم حسام بقوه لتصبح طيظ وكس مني امامه وفم شمس امامه تلحس كس مني ليدخل حسام زبه في طيظ مني ويفعل بها كما فعل في شمس ورودي كانت ترفع رغده تدكها دكا مع اهات رغده لتضحك مني من المنظر ورودي ترفع رغده كالطفله تاكلها بينما كنت ارهز زبي في طيظ مني نظرت الي رغده ونظرت الي شمس ومني وقلتلهم كملو مع بعض انتو عشان هنيك الشراميط الاتنين دول وكانت رودي نايمه تلحس كس رغده ونايمه علي ركبها في الوضع الفرنساوي لادخل زبي في طيظها وهي تلحس في كس رغده لارهزها رهز وكنت انظر لرغده وهي الوحيده التي لم انيكها في الاربعه فرفعت رودي لاضع كسها في بوق رغده وادخل زبي في طيظ رغده لارهزها وادك فتحاتها واصبحت اتنقل بين فتحات رغده لاكون قد نكت الاربع لبوات جعلت الاربع لبوات بنامو جمب بعض في الوضع الفرنساوي لانيك فيهم في الوضع الفرنساوي وهم يقبلو بعض بشهوه امامي اربع لبوات لاتشبع نيك امامي لالقحهم بلبني حتي انفجرت حمم زبي ليمصوني البوئات وتخور قواي ذهبت لاجلس علي المكتب عاري من الاسفل واخبرتهم ان يلبسو هدومهم ويذهبو وكل واحده فيهم لبست هدومها ولم تترك رودي رغدا فعلمت ان رودي لن تترك رغده الاجثه هامده وهتمصها مص ذهبو جميعا ودوست علي زرار الاستدعاء لتاتي امل ومازلت عاريا من الاسفل وراتني امل ولكن كانها انسان الي لم اشعر باي تغير في مشاعرها كانها معتاده علي هذا المنظر قلت لامل نظفي المكتي وانا هبات هنا النهارده قالتلي حاضر ياسيدي استفذتني جدا عدم تاثرها او تغيير ملامحه فقد كانت الغرفه مليئه من لبني المتناثر من اجسام الشراميط الاربعه فذهبت اليها وانا مازلت عاري من الاسفل واقتربت منها لم تبتعد امل ولم تتغير ملامحها اطلاقا التصقت فيها من الخلف ولم تتحرك امل او تهتز تعجبت من تصرفاتها ولكني ضحكت في نفسي قلت ما اكيد والدي مارحمهاش وبعدين ديه كانت علطول جمبه ده مش بعيد من كتر ماناكها تطلع امي اللي مخلفاني اثارتني فكره انها كانت بتتناك من ابي خلعت لامل الجلباب ولم تمانع اوتهتز قلت في بالي كويس ياامل هنيكك زي ما كان ابويا بينيكك قلعتلها جلبابها ليظهر جسمها مفاجئه قدامي فكانت لاتلبس اي شيء تحت الجلباب فهي في بيتها اصلا ولديها بزاز نافره كبيره وطياظ ساخنه للغايه قلتلها عشان كده لابسه جلابيه واسعه عارفه اني لوشوفت جسمك هنيكك مسكت امل من قفاها وذهبت بيها لغرفتي ويد علي قفاها وصوابعي داخل طيظها المستعمله اكيد من والدي واخذت امل من قفاها وصوابعي تتنقل بين كسها وطيظها وفمها مع عدم ممانعه من امل ومن غير حتي ان تهتز كانها معتاده علي ذلك ادخلتها غرفتي في المكتب لانزلها ارضا وامسك شعرها وقلتلها مصي عشان النهارده انت هتباتي معايا النهارده هنزل فيكي نيك للصبح وردت قالتلي حاضر ياسيدي نزلت امل تمص باحتراف ولكن برده من غير اي تغيير من ملامحها كانها مدربه علي انها تتناك حتي كانت افضل من رودي بصيت لامل وهي بتمص زبي وقلتلها اعملي حسابك انت علطول في وشي ومعايا يعني انت اكتر واحده هنيكك في اي مره انا هنيكك اكتر مما كان ابويا بينيكك وماردتش امل ولسه بتمص لتنفجر حممي داخل فم امل وبلعته امل ولم تترك نقطه منه خارجا ومازلت تمص زبي فهي تنفز الاوامر بس انا قلتلها مصي فهي هتمص لحد مااغير الامر امسكت امل من قفاها لاحتضنها من الخلف ونيمتها جمبي علي السرير لابتدي في نيكي لامل الي الصباح اذا قلت لها اركبي علي زبي تصعد لتركب من الاعلي حتي قذفت بداخلها لاخبرها بتغيير الفتحه لتتدخله في طيظها وتركب تاني كالانسان الالي تنفز التعليمات فقط وتعالي الصوت في غرفتي وصوت نيكي لامل للصباح صحيت صباحا لاري امل تنظف المكتب وتمسحه ولا كان المجهود البارحه قد اثر فيها ضحكت ده فعلا ابويا ده داهيه ده مدربها تدريب عالي عشان كده بيعتمد عليها كفيء فعلا طلعت عريان من الغرفه روحت الحمام استحميت وامل عملتلي الفطار وفطرت وبعدين نزلت ويتغير المشهد ليظهر مشهد حسام وهوا بيرن جرس منزل مالوف لدينا ليفتح الباب ويظهر وجه مالوف لدينا ايضا ويقول بصوت ازيك يابيه ورد حسام علي الصوت انا ابنك وصاني عليكي قبل مايسافر وكنت جايبلك شويه حاجات بلعت الست ريقها وضحك حسام وقالها انا جاي اكمل اللي ماكملتوش امبارح ياام صبحي فقد ذهب حسام لام صبحي امسك حسام ام صبحي من ايديها ودفعها داخلا وقفل الباب وقالها هنتكلم علي الباب ولا ايه مش هتشربينا حاجه ولا ايه فقالتلو ام صبحي تكرم يابيه ولفت ام صبحي لتمشي الي المطبخ يتبعها حسام ويده تغوص في طيظها ليتحسسها فقد جاء اليوم لينيك طيظها فلم ينيكها المره اللي فاتت وتركته ام صبحي يعبث كما يشاء فهي استمتعت المره اللي فاتت واتركبت صح وكانت ام صبحي كامي لديهم العادات القديمه للنساء فما ان امسكها رجل لينكها تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء لم تكد تصل ام صبحي للمطبخ واصبحت عاريه تماما ليسحبها حسام الي غرفتها وام صبحي تسرع فهي احست بزب حسام علي استعداد علي اختراقها في اي وقت وارادت ان تكون علي سريرها لانها لم تعد صغيره وتحتاج ان تكون في وضع مريح ايضا ليدخل حسام ام صبحي الي غرفتها ويرميها علي سرير ونيمها علي جنبها واخرج كريم ووضع منه في طيظ ام صبحي وادخل اصبعه في طيظها ليوسعها نظرت له ام صبحي وقالتله هتعمل ايه يابيه قالها حسام هنيكك في طيظك يابت وادخلت اصبعين لتشهق ام صبحي ولم ينتظر حسام ليدهن زبه ويثبت ام صبحي جيدا ليدخل زبه في اعماق طيظها لتفتح ام صبحي رجليها ليبتدي حسام في فحر طيظ ام صبحي وظل حسام طوال يومين في بيت صبحي ينيك امه ويروضها ويملئها بلبنه ولم يتركها حسام ينكحها في كل ركن في المنزل لينتهي المشهد بمنظر حسام وهوا ياكل في بيت صبحي وام صبحي تمص زبه وهوا ياكل الغداء ومنظر ام صبحي تاكل زب حسام ووجهها شبق فقط حولها حسام لشرموطه تعشق الزب ليشير لها حسام لتقوم بسرعه بخلع جلبابها التي ترتديه علي اللحم من وقت ماجاء حسام وتفلس ووجهها مشتاق لذب حسام اللي ناكها في اليومين دول مش اقل من عشرين مره هذا الشاب الذي في عمر حفيدها والذي لم يكف عن نحرها البارحه ومنظرها البارحه وقدميها مرفوعه علي كتف حسام وزبه الذي اصبح يتنقل بين طيزها وكسها ولبن حسام الذي مازال بداخلها هذا المنظر لم يفارق مخيلتها لتفيق صباحا لتجد حسام يحاول الاستيقاظ وزبه واقف ونظر اليها حسام ولم يستشيرها قلبها علي جنبها وادخل زبه في اعماق كسها ليقذف سريعا في كسها وامسكها حسام ليدخل بها الحمام واصبحت ام صبحي تحمم حسام مع لعب حسام في جسد ام صبحي الساخن ليقف زب حسام ثانيه ليلف حسام ام صبحي ليدخل زبه في اعماق طيظها تحت الدش حتي يقذف بداخل طيظها وتركها حسام وقالها حضريلي الفطار يلا عشان انا ماشي والان ام صبحي بنفسها تعرض كسها وطيظها لحسام لينيكها فهي ستشتاق لهذا الذب وهذا الرجل اللي ركبها صح واصبحت تحت قدميه ترغب فيه ليقوم حسام بدكها بقوه للمره الاخيره قبل ان يذهب بعد ان قضي معها يومين لم يخرج زبه تقريبا من داخلها اطلاقا في هذه اليومين ترك حسام رقمه لام صبحي واخبرها انه هيبعت السواق يجبلها اي حاجه هي عايزاها او لو حابه تروح اي حته وسابها حسام وروح البيت اليومين دول لانه بقاله كتير ماشافش اهله .


حكايتي من وقت طفولتي الجزء السابع عشر


ذهبت اللي منزلي فقد مرت فتره اسبوع لم اذهب قابلت امي واختي وشرحت لامي اني اخطط لاعاده فتح شركه ابي وهوا كان بص تحصيل حاصل لان امي بص تعرف تقولي حاضر ونعم وبلغتني امي ان حمدي جه سال عليا كذا مره وانا عرفت هوا سال عليا ليا اكيد فلوسه خلصت والمخدرات خلصت وهوا عايز فلوس يجيب بيها مخدرات وطبعا صبحي مابيرضش عليه حسب الخطه اللي هتظهر قدام وسالت امي برده علي ام حمدي واخته وقالتلي امي ان ام حمدي بتزورها برده وبتسال عليا علي طول اخدت اختي وامي فسحتهم لان اختي بالذات كان نفسها تخرج خرجنا اتعشينا بره ورجعنا متاخر واختي طبعا اول مارجعنا راحت جري علي السرير عشان تنام عشان تصحي للمدرسه تاني يوم دخلت اوده امي وامي كانت بتغيير عبايه الخروج وبتلبس قميص النوم بصيت لامي وضحكت وخصوصا لما شوفت الاندر بتاعها علي الكرسي فامي عارفاني كويس وعارفه ان بعد الغيبه الطويله دي يمكن مش زبي مش هيطلع منها غير وهي حامل فعملت امي حسابها في دماغها انها مش هتطلع من الاوده بتاعتها ليومين علي الاقل وحتي كلمت الشغل وقالتلهم انها مش جايه وفعلا كان ظنها في محله لما سمعت صوت قفل الباب بالمفتاح وحست بكف ايد اعتادت علي لمساته يمسكها من رقبتها الحركه اللي دايما لما بتحصلها ابنها بيركبها وبيفشخها حتي انها فكرت ان ابوه المتوفي لم ينيكها في حياته كلها كما ناكها ابنها في السنتين الفائتتين فقط فقط تزوجت ام حسام ابو حسام وهوا كان لديه 55 سنه ولكن حسام شاب في اول شبابه قوي الشخصيه كوالده وهي مدربه علي الطاعه ليفعل حسام بامه المعتاد ليسحبها علي السرير ممسكها من قفاها كالفرخ لينزل امه علي ركبها واخرج حسام زبه من البنطال ليضعه امام وجه امه لتقوم الام بواجبها وتمص زب ابنها فهي لم تكن اول مره تمص زب ابنها التي اعتادت عليه حتي اصبحت كل فتحاتها تاخذ شكل زب ابنها لتاخذ زب ابنها في فمها لتمصه بشهوه فهي ايضا مشتاقه له وترغب به ولم يطل حسام ليرفع امه وياخذ امه علي سريرها ليبدا روتينه بفحر اخرام امه بقوه ليدكها بقوه للصباح ولم يتركها الا لتوصيل اخته للباص لترجع الام وكانت ترغب بالنوم فلم يتركها حسام لمده 6 ساعات حتي ان لبن ابنها الغزير مازال يسيل من كسها وطيظها ويوجد الكثير منه ايضا في داخل فمها ولكنها وجدت حسام منتظرها اول مارجعت المنزل ليمسكها ثانيه ليسحبعا الي غرفه النوم ثانيه ليكمل دكه فيها ليقذف المزيد من لبنه بداخل امه ولم يتوقف حسام عن اعتلاء امه الا عند مجيء اخته للمدرسه ليترك حسام امه ملقاه علي السرير فاتحه اقدامها مغطاه بمنيه من راسها لاسفل قدميها خرج حسام واستحم وذهب لينام وحضرت ام حسام بعض من الاكل لبنتها وتركت اكل حسام واخبرت ابنتها اذا استيقظ خسام تسخنله الاكل صحي حسام ليلا وكانت امه مازالت نائمه واحست اخته به لتذهب لتجهز الاكل له اكل حسام ولم تسلم اخت حسام من يده التي تعبث فيها وفي جميع اجزاء جسمها وما ان انتهي حسام من الاكل تظر الي اخته ذات ال12 عاما نظره تعرفها الاخت جيدا وتنتظرها فالفتاه صغيره وشبقه وحسام ينيكها منذ كان ليها 10 سنوات وسحب حسام اخته ليرفعها علي طرابيظه الاكل وسحب بنطالها ليفشخ بين قدميها واخته مستسلمه فهي معتاده ايضا فالبنسبه لها حسام ينيكها منذ الصغر وهوا الان هينيكها كالعاده لييبتدي حسام في نيك اخته اللي بمجرد ان دخل كسها قذفت فورا فهم حسام انها مشتاقه لزبه وتكررت رعشات اخت حسام ليحملها حسام من المطبخ ليضعها في غرفتها ولكن لم يطل حسام مع اخته حيث انها ارتعشت كثيرا وتعبت والبنت صغيره وهي الوحيده اخته الذي لايهتم ان يحيب ظهره معها فقط كان يمتعها فقط حيث انه لديه امه والان لديه ستات كتيره بستطيع الاختيار منهم

ننتقل دلوقتي علي حمدي اللي بقالنا كتير ماسمعناش حاجه عنه
بعد ما عنان ناكه قبل كده كان حمدي غاضب جدا من صبحي واللي عمله فيه وفضل شهر مايكلمش صبحي وصبحي برده ماسالش فيه ولكن حمدي بقي مدمن والفلوس خلصت والمخدرات خلصت وابتدي يفرك محتاج جرعه وكمان ابوه اتوفي ودي كانت صدمه كبيره بالنسباله وكلم صبحي بس صبحي مابقاش يرد عليه وكان بيحاول يكلمني انا برده بس انا برده مابقتش ارد عليه وقاوم حمدي لحد مااضطر للخيار الاخير وهوا انه يكلم عنان اللي ناكه ويطلب منه فلوس وده اللي انا كنت مخططله وفعلا كلم عنان وعنان رد عليه وقاله اذيك ياد يحمدي رد عليه حمدي منكسر انا كويس بس محتاج اطلب منك فلوس وهاردهالك علي طول قام ضحك عنان وقاله انا ممكن اديلك الفلوس بس تيجي تسلملي طيظك بمزاجك غير كده معنديش قام اتوتر حمدي وقال لعنان طب بس اديني الفلوس وانا هردهالك ماتقلقش قام ضحك عنان وقاله ليه هو انا معرفشش اخد فلوسي منك ولا ايه
سكت حمدي وعنان مادلوش وقت يفكر وقاله انت بتفكر في ايه ما انت اتنكت خلاص وبعدين لما شفت طيظك عرفت انك اتنكت قبل كده ولا انت هتعملي شريف قام حمدي قاله بس طب قام قاطعه عنان وقاله انا مستنيك النهارده الساعه 9 تكون عندي غير كده مالكش حاجه عندي ولا تتصل بيا تاني والا هخلص منك وقفل عنان السكه في وش حمدي وهوا بيضحك
اتردد حمدي بس لقي رجليه بتاخده لشقه عنان عشان يخبط علي الباب ليفتح عنان الباب ويضحك في وشه ويقوله خشي يابت ليدخل حمدي ليقفل عنان الباب ليمسك حمدي من قفاه
وكان عنان شبقا ويحب اغتصاب الفتيه في سن حمدي وعنان حس ببمانعه حمدي وده خلاه يسخن اكتر فمداش فرصه لحمدي ياخد نفسه ونزل بنطلون حمدي وماحسش حمدي غير بزب عنان الضخم جواه ومن علي الباب مسك عنان حمدي كانه مسك صيده رهزه رهزتين في طيظه بقوه ويضغط عليه بثقله لينزل حمدي علي ركبه من الرهز العنيف حتي يجد نفسه نايم علي بطنه وزب عنان يطعن في طيظه وعنان محتضنه من الخلف حتي لايهرب واستمر عنان بنيكه لحمدي مع تقبيله لحمدي من رقبته كالمراه حتي قذف بداخله بعد 15دقيقه من النيك العنيف ليقف عنان ويامر حمدي بمص زبه ليمص حمدي زب عنان وقد استسلم لمصيره لينيكه عنان طوال 5 ساعات ليعطيه 500 جنيه ويتركه يذهب .

خرج حمدي من عند عنان بسرعه ليشتري المخدرات وما ان اشتاراها اخذ الجرعه ليستريح حمدي واشتري حمدي المخدرات بكل المبلغ ولكن الديلر اعطاه كميه صغيره جدا تكفي اسبوع فقط وقاله الديلر ان الحاجه غليت عايز براحتك مش عايز برده براحتك ليطر حمدي بالشراء بسعر غالي جدا وطبعا ده برده من ترتيب صبحي حسب خطه حسام لان اللي معرف حمدي علي سكه المخدرات هي رودي اصلا .

طبعا حمدي خلص الكميه قبل حتي مالاسبوع يخلص وراح لعنان برجليه وخلاص بقي يعمل اي حاجه عشان المخدرات ولكن المره دي راح لعنان بس عنان قاله انه مش معاه فلوس وبعته لواحد اسمه صلاح وقاله ياخد منه ده طبعا بعد ماناكه وراح حمدي لصلاح اللي مارداش يديلو الفلوس الا لما ناكه واداله 1000جنيه فلوس النكتين واصبح حمدي متناك بفلوس كل واحد بينيكه شويه لحد مابقي انه يتناك ده عادي المهم ياخد فلوس يشم بيها ولما استوي جيه دور حسام لان المره دي الزبون اللي كان هينيك حمدي هوا حسام

بص حسام علي حمدي بحيث ان حسام راح لحسام المكتب وكان قرر حسام انه ينيكه في المكتب وحمدي وشه في الارض وقام حسام قام فاتح السوسته وطلع زبه وبص علي حمدي وقاله تعالي مص ياخول لينزل حمدي زليلا ليمص زب حسام لينيكه حسام في مكتبه ويقذف في داخله ليعطي له 1000 جنيه ويقوله غور يامتناك وانا اللي كنت فاكرك راجل ولكن حمدي اصبع مسلوب الاراده والكرامه فاخذ الفلوس فرحا وذهب ليشتري المخدرات وبمجرد ماخرج حمدي ضحك حسام .

ذهب حمدي بعد ما اشتري مخدرات وانتشي الي بيت عادل فقد ذهب لينيك ام عادل واخته شيماء حيث انه بينيكهم من سنتين ولكن بمجرد فتحه للباب بالمفتاح سمع صوت اهات من شيماء واستغرب وسمع صوت مش غريب عليه وقرب حمدي من مكان الصوت اللي كان اوده شيماء واتفاجيء حمدي باللي شافه لقي زب حسام اللي لسه نايكه داخل طالع في كس وطيظ شيماء وشيماء تان من الشهوه لم يستغرب حمدي من استمتاع شيماء فهي شبقه وبمجرد ان وجدت دكر يدكها ويشبع رغباتها ستسلمه كسها وطيظها علي الفور حتي حسام لم يعتقد انه سينيكها بهذه السهوله فعند فتح شيماء الباب له اخبرها انه صاحب حمدي وانه قالي اني استناه عندكم لم تشك شيماء اةو تعارض خصوصا ان جسمي قوي للغايه وعضلات في كل مكان دخلت ودخلت شيماء تعملي الشاي انتظرت قليلا ودخلت وراها المطبخ احست بي شيماء وقالتلي ضاحكه ايه مش قادر تصبر ضحكت وبعبصتها من ورا قامت ضحكت وقالتلي شكلك مش قادر تصبر حينها عرفت اني مش محتاج اغتصبها ولا اي مجهود امسكت شيماء من قفاها لارهزها رهزتين ولم اضع وقت فاخرجت زبي من البنطلون لتشهق شيماء من حجمه حيث انه اكبر زب شافته ولم اعطيها فرصه لانزل بنطالها واضع زبي في كسها لانيكها في المطبخ مع عدم ممانعه منها اطلاقا لارهزها واسحبها علي غرفتها لدكها وانا راكب شيماء سمعت صوت خطوات حمدي فنظرت له وقلتله مش تقولي انك تعرف بت جامده ذي ده لو كنت اعرف ماكنتش نكتك النهارده ياحمدي سكت حمدي لان هوا عنده شيماء وامها دول اخرام ينيكها ماعندوش اي مشاعر نحيتهم وخصوصا هيقولي ايه وانا لسه نايكه النهارده هوا شخصيا ضحك حمدي وقلع بنطلونه كان زبه واقف زي العمود ضحكت انا كمان ورفعت شيماء وشيلت زبي من طيظها ودخلته في كسها وخليتها تركب عليا وثبتها وحمدي ماستناش وكان زبه في طيظها وعليت اهات شيماء باستمتاع شديد وانا وحمدي زب في طيظها والتاني في كسها وانا وحمدي عناتيل نصف ساعه شيماء ماخدتش فيهم زب منفرد زب في طيظها والتاني في كسها اللي كان بيغير كنت انا وحمدي
نصف ساعه طحن في شيماء لغايه لما بقت مش قادره تقف علي رجليها وانا حمدي مش عاتقينها برده سمعنا صوت بيفتح الباب ولقينا ام عادل بتفتح الباب وانصدمت لما لقت بنتها مفشوخه بين حمدي وشاب ماتعرفوش واتفاجات بزبي الكبير اللي عمرها ماشافت زيه
بصيت علي ام عادل وبصيت لحمدي وضحكت وفهم حمدي وضحك هوا كمان رمينا شيماء علي الكنبه مفرشخه مغمي عليها مسك حمدي ام عادل من رقبتها جامد وفشخ البلوزه بتاعتها ليبان بزازها النافره لفيت بسرعه من ورا ام عادل ومسكت جيبتها رفعتها ليبان الكلون من تحت الجيبه لاقطعه بقوه ليبان خرم طيظها من ورا مع ممانعه ام عادل ومقاومتها نيمنا انا وحمدي ام عادل علي الترابيظه ليبان كسها وطيظها بعد ماعرناها من تحت خالص وكل واحد مننا منشل علي خرم انا ماسك طيظها بقور فيها بصوابعي وحمدي ماسك كسها بيخرمه بصوابعي غمذت لحمدي ورفع ام عادل ركبها علي زبه وانا قمت دخلت زبي في طيظها ونزلنا فيها فشخ زي مافشخنا بنتها من شويه مع التبديل بيني وبين حمدي بالاخرام بس لحد مااستكانت ام عادل واتفشخت زي بنتها ولكن كان علي وشها ابتسامه رضا بصيت لحمدي وقلتله انا هبات هنا النهارده بصلي وضحك وقالي بيتك ومطرحك ولكني اسمتعت جدا هذه المره وخصوصا باحساس اني انا وحمدي ننيك بنت واحده ونفشخها فشخ احساس كان جديد عليا واسمتعت بيه كنت مخطط اقعد يوم واحد بس عجبني الموضوع وقعدت تلات ايام انيك ام عادل واخته فها هو منظري وانا وحمدي ننيم ام عادل وبنتها في وش بعض وننيكهم انا وحمدي في نفس الوقت او نرصهم جمب بعض ونبدل بينهم او نمسك ام عادل ادام بنتها نفشخها او نمسك شيماء قدام امها نفشخها وبكده اكون نكت عائلات تقريبا كل الناس حوليا فانا نكت صبحي وامه ونكت امي واختي ونكت حمدي وامه واخته الصغيره ونكت عادل وجدته وامه واخته ذهبت من البيت بعد ان اسمتعت بهذه التجربه الجديده


حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثامن عشر


اسف علي التاخير الكبير اسف جدا لكل الناس اللي حبت القصه
الشخصيات تاني للتذكره امي واختي وعادل وامه واخته شيماء وجدته وحمدي وامه لواحظ واخته سالي وصبحي وامه وامل السكرتيره بتاعتي
ودي الشخصيات المهمه في القصه ابتدت المنظمه بتاعتي تكسب وتكبر من اغتيالات لابتزاز لاي حاجه مشبوهه وكسبت ولاء رجاله ابويا القديم والرجاله الجديده اللي جت جديد وكبرت مكتب العمليات واخدت الدورين اللي فوقي وعملتهم حوالي 18 غرفه قلت ينفعوا برضه وبعدين كتبتهم باسم امل السكرتيره بتاعتي عشان لو ليهم استخدم تاني في المستقبل وفي يوم امل جت استاذنت مني وقالتلي ان اختها عيانه في المستشفي وعايزه تزورها استغربت جدا ان عمر ما امل قالتلي ان عندها اخت او حتي عيله وجالي فضول اعرف الحكايه دي فسالتها انا عمري ماعرفت ان ليك اهل ياامل سكتت امل شويه وبعدين قالتلي عندي امي واختي حسيت انها مش عايزه تحكي بس انا مهمنيش وقلتلها احكي يابت كل حاجه لهفشخك وبرقتلها وشخطت فيها وهي خافت علي طول وهي عارفه اني ماليش عزيز فحكتلي وقالتلي ان ابوها مات وهي عندها 5 سنين وان امها هي اللي ربتها هي واختها اللي اصغر منها بسنتين وانهم كانو فقرا وكانو بيشتغلو في البيوت مع امهم نظافه وكدا والوضع استمر وامل قالتلي انهم مع انهم فقرا بس هي واختها اللي اسمها هاجر كانو مبسوطين ولكن امهم اللي اسمها ساميه كان نفسها تستريح وزهقت من المرمطه وكانت تعرف راجل سعودي بينظفو عنده والراجل كان مهتم بامل واختها وساميه فهمت ان الراجل عايز بناتها بس هي مامنعتش طالما هيجيلها سبوبه حلوه ولكن الراجل السعودي واللي اسمه همام كان ليه زوق غريب وسادي بطبعه ولما مااقدرش ياخد راحته مع الاخوات ساوم الام ساميه واتفق معاها انه يتجوز الاختين عرفي بمبلغ كبير ووافقت ساميه علي طول وارغمت الاختين علي الجواز بهمام واخدت ساميه الفلوس واشترت شقه في حته كويسه وحطت الباقي في البنك ونسيت بناتها بعد مابعاتهم وهمام مارس جميع انواع الساديه والتدريب مع البنتين لحد مااتحولت امل واختها للوضع الحالي روبوت ينفذ الاوامر بس وبعد سنه همام زهق من امل واختها وطلقهم ورماهم في الشارع مش بس كده كمان ساب اخت امل ببنت ورفض حتي يعترف بيها لحد ما ابويا لقي امل وشغلها معاه ووراها الامان اللي هي مالقتوش مع حد في حياتها فبالرغم من ان ابوي كان فاشخها نيك بس كان بيعتمد عليها ومامنها جدا وهي حبته بس كان ليها طلب عند ابويا وهي ان بنت اختها تتعلم وتبقي احسن منهم وده اللي ابويا عمله فعلا وفر لاختها وبنتها شقه وكان بيصرف علي تعليم اخت امل وبنتها لحد ما مات واللي قطع عليهم كلهم شلال الفلوس والي خلاهم في حاله بؤس شديد امل ساعتها اشتغلت في المصلحه الحكوميه بتاعه امي فراشه كده وانا جبتها من هناك بعدين بس اخت امل لجات لامها ساميه وطلبت منها انها تساعد بنتها بس وهي ممكن تعمل اي حاجه بس ساميه كان وقتها فلوسها خلصت وماستحملتش المصاريف من بنتها وحفيدتها وطردتهم (واطيه بصراحه) بس لما داقت عليهم جدا ظهر حسام اللي هوا انا وانقذت امل وبقيت بديها فلوس كتير قدرتها تصرف علي اختها وبنت اختها من جديد خلصت امل الحكايه وانا قعدت افكر طالما كده ماجبتش اختها ليه تعيش معاها واوفرلهم طب مقالتليش ليه قلت اه اكيد خايفه عليهم من الشغلانه بتاعتنا وعايزه تبعدهم عن المخاطر فهمتها ومالومتهاش وقلتلها اني هروح ازور اختها في المستشفي معاها واخدتها ووصلتها لحد المستشفي وروحنا غرفه اختها وشوفت اختها وكاني بشوف امل نفس الملامح تقريبا بس بزازها جميله وجسمها اجمد من امل بكتير امل جسمها مظبوط بس هاجر جسمها سخن سلمت علي هاجر وعرفتني امل عليها وقاعدت تتشكرلي وقعدت تمدح في ابويا واللي عمله معاها وكان جمبها بنتها الصغيره اسمها الهام عندها 15 سنه كانت لبسه لبس المدرسه بتاع ثانوي بصيت لهاجر وبنتها وبصيت لامل وضحكت وهي سكتت بس فهمت نظرتي واني حطيت عيني علي اختها وبنت اختها واني هنيكهم وهي عارفه اني طالما قررت انيكهم هنيكهم بس هي ماكانتش ممانعه بالعكس كانت فرحانه لانها عارفه انه ممكن يزودها في الفلوس شويه واللي هيخليها تقدر تعيش اختها وبنت اختها احسن قعد حسام يهزر مع هاجر واختها شويه وشويه سمعو الباب بيخبط وست كبيره في السن حوالي 50 سنه دخلت علينا لابسه جلبيه فلاحي وطيظها كل فرده بتترقص وبزازها باينه كبيره مع ان الجلبيه واسعه ومن ملامحها عرفت انها ام امل وهاجر ساميه دخلت سلمت علي بنتها واطمنت عليها ويدوب انا عرفت انها عايزه تخلع عشان ماتساعدش في مصاريف المستشفي قمت عليت صوتي وندهت الدكتور وقلتله ان مصاريف المستشفي عليا عشان كنت عايزها تقعد وقلتلها اتفضلي يامدام ارتاحي امل شغاله عندي وانا جيت ازور بنتك معاها قمت قلت لامل من هنا ورايح هضاعف مرتبك عشان تخلي بالك من اختك كويس شكرتني امل وباست ايدي وبصيت لهاجر وقلتلها وانتي كمان ياهاجر هتشتغلي مع اختك في المكتب وهاديك راتب اختك القديم 3000 جنيه وكنت قاصد عشان اسمع ساميه امهم لاني عارف انها بتحب الفلوس زي عينيها وقلت لامل ابقي جيبيهم يعيشو في الشقه اللي جمبك وكنت بدي اوامر مكنتش مستني رفض وهوا اصلا حاجه كويسه بالنسبالهم وهما وافقو علي طول خرجت وناديت امل وقلتلها ان لو امهم طلبت منهم فلوس يرفضو يدوها والا مش هيحصل كويس وهي وافقت علي طول ووقفت دفعت مصاريف المستشفي وكانت هاجر هتطلع بعد 3 ايام وانا قولت لامل تفضل مع اختها تراعيها ولما تخرج بالسلامه تجيبها وتجيب بنتها عندها علي الشقه اللي هيا فوق المكتب بتاعي
خرجت من المستشفي وواسنيت قدامها بالعربيه لقيت سلمي ام امل نازله وشكلها متعصب قمت ندهت عليها قامت جاتلي وقالتلي اذيك يابيه قلتلها اركبي اوصلك قالتلي مش عايزه اعطلك يابيه قلتلها ولايهمك اطلعي
ركبت جمبي قمت سالتها مالك زعلانه ليه ياام امل قامت قالتلي مافيش يابيه قمت قلتلها قولي مايهمكيش قامت قالتلي ان الحاله تعبانه وان ماحدش بيساعدها حتي بناتها وشغل الصعبانيات ده قمت قلتلها طب ماتشتغلي ياساميه قامت قالتلي ماانت عارف يابيه مافيش شغل زي الاول وانا صحتي مابقتش اقدر انظف في البيوت زي الاول قمت قلتلها ليه كده ياساميه ده انتي شكلك بطل قامت قالتلي **** يخليك يابيه ده من زوقك بس قمت قلتلها طب بصي بنتك هتقعد مع هاجر تلات تيام في المستشفي وانا محتاج حد يرتبلي المكتب يعملي لوقمه لحد ماهيا تيجي فايه رايك تيجي معايا وهديك 500 جنيه وانتي ماشيه واكلك وشربك عليا ايه رايك
ولو سمعت الكلام وعجبتيني هعملك شهريه زي بناتك وحطيت ايدي علي رجلها وضغطت شويه وكشيلتش ايدي مستني ردها سكتت شويه وبعدين قالتلي انا تحت امرك يابيه ضحكت وقلتلها تمام يلا بينا وصلت المكتب وفتحت المكتب دخلتها قدامي وحكيت فيها من ورا وهي بتخش من الباب ووصلتها غرفه امل وفتحتلها دولابها وقلتلها غيري لو عايزه تلبسي اي حاجه تلبسيها وانتي شغاله وشويه وسيبتها ونزلت قعدت علي مكتبي قلعت البوكسر ورميته جمب المكتب ولبست بنطلون ترنج علي اللحم وجهزت نفسي عشان ازنق ساميه ونزلت ساميه لابسه جلابيه من بتوع امل وكانت ضيقه عليها وخصوصا انها مليانه شويه وطيظها وبزازها كبار جدا جت وقالتلي ابتدي منين يابيه قلتلها روقيلي المكتب بس ونظافه علي الماشي كده كنس بس انا مش عايز اتعبك وابتدت تروق وانا قمت وقفت كاني عايز اساعدها وطت تروق المكتب قمت حكيت فيها من ورا بزبي اخدت بالها وخصوصا ان زبي واقف وباين جدا بس عملت نفسها مش واخده بالها ادتني ظهرها ترتب في المكتب قمت بعبصتها في طيظها علي الواقف وسيبتها تتحرك من نظافه هنا لترتيب هنا مع بعبصتي وحكي ليها المتواصل كنت وراها دايما كنت بجهزها كاني بقولها مش هتطلعي من هنا غير وانت متناكه مني خلصت ترويق وانا طبعا لازق فيها طول ماهيا بتنظف حتي وهي بتقولي خلصت يابيه عايز حاجه تاني كنت لازق فيها من ورا قالتلي تاني عايز حاجه تاني يابيه قمت مسكت كتفها بايدي وقمت رزعت في طيظها بزبي من علي الهدوم رزعتين وهي ساكته وكنت عارف نوع ام امل فهي نفس نوع امي وام صبحي لو زنقها دكر صح هينيكها بس يكونو لوحديهم ومتدربه علي انها تسيب نفسها للراجل يستعملها زي ما هوا عايز وفعلا فضلت ارزع فيها من علي الهدوم وانا مسبتها من كتفها بايدي الاتنين وعمال ارزع جامد في طيظها ومع كل رزعه بقربها علي الكنبه بتاعه المكتب وكل ماتقرب ام امل وهي بتجهز نفسها وهي عارفه بمجرد ماهتوصل للكنبه الزب اللي بيرزع فيها من فوق الهدوم ده هيبهدلها فهي مش اول مره تتزنق من حد في شقه بس كان لعب بس وكانت تسخن بس ماتتناكش بس المره دي حسه بحسام ده غير ده دكر ودكر مفترس من مسكه ليها وجراته حست ده راجل مش جي يلعب فيها بس ده راجل بيعشر وهي كانت عايزاه يعشرها ووصلت ام امل الكنبه شال حسام ايديه اليمين من علي كتفها ولسه ماسكها من كتفها بايده الشمال ولسه لازق فيها من وره وقام قرب وفضل يبوس في رقبتها ويقفش في بزازها بايده اليمين وبقت ام امل بتتلوي زي اللبوه اللي مسكها اسد وحسام شغال يفرك فيها رزع فيها حسام رزعه من ورا فنامت علي ركبها وهي عينها زايغه من الشهوه وريحه كسها الشبق ملي المكتب نامت ام امل علي ركبها في وضع الدوجي وصدرت طيظها كانها بتقول لحسام اتفضل كل براحتك وحسام مش محتاج عزومه رفعلها الجلبيه لحد وسطها ليشوف طيظها الكبيره وام امل وشها في الكنبه ومغمضه عينيها والرياله بتاعتها مغرقه الكنبه من السخونه بتاعتها مسك حسام كسها بيتفحصه وكان ماسكها جامد من جنبها وحست ام امل بايد حسام ماسكها كانه مسك فريسه وهياكلها في اي وقت بصت بطرف عينيها ولقت حسام قلع بنطلونه وزبه الكبير واقف زي العمود وشافت حسام ماسك كسها بيفتحه وهوا بيعض علي شفايفه كانه مش قادر يستنا عشان يخرقها شافها حسام بتبص وبصلها في عينيها وفضل يلعب بزبه بايده ودخل صوباعه في كسها وشهقت ام امل وطلع حسام صباعه من كسها وحطه في بوقه وهوا بيبصلها وكرر الحركه دي تاني والمره دي بعد ما لحس صباعه قرب من ام امل وحط صباعه قدام بوقها وفضل يلعب بيه ببوقها وهي فاتحه بوقها شرقانه جدا وعرف حسام كده بعد مالعب في كسها دي مره مش بتتناك كتير دخل حسام صباعه في ام امل وفضل يدوره في بوق ام امل ولسانه ويطلعه ويلحسه ويرجع يدخله تاني في بوقها والست عينيها زايغه من الشهوه وكسها مبلول وشبق شال حسام صباعه من بوق ام امل واللي مبلول بلعابها ومسح بيه زبه وهي بتتفرج ومسكها حسام جامد في وضع الدوجي وزنقها جامد في حرف الكنبه عشان لو حبت تغير رايها متقدرش وابتدا دخل راس زبه في كسها الضيق اللي اضيق من كس بنتها امل حاولت ام امل تزقني بره من كبر زبي بس انا شيل ايد من وسطها ومسكت رقبتها عشان اركبها كويس ودخل نص زبي مع فرفسه ام امل بس مافيش فايده انا كنت ماسكها كويس وزانقها زانقه كويسه فضلت ادخل شويه واطلع لحد مادفست زبي للاخر مع صدور اه جامده من ام امل وارتعشاها تحتي عشان تجيب لاول مره وتهمد خالص مسكت طرحتها شدتها ومسكت شعرها من وره ورفعتها علي رجليها وزبي لسه جواها قلعتها جلبيتها لاشوف بزازها العملاقه قالي قفشت فيهم وفي حلماتها النافره الواقفه مع افتراسي لرقبتها من بوس ولحس بلساني رميت جلبيتها علي الارض ولفيت ام امل لاكل بوقها في بوسه شهوانيه كاني عايز اقطع شفايفها ومص حلماتها وبزازها الضخمه مسكت ام امل من شعرها ولفتها قدامي واخدتها معايا علي غرفه بنتها امل وهي ماشيه قدامي وزبي بيحك في طيظها وفكرني المشهد اني اخدت برضه بنتها امل بنفس الطريقه عشان انيكها في غرفتها برضه ودلوقتي هنيك امها علي سريرها برضه طلعت ام امل قدامي وميه كسها نازله علي فخدها من شهوتها بصراحه اسخن مره شفتها كس شرقان كان هاين عليا انيكها علي السلم كنت ماسك ام امل افترس فيها وهي ماشيه قدامي لحد مادخلتها غرفه بنتها وقفلت الباب من جوه بصتلها بصه الفريسه اللي خلاص دخلت المصيده قعدتها علي السرير وانا ببوسها وقومت وقفت زبي قدام بوقها وقلتلها مصي ياسميه يلا ماترددتش واخدته تمصه بشهوانيه وحرفنه مع لعبها بكسها بصوابعها في نفس الوقت ومستنتش كتير زقتها علي السرير وسحبت رجليها وحطتها علي كتفي ورشقت زبي في كسها ونزلت رزع في كسها السخن كاني مش عايز اسيبها خالص رجليها علي كتفي وزبي شغال فيها وهي مغمضه وشغاله تجيب وتتشنج وتقول كلام مش مفهوم وعماله تريل شرقانه جدا وانا عجبني كده جدا وخصوصا كسها حلو قوي فضلت انيك فيها نصف ساعه لحد ماحسيتها اغم عليها قمت شيلت زبي من كسها ومسكت وشها ووجهت زبي ناحيته لافرغ ماء شهوتي في بوقها وعينيها زايغه من الشهوه لاغرق وشها بالكامل حطيت صوابعي في بوقها افتحه وفضلت انيكها في بوقها شويه وهي فاتخه رجليها وجسمها سايب خالص بصيت لمنظرها وهي فاتحه رجليها كده قمت قلبتها علي بطنها وفتحت رجليها من وره اخدت الكريم من عند امل وفتحت فلقت طيظها وابتديت ادخل صوابعي في طيظها من ورا مع لحسي لكسها بلساني فاقت ام امل وحست بصوابعي شغاله تخرم في طيظها بس بعد ما نيكتها من شويه حسيت منها زي احساس امي وشوقيه ام صبحي بعد ما نكتهم شعور بالكسر لما ست ينيكها دكر صح ويكيفها وتبقي اول مالراجل ده يقربلها تسيب نفسها ليه مع ان ام امل عارفه اني هانيكها في طيظها مالقتش نفسها قادره تقاوم جهزت طيظ ام امل كويس وقمت شدتها من رجليها لحد ما طيظها بقت تحت زبي مسكت رقبتها وفتحت رجليها زياده ودخلت راس زبي حاولت ام امل تبعدني عنها بس تروح فين مافيش مره تعرف تهرب تحتي حلها انها تتركب مش هاديها مجال فضلت وراها شويه لحد مادخل زبي كله ونمت عليها وزبي في طيظها وحضنتها جامد فضلت ترتعش شويه استنتها لحد ماهديت وابتدت رحلتي تاني جوه طيظها الكبيره مع اهاتها الممزوجه بالالم والشهوه اللي اتحولت بعدين للشهوه بس وبعد تلت ساعه من الطحن في كسها جيبت لبني جوه طيظها وسبتها بعض مالقيتها مش قادره تفتح عينيها من الانبساط قومتها وسحبتها معايا علي الحمام خليتها تحميني وهي عينيها شبقه بس مع خجل وانا النوع ده بيثيرني جدا من النساء فضلت احميها وهيا بتحميني كنت باغسل كسها وادخل صوابعي فيه ولفيتها وقمبرتها وابتديت ادخل صوابعي في طيظها ولبني شغال يخرج من طيظها اللي لسه معشرها مااستحملتش وحست ام امل بزب حسام جواها للمره الرابعه ومطولتش المره دي وجيبتهم علي طول استحميت انا وام امل وخرجنا نقيتلها كام جلبيه تغير فيهم وسيبتها ونزلت المكتب وسبتها تنام وتاني يوم اخدت ام امل دور امل في المكتب الصبح لحد الساعه 5 لما الشغل خلص وهوا شغل علي خفيف كده تروق حاجه ترتب المكتب وبمجرد ما خرج صبحي وكان اخر واحد يخرج روحت قفلت الباب وبصيت لام امل اللي لفت عملت نفسها بتنظف قلعت بنطلوني الجنس وانا ببصلها ورايح انيكها وهي عامله نفسها بترتب عديت من وراها وحكيت زبي في طيظها جامد وشدتها من راسها ونزلتها علي ركبها قعدت علي كرسي المكتب وانا ماسكها من راسها وقلتلها مصي عشان هنيكك نزلت ام امل تمص زبي مشتاقه شديتلها الطرحه خلعتهالها
ووقفت عشان انيك بوقها كويس وبعد خمس دقايق رفعت ام امل علي المكتب بتاعي بعد ماقلعتلها الجلبيه سحيتها من رجليها وحطيتهم علي كتفي ودخلت زبي في كسها وانا رافعها علي المكتب بتاعي اللي شهد نيكي لبنتها وبنات كتير غيرها كانت ست ساخنه سهله التعشير تمر المشاهد عن نيكي المستمر لها في كل مكان فضلت تلات ايام ادرب ام امل وعشرتها جيدا حتي اصبحت مدمنه ومنتظره لزبي وفي اليوم الرابع اديتها 1000 جنيه وقولتلها ان خلاص هشغلها معايا بس هتصل بيها هقولها امتي هتبتتدي وهي فرحت بالفلوس وانها هتتوظف معايا روحت اشوف هاجر اخت امل في المستشفي واتفاجات ان اختها لازم تقعد يومين كمان بعد غسيل المعده ندمت اني سيبت ام امل تمشي كنت خليتها معايا شويه بس جت في بالي فكره تاني لقيت الهام بنت هاجر بتبات معاهم قمت قلت لامل ان الهام تيجي تقعد معايا وانا هوديها المدرسه وعشان برضه تخلي بالها مني وهي تقعد تراعي اختها طبعا امل فهمت اني عايز انيك بنت اختها الصغيره بس هي ماتكلمتش ووافقت دفعت الايام الذياده بتاعه المستشفي واخدت البت ومشيت بيها علي المكتب قلتلها وانتي ياحلوه بتعرفي تنظفي قالتلي اه وانها كانت بتروح مع امها تنظف شقق قبل كده قلتلها تمام اطلعي غيري البسي جلبيه من بتوع امك طلعت تغير وانا عملت كبايه عصير وحطيت فيها النقط السحريه ونزلت لابسه ترنج بيتي طبعا مش محزق عليها البت جسمها زي خالتها امل مظبوط بس انا كنت عارف ان جسمها كرباج من تحت الهدوم اخدت العصير وسيبتها تنظف وحاسس بيها ابتدت تفرك سيبتها شويه لحد ما استوت وبقت عرقانه خالص وانا شغال حك فيها بجراءه لحد ما استاذنت مني انها تروح تنام قلتلها ماشي راحت هاجر دخلت غرفه خالتها واول مانامت علي السرير قلعت بنطلون الترنج وفضلت تلعب في كسها بشراهه كانت مغمضه عينيها وسارحه في خيالاتها وحست بايد بتمسك ايديها اللي علي كسها فتحت لقت حسام قالع هدومه زبه مترين قدامه ومكلبش علي ايديها حاولت البنت تتنفض بس حسام مش اول مره ينيك بنات صغيره عارف انه لو زنقها شويه هيجيبها تحتيه وفعلا شال حسام ايديها من علي كسها وسحبها من رجليها وفشخ رجليها جامد فرفصت شويه البنت ولكن حسام نزل لحس في كسها وهوا فاشخ رجليها ومع لحستين من حسام البت هديت وسلمت نفسها لما حس حسام بيها هديت قلعها هدومها بسرعه ومسك بوقها يبوسها ويقفش فيها والبنت ساحت في ايده علي الاخر مسكها حسام قلبها علي بطنها وفشخ رجليها زي ما اعمل في جدتها اليومين اللي فاتت وجاب كريم وابتدي يوسع في طيظ البت الصغيره عشان ينيكها في طيظها زي ما اناك جدتها امبارح فضل يوسع في البت لحد ما حس انها جاهزه ركب فوق البت وابتدي يخرق في طيظ البت الصغيره زي جدتها بالظبط ابتدي يدخل زبه في طيظ البت وهوا نايم عليها وحاضنها عشان ماتهربش واحده واحده بعض مقاومه وفرفصه من البنت اخدته كله في طيظها حتي هديت واتفتحت البت في طيظها من حسام وابتدي حسام في رزعه للبت الصغيره مع رعشاتها بسبب النقط السحريه وانتهت الجوله بمنظر لبني يخرج من طيظ البت بعد تعشير طيظها قمت من علي الهام والبت نايمه علي بطنها فاشخه رجليها ولبني خارج من طيظها قلبت البت علي ظهرها وسحبتها من رجليها وورفعت رجليها علي كتفي وحطيت راس زبي علي فتحه كسها وثبت البت كويس وابتديت ادخل زبي في كسها مع نزول ددمم بكارتها علي زبي ارتعشت البت شويه استنيت عليها شويه وبعدين ابتديت انيك في كسها اللي لسه فاتحه بزبي وابتديت انيك في البت براحه لمده ساعه كامله وانا بحس بارتعاشاتها المتتاليه وماء شهوتها اللي غرق زبي لحد ماحسيت اني هجيب قمت شيلت زبي من كسها حطيته في طيزها وعشرت طيظها للمره التانيه شيلت زبي من طيظ البت الصغيره ومسكت البت اخدتها معايا علي الحمام قعدتها في ميه سخنه في البانيو عشان فتحاتها تهدي وانا استحميت والبت ساكته مصضومه من اللي حصل فيها كافتها بالبشكير وشلتها ونيمتها علي سرير خالتها امل شويه وابتدت تفوق من الصدمه وتعيت حضنتها وقلتلها بتعيطي ليه ياالهام قامت قالتلي انت اخدت شرفي مش عارفه اعمل ايه امي هتموتني خايفه منها قوي قمت حضنتها وضحكت وقمت قلتلها ماتخافيش خالتك وامك عارفين وموافقين اني انيكك حتي خالتك كانت عارفه اني هنيكك اتصدمت الهام وقالتلي بس كده عيب ازاي كده قمت ضحكت وقلتلها انتي مش مصدقاني بس انا هثبتلك انهم موافقين وخصوصا انا بس محدش غيري هديت شويه بس ماصدقتش قوي كلتلها طب نامي دلوقتي وبكره هخليك تشوفي بعينك حاجه هتخليكي تصدقي سيبتها تنام ونزلت رفعت سماعه التليفون وقلت الو ومن الناحيه التانيه رد عليا صوت ست قلتلها عايزك بكره قالتلي حاضر
تاني يوم صحيت الهام وكانت شكلها زعلان ومصدوم قعدنا فطرنا رفعت سماعه التليفون وكلمت امل خاله البت سلمت عليها وسالتها علي صحه اختها وبعدين قلتلها امل انا فتحت كس بنت اختك وعشرت طيظها سكتت امل شويه قمت انا كملت وقلتلها بس من هيا ورايح مصاريفها كلها عليا وانا خلاص نيكتها واتفتحت سكتت امل وقالتلي خلاص اللي تشوفه ياسيدي كلنا بتوعك قلتلها تمام ياامل خدب كلميها وفهميها عشان تهدي كل ده والهام سامعه خالتها وسمعاني ومذهوله اديت التليفون للبت الهام وعلي طول قالتلها اعملي ذي ما سيدك حسام يعوز انتي من النهارده بتاعته سيبيه يعمل اللي هوا عايزه مبروك عليكي قلتلها هاتي خالتك ماتفليش اخدت التليفون وقلت لامل ابقو طولو في المستشفي يومين كمان عشان اعرف اقلب البت دي كويس قالتلي حاضر قفلت السكه وبصيت للبت اللي بصت في الارض خلاص عينيها اتكسرت فانا فتحتها امبارح ودلوقتي خالتها موافقه قام حسام وزبه واقف وقف جمب البت مسكت راسها واخدت شفايفها قطعتهم بوس ولحس وشيلتها من علي السفره وطلعت بيها علي غرفه خالتها رمتها علي السرير وقلعت هدومي مسكت هدومها قلعتهالها بقسوه مسكتها من رقبتها ولفتها فالبت خفيفه في ثانوي مسكتها في وضع الدوغي ماسك رقبتها الصغيره بايد واحده وزبي ابتدا يخش في كسها مع ارتعاشها قول مادخلت زبي فيها فضلت انيك في البت في نفس الوضعيه مع انتقالي بين طيظها وكسها بين الحين والاخر استمريت في ترويض البنت وينتقل المشهد وانا قاعد في مكتبي وبكلم امل وبتقولي انها جايه هي واختها دلوقتي قفلت التليفون وبصيت لقيت الهام بتمص زبي بشبق وعينيها زايغين من الشهوه حولت هاجر لبت عاشقه لزبي خمسه تيام افحت فيها حتي طلعت الشرموطه اللي جواها طبطبت علي راسها وقلتلها تعالي اقعدي عشان امك وخالتك جايه وفعلا قامت بسرعه واول ما قعدت علي زبي طلعت منها اح ارتياح كانها مدمنه بالظبط فعلا بقت مدمنه لزبي وفضلت تركب زبي لغايه ماجابت ورجليها فرشخت شلتها وقلتلها تروح تستحمي وتنام لاني لسه هانيك امها النهارده وفعلا بعد نصف ساعه جت امل وهاجر ام الهام وهي هاجر كانت جايه صحتها كويسه وبقت كويسه قلتلهم انهم هيشتغلو معايا في المكتب وقلت لهاجر تتطلع تستريح ودخلت المكتب وناديت امل ورايا قفلت باب المكتب مسكت امل من رقيتها ونيمتها علي طرابيزه المكتب نزلت بنطلونها وهي ولا ممانعه خالص وباصه قدامها مستنيه لحظه نيكي ليها وفعلا خرقتها بزبي في كسها ومسكتها من رقبتها كنت بنيكها وانا بكلمها قلتلها ايه نظام اختك ياامل قالتلي اللي تؤمر بيه ياسيدي قلتلها انا هنيك اختك النهارده يا امل قالتلي اللي تشوفه ياسيدي كنت ماسكها كالفريسه ارزع فيها قمت قلتلها نظامها ايه اختك اخش عليها علي طول ولا انت قلتيلها قامت قالتلي اختي متدربه زيي بالظبط ياسيدي قلتلها كويس طلعت زبي وهوا لسه واقف من كس امل ومشيت عريان طلعت علي غرفه هاجر اللي هيا جنب غرفه امل فتحت الباب سمعت صوت دش عرفت انها الهام بتاخد دش وامها هاجر كانت بتغيير هدومها شافتني داخل عليها وزبي واقف كده سكتت وماتكلمتش خالص واديتني ظهرها ضحكت وقفلت الباب وقربت عليها مسكتها من كتفها ونزلت بنطلونها نيمتها علي الكمدينو ودخلت صوابعي في كسها اشوفه كويس لقيته تقريبا نفس ضيق كس اختها طلعت صوابعي من كسها لطيظها اللي لاقيتها واسعه بس وسعان نيك بس يعني هي مابتلعبش في طيظها لواحديها وبعدين بقالها كتير ما تناكتش دخلت زبي علي طول في طيظها واشتغلت انيك فيها وابتديت اكلمها في الشغل وانا بنيكها قلتلها اعملي حسابك انا شهواني جدا يعني هفحتك واهو تشيلي عن اختك شويه كل يوم بنيكها تلات مرات تشيلي عنها شويه وانا مش هخليكي محتاجه حاجه خالص قالتلي انا تحت امرك ياسيدي بس انا عندي طلب قلتلها اطلبي قالتلي براحه علي بنتي خودها بالراحه قلتلها خلاص انا قلبت بتك ووسعتها كويس وعموما هوريكي النهارده انا بنيكها ازاي قدامك هي شويه هتطلع من الحمام وهانيكها قدامك قالتلي هاجر وانا متطمنالك بس زبك كبير يعور البت قلتلها مابقولك بقالي خمس تيام بنيكها اخر يومين هي اللي بتيجي تركب كنت بكلمها ونازل نيك فيها شيلت زبي من طيظها حطيته في كسها وانا ماسكها من كتفها جامد عشان اعرف ارزع فيها جامد والغرفه مليانه صوت طرقعه زبي فيها من ورا شويه باب الحمام فتح وطلعت الهام لابسه البورنس وشافتني بنيك امها ووقفت تنحت وامها باصه قدامها وانا نازل طرقعه فيها بصيت لالهام وانا بنيك امها قلتلها تعالي هنا جت الهام قمت فكيت البورنس وبقت عريانه خالص شيلت زبي من هاجر ومسكت بنتها الهام ولفتها جمب امها ومسكت راس امها حطيتها علي ظهر بنتها وظبطت زبي عشان انيكها بصيتلي هاجر وقالتلي براحه علي البنت عشان خاطري ضحكت وقلتلها بالراحه قمت رشقت زبي في طيظ بنتها اللي اخدته براحه حتي امها استغربت وهي بتبص علي زبي وهوا داخل خارج في طيظ بنتها بسهوله طلعت زبي من طيظ البنت ووريت فتحتها الواسعه لامها وقلتلها ايه رايك وسعتها كويس بنتك بطل دخلت زبي المره دي في كس البت وطلعته عشان اوري كس البت لامها قلتلها هاه اطمنتي بصت هاجر علي بنتها وشافتها مشتاقه للزب وعرفت ان بنتها مبسوطه فسكتت وارتاحت من جواها لفيت الهام واخدتها علي السرير سحبتها من رجليها وحطيت رجليها علي كتفي ودخلت زبي جوا كسها ورزعت في كسها بقوه والبنت ترتعش رعشات متواصله وكانت بتصرخ من الشهوه مسكت امها اللي كانت لسه عاريه من اسفل رمتها علي السرير جمب بنتها وشيلت زبي من كس الهام ورقعت رجلين امها علي كتفي ونزلت نيك في كس هاجر زي ما كنت رافع بنتها بالظبط وابتديت ارزع في هاجر بقوه وعنفوان وبنتها كانت نايمه وبتتفرج عيا وانا بنيك امها بعنف قلبت هاجر بسرعه علي بطنها ودخلت زبي في طيظها وحضنتها من ورا ونزلت نيك فيها وانا افترسها افتراسا حتي حسيت اني هجيب مسكت بنتها اللي نايمه جمبنا قلبتها علي بطنها زي امها ودخلت زبي في طيظها لاقذف في طيظ البنت الصغيره وامها شايفه طيظ بنتها يخرج منها المني اللي المفروض كان في طيظها هي سبت البت وامها وطلعت بره وانا عريان وروحت علي امل خاله الهام ولقتها بترتب المكتب وهي شافتني بطرف عينيها بس كملت ترتيب عادي مسكت جلبيتها من ورا ورفعتها لتصبح عاريه قدامي مسكتها من رقبتها وسحبتها قدامي علي غرفه هاجر اختها وبنتها وكانت ماشيه امل وحاسه بزب حسام وهوا بيحك فيها لدرجه انها لو بطات شويه هيخش فيها فتح حسام باب الغرفه عليهم وكانو الاتنين نايمين مفشخين والهام بنت اختها المني خارج من طيظها كانت امل بتبص عليهم وحسام كان شغال يدخل صوابعه بين كسها وطيظها نصرف اتعودت عليه من حسام اللي بينيكها كتير جدا لانها اكتر واحده قدامه وبعدين هي مدربه علي الطاعه جهز حسام امل وشال صوابعه ومسكها من كتفها عرفت امل ان حسام هيبتدي يخرق فيها دلوقتي دخل حسام زبه في كس امل وابتدي يرزع بقوه وصوت طرقعه النيك ابتدا لفت هاجر وشافت اختها بتتناك قدامها ولفت الهام وشافت خالتها بتتناك قدامها وبعنف اكتر من امها وعرفت البت ان هيجي عليها يوم وهتتناك كده برضه نيم حسام امل جمب اختها وبنت اختها وطلع زبه من كس امل وحطه في طيظها ونزل رزع لحد ماحس انه خلاص هينزل قلب هاجر اخت امل ودخل زبه في طيظها وجاب لبنه جواه عشان ينامو التلاته مفرشخين ويقوم حسام ومنظر التلات نسوان مفرشخين قدامه سابهم حسام ونزل مسك سماعه التليفون وكلم سميه ام امل وهاجر وجده الهام وقالها تبتدي الشغل بكره وعدي اليوم والصبح رن الجرس وفتحت امل الباب عشان تلاقي امها فتحت ودخلتها وقلتلها ازيك ياسميه قالتلي تمام يابيه قلت لامل تعالي معايا نوريها غرفتها قالتلي حاضر امل كانت ماشيه قدامي قمت مسكت طيظها وبعبصتها وامل ماشيه عادي بصيت لسميه وسحبتها قدامي برضه واديتها بعبوص بصت قدامها برضه ماالتفتتش كانو ماشيين قدامي وكانت ايدي بتلعب في طياظهم وصوابعي بتبعبص في فتحاتهم وسميه كانت متاكده اني بنيك بناتها مكانتش مستغربه لان الطريقه اللي زنقتها بيها قبل كده والنيك اللي نيكتهولها قبل كده هي عرفت اني مفترس وشهواني جدا واذا كنت زنقتها وافترستها هي الست صاحبه الخمسين عاما هاسيب بناتها الصغيرين اكيد اتعمل فيهم زيها واكتر منها كمان بصت سميه علي بنتها امل اللي حسام مدخل صوابعه في طيظها من تحت الجلابيه والبت ماشيه عادي وبصت علي صوابع حسام التانيه اللي في طيظها واللي كانو اقل من بنتها واتاكدت اكتر وعرفت ان في فتره صغيره هتوسع زي بنتها وفكرت اد ايه حسام ناك بنتها اللي باين عليها انه عادي جدا اللي بيحصل ده لفت راسها تبص لحسام وتشوف عينيه اللي بتتفحص فتاحتحها وهي عرفت انه هي هدفه الرئيسي وان امل بنتها ده جت في السكه بس ولغايه ماوصلنا السلم انا وبنتي كنا عراينين فحسام كان شغال تقفيش وبوس فينا واحنا طالعين علي السلم وبقيت انا وبنتي كسنا مبلول جاهز للنيك وطياظنا مفتوحه جاهزه للاختراق فتحت امل الباب ودخلت الاول وانا دخلت وراها ودخل حسام اخر واحد مسكني حسام انا وبنتي علي طول حاضننا جامد وفضل يتنقل من فمي الي فم ابنتي بوس ولحس وانا وبنتي بقينا بنتلوي زي اللبوات تحت ايده مستسلمين له كل ايد من ايده كانت جوا طيظ حد فينا وهوا بيبوسنا نزلنا علي ركبنا انا وبنتي وقالنا مصو عشان هعشركم ونزلنا علي طول علي ركبنا ابتدي ببنتي مسكها من راسها ونزل نيك في فمها كانه بينيك كس وامل بوقها كانه كس كانت بتاخده بالكامل بسهوله ومانسانيش حسام كانت ايده ماسكه راسي وصوابعه بتلعب في بوقي كانه بيحضر بوقي للفشخ بعد بنتي وفعلا شال زبه من فم بنتي وحطه في بوقي وابتدا ينيك بوقي زي بنتي وفضل يبدل بينا لحد مازبه بقي حديد رفعنا حسام انا وبنتي ونيمنا علي بطننا وايده علي راقبينا كانه ماسك فرائس ثبت امل بايد والا يد التانيه ماسكاني ونام عليا وفشخ رجلي من ورا حسيت بزبه بيخترق كسي وابتدي بيا كان حاضني بايد وراكب فوقي وشغال يرزع بقوه كبيره وانا نايمه علي بطني ووشي في وش بنتي اللي مستنيه دورها ونايمه زيي بالظبط بس حسام كان مركز معاها هي اكتر لانها بتفكره باامه اللي بيحب ينيكها دايما فشال حسام ايده التانيه من رقبه بنتي وحضنني جامد ونزل نيك جامد فيها وانا بترعش من الشهوه وحاسه ان حسام بيفترسني افتراس غمز حسام لامل اللي قامت وامها بتابعها بعينيها وعرفت سميه ان حسام ساخنان عليها وعايز يستفرد بيها طلعت امل بره الغرفه ومابقاش غير صوت طرقعه نيك حسام لسميه وسميه بتنهج وترتعش فحسام كان بينيكها بشهوه وقوه وكنت حاسه اني مركوبه صح وكنت حاسه اني تحت رجل حسام فمبجرد مابشوفه او اسمع صوته بحس بانكسار الانثي لرجل وكاني بنت عندي 15 سنه ماعرفش حاجه في الدنيا منظر عينيه الشرسه تثبيته ليا لما بينيكني كان ماليش راي زنقه ليا في اي مكان عشان يركبني كنت باحس اني مرغوبه وشباب وزبه السخن وفحولته بقت تخليني مستسلمه ليه وكمان هيصرف عليها حست سميه بجسمها بيتقلب ورجليها بتتسحب وحسام بيسحبها زي البنت الصغيره ورفع رجليها علي كتفه ورجع صوت الطرقعه اللي وقف للحظات بصيت ورا حسام وانا كنت بتهز من الرزع الجامد وبصيت لقيت امل وهاجر بناتي وحفيدتي بنت هاجر بيبصو وبيتفرجو عليا وانا حسام رافعني وشغال نيك فيا مكنتش مستغربه من هاجر فانا متاكده انها اتناكت من حسام برضه بس الهام دي اخد باله حسام قام لف راسه وقال لالهام اقلعي هدومك وتعالي وبصلي حسام وكمل رزع فيا قلعت الهام قدام امها وخالتها وبسرعه ونامت علي بطنها جمب جدتها شال حسام زبه من كسي ونام علي حفيدتي ومسك راسي حطها علي ظهر البنت كان عايزني اتفرج عليه وهوا بينيكها وفعلا دخل زبع في كس البت اللي دخل بسهوله ورزع في البت رزعتين وبعدين شاله من كسها حطه في طيظها واللي اخدته بسهوله برده رزع رزعتين برضه وبعدين طلعه وحطه في بوقي واللي مااعترضش اني امصه طبطب حسام علي راسي كاني عملت حاجه كويسه وقالي ده طعم كس وطيظ حفيدتك بص حسام لهاجر بنتي وام الهام وقالها تعالي مكان بنتك قلعت هاجر ونامت مكان بنتها مسكني حسام من راسي وحطني علي ظهرها برضه وناك بنتي هاجر برضه في طيظها وكسها وبعدين حط زبه في بوقي يدوقني طيظ وكس بنتي نادي حسام بعد كده علي امل بنتي التانيه ونيمها مكان اختها وناكها برضه في كسها وطيظها قدامي وبعدين خلاني ادوق طعمهم برضه طبطب حسام علي راسي وكان مبسوط كنا اربع نسوان في الغرفه جده وبناتها الاتنين وحفيدتها كلنا عريانين وفتحاتنا جاهزه نيمني حسام في وضع الدوجي شاور لامل اللي جات نامت جمبي برضه في الدوجي شاور لهاجر اللي جت نامت جمب اختها واخر واحده الهام جات نامت جمب امها كلنا حطينا وشنا في السرير مستنيين دورنا حسام لقي قدامه الطياظ دي مسك حسام طيظي وفضل يدخل صوابعه فيها وخبط علي طيظي بايده وعيالي سامعين الطرقعه وبعدين مسك طيظ امل بنتي دخل صوابعها جواها برضه وهوا حاطط رجله علي وشها وامل سايبه نفسها طرقع طيظها برضه وراح علي اختها هاجر طلع صباعه من طيظ امل لطيظ اختها وبعد شويه طرقع طيظها بايده وبعدين شال الصباع من طيظها وحطه في طيظ بنتها بس مسك البت جامد والبت حست انه هيبتدي بيها وفعلا حسام ناك البنت الصغيره الاول واول مره تتناك كده فحسام نزل نيك فيها زي ما ناك جدتها من شويه بقوه وبسرعه والبت عماله ترتعش بقوه وحسام شغال يرزع فيها جمب امها لحدمارفعها من الارض اتشنجت البت ونامت وزب حسام جواها شالها حسام ورماها علي الارض تحت رجله ومسك امها اللي عرفت ان دورها جه وظبط زبه علي كسها وسحب البنت زي الفرخه تحته وهوا كاين عايزها تشوفه وهوا بينيك امها وفعلا البت كانت شايفه زب حسام وهوا بينيك امها وامها بتفرفص ورجليها كل شويه ترتعش وحسام راكبها بقوه لحد مااتشنجت هي كمان بس كانت شايه نفسيها شال حسام زبه من كسها ومسك اختها امل ودخل زبه في طيظها الللي اخدته بطل فهي متعوده علي زب حسام وحسام بيحب يكون عنيف مع امل وفعلا شالها حسام ورفع رجليها لحد راسها وحط رجله جوا بقها وزبه شغال ينيك في طيظها ورجله دايسه علي بوقها كان بيستعمل امل بخشونه وبقوه وامل ممكن يتعمل فيها اي حاجه من اقلام علي الوش وتف علي الوش لصوابع في الطيظ او الكس وامل متدربه كويس شال حسام امل زي الفرخه ورماها علي الارض ومسكني انا بعد ما ناك بناتي وحفيدتي دخل زبه في كسي ونزل رزع وهوا ماسكني بقوه وقولت في بالي هوا ده الدكر ولا بلاش مسكه ليه حسسني اني مره بجد بتتناك صح واني ماعنديش خيار غير اني اسيب نفسي حضنني حسام ونام عليا وفضل ينهش في لحمي وهوا بينيكني والسرير بيتهز من القوه حتي انا بتهز لدرجه اني مابفتش شايفه قدامي لحد ماحسيت بلبنه جوا كسي قام حسام وسابنا كلنا وراح علي غرفته في المكتب كلنا نمنا في مكانا والصبح ابتدينا انا وبناتي امل وهاجر وهاله نتعود علي عيشتنا مع حسام وعدت الايام ومنظر اي واحده فينا مرفوعه من حسام بقي عادي جدا فالهام رجعت من المدرسه ودخلت المطبخ تاكل لاقت حسام رافع جدتها علي طرابيظه المطبخ وشغال نيك فيها من كسها وطيظها نازل منها لبن وشكله ملاها مرتين وباين من شكلها انه فاحتها فحط لحد ماجاب حسام جوه كسها ونزل من عليها وزبه بينقط من كسها ومره تانيه كانت الهام عايزه تغسل هدومها فتحت باب الحمام شافت حسام ماسك امها هاجر ونايم عليها في الحمام وشغال نيك فيها وامها عماله تتلوي تحته ولبنه كان مغرق ضهرها من الكميه الكبيره باين انه كان بيطلع من كسها وينطر علي ظهرها ده غير اكيد جايب في طيظها اللي لو مسكها لازم يجيب جواها وكانت امي جنبها مزرق شويه اكيد مثبتها كده من اول مازنقها ومره تانيه شافته هاجر ماسك خالتها امل في المكتب بيفشخ بقها وبيفشخها ولبنه مغرق شعرها ووشها ووصدرها وكانت المقشه جمبيها اللي اكيد شافها بتكنس علي ركبها طلع زبه وقفش راسها واتعامل في بوقها وماعرفش اذا كان ناكها برضه لانها عريانه برضه و دخلت الهام غرفتها تنام جمب امها وسمعت الباب بيتفتح وايد بتنزل جيبتها فعرفت ان الدور عليها النهارده وفعلا ثواني اتسحبت جمب امي ورفعني حسام وراسي بقت مريحه علي وسط امي ورجلي فوق راسي وخرقني حسام ونزل نيك فيا جمب امي ومش بس كده ده كمان كان بيدخل صوابعه في كس امي وطيظها بيشاور عقله يمكن بعد مايفشخني يركبها كمان بس للاسف كان لعب بس وانا اللي اترفعت لوحدي لحد ماتعشرت زي الباقي ابتدينا الشغل والهام الحفيده الوحيده اللي كانت مش بتشتغل حسام رفض تشتغل غير لما تخلص جامعه واتعهد انه هيصرف عليها لحد الجامعه ومصاريفها وبعض الجامعه هيشغلها في الشركه بتاعته بشهادتها او اي حته تحب تشتغل فيها وده اللي بسط هاله وامها بالذات لانها كانت متوقعه بنتها تدرس الثانوي وبس وده كان اكتر طموحها وده خلي الاربع نسوان يعرفو شخصيه حسام كويس فهما قاعدين كل اكلهم ولبسهم واحتياجتهم الشخصيه وعلاجهم علي حسام ده غير المرتب اللي بياخدوه بس في المقابل يكونو جاهزين لحسام ينيكهم في اي وقت ابتدا الشغل في المكتب وابتدت سميه وبناتها امل وهاجر يشتغلو في المكتب الصبح لحد الساعه خمسه وكل شويه واحده فيهم تروح تعمل حاجه وتغيب فكانو بيعرفو ان حسام ذانقها في اي حته وكانت سميه وبينها امل في غرفه واحده وهاجر وبنتها الهام في غرفه اتعودنا علي صوت الرزع بتاع النيك اللي مابيبطلش طول الليل كل يوم حسام يخش غرفه وينزل نيك في الي فيها وخصوصا الجده سميه وام الهام هاجر اللي كان حسام بيزنقهم كتير منظر جدتي وامي وهما منعكشين وعينهم مغفله بعد مابيتناكو اتعودت عليه وخصوصا ان امي قاعده معايا في الغرفه ومعظم الاوقات اللي بتترفع امي فيها بتكون قدامي وساعات بينيكني مع امي خصوصا في اجازتي وفي الاجازه بكون انا اللي بترفع اكتر واحده في المكتب ماكانش حسام بيطلع زبه مني غير عشان يغير الفتحه بس بعد فتره من العيش مع حسام اجسامنا اتغيرت وادورت وخصوصا طياظنا اللي بتتدقر علي طول كل اللي في المكتب وخصوصا الستات اللي شغاله مع حسام لاحظو اننا الاربعه نسوان بتتدقر جامد وعلي طول ورودي بالذات عارفه حسام وحتي صبحي لاحظ وخصوصا طيظ البت الصغيره اللي ادورت قوي وصبحي طبعا عارف ان حسام اكيد عشر طيظ البت الصغيره فحسام عشره هوا شخصيا قبل كده ومايعرفش انه ناك امه شوقيه كمان وفتح طيظها

الجزء التاسع عشر
الخيانه : اكتر حاجه مابحبهاش وخصوصا لما تكون عايش في خيري واللي اتعلمته ان ماينفعش تعدي الخيانه عشان كده لما صبحي خاني قبل كده نيكته وكسرته وحمدي لما كان عايز ينيك امي واخواتي نيكت امه واخته ونيكته وخليته متناك بس فعلا ده كان غلط لان الاتنين دول بيردو ومفترسين زيي وده اللي كان هيحصل وصلتني اخبار من عنان ان صبحي وحمدي بيتقابلو كتير وده شككني فيهم وخليت عنان يتصنت عليهم ويراقبهم وبعد يومين عرفت ان صبحي وحمدي عايزين ينتقمو مني ويبلغو عني الحكومه ففكرت وقلت لازم اكسرهم زياده روحت لشوقيه ام صبحي وقلتلها تيجي تقعد عندي في المكتب وانا هتكفل بيها وهي طبعا وافقت فانا من ساعت ماعرفتها وانا بمشي كلامها علي بيتها حتي وصبحي موجود وكنت بصرف عليها كده كده قلتلها تجهز نفسها وهاجي اخدها بكره وروحت عند لواحظ ام حمدي واللي كان مفهم امه انه بيشتغل معايا الفتره الاخيره بعد موت ابوه وهوا فعلا كان شغال معايا بديله مرتب بسيط وكان هوا اللي بيصرف علي البيت وهوا اصلا كان بيتناك عشان يكمل وبيصرف علي البيت والمخدرات روحت للواحظ وقلتلها تيجي هي وبنتها سالي يقعدو معايا وهما وافقو برضو واتفقت معاهم تاني يوم هاجي اخدهم وفعلا اخدت شوقيه ولواحظ وبنتها وجبتهم علي المكتب وخليت كل واحد فيهم يقعد في غرفه لواحده وكل غرفه اصلا فيها حمام وفي حمام عمومي كبير ده فيه الغسالات وانا اصلا مجهز 18 غرفه فوق المكتب دخلو ورصو شنطهم وهدومهم واستقرو وكنت مخليهم في اخر غرف خالص عشان مايسمعونيش وانا بنيك الاربع نسوان اللي عندي في المكتب تاني يوم وصيت عنان يبعت عيال متلثمين لصبحي وحمدي وخليتهم يضربوهم واهم حاجه يكسرو رجلهم وده معناه انهم مش هيعرفو يروحو في حطه 6 شهور فتره الجبس ده غير العلاج الطبيعي عشان اجهز اكسرهم ازاي بعد ما نفز عنان وبقي صبحي وحمدي في المستشفي ابتديت بسالي بنت لواحظ واخت حمدي البت عندها 14 سنه صغيره وهي اللي ابتدت تبصلي بشهوه ما انا نايكها قبل كده بس بقالي كتير ماقربتش عليها تقريبا سنه هي وامها مانكتهمش من ساعتها وانا لاحظت نظراتها كنت وقتها في الطرقه طالع من غرفتي وهي كانت جايه في وشي شايله الغسيل ورايحه الحمام اللي فيه الغسالات كانت بتبصلي وماشيه براحه ناحيتي مشيت ناحيتها وهي ماشيه بطيء وببتقصع عدت جمبي مع ان الطرقه واسعه حكت كتفها في كتفي وانا طبعا مابعديش حاجه من قدامي هي حكت كتفها لاقت ايد علي رقبتها بتزقها علي غرفه الغسيل البت شايله الغسيل وكانت حاسه بزب حسام وهوا لازق في طيظها من ورا شغال يرزع فيها من علي الهدوم وكل رزعه بتقربها لغرفه الغسيل اللي عرفت انها هتتناك هناك وهي عارفه لو مش شايله طبق الغسيل ما كانش حسام هيخليها توصل لحد هناك كان ذنقها في مكانها فهو الوحيد اللي ناكها اصلا وهوا اللي فتحها حسام لما بيمسك نسوان كبيره بيكسر عينهم فما بالك ببنت هوا اللي فتحها وقالبها برحته البت سالي قول ماحسام بيذنقها بتبقي ذي اللبوه بالظبط كل اللي بتحس بيه هوا رجليها مرفوعه او نايمه علي بطنها والدنيا حواليها بتتهز من رزع حسام فيها كانت بتغمض عينيها وتسيب نفسها وفتحاتها بتتملي لبن وعماله تحس بلبن حسام اللي دايما بيملاها وخصوصا طيظها اللي لازم تاخد لبن حست سالي برزعه حسام اللي دخلتها غرفه الغسيل نزلت طبق الغسيل وقلعت هدومي علي طول فهيا عايزه تتناك وهي محتاجه جدا ده وطيت عشان احط الهدوم في الغساله وحسيت بصباع بيخش في كسي واللي خلاني افتح رجلي من ورا عشان اخلي الصباع ده يدخل اكتر كنت بدخل الهدوم الغساله وشايفه بطرف عيني حسام قلع هدومه خالص وزبه واقف قدامه وعروقه ناطره وكان ماسك طيظي بايد والايد التانيه في جوا كسي وعينيه مبرقه علي جسمي حاسه بيه وعارفه اني هترفع منه جامد نفس النظره اللي كانت علي وشه لما ناكني تاني مره بعد مافتحني اول مره كل اللي فاكراه من اليوم ده اني كانت طيظي مليانه لبن وكسي نشف من كتر ما ناكه واني ما كنتش قادره امشي يومين نفس نظره اليوم ده دخلت الهدوم الغساله وشغلتها ولفيت لحسام وبصيت في عينيه بص حسام في عيني وطلع صباعه من كسي وحطه قدام وشي ومشاه علي شفايفي ولقيت نفسي بفتح بوقي وبلحس صباعه بلساني وبدخله جوه بوقي لوحدي شال حسام صباعه من بوقي ولفني قدام الغساله وابتدي يدخل زبه في كسي اللي كان ضيق فانا بقالي كتير ماتناكتش بس حسام لما يمسك حد تحته ست او حتي راجل مابيبقاش ليهم خيار غير الخضوع وفعلا كان مع كل فرفصه منها زب حسام يغوص اكتر لحد مادخل حسام زبه كله فيا وانا قصيره وجسمي صغير فا انا عيله صغيره في تالته اعدادي اللي يشوفني كمان يفنكرني في ابتدائي يعني ماخدتش في ايده غلوه كان مثبتني كلي بايد واحده بس بصراحه انا اللي حكيتها فيه وجيته برجليا بعد شويه من الرزع اتعودت وجبت اول مره كان صوت الغساله شغال بس اللي يركز هيسمع صوت طرقعه النيك اللي حسام بينكهولي كنت عماله اجيب وعماله اعض في الغساله عشان صوتي مايطلعش وحسام رافعني في السما رجلي كانت مرفوعه من الارض عشان انا صغيره حسام كان رافعني من علي الارض ونازل نيك فيا من ورا وانا فاتحه رجلي اللي نملت من نيكه ليا نزلني من علي زبه ونزلني علي ركبه وحط زبه في بوقي واللي مصيته علي طول زي مامعلمني وهوا بيطبطب علي راسي وانا فرحانه كاني عملت حاجه حلوه كنت بمص وحسام كان مستمتع ببقي الصغير بصيت علي الباب واتخضيت لاقيت امي لواحظ باصه ومذهوله شكلها لما اتاخرت جات تتطمن عليا وشافتني بمص زب راجل حس حسام بيا وبص علي امي لواحظ شال زبه من بوقي وجري مسك امي سحبها من ايديها قدامه وهي كانت مصدومه ومبلمه رفع حسام جلبيتها وهي حست بيه وفاقت شويه وحاولت تفرفص حاجه افتقدها حسام فيها فهوا كان بيستمتع باغتصاب لواحظ واللي كل مره في الاخر بيسيبها تحته بس حسام عارف نقطه ضعفها وهي برضه عارفه ان حسام لو اتمكن من طيظها هيقلبها قدام بنتها فضلت ماسكه لباسها جامد حسام هوشها وخلعها الجلبيه خالص وجابها علي وشها في الارض ونام فوقيه وهوا ولواحظ ماسكين لباسها هوا بيحاول يشيله وهي بتحاول تفضل لابساه وكل الصوت اللي طالع من بوق لواحظ اوف اوف وحسام شغال يقولها هنيكك يالواحظ فضلو كده خمس دقايق وانا سالي واقفه مش عارفه اعمل ايه اتعافي حسام علي اللباس وقطعه وثبت ايد امي ودخل صباعه في طيظها وكانه قداها مخدر همضت فورا وفتحت رجليها وجسمها ساب ركب حسام امي علي طول في مكانها ودخل زبه في طيظها ورزع فيها رزعتين تلاته وقام من عليها علي طول شال زبه من طيظ امي وسابها علي الارض واول ماشال زبه من طيظ امي حطت علي طول تلات صوابع في طيظها وفضلت تبص لحسام ومش قادره كانها بتقوله ماتسبنيش بس حسام نفضلها مسكني حسام من راسي وانا مسبهله نزلني علي ركبي ودخل زبه في بوقي وكان بيكلمني وبيقولي متستغربيش اصل امك طيظك فيها دوده وبتحب تتناك في طيظها ياما نيكتها قبل كده كنت بمص زبه وانا ببص لامي اللي بتتلوي زي التعبان وعماله تحك طيظها في الحيطه بصلها حسام ولسه زبه في بوقي شاورلها بصباعه قربتله قام لفها بسرعه وشال زبه من بوقي ودخله في طيظ امي وفضل يبدل بين طيظ امي وبوقي وامي مستسلمه علي الاخر شال حسام زبه من طيظ امي وشالني بين دراعاته ومشي بيا علي غرفتي انا وامي وامي ماسكه زب حسام مش عايزه تسيبه وحسام عمال يلطشها بالاقلام وهي ولا هنا كل اللي كان في دماغها زب حسام يرجع في طيظها تاني دخل حسام الغرفه رماني علي السرير وامي ماسكه زب حسام تدعك فيه مش شايفه غيره ولو بصيت علي خرم طيظها هتلاقيه عمال يقفل ويفتح لواحده بس حسام علي طيظ امي وضحك فهوا عارف طيظ لواحظ الجعانه وعارف انها خلاص لما حسام دخل زبه فيها في الحمام اتقلبت لواحظ واتحولت الي جعانه نيك في الطيظ كان حسام مبطل يجي جمبيها بقاله سنه زي بنتها ويدوب لمت نفسها تاني بس لما حسام دخله في طيظها من شويه رجع شعورها بادمان طيزها للنيك كان حسام ماسكني عي السرير عمال يبوس في جسمي وبوقي وامي ماسكه زب حسام مش عايزه تسيبه وحسام بيتف علي وشها وبيضربها بالقلم وامي كانها مغيبه ماسكه زب حسام وبتريل سابني حسام ومسك امي من قفاها ونيمها جمبي علي بطنها وفتح رجليها من ورا لزق وشها جامد علي السرير وهي عماله تفرفص بس فرفصه انها عايزه تتناك مسك حسام زبه ودخله في طيظ امي علي طول اللي اول مادخل طيظها هديت امي وكانها ارتاحت وهديت خالص رفعها حسام وهوا بينيكها زي الفرسه خلاها في وضع الدوجي وشاورلي اروحله رفعني علي ظهر امي وفشخ رجلي قدامي ونزل ياكل في كسي وطيظي وامي بترجع بظهرها تنيك نفسها وحسام كان سايبها ومركز في كسي وطيظي وامي شغاله ترجه بجسمها بسرعه وبشهوه كانت مغمضه عينيها ومستمتعه شاورلي حسام وقالي قومي افتحي رجلك وخلي امك تلحس كسك وطيظك سمعتني لواحظ ووقفت شويه كانها بتعترض يعني قمت شيلت زبي من طيظها لفتلي وفهمت اني مش هنيكها غير لما تلحس كس بنتها شدت لواحظ بنتها وفشخت رجليها ونزلت تلحس وبصت لحسام كانها بتقوله يلا بقي انا عملت اللي انت عايزه ضحك حسام ومسك لواحظ من وسطها جامد ودخل زبه وفضل يرزع جامد اوي في طيظ لواحظ اللي بتحب تتناك جامد في طيظها وحسام مابتوصاش كمان نص ساعه كانت سالي نامت بس لسه حسام بينيك امها وكانت لواحظ عايزه تتناك بس وحسام عارف طيظها الجعانه جرها حسام من شعرها وطلع بيها بره اوده البنت عشان تنام واخدها حسام علي اوده حسام ابنها دخل اوده حسام ولواحظ مغمضه عينيها مش حاسه بحاجه الدوده بس بتلعب في طيظها فضل حسام ينيك لواحظ في اوده حسام ولواحظ مغمضه وفي عالم تاني ماتعرفش انها في اوده ابنها فاق حمدي من الصوت ولف لقي حسام ماسك معلي غرفه سميه وبنتها امل شافت لواحظ سميه وامل نايمين وهي وحسام عريانين بصت لحسام كانها بتقوله هتعمل ايه وجاوبها بانه رماها علي السرير جمب سميه وسحب رجليها علي كتفه وناكها جمب سميه كانت الاول مخضوضه بس اول مادخل زب حسام في طيظها نسيت كل حاجه صحيت سميه من هز السرير بصت لقت حسام بينيك لواحظ بصت للواحظ اللي مابقتش عارفه تودي وشها من الست فين ضحك حسام ورفع جلابيه سميه اللي نايمه علي جنبها ودخل صوابعه في طيظ سميه اللي ودت وشها الناحيه التانيه وسابت حسام يلعب فيها برقت لواحظ كانها لسه بتفهم بيحصل ايه بصلها حسام وفي باله انت غبيه ولا ايه شال حسام زبه من طيظ لواحظ وسحب سميه ونيمها علي ظهرها ورفع رجليها علي كتفه وناكها قدام لواحظ مسك حسام راس لواحظ وكان بيخليها تتفرج علي زبه وهوا داخل في طيظ الست قدامها ولواحظ شافت زب حسام بيخش طيظ الست وابتدت طيظها تكلها وبقت تفرك وتحسس علي جسم حسام ونظراتها كلها استعطاف كانها بتقوله حطني مكانها يلا بص حسام لامل اللي نايمه في السرير التاني واللي كانت بتتفرج وهي نايمه علي جنبها قالها اقلعي ياامل قلعت امل علي طول قالها حسام البسي الزب الصناعي وتعالي وجت امل ولبست الصناعي بتاعها وحسام كان عارف بموضوع الصناعي ده وكانت امل بتوسع بيه طيظها لما حسام يغيب عنها شويه عشان تكون جاهزاله في اي وقت لبست امل الصناعي وجت ورا حسام قالها حسام امسكي لواحظ دي ونيكي طيظها وعايزك تحطي عليها تحتك ما تسيبهاش الا لما اجيلك تاني ردت امل حاضر ياسيدي حطت امل ايديها علي كتف لواحظ ودخلت زبها الصناعي في طيظ لواحظ اللي سايبه نفسيها مسكتها امل وزبها الصناعي في طيظها ومشيت بيها علي سريها ونيمتها علي بطنها ونامت عليها وطق طق ابتدت تطرقعلها في طيظها شفت امل وانا عارفها بتنفذ التعليمات بس لاحظت لاول مره شهوه امل فكانت بتبوس رقبت لواحظ وظهرها وعماله تلحس في ظهرها وبتنيك بشهوه جدا اول مره اشوفها عندها شهوه في الجنس فهي عامله زي الانسان الالي عمري ماشفت منها رد فعل وانا بنيكها كنت بتفرج عليها وهي بتنيك لواحظ وانا كنت بنيك امها وفهمت انها بتحب تنيك الستات ضحكت وطلعت زبي من طيظ امها شديت امل من علي لواحظ اللي كانت بتوحوح لقيت امل باصه علي لواحظ مش عايزه تشيل عينيها من عليها مش عايزه تسيبها لفيت امل وقلتلها نيكي امك بالصناعي شالت امل عينيها من علي جسم لواحظ وبصت علي جسم امها وعينيها برقت اكتر وكانها ماصدقت سحبت رجل امها علي كتفها وحسيت بقوه البت امل رفعت امها رافعه راجل مش ست حتي نيكها بالصناعي نيك راجل مش ست سميه مالحقتش تتكلم كانت امل دخلت زبها الصناعي فيها وفضلت ترزع وامها بتفرفص تحتيها بس مافيش فايده امل شغاله ترزع انا سخنت قوي علي المنظر مسكت لواحظ حطتها جمب سميه ونيكتها جمبها وكنا انا وامل علي نفس السرير انا بنيك لواحظ وامل بتنيك امها وانا بنيك لواحظ وماسك راس امل واللي بتنيك امها جامد بصيت لامل وقلتلها ايه رايك ياامل هخليكي تنيكي اختك وبنت اختك وبنت لواحظ بصتلي امل فجاه ووشها احمر وريلت وقالتلي بجد ياسيدي قلتلها اه طبعا دلوقتي تسيبي امك وهنروح ننيك بنت لواحظ وبعدين ناخد البنت سالي ولواحظ ونروح علي اختك وبنتها وهنيكهم مع بعض ايه رايك ومش بس كده هخليكي تنيكي معايا علي طول وهي سامعاني وشوفت حلماتها وقفو وكسها نطر ميته من غير ما حد يلمسه ضحكت وقلتلها ايه يلا بينا طلعت امل زبها الصناعي من كس امها وبصت عليها كانها مش عايزه تسيبها مسكت لواحظ من شعرها وجرتها قدامي علي غرفتها لقينا بنتها سالي نايمه علي بطنها عريانه مش داريه بحاجه بصتلها امل وحلماتها وقفت وكسها ريحته طلعت دخلت صوابعي في طيظ امل وقلتلها روحي نيكيها وكانها ماصدقت طلعت ورا البت وكتفتها من ورا وزقت زبها الصناعي في كس البت اللي اتخدت ولفت وشافت امل راكبه فوقيها حاولت البت تفرفص بس امل كانت متبته بطريقه وشغاله تنيك في البنت وتبوس فيها بشهوه كانت امل ماسكه البت وسالي في الاول كانت بتفرفص جامد حتي قامت من مكانها بس امل كانت لازقه فيها زي المغناطيس في حتي امل مدخله الصناعي فيها وبتنيكها حتي البت لفت ولاطشت امل قلم جامد بس الالم كانه سخنها اكتر وفضل الصراع مابينهم لحد ماامل نيمتها تاني علي بطنها وهمدت سالي خالص تحت امل وطبعا امها لواحظ شايفه كل حاجه بس حسام كان حاططها علي الارض ونازل نيك في طيظها وهي شايفه بنتها بتتفرفص تحت امل لحد ماهديت البت وارتعشت وامل مش راحماها لحد ما البت اتمزجت حس حسام بالبت سالي اتقلبت صح حط صباعه في طيظ امل وهي نايمه بتنيك البنت لفت امل وهي لسه بتنيك البت قالها حسام هاتيها وتعالي هنروح لاختك وبنتها ايه رايك عايزه مين فيهم اسيبك علي البت سالي ولا اسيبلك امها ولا عايزه امك او اختك او بنت اختك انا بصراحه بسخن لما بشوفك بتنيكي قوليلي انتي عايزه ايه سكتت امل والبت تحتيها ولفتلي وقالتلي انا عايزاهم كلهم ونفسي انيك رجاله انا سمعت كده وزبي كبر في كس لواحظ وسخنت جدا وضحكت وقلتلها تمام ياامل بس انا عايز اشوف شطارتك لو عجبتيني هخليك تنيكي ستات ورجاله ايه رايك سخنت امل وحسيت بيها حلماتها حجرت من السخونه وعسلها كان بينزل من كسها وسابت البت سالي اللي كانت خلصانه اصلا وقالتلي طلباتك ايه ضحكت وقلتلها بسيطه اول حاجه تنيكي امك واختك وبنت اختك وعايزك تفترسيهم من غير ماقولك اول ماتسخني علي حد تحاولي معاه ولو نفسك في حد قوليلي بس هتبقي ذي الانسان الالي كده هنفضلك قالتلي حاضر قلتلها هاه نفسك تنيكي مين سكتت شويه وقالتلي عايزه بنت اختي الهام وبعدين هخش علي امي تاني وفي واد عنده 12 سنه كانت جبته رودي ودي طبعا رئيسه الشراميط عندي الواد اسمه حماده والواد حلو وشكله زي البنات ساعتها الواد عجبني ورودي قالتلي انه يجي منه وفي ناس تموت في العيال الصغيره ساعتها انا زنقت الواد اللي ماخدش كتير وكنت مفلسه وانا بزنقه عرفت انه يجي منه الواد جسمه مخلوق عشان يتناك من الرجاله حتي بعد ماجبت جوه طيظه اول مره اتقلب علي طول ساعتها رودي وامل كانو موجودين وانا بنيكه وبيته ساعتها معايا يومين عشان اقلبه مظبوط وطبعا امل كانت موجوده وكانت بتشوفني وانا بنيكه وشكله عجبها بس انا ستغربت من رغبتها دي في النيك وهي حست بيا اني عايز اعرف وقالتلي انا هحكيلك علي ايامي في تنظيف البيوت مع امي وانا صغيره وابتدي الموضوع لما امل كان عندها 12 سنه واختها كان عندها 10 سنين اخدتهم امها ينظفوا شقه لواحد خليجي وكانت امل واختها بينظفوا وامهم برضو بتنظف معاهم وكان الراجل الخليجي اسمه نواف كان ضخم الجثه شكله معقول وكان الراجل بيعمل لامي حاجات غريبه كان بيلزق فيها من ورا يقفشلها يبعبصها وامي كانت بتسيبه وبما اننا صغيرين مكناش فاهمين حاجه والراجل بيقول لامي ماتيجي يامره انيكك بدل التعب ده وهزودك فلوس وامي بتقوله اخري لعب بس اعمل اللي انت عايزه وانا لابسه غير كده همشي مش كل مره الموال ده قالها ماشي يامره مسكها نواف من ورا وفضل ينيك في امي علي الهدوم قدامنا وامي موطياله وسابته يرزع وانا واختي بنتفرج علي اللي بيحصل واللي غريب علينا بصلنا نواف انا واختي وقال لامي بناتك نظامهم ايه ياسميه لو سالكين زيك سيبيني عليهم وهزودك فلوس علي طول سميه قالتله بس لعب بس يانواف ضربها نواف علي طيظها ومشي ناحيتي وانا بنظف ولف من ورايا ونيمني زي ما كان منيم امي قدام اختي وفضل يرزع فيا من ورا وفضل يقفش في بزازي وكسي من الهدوم وانا عملت زي امي وسيبته حطلي نواف 10 جنيه في صدري من غير ما امي تاخد بالها ووشوشني وقالي دول عشانك بس اسمعي الكلام قلتله ماشي سابني ومسك هاجر قدامي وقدام امي برضه واداها فلوس زيي برضه خلصنا نظافه ومشينا وامي عملت معانا اجتماع وقالتلنا ان اللي بنعمله ده عادي عشان نقدر نعيش واننا ما نقولش لحد حاجه علي بيحصل واحنا اصلا مالناش صحاب او اي علاقه بحد وبقينا انا واختي وامي بنتدقر في البيوت وفي مره روحنا لنواف اللي كان معاه واحد صاحبه خليجي برضه اسمه معتمر واللي عجبته امي قوي واتفق معاها انها تمصله وهيدقرها علي الهدوم برضه وهيدفع 1000 جنيه وافقت امي واخدها معتمر علي الاوضه جوه وفضل نواف معايا انا واختي جري علينا نواف علي طول واخدنا الاوده التانيه وفضل يبوس فيا انا واختي وطلع 50 جنيه ادهالي واده 50 جنيه تانيه لاختي وقلعنا هدومنا واحنا مش فاهمين حاجه ونيمنا علي بطننا وقلع ورايا انا وجاب كريم وكان مستعجل دهن الكريم بصوابعه وفضل يدخل صوابعه واحده واحده في طيظنا انا واختي جمب بعد وكان حريف وطبعا معظم الخلايجه لاما اتناكو لاما ناكو ولاد فبيبقا معظمهم متخصص في التعامل مع الطيظ عموما وفعلا ثواني وكان نواف بينيك فيا وانا تحته وكان حريف في التعامل فجابني براحه مالمنيش وبعدين زبه صغير ماوجعنيش فضل مثبتني انا واختي وعمال يتنقل في طياظنا لحد ما جاب في طيظنا احنا الاتنين واخد صور لينا واحنا عراينين وقام من علينا وقلنا البسو هدومكم قمنا طلعنا بره بعد شويه طلعت امي من الاوده مع صاحب نواف وكان في لبن علي بوقها والواد لسه بيدقر فيها وهي ماشيه من علي الهدوم وجسم امي جامد ونواف وصاحبه لو طالو مش هيسيبوها غير لما يفشخهوها مشينا انا وامي واحنا بنغير هدومنا امي لاحظت اللبن اللي في طياظنا مسكتنا علي طول امي ولقت طياظنا اتفتحت بس لما شافت كساسنا لسه تمام هديت رفعت علي طول سماعه التليفون عشان تشتم بس نواف هددها بالصور وانه هيفضحها وعدت الايام وامي بطلت تروح لنواف ده بس بعد فتره الحال داق والشغل وقف ونواف اتصل وقال انه عايز ينظف وامي اتضطرت توافق وراحت امي لوحديها لنواف واللي استقبلها هوا وصاحبه معتمر اللي جاب في بوقها قبل كده ابتدت امي تنظف ونواف ومعتمر شغالين يدقرو ويفشخوا جسمها وقالها نواف ماجبتش بناتك معاكي ليه قالتله بينظفو البيت وانا كفايه اهو قلها نواف بس طياظهم ايه جامده كيفويني المره اللي فاتت حاجه حلوه اتضايقت امي وقالتله عيب كده يانواف البنات صغيرين واللي عملته المره اللي فاتت زعلني جامد قالها نواف وايه يعني انا نيكتهم في طيظهم مافتحتهمش وراضيتهم قالتله افرض عورتهم يانواف قالها نواف ماتخافيش انا في بلدي مابيعدي يوم غير لما بفتح طيظ انتي عارفه اننا في بلدي ننيك في بعضنا حتي الدكره الجامده بتتناك قالتله امي يعني انت يتعمل فيك كده قالها اتعمل فيا عادي اي حد يبغي ينيكني انيكه انا كمان وفي دكره مابتتناك حتي انا مابجب اتناك كتير ولما بتناك يبقي من واحد عايز انيكه نبادل بعضينا كل واحد بينيك التاني سمعت سميه الكلام ده ودماغهها اعدت تودي وتجيب كان ساعتها نواف شغال يبعبصها من ورا ويحسس علي طيظها من الهدوم وقالها بس انتي طيظك حلوه ياسميه اخدتي فيها قبل كده قالتلي لا طبعا قالها طب ماتجربي ماهنيك كسك وهعطيك 1000 جنيه وماتخافي لو اتوجعتي هوقف سكتت سميه ونواف شغال يلعب فيها حس نواف انه ممكن يجيبها سكه طلع الفلوس وحطها في صدرها وسميه الفلوس زغللت عينيها مااديهاش نواف فرصه تفكر سحبها علي الاوده بسرعه رفعلها الجلبيه من ورا ونيمها علي بطنها في نفس المكان اللي نيم فيها بناتها امبارح ودهن صوابعه كريم وفضل يجهز طيظها وبعدين ناكها زي بناتها وجاب جواها وفعلا ماحستش سميه بوجع بالعكس كان في لذه كده خدت سميه الفلوس ومشيت وقالها نواف لو عايزه اي مره تجيله هيديها 1000 جنيه وهينيك طيظها وفعلا بقت كل يومين سميه تروح لنواف اللي كان لازم ينيكها في طيظها كل مره حتي سميه اتعودت علي نواف وعلي الفلوس ودي كانت خطه نواف وبعدين ابتدي نواف مايكلمش سميه كتير واحده واحده بقت هيا تتحايل عليه تيجي عشان محتاجه فلوس لحد ماقالها نواف انه مسافر بلده خلاص ساعتها مابقتش عارفه تعمل ايه بس هوا قالها تعالي وهاتي بناتك معاكي قالتله سميه عايزهم في ايه يانواف قالها هنيكهم هي اول مره تعالي معاهم هنيكم كلكم وهديك 3000 جنيه انتي محتاجه الفلوس دي سكتت شويه وقالتله بس قالها مابسش هاتيهم بس بناتك بيتقلبو علي طول وبعدين بناتك دول ياكلوك الشهد وفعلا روحنا مع امي واتناكنا كلنا حتي شوفنا نواف بينيك امنا زينا وبعد ما نواف مشي امي استغلتنا وبقت تبيعنا حتي اتعودنا اي زبون نروحله ننظف يتفق مع امي وامي تخش المطبخ قال بتنظف يخش علينا الزبون يقلبنا علي طول انا واختي وينيكنا ودي بقت حياتنا انا واختي حتي البقال الفكهاني جارنا اللي فوقينا ذنقونا انا واختي فاحنا اتعودنا علي كده وامي باعتنا انا واختي اتناكنا كتير واتركبنا كتير من الرجاله حتي خالها اخو امها عرف بحكايتنا وهوا جه زمان زارنا وقعد معانا يومين ولما عرف بحكايتنا وشاف الجزار واخوه بينيكونا استنانا لما روحنا البيت ودخل علينا واحنا نايمين وكان بيفكر هيجيبنا ازاي وخطط يههدنا عشان ينيكنا بس بمجرد مالمسنا مالقاش مقاومه مننا خالص خالي مسكني كنت وقتها عندي 14 سنه بس طيظي كانت طيظ ست في اواخر العشرينات فانا واختي طيظنا ادقرت يوميا من وانا عندي 12 سنه واختي من وهيا عشر سنين حسس خالي علي طياظنا ونزل بناطيلنا واحنا سايبين نفسنا كالعاده زي ما اي راجل بيحط ايده علينا فتح اخرامنا ودخل صوابعه اللي دخلت علي طول واحنا فتحنا رجولنا من ورا ليه فاحنا اتعودنا علي كده فضل خالي يبعبص فينا واحنا مستنيين لما ينيكنا طلع خالي زبه ودخله فيا الاول ونزل رزع فيا وماسك اختي جمبي عشان ينيكها بعدي وفعلا شويه طلعه من طيظي ودخله في طيظ اختي لحد ماجاب في طيظها في الاخر قام خالي من علينا وراح اودته وانا واختي رفعنا بناطيلنا ونمنا وتاني يوم امي نزلت راحت شغلانه وسابتنا لخالي واللي شفناه بيديها فلوس اخدت امي الفلوس وسابتنا لخالي اللي كان اي واحده فينا بتعدي من قدامه بتتركب في مكانها ماقعدناش انا واختي مع بعض طول 5 ساعات لخالي بينيكني لابينيك اختي خلص خالي وسابنا ومشي وجت امي ولا كان فيه حاجه عدت الايام لغايه ما امي باعت حتي كساسنا وعزريتنا للسعودي اللي حكتلك عليه وبعد ما شبع مننا رمانا وامنا كمان رمتنا سلعتها قابلنا ابوك اللي لمنا وادانا فلوس حلوه وهنانا مع انه كان بينيكنا برضه بس ليه هوا بس ماحدش يقدر يلمسنا غيره بعد ما حكتلي امل حكايتها فهمت ليه حبها انها تنيك فهي طول عمرها بتتناك ومالهاش حول ولا قوه فلما بتنيك وخصوصا لما حد يعافر في ايديها بيديها شعور بالرغبه شديد ولما بتنيك اللي قدامها وتقلبه بتحس بالنشوه زي ماحصل مع بنت لواحظ الصغيره اللي في الاخر ركبتها وحطتها تحتيها سبنا لواحظ اللي طيظها تعبت صح ورحت مع امل لغرفه اختها وبنتها وقعدت اتقرج امل هتعمل ايه بصتلي امل كانها بتاخد اذني انا قلتلها كل النسوان اللي هنا اللي تقدري عليه نيكيه وريني شطارتك لو عجبتيني هاخليك تزنقي اللي انتي عايزاه بصت امل لبنت اختها وراحت عليها مسكت امل البت من راسها ثبتتها كويس وطبعا هي خبره لان ياما هي اتثبتت كده وعارفه تعمل ايه ونزلت بنطلون البت اللي كانت لسه بتفوق من النوم ابتدت امل تدخل الصناعي واحده واحده في طيظ البت البت صحيت بتبص وراها لاقت خالتها اللي وراها اتنفضت البنت وقالت بتعملي ايه ياخالتو بس امل حضنت البت ونامت عليها والبت جسمها صغير والبت ما كانتش مديه خوانه والبت عماله تقول خالتو لا ياخالتو وتحاول تفرفص بس امل حاضناها والصناعي في طيظ البت وهي بترزع وعماله تبوس في البت انا حسام روحت لهاجر اخت امل وصحتها صحيت هاجر شاورتلها علي امل وبنتها صحيت هاجر وتنحت من المنظر وهي عماله تشوف بنتها بتتركب من اختها وبنتها مش عارفه تفرفص كانت عايزه تلحق بنتها بس حاجه جواها خليتها تسكت وبعدين حسام فضل يحسس علي كسها اللي اتبل علي طول ساب حسام كسها ولاقت نفسها لوحديها بتلعب في كسها علي منظر اختها بتنيك بنتها وخصوصا منظر اختها وهي بتفترس بنتها لحد مابنتها هديت وجسمها ساب وارتعشت اول ارتعاشه وامل اول ماالبت جابت وهديت جابت علي طول لوحديها ورجليها بقت تهتز من الرعشه فهي خلاص اول مالبت هديت معناها انها اتجابت وسلمت وده قمه الشهوه في نظرها شعور حبته وادمنته امل قامت امل من علي البت بس لسه مثبته راسها في السرير بصت علي اختها اللي عماله تلعب في كسها قلعت الصناعي وشاورت لاختها تيجي قامت هاجر وقربت علي اختها امل مش عارفه ايه اللي هيحصل بس امل فاهمه اختها اللي زيها بالظبط وفعلا لبست هاجر الصناعي واللي كانت كانها منومه مغناطيسيا ومسكت طيظ الهام وفتحتها قدام امها وهي مثبته البت كانها بتقولها خشي في طيظها وهاجر كانها مغيبه شالت ايد امل من راس بنتها وسبتت بنتها بنفسها ودخلت زبها الصناعي في طيظ بنتها زي ما طياظهم اتخرقت كتير زمان فاقت الهام ولقت امها بتنيكها مكان خالتها لسه بتقول ياماما حضنتها هاجر ودخلت الصناعي للاخر ونزلت نيك وافتراس في بنتها سابتهم امل وجت قعدت جمبي تتفرج معايا وانا لما شفت امل وهاجر جت فكره في دماغي وقررت انفزها


الجزء العشرين

فضلت امل وهاجر ماسكين الهام البت الصغيره وشغالين فيها نيك بالصناعي والاتنين ستات عفيه فعلا وخصوصا امل فضلو زانقين البت لحد مالبت بقت سايبه نفسها في الاخر دي امها وخالتها اللي ربوها وبعدين دي مش حاجه يعني بالنسبه للبت اللي كانت بتتناك جمب امها او جدتها او خالتها ده غير ياما شافت حسام بينيك جدتها قدامها ده غير امها اللي بينيكها كتير وهي قاعده معاها في نفس الغرفه ده ساعات كتيره كن بيطلع زبه من امها يقلبها ويدخله فيها ويكمل الليله معاها امها بس تشد البطانيه وتسيب حسام اللي لسه نايكها ينيك بنتها فعادي يعني علي راي خالتها اللي بتنيكها دلوقتي كلها اخرام في الاخر كان بيتفرج حسام علي اللي بيحصل وكان عمال يفكر ماحدش عارف هوا بيفكر في ايه قام حسام شد امل من علي البت وقالها خلاص سيبوها فاقو الاتنين وخصوصا هاجر واللي كانها كانت منومه مغناطيسي علي منظر بنتها اللي مفرشخه من اللي عملته فيها هي واختها بس استغربت انها مش حاسه بالذنب ده كمان كانت بتفكر انها بتنام مع البت في غرفه واحده وان اول ما نمشي انا وامل هتجيب بنتها تاني تحتيها وهتستفرد بيها اخدت امل وهاجر وقلتلهم تعالو ورايا جم الاتنين ورايا رحنا علي مكتب حسام اللي طلع صناعي تاني وخلي هاجر تلبسه وامل كانت لابسه واحد برده وطبعا انا عندي كل حاجه في المكتب رجعنا وطلعت السلم لحد مادخلت غرفه امهم سميه قفلت الباب وبصيت لهاجر وامل وقلتلهم عايزكم تنيكو امكم واعملو اللي انتو عايزينه بصو الاتنين لامهم وهي نايمه وقربو براحه هاجر رفعت جلبيه امها اللي مش لابسه حاجه من تحت عشان حسام اللي بينيكها تقريبا كل يوم وعشان حسام بيحب يجيب لبنه جواها فدايما بتبوظ الاندر فبطلت تلبسه وده كان الحال برده لبناتها وحفيدتها اللي حسام بيجيب جواهم برضه بعد مابقت طيظ امهم عريانه مسكت هاجر راس امهم لزقتها في السرير وامل مسكت رجلين امهم فشختها عن بعض قعدت هاجر علي ظهر امها ولزقت راس امها جامد في المخده عشان ماتصوتش وبرده تتثبت كويس وامل بعد مافشخت رجل امها دخلت وسط رجلين امها ودخلت صباعين في طيظ امها وفضلت تدخل وتطلع عشان توسعها عشان تنيكها والاتنين ماسكين امهم اللي عماله تعافر لدرجه انها كانت بتنطر هاجر من علي ظهرها بس امل كانت فعلا عفيه شالت صوابعها ودخلت الصناعي في طيظ امها ونطرت اختها من علي ظهر امها وحضنتها من ورا واستفردت بامها ونزلت رزع في طيظ امها واللي عايزه تعافر بس امل عامله زي الجراده لازقه فيها وشغاله تدقر في امها وهي بتبوس في ظهرها من ورا وشغاله ترزع في امها وامها قعدت تتحرك لحد ماوقعت من علي السرير مع امل بس امل لازقه فيها وشغاله ترزع فضلو كده لحد ما امل ركبت امها اللي طلعت منها اه جامده بعد ماامل همدتها وجابت سميه اول مره من بنتها وكانت علي الارض وامل فوقيها قامت امل من علي امها ورجليها بترتعش وجابت من كسها بغزاره لحد مانزل لبنها من جنب الصناعي علي الارض وقفت امل وهي لابسه الصناعي وامها نايمه علي بطنها تحت رجليها حتط رجليها علي ظهر امها وحلمات بزازها واقفه شعور جميل حسته لما اغتصبت امها شالت رجليها من علي امها وجات هاجر ونامت مكان اختها علي امها وفضلت ترزع في امها وحسام قاعد يتفرج ودماغه شغاله سيبتهم وروحت جبت بنت هاجر من الاوده شيلتها والبت لسه عريانه من تحت ونايمه خالص ووديتها غرفه جدتها اللي دلوقتي بتتناك من امها امل شافتني وجت اخدت البت مني واخدتها علي سريرها ونزلت بوس في البت شرقانه عليها وانا بتفرج سيبت العيله دي تنيك بعضها وطلعت بره ومشيت لحد مادخلت غرفه ودخلت علي ست نايمه علي جنبها وكانت طيظها الكبيره الجامده ناحيتي قلعت بنطلوني وزبي واقف اللي يعرفني هيعرف اني هنيك الست دي حطيت ايدي علي طيظ الست وفضلت احسس عليها صحيت الست ولفت وراها وشافتني وقالتلي سي حسام قلتلها اه ده انا ياشوقيه طبعا دي شوقيه ام صبحي اخر مره موجوده في المكتب حاليا طبعا لسه هاجيب بعديها نسوان برضه شافت شوقيه ايدي اللي بتحسس عليها وعلي جسمي اللي عريان من تحت وزبي اللي واقف علي الاخر الزب الوحيد اللي ناكها بعد جوزها وافتكرت الخمس تيام اللي حسام تزل نيك فيها ومنهم يوم ابنها كان معاها في نفس الشقه وهي ماتعرفش ان حسام كان نايك ابنها اصلا قبليها وان اكتر واحد اتناك يوميها كان ابنها وافتكرت طيظها اللي حسام فتحها تاني يوم وهي بتفتكر جسمها بيسيب في ايد حسام اللي دايما لما بنكون لوحديها معاه لازم ينيكها عمرها ماعدت من تحت ايده فكام مره حسام جاها زياره ياخد حاجه من عند صبحي او حتي يسال عليها بيبتدي الموضوع سلام واخبارك ايه وبعد خمس دقايق حسام بيكون راكبها وهي بتكون مستنيه ده فحسام بيمتعها وبيعمل فيها حاجات بتعجبها فهي متربيه انها تسيب جسمها لراجلها يعمل فيها اللي هوا عايزه وشعور انها مرغوبه وفريسه بيحسسها انها ست ولما بتشوف حسام بتتكسر قدامه ولما بيلمس جسمها جسمها بيسيب ودلوقتي كان جسمها سايب رفع حسام جلبيتي ونزل الاندر بتاعي وانا منتظره انه ينيكني قلعني هدومي بسرعه وقام قفل الباب وانا نايمه مدياله طيظي عشان يشوف عايز يعمل فيا ايه دخل حسام ورايا وفضل يبوس في رقبتي ووشي من ورا ويقفش في بزازي الضخمه لفني حسام ومسك بوقي وفضل يدخل صوابعه في بقي وانا عرفت انه هيدخل زبه في بقي وفعلا سحبني ونزلني علي ركبي وحط زبه في بوقي فتحت بوقي علي الاخر وسيبته يتعامل في بوقي براحته كنت حاسه بحسام وهوا بينيك بوقي وحاسه بزبه اللي بيكبر في بوقي وكسي عمال يسيل فانا عارفه ان شويه وهتناك وفعلا قلبني حسام علي الارض ونام عليا من ورا وفشخلي رجلي من ورا ودخل زبه في كسي من ورا وفضل يبوس في جسمي كنت دايما وانا مع حسام بحس اني بتفحت جامد فانا عندي 50 سنه بس حسام مابيهموش فشخه لرجلي وساعات بيرفع رجلي لحد راسي كاني عندي 15 سنه شويه نايم فوقي بينيكني وشويه الاقي نفسي رجلي علي كتفه وشويه علي الارض بينيكني بقوه كان دايما بيمسكني من راسي بايد واحده وهوا بينيكني كنت دايما بحس اني عشيقته وجاريته ومن بوسه في جسمي ونيكه ليا بحس برغبته فيا واللي بتثيرني جدا اما حسام فشوقيه بالنسبه له ست مثيره جدا بتسساوي مع امه في نظره فامه وشوقيه بيحس حسام انهم مراتاته والوحيدين اللي بينام معاهم فاي مره بينيكها حسام بيسيبها وبينام لوحده الا امه وشوقيه بيحب ينيمهم في حضنه وفعلا نام حسام حاضن شوقيه من ورا عريانين طبعا صحت شوقيه وحاسه بزب حسام بيخش في طيظها بالراحه فاقت ولفت لحسام اللي باسها من بوقها وقالها صباح الخير ودخل زبه للاخر في طيظها ونزل رزع فيا وهوا حاضنني من ورا والسرير بيتهز جامد بيا من الرزع الجامد لحد ماجاب حسام جوه طيظي سحبني حسام من علي السرير ومسكني من وسطي وهوا بيبوس فيا ومشي بيا علي الحمام اللي في غرفتي ودخل بيا تحت الدش وطبعا انا فضلت احميه فهوا راجلي وكنت بليفه وهوا برضه بيليفني ويليف جسمي وخصوصا طيظي كان بيليفها بصوابعه طبعا هوا كان بيوسعها وكمان بينظفها عشان شكله هينيكني تاني وفعلا مع تدخيل صوابعه في طيظه جامد ولوقت كتير فتحت رجليا ورجلي ابتدت تسيب وهوا حس بيا قام لف ورايا وفاقسني عشان بتعامل كويس وفضل يدخل صوابعه ويوسع في طيظي لمحت زبه لبقف تاني وهوا بيدخل صوابعه في طيظي فعرفت اني هتناك تاني وفعلا شال صوابعه ودخل زبه وهوا مصبنه جوا طيظي كان بينيكني وبينظف طيظي في نفس الوقت نزلت علي ركبي في البانيو من الرزع وهوا ورايا مش راحمني لحد ماشال زبه من طيظي وجاب في كسي لبنه جابني من راسي وحط زبه قدام وشي طبعا مصيته كويس وانا بنظفه برضه بالصابون استحمينا ولبست جلبيتي علي اللحم طبعا حسام اللي قالي كده ولبس حسام هدومه علي اللحم وطلع حسام عشان يفطر وكان ماشي حاضني من وسطي وماشي بيا قدام النسوان الموجوده وانا مكسوفه علي الاخر بس حسام سحبني وقعدني جمبه علي السفره وحط ايده علي رجلي وكل الستات مانو شايفني بس ما كانوش مهتمين اكلنا ودخلت مع الستات اغسل المواعين كنت خايفه حسام ينيكني قدام الناس فقلت اداري منه لحد مانبقي لوحدينا وساعتها يعمل اللي هوا عايزه كانت ساعتها امل وهاجر اختها وامهم سميه ولواحظ في المطبخ وشفت منظر عجيب في نظري كانت امل وهاجر عمالين يبعبصوا امهم ولواحظ الاول افتكرته يمكن هزار فانا ست مابفهمش في الحاجات دي بس كانو امل وهاجلا بيتمادو
بعد ماخلسنا غسبل مواعين ونظافه مطبخ امل مسكت امها وفضلت ترزع في طيظها من ورا كانها راجل بينيك مره وهاجر مسكت لواحظ برده بنفس الطريقه وعيون لواجظ وسميه مكسوره عيون ستات لما بتتمحن من راجل شويه ولاقيت حسام داخل المطبخ بعبص امل وهاجر وقفش في سميه ولواحظ ودخل عليا مسكني من راسي وقطع بوقي بوس قدامهم وايدي بتقفش في كل جسمي وانا سبت نفسي طبعا وقلت في نفسي شكله هينيكني قدامهم وفعلا رفعني علي طرابيظه المطبخ وكانت سميه جمبي بنتها رفعت جلبيتها وبتنيكها بصوابعها وانا حسام رفع رجلي علي كتفه ونزل نيك في كسي كنا وشنا في وش بعد واحنا بنتناك غمضت عيني وسيبت نفسي وحسام همال نيكني لحد ماجاب جوايا تالت مره النهارده سابني حسام علي السفره واخد امل وهاجر علي المكتب بتاعه وانا لميت نفسي وروحت غرفتي دخل حسام المكتب وقال لامل وهاجر يقفلو الباب قعد حسام علي المكتب وقال لامل وهاجر ايه رايكم تاخدو مكان صبحي وتبقو دراعاتي اليمين هتاخدو راتب مني كل واحده 10000 جنيه ده غير لو طلعتو شاطرين هيطلعلكو اكتر الاتنين طبعا وخصوصا امل كانو مبسوطيين جدا بالعرض والاتنين قالو اوامرك ياسيدي سكت حسام شويه وسال امل انتي عارفه صبحي كان شغال ايه ؟
ردت امل وقالت دراعك اليمين اللي ماسك الشغل كله رد عليها حسام وقالها مش بس كده صبحي اي منافس ليا في السوق او اي حد بيهددني صبحي كان بيهدده ويخليه تحت طوعي امل قالتلي طب ما انت عندك مصلح وعنان اشمعنا صبحي قلتلها زكيه يابت صبحي كان بينيك المنافسيين واللي بيهددوني ويصورهم وخصوصا الرجاله انتي عارفه لما راجل يتناك ويتصور ممكن يعمل اي حاجه عشان مايتفضحش ده غير مايعرفش يرفع عينه فيا تاني وبشغله معايا كمان ومنهم ظباط ومسؤولين في الدوله وانا كنت عايزكم تاخدو الدور ده اتحمست امل بالذات وشميت ريحه كسها اللي فاح من شهوتها وعيتيها برات وهاجر برضه كان باين عليها الشهوه بس مش زي امل اللي اتاكدت انها مفترسه هاجر قالت بس الرجاله صعب نجيبهم سكه ياسي حسام قلتلها بالعكس انتو نسوان جامده تغرو الراجل من دول وبس استفرضو بيه خضروه ونيكوه وصوروه وجيبولي الفيديو بصيتلي امل وقالتلي مافيش طريقه ننيكهم وهما صاحيين قلتلها اه طبعا ممكن تخدروهم بس يضعفهم بس لو حابين تنيكوهم وهما صاحيين بس هتتعبو شويه بس في حاجه هقولهاكم الاول لو عايزين تشتغلو الشغلانه دي لازم تعملو حاجه الاول
لازم تتحلو لشيميل
سكتت امل وهاجر بس امل حسيت بحماس في عينيها حسيت كان عيونها متحمسه علي الاخر بس هاجر اللي كانت متردده شويه مع انها كانت متحمسه برضه
كملت كلامي وقلتلهم انا هسفركم روسيا تعملو العمليه هناك العمليه منتشره هناك ومالهاش اثار غير ان هيطلعكو ضان وشنب وشعر الجسم وصوتكو هيتخن بس بعد مالعمليه تتم هشيل شعر جسمكم كله بالليزر ومش هيطلع تاني والدكاتره هيعملو حساب الصوت اللي هيفضل زي ماهوا يعني هترجعوا زي ما انتم دلوقتي بس مكان كسكم زب قد زب عنان اكبر حتي من زبي ايه رايكم ماتقلقوش العمليه هتكلف مليون دولار ليكم انتو الاتنين وهتزود الرغبه فيكم وهتحسو انكم علطول عايزين تنيكو وانا ما اكتر الستات عندي وانتو مش هتحتاجوني بما انكم شكلكم لسه ستات هتعرفوا تجيبو الستات والرجاله سكه ايه رايكم ردت امل علي طول موافقه بعديها وافقت هاجر ومسيبتلهمش فرصه يتراجعوا وبعتهم وسافرت معاهم علي روسيا العمليه اخدت اسبوع في التحضير وبعد اسبوع عملو العمليه وبعديها 3 شهور متابعه وحقن هرمونات وبعد شهر كمان كنت بجيب لامل وهاجر نسوان وعيال ينيكوهم وشوفت ادائهم وخصوصا امل اللي كانت هايجه علي طول طبعا بعد ماتاكدت من ادائهم وخصوصا امل اللي ماكنش عندها حدود او مباديء في النيك وخصوصا الرجاله اللي عندهم شخصيه وجامدين كانت بتسمتع وهي بتنيكهم كل الرجاله اللي بتطلبهم امل تنيكهم بيكونو عضلات شنبات حتي رجاله كبيره في السن كانت بتسمتع وهي بتنيكهم وخصوصا لما تجيب لبنها جوه الراجل لازم تفتح طيظه وتشوف لبنها خارج من جواه كانت بتحس بانها كسرته شعور جميل بتحسه لما تكسر راجل وتعشره تحتها وبما انها اصلا ست واتناكت كتير وخصوصا في طيظها فبتعرف تنيك ازاي وتبسط الي بتنيكه وزبها كبير بتعرف تكيف علي عكس اختها اللي بتحب تنيك العيال الصغيره والستات الكبيره اللي بتمثلها هي لما اتناكت وهي عندها 10 سنين والستات الكبيره بتمثل امها اللي باعتها وهي صغيره النهارده حسام جابلهم مدرب من القوات الخاصه الروسيه يدربهم والراجل كان ماسك قبل كده قسم المظاهرات وكان متخصص ازاي يحتوي المتظاهرين وكان طبعا خبير في فن قتال الشوارع ودرب امل وهاجر ازاي مع بعض يسيطروا علي اي حد مع بعض او لوحديهم وقدرو الاتنين بعد شهرين انهم يحققو نجاح ملحوظ وكان مناسب بالنسبه لحسام وحسام اتفق بمعارفه مع ناس تتدرب مع امل وهاجر بجد عشان يكون عندهم خبره وقدرو يحققو برضه نجاح ملحوظ ودلوقتي روحنا تاني للدكاتره اللي شالو شعر جسم امل وهاجر بالليزر خالص وشالو كل لثار الهرمونات الرجالي اللي اتحقنتلهم وتمام وطلبو اسبوع متابعه برضو وانهم يمارسو حياتهم الجنسيه عادي عشان يتاكدو خالص في الاسبوع ده كنت عايز اجيب رجاله او ستات لامل وهاجر بس هما طلبو مني انهم يصطادو هما قلتلهم ماشي انتو في دماغكم ايه قالتلي امل انها عايزه تجيب انطون تحتيها لحد ماتقلبه وانطون ده ديلر كل جسمه وشم وبرده اي حد بيكون عليه فلوس بيروح بيضربه وممكن يقتا برضه واد خطر جدا بيقف في ناصيه البيت اللي قاعدين فيه وامل كانت بقالها اسبوع بتغري في الواد اللي شرس لدرجه انه اول مره ادلعت عليه ماضيعش وقت ونزلها علي ركبها في زقاق وخلاها تمص زبه وامل كانت بتاخد اقلام علي وشها من انطون والتفافه اللي كانت مغرقه وشها ولو كان كمل شويه كان هينيكها بس امل مكانتش عايزه توريله زبها عشان مايخافش وهوا بيفشخها زبها كان واقف وعماله تبص علي طيظه واللي كانت بتحلم هتنيكها امتي وكانت متفقه مع الناس اللي مشغلها معايا في روسيا انهم يطبو عليهم كانهم عايزين مخدرات فساب امل وشاف الزباين وامل هربت من قدامه وبقت امل تكلم انطون وتسخنه بس من بعيد عشان مايزنقهاش وقالتلي انه استوي وانها عايزه تقلبه وانا وافقت لان لازم امل تاخد الخطوه دي عشان لسه اللي جاي كتير انا محتاجها مفترسه مش عايز قطه تشتغل الشغلانه دي اما هاجر فهي كانت عينها علي الواد دميتري عنده 10 سنين بيجي ياخد المكوه دايما وفعلا ابتدت مع الواد تبعبصه او تبوسه في اي مره بيجي وتديله فلوس والواد اتطمن لهاجر اللي نوت تنيكه في الاسبوع ده وابتدو الاول مع انطون راحتله امل هي وهاجر واتفقت معاه انه ينيكهم هما الاتنين مع بعض وطبعا انطون بعبص هاجر وامل كانه بيقولهم هفشخكو ومشيو وبالليل جه انطون ولبست هاجر وامل الجوانتي وده جونتي بتاع العاب الدفاع ده اللي بيطلع منه الصوابع ده بس حسام طالب واحد شكله حريمي كده مايبانش انه جونتي بالشكل ده وكمان كل واحده لبست عدسات واللي هي كاميرا برضه حسام كان عايز انطون ودميتري يكونو البروفه علي هيحصل في مصر وفعلا جه انطون اللي استقبلته امل وهاجر بالحضان وهوا استقبلهم بالبوس والتقفيش والبعبصه ودخلو يدلعو عليه ونزلهم انطون الاتنين علي ركبهم وطلع زبه ودخله في بوق امل وطلعه ودخله في زب هاجر وهوا متكيف ونزلو امل وهاجر يمصو زبه مع بعض وغمزت امل لهاجر وطلعت تبوس في بوق انطون وهيا بتبوسو مسكت مره واحده ضربت هاجر انطون في بيضانه وبعدين مسكته من بيضانه جامد بايد واحده صرخ انطون وامل علي طول نزلت بايدها بالبونيه في مراخيره واللي خلت عينيه تدمع وهاجر بتفعص في بيضانه وامل بتلكم في بطنه بعد ماكسرتله مراخيره لحد ماجابوه علي الارض وجابوه علي بطنه كتفت امل انطون من فوق وطبعا شغاله تلكمله وقلعت هاجر بنطلونها عشان يبان زبها الكبير الواقف وللاسف انطون ماخدش باله فهوا كان بيضرب من امل اللي مثبتاه كويس شويه وحس انطون بحاجه بتخش في طيظه لف وسابته امل يلف عشان يشوف انه بيتناك كانها عايزه تقوله ان اختها هتنيكه اول ماشاف انطون هاجر بتنيكه حاول يهرب وابتدا عايز يضرب امل بس امل ثبتت دراعه بحيث ولا هوا يعرف يضربها ولا هيا تعرف تضربه طبعا ده حسب ما هي متدربه وفعلا اشتغلت هاجر في طيظ انطون واللي دخلته واحده واحده عشان مايتعورش فهما عايزين يقلبوه وكانو عايزين ينيكوه طول الاسبوع دي المتعه الحقيقيه بالنسبالهم ان يقلبو الراجل مره علي الاقل قدامهم لما يشوفو الراجل بعض ماينيكوه مايقدرش يرفع عينيهم في عينيه ده بيحسو ساعتها بالنشوه مش مجرد اغتصاب لازم يفضلو وراه ينيكوه لحد مايبقي عادي لما يستفردو بيه يعرف انه هيتناك منهم فضلت هاجر بتفعص في بيضان انطون اللي اصلا ماسابتهاش من ساعه مامسكتها حتي وهي بتنيكه ماسكه بيضانه وكانت بتتحكم فيه من بيضانه اول مايفرفص تفعص شويه يهمد ترجع تنيكه تاني وتركبه لانه ساعات بيبقي هينطرها من فوقيه وامل اول ماتشوفه عايز ينطر هاجر من طيظه وينزل ايده من عليها شويه ترجع تلكمله في وشه تاني يرجع يكون عايز يتعامل مع امل تكتفه تاني من فوق بحيث مايعرفش يضربها ولا تضربه وطبعا هاجر ماسكه بيضانه وبتنيكه وبعد 10 دقايق طيظه وسعت وبقت هاجر مدخله زبها للاخر في طيظه وبتنيك فيه وشغاله ترزع فيه بس بصراحه الواد مابطلش معافره بس امل وهاجر ماعملوش اخطاء مااديهوش فرصه وبعدين لما طيظ انطون وسعت ابتدت هاجر تنيك في طيظه زي المكنه ماهوا خلاص طيظه سلكت وفضلت هاجر تنيك في طيظه شمال ويمين وهي ماسكه بيضانه لحد مالقت زبه بيقف في ايديها فلقت النقطه اللي بتثيره في طيظه وفضلت تنيك بالزاويه دي لحد مابعد ربع ساعه من الفرفره هدي انطون وزبه واقف في ايد هاجر وهي بتنيكه بصت هاجر لامل وهي بتنيك انطون وشدت زبه اللي في ايدها توريه لامل اللي شافته واقف ضحكت امل وقالت لهاجر ايه لاقيتي الحطه ياهاجر قالنلها هاجر اه ادخلي عليه من الشمال شويه جسم انطون ساب وامل بسرعه قعدت علي ظهره ومسكت رقبته من ورا وخبطت راسه من قدام في الارض مرتين لحد ماعينه زغللت ولما حست بيه لسه بيجمع جابت ايديه ولا ظهره وطلعت بتاعه سوده بيستخدموها الامريكان اللي بتكتف الايد وكتفت ايده بيها وقامت وقفت قدام انطون اللي بيتناك من اختها ومتكتف بايديه وقفت قدامه وقلعت بنطلونها وبان زبها الضخم اللي قد اختها بالظبط بس ماقربتش عليه ضربته قلم فاق انطون ووقفت قدامه وفضلت تلعب بزبها قدامه وبتبصله في عينه كانت عايزاه يشوفها ويعرف انها عايزه تنيكه شافها انطون وقالها بزعيق لا يامتناكين مش هسيبكم هموتكم ياولاد المتناكه طبعا بالروسي بس يعني عشان القصه هنقول انهم اتعلمو روسي في الفتره دي ردت امل وهي بتضحك بسخريه عليه احنا متناكين انت مش حاسس باختي وهي بتنيكك ولا ايه وايه كنت عايز تنيكنا انا من اول ماشفتك وانا عارفه انك هتبقي مراتي ماتقلقش هعشرك وهخليك تربي بنتي ياانطوانه بصلها انطون وقالها هتموتي يابنت المتناكه وطبعا كلامه بيهتز فهاجر مش راحمه طيظه نيك قعدت امل علي ظهر انطون بالعكس بحيث انها شايفه هاجر وهي بتنيكه مسكت فلقت طيظه وفتحتها عشان تشوف زب هاجر وهي بتنيكه وسالت هاجر ايه اخبار طيظه شالت هاجر زبها من طيظه ودخلته تاني في طيظه بزاويه شويه وهي ماسكه زب انطون واللي واقف في ايديها وقالت لامل نيكيه علي اليمين شويه كده كمان شويه وهيجيب في ايدي وانا بجيبه نقطه نشوه طيظه هنا مسكت امل زب اختها وشالته من طيظ انطون وقالت لاختها سيبهولي هعشره انا الاول زب هاجر كان واقف في ايديها وكان باين انها كانت عايزه تجيب لبنها قالتلها امل انتي عارفه اني محرجمه عليه من الاول وده الصيده بتاعتي اول لبن يخش طيظه يكون من زبي سكتت هاجر وطبعا انطون ابتدا يفرك تاني وهوا سامع الكلام ده وفي باله بنات المتناكه دول بيتخانقو مين يعشرني الاول ياولاد المتناكه بس امل علي طول مسكت راسه من ورا وهبدتها في الارض مرتين عينه زغللت راحت غيرت هاجر مكانها مع امل وسلمت بيضان انطون لامل اللي قفشتها جامد نامت هاجر علي ظهر انطون من فوق وعلي طول نزلت توشوشه في ودنه طيظك حلوه ياواد عجبتني علي الاخر مكانتش عايزه ابطل نيك فيها وانطون طبعا بيشتم بس اديته بونيه علي طول عشان يقفل بوقه ولسه بيجمع خرقته امل وطلعن منها ظفره ارتياح حححححا
كانها ارتاحت ونزلت نيك فيه وهي ماسكه زبه وتلعب فيه بسيط وهي بتنيكه وفضلت 10 دقايق تنيك فيه لحد ما انطون جاب لبنه في ايديها وهي بتنيكه ضحكت هاجر وقالت لانطون في ودنهعجبك زب اختي خلتك تجيب زي المره بس طيظك تستاهل ولسه هيرد سمع صوت امل بتشخر وترتعش وجابت جوه طيظه لبنها وحس ساعتها انطون بالخزي الشديد في اللحظه دي وخصوصا لما فتحت امل وهاجر طيظه بايديهم عشان يشوفو اللبن نازل من طيظه بعد كده وقفت املوحطط رجليها علي طيظه وهوا مش قادر يبصلها نادت عليه وقالتله انطون لف انطون راسه شافها واقفه وحاطه رجليها علي طيظه وزبها لسه عليه اثار لبنها اللي جابته في طيظه لعبت في زبها وقالتله ماتقلقش ياانطون انا هكتب عليك وهخليك مراتي مبروك اتعشرتي يابت نزل علي طول انطون راسه من الكسره وامل هي كانت عايزه النظره دي زبها وقف تاني زي الحديد بس هاجر علي طول نامت علي انطون واللي هدي خالص ودخلت زبها في انطون علي طول ونزلت تنيك في الراجل ورزع فيه وانطون مصضوم من اللي حصل فيه مافاقش غير علي شخره هاجر ولبنها اللي جابته برضه في طيظه مسكت امل رجل وامال رجل انطون ورفعوها عند راسه بتقلهم لقي انطون رجله عند راسه وفضلو يدخلو صوابعهم في طيظه كانهم عايزين يدخلو لبنهم كويس في طيظه كانت امل لسه ماسكه بيضان انطون بتلعب فيه شويه عشان عايزاه يجيب تاني عشان تقلبه خول طبعا نزل رجليه اللي رافعينها وبصت امل لهاجر والاتنين قومو انطون بسرعه نزلوه علي ركبه وايده لسه متكتفه علي ظهره ودخلت امل ايديها الاتنين اللي لابسه جونتي طبعا وفتحت بوق انطون بايديها جامد وطبعا انطون عض الجونتي وهي عارفه انه هيعض ضحكت امل وقالتله اهدي كده ياخول انت اتنكت خلاص فضل انطون يتف علي ايديها ضحكت امل وقالتله حلو تف كمان عشان تسهل دخول زب هاجر في بوقك مسكت هاجر راس انطون وامل فاتحه بوقه طبعا انطون عايز يفرفص ادته هاجر بونيه في بطنه وواحده في وشه ودخلت زبها في بوقه وهي بتفتح بوق انطون برده بايديها التانيه عشان تضمن انه مايعضش وفعلا ابتدت هاجر تنيكه في بوقه وامل زبها واقف مستنيه دورها فضلت هاجر وامل ماسكين انطون كانهم ماسكين فريسه لحد ماجابت هاجر جوه بوق انطون وبدلت علي طول امل وجابت برضه في بوقه نزل انطون متكوم علي الارض نادت امل علي الرجاله بتاعه حسام في روسيا وهوا كان سايبهم تحت ايد امل وهاجر طبعا لعد مالبست انطون وقالتلهم يكتفو انطون وكتفو رجل وايد انطون وحطوه في العربيه وراحو علي الزقاق اللي بيقف فيه انطون حطوه في الزقاق وقالت امل للرجاله تمشي ومشيو الرجاله مسكت امل وهاجر انطون واللي خلاص هدي خالص سحبت امل وهاجر انطون لمكان كده وبعدين نيمو انطون علي بطنه في الزقاق ونزلو بنطلونه ودخلت امل زبها في طيظه وقالتله في ودنه وهي بتنيكه فاكر ياانطون الحته دي نزلتني علي ركبي وفشخت بقي بزبك وكنت عايز تنيكني لما كنت تحتك وقتيها وانت بتنيك بوقي كان نفسي انيكك وقتها فجيبتك هنا عشان انيكك اللي يشوفني دلوقتي وانا بنيكك مايصدقش انك عاملي فيها راجل مسكت زب انطون اللي وقف في ايديها وقالتله شفت زبك واقف وانا بنيكك انت بقيت المره بتاعتي خلاص وهتخلف عيالي ياريت يكونو ولاد حلويين زيك عشان انيكهم جمبك ولا عرفني علي ابوك اكيد طيظه حلوه زيك وفجاه شخرت امل وجابت في طيظه جات بعضيه هاجر وجابت برضه في طيظه فكوه امل وهاجر وجريو بره الزقاق ونطو في العربيه قام انطون رفع بنطلونو وفضل يشتم وبتاع وكان علي طول كان عايز يكلم اصحابو عشان يدبر انتقامه بس جاتله رساله علي الوتس فتحها لقاها من رقم مجهول وفيها فيديو فتح الفيديو لقاه فيديو وهوا البنات بينيكوه اتصضدم وبلم جاله اتصال من نفس التليفون فتح لقي امل اللي بتكلمه وقالتله ايه رايك في الفيديو قالها عايزه ايه يابنت المتناكه قالتله امل بنت المتناكه دي لسه لبنها في طيظك ماطلعش ولا لحقت نسيت سكت انطون وقالها عايزه ايه عشان الفيديو ده قالتله بسيطه اي حاجه تحصلي او اختي الفيديو هينزل علي النت انفجر انطون وقالها يابنت المتناكه هقتلك قالتله هتقول ايه للناس بنتين ناكوك وعشروك بس بصراحه منظر لبني وهوا طالع من طيظك بعد مانيكتك مخليني عايز انيكك تاني عموما الجايات كتير

الجزء الواحد والعشرين
حاول انطون يراقب المكان يمكن يعرف يخطف واحده منهم عشان يساوم علي الفيديو بس عرف انهم سابو المكان خالص حتي ماحدش شافهم وهما بيعزلو فقرر يستني تليفونهم نقلو امل وهاجر لشقه تانيه وقررت هاجر انها تنيك الواد دميتري اللي عنده 12 سنه واللي كانت منمره عليه بتاع المكوه كلمت المكوجي واللي بعت ابنه دميتري ياخد المكوه لبست هاجر سنتيان واندر بس وفتحت للواد دميتري وقالتله خش جوه دخل دميتري قدامها ومسكت طيظه علي طول ودخلته غرفتها ورفعته علي حجرها وطلعت 500 روبل روسي واللي مبلغ يعيش شهر كامل وقالت للواد ايه رايك هديك الفلوس دي بس تديني طيظك فهم الواد فهوا من احياء فقيره والناس بتبيع جسمها عشان الفلوس وعنده جاره في نفس سنه بيتناك وشافه قبل كده بيتناك بفلوس في زقاق بس ماتوقعش دميتري ان هاجر عايزه تنيكه وازاي اصلا هي مش بنت شافته هاجر ساكت بيفكر عرفت انه يجي منه طلعت زبها من الاندر وشافه دميتري وهوا قاعد علي حجرها وفهم هي هتنيكه ازاي ودخلت هاجر ايديها في بنطلونه من ورا ووصلت لطيظ الواد وفضلت تحسس عليها والواد ساكت لسه بيفكر قالتله هاجر وهي بتلعب في طيظه مااصلي انا هنيكك بمزاجك او غصب عنك طالما جيت علي حجري مش هتمشي من غير ماهعشرك انا بجيبك براحه عشان ماكنتش فاضيالك والا كنت نيكتك من اول ماشوفتك كانت بتكلمه وايدها بتحسس علي طيظه ورفعاه علي حجرها فمن اول ماقعد الواد ساكت علي حجرها وهي بتشوف هتنيكه ازاي وعايزه تعمل فيه ايه الواد كان ساكت والموضوع جديد عليه مش عارف يعمل ايه وهاجر عارفه كده كويس ومش هاممها حاجه مش هيبقي احسن من الرجاله اللي ناكتهم لو فرفص هتجيبه علي طول وهتقلبه بالعافيه الواد كان ساكت بيفكر وهاجر ولا همامها رايه نزلت بنطلونه لحد وسطه وهوا لسه علي حجرها عشان تشوف طيظه كويس وفضلت توسع بين فلقه طيظه عشان تشوف خرم طيظه كويس وعرفت ان الواد ماحدش ناكه قبل كده والواد ساكت لسه باصص قدامه بلت صباعها في بقها ودخلت صباعها بالراحه في طيظ الواد اللي علي طول حاول يقوم عشان يهرب وكان هاجر كانت مستنيه ده قلبته هاجر علي بطنه وحنطه علي حجرها وخلت طيظه قدامها وقفلت برجليها عليه من وسطه وركزت في طيظه وابتدت تدخل صوابعها في طيظع عشان توسعها والواد ابتدا يصرخ ويقولها سيبيني ويعيط بس هاجر ولا كانها هنا شغاله توسع طيظه بصوابعها ولما لاقيته عمال يعلي صوته ويصرخ لطشته قلم الواد سكت علي طول وبرقتله وقالتله ما انا قلنلك هنيكك اهدا يا اد لاهعورك هتتناك وهتاخد فلوس حلوه اهد هوسعك عشان ماتتعورش سكت الواد وبان في عينيه الخوف وسعت هاجر الواد بصوابعها مكانتش شايفه حاجه غير طيظه فضلت عشر دقايق تدخل صوابعها في طيظه لحد مالقت النقطه اللي وقفت زب الواد والواد هدي بعد ماوسع وهاجر فضلت تخبط في نقطه شهوته لحد ماجاب الواد علي حجرها وغرق رجلها بلبنه طبعا هاجر ماتقرفتش اوحتي مسحت لبن الواد من حجرها فهي ياما اتناكت وياما نزل عليها لبن فهي متعوده شالت الواد اللي جسمه ساب ونيمته علي بطنه علي السرير وشدت بنطلونه وبقا عريان من تحت خالص الواد بقي نايم علي بطنه وكان سايب جسمه فشخت هاجر رجله من ورا قلعت من تحت وبان زبها اللي واقف وعروقه طالعه وطلعت فوق الواد مسكت طيظه بايديها وهي بتريل من بوقها من الشهوه فهي ماسكه فريستها وبقالها كام يوم بتفكر في اليوم ده وهتعمل ايه في الواد فهي من اول يوم شافته فيه حكت في الواد واللي حست انه فاهم حاجات عن الجنس بس مع كده ماتكلمش اتدمادت اكتر ومسكت طيظه وقالتله جسمك حلو قالها شكرا ومااتكلمش فعرفت انها لو زنقته هتنيكو بسهوله بس مكانش عندها وقت ليه قبل كده بس دلوقتي كانت ماسكه رجله فاشخاها من ورا ومسكت طيظع فتحتها قدامها وحطت راس زبها اللي دخل بسهوله بعد ماوسعته بصوابعها قبل كده واخدت وقتها وهي مثبته الواد بايديها عشان ميهربش وفضلت خمس دقايق بتدخل زبها واحده واحده فهي مش اول مره تفتح عيال صغيره فحسام جبلها قبل كده كذا واد صغير فتحتهم بس كانو بفلوس فكانت العيال عارفه انها هتتناك وجاهزه بس الواد دميتري ده هي جابته سكه وكانت عايزه تقلبه خول كانت عايزاه يجي لواحده عشان يتناك فالواد عنده اصحاب في سنه شغاليين معاه ده غير اللي يعرفهم فهي عايزه تنيك اصحابه وكمان عنده اخ اصغر منه بسنتين ده بالذات ناويه تنيكه عيل جسمه حلو وطيظه كبيره هتقلب دميتري الاول وواحده واحده هتجيب صحاب دميتري واخوه فضلت هاجر مثبته دميتري وبتخل زبها فيه واحده واحده لحد ما دخل خالص وهي كمان كانت بتدخل بزاويه بحيث تحك نقطه شهوه دميتري في طيظه اللي زبه وقف اول مادخلت راس زبها في طيظه واول مادخل زبها كله في طيظ دميتري الواد فضل يرتعش وجاب تاني من زبه علي الملايه تحته مسكت هاجر راس الواد وهي لسه ماتحركتش بس زبها مغروس في طيظه سابته يجيب براحته بعد ما جاب وهدي فتحت رجله زياده ومسكه من قفاه كويس وابتدت تنيك فيه بالراحه ومركزه علي النقطه اللي بتهيجه وفضلت بالراحه تنيكه وهوا تحتها بعد خمس دقايق تاني الواد زبه وقف تاني من نيك هاجر فيه وهاجر كانت واخده راحتها مع الواد عشان تعوده انه يجيب وهوا بيتناك من غير مايلمس زبه والواد زبه شد وابتدت هاجر تسرع شويه وهي بتنيكه لحد ماجاب الواد علي طول للمره التالته وارتعشت هاجر معاه في نفس الوقت بس الواد جاب علي الملايه تاني وهي جابت جوا طيظه وهي بتشخر وترتعش قامت هاجر من علي الواد وفتحت طيظه تشوف لبنها وابتدت تدخله كويس في طيظه بصوابعها عشان لما طيظ الراجل او الست تدوق اللبن بتبقي جواها حاجه زي الدوده بتنقح عليها عشان تتناك فلما جابت في طيظ الواد كده خلاص الواد اتقلب خلاص اول حاجه خلته يجيب من طيظه تاني حاجه خلت طيظه محتاجه لبن رجاله الواد كان مفشوخ علي السرير رجله مفتوحه عن بعض علي بطنه ولبن هاجر خارج من طيظه والسرير متغرق تحته بلبنه اللي جابه وهوا بيتناك قامت هاجر وزبها مدلدل علي رجلها بعد ما اناكت الواد نادت علي الواد وقالتله خش اغسل جسمك من تحت عشان تمشي وسابته هاجر وطلعت طبعا عريانه من تحت علي المطبخ تشرب ميه واكلتلها شويه عشان تعوض اللبن اللي جابته في طيظ الواد طلعت من المطبخ رجعت الاوده تاني مالقتش الواد في الاوده سمعت صوت الدش في الحمام والباب كان مش مقفول بالترباس لان الترباس عالي والواد صغير لسه مايطولش فتحت الباب لقت الواد عريان بيستحمي اول ماشافها وهي عريانه من تحت وشاف زبها وبص في عينيها لف جسمه واداها ظهره ما كانش قادر يبص في وشها ضحكت هاجر وقلعت كل هدومها ودخلت وراه تحت الدش اخدت الليفه من ايده واللي ادهالعا في خضوع ونزلت علي طول تليفله طيظه واللي اصلا في وشها لما ادالها ظهره وفضلت هاجر تليف في طيظه بالليفه وتفتح خرم طيظه وتحط الصابون السايل علي صوابعها وتدخله جوه طيظه وكانت دايما بتنشل علي نقطه معينه في طيظه واللي بتثيره وطبعا الواد بعد مااتناك بقي مطيع ده غير انه بقي بيستمتع باللي بيتعمل فيه وفضلت هاجر تنظف طيظه بصوابعها وبالصابون والواد وطي لواحده وزبه وقف تاني وغمض عينه شافت هاجر زبه وقف شالت صوابعها ودهنت زبها صابون ودخلت زبها في طيظ الواد ونزلت تنيك في الواد بالراحه وعماله تركز علي تفس النقطه في طيظه وفضلت تنيك في الواد وكل شويه تطلع زبها تدهنه صابون وترجع تنيكه تاني والواد مغمض وزبه واقف علي الاخر لحد ماجاب لبنه وهوا بيرتعش في ايد هاجر اللي ماسكاه من وره بتنيكه واللي قربت تجيب شالت زبها من طيظ الواد وجابت علي ظهره عشان هي عارفه لو جابت في طيظه تاني هتظطر تنظفله طيظه واللي هيخليها تنيكه تاني ومش هتخلص نزلت علي طول الواد تحت الدش وحمته وبعدين لفته والواد باصص في الارض مش قادر يرفع عينه فيها مسكت شويه صابون وحتطه علي زبها مسكت ايده وخلته يغسل زبها وقالتله اغسل زبي يااد ونزل الواد يدعك في زبها بايده الصغيره وهي ماسكاه من قفاه من قدام عشان يقرب منها وقالتله اغسل زبي كويس الزب ده اللي لسه نايكك دلوقتي اللي يشوف ايدك الصغيره اللي مش قادره تمسك زبي كله مايصدقش ان الزب كان في طيظك كانت هاجر بتبوس الواد في رقبته وبتقرص حلماته وبتبوسه في وشه وهوا بينظف زبها ووشه في الارض شطفت هاجر نفسها والواد معاها ولفته بفوطه وشالته علي الاوده اللي ناكته فيها نشفته كويس ولبسته هدومه وادته 500 روبل واديته المكوه وقالتله ودي المكوه لابوك ولو جيتلي المره الجايه برجلك هديك 500 روبل برضه وقالتله احسنلك ماتقولش لحد علي اللي حصل لان الناس هتعرف انك متناك وانت عارف لو حد عرف حواليك ماحدش هيعتقك وهينكوك ده غير ماحدش هيعملي حاجه طلعت هاجر الواد بره واللي كان حاطط وشه في الارض وعينيه بتدمع لقته هاجر كده قالت تلطف الجو شويه وقالتله بتعيط ليه قالها مش عارف هابص للناس ازاي وشكلي قدام اصحابي بصتله هاجر وضحكت وقالتله ماتقلقش صحابك هانيكهم برضه وكلكم هتبقو زي بعض رفع عينه وبصلها وقالها وهوا فرحان بجد قالتله اه طبعا البركه فيك المره الجايه جيبلي واحد من صحابك معاك وسيبني عليه وانت شفت بنفسك نيكتك ازاي هنيكه زيك بالظبط وواحد واحد كل اصحابك وماحدش هيقدر يعاير حد لو عايزني انيك ابوك كمان هنيكه الواد استغرب من الكلام معقوله كده عموما هاجر قالتله ابقي جيب صاحبك بس معاك ماتعملش حاجه سيبهولي بص وانا هقلبه زي ماقلبتك وقفلت الباب بعد ما مشي طبعا كانت لسه لابسه البورنس واكلت تاني وبعدبن دخلت نامت بعد شويه جات امل من بره لانها كانت مع حسام بتشوف الشغل فهي خلاص بقت دراع حسام اليمين طبعا شافت الملايه اللي في الغسيل واللي مليانه لبن سالت هاجر واللي قالتلها علي حصل مع الواد الصغير وقالتلها علي صحابه الاتنين واخوه طبعا امل طلبت تشارك علي طول
الجزء الاتنين والعشرين

طبعا امل بقالها يومين بيضانها مليانه وسمعت بالعيال الصغيره ودماغها خلاص بقت بتفكر امتي الواد هيجي وحست اختها هاجر بيها وعرفت ان اختها شرقانه ولو ما اتصرفتش بما انهم الاتنين لوحدهم فامل هتنيكها هي شخصيا وخصوصا ان انهم يدفعو لحد يجي شراميط او خولات مابقاش يعجبهم بقي مزاجهم انهم يقلبو الرجاله الشداد ده بالنسبه لامل اما بالنسبه لهاجر العيال الصغيره ولاد او بنات او الستات الكبيره او الرجاله الكبيره
بس الرجاله العواجيز بالنسبه لهاجر ماقبلتش لحد دلوقتي حد المهم قررت هاجر تسرع العمليه كلمت ابو دميتري المكوجي وقالتله يبعت عيلين يوجو ياخدو المكوه عشان كتير وفعلا الراجل ماصدق لانها بتدفع كويس وزبونه وفعلا جه دميتري ومعاه ابن خالته صامويل والواد عنده 13 سنه اكبر من دميتري بسنه اتفقت هاجر مع امل انها تنيك دميتري وتسيبلها الواد الجديد تقلبه كويس وممامنعتش امل ووصتها هاجر تبقي براحه مع دميتري لانها لسه فاتحاه قالتلها ماشي كان لسه العيال قدامهم ساعه يجو وحست هاجر بامل اللي بقي زبها واقف وبتبص عليها بشهوه سابتها هاجر عشان ماتستفزهاش لانها عارفه لو قررت امل تخرقها هي هتخرقها الاول ومش هيعتقو بعد وخصوصا انهم شهوانيين جدا بعض العمليه وهما اخوات وعلي طول مع بعض يعني هيفشخو بعض جامد وابتدت امل تخبط في اختها وترزع فيها من ورا وهاجر سايباها عشان لو قاومت هتسخن امل اكتر ولحسن الحظ رن الجرس فتحت هاجر لقت دميتري وصامويل بصت هاجر علي دميتري اللي علي طول حط عينيه في الارض وطبعا امل كانت ورا هاجر والاتنين لابسين سينتيلات واندرات بس هاجر قالتلهم يخشو دخلو العيلين غمزت هاجر لدميتري وقالت لصامويل تعالا معايا جوه ودخلت وصامويل مشي وراها ودخلو الاوده واستني دميتري بره مع امل وامل ماقربتلوش فهي عارفه انها ممكن تنيكه دلوقتي بس استنت شويه وفعلا بعد تلت ساعه ابتدي يتسمع صوت السرير بيتهز في الاوده وصوت طرقعه النيك مشي دميتري يقرب علي الاوده واول مااتحرك لقي ايد مسكت طيظه من ورا لف لقي امل مطلعه زبها من الاندر وماسكه طيظه سابها دميتري وقرب علي الاوده وامل عماله تبعبص فيه عدي دميتري نصف الطرقه وصوت هز السرير بيقرب وكمان حس ببنطلونه القماش نزل وصباع دخل في طيظه بص وراه شاف امل بتبصله وصباعها في طيظه واول ما شافته بيبص قلعته البنطلون ورجعت صباعها في طيظه سابها دميتري برضه وقرب علي الاوده وامل لسه صباعها في طيظه عماله تدخله وتطلعه في طيظه وهوا بيمشي وصل دميتري الغرفه وفتح الباب اللي كان موارب وشاف كل حاجه

لقي صامويل نايم علي السرير علي بطنه وعريان من تحت ورجله مفشوخه عن بعض وهاجر راكبه فوقيه وبتنيكه وبص تحت صامويل ولقي لبن مغرق الملايه واللي هوا لبن صامويل نفسه وطبعا هوا عرف كده لانه كان في نفس مكان صامويل امبارح وهاجر ناكته في نفس الوضعيه وجاب برضه علي الملايه وكان هاجر حست بيه ولفتله وهي لسه بتنيك صامويل وضحكتله وقالتله مش قلتلك هنيك اصحابك كلهم اهو ده اول واحد اي عيل تعرفه طالما دخل الشقه هنا هيتناك زي مانكتك انت وصاحبك بص دميتري علي منظر هاجر وهي مثبته صامويل وبتنيكه وهي بتكلمه وكمان صوابع امل اللي بتخرم طيظه بصتله هاجر وهي بتنيك صامويل لقت زبه قام من صوابع امل وعرفت ان الواد اتقلب منظر عيونه اللي مقفله سيبان جسمه وامل بتلعب فيه عرفت ان الواد بقي شرموط واتقلب خول عايز يتركب من الرجاله ودميتري بيبص علي هاجر حس بحاجه بتخش في طيظه لف لقي امل ماسكاه من كتفه وبتدخل زبها في طيظه فمن الخده حاول يبعد عن امل واللي افتكرت الواد بيقاوم وده طبعا سخنها جامد فعلي طول جابت الواد علي الارض ونامت فوقيه وحضنته ودخلت زبها فيه وفضلت ترزع في طيظه والواد بعد رزعتين جاب لبنه علي الارض بصت امل للبنه اللي غرق الارض شالت زبها من طيظه وقومت الواد شالته ونيمته علي بطنه جمب صامويل اللي بيتناك من اختها هاجر وخلت وشهم في وش بعض ودخلت زبها تاني في طيظ صامويل وبقيت امل واختها هاجر بينيكو دميتري وصامويل والعيلين وشهم في وش بعض الاول كل واحد من العيال ودي وشه الناحيه التانيه من الكسوف من التاني بعدين بقو يبصو لبعض عادي خصوصا وهما بقو يجيبو في لبنهم وهما بيتناكو علي السرير ده غير اللبن اللي امل وهاجر بقو يجيبوه في طياظهم قامت هاجر وامل من العيال وسابوهم مفشوخين علي السرير وقالت هاجر لدميتري خد صامويل وروحو استحمو قام دميتري واخد صامويل علي الحمام وهوا عارف انهم لسه هيتناكو تاني في الحمام وده اللي حصل لما دخلت امل وهاجر عليهم وهما في الحمام بس المره دي امل راحت علي صامويل وفلقسته علي طول وناكته علي الواقف ودميتري فلقس جمب صاحبه واتناك من هاجر كانو مترصصين جمب بعد وهما بيتناكو لحد مااتعشرو تالت مره اتحمو العيال وبعدين هاجر ادت كل واحد فيهم 500 روبل واتفقت معاهم انهم لو جابو عيال جديد هتتديهم فلوس زياده ومشتهم ودخلت نامت في اودتها وقفلت عليها بالمفتاح لانها حست بامل انها عايزه تنيكها وفعلا بالليل صحيت امل وكانت عايزه تركب اختها بالليل بس لقت الباب مقفول فمشيت وتاني يوم جه صامويل وجاب معاه ابن خالته مايكل واللي برضه اتقلب وبعديه بيوم دميتري جيه وجاب اخوه الصغير راشيل واللي انتهي متعشر برضه ويعدي يومين وجه حسام بعد حسام كان مشغول في شويه شغل وخلاص خلص كل حاجته في روسيا وقرر يرجع مصر راح لهاجر وامل الشقه بتاعتهم وفتح الباب علي طول بمفتاحه دخل المطبخ علي طول يشرب وشايف قدامه امل ماسكه عيلين منيماهم علي طرابيظه المطبخ جمب بعض وحاطه رجلين عيل فيهم علي كتفها ونازله نيك في عيل ومثبته العيل التاني كانها خايف انه يهرب دخل حسام بص علي الواد اللي مثبتاه امل وهي بتنيك في الواد التاني كان رافع رجل ومنزل رجل وكانت باينه طيظه قدام حسام بص حسام علي طيظ الواد واللي جواها لبن فبص حسام علي امل واللي بتنيك الواد التاني وهز راسه وفكر اكيد بتعشر واحد وبعد ماتعبي طيظ واحد بتعبي العيل التاني راح حسام علي الواد اللي مش بيتناك ورفع رجليه علي كتفه وفتح طياظ الواد يشوفها واول ما لمس خرم الواد الواد فتح رجليه علي طول وزبه وقف بص علي طول لامل اللي لسه بتنيك الواد اللي في ايديها ولا كان حسام هنا ساب حسام الواد اللي عرف انه اتقلب اكيد وحولو جسمه لجسم معمول لانه يتناك ويكيف الراجل طلع حسام من المطبخ وسمع صوت في اوده هاجر راح الاوده لقي هاجر واقفه وعيلين نازلين يمصو في زبها علي ركبهم وهما دميتري واخوه سانشيس اللي عنده عشر سنين بص حسام علي العيلين اللي عريانين خالص وكان ظهرهم ليه واللي خلاه يشوف طياظهم واللي طالع منها لبن دخل حسام علي طول دخل صوابعه في طيظ العيال واللي بيمصو زب هاجر واللي اول مادخل صوابعه في طياظهم فتحو رجليهم شويه وزبهم وقف علي طول طلع حسام صوابعه من طياظهم وبص لهاجر واللي ضحكتلي وقالتلي ايه رايك ياريس في العيال دي دولك اخوات الاول كنا بنديهم فلوس عشان ننيكهم دلوقتي اي حد زنقهم هينيكهم علمناهم المص وشربناهم لبنا وعشرناهم كويس بقالهم يومين بيوجو برجليهم زي اللبوات كانت هاجر بتكلمني والعيال بتمص زبها بص حسام وقالها واخبار امل ايه قالتله هاجر اختي بقت خطر ياريس لولا اني عرفت اجيب العيال دي كانت ناكتني انا كل يوم بقفل عليا الباب بالمفتاح مقلقه منها قلها ايه وانتي خلاص مابقتيش تتناكي ولا ايه انتي واختك ياما عشرتكم قبل كده ده انا نايك نسوان عيلتكم كلها ولا نسيتي لما رصصتكم انتي وامك واختك وبنتك جمب بعض وعشرتكم قالتلي هاجر مش قصدي ياريس قلتلها طب خلصي مع العيال ديه وخليهم يروحو عشان هنيكك انتي واختك اليومين دول قالتلي تؤمر ياريس ومشي راح المطبخ لقي امل بترتعش وتشخر وهي بتجيب في طيظ الواد اللي كانت بتنيكه والواد برضه جاب لبنه وهي بتجيب في طيظه بص حسام للعيلين اللي امل رفعاهم علي الطرابيظه ولبنها متحجر جوه طياظهم قالها حسام بت ياامل حمي العيال دي ومشيهم وجهزي نقسك انتي واختك عشان انا هبات النهارده وبكره معاكم بقالي كتير مانكتكمش قالتله امل حاضر ياسيدي وفعلا اخدت امل وهاجر العيال حموهم ومشوهم وطلعو الصاله لقو حسام قالع بنطلونه مستنيهم شاورلهم نزلو علي ركبهم يمصو زبه وهما عريانين وزبهم مدلدل من كبره كلمهم حسام وهما بيمصو وقالهم بعد بكره هنرجع مصر ومن النهارده اي حاجه تتعمل تاخدو ازني يامتناكين انا سبتكم هنا عشان تتشرسو بس ماتنسوش انكم تيجو عندي مكانكم تحت رجلي وانتي عارفه ياامل اللي بيعصاني بعمل فيه ايه رضت امل وهي بتمصلي احنا تحت امرك ياسيدي قلتلهم اعملو حسابكم لما هننزل مصر هتتعاملو مع صبحي وحمدي هما لسه طالعين من المستشفي بقالهم شهر وهما خانو فهما هيموتو طبعا بس مش علي طول الاول هعيشهم مزلولين بعدين هيموتو زي الكللابب ردت امل بشراسه وقالتلي بعد ازنك ياسيدي سيبلي صبحي اقلبه انا مش ناسيه لما تردني زمان لما ابوك مات ورماني في الشارع قالها حسام هنولهولك ياامل انا هفهمكم كل حاجه اليومين دول بس بقالي شهر مانكتش وانتو محتاجين تعرفو مكانكم وتتعشرو النهارده هفكركم باصلكم نازلين نيك في الرجاله والعيال النهارده هقلبكم تاني قالهم حسام يلا نامو علي ركبكم وصدرولي طياظكم وافتحوها بايديكم عشان انيكها لفو علي طول امل وهاجر ونزلو علي ركبهم وفتحو طباظهم ليا بايديهم دخل حسام علي امل الاول ودخل زبه في طيظها بكذا زاويه بسرعه لحد مالقي الزاويه اللي وقفت زبها وفضل ينيك بالزاويه دي طيظها وحست امل بزبها بيقف وبيحجر لفت وهيا بتتناك بصت لحسام شافته بيضحكلها بشراسه فعرفت ان حسام بيقلبها فهوا طول عمره بيفضي فيها بس بس دلوقتي هوا عايزها تجيب لبنها من طيظها زي ماهي بتقلب الرحاله وفعلا شويه كانت بتشخر وبتجيب لبنها علي الارض وهيا بتتناك اتمزجت امل اول مره تحس ان نيك طيظها بيكييف ففتحت امل رجلها اكتر عشان تبين خرمها اكتر لحسام عشان يعرف يتمكن من خرمها كويس فهي خبره اتناكت وناكت كتير وكانت عايزه تجيب تاني من طيظها عجبها الموضوع فعلا وفعلا حسام اتمكن منها اكتر وفضل يفحت فيها المره التانيه بنفس الزاويه بس المره دي مسك زبها الكبير بايده وهوا بينيكها واللي اول مامسكه وقف في ايديه تاني وخصوصا ان حسام بينشل علي الزاويه اللي بتخليها تجيب من طيظها وحسام مش بس مسك زبها وهوا بينيكها ده كمان بقي يضربلها عشره واعترفت امل في نفسها ان حسام استاذ مع ان زبه اصغر منها ومش بكتير برضه للصراحه بس محترف بالتعامل بزبه بيعرف يحطه ازاي وزبه دايما عارف طريقه مع انه بيضرب عشره لامل زبه ماطلعش من طيظها وحتي لو طلع من غير مايبص بيدخله تاني ومن نفس الزاويه مكانش محتاج يركز زيها وهي بتنيك هوا خلاص طالما دخله مرتين كده زبه بيحفظ لواحده وفعلا شويه شخرت امل وصرخت ورجليها ارتعشت جامد ونزلت من ركبها علي بطنها وحسام وراها لسه بينيكها وهوا بيضربلها عشره وفضلت امل بتجيب كميه وحسام بيضربلها عشره وهوا بينيكها مابطلش رزع فيها غير لما فضي بيوضها خالص وفرشخها علي الارض شال حسام زبه من طيظ امل وبص علي هاجراللي لسه مفلقسه علي ركبها مستنيه دورها ضربها حسام علي طيظها كانه بيقولها جهزي نفسك عشان هنيكك واول ماحسام ضربها علي طيظها فتحت طيظها بايديها لحسام اللي قام بدوره وابتدي يدخل زبه بزوايا لحد مالقي الزاويه اللي وقفت زبها زي اختها بالظبط ونزل طحن بالزاويه دي لحد ماشخرت هاجر وجابت لبنها علي الارض وهيا بتتناك وفتحت رجليها زي اختها عشان تتناك صح وحست بايد حسام اللي مسكت زبها وزبه اللي رجع تاني يخرقها وبعد شويه وقف زبها تاني في ايد حسام اللي اقعد يضربلها عشره وهوا بينيكها بعنف ومهاره لحد ماصوتت زي اختها ووجابها حسام ارض ومابطلش نيك ولا لعب في زبها الا لما فضا بيضانها خالص قام حسام وقف وامل وهاجر نايمين علي بطنهم تحت رجله حط حسام رجله قدام وشهم وقالهم الحسو رجل سيدكم ياشراميط والاتنين من غير كلام نزلو يلحسو ويمصو في صوابع رجله وحسام واقف والاتنين تحت رجليه وحسام بيفكرهم ويقولهم انتي يابت انتى وامك وبنتك حريمي عايزكم اسود علي اي حد بس تيجو عندي ده مكانكم تحت رجلي اوعو تنسو والاتنين بيلحسو رجل حسام تحت رجله شال حسام رجله من بوقهم ومشي وقالهم تعالو ورايا علي ركبكم ياشراميط مشي حسام وامل وهاجر وراه علي ركبهم وحسام بيحسس علي شعرهم زي الكللابب وحسام ماكانش بيعمل كده ساديه منهم بس هوا كان عايز يشكمهم ويدخل احساس الخضوع جواهم من ناحيته عشان كده قلبهم ده غير لازم ماينسوش انهم ستات في الاصل ده سلاحهم مش كل الرجاله هيقدرو عليهم في رجاله تقوم بيهم بدراع واحد فلازم يعرفو انهم مش اجمد حد يعني لازم يستغلو انوثتهم برضه ممكن يخلو حد ينيكهم الاول لحد مايجيب ويتعب وفي اللحظه دي يقلبوه او في رجاله بتحب تنيك الشيميل زيهم فميعملوش فيها رجاله الموضوع ساعتها مش مستاهل يسلمو طياظهم واللي اصلا متناكه قبل كده كتير وساعات في ناس بتبقي عايزه تتناك من شيميل فيقومو بالواجب المهم عند حسام انهم ماينسوش نفسهم اهم حاجه شغل حسام وان كل موضوع العمليات والتدريب ده عشان الشغل مش انتقام بس دخل حسام اوده امل ودخلو وراه امل وهاجر علي ركبهم ويبتدي يتسمع صوت الطرقعه بتاعه نيك حسام ليهم عدي اليوم والمشهد دلوقتي حسام بيفطر وامل وهاجر علي ركبهم ورجليهم وحسام حاطط رجله علي ظهرهم زي الطرابيظه وهوا بياكل وكانو امل وهاجر لابسين هدومهم كامله بس حسام مقطع بناطيلهم من ناحيه طياظهم واللي مخلي طياظهم باينه قدامه واللي باين فيها لبنه المتحجر في طياظهم واللي من امبارح كل شويه بيعبي لبنه في طياظهم واللي مش بيخليهم يغسلوه من طياظهم كان كل شويه يعشر واحده منهم كانه بيسقي طيظها حسس حسام بايده علي راس امل واللي ضحكت علي طول زي الكلب لما صاحبه يلعب معاه بص لهاجر وقالها عايزك تعمليلي حاجه ياهاجر ردت هاجر اوامرك ياسيدي تعالي يابت نيكي اختك عايزكتعشري طيظها بس ماتسيبهاش غير لما تجيبي جواها مرتين وانتي ياامل ماتعافريش ماستنتش هاجر كانها ماصدقت قامت هاجر ولفت ورا امل اللي لسه علي ركبها مسكت هاجر راس امل جامد ولزقت وشها في السجاده علي الارض لدرجه ان حسام شاف التراب اللي بقي علي جبينها وهاجر كانها ماصدقت الفرصه ودخلت زيها في طيظ امل اللي طبعا الاتنين بناطيلهم مقطوعه من ناحيه الطياظ والزب فعلي طول دخل زب هاجر في طيظ امل علي طول ودخل بسهوله بسبب لبن حسام اللي في طيظ امل مسكت هاجر امل وكانها ماسكه فريسه وخصوصا ان امل كانت بتحك فيها وكانت عايزه تنيكها لدرجه ان هاجر كانت بتقفل عليها الباب عشان ماتركبهاش امل ولزقت هاجر وش امل جامد في الارض وفضلت تدور علي زاويه طيظها لحد ملقتها وفضلت تكلم امل وقالتلها ايه رايك ياامل جامده صح شفتي الحظ كنت عايزه تنيكيني بس انا اللي نيكتك وفضلت امل ترزع في امل واللي لازقه وشها في الارض لحد ماشخرت امل وهاجر مع بعض جابت هاجر في طيظ امل وامل جابت لبنها علي الارض بص حسام وقالها ده اول مره لسه في مره تانيه ياهاجر قالتله هاجر شويه بس ياريس وهرفعها تاني مش صح ياامل وحطت هاجر صباعها في طيظ امل اللي لسه لازقه وشها في الارض امل اتغاصت اوي من هاجر بس اوامر حسام ماتتكسرش فضلت هاجر مثبته راس امل في الارض وعماله تلعب في زبها عشات الجوله التانيه وبعد تلت ساعه ابتدت الحياه تدب في زب هاجر واللي علي طول قومت امل ولزقت وشها من قدام في الحيطه جامد ودخلت زبها قي طيظ امل واللي وشها كل غيظ فهي اصلا سايبه نفسها بس هاجر مصممه تاخدها بالعافيه وهي مش قادره تتكلم المره دي اتعلمت هاجر من حسام ومسكت زب اختها تضربلها عشره وهي بتنيكها وفضلت لازقه راس اختها في الحيطه بتنيكها علي الواقف وكانت مستمتعه وسخنانه علي اختها الفريسه في ايديها ووسط ماكانت مندمجه طلعت منها صرخه بتبص وراها لقت حسام دخل زبه في طيظها وهي بتنيك امل ولزق راسها وراس اختها في الحيطه وقال لهاجر ماتطلعيش زبك من طيظ اختك منظرك وانتي بتنيكيها ولبني اللي بيخرج من طيظك وانتي بتنيكها سخني عليك اثبتي انتي واختك وفضل ينيك في هاجر لحد ماشخرت هاجر وجابت لبنها جوه اختها واللي برضه جابت لبنها في الحيط وبعدين اخر واحد حسام جاب جوه طيظ هاجر ونام علي الكنبه وسابهم طلعت هاجرزبها من طيظ امل براحه عشان لبنها يفضل جوه طيظ اختها وقفت قدام اختها امل وقالتلها بس بصراحه طيظك اجمد طيظ نكتها منظرك احلي وانتي بتتركبي بصتلها امل وقالتلها الايام دول يااختي وعضت امل علي شفايفها كانها سخنانه علي هاجر واللي ضحكت وقالتلها مش لايق عليك الوش ده ولبني خارج من طيظك دلوقتي اخرها هتنيكيني عادي ياعني بس انا حطيطك تحتي الاول ياامل ضحك حسام وعجبه جدا منظر هاجر وهي بتغتصب امل بص حسام لامل المتغاظه وهاجر الشمتانه فيها وقال لامل اهدي ياامل بالليل هاسيبك عليها تباتي معاها عايزها تصحي حامل هتقدري بصت امل علي طول لهاجر بشراسه وهاجر بلمت بصتلها ساعتها امل وعضت علي شفتها وامل وشها اصفر فهي عارفه ان امل هتخرمها بالليل ضحك حسام وقالهم مافيش داعي تعملوها عداوه ياعبط احلي خرام بتبقي اخرام القرايب لسه لما تنيكو امكم وانتي ياهاجر تنيكي بنتك مش هتعرفي غير لما لازم تنيكيهم وبعدين بصي ياامل انتي هتجيبي جوه اختك مرتين زي ماجابت فيكي وبعدين اللي عايز التاني يقلبه بلاش حوارات ماتعمللوليش فيها شرفا دي هاجر بتنيكك ولبني بينقط من طيظها امل هترديلها النيكتين وكده خالصين نامولكم شويه واصحو علي العصر وجيبي جوه هاجر ياامل مرتين وبالليل هتخشو علي بعض علي اد ماهتدي علي اد ماهتاخد عايزكم تكيفو بعض لسه هنسافر بكره بالليل لحد ميعاد الطيران عايزكم تفشخو انزلو الحسو رجلي ياشراميط نزلو الاتنين علي طول ينفزو التعليمات انا همشي هخلص علي انطون ده اللي نيكتوه عمال يلف كتير مش هادي اتخدت امل وقالت لحسام بلاش ياريس احنا بكره وهنمشي لطشها حسام امل وقالها من امتي انا بيتقالي لا ياشرموطه وبعدين كله منك ماانتي مااخديش اذني لما نيكتيه عموما ده موضوع مايخصكيش تعالو لبسوني هدومي دخلو امل وهاجر لبسو حسام وحسام سابهم ونزل راح مع رجالته في روسيا لكابينه مهجوره دخل حسام لقي انطون مربوط الرجاله جايبينه جاهز دخل حسام اخد مسدس من واحد من الرجاله وقتل انطون بنفسه عشان يتاكد انه مات لانه برضه في ارض غريبه حتي اتاكد من ان الجثه اتاوت برضه طبعا في مصر الامور دي بيقوم بيها مصلح ورجالته رجع حسام بالليل شقه امل وهاجر دخل اخد دوش كويس وولع في هدومه في الباسكت بتاع الزباله ليكون عليها ددمم بصمات عشان مايبقاش فيه ديول بس وطلع عريان وفتح الغرفه علي منظر امل بتنيك هاجر وقفو الاتنين لما حسام دخل قالهم حسام كملو كانت امل منيمه هاجر بالجنب وبتنيك فيها وهاجر سايبالها جسمها شكلهم بينيكو بعض بقالهم كتير لان حسام بص علي طيظ امل وهي بتنيك هاجر لقي طالع من طيظها لبن لسه حديث وبعدين زب هاجر لسه عليه نقط لبن فاكيد اللي بيعبي طيظ التاني اول مايعبي التاني بيعبيه في ساعتها قعد حسام علي الكنبه بيتفرج عليهم وفعلا اول ماجابت امل في طيظ هاجر شالت علي طول هاجر زبها من طيظها ولفتها ودخلت زبها في طيظ اختها وهكذا النيكه بتترد في ساعتها وحسام برضه كان بيشارك من وقت للتاني بس الاختين فشخو بعض فعلا اليوم ده وعبو بعض جامد جيه ميعاد الطياره وسافر حسام والاختين علي مصر [email protected]
ده الاسكايب بتاعي لو حب حابب يتواصل
 
  • عجبني
التفاعلات: sasd
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%