- إنضم
- 30 أبريل 2023
- المشاركات
- 34
- مستوى التفاعل
- 96
- نقاط
- 193
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
تبدأ حكايتي لما كنت لسا فأولي ثانوي
كنت دايما ف حالي و بتكسف زي البنات
كان ليا صديق قاعد جمبي كان دايما يكلمني عن السكس و يحكيلي عن افلام بيتفرج عليها لحد ما الموضوع تطور شويه و بقي و هو بيحكيلي يلمس طيزي من علي الهدوم و يبعبصني اجي اقعد يحطلي القلم أو ايده اقعد عليها و في يوم كان عندنا حصه العاب انا وهو منزلناش نلعب و فضلنا ف الفصل عشان يحكيلي عن افلام و كدا و هو بيحكي كالعاده قعد يحسس و يقفش ف طيزي بس المرة دي زودها شويه و هو بيحكي دخل ايده من جوه البنطلون و قعد يشد في بوكسري كنت انا لابس بنطلون ميلتون بأستك .. المهم بيشد بوكسري جامد من وره انا زقيت ايده عادي يعني قالي انا مش هكمل الحكايه قولتله لا كمل و كدا قالي ماشي بس بشرط اشوف طيزك وانه مش هيعمل حاجه و كدا رفضت ف الاول بس بعد الحاح منه وافقت قفلنا باب الفصل و حطينا تخته عشان محدش يفتحه و قالي وطي ع التخته دي وطيت و كان جوايا احساس غريب و هو بيشد بنطلوني كدا و شد بوكسري و بعدها حط صباعه ع خرمي انا قلبي اتنبض كدا بس فضل يحسس بصابعه ع خرمي و يحك كدا ف خرمي لحد ما سيحت خالص و بعدها طلع بتاعه فضل يحسس بيه ع خرمي و بعدها جرس الحصه ضرب و لبست وقعدنا و احنا قاعدين قالي اي رايك تجي نقعد مع بعض انهارده عنده ف البيت و نذاكر و كدا قولتله تمام و روحت له بليل و كنت حاسس انه هيعمل حاجه روحت له قالي هنطلع نقعد ع السطح قعدنا و فضلنا نهزر شويه و بعدها طلب مني اني اقلعله تاني و انه منبسطش الصبح و انا بصراحه كان نفسي يعمل كدا تاني قلعت و وطيت له فضل يلعب بصابعه حبه كدا و بعدها طلع حاجه من جيبه زي فازلين كدا و دهن حته ع خرمي قلتله دا لي قالي عشان تتبسط سيبته لقيته دخل صابعه و جعني شويه و بعدها اتعودت و فضل يدخل صابع ورا التاني لحد ما يعتبر اني وسعت شويه و بعدها اجه دور بتاعه بقا لقيته بيحاول يدخل و انا مكنتش قادر كان يعتبر بالنسبالي كبير و قعد يحاول لحد ما دخل و انا من الوجع روحت معيط و قعدت اقوله لالا سيبني والنبي و هو دخله و فضل ثابت مكنش لسا بيعرف ينيك و سابه شويه و بعدها طلعه و لبسنا و انا روحت تاني ف المدرسه قعد يقولي حاول تبقا تدخل حاجه ف طيزك و اني اوسعه و كدا و فعلا روحت و بقيت ادخل اقلام وكدا لحد ما دخلت خياره صغيره و تاني يوم قولتله اني عملت كدا قالي تمام و ف الفسحه قالي هندخل حمام المدرسه و نجرب انا رفضت وخوفت ان حد يشوفنا و اتفضح و هو زعل شويه و بعدها جاتلي فكرة كان يوم الجمعه و كنا بنروح مع اصحابنا ننط ع سور المدرسه ونلعب جوا انا قولتله هنروح و نبقي نطلع الفصل وافق و تاني يوم روحنا و طلعنا فصل في اخر دور و سيبنا اصحابنا يلعبوا و هو قلعني البنطلون و البوكسر و وطيت و هو دخل المرة دي بسهوله و بقي يدخله و يخرجه و كدا و بعدها نام عليا جامد و فضل شاددني عليه و فجأه لقينا الباب اتفتح علينا اتنين اصحابنا كانوا طالعين يندهوا علينا شافونا ف الوضع دا قاموا سابونا و نزلوا يجروا و احنا لبسنا و نزلنا وراهم لقيتهم قعدوا يحكوا لاصحبنا تحت و اصحابنا مستغربين و انا عنيا دمعت و عيطت و لحد ما لقيتهم اجمعوا عليا و عايزين يشوفوا و بيقولوا انهم هيعملوا لي كشف و كان معاهم ولد كبير اخدوني الفصل و عايزين يقلعوني و وانا بقاوم بس معرفتش قلعوني و الولد الكبير راح فتح طيزي كدا بايده و انا بعيط لقي خرمي وسع فعلا راح ضربني ع طيزي و قالي كدا تتناك من ورايا و قالهم دا عقابه يتناك من بتاعي و انا اعيط واقوله لالالا ابوس رجلك لا رفض و طلع بتاعه و كان بيحاول يدخل بس انا حاول اخليهم يسبوني قام ضربني قلم جامد فضلت اعيط و سيبت نفسي قام تافف ف خرمي و قعد يحاول لحد ما دخل راسه وانا اعيط جامد و قمت مصرخ قام ضربني ع طيزي و فضل ينيك فيا قدامهم كلهم و لما خلص جبهم جوا راح رميني ع الارض و قالهم اللي عايز حاجه يخدها من الشرموطه دي فضلوا بقا اللي يضربني ب الشلوت و اللي يدخل صباعه بس محدش ناكني و هو اخد بوكسري و قالي روح بقا كدا من غير بوكسر و اتفضحت طبعا ف المدرسه كلها و هكمل ليكوا بكرا
كنت دايما ف حالي و بتكسف زي البنات
كان ليا صديق قاعد جمبي كان دايما يكلمني عن السكس و يحكيلي عن افلام بيتفرج عليها لحد ما الموضوع تطور شويه و بقي و هو بيحكيلي يلمس طيزي من علي الهدوم و يبعبصني اجي اقعد يحطلي القلم أو ايده اقعد عليها و في يوم كان عندنا حصه العاب انا وهو منزلناش نلعب و فضلنا ف الفصل عشان يحكيلي عن افلام و كدا و هو بيحكي كالعاده قعد يحسس و يقفش ف طيزي بس المرة دي زودها شويه و هو بيحكي دخل ايده من جوه البنطلون و قعد يشد في بوكسري كنت انا لابس بنطلون ميلتون بأستك .. المهم بيشد بوكسري جامد من وره انا زقيت ايده عادي يعني قالي انا مش هكمل الحكايه قولتله لا كمل و كدا قالي ماشي بس بشرط اشوف طيزك وانه مش هيعمل حاجه و كدا رفضت ف الاول بس بعد الحاح منه وافقت قفلنا باب الفصل و حطينا تخته عشان محدش يفتحه و قالي وطي ع التخته دي وطيت و كان جوايا احساس غريب و هو بيشد بنطلوني كدا و شد بوكسري و بعدها حط صباعه ع خرمي انا قلبي اتنبض كدا بس فضل يحسس بصابعه ع خرمي و يحك كدا ف خرمي لحد ما سيحت خالص و بعدها طلع بتاعه فضل يحسس بيه ع خرمي و بعدها جرس الحصه ضرب و لبست وقعدنا و احنا قاعدين قالي اي رايك تجي نقعد مع بعض انهارده عنده ف البيت و نذاكر و كدا قولتله تمام و روحت له بليل و كنت حاسس انه هيعمل حاجه روحت له قالي هنطلع نقعد ع السطح قعدنا و فضلنا نهزر شويه و بعدها طلب مني اني اقلعله تاني و انه منبسطش الصبح و انا بصراحه كان نفسي يعمل كدا تاني قلعت و وطيت له فضل يلعب بصابعه حبه كدا و بعدها طلع حاجه من جيبه زي فازلين كدا و دهن حته ع خرمي قلتله دا لي قالي عشان تتبسط سيبته لقيته دخل صابعه و جعني شويه و بعدها اتعودت و فضل يدخل صابع ورا التاني لحد ما يعتبر اني وسعت شويه و بعدها اجه دور بتاعه بقا لقيته بيحاول يدخل و انا مكنتش قادر كان يعتبر بالنسبالي كبير و قعد يحاول لحد ما دخل و انا من الوجع روحت معيط و قعدت اقوله لالا سيبني والنبي و هو دخله و فضل ثابت مكنش لسا بيعرف ينيك و سابه شويه و بعدها طلعه و لبسنا و انا روحت تاني ف المدرسه قعد يقولي حاول تبقا تدخل حاجه ف طيزك و اني اوسعه و كدا و فعلا روحت و بقيت ادخل اقلام وكدا لحد ما دخلت خياره صغيره و تاني يوم قولتله اني عملت كدا قالي تمام و ف الفسحه قالي هندخل حمام المدرسه و نجرب انا رفضت وخوفت ان حد يشوفنا و اتفضح و هو زعل شويه و بعدها جاتلي فكرة كان يوم الجمعه و كنا بنروح مع اصحابنا ننط ع سور المدرسه ونلعب جوا انا قولتله هنروح و نبقي نطلع الفصل وافق و تاني يوم روحنا و طلعنا فصل في اخر دور و سيبنا اصحابنا يلعبوا و هو قلعني البنطلون و البوكسر و وطيت و هو دخل المرة دي بسهوله و بقي يدخله و يخرجه و كدا و بعدها نام عليا جامد و فضل شاددني عليه و فجأه لقينا الباب اتفتح علينا اتنين اصحابنا كانوا طالعين يندهوا علينا شافونا ف الوضع دا قاموا سابونا و نزلوا يجروا و احنا لبسنا و نزلنا وراهم لقيتهم قعدوا يحكوا لاصحبنا تحت و اصحابنا مستغربين و انا عنيا دمعت و عيطت و لحد ما لقيتهم اجمعوا عليا و عايزين يشوفوا و بيقولوا انهم هيعملوا لي كشف و كان معاهم ولد كبير اخدوني الفصل و عايزين يقلعوني و وانا بقاوم بس معرفتش قلعوني و الولد الكبير راح فتح طيزي كدا بايده و انا بعيط لقي خرمي وسع فعلا راح ضربني ع طيزي و قالي كدا تتناك من ورايا و قالهم دا عقابه يتناك من بتاعي و انا اعيط واقوله لالالا ابوس رجلك لا رفض و طلع بتاعه و كان بيحاول يدخل بس انا حاول اخليهم يسبوني قام ضربني قلم جامد فضلت اعيط و سيبت نفسي قام تافف ف خرمي و قعد يحاول لحد ما دخل راسه وانا اعيط جامد و قمت مصرخ قام ضربني ع طيزي و فضل ينيك فيا قدامهم كلهم و لما خلص جبهم جوا راح رميني ع الارض و قالهم اللي عايز حاجه يخدها من الشرموطه دي فضلوا بقا اللي يضربني ب الشلوت و اللي يدخل صباعه بس محدش ناكني و هو اخد بوكسري و قالي روح بقا كدا من غير بوكسر و اتفضحت طبعا ف المدرسه كلها و هكمل ليكوا بكرا