- إنضم
- 10 يناير 2024
- المشاركات
- 586
- مستوى التفاعل
- 784
- نقاط
- 6,368
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
اعضاء كثير طلبوا منى احكى عن عشقى و علاقتى مع ماما ، ح اقولها باختصار جدا.
امى جميلة جدا احلى من ممثلات الإغراء فى السينما العالمية و من افلام البورنو رقيقة بيضاء كيرفى ممتلئة قليلا سنها ٣٤ سنة و انا اتناشر سنة انافسها فى الجمال و الجسم الكيرفى الانثوى و الوجه الملائكى و العيون و الشفايف المثيرة جدا و دايما يطاردني الذكور و الاناث للاختلاء بى و تفريغ شهواتهم وافرازات و عسل الاناث فى فمى و الذكور يقذفون امواجا عنيفة من اللبن والمنى بين اردافى و فى فتحتى الشرجية وكانت أمى تعلم بكل التفاصيل احكى لها بدقة متناهية و تخاف انى اطلع سالب (خول). مات أبى و تركنا انا و أمى الشابة الجميلة عاشقة الجنس ارملة مع ثروة كبيرة جدا فى بيت كبير رائع نتجول فيه بحرية عرايا تماما تقريبا ليلا ونهارا و لا نرتدى ملابسنا و نتغطى الا عند زيارات الأقارب و الجيران و الأصدقاء الذكور فقط ولكننا نظل عرايا اذا كانت الزيارات من إناث، لامى صديقات جميلات من اعمار مختلفة تنام معهن و تمارس الجنس عرايا تماما أمام عينى و حضورى . و قليلا احيانا يزور أمى شباب منفردين شكلهم جميل جدا يقدمون لها الهدايا او يحضرون شحنات ثقيلة من خيرات القرية و الحقول، و ينفرد الشاب منهم بامى يمارس معها الجنس بعنف وشراسة و تلتهمه مى بجشع وجوع متوحشة بركانية تحرقه تماما حتى يصبح فحما و رمادا بين فخذيها تعتصر شبابه لآخر قطرة و تتركه بقايا ممزقا تماما.. دائمة الضحك و الدلع و الدلال و الرقص و الغناء معى .
فى يوم جلست أمى امامى عارية مفتوحة الفخذين و رأيت أعلى الفخذين قريبا من كسها العارى بدون كلوت اللامع المبلل بافرازات الشهوة بقع كدمات زرقاء فسالتها ماهذا ؟ من فعل هذا بك ؟ فابتسمت فى خجل و قالت و هى تخلع قميص نومها العارى (ابوك القاسى المجرم قرصنى .. ضربني.. عضنى و هو بينيكنى متوحش ) فأقول لها مع العلم أبى مات منذ شهور طويلة فكيف ان هذه الآثار بقيت كل هذا الوقت ؟ فتضحك وتقول سنية جارتنا كانت تهزر معاها فاذهب و اسأل سنية فتضحك و تقول لى عصام ابن عمك كان بينيك مامتك و قفشها من فخاذها و قرص ظهرها و عض طياظها ، فاعود لأمى فتضحك و تعترف بأن عصام صعبان عليها فوافقت انه ينيكها و خللى ده فى سرك ما تقولش لحد . فاهجم عليها أقبل و ابوس والحس فخاذها فتغنج و تتاوه و تصرخ و ترتمى على ظهرها عارية مفتوحة الفخذين و تسحب راسى الى كسها و تفتح شفايف كسها و تقول لى بوسنى هنا علشان احبك. و تقذف شهواتها فى فمى و تقول لى اشرب، و سألت ماما عن الجنس و النيك فأخذت تشرح لى بالتفصيل ببطؤ تام كل التفاصيل فى ممارسة الجنس بين الذكر و الانثى و سألتها ماذا تحب فى الذكر الذى ينيكها فوصفت لى جسمه بالتفصيل و تعجبت انها قالت تحب طيظ الرجل الثقيلة الكبيرة و هى تتحسس طياظى و وصفت قضيبه الضخم الثقيل الطويل غليظ جدا و بزازه كبيرة و من غير كرش . و سألتها عن العملية الجنسية كيف تتم . و هنا اخذتنى ماما و قضيبى منتصب و ادخلته جوة كسها و اخذت تعلمني و تتراقص تحتى ترفعني بكسها و تنزلنى فجأة و غرقت انا من عسل ماما مرارا وتكرارا و فى الليل انام معها فى السرير نامت عارية و خلعت منى ملابسى تماما و نمت على ظهرى و ركبت ماما فوقى و قضيبى منتصب داخل كسها و راحت تشهق و تغنج و تجيب فوق بطنى سيولا من العسل . و فى الحمام عانقتنى ماما و قالت دخل قضيبك فيا من ورا .. و تماديت فصرت انيك ماما فى المطبخ و الحمام و على مائدة الطعام و فى كل بقعة فى البيت ، و عندما كبرت فى الثانوى و الجامعة صارت تناديني او تاتى لتنتزعنى من مذاكرتى لانام معها و نمارس الجنس حتى الصباح ، و رأت أمى عينى تنظر لصديقاتها و بناتهن فسهلت لى الطرق و قدمت لى صديقاتها و بناتهن كلهن . و لكنها كانت ترانى ايضا فى حجرتى انام تحت صديق لى او زميل ينيكنى فتبتسم لى و تراقبني وهو ينيكنى .. ومرت خمسة عشرة عاما و سافرت و تركت ماما أمانة لصديقى المفضل ينيكها و يمتعها و كنت اسألها عنه فتضحك و تقول لى قايم بالواجب تمام ما تحملت هم
امى جميلة جدا احلى من ممثلات الإغراء فى السينما العالمية و من افلام البورنو رقيقة بيضاء كيرفى ممتلئة قليلا سنها ٣٤ سنة و انا اتناشر سنة انافسها فى الجمال و الجسم الكيرفى الانثوى و الوجه الملائكى و العيون و الشفايف المثيرة جدا و دايما يطاردني الذكور و الاناث للاختلاء بى و تفريغ شهواتهم وافرازات و عسل الاناث فى فمى و الذكور يقذفون امواجا عنيفة من اللبن والمنى بين اردافى و فى فتحتى الشرجية وكانت أمى تعلم بكل التفاصيل احكى لها بدقة متناهية و تخاف انى اطلع سالب (خول). مات أبى و تركنا انا و أمى الشابة الجميلة عاشقة الجنس ارملة مع ثروة كبيرة جدا فى بيت كبير رائع نتجول فيه بحرية عرايا تماما تقريبا ليلا ونهارا و لا نرتدى ملابسنا و نتغطى الا عند زيارات الأقارب و الجيران و الأصدقاء الذكور فقط ولكننا نظل عرايا اذا كانت الزيارات من إناث، لامى صديقات جميلات من اعمار مختلفة تنام معهن و تمارس الجنس عرايا تماما أمام عينى و حضورى . و قليلا احيانا يزور أمى شباب منفردين شكلهم جميل جدا يقدمون لها الهدايا او يحضرون شحنات ثقيلة من خيرات القرية و الحقول، و ينفرد الشاب منهم بامى يمارس معها الجنس بعنف وشراسة و تلتهمه مى بجشع وجوع متوحشة بركانية تحرقه تماما حتى يصبح فحما و رمادا بين فخذيها تعتصر شبابه لآخر قطرة و تتركه بقايا ممزقا تماما.. دائمة الضحك و الدلع و الدلال و الرقص و الغناء معى .
فى يوم جلست أمى امامى عارية مفتوحة الفخذين و رأيت أعلى الفخذين قريبا من كسها العارى بدون كلوت اللامع المبلل بافرازات الشهوة بقع كدمات زرقاء فسالتها ماهذا ؟ من فعل هذا بك ؟ فابتسمت فى خجل و قالت و هى تخلع قميص نومها العارى (ابوك القاسى المجرم قرصنى .. ضربني.. عضنى و هو بينيكنى متوحش ) فأقول لها مع العلم أبى مات منذ شهور طويلة فكيف ان هذه الآثار بقيت كل هذا الوقت ؟ فتضحك وتقول سنية جارتنا كانت تهزر معاها فاذهب و اسأل سنية فتضحك و تقول لى عصام ابن عمك كان بينيك مامتك و قفشها من فخاذها و قرص ظهرها و عض طياظها ، فاعود لأمى فتضحك و تعترف بأن عصام صعبان عليها فوافقت انه ينيكها و خللى ده فى سرك ما تقولش لحد . فاهجم عليها أقبل و ابوس والحس فخاذها فتغنج و تتاوه و تصرخ و ترتمى على ظهرها عارية مفتوحة الفخذين و تسحب راسى الى كسها و تفتح شفايف كسها و تقول لى بوسنى هنا علشان احبك. و تقذف شهواتها فى فمى و تقول لى اشرب، و سألت ماما عن الجنس و النيك فأخذت تشرح لى بالتفصيل ببطؤ تام كل التفاصيل فى ممارسة الجنس بين الذكر و الانثى و سألتها ماذا تحب فى الذكر الذى ينيكها فوصفت لى جسمه بالتفصيل و تعجبت انها قالت تحب طيظ الرجل الثقيلة الكبيرة و هى تتحسس طياظى و وصفت قضيبه الضخم الثقيل الطويل غليظ جدا و بزازه كبيرة و من غير كرش . و سألتها عن العملية الجنسية كيف تتم . و هنا اخذتنى ماما و قضيبى منتصب و ادخلته جوة كسها و اخذت تعلمني و تتراقص تحتى ترفعني بكسها و تنزلنى فجأة و غرقت انا من عسل ماما مرارا وتكرارا و فى الليل انام معها فى السرير نامت عارية و خلعت منى ملابسى تماما و نمت على ظهرى و ركبت ماما فوقى و قضيبى منتصب داخل كسها و راحت تشهق و تغنج و تجيب فوق بطنى سيولا من العسل . و فى الحمام عانقتنى ماما و قالت دخل قضيبك فيا من ورا .. و تماديت فصرت انيك ماما فى المطبخ و الحمام و على مائدة الطعام و فى كل بقعة فى البيت ، و عندما كبرت فى الثانوى و الجامعة صارت تناديني او تاتى لتنتزعنى من مذاكرتى لانام معها و نمارس الجنس حتى الصباح ، و رأت أمى عينى تنظر لصديقاتها و بناتهن فسهلت لى الطرق و قدمت لى صديقاتها و بناتهن كلهن . و لكنها كانت ترانى ايضا فى حجرتى انام تحت صديق لى او زميل ينيكنى فتبتسم لى و تراقبني وهو ينيكنى .. ومرت خمسة عشرة عاما و سافرت و تركت ماما أمانة لصديقى المفضل ينيكها و يمتعها و كنت اسألها عنه فتضحك و تقول لى قايم بالواجب تمام ما تحملت هم