NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,542
نقاط
20,725
صحيت من النوم الأشبه بالهروب مما فعلت حوالى الساعة 7 مساء . سمعت صوت التليفزيون عرفت ان حد فى الصالة خرجت وجدت أمير ابنى بيتفرج على برنامج منوعات فسألتة عن المذاكرة فقال انه انهى جزء كبير و يأخد شوية راحة فاتجهت لغرفة اختة مى فوجتها مستغرقة فى النوم . تركتهم و ذهبت الى الحمام و بدأت اشلح ملابسى و انزل الكيلوت كى أجلس .. وقع نظرى على بقعة زرقاء فى ركبتى أثر خبطة أو احتكاك من أثر ما فعلت فجلست ووضعت عليها يدى و سرحت و تذكرت نظرة "حمو" لى و أنا عاريا أمامة فى الحمام فشرد عقلى و تسألت هل أنا امرأة مغرية للرجال هل الفت النظر و اثير شهواتهم و بعد أن انتهيت ماأفعلة و اُثناء تشطيف بتاعى أحسست ان تضاريسة مختلفة عن الطبيعى فضغط علية بيدى أحسست بنغزه فى صدرى فوضعت يدى كأنى أحضن نفسى بيد واحدة لم اتمادى مع نفسى و لم أطاوع الشهوة و قمت و خرجت من الحمام .. خرجت للصالة و انا أطرد الأفكار من دماغى و أحاول ان أشغل نفسى فى أى شيىء . وجدت أمير يقلب فى القنوات بملل فجلست فى الكرسى المقابل له فقام و أعطانى الريموت و قال أنة سيكمل باقى المذاكرة و ذهب غرفته و أغلق الباب . أخذت أقلب فى القنوات فلم أجد ما يلفت نظرى و يأخذ إهتمامى .. انتابنى احساس بالملل و نظرت للساعة فوجدتها 8.15 مساء الوقت يمر بطيىء فقمت و دخلت المطبخ لتحضير العشاء و بالمرة أعمل نسكافية و اثناء تحضير الطعام رن التليفون الأرضى فأحسست انه النجدة و أكيد أحد المعارف يسأل علينا و أكيد هيبقى فى مجال للكلام و الحديث يكسر الملل فجريت بسرعة و رديت
و قلت : ألو
فرد الطالب و اذا به زوجى نبيل قائلآ : أيوه يا زيزى معلش عاوزك تحضرى لى ملابس ليومين علشان مسافر الموقع كمان شوية
قلت : أعتبر كل حاجة جاهزة
قال : أنا مش عارف من غيرك كنت هعمل اية
قلت : على فكرة انت وحشنى
قال : أه على فكرة ما تنسيش فرشة الأسنان علشان ديمآ بتنسيها !! .. و سمعته بيكلم حد جانبة و ينفعل علية علشان أخطاء أحد الرسومات .. و بعد كدة رجعلى تانى و قال انه هيقفل علشان مشغول و هيبعت المهندس سليم يأخذ الملابس
ذهبت الى المطبخ و أعدت العشاء و روحت أصحى مى علشان تأكل و عندما اقتربت من الغرفة سمعت صوتها تتكلم بصوت واطى مع أحد ففتحت الباب فوجد النور مطفأ و أنقطع الحديث فتحت النور و اذا بمى نائمة
فقلت بصوت مسموع يلا يا مى علشان العشاء
فردت بعد ثوانى و قالت بصوت متصنع النوم : حاضر !! هى الساعة كام ؟؟
فقلت : مش وقت دلع يلا علشان تأكلى و تشوفى هتعملى ايه
و خرجت من عندها .. و تجمعنا على المائدة و اتعشينا و ذهب كل منهم الى غرفته
حوالى الساعة 10.30 دق جرس الباب و اذا به المهندس سليم زميل زوجى جاء ليأخذ ملابس زوجى ليوصلها له .. فتحت الباب و دعوته للدخول و كنت البس ملابس البيت العادية المحتشمة و لكن بدون غطاء رأس . أستجاب لدعوتى و دخل و جلس فى الانترية و استأذنته كى أحضر الشنطة وكنت سارحه فى خيالى بهذا الرجل " المهندس سليم شاب فى الاربعين من عمرة أبيض اللون ووجهه مشرق بالحيوية و عيونه مثيرة جدآ "عند عودتى وجدتة اشعل سيجارة و كأنه قلق
فقلت لة : معلش يا باشمهندس انا اتأخرت عليك
قال : و لا يهمك
قلت : لازم تشرب حاجة
قال : وقت تانى الوقت متأخر و لازم اوصل الحاجة دى للمهندس نبيل علشان ألحق أروح بدرى فى يوم
فقام و انا أتجه الية لأعطية الشنطة ووجدتة يتفحص جسمى و لكن على استحياء فتعمدت ان اتعامل عادى و كأنى مش واخده بالى و فتحت معه الحديث مرة أخرى
قلت : أه أكيد مستعجل علشان تروح للمدام
قال : مدام !! انا مراتى فى المنصورة من اسبوع علشان والدتها مريضة
قلت : ياااااااا أومال مستعجل أوى لية كدة
قال : البشمهندس نبيل جوزك طلع مأمورية فى الموقع يومين علشان أأخذ أجازة و لما يرجع أرجع أنا الموقع تانى لأنى لم انزل اجازة منذ شهر تقريبآ
قلت : هو أنت بقى السبب انه يسافر النهاردة ؟؟!
قال و هو مبتسم : اسف يا فندم .. بس أوعدك بعد اليومين دول مش هيسافر لمدة شهر
قلت بدلع : أما نشوف ..
نظرت له بعد الكلمة دى وجدتة موجة نظرة لعيونى .. نظرت لعيونه مرة واحده الكلام إتلخبط و معرفتش اقول ايه و استجمعت قوتى و نطقت بصعوبة
قلت : اتمنى لك أجازة سعيدة يا باشمهندس
قال و هو مبتسم : أما نشوف ..
فضحكت بخجل و ضحك هو أيضآ و اتجهنا تجاه الباب و فتحة و إستدار و سلم على بيدة مع انه لم يفعلها عندما أتى . أحسست أن يدة سخنه و ترتعش قليلآ و عندما نظرت لوجهه رأيتة يتصبب عرق و إستأذن و إنصرف .. قفلت الباب و انا فى حالة غريبة و كل ما يدور فى دماغى كم أنا مغرية و ملفته للنظر و كيف كانت نظراته لى مع انى بملابس محتشمه و تذكرت "حمو" و كيف كان ينظر لى و يأكلنى بعينة و أنا عارية مع أنة كان قد أفضى شهوتة معى قبلها بقليل فأحسست ان ثقتى بنفسى فى قدراتى كأنثى قد ارتفعت و انخفض بل اختفى أحباط نبيل زوجى لى و لم يعد يؤنبنى ضميرى على ما فعلتة مع "حمو" اليوم فشعورى كأنثى يشتهيها الرجال فاق أى احساس بالندم أو هروبى من نفسى .. مره واحدة غالبنى الاحساس بالنوم فذهبت لغرفتى و دخلت السرير روحت فى النوم و كأنى تحت تأثير مخدر
صحيت بدرى قبل ميعادى بساعة حوالى الساعة 5 صباحآ انجزت بعض الشؤون المنزلية و قمت بتحضير الفطار للأولاد و بعدها صحيت الأولاد حوالى الساعة 6.30 و بعد الفطار و الاستعداد للنزول و صلت الساعة الى 7.15 و كنت فى حالة نشاط غير عادية
مر ساعة تقريبآ و انا أقوم بتوضيب غرف اولادى و خرجت الى الصالة و جلست على الكرسى وحيدة أفكر فى الخطوة القادمة للروتين المنزلى اليومى كالمعتاد .. سمعت رنين التليفون الارضى فقمت بالرد على التليفون
قلت : ألو
رد الطالب : صباح الفل يا علا يا حبيبتى يا روح قلبى يا عقلى يا كل ما ليا
سكت ثوانى و قلت : علا مين ؟؟ الرقم غلط
قال : أسف بس انتى صوتك زى علا بالظبط و انا متعود كل يوم أصبح عليها أول ما أروح الشغل
قلت : طيب يا سيدى يلا اتصل ب علا و صبح لى عليها معاك
و قفل و شرد ذهنى و تمنيت ان يتصل زوجى بى الان حتى لو بغرض طلب أى شيىء
أشتقت أن يهتم بى أحد و يغازلنى بكلام معسول .. تحركت تلقائيآ الى التليفون و اذ بى أتصل برقم عشوائى فقام بالرد على *** صغير فقفلت قمت باعادة المحاولة و اتصلت برقم أخر فلم يرد وضعت السماعة و اتجهت لغرفة نومى و لا أعرف لماذا و قفت أمام المرآة و نظرة لوجهى و نزلت بنظرى الى رقبتى و منها الى صدرى و بدأت ان امسك ملابسى بيدى و أضيقها على جسمى مستعرضة مفاتنى ثم رفعت يدى ووضعتهم على صدرى وأخذت أضغط عليهم أحسست ان جسمى بدا يسخن و شهوتى تحركنى فاتجهت ناحية الدولاب و أخرجت منه قميص نوم "بيبى دول "أبيض مائل للون السماوى عندى من فترة و لم استخدمة من قبل .. و قلعت ملابسى و ارتديته بدون شيىء تحت منه . و جريت ناحية المرآة مرة أخرى فرأيت نفسى أنثى جميلة تملك جميع أسلحة الاغراء تمنيت فى تلك اللحظة ان يأتى حبيبى و يأخذننى فى أحضانة و يقبلنى برقة و برومانسية و أنا أدوب فى صدره و رجولته . شهوتى صرخت من داخلى باحساس مثل البنت المراهقة التى لم تجرب الجنس من قبل . صرت أمسك لحم صدرى و بطنى و اردافى و فى كل اتجاة و ما ان أمسكت جزء أعصرة بشدة من فوق "البيبى دول " لا أعرف ماذا حدث لى .. ثم أخرجت علبة المكياج و تفننت فى وضعة على وجهى و قمت بتسريح شعرى بأكثر من طريقة الى ان استقريت على ذل الحصان فصار شكلى مثل نجمات الاغراء و الافلام البورنو . مرة واحده جالى احساس أن أخرج فى البلكونه و انادى على الرجال كى يأتوا
و كنت على وشك أن أفعلها و لكن قبل أن تسيطر عليا الفكرة بشكل تام .. سمعت رنين التليفون الارضى فى الصاله فتجهت اليه و لكن بخطوات متغيرة عن خطواتى المعتادة فمشيتى أصبحت بها نوع من الليونه و الدلال على الارض و قمت بالرد
قلت : ألو
فلم أسمع الرد و لكن سمعت صوت شارع و عربيات ففلت السكة .. و بعد اقل من دقيقة رن مرة أخرى فتنبهت انه رقم موبايل عندما نظرت لاظهار رقم الطالب فرفعت السماعة
قلت : الـــــــــــــــو
فرد الطالب و قال : صباح الخير يا مدام زيزى أنا المهندس سليم أسف ان ازعجتك
بصوت حائر قلت : مافيش ازعاج و لا حاجة
قال : امبارح ضاع منى ظرف به أوراق مهمة و انا دورت فى كل مكان و لم أجدة فبستأذنك انك تدورى علية مكان ما كنت قاعد
قلت : طيب انا هدور بس اقفل و لو لقيته هكلمك على الرقم دة
قال : انا فى الانتظار و قفل
ذهبت مكان ما جلس و بالفعل و جدت ظرف صغير و به بعض الأورقة .. لم أفكر كثيرآ أخذت موبايلى من على الترابيزه و نقلت رقمة من على الاظهار و بعد نص رنه رد المهندس سليم
قال : معلش انا سايق العربية بحاول ادور على مكان اركن فية ..... ها لقيتى الظرف
قلت بدلع أوى : لأ لأ لأ لأ
قال : معلش بقى .. كان أخر أمل انك تجدية عندك
قلت : هو الورق ال فية مهم
قال : اه مهم جدآ و مافيش وقت استخرج غيره معلش بقى الاجازة الجاية
أحسست انه يبعت لى رسالة بيجس نبض يعنى و انا فى حالة غريبة أشبة بالنائمة مغناطيسى و مسيطره على الشهوه
قلت : طيب ما تيجى تدور علية بنفسك
قال : انا خايف ازعجك الساعة لسة 10.30 صباحآ
قلت : كلها شوية و الاولاد يرجعوا من المدرسة
قال : هيرجعوا امتى ؟؟؟
قلت على الساعة 4 كدة و ضحكت
قال : طيب انا 3 دقائق و هكون عندك
قلت باستغراب : ليه هو انت فين ؟؟
قال : تحت البيت عندك
قلت : لا مش هينفع على الاقل ربع ساعة و تطلع بعدها
قال : تحت أمرك يا فندم بس المهم نجد الظرف
فتجهت سريعآ مكان ما جلس أمس ورفعت طرف السجادة ووضعت الظرف . و جريت سريعآ تجاة غرفتى و أخذت روب ووضعته على جسمى و "البيبى دول" بدون أى شيىء تحت منه و لم أٌعدل اى من المكياج أو شعرى ووضعت بعض البرفيوم و ما ان انتهيت وجدت موبايلى يدق و معة قلبى يخفق بشدة
لم ادع اى مجال للتفكير و فتحت الخط
قال متسرعآ : ايوة انا وصلت على الباب
و سمعت جرس الباب يدق فنظرت لنفسى فى المرآة بكبريآ و اتجهت لباب الشقة و فتحت له تقدم خطوة للأمام و مد يده و سلم على و لم يترك يدى فنظرت له فرفع يدى و قبلها برقه و تركها
ثم قال : صباح الخير
قلت : هااا صباح الفل
قال : انا بجد أسف انى ازعجتك و قلقتك
قلت : هو بصراحة ما فيش ازعاج بس فى شوية قلق صغيرين و ضحكت و قفلت باب الشقة و ساندت علية ضهرى
فشاور مكان ما جلس أمس و قال : هو حضرتك دورتى هنا
قلت : حضرتك !! أه دورت و ممكن تشوف بنفسك
فاتجه و انا خالفه و ينظر مكان ما وجدت الظرف و يلتفت لى باستغراب فعرفت ان ترك الظرف بالامس لكى يتعلل به ليأتى مرة اخرى ..
أصبحنا امرأة و رجل فى مكان مقفول و زالت كل العقبات و اتت عقبة اخرى وهى من يبداء !! تقدمت أمامه و تظاهرت أنى ابحث و انحنيت للأمام فظهرت اردافى أمامه بشكل واضح . الهدوء يسود المكان و لكن انفاسة بدأت ان تعلو .. قررت ان أظهر له شيىء أخر فانحنيت أكتر ثم ركعت على الارض فظهر فخدى و عندما رأى المنظر و جدته أمامى يبحث بجد و لكن عن ظرف أخر !! لم أعد أبحث و هو ايضآ سكنت حركتنا لحظات وجدته بعدها يضع يده على وركى و يظهر لى الحزن على فقدان الظرف فرفعت يدة و استند على كتفه و أقف . وقفت فأصبح بتاعى مقابل وجهه فأحس بالسخونة التى تخرج من تحت الروب . تركتة و اتجهت الى غرفتى وأختفيت من أمامة و انا أحترق من الشهوة و خلعت الروب عنى و أصبحت ب "البيبى دول " واقفة أمام المرآة سمعت صوتة فى الصالة
يقول : طيب أنا هنزل بقى علشان تبقى بحريتك
لم اتمالك نفسى و جريت كما أنا و قلت : هو فى حرية أكتر من كده
لحظات من الصمت بيننا أحسست انه بلون وجهه يتغير للأحمر و ينظر الى صدرى الظاهر بوضوح و شعر عانتى الواضح من اسفل
أقترب منى فاقتربت ووضعت رأسى على صدرة فاذا به يحملنى و يتجه بى الى غرفة النوم و يقبلنى قبل متقطعة الى ان وصلنا للسرير فأنزلنى الية و نام على جانبة و تفنن فى البوس بكل أنواعة و أخذ يعبث بجسمى بكل رقه و حنان لم أدرى بنفسى أه .. أه فأغمضت عيونى مستمتعة و تركت نفسى تمامآ وعرفت انى وقعت هذة المره مع شخص يتفنن فى امتاعى .. ابتعد عنى قليلآ و انا لم افتح عيونى و لكن أدركت انه ينزع ملابسه بفعل صوت الحزام و سوستة البنطلون لحظات و أحسست به ينزع عنى" البيبى دول " و يبوسنى و يتزوق شفايفى و أخذنا نتقلب يمينآ و يسارآ بعرض السرير . ينزل على رقبتى و يمسك صدرى من الخارج و تدريجيآ ينزل الى الحلمات و استمر فى البوس و نزل على بطنى بنفس الطريقة و يده تعبث بعانتى فأحسست أن شهوتى قادمه فانعدلت على جانبى فعدل وضعة و بدأ فى بوس شفايفى ففتحت فمى فأدخل لسانه فقبضت علية و أمتصته و أنزل إصباعة الاوسط و ضغط على و يفرك الحبة و يمشى يده برفق على الريشه الخارجية لبتاعى و أصابعة تغوص فى ماء شهوتى بعدها احسست ان بتاعة اخد دور فى الموضوع و بداء يتلامس مع وركى من الخارج فمدت يدى و امسكته فملىء يدى و هو ليس فى قمت انتصابه ففتحت عيونى أشوف ال فى ايدى ده .. شوفت أجمل عضو ذكرى لونه أبيض و رأسه أقرب للوردى و طوله مناسب أوى حوالى 20 سم بس تخين أوى عدلنا وضعنا و هو نام على ضهرة وأنا أخدت بتاعة فى بقى و اشتغلت مص و بمزاج أوى دلعته و سخنته زى ما ولعنى !!.. عدلنا وضعنا مرة أخرى و نام فوق منى بالوضع العادى وبداْء بالبوس مرة أخرى و لكن أكثر البوس عند عنقى و ذهب لأذنى و همس : بحبك يا زيزى .. .. و سألنى أدخله ؟؟
قلت : أوى أوى و بسرعة يلا بقى أممممممممممم
و روحت فشخة رجلى على الاخر فوضع بتاعة على باب بتاعى من بره و تركه يدخل تلقائى بدون ان يضغط أوه .. أوه .. أح .. أمممممممممم ..... و قعد يبوس فى شفافيى بطريقتة الرومانسية الى ان استقر بتاعة كلة بداخلى . احساس جميل شهوتى تأتى متتاليه و انا مستمتعة فهذا ما كنت أفتقده .. رفعت رجلى و شبكت قدمى ببعضها حول وسطه .. بدأت اتمتم بدون شعور للواقع حولى
قلت : بحبك يا " سولى " انا ملكك انت دوبتنى امممممم .. بحبك نكنى حركة جويا متعنى فبداء يحركة بداخلى ببطىء و انا مستمرة فى كلامى و لكن بطريقة ناعمه .. بتاعك حلو أوى .. نكنى بسرعة ارجوك حسسنى به .. و اذا به وضع يده تحت وسطى و ثبتنى فأحسست بسرعة بتاعه تتزايد و انا أضغط معه حينما يضغط و أبعد عنه عندما يبعد أستمرينا فترة على هذا الوضع احسسنا واحد فأنا أفتقد الحب و الاحتواء و هو يفتقد الانثى بحكم بعده عن زوجتة .. مرة واحده خرجه منى و اتى بسائلة فوق عانتى و انا لم أتركه و ماذلت أشبك قدمى حول وسطه فدخله مرة أخرى بعد ثوانى و أخذ ينيكنى بفن بسرعة متوسطه و يقول : انتى جامده أوى يا زيزي انتى مايتشبعش منك انا عاوز أفضل جواكى طول عمرى فنفك تشبيك قدمى ببعضها و أخذ يدوك الجدار الايمن تاره و الجدار الايسر تاره أخرى و انا استسلمت خالص وتركت نفسى للاستمتاع و لأول مرة فى حياتى تأتى شهوتى بطريقة عجيبة فأحسست برعشة عنيفة تهز كل جسمى أوووووووووووه .. أح .. أح و أظافرى تنغرس فى ظهرة و أقول نكنى بسرعة يا "سولى " عاوزاك تقطعنى فلم يكدب خبر فأسرع فى حركته و أخذ يدك فى بتاعه بسرعة أوى فكان يكتم انفاسة ويضرب بتاعى من الداخل عدة ضربات و يخرج أنفاسه و تهدىء حركته لحظة .. ثم يكتم أنفاسه مرة أخرى و يضرب بسرعة أسرع و أنا أقول أوووووووووووو .. أوووووووووو .. نيك كس حبيبتك زيزى .. أوووووووووو .. أح .. أح .. أووووووووو... و ما أن يهدىء ينظر لعيونى و يقول : بحبك يا زيزى بعشقك .. ثم يكتم أنفاسه فأستعد أنا للطوفان التالى . أحسست ان شهوته قريبة و عرقه ينقط على جسمى فبدأت بتحريك نصفى الاسفل يمين و يسار فأستمر فى الدخول و الخروج بشكل متتالى بسرعة أكثر لمدة دقيقة و عندما بدا يبتعد ببتاعة للخارج عرفت انه سيأتى بسائلة فرفعت أفخادى لأعلى و شبكت قدمى مره أخرى و ضغطت بشده فلم يستطيع ان يخرج بتاعه المره دى .. فأتتنى الشهوة و الرعشة القوية و لكن هذة المرة بطريقة مختلفة أمتع بكثيـــــــــر لما منعت خروج بتاعة من داخلى أتت شهوتة معى فى نفس الوقت و لكن داخل كسى و كانت أصواتنا تتعالى معآ أوف .. أوف .. اممممم .. أح .. أح ..... أحسست بسائلة سخن أوى فكان يلسع ما بداخلى من أثر احتكاك أمس و اليوم يرطب و يروى جدار كسى العطشان لهذا السائل سكنت حركتنا قليلآ وبدا بتاعة فى الانكمش بداخلى بالتدريج فترك نفسة فوق منى و بدا يفوق من رعشتة و غفوته اللحظيه و ابتدى فى بوس شفايفى بحب و رقه و حنان و انا امرر يدى على ضهره .. أول مرة فى حياتى أحس انى فوق السحاب أنا وهو أنظر لأعلى و هو يغطى ضوء الشمس عن عيونى أصبحنا كائن متكامل و روح واحده . أه أه أه أح احساس رائع .. استمرينا على هذا الوضع وقت ليس بالقليل الى ان عدنا الى الواقع فجائتنى حالة ضحك هستيرى و دموع تنهمر منى شعور غريب ممتزج بين الراحة و النشوة و السعادة و الحب و الخوف .. فقام من أحضنانى ووقف أمامى ينظر لى .. فوقفت و ووضعت رأسى على صدره فأخذنى فى أحضانه و وضع يدة على رأسى و أخد يداعب شعرى
قلت : انت فين من زمــــــــــــــــــــان
قال : انا معاكى أهو .. ونظر لى بعيونه و كأنه يأكلنى بها
قلت : اية عجباك ؟؟
قال : أه اوى
قلت : لازم تشرب حاجة
أقترب منى و أشتغل فيا بوس
قلت : بتعمل ايه
قال : بشرب .. مش انتى العاوزه أشرب و ضحك
قلت : ياراجل .. ..
هربت من بين يده و جريت الى الصاله و لكنه لم يأتى خلفى لم أندهش لأنى قد لمحت انه لم يشبع منى فى نظرتة لى و يريد المزيد . نظرت الى الساعة المعلقة فوجدت الساعة الواحدة ظهرآ فتذكرت موعد عودة أولادى من المدرسة .. فناديت علية بدلع
قلت له : مش عاوز الظرف بتاعك و لا ايه ؟؟؟.....
لم يرد على و أتى الى فوجدته لبس البنطلون و الجزمه و يمسك القميص فى يد و "البيبى دول " فى يده الأخرى و انا مازلت عارية تمامآ و اقترب منى بهدوء و ابتسم برضا و وضع قميصه على أحد كراسى السفره و البسنى "البيبى دول " ثم لبس قميصه بهدوء
ثم قال : انا عارف اننا غلطنا بس انا ماقدرتش أقاوم أنوثتك و جمالك لو سمحت ما تزعليش منى
قلت باستغراب : لا أنا زعلانه
قال : انا أسف مرة تانية
قلت : انا زعلانة ان ميعاد رجوع الأولاد اقترب و مش هنعرف نكمل اليوم مع بعض
تغير وجهه من الحزن الى الاندهاش ثم الفرحه و قال : بجد يعنى انتى مش زعلانه
قلت : لا أنا زعلانه جدآ و قلتلك ليه
اقترب منى و باسنى و طول فى البوسه لدرجة انى كنت على وشك أنفجر من الشهوة تانى و أقطع هدومه و ننام مع بعض تانى .. ابتعد قليلآ بعد البوسه ووقف يساوى ملابسه فى المرايا ال فى باب الشقة من الداخل و ينظر الى و انا خلفة فى المرآه
وقال : انا لازم امشى علشان معملش لك مشكلة
قلت : طيب و الظرف بتاعك؟؟
قال : مش مشكله بكره ابقى أجى أخده و ابتسم
قلت : على كل حال هو فى الحفظ و الصون
لم يرد و لكن فعل بى أحسن من الرد جاء و التصق بى من خلفى ووضع يده على صدرى و همس فى ودانى
و قال : انا عارف بكره هنلاقيه فين
قلت : فين
فضحك و قال : تفتكرى فين ؟؟
و تركنى و اتجة نحو الباب و فتحه و خرج و أغلقه خلفة
.......... يتابع
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%