- إنضم
- 11 أبريل 2023
- المشاركات
- 566
- مستوى التفاعل
- 3,834
- نقاط
- 2,886
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- italia
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
تحية حب وتقدير لكل اعضاء المنتدى
انااسمي خالد وسني 23 عام وانا لاعب كرة القدم في احد فرق الهواة، ابي صالح عمره 58 سنة وهو يعمل باحدى الشركات واخي عماد 15سنة وهو يدرس بالثانوية. اما امي فاسمها زكية 44 سنة امرأة جميلة جدا بيضاء وطويلة وثدييها كبيرتين، ومؤخرتها كبيرة بل جبارة هي دات جسم سكسي رهيب يفتن كل رجل يراها، رغم ان ملابسها محترمة ومحتشمة جدا، فالعائلة والجيران وكل معارفنا يشهدون انها امراة محترمة ومحبة للناس وللخير، في ليلة بعد تناولنا وجبة العشاء و مشاهدة التلفاز وعند اقتراب وقت النوم دهب كل واحد منا الى غرفته، دخلت الى غرفتي واستلقيت على السرير وانا افكر في التمرين الصباحي مع الفريق وبعد قليل نهضت واتجهت الى المطبخ واخدت قارورة ماء لشرب وعند عودتي الى غرفتي مررت بقرب غرفة نوم ابي وامي فسمعت صوتا كالأنين فإمتلكني الفضول. ففتحت الباب قليلا لاطمئن، فاصابتني الصدمة لما رأيت!!! كانت امي مستلقيتة على ضهرها وفاتحة رجليها وتضع خيارة في طبونها وتدخلها وتخرجها وتتاوه فصعقت من الصدمة وانا اشاهد امي تنكح نفسها بالخيارة
انتصب زبي جيدا فامسكته بيدي ادعكه واشاهدها وهي تدخل الخيارة كلها في طبونها وتضغط بيدها على نهدها الكبير وتعض شفتيها وهي تستمتع وتتاوه وابي بجانبها يغط في نوم عميق وهي تدفع الخيارة كلها في طبونها وتحركها بسرعة لتطفأ بها نار شهوتها ودون ان تشعر تتاوه وتقول :اه اه اه انكح انكح انكحني حبيبي اح اح انكحني يا مصطفى اوووه فزادتني صدمة اخرى امي تتخيل وتشت شخصا اخر غير ابي لينكحها فمن يكون مصطف هدا؟! وفجاة زادت امي في سرعة تحريك الخيارة وازدادت تأوهاتها حتى اقشعر جسدها فادركت انها جاءت بشهوتها فأخرجت الخيارة من طبونها الدي يخرج عسله وهي وتأخده بيدها وتدخله في فمها وتلعقه بلسانها، وتتلدد بطعمه وانا اتحسس زبي المنتصب واحاول اخماد نار شهوته فانسحبت الى غرفتي قبل ان تشعر امي بوجودي، فاستلقيت على سريري وانا افكر في ما رايت واخدت افكار وتسائلات كثيرة وغريبة تجول في عقلي وبقيت على هدا الحال حتى اخدني النوم، وفي الصباح استيقظت وانا افكر في امي وليلتها الساخنة فغيرت ملابسي وحملت حقيبة التمرين ودخلت المطبخ فوجدت امي فقلت لها: صباح الخير فردت: صباح الخير لقد جهزت لك فطورك تناوله وخد معك هدا العصير لتشربه بعد التمرين فقلت :شكرا يامي دائما نتعبك فقالت :تعبك راحة يابني الحبيب فقبلت يدها وخرجت لتمرين وصورة امي زكية وهي تنكح طبونها بالخيارة لا تفارق مخيلتي ومن يكون هدا المدعو مصطفى؟؟!!
يتبع....
الجزء الثانى
بعدما انهيت التمرين مع الفريق عدت للبيت وتناولنا الغداء انا و ابي واخي عماد اما ماما زكية فكانت مشغولة في المطبخ وبعد قليل عاد ابي الى عمله ودهب عماد الى الدراسة فجلست قليلا اتابع التلفاز فجاءت امي وسألتني ماما زكية: خالد هل ستخرج ام ستبقى في البيت؟ فاستغربت لسألها ولكن اجبتها: لا يامي انا داهب الان مع اصدقائي هل تحتاجين او تريدين اي شيء؟ فقالت:لا يابني شكرا انا سأنهي اعمال البيت و انام لارتاح قليلا لذلك اسأل، فاقتربت منها وقبلتها على خدها وخرجت متجها الى المقهى المتواجدة بالشارع المجاور لبيتنا، فجلست احتسي كوبا من القهوة مع اصدقائي ونتبادل اطراف الحديث عن كرة القدم، فجاء عندي مبارك وهو ابن الجيران شاب قوي وطيب القلب لكنه سادج وقال لي : خالد جاء عندكم صاحب السيارة الزرقاء فقلت له: من يكون هدا؟ فقال لي : هو من عائلتكم واتجهت للبيت وفتحت الباب و صعدت الدرج بدأت اسمع صوت امي وهي تضحك مع شخص ما؟!فصعدت بحدر شديد حتى وصلت قرب غرفة النوم فكانت الصاعقة!! رأيت زوج خالتي يعانق امي المحترمة الشريفة وهي عارية لا تبس سوى قميص نوم قصير جدا وشفاف ويلتصق بجسدها الابيص الفاجر الجميل، وهو يقبلها بجنون على وجها الجميل وعنقها ودراعها ويديه تعبتان بنهديها وطيازها الكبير ويقول :اح ام ب يا زكية حبي اشتقت لك كثيرا واشتقت لرائحتك العطرة اممم يا حبيبتي وامي وهي بين دراعيه تقول:اح اوووه وانا اشتقت اليك اكثر يا حبي ووضع فمه على فمها العدب الجميل ودابا في قبلة طويلة بل في وابل من القبلات الحارة والساخنة
وهما يستمتعان بالقبلات مدت امي يدها وانزلت سرواله فظهر امامي زبه الكبير زب طويل وعريض امسكتة امي وبدأت تداعبه وتملكها وانا زبي اعلن عن تمرده فاخرجته وبدات ادعكه بيدي وانا استرق النظر. فانزل مصطفى امي على ركبتيها حتى اصبح وجهها الجميل مقابلا لزبه الوحش فاخدت امي تقبله من راسه وصولا إلى بيضانه و تلحسه بحنان ولطف وهو يتأوه من المتعة وامسكت الزب وادخلته في فمها وبدأت تمصه بلهفة واحتراف و مصطفى يستمتع ويقول: اح ام مصيه يا زكية ارضعي الزب حبيبك اح هدا ممتع حلاوة فمك رهيبة دائما وبعد مدة من المص الممتع وقفت امي واستلقت على السرير فباعد هو رجليها وادخل راسه بينهما وبدأ يقبل طبونها الحلو ويلحسه ويدخل لسانه فيه وامي تتلوى فوق السرير ويدها تمسك بغطاء السرير بقوة ويدها الاخرى تداعب راس مصطفى وتتاوه بشدة وتقول: اح اه اووووه الحس يا حبيبي اه ادخل لسانك في طبوني، هدا جيد وممتع اووووه، وقام وامسك زبه الوحش الكبير وبدأ يمرره فوق طبون امي ويضربه به حتى ان صوت الضرب اصبح يسمع في البيت كله، ومصطفى يقول:ام با زكية حبي ما تريدين الان؟ وامي تتغنج وتقول: اح اممم انكحني يا حبيبي ارجوك ادخله في طبوني متعني به اريده بداخلي كله ارجوك وفي لحظة واحدة امسك زبه الكبير وادخله بقوة في طبونها حتى صرخت بقوة وهو بدا يقول اح اح مااحلى طبونك وما احلاك يا زكية سانكحك بلا توقف اليوم اح امي: اح اح انكحني انكحني يا حبي اوه متعني بزبك الكبير اووووه هدا ممتع لا تتوقف ارجوك كنت انا ادعك زبي بقوة وانا اشاهد هدا النكاح القوي وامي تنكح وتتأرجح تحت زوج خالتي الدي يزيد في سرعة وقوة دخول زبه الوحش في طبونها الحلو الممحون وكانت اهاتهما تزداد وتزداد
وفجأة استلقى فوقها وهو يقبل بلهفة عنقها وجهها الجميل وهي احتضنته ببدراعيها ولفت جسمه الضخم برجليها بقوة وتشنجت اجسامهما معا وهو يقدف سائله المنوي بداخلها ويطفأ بحليبه نار شهوتها الجامحة ويربح زبه بداخل طبونها الدافئ فلم اعد اسمع سوى تاوهات خفيفة وبعض القبلات المتبادلة وهما يشعران بالراحة والارتياح. وتمدد مصطفى زوج خالتي على ظهره وصعدت امي فوقه وجسلت على زبه الدي استعاد نشاطه وقوته وادخلته كله في طبونها وبدأت تصعد وتنزل فوقه وتقول: اح اح احبك واحب زبك الكبير الممتع اح انكحني يا حبي اح. ومصطفي يطلع بزبه الى الاعلى ليغوص به في اعماق امي ويداه تعصر في بزازها الكبيرة ويقول: اح يا حب عمري اح ما اجملك وما احلاك تنططي فوق زبك الدي تحبينه اح اح فاستمرت امي تصعد وتنزل فوق الزب بقوة ولهفة والسرير يهتز بهما وكأنه سينشق من قوة هدا الجماع والنكاح الجبار
وفي لحظة توقفت امي عن الحركة وكان مصطفى يصعد بجسمه للاعلى ويقدف لبنه في طبونها ويقول :اح اح خدي خدي لبنك كله يا زكية اووووه وامي وهي تستقبل لبنه بداخلها تقول :اممم اقدفه حبيبي امم اكثر اكثر اوووه ياحبي.. وارتمت فوقه واخد يقبل فمها وهي تمرر يدها على صدره وتلعب بشعر صدره وهو وينزل بيده من اعلى ظهرها حتي يصل بها فوق مؤخرتها الكبيرة فاخدت يبعصصها ويصفعها ويقول وهو يبتسم: زكية حبي اشتقت لطيازك الطرية هده اريد ان اتدوق حلاوتها اليوم، وضحت امي وقالت: هي لك يا حبي واستدارت وابرزت له مؤخرتها العظيمة فنزل بفمه يقبلها ويلحسها تم وضع لسانه فوق دبرها وبدأ يلحسه حتى اصدرت امي اهات وهي تحس بلسعة لسانه على دبرها. فاخدا مصطفى يتف على دبرها لكي يبللها و امسك بزبه الكبير ووضعه على بوابة شرج مؤخرتها فأدخل رأسه وامي تعض بأسنانها على شفتيها فما ان احس براس زبه استقر بدبرها حتى شرع في ادخاله كله بمؤخرتها الرهيبة وامي تقول بصوت متقطع الانفاس: اوووو اح يا مصطفى دعه يدخل بلين اي ارجوك وهو احس بدفأ مؤخرتها فبدا يزرع زبه اكثر ويقول اح يا زكية ما احلى مؤخرتك الكبيرة سانكحها لك بقوة حتى اشبع منها اه خدي اح وانا لزلت ادعك في زبي وارى مؤخرة امي العظيمة تنكح و تنخض وتتارجح مع بزازها الكبيرتين وزوج خالتي مستمتع فأخذ ينكح بقوة اكبر ويصفع مؤخرتها الجميلة بيديه حتى احمرت وامي مستقبلة طعنات زبه الكبير في دبرها وتصيح :اح اح انكح حبيبتك وامرأتك التي تعشقك اووووه اح لا تتوقف هدا جيد فامسك وركيها وبدأ يجدبها اليه بقوة وصوت ارتطام زبه مع مؤخرتها الكبيرة يسمع في كل مكان.
واخيرا بدا مصطفى يقدف لبنه في دبر امي ويقول : اح اح اح يا حبي سأقدف اووووه قادم قادم اووووه وامي تقول : اح اوه اقدفه بداخلي اوه اريده هكدا امممم، وزوج خالتي يمسك مؤخرتها الكبيرة ويرتجف وهو يقدف لبنه في دبرها الآن انا و بعد كل هدا ايقنت ان امي امراة شهوانية لكنها محرومة من الجنس لان ابي مدمن على الكحول ولا يلبي لها رغباتها الجنسية. دخل مصطفى الى الحمام ليغتسل واخدت امي ترتب الغرفة وترش معطر الجو وبعد قليل خرج من الحمام وارتدى ملابسه واخد امي بن دراعيه يقبلها ويدعك مؤخرتها بيديه وقال: علي الدهاب الان يا زكية حبيبتي وامي: حسنا حبيبي ستكلمني بالليل في الهاتف، مصطفى: اكيد ياحبي، وخرج زوج خالتي ودهب ودخلت امي للحمام لتستحم، فخرجت انا متسللا وعدت الى المقهى وجلست افكر في امر امي و زوج خالتي...
يتبع
الساعة الواحدة بعد منتصف الليل دهبت الى الحمام وعند مروري قرب غرفة نوم ابي وامي كان الباب مفتوحا قليلا فقد اعتادت امي ان تتركه هكدا عندما يكون الجو حارا، اقتربت من باب الغرفة بحدر وحرص فرأيت ما كنت أتوقعه......... امي عارية مستلقية على ظهرها فوق السرير ترتدي قميص نومها الرمادي القصير فاتحة رجليها وتضع يدها فوق طبونها تداعبه باصابعها وتضع يدها التانية على برازها الابيض الكبير تدعكه وهي تعض باسنانها على شفتيها وابي ينام بجانبها ولا يشعر بما يحدث فهو بعد العشاء شرب قارورة خمر كعادتةواستسلم للنوم. بدأت امي تتأوه وهي تدخل اصابعها في طبونها الدي يخرج رحيقه فتأخذه بيدها وتلعقه وتتلدد به. امسكت زبي بيدي وبدأت ادلكه و اكفت وانا اشعر بمتعة النظر الى جمال امي الممحونة، التي مدت يدها وفتحت الدرج الموجود قرب السرير واخرجت منه شمعة كبيرة...... واخدت تمرر رأس الشمعة على فتحة طبونها قليلا وبدأت تدخلها حتى استقرت الشمعة بكاملها في صرمها الحلو، فبدأت تدخلها وتخرجها وتستنكح بها وتتأوه وتتأوه واخدت تحركها بسرعة اكبر حتى انتقلبت عينيها الى الاعلى و بدأ جسمها الفاجر يرتعش بقوة وامسكت بيديها غطاء السرير تاركة الشمعة ملتصقة بطبونها الدي بدأ ينثر مائه ويخرج المذي بغزارة، وهي تنهج وتئن فأخرجت الشمعة من صرمها فأدركت انها ستنهض للدهاب للحمام فانسحبت مسرعا الى غرفتي واستلقيت فوق السرير وامسكت زبي ادعكه واسترجع كل ما رأيت حتى نمت. استيقضت باكرا ودهبت الى النادي للتدرب مع الفريق حيت كانت حصة التدريب في التامنة صباحا، وبعد الانتهاء وانا عائد الى البيت رأيت من بعيد امي زكية قرب باب منزلنا ترتدي جلبابها الاسود و بيدها كيسن و بجانبها ابن الجيران مبارك يحمل قارورة غاز كبيرة.، فتحت امي الباب وصعدت وصعد بعدها مبارك، انتظرت قليلا ففتحت الباب وصعدت الدرج ببطأ حتى رأيت امي ومبارك في المطبخ كانت هي تضع الأغراض التي اشترت وهو كان يوصل انبوبة الغاز مع الفرن. بعد قليل نزعت امي جلبابها فاصبحت شبه عارية لا ترتدي سوى قميص فستقي قصير و مشبك يظهر لحمها الابيض كله كانت ترتب ما بالتلاجة و مبارك لازال منشغلا بتركيب قارورة الغاز وبعد ان انتهى التف ليخبرها بذلك ففتح فمه مدهولا!!!! وهو يراها بهدا المنظر المثير و نظره مركز على مؤخرتها الكبيرة و الجميلة فقام مسرعا ووقف خلف امي وضمها اليه واخد يدعك بزازها الكبار وامي تقول بتغنج: اح مادا تفعل يا مبارك اممم وهو يرد عليها: اممم يا امي زكي انت دائما جميلة ورائعة
وانا اقف مدهولا!!! وزبي واخد في الانتصاب، التصق مبارك ب مؤخرتها وهو يقبل عنقها وخدها ويعبث بنهديها فاحست هي بزبه بين فلقات مؤخرتها الكبيرة، فاجلسها على ركبتيها ونزع ملابسه فرأيت ما تبحت عنه امي زكية رأيت زبه الكبير والدي يفوق في حجمه حتى زب مصطفى زوج خالتي فزب مبارك حجمه اكبر وعريض اكثر وعروق منفوخة وبارزة، فمسكه بيده وبدأ يمرره على وجه امي الجميل وهي تنظر إليه فرحة مبتسمة فقال لها مبارك: هيا يا أمي زكية مصيه كله وامسكته امي بيدها وقبلته وقالت :امم بكل سرور كم اعشق زبك الكبير هدا واخدت تدخله في فمها العذب وتمصه فمسك مبارك رأسها ودفع زبه كاملا في فمها وهو يحركه بقوة بداخله ويستمتع ويقول :اح اوه كم فمك حلو يا امي زكية، وبعد قليل توقف عن الحركة وضغط على رأسها بقوة وزبه الجبار كله في فمها يصل الى حلقومها فاختنقت وتغير لون وجهها فدفعته بكل قوتها لتخرج زبه من فمها واللعاب يتقاطر منه ومن فمها وهي تكح وتنهج.. فمسك يدها واجلسها فوق منضدة المطبخ وفتح رجليها وبدأ يقبل طبونها وبلحسه بلهفة ويقول كم هدا الصرم جميل، امي وهي تتاوه :اوووه اح مص طبوني اح مص يا مبارك اووه هدا ممتع الحس اممم وبعد دلك ادخل زبه الكبير في طبونها حتى صرخت وبدأت تقول اح اح اووه انكح انكح لا تتوقف اح امنحني زبك كله اح وهو يشق بزبه الكبير صرمها ويقول: اح اح احلى من العسل طبونك هدا اح اريد ان انكحك دائما اووه، واستمر في نكاحها والاستمتاع بحلاوة صرمها حتى بدأ يقدف سائله المنوي بداخلها وهي تستقبله وتقول اح اووه اممم اقدفه اعطيني اياه اووه كم هدا مرىيح وهو يفرغ ما بزبه ويلهت ويقول: اح اممم كم هدا حلو ورائع اوه.. زبي كان في قمة انتصابه ويدي تتحسسه لتخمد هيجانه، كانت امي تريد ان تستريح قليلا بعد هده النياكة القوية لكن مبارك لم بعطها الفرصة لذلك فحملها ورفعها فوق زبه الدي لازال ملتصقا بها واخد بنكحها من جديد وزبه يصعد داخل طبونها و هي تهتز فوقه وتقول :اح اح مبارك انكحني بال توقف اريد هدا الزب بداخلي احتاجه دائما بداخلي اح اوه. وهو ببعث بقضيبه الكبير في اعماق امي يقول: اح اح خدي خدي زبي كله لك اوووه سيأتي انه قادم قادم إنزلي اريد ان اقدفه على نهديك الجميلتين اسرعي ونزلت امي بسرعة وجلست امامه تستقبل لبنه الدي اخد يتطاير على وجهها الفاثن وبزازها الكبيرة وهي تقول اممم صب لبنك كله اممم هدا جيد
نهضت امي وانحت لكي تأخد محفظة نقودها الواقعة على الارض فظهرت مؤخرتها الكبيرة امام مبارك الدي أخد قارورة زيت الزيتون وبدا يصب الزيت على زبه ويدهنه به واسرع نحو امي وادخل زبه الجبار في دبرها فصرخت: اي اوووه مبارك اوه هدا موجع اح اح لكنه جيد اكمل اكمل اح انكح انكح ومبار ك:اح يا امي زكية مؤخرتك جميلة ورهيبة احبها كثيرا اح كم هي حلوة ودافئة اح وأخد يدفع بجسمه بقوة لكي يصل بزبه الى اقصى ما يمكن.. فكان وجه امي مقابلا لي و نهديها الكبيرتين تتأرجحان بقوة. كان هدا الوضع فوق قدرتي على تحمل ومقاومة شهوة زبي فأمي تنكح من دبرها بعنف وجسمها يهتز بقوة ووجها الجميل و نهديها الكبيرتين مدهنان بالمني، ومبارك ينكحها كحيوان هائج فزادت تأوهاتهما و صراخهما معا وهو يقدف كل ما يوجد من سائل زبه في دبرها،
ولم استطع تمالك نفسي و زبي بدأ يقدف كل ما بداخله من مني، ارتدى مبارك ملابسه فأخدت امي بعض النقود ووضعتها في يده وقالت: مبارك خد هده مني فقال شكرا يا امي زكية وإن احتجتني في أي شيء فأنا في خدمتك وخرج إلى حال سبيله، ودخلت هي للحمام لكي تستحم فصعدت لغرفتي انتظر حتى تنتهي امي وادخل بدوري لأستحم فجلست اتساءل اهده المرأة هي امي؟!!الشريفة العفيفة؟!! المحتشمة؟!!كيف اصبحت هكدا؟!! ولمدا؟!! وصوت بداخل رأسي يقول امي محرومة من الجنس بسبب ادمان والدي على شرب الكحول وعدم تلبية حاجاتها الجنسية وهي امراة لازالت محافظة على شبابها وجمالها الفاثن وتحتاج كأي امرأة الى الحب و الاهتمام فاصبحت تبحث عنه.... واصبحت عشيقة لزوج اختها فاصبحت تعاشر ابن الجيران واصبحت....مادا؟؟؟ ......... اصبحت قحبة ........ يتبع
وبعد ان استمتع بحلاوة فمها واتقانها لمص الزب جعلها تستلقي على ظهرها وفتح رجليها وادخل فمه في طبونها وقبله قبلة طويلة وامي تتلوى وتمسك رأسه وتقول :اوووه اح هدا رائع ارجوك فرح ادخل زبك اعطني إياه اربده كله بطبوني الممحون اووه، لم يجعلها تنتظر كثيرا فقام ممسكا بزبه الاسود الرهيب ووضع رأسه الكبير على صرمها وأدخله وهي تتأوه وتقول: اح اح زبك صلب جدا اح احس به اح يشق ما بداخلي اح هدا جميل اريده اكثر. وهو يدخله بقوة: اح هاد الطبون حلو جدا و دافئ اح يا زكية دائما تزدادين حلاوة وجمال اح. وكان يدفع بزبه الكببر الى ابعد ما يستطبع الوصول به وينكحها بسرعة وقوة رهيبتين وبدأ عرقه ينزل من جبينه ويتقاطر على بزازلها الكبيرة الرائعة فاخد يدلكهما بيده وامي تستقبل طعنات زبه الكببر في طبونها وتنظر اليه نظرة تجعله يهيج اكثر واكثر وهي تمرر يدبها على شعر صدرة الاشعث. وتقول: اح اح انكني اكثر احب زبك الاسود كثيرا اوووه وفرح : وزبي يعشقك ويعشق التمتع بحلاوتك اح احقحبة ........ يتبع
وقت الغداء ونحن قاعدون في الصالة الكبيرة، أمي قالت لأبي: اليوم سيأتي فرح و عليك ان تعطيه ماله اجابها ابي غاضبا :من اين لي المال لكي اعطيه له كل ما كان عندي طار وتبخر، انت من اراد بناء الطوابق العلوية تدربرى امرك وتصرفي معه انا لم يعد لدي ما اعطيه، وخرج لعمله وهو غاضب جلست امي تفكر وقالت لي: اسمعت اباك ؟ دائما يتنصل من مسؤولياته فجلست بقربها وامسكت يدها ووضعت المبلغ المطلوب وقلت : هل هدا يفي بالغرض ام تحتاجين اكثر؟ فقالت :لا يا حبيبي وما ذنبك انت لكي تعطي وتضحية في كل مرة فقلت: كل مالي فهو لكم المهم عندي الا تحزني فايتسمت امي وقالت : انت قرت عيني وابني المرضي الوسيم، فقبلت جبينها وقلت :انا داهب الان مع اصدقائي الى الملعب،فرح هدا هو
مقاول في مجال البناء ععمره 54 سنة رجل اسمر بشرته داكنة قوي البنية وهو الدي قام ببناء الطوابق العليا لبيتنا. وبعد مرور ساعتين ،وعند عودتي رأيت سيارة فرح قرب البيت ففتحت الباب ودخلت وعند وصولي قرب صالون الضيوف رأيت فرح جالسا وامي تقف بجانبه وبيدها المال الدي اعطيتها اياه فقالت له :هدا هو مالك خده واخصمه من الباقي ، وقف فرح وامسك المال و اقترب منها وقام بحركة مثيرة !!!!!!!...... وضع المال بين رجلي امي وضعه فوق طبونها حتى تاوهت وقالت: اه.. مادا؟! مادا تفعل؟!! فقال وهو بدأ في معانقتها وتقبيلها: انا لم آتي من اجل المال بل اتيت من اجلك انت يا زكية اممم ولا اربد الحصول على المال بل اريد الحصول على طبونك الحلو هدا لانني اشتقت اليه كثبرا، تسمرت مكاني مختبئا اشاهد فرح وهو يعانق امي ويقبلها بنهم ويديه تدعك مؤخرتها الكبيره وهي مستسلمة له وتإن وتقول: وانا ايضا اشتقت اليك يا فرح، الان تغيرت نظرتي لامي...فلم اعد اضحك على نفسي حين اقول بانها على علاقة مع زوج خالتي او تمارس الجنس مع مبارك لانها محرومة من الجنس فقط بل هي امرأة شهوانية تعشق النيك واكيد ان لها علاقات عديدة وتنكح من رجال آخرين.... اصبحت هده الافكار لا تفرق رأسي وانا الآن اراها بين احضان فرح يعبث بيديه في لحمها الاببض الجميل وفمه يلتهم فمها العدب ما جعلني ممسكنا بزبي افركه بشدة، جلس فرح وجلست امي امامه و ونزعا ملابسيهما فطل زبه الاسود الكبير....واو ما هدا؟!؟! زب ضخم مخيف... فعلا ماما زكية تعرف جيدا في الازبار فكل من رايتهم معها لحد الان لهم ازبار كبيرة، فمسكته بيدها تدلكه قليلا ثم قبلته وبدأت تدخله في فمها وتمصه وتدخله اكثر وفرح يستمتع ويتأوه ويقول :اممم اوووه مصيه جبدا اح هدا رائع مصيه يا حبيبتي زكية اكثر اح اممم
وبدأ ينزل بسائله المنوي ويقدفه بطبونها ويقول: آح اووووووه خدي مائك اوووه كله في طبونك الحلو هدا اح وامي وهي تسستقبل المني بداخلها وتشعر به وهي يخمد نار طبونها الملتهب تقول: اح اح انزله انزله بداخلي اه اه هدا يفيدني كثيرا اح احبه امممم ونهض فرح وجعل امي تستدير فامسك مؤخرتها الكبيرة وبدأ يلحسها ويقبلها ويصفعها ويقول: اح يا زكية لو تعلمين كم احب مؤخرتك الرائعة هده. وامي: اممم اوه هي الان لك ارني كم تحبها ههههههه، وادخل زبه في طبونها من الخلف وبدأ ينكحها وفلقات مؤخرتها ترتج بقوة بشكل مثير وتزيد من الاثارة صفعاته المتتالية لها بيده الخشنة التي تترك اثارها على مؤخرة امي البيضاء ،بدأت امي تصرخ: اح اه اه انكح انكح بقوة بقوة اوووه وهو يشق بزبه الاسود المرعب طبونها و العرق يتصبب منه اكثر ويقول: ما احلاك يا ام طيز كبير اح كلما استنكحت تزدادين حلاوة،
كنت انا امنع زبي من القدف بصعوبة وانا ارى هدا النكاح الرهيب امامي، مد فرح يده وامسك امي من شعرها الطويل واخد يسحبها اليه وزاد في قوة ادخال زبه حتى احس بشهوته قادمة فبدأ يصيح: اح اح يا زكية سيأتي سيأتي استعدي اوووه وامي تشعر بمائه زبك بداخلها و تقول :اح اح اممم افرغه اح جيد وجميل امممم فاخرج زبه من.طبونها واخد يرش مؤخرتها وهي ترجها وتلعب بها وهو يرمي ما تبقي من سائله المنوي ويقول :اح هده المؤخرة رهيبة وجميلة جدا اح وامي وهي تبتسم: اممم اسقني اممم اسقي مؤخرتي احب هدا اممم
بعد قليل امسك فرح امب وقبل فمها وقال: اريد ان اضاجعك مرة اخرى فقالت له: يكفي هدا اليوم عليك الدهاب الان سيأتي زوجي والاولاد بعد قليل لدى ارتدي ملابسك بسرعة، وبينما هو يرتدي ملابسه اخدت امي محفظة نقوده واخرجت منها بعد الاوراق اامالية وقالت له: فرح سآخد منك هدا المبلغ فقال لها :لا....... واخد منها محفظته فنظرت اليه بإستغراب!!! فضحك واخرج كل ما بها من مال ووضعها
بين بزازلها الكبيرة و وقال: انت يا زكية حبي تستحقين ان تأخدي كل ما املك فرمقته بنظرة حب جعلته يضمها بشدة ويقبل فمها الحلو ويلتهمه وبعد قلبل نزل فرح ودهب ودخلت امي الحمام لتستحم، فصعدت الىى غرفتي وفتخت هاتفي الدي كنت قد قمت بإغلاقه فوجدت عدة رسائل من صديقي محماد الدي كنت طلبت منه شراء بعض الاغراض، فاتصلت به وقلت : الو محماد اين انت؟ :محماد:لقد اتصلت بك مرات عديدة ولكن هاتفك مغلق وخارج التغطية انا: فعلا كان مغلق وخارج التغطية وانا كنت اراقب التعرية هههههه فضحكت وضحك محماد وقال لقد احضرت الاغراض وهي معي الان ولكن ثمن العجب مرتفع فقلت له ليس مهم المهم انك احضرته وسادفع ثمنه، ثم خرجت مسرعا ودهبت الى المقهى حيث كان ينتظرني فجلست واعطاني الحقيبة وقال: كل ما طلبت موجود هنا في اكياس ولكن من طلبت منك ان تشتري لها.... العجب العجاب وضحك فقلت له: انها صديقة لي اعرفها وضحكت ثم اخرجت المال من جيبي وقلت هدا ثمن الاغراض وهدا المال لك تستحقه، فاخد المال وشكرني . وفي المساء عدت للمنزل فوجدت ابي واخي عماد يتابعان مباراة كرة القدم في التلفاز وكانت امي في المطبخ تجهز العشاء فاقتربت منها ووضعت امامها احد الاكياس وقلت: هده لك يامي اخدتها من صديق قادم من الخارج فقلت ربما تعجبك. فاخدت امي تنظر ما بداخل الكيس وشعرت بالخجل وقالت :ولكن هده ملابس داخلية نسائية فقلت: نعم ويوجد ايضا بيجامة وروب وفستان المهم قيسيهم وان لم يعجبونك ساعيدهم له فقالت حسنا والان خد هدا ووضعت المال الدي اعطيتها اياه في يدي واضافت: لقد اتفقت مع فرح ان يصبر قليلا حتى نبيع قطعة الارض الموجودة في البادية وقلت ولكن يا امي.... فقاطعتني وهي تضع يدها على فمي ان احتجت للمال ساخبرك هيا بنا الآن لنأكل، وقلت في نفسي مادام لديك كل هدا الجمال الفتاك فلن تحتاجين الى المال بل ستحصلين عليه😊......ونحن نتناول وجبة العشاء قال ابي سائلا: هل جاء فرح اليوم؟ فقالت امي :نعم لقد اخد ماله ودهب فقال ابي: هل اقترضتي المال؟ فقالت اعطاني اياه ابني حبيبي خالد فقلت انا: المهم اننا اعطينا الرجل ماله وبعد تناولنا للعشاء صعدت لغرفتي وتمددت على السرير فقرع الباب وفتح فظهرت امامي امي........ترتدي فستان ازرق قصير وملتصق بجسدها ويفرز كل مفاتنها
وقالت :ماهو رأيك؟ فاجبتها وانا مدهول بجمالها: واو انت رائعة تبدينة كملكة فقالت شكرا لك با حبيبي فقلت: والملابس الاخرى هل اعجبتك؟ قالت :انها جميلة جدا اشكرك يا حبيبي فانت دائم الاهتمام والإعتناء بي فقلت كل ما يهمني هو ان تكوني سعيدة يا امي الحبيبة، قالت وانا كدلك يا حبببي والان ساتركك لتنام فلديك تمرين في الصباح، تصبح على خير وقلت: وانت من اهل الخير واستدارت داهبة ومؤخرتها الكبيرة تهتز تحت الفستان وانا اقول في نفسي اه يا امي لو تعلمين كم احبك واعشقك...........
يتبع.