NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

khaledWZakia

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
11 أبريل 2023
المشاركات
564
مستوى التفاعل
3,794
نقاط
2,699
الجنس
ذكر
الدولة
italia
توجه جنسي
أنجذب للإناث

تحية حب وتقدير لكل اعضاء المنتدى


HkyVecJ.md.png

انااسمي خالد وسني 23 عام وانا لاعب كرة القدم في احد فرق الهواة، ابي صالح عمره 58 سنة وهو يعمل باحدى الشركات واخي عماد 15سنة وهو يدرس بالثانوية. اما امي فاسمها زكية 44 سنة امرأة جميلة جدا بيضاء وطويلة وثدييها كبيرتين، ومؤخرتها كبيرة بل جبارة هي دات جسم سكسي رهيب يفتن كل رجل يراها، رغم ان ملابسها محترمة ومحتشمة جدا، فالعائلة والجيران وكل معارفنا يشهدون انها امراة محترمة ومحبة للناس وللخير، في ليلة بعد تناولنا وجبة العشاء و مشاهدة التلفاز وعند اقتراب وقت النوم دهب كل واحد منا الى غرفته، دخلت الى غرفتي واستلقيت على السرير وانا افكر في التمرين الصباحي مع الفريق وبعد قليل نهضت واتجهت الى المطبخ واخدت قارورة ماء لشرب وعند عودتي الى غرفتي مررت بقرب غرفة نوم ابي وامي فسمعت صوتا كالأنين فإمتلكني الفضول. ففتحت الباب قليلا لاطمئن، فاصابتني الصدمة لما رأيت!!! كانت امي مستلقيتة على ضهرها وفاتحة رجليها وتضع خيارة في طبونها وتدخلها وتخرجها وتتاوه فصعقت من الصدمة وانا اشاهد امي تنكح نفسها بالخيارة


Hky3ldN.md.jpg

انتصب زبي جيدا فامسكته بيدي ادعكه واشاهدها وهي تدخل الخيارة كلها في طبونها وتضغط بيدها على نهدها الكبير وتعض شفتيها وهي تستمتع وتتاوه وابي بجانبها يغط في نوم عميق وهي تدفع الخيارة كلها في طبونها وتحركها بسرعة لتطفأ بها نار شهوتها ودون ان تشعر تتاوه وتقول :اه اه اه انكح انكح انكحني حبيبي اح اح انكحني يا مصطفى اوووه فزادتني صدمة اخرى امي تتخيل وتشت شخصا اخر غير ابي لينكحها فمن يكون مصطف هدا؟! وفجاة زادت امي في سرعة تحريك الخيارة وازدادت تأوهاتها حتى اقشعر جسدها فادركت انها جاءت بشهوتها فأخرجت الخيارة من طبونها الدي يخرج عسله وهي وتأخده بيدها وتدخله في فمها وتلعقه بلسانها، وتتلدد بطعمه وانا اتحسس زبي المنتصب واحاول اخماد نار شهوته فانسحبت الى غرفتي قبل ان تشعر امي بوجودي، فاستلقيت على سريري وانا افكر في ما رايت واخدت افكار وتسائلات كثيرة وغريبة تجول في عقلي وبقيت على هدا الحال حتى اخدني النوم، وفي الصباح استيقظت وانا افكر في امي وليلتها الساخنة فغيرت ملابسي وحملت حقيبة التمرين ودخلت المطبخ فوجدت امي فقلت لها: صباح الخير فردت: صباح الخير لقد جهزت لك فطورك تناوله وخد معك هدا العصير لتشربه بعد التمرين فقلت :شكرا يامي دائما نتعبك فقالت :تعبك راحة يابني الحبيب فقبلت يدها وخرجت لتمرين وصورة امي زكية وهي تنكح طبونها بالخيارة لا تفارق مخيلتي ومن يكون هدا المدعو مصطفى؟؟!!

يتبع....




الجزء الثانى



HvJAAaS.md.png

بعدما انهيت التمرين مع الفريق عدت للبيت وتناولنا الغداء انا و ابي واخي عماد اما ماما زكية فكانت مشغولة في المطبخ وبعد قليل عاد ابي الى عمله ودهب عماد الى الدراسة فجلست قليلا اتابع التلفاز فجاءت امي وسألتني ماما زكية: خالد هل ستخرج ام ستبقى في البيت؟ فاستغربت لسألها ولكن اجبتها: لا يامي انا داهب الان مع اصدقائي هل تحتاجين او تريدين اي شيء؟ فقالت:لا يابني شكرا انا سأنهي اعمال البيت و انام لارتاح قليلا لذلك اسأل، فاقتربت منها وقبلتها على خدها وخرجت متجها الى المقهى المتواجدة بالشارع المجاور لبيتنا، فجلست احتسي كوبا من القهوة مع اصدقائي ونتبادل اطراف الحديث عن كرة القدم، فجاء عندي مبارك وهو ابن الجيران شاب قوي وطيب القلب لكنه سادج وقال لي : خالد جاء عندكم صاحب السيارة الزرقاء فقلت له: من يكون هدا؟ فقال لي : هو من عائلتكم واتجهت للبيت وفتحت الباب و صعدت الدرج بدأت اسمع صوت امي وهي تضحك مع شخص ما؟!فصعدت بحدر شديد حتى وصلت قرب غرفة النوم فكانت الصاعقة!! رأيت زوج خالتي يعانق امي المحترمة الشريفة وهي عارية لا تبس سوى قميص نوم قصير جدا وشفاف ويلتصق بجسدها الابيص الفاجر الجميل، وهو يقبلها بجنون على وجها الجميل وعنقها ودراعها ويديه تعبتان بنهديها وطيازها الكبير ويقول :اح ام ب يا زكية حبي اشتقت لك كثيرا واشتقت لرائحتك العطرة اممم يا حبيبتي وامي وهي بين دراعيه تقول:اح اوووه وانا اشتقت اليك اكثر يا حبي ووضع فمه على فمها العدب الجميل ودابا في قبلة طويلة بل في وابل من القبلات الحارة والساخنة


Hvd0FDB.md.jpg

وهما يستمتعان بالقبلات مدت امي يدها وانزلت سرواله فظهر امامي زبه الكبير زب طويل وعريض امسكتة امي وبدأت تداعبه وتملكها وانا زبي اعلن عن تمرده فاخرجته وبدات ادعكه بيدي وانا استرق النظر. فانزل مصطفى امي على ركبتيها حتى اصبح وجهها الجميل مقابلا لزبه الوحش فاخدت امي تقبله من راسه وصولا إلى بيضانه و تلحسه بحنان ولطف وهو يتأوه من المتعة وامسكت الزب وادخلته في فمها وبدأت تمصه بلهفة واحتراف و مصطفى يستمتع ويقول: اح ام مصيه يا زكية ارضعي الزب حبيبك اح هدا ممتع حلاوة فمك رهيبة دائما وبعد مدة من المص الممتع وقفت امي واستلقت على السرير فباعد هو رجليها وادخل راسه بينهما وبدأ يقبل طبونها الحلو ويلحسه ويدخل لسانه فيه وامي تتلوى فوق السرير ويدها تمسك بغطاء السرير بقوة ويدها الاخرى تداعب راس مصطفى وتتاوه بشدة وتقول: اح اه اووووه الحس يا حبيبي اه ادخل لسانك في طبوني، هدا جيد وممتع اووووه، وقام وامسك زبه الوحش الكبير وبدأ يمرره فوق طبون امي ويضربه به حتى ان صوت الضرب اصبح يسمع في البيت كله، ومصطفى يقول:ام با زكية حبي ما تريدين الان؟ وامي تتغنج وتقول: اح اممم انكحني يا حبيبي ارجوك ادخله في طبوني متعني به اريده بداخلي كله ارجوك وفي لحظة واحدة امسك زبه الكبير وادخله بقوة في طبونها حتى صرخت بقوة وهو بدا يقول اح اح مااحلى طبونك وما احلاك يا زكية سانكحك بلا توقف اليوم اح امي: اح اح انكحني انكحني يا حبي اوه متعني بزبك الكبير اووووه هدا ممتع لا تتوقف ارجوك كنت انا ادعك زبي بقوة وانا اشاهد هدا النكاح القوي وامي تنكح وتتأرجح تحت زوج خالتي الدي يزيد في سرعة وقوة دخول زبه الوحش في طبونها الحلو الممحون وكانت اهاتهما تزداد وتزداد


Hvdthfp.md.jpg

وفجأة استلقى فوقها وهو يقبل بلهفة عنقها وجهها الجميل وهي احتضنته ببدراعيها ولفت جسمه الضخم برجليها بقوة وتشنجت اجسامهما معا وهو يقدف سائله المنوي بداخلها ويطفأ بحليبه نار شهوتها الجامحة ويربح زبه بداخل طبونها الدافئ فلم اعد اسمع سوى تاوهات خفيفة وبعض القبلات المتبادلة وهما يشعران بالراحة والارتياح. وتمدد مصطفى زوج خالتي على ظهره وصعدت امي فوقه وجسلت على زبه الدي استعاد نشاطه وقوته وادخلته كله في طبونها وبدأت تصعد وتنزل فوقه وتقول: اح اح احبك واحب زبك الكبير الممتع اح انكحني يا حبي اح. ومصطفي يطلع بزبه الى الاعلى ليغوص به في اعماق امي ويداه تعصر في بزازها الكبيرة ويقول: اح يا حب عمري اح ما اجملك وما احلاك تنططي فوق زبك الدي تحبينه اح اح فاستمرت امي تصعد وتنزل فوق الزب بقوة ولهفة والسرير يهتز بهما وكأنه سينشق من قوة هدا الجماع والنكاح الجبار


Hv2JsDP.md.jpg

وفي لحظة توقفت امي عن الحركة وكان مصطفى يصعد بجسمه للاعلى ويقدف لبنه في طبونها ويقول :اح اح خدي خدي لبنك كله يا زكية اووووه وامي وهي تستقبل لبنه بداخلها تقول :اممم اقدفه حبيبي امم اكثر اكثر اوووه ياحبي.. وارتمت فوقه واخد يقبل فمها وهي تمرر يدها على صدره وتلعب بشعر صدره وهو وينزل بيده من اعلى ظهرها حتي يصل بها فوق مؤخرتها الكبيرة فاخدت يبعصصها ويصفعها ويقول وهو يبتسم: زكية حبي اشتقت لطيازك الطرية هده اريد ان اتدوق حلاوتها اليوم، وضحت امي وقالت: هي لك يا حبي واستدارت وابرزت له مؤخرتها العظيمة فنزل بفمه يقبلها ويلحسها تم وضع لسانه فوق دبرها وبدأ يلحسه حتى اصدرت امي اهات وهي تحس بلسعة لسانه على دبرها. فاخدا مصطفى يتف على دبرها لكي يبللها و امسك بزبه الكبير ووضعه على بوابة شرج مؤخرتها فأدخل رأسه وامي تعض بأسنانها على شفتيها فما ان احس براس زبه استقر بدبرها حتى شرع في ادخاله كله بمؤخرتها الرهيبة وامي تقول بصوت متقطع الانفاس: اوووو اح يا مصطفى دعه يدخل بلين اي ارجوك وهو احس بدفأ مؤخرتها فبدا يزرع زبه اكثر ويقول اح يا زكية ما احلى مؤخرتك الكبيرة سانكحها لك بقوة حتى اشبع منها اه خدي اح وانا لزلت ادعك في زبي وارى مؤخرة امي العظيمة تنكح و تنخض وتتارجح مع بزازها الكبيرتين وزوج خالتي مستمتع فأخذ ينكح بقوة اكبر ويصفع مؤخرتها الجميلة بيديه حتى احمرت وامي مستقبلة طعنات زبه الكبير في دبرها وتصيح :اح اح انكح حبيبتك وامرأتك التي تعشقك اووووه اح لا تتوقف هدا جيد فامسك وركيها وبدأ يجدبها اليه بقوة وصوت ارتطام زبه مع مؤخرتها الكبيرة يسمع في كل مكان.


Hv2Tkzu.md.jpg

واخيرا بدا مصطفى يقدف لبنه في دبر امي ويقول : اح اح اح يا حبي سأقدف اووووه قادم قادم اووووه وامي تقول : اح اوه اقدفه بداخلي اوه اريده هكدا امممم، وزوج خالتي يمسك مؤخرتها الكبيرة ويرتجف وهو يقدف لبنه في دبرها الآن انا و بعد كل هدا ايقنت ان امي امراة شهوانية لكنها محرومة من الجنس لان ابي مدمن على الكحول ولا يلبي لها رغباتها الجنسية. دخل مصطفى الى الحمام ليغتسل واخدت امي ترتب الغرفة وترش معطر الجو وبعد قليل خرج من الحمام وارتدى ملابسه واخد امي بن دراعيه يقبلها ويدعك مؤخرتها بيديه وقال: علي الدهاب الان يا زكية حبيبتي وامي: حسنا حبيبي ستكلمني بالليل في الهاتف، مصطفى: اكيد ياحبي، وخرج زوج خالتي ودهب ودخلت امي للحمام لتستحم، فخرجت انا متسللا وعدت الى المقهى وجلست افكر في امر امي و زوج خالتي...

يتبع



HvABjZx.md.png

الساعة الواحدة بعد منتصف الليل دهبت الى الحمام وعند مروري قرب غرفة نوم ابي وامي كان الباب مفتوحا قليلا فقد اعتادت امي ان تتركه هكدا عندما يكون الجو حارا، اقتربت من باب الغرفة بحدر وحرص فرأيت ما كنت أتوقعه......... امي عارية مستلقية على ظهرها فوق السرير ترتدي قميص نومها الرمادي القصير فاتحة رجليها وتضع يدها فوق طبونها تداعبه باصابعها وتضع يدها التانية على برازها الابيض الكبير تدعكه وهي تعض باسنانها على شفتيها وابي ينام بجانبها ولا يشعر بما يحدث فهو بعد العشاء شرب قارورة خمر كعادتةواستسلم للنوم. بدأت امي تتأوه وهي تدخل اصابعها في طبونها الدي يخرج رحيقه فتأخذه بيدها وتلعقه وتتلدد به. امسكت زبي بيدي وبدأت ادلكه و اكفت وانا اشعر بمتعة النظر الى جمال امي الممحونة، التي مدت يدها وفتحت الدرج الموجود قرب السرير واخرجت منه شمعة كبيرة...... واخدت تمرر رأس الشمعة على فتحة طبونها قليلا وبدأت تدخلها حتى استقرت الشمعة بكاملها في صرمها الحلو، فبدأت تدخلها وتخرجها وتستنكح بها وتتأوه وتتأوه واخدت تحركها بسرعة اكبر حتى انتقلبت عينيها الى الاعلى و بدأ جسمها الفاجر يرتعش بقوة وامسكت بيديها غطاء السرير تاركة الشمعة ملتصقة بطبونها الدي بدأ ينثر مائه ويخرج المذي بغزارة، وهي تنهج وتئن فأخرجت الشمعة من صرمها فأدركت انها ستنهض للدهاب للحمام فانسحبت مسرعا الى غرفتي واستلقيت فوق السرير وامسكت زبي ادعكه واسترجع كل ما رأيت حتى نمت. استيقضت باكرا ودهبت الى النادي للتدرب مع الفريق حيت كانت حصة التدريب في التامنة صباحا، وبعد الانتهاء وانا عائد الى البيت رأيت من بعيد امي زكية قرب باب منزلنا ترتدي جلبابها الاسود و بيدها كيسن و بجانبها ابن الجيران مبارك يحمل قارورة غاز كبيرة.، فتحت امي الباب وصعدت وصعد بعدها مبارك، انتظرت قليلا ففتحت الباب وصعدت الدرج ببطأ حتى رأيت امي ومبارك في المطبخ كانت هي تضع الأغراض التي اشترت وهو كان يوصل انبوبة الغاز مع الفرن. بعد قليل نزعت امي جلبابها فاصبحت شبه عارية لا ترتدي سوى قميص فستقي قصير و مشبك يظهر لحمها الابيض كله كانت ترتب ما بالتلاجة و مبارك لازال منشغلا بتركيب قارورة الغاز وبعد ان انتهى التف ليخبرها بذلك ففتح فمه مدهولا!!!! وهو يراها بهدا المنظر المثير و نظره مركز على مؤخرتها الكبيرة و الجميلة فقام مسرعا ووقف خلف امي وضمها اليه واخد يدعك بزازها الكبار وامي تقول بتغنج: اح مادا تفعل يا مبارك اممم وهو يرد عليها: اممم يا امي زكي انت دائما جميلة ورائعة​


Hv5ifMx.md.jpg

وانا اقف مدهولا!!! وزبي واخد في الانتصاب، التصق مبارك ب مؤخرتها وهو يقبل عنقها وخدها ويعبث بنهديها فاحست هي بزبه بين فلقات مؤخرتها الكبيرة، فاجلسها على ركبتيها ونزع ملابسه فرأيت ما تبحت عنه امي زكية رأيت زبه الكبير والدي يفوق في حجمه حتى زب مصطفى زوج خالتي فزب مبارك حجمه اكبر وعريض اكثر وعروق منفوخة وبارزة، فمسكه بيده وبدأ يمرره على وجه امي الجميل وهي تنظر إليه فرحة مبتسمة فقال لها مبارك: هيا يا أمي زكية مصيه كله وامسكته امي بيدها وقبلته وقالت :امم بكل سرور كم اعشق زبك الكبير هدا واخدت تدخله في فمها العذب وتمصه فمسك مبارك رأسها ودفع زبه كاملا في فمها وهو يحركه بقوة بداخله ويستمتع ويقول :اح اوه كم فمك حلو يا امي زكية، وبعد قليل توقف عن الحركة وضغط على رأسها بقوة وزبه الجبار كله في فمها يصل الى حلقومها فاختنقت وتغير لون وجهها فدفعته بكل قوتها لتخرج زبه من فمها واللعاب يتقاطر منه ومن فمها وهي تكح وتنهج.. فمسك يدها واجلسها فوق منضدة المطبخ وفتح رجليها وبدأ يقبل طبونها وبلحسه بلهفة ويقول كم هدا الصرم جميل، امي وهي تتاوه :اوووه اح مص طبوني اح مص يا مبارك اووه هدا ممتع الحس اممم وبعد دلك ادخل زبه الكبير في طبونها حتى صرخت وبدأت تقول اح اح اووه انكح انكح لا تتوقف اح امنحني زبك كله اح وهو يشق بزبه الكبير صرمها ويقول: اح اح احلى من العسل طبونك هدا اح اريد ان انكحك دائما اووه، واستمر في نكاحها والاستمتاع بحلاوة صرمها حتى بدأ يقدف سائله المنوي بداخلها وهي تستقبله وتقول اح اووه اممم اقدفه اعطيني اياه اووه كم هدا مرىيح وهو يفرغ ما بزبه ويلهت ويقول: اح اممم كم هدا حلو ورائع اوه.. زبي كان في قمة انتصابه ويدي تتحسسه لتخمد هيجانه، كانت امي تريد ان تستريح قليلا بعد هده النياكة القوية لكن مبارك لم بعطها الفرصة لذلك فحملها ورفعها فوق زبه الدي لازال ملتصقا بها واخد بنكحها من جديد وزبه يصعد داخل طبونها و هي تهتز فوقه وتقول :اح اح مبارك انكحني بال توقف اريد هدا الزب بداخلي احتاجه دائما بداخلي اح اوه. وهو ببعث بقضيبه الكبير في اعماق امي يقول: اح اح خدي خدي زبي كله لك اوووه سيأتي انه قادم قادم إنزلي اريد ان اقدفه على نهديك الجميلتين اسرعي ونزلت امي بسرعة وجلست امامه تستقبل لبنه الدي اخد يتطاير على وجهها الفاثن وبزازها الكبيرة وهي تقول اممم صب لبنك كله اممم هدا جيد​

Hv7CjTX.md.jpg

نهضت امي وانحت لكي تأخد محفظة نقودها الواقعة على الارض فظهرت مؤخرتها الكبيرة امام مبارك الدي أخد قارورة زيت الزيتون وبدا يصب الزيت على زبه ويدهنه به واسرع نحو امي وادخل زبه الجبار في دبرها فصرخت: اي اوووه مبارك اوه هدا موجع اح اح لكنه جيد اكمل اكمل اح انكح انكح ومبار ك:اح يا امي زكية مؤخرتك جميلة ورهيبة احبها كثيرا اح كم هي حلوة ودافئة اح وأخد يدفع بجسمه بقوة لكي يصل بزبه الى اقصى ما يمكن.. فكان وجه امي مقابلا لي و نهديها الكبيرتين تتأرجحان بقوة. كان هدا الوضع فوق قدرتي على تحمل ومقاومة شهوة زبي فأمي تنكح من دبرها بعنف وجسمها يهتز بقوة ووجها الجميل و نهديها الكبيرتين مدهنان بالمني، ومبارك ينكحها كحيوان هائج فزادت تأوهاتهما و صراخهما معا وهو يقدف كل ما يوجد من سائل زبه في دبرها،​

Hv7XmuI.md.jpg

ولم استطع تمالك نفسي و زبي بدأ يقدف كل ما بداخله من مني، ارتدى مبارك ملابسه فأخدت امي بعض النقود ووضعتها في يده وقالت: مبارك خد هده مني فقال شكرا يا امي زكية وإن احتجتني في أي شيء فأنا في خدمتك وخرج إلى حال سبيله، ودخلت هي للحمام لكي تستحم فصعدت لغرفتي انتظر حتى تنتهي امي وادخل بدوري لأستحم فجلست اتساءل اهده المرأة هي امي؟!!الشريفة العفيفة؟!! المحتشمة؟!!كيف اصبحت هكدا؟!! ولمدا؟!! وصوت بداخل رأسي يقول امي محرومة من الجنس بسبب ادمان والدي على شرب الكحول وعدم تلبية حاجاتها الجنسية وهي امراة لازالت محافظة على شبابها وجمالها الفاثن وتحتاج كأي امرأة الى الحب و الاهتمام فاصبحت تبحث عنه.... واصبحت عشيقة لزوج اختها فاصبحت تعاشر ابن الجيران واصبحت....مادا؟؟؟ ......... اصبحت قحبة ........ يتبع​








قحبة ........ يتبع​

Hv0JIR9.md.png

وقت الغداء ونحن قاعدون في الصالة الكبيرة، أمي قالت لأبي: اليوم سيأتي فرح و عليك ان تعطيه ماله اجابها ابي غاضبا :من اين لي المال لكي اعطيه له كل ما كان عندي طار وتبخر، انت من اراد بناء الطوابق العلوية تدربرى امرك وتصرفي معه انا لم يعد لدي ما اعطيه، وخرج لعمله وهو غاضب جلست امي تفكر وقالت لي: اسمعت اباك ؟ دائما يتنصل من مسؤولياته فجلست بقربها وامسكت يدها ووضعت المبلغ المطلوب وقلت : هل هدا يفي بالغرض ام تحتاجين اكثر؟ فقالت :لا يا حبيبي وما ذنبك انت لكي تعطي وتضحية في كل مرة فقلت: كل مالي فهو لكم المهم عندي الا تحزني فايتسمت امي وقالت : انت قرت عيني وابني المرضي الوسيم، فقبلت جبينها وقلت :انا داهب الان مع اصدقائي الى الملعب،فرح هدا هو​

مقاول في مجال البناء ععمره 54 سنة رجل اسمر بشرته داكنة قوي البنية وهو الدي قام ببناء الطوابق العليا لبيتنا. وبعد مرور ساعتين ،وعند عودتي رأيت سيارة فرح قرب البيت ففتحت الباب ودخلت وعند وصولي قرب صالون الضيوف رأيت فرح جالسا وامي تقف بجانبه وبيدها المال الدي اعطيتها اياه فقالت له :هدا هو مالك خده واخصمه من الباقي ، وقف فرح وامسك المال و اقترب منها وقام بحركة مثيرة !!!!!!!...... وضع المال بين رجلي امي وضعه فوق طبونها حتى تاوهت وقالت: اه.. مادا؟! مادا تفعل؟!! فقال وهو بدأ في معانقتها وتقبيلها: انا لم آتي من اجل المال بل اتيت من اجلك انت يا زكية اممم ولا اربد الحصول على المال بل اريد الحصول على طبونك الحلو هدا لانني اشتقت اليه كثبرا، تسمرت مكاني مختبئا اشاهد فرح وهو يعانق امي ويقبلها بنهم ويديه تدعك مؤخرتها الكبيره وهي مستسلمة له وتإن وتقول: وانا ايضا اشتقت اليك يا فرح، الان تغيرت نظرتي لامي...فلم اعد اضحك على نفسي حين اقول بانها على علاقة مع زوج خالتي او تمارس الجنس مع مبارك لانها محرومة من الجنس فقط بل هي امرأة شهوانية تعشق النيك واكيد ان لها علاقات عديدة وتنكح من رجال آخرين.... اصبحت هده الافكار لا تفرق رأسي وانا الآن اراها بين احضان فرح يعبث بيديه في لحمها الاببض الجميل وفمه يلتهم فمها العدب ما جعلني ممسكنا بزبي افركه بشدة، جلس فرح وجلست امي امامه و ونزعا ملابسيهما فطل زبه الاسود الكبير....واو ما هدا؟!؟! زب ضخم مخيف... فعلا ماما زكية تعرف جيدا في الازبار فكل من رايتهم معها لحد الان لهم ازبار كبيرة، فمسكته بيدها تدلكه قليلا ثم قبلته وبدأت تدخله في فمها وتمصه وتدخله اكثر وفرح يستمتع ويتأوه ويقول :اممم اوووه مصيه جبدا اح هدا رائع مصيه يا حبيبتي زكية اكثر اح اممم​

HvExSIf.md.jpg

وبعد ان استمتع بحلاوة فمها واتقانها لمص الزب جعلها تستلقي على ظهرها وفتح رجليها وادخل فمه في طبونها وقبله قبلة طويلة وامي تتلوى وتمسك رأسه وتقول :اوووه اح هدا رائع ارجوك فرح ادخل زبك اعطني إياه اربده كله بطبوني الممحون اووه، لم يجعلها تنتظر كثيرا فقام ممسكا بزبه الاسود الرهيب ووضع رأسه الكبير على صرمها وأدخله وهي تتأوه وتقول: اح اح زبك صلب جدا اح احس به اح يشق ما بداخلي اح هدا جميل اريده اكثر. وهو يدخله بقوة: اح هاد الطبون حلو جدا و دافئ اح يا زكية دائما تزدادين حلاوة وجمال اح. وكان يدفع بزبه الكببر الى ابعد ما يستطبع الوصول به وينكحها بسرعة وقوة رهيبتين وبدأ عرقه ينزل من جبينه ويتقاطر على بزازلها الكبيرة الرائعة فاخد يدلكهما بيده وامي تستقبل طعنات زبه الكببر في طبونها وتنظر اليه نظرة تجعله يهيج اكثر واكثر وهي تمرر يدبها على شعر صدرة الاشعث. وتقول: اح اح انكني اكثر احب زبك الاسود كثيرا اوووه وفرح : وزبي يعشقك ويعشق التمتع بحلاوتك اح اح
HvEGYt2.md.jpgوبدأ ينزل بسائله المنوي ويقدفه بطبونها ويقول: آح اووووووه خدي مائك اوووه كله في طبونك الحلو هدا اح وامي وهي تسستقبل المني بداخلها وتشعر به وهي يخمد نار طبونها الملتهب تقول: اح اح انزله انزله بداخلي اه اه هدا يفيدني كثيرا اح احبه امممم ونهض فرح وجعل امي تستدير فامسك مؤخرتها الكبيرة وبدأ يلحسها ويقبلها ويصفعها ويقول: اح يا زكية لو تعلمين كم احب مؤخرتك الرائعة هده. وامي: اممم اوه هي الان لك ارني كم تحبها ههههههه، وادخل زبه في طبونها من الخلف وبدأ ينكحها وفلقات مؤخرتها ترتج بقوة بشكل مثير وتزيد من الاثارة صفعاته المتتالية لها بيده الخشنة التي تترك اثارها على مؤخرة امي البيضاء ،بدأت امي تصرخ: اح اه اه انكح انكح بقوة بقوة اوووه وهو يشق بزبه الاسود المرعب طبونها و العرق يتصبب منه اكثر ويقول: ما احلاك يا ام طيز كبير اح كلما استنكحت تزدادين حلاوة،
HvEURHl.md.jpgكنت انا امنع زبي من القدف بصعوبة وانا ارى هدا النكاح الرهيب امامي، مد فرح يده وامسك امي من شعرها الطويل واخد يسحبها اليه وزاد في قوة ادخال زبه حتى احس بشهوته قادمة فبدأ يصيح: اح اح يا زكية سيأتي سيأتي استعدي اوووه وامي تشعر بمائه زبك بداخلها و تقول :اح اح اممم افرغه اح جيد وجميل امممم فاخرج زبه من.طبونها واخد يرش مؤخرتها وهي ترجها وتلعب بها وهو يرمي ما تبقي من سائله المنوي ويقول :اح هده المؤخرة رهيبة وجميلة جدا اح وامي وهي تبتسم: اممم اسقني اممم اسقي مؤخرتي احب هدا اممم
HvEiLsS.md.pngبعد قليل امسك فرح امب وقبل فمها وقال: اريد ان اضاجعك مرة اخرى فقالت له: يكفي هدا اليوم عليك الدهاب الان سيأتي زوجي والاولاد بعد قليل لدى ارتدي ملابسك بسرعة، وبينما هو يرتدي ملابسه اخدت امي محفظة نقوده واخرجت منها بعد الاوراق اامالية وقالت له: فرح سآخد منك هدا المبلغ فقال لها :لا....... واخد منها محفظته فنظرت اليه بإستغراب!!! فضحك واخرج كل ما بها من مال ووضعها
بين بزازلها الكبيرة و وقال: انت يا زكية حبي تستحقين ان تأخدي كل ما املك فرمقته بنظرة حب جعلته يضمها بشدة ويقبل فمها الحلو ويلتهمه وبعد قلبل نزل فرح ودهب ودخلت امي الحمام لتستحم، فصعدت الىى غرفتي وفتخت هاتفي الدي كنت قد قمت بإغلاقه فوجدت عدة رسائل من صديقي محماد الدي كنت طلبت منه شراء بعض الاغراض، فاتصلت به وقلت : الو محماد اين انت؟ :محماد:لقد اتصلت بك مرات عديدة ولكن هاتفك مغلق وخارج التغطية انا: فعلا كان مغلق وخارج التغطية وانا كنت اراقب التعرية هههههه فضحكت وضحك محماد وقال لقد احضرت الاغراض وهي معي الان ولكن ثمن العجب مرتفع فقلت له ليس مهم المهم انك احضرته وسادفع ثمنه، ثم خرجت مسرعا ودهبت الى المقهى حيث كان ينتظرني فجلست واعطاني الحقيبة وقال: كل ما طلبت موجود هنا في اكياس ولكن من طلبت منك ان تشتري لها.... العجب العجاب وضحك فقلت له: انها صديقة لي اعرفها وضحكت ثم اخرجت المال من جيبي وقلت هدا ثمن الاغراض وهدا المال لك تستحقه، فاخد المال وشكرني . وفي المساء عدت للمنزل فوجدت ابي واخي عماد يتابعان مباراة كرة القدم في التلفاز وكانت امي في المطبخ تجهز العشاء فاقتربت منها ووضعت امامها احد الاكياس وقلت: هده لك يامي اخدتها من صديق قادم من الخارج فقلت ربما تعجبك. فاخدت امي تنظر ما بداخل الكيس وشعرت بالخجل وقالت :ولكن هده ملابس داخلية نسائية فقلت: نعم ويوجد ايضا بيجامة وروب وفستان المهم قيسيهم وان لم يعجبونك ساعيدهم له فقالت حسنا والان خد هدا ووضعت المال الدي اعطيتها اياه في يدي واضافت: لقد اتفقت مع فرح ان يصبر قليلا حتى نبيع قطعة الارض الموجودة في البادية وقلت ولكن يا امي.... فقاطعتني وهي تضع يدها على فمي ان احتجت للمال ساخبرك هيا بنا الآن لنأكل، وقلت في نفسي مادام لديك كل هدا الجمال الفتاك فلن تحتاجين الى المال بل ستحصلين عليه😊......ونحن نتناول وجبة العشاء قال ابي سائلا: هل جاء فرح اليوم؟ فقالت امي :نعم لقد اخد ماله ودهب فقال ابي: هل اقترضتي المال؟ فقالت اعطاني اياه ابني حبيبي خالد فقلت انا: المهم اننا اعطينا الرجل ماله وبعد تناولنا للعشاء صعدت لغرفتي وتمددت على السرير فقرع الباب وفتح فظهرت امامي امي........ترتدي فستان ازرق قصير وملتصق بجسدها ويفرز كل مفاتنها
HvhTXYx.md.jpgوقالت :ماهو رأيك؟ فاجبتها وانا مدهول بجمالها: واو انت رائعة تبدينة كملكة فقالت شكرا لك با حبيبي فقلت: والملابس الاخرى هل اعجبتك؟ قالت :انها جميلة جدا اشكرك يا حبيبي فانت دائم الاهتمام والإعتناء بي فقلت كل ما يهمني هو ان تكوني سعيدة يا امي الحبيبة، قالت وانا كدلك يا حبببي والان ساتركك لتنام فلديك تمرين في الصباح، تصبح على خير وقلت: وانت من اهل الخير واستدارت داهبة ومؤخرتها الكبيرة تهتز تحت الفستان وانا اقول في نفسي اه يا امي لو تعلمين كم احبك واعشقك...........


يتبع.



الجزء الخامس​


Hvvey1R.md.png

اليوم وبعد نهاية التدريب في الملعب عدت للمنزل فوجدت ابي في الصالون جالسا ومعه صديقه وزميله في العمل محمد الفحل صاخب 41سنة ابيض البشرة وطويل القامة وقوي البنية كانا يتحدتان حول شؤون العمل​


الجزء الخامس​


Hvvey1R.md.png

اليوم وبعد نهاية التدريب في الملعب عدت للمنزل فوجدت ابي جالسا في الصالون ومعه صديقه وزميله في العمل محمد الفحل صاحب 41 سنة ابيض البشرة وطويل القامة وقوي البنية كانا يتحدتان في شؤون العمل،و امامها على المائدة ابريق الشاي واطباق من الحلوى والمكسرات وقنينة خمر كالعادة التي لا تفارق ابي. دخلت وسلمت عليهما وقلت: اهلا، كيف حالك انت بخير فأجاب محمد الفحل: بخير يا خالد ابني، كيف تسير امور الكرة والمباريات معك؟ وقبل أن أجيبه قال ابي: الاتعلم؟! ابني خالد هو هداف الفريق ودوري الهواة والعديد من فرق القسم الأول تريد شرائه وضمه اليها. فقال محمد الفحل: هدا امر رائع، اتت يا ابني خالد دائما تشرفنا وانا اتمنى لك التوفيق يابطل. واعطاني قنينة عصير وقال: خد اشرب هده الان ستفيدك فانت عائد من التدريب. اخدت القنينة وشكرته وبينما ابي منشغل بشرب الخمر لا ان محمد الفحل يسترق النظر نحو المطبخ، فإلتفت..........لأجد امي تقف هنالك تغسل الأواني وهي ترتدي عباية سوداء ضيقة وملتسقة بجسمها الفاجر وتبرز تداريسه الفاتنة، ونظره هو مركز عليها وبالاخص على مؤخرتها الكبيرة والجميلة االتي مع كل حركة من امي تهتز وترتعد وكأنها تناديه......... وقلت : سأترككم الآن لأرتاح في غرفتي. فقال وهو مبتسم: حسنا ادهب وارتح جيدا ولا تنسى شرب العصير يابطل. وقبل ان اصعد الى غرفتي اتجهت للمطبخ وسلمت على امي،فقالت: هل احضر لك غدائك؟ فقلت لها: لا يا اميفقد اكلت مع الفريق بعد التداريب، والان انا متعب وساصعد لغرفتي لانام فقالت: حسنا ياحبيبي. صعدت الدرج ووقفت مختبئا قليلا فرأيت محمد لفحل يكلم ابي ولكن ابي لايجيب فادرك انه نام فاقترب منه ليتأكد فحرك كتفه ولم يجبه فايقن ان ابي يغط في سبات عميق. فقام مسرعا يمشي على اطراف اصابعه متجها الى المطبخ فما ان وصل حتى ضم امي من الخلف وقال: والان جاء وقت المتعة لقظ اشتقت الك كثيرا يا زكية، اجابته امي وهي مصدومة وخائفة :مادا تفعل هل جننت؟ سيرانا زوجي او ولدي اتريد لنا الفضيحة؟فقال وهو يضحك : زوجك و ولدك هههه لاتخافي يا حبي لقد وضعت لهم منوما قويا في الخمر والعصير ولن يستيقظا حتى صباح الغد هههه لدا دعينا نستغل الفرصة ونتمتع ههه فقالت بعد ان هدأ روعها: ايها اللئيم انت جني قمت بتخدير هما لتسفرد بفريستك ههههه، قيل عنقها وقال: وأي فرريسة؟اجمل فرسة زكية حبيبتي اه لو تعلمين كم اعشقك واحبك فنزع العباية عنها وكانت لا تردي تحتها سوى قميص نوم برتقالي قصير جدا فاصبحت شبه عارية فاخد يقبلها بلهفة و ويده تجول وتتجول فوق جسمها الفتاك فجلس على ركبتيه وضع راسه على نهديها الكبيرين واخد يلحسهما ويفبلها يمص رإسيهما وهي تتأوه وتقول: اوووه محمد اح كم هدا رائع احب هدا اكمل حبيبي اح وهو يمسك بزازلها الكبيرة ويدعكهما بقوة ويستمر في التمتع والتهامهما​


HvSkw4j.md.jpg

ثم قام و ونزع ملابسه وهي خلعت القميص وصعدت فوق طاولة المطبخ واخدت وضعية الكلبة لتجعل مؤخرتها الكبيرة امامه فاخد يقبلها ويلحس فلقاتهااللينة ويصفعها بلطف ويقول:ما اروع هده الترمة الكبيرة احبها اكثر من اي شيء وهي تقول: اممم اح هي لك الان ياحبي اممم، فنزلت من الدرج قليلا لاتمكن من الرؤية بوضوح اكثر ويدي تمسك بزبي تداعبه، وضع محمد الفحل زبه غلى طبون امي وبدأ يدخله ببطأ حتى دخل بكامل حجمه وهي تقول :اح هدا رهيب ياحبي اووه ادخله في طبوني المحروم من اللدة اح ومحمد الفحل:اح اح يا زكية كن طبونك حلو ودافئ اح اود ان انكحه كل يوم اح اح. فبظا صوت اصطدام نؤخرتها مع زبه الطويل يسمع بقوة مع صوت شخير ابي كانت لحظة تلخص كل شيء الا مبالات والحرمان يؤديان الى طريق البحث عن المتعة التي بدورها تؤدي الى العهر.....ومازال محمد ينكح امي ويتك طبونها الخلو ويزيد في تحريك زبه الطويل بداخلها حتى احس بنشوة قظوم شهوته فبدأ يقول:اح اح انه انه قادم قادم ساقظف بداخل الحلو هدا يا حبي اووووووه. وامي وهي تستقبل المني بداخل طبونها وتحس به يطفأ ناره تقول:اح اح اقدفه لي اح صبه بداخلي اوووه هدا رائع ياحبي امممم...فانحنى يقبل ظهرها و ويقول: كان هدا جيدا امم.هيا بنا ندخل لغرفة النوم لنتمتع اكثر واثركي هدا المغفل ينام هنا،فانا لااعرف كيف يستطيع ان يترك مل هدا الجمال ولا يتمتع به هههه وضحك و ضحكت اني وقالت: هههه هيا بنا يا حبيبي وعدم منه فهو رغم دلك رجل طيب ويحبني​


HvSPhn2.md.pngتوجها معا الى غرفة النوم يحملان ملابسهما وانت اتنتع برأت ترمتها الكبيرة تتمايل وتتراقص حتى دخلا الغرفة ولحسن حظي لم يغلقاهافنزلت ببطئ واختبئت خلف الباب، لارى مستلقية على ظهرها فوق السرير ومحمد يداعب طبونها بزبه ويقول اتريدينه بداخلك يا حلوة وهي تقول بمحنة وغنج :اح نعم اريده بداخلي اريد زبك الجميل كله ينكحني بقوة.فقال ستحصلين على ما تطلبين ايتها اللبؤة، وادخل زبه وبدا ينكح وينكح ويستمتع بجمالها فيداعب نهديها ويقبلها ويزيد في قوة ادخال زبه الطويل وهي تإن وتستمتع وتطلب منه المزيد والمزيد حتى بدأت اصواتهما وآهاتهما تتعالى وتشنجت اجسامهما فبدا يقدف منيه في طبونها ويقول:اح اح هدا قدف آخر حلو اح جيد جدا هدا الطبون اح اممم اوف. وامي:اح اح اممم امنحي هدا المني اح يشعرني بالراحة اممم​


HvSt4oJ.md.jpgوبعد هنيهة كانت تدلك في زبه بيدها حتى اعادته الى انتصابه فقبلته ووجلست فوقه ادخلته في اغوار طبونها الفاجر الدي لا يشبع من التهام كل زب يصادفه بدأت امي تتنطط فوق الزب وبزازلها الكبيرة تتارجح وكل جسمها ينخض ومحمد تحتها مستمتع ويدفع بزبه وكل جسمه للاعلى والنكاح اصبح قوبا جدا حتى تعرقا معا وكان السرير يهتز بهما ويصدر صوتا قوبا.وانا بدوري بدات امسك زبي بقوة اكبر لكي لا يقدف مائه فإزدادت سرعة اختراق زب محمد الفحل لطبون امي الفرسة حتى ارتمت فوقه وهو يرمي كل نا تبقى بزبه من مني في جوفها الممحون ويقول :اح اح يازكية انت عسل ياحبي اح احلى من العسل اوووه وامي تقول:اح امممم ما احلى زبك وما احلى هدا النكاح اممم ياحبي​



HvSp7O7.md.jpgوقدفت بدوريواخرجت ما بزبي من مني و صعدت لدرج مختبئا فخرجا من الغرفة مرتديان ملابسيهما غاخرج محمد الفحل علبة صغيرة من جيبة واعطاها لامي وقال :هده الهدية لك يا حبيبتي فرحت اني وقبلته على خده وفتحتها...فادا بها سلسة دهب جميلة ويبدو انها غالية الثمن فقالت :اوه شكرا كقيرا يا حبيبي فاخد منها السلسلة وفتحها ووضعهاعل عنقها وقال :مارأبك يا زكية؟فقالت وهي فرحة:انها رائةة ووضعت يدها على سرواله فوق زبه و اكملت كل شيء منك رائع يا حبيبي فضمها اليه بقوة وقبلها بقوة ثم غادر ودهب. دخلت امي لتستحم وصعدت بدوري لاستحم ولاغتسل وفي المساء كان ابي مازال ينام في الصالون وعاد اخي عماد من الدراسة، فجلت قرب التلفاز وامي بجانبي فقلت لها: ما اجمل هده السلسة لقد زادتك جمالت يا امي ، فقالت شكرا حبيبي فقلت هل اشتريتها اليوم؟ فافاق ابي مت سباته وهو اازال ثملا فقال:انا انا اشتريتها انا اشتري مل شيء فضحكت امي وضحكنا جميعا ومرت الليلة في اجواء فرح ومرح.... بحلول الصباح خرج ابي للعمل و خروج اخي عماد للذهاب للمدرسة سمعت صوت امي وهي غاضبة وتقول : بابا احمد!!؟؟!! انت كيف دخلت؟ ولمادا اتيت؟ فسمعت صوت صفعة قوية على خد امي وصوت باب احمد يقول : اصمتي ايتها العاهرة الفاجرة اصمتي ايتها القحبة............​

يتبع​






الجزء السادس​


Hvs2CFV.md.pngصوت الصفعة وصراخ امي وشتائم بابا احمد المسترسلة، وانا انزل الدرج مسرعا لنجدة امي بطش عمها الظالم، نعم فبابا احمد هو اصغر اعمام امي عمره 53 سنة رجل صلب وقوي جدا وقاس القلب، يقطن بالبادية وهو غني يمتلك اراض كثيرة ومزارع لتربية المواشي والدواجن. ويستحوذ على كل ما ممتلكات عائلة امي ويرفض تقسيم الإرث، وكلما طالبت امي بنصيبها من الإرث يقسو عليها دائما......فما ان وصلت الى الطابق السفلي للبيت حتى وقفت في الدرج متجمدا وانا ارى بابا احمد يمسك امي من شعرها وهي تصرخ وتبكي وهو يقول: اصمتي واسمعي جيدا ايتها العاهرة إن حاولتي مرة اخرى الحديث عن الإرث سأخبرهم عن سرك ياقحبة سيعلم الكل بدهابك لدار الحاجة القوادة كلما اقتنصت لك زبون ينكح طبونك الواسع هدا بافاجرة مادمت تحصلين على المال من عهرك فلمادا تريدين الارث؟ .باعاهرة إن لم تفعلي ما امرك به، سٱفضحك امام الجميع. وامي وهي تبكي وتترجاه: لا لا ارجوك سأفعل كل ما تأمرني به ولا اريد أي إرث ولن ادكره على لساني ابدا، المهم ان لا تفضحني ، اتوسل اليك من اجل زوجي واولادي. فمسك قميصها ومزقه بقوة ومزق برا سوتيان وسترينج ...وهي تصرخ وتقول: لا لا ارجوك يا بابا احمد وهو يرد عليها: اصمتي الم اقل لك ان تفعليص كل ما امرك به، والان اريد ان انكحك حتى اشبع منك وإلا افضحك يا قحبة فقالت: لا لا الفضيحة لا سافعل كل ما تريده المهم ان تسترني... وبعد ان مزق ملابسها ضمها اليه بقوة وأخد يقبلها ويتلمس جسدها بعنف ويقول: اح كم انا مشتاق لهدا الخير كله، ومسك يدها ووضعها فوق زبه وهو يقوم بانزال سرواله وقال: هيا انزلي مصي اول زب فتحك واختىقك وانت صغيرة اتدكربن يا قحبة؟.... هده الكلمات كنت احسها كصفعات اخرى.. ولكن لي انا اكثر من امي، التي جلست امامه ونزعت سرواله ليتحرر زبه الدي يبدو المدفع!!! واو ما هدا اكل هدا زب؟!؟! فبدأت امي تقبله وتلحسه كله، لتدخله في الاخير في فمها تمصه وهو يتلدد ويقول: اح اخ يا زكية كم انا مشتاق لفمك الخبير هدا ادخليه كله يا قحبة مصيه كاملا اح هدا رائع. اصبحت حائرا في ما افعل هل اتدخل؟ ام لا؟ انا ارغب بشدة ان امسك هدا الوغد المتعجرف واشبعه ضربا حتى اقضي عليه ولكن خوف امي من الفضيحة ورغبتها في اخفار سرها عن الجميع وما سمعته عن دار الحاجة القوادة كل هدا جعلني اقف مكبل اليدين،.... امسك بابا احمد امي من رأسها وبدأ بدفع زبه العملاق كله في فمها وبتلدد بحلاوته وينكحها منه​


HvZlQgj.md.jpg

فلم اشعر إلا ويدي تمسك بزبي تتحسسه وهو منتصب على آخره، ....فابقى بزبه في فمها مدة طويلة ولم يخرجه حتى كادت تختنق، فالقى بها على الفراش وتف على طبونها وقال؛واخيرا يأعاود نكاح هدا الطبون الفاجر، كم اشتفت اليه والى عسله، فأدخل زبه بقوة حغ صرخت امي وقالت: اوووه اي ارجوك ادخله بلطف بلطف يا بابا احمد. وهو ينكح ويقول: استفبلي الزب واصمتي فطبونك هدا معتاد على الازبار الكبيرة اح اح اوه. واستمر ينكحها بقوة وعنف ويفبل وجهها وعنقها وبزازلها الكبار وهي تحس بزبه وهو يشق صرمها فتشعر بألم ومتعة.​


HvZVBWB.md.png

وف الاخير بدأ بقدف منيه الساخن في اعماقها ويقول: اح اح خدي يا قحبة إرتوي بماء الزب اح اممم وامي وهي تستقبل المني بطبونها: اح اح اممم..لقظ منحتك ما طلبت وحصلت على شهوتك فهيا اتركني الآن ارجوك. فوقف وهو يحملها وجلس على الاريكة واجلسها فوق زبه وكأنه لم يشعر بتعب، فاخد يارجحها فوق زبه وينكها من جديد ويقول: قلت لك انني اليوم سأمتع زبي بحلاوة طبونك السافل هدا اح اح.... وامي: اح ادخله اح إمنحني إياه هدا جيد اوه.. وهو: أصبحتي الآن تريدينه اعلم جيدا انك لاتستطيعين مقاومة شهوتك وامام الزب ايتها الساقطة. فمسك بزازلها الكبار التي تتأرجح واخد يضغطهما بقوة بيديه الخشنةويدفع بزبه الخارق الى اعلى ما يمكن ان يصل به،​


HvZwpiQ.md.jpg

واستمر على دلك لدقائق حتى بدأ يقدف ويرمي المني ثاتية في طبونها ويقول: اح اح يا زكية اوووه يا أم طبون حلو اممم وامي : اح اح افرغه بداخلي اح اممم.... بعد استراحة بسيطة جعل بابا احمد امي تأخذ وضعية الكلبة لتمنحه ترمتها الكبيرة فبدأ يصفعها ويقول وهو يضحك: اه على هده الترمة الجبارة والمؤخرة الرهيبة التي تجعل الزبوبة والازبار تقف احتراما لها هههه. وامي وهي تتالم منقوة الصفع لمؤخرتها: آي هدا مؤلم ارجوك افعل دلك بلطف وليت يا بابا احمد. فوضع زبه الكبير امام صرمها وبدأ يمرره عليه واني توحوح وهي تستعد لاستقباله في طبونها من جديد.... ولكن هو فاجأها وادخله بقوة في دبرها حتى صاحت بصوت عال: آي اوووه مادا تفعل؟!؟!اح اح. من شدة الألم صيحتها سمعت في البيت كله. فقال وهو يزيدفي ادخال زبه في دبرها: اصمتي يا قحبة هل هده اول مرة ادخله في دبرك المنكوح هدا؟ اح اممم انت معتادة عليه وعلى الكثير غيره يا فاجرة. فأكمل ادخاله وبدأ ينكحها بقوة رهيبة وفلقات مؤخرتها الكبيرة ترتج وترتعد وهو مستنر في صفعهما... واني تتاوه وتئن بشدة وتقول: اح رغم كرهي لك ولكن احب مثيرا زبك هدا فهو يمتعني ويشعرني بإحساس رائع وجميل اخ انكحني به اكثر وبقوة اح اح امممم.. وهو يقول:اح اح اعلم انك تريدينه وترغببن به دائما لهدا ساشقك به اوووه اح.. انا لم ارى احد ينكح امي بهده الطريقة الحيوانية العنيفة .​


HvZrx1a.md.jpg

ولما احس بشهوته قادمة مسكها من شعرها واجلسها امامه وبدأ يقدف المني على فمها ووجها الجميل، وامي فاتحة فمها و مخرجة لسانها تلتقف المني لتدخله وتتلدد به وهي تبلعه..... انا اصبح زبي المسكين يخرج دموعه من هول ما يشعر به..... امسك بابا احمد امي من شعرها واليدالتانية مسسكا بها زبه المدفعجي وهو يقربه من وجهها وقال: هدا هو ارثك ونصيبك منه وكل ما تستخقينه يا زكية القحبة، والان سأدخل للحمام وبعد ان استحم اجد الاكل جاهزا هيا فومي بسرعة واعلمي انني سأبيت مع الليلة على سرير واحد لانكحك الليل كله يا قحبة الجميع​


HvZG8G9.md.jpgودخل للحمام ودخلت امي المطبخ لتغتيل وارتدت كسوتها الحمراء واخدت تجهز الاكل والدموع تنزل من عينيها. لم استطع تمالك نفسي فقد احزنني امرها فانا احب ان اراها سعيدة ومستمتعة فقررت التدخل وانقادها من هاظ المتسلط المستبد....... انتظرت لحين خروجه من الحمام وقال وهو يرى الاكل الكثير على الطاولة: يعجبني هدا الان اصبحتي تسمعين الكلام يا قحبة، فردت علي امي وهي تتوسله: ارجوك كف عن هدا الكلام القبيح قد اوشك زوجي واولادي على القدوم. فقال بصوت عال وهو يضحك ويتفاخر : انا لا يهمني لازوجك ولا اولادك...لن امهله اكثر......قضربته بفوة على مؤخرة رأسه حتى سقط ارضا فاقدا الوعي، فصرخت امي وهي خائفة ومستغربة وجودي بالبيت وقالت : خالد متى اتيت؟! ومادا فعلت؟! هل مات؟ اقتربت منها وعانقتها لاهدأ من روعها وقلت: لاتخافي هدا الخقير لم يمت بل افقدته وعيه فانا لن اسمح لاحد ان يضايقك، فقالت وهي تبكي: هل رأيت....شيئا؟؟!...... اوسمعت؟!..ماقال..... فمسمت وججهها الجميل بين يدي و انا امسح دموعها وفلت: انا اتيت حالا وسمعته يقول لك بأنه لا يهمه لا زوجك ولا اولادك ففهت انكما تتجادلان حول الإرث،قلت هدا لكي اريحها من خوفها ان اكون رإيتها وهي تنكح فارتاح لسماع ما قلت لها فعانقتني بشدة وقالت: لما يستفيق لا تصدقه في ما يقول، فقلت: يا امي مادا يقول عنك هظا الحقير؟ انت اغلى ما في حياتي،فكيف اسمح له بالحديث عنك بسوء سادفنه حيا. فقمت بربط يديه ورجلي ووضعت لصاقا على فمه، وسكبت كأسا من الماء عليه حتى استفاف وعاد الى وعيه وهو ينظ الي باستغراب وعجرفة ويخاول الانفلات من قبوده فقلت له: كيف حالك الآن ايها الحقير؟ حاول الكلام فلم يستطع《 فقلت انت الان بين يدي وعندي لم ثلاثة مفاجآت الأولي وهي...... وفتحت جواليووضعته امام عينيه : هده صورة لك مع زوجتك التانبة واولادك الاخرون مارأيك؟ فكادت عيناه تخرجان من رأسه، فقلت مادا ان علمت زوجتك بدلك؟مصيبة! وان علم صهرك النائب المحترم بانك تزوجت على ابته الوحيدة؟كارثة! سيدمرك اليس كدلك؟ فقالت امي وهي مستبشرة ومبسمة :ارني دلك واخدت الهاتف تنظر للصور فقلت :اما المفاجئة الثانية وعندي الكثير.من ااادلة فبها فهي تجارتك في المخدرات وتعاملك مع تاجرالمخدرات السيد الوحش ايكفيك هدا ام ازدك المفاجئة الثالة والخطيرة ، مانت عيناه تنطق وتطلب مني السكوت والعفو، فازلت اللصاق عن فمه وفال:لا يا ابني خالد اىجوك سامحني فانا عمك واحبك وكل ما اقوم به فهو من اجلكم واجل العائلة، فقلت له اصمت فانا لست لا ابنك ولا من عائلتك ووقعت بين يدي وان لم تفعل ما آمرك به سافضحك واكون السبب في جعلك تتعفن في السجن اتعرف ان المصيبة الكبرى التي اخفي عنك وهي المفاجئة التالة فعدوك الول هو ريس فريق المرة الدب العب معه وان اعطيته هده المعلومات سيكافئني عليها اليس كدلك؟ فقال :اصفح عني ارجوك من اجل خار جدتك ومن اجل العائلة وسافعا كل ما تريد فقالت امي:حسنا ولكن يتعطيني كل ارثي وحقوقي فقال:اعدك بدلك يتحصلين على داك في اقرب وقت ففككت وتاقه وامسكته من خلف راسه وقلت: الان اطلب السماح من امي تحرك فقبل زأسها ويدها وقال:سامحيني با زكية انا مخطأ في حقك فقلت هدا لا يكفي؟ قبل رجلبها اكي تصفح عنك وامي اا تريد دلك.ولكن انا مصر لكي ادله كما فعل بها، فنزل على ركبتبه يقبل رجلبها ويعتدر وبطلب الصفح، وامي تضحك وعادت لها بسمتها لانها احست بان هنالك من يستطيع الدفاع عنها​


HvtKnAQ.md.jpg

انا اريد ان ارى امي دائما سعيدة ومن يحزنها ادمره واقضي عليه، قم الان وادهب وسنكلمك في مسألة الإرث لاحقا وانتعل حدائه ههم خاىجا وهو يكلام غير مفهوم ففلت له: ابلغ سلامنا للعائلة. اسرعت امي نحوي وهي تضحك تعانقني وهي مسرورة وقالت :احبك يا إبني البطل.....ودهبت لتستحم وكدلك فعلت بعدها..... وفي المساء وانا مستلق على السرير طرق باب غرفتي وفتح فدخلت امي وقالت لي وهي تبتسم:اريد ان اتحدث معك يا بطل فقلت:بكل سرور با ام البطل وجلست على السرير بقربي وميمت يدي وقالت اليوم اعجبت لك كثيرا فلم ييبق ان دافع عني احد متلك ثم انقدتني مظلم عمي الحقير فقلت تعلمين كم تحبك ولن اسمح لاحد ان يحزنك فاخدت هي يدي ووضعتها على خدها الناعم الجميل وقبلتها وقالت انت ابني وحبي والان رجل حياتي الدي يدافع عني فقبلت جبينها وعانقتها وانا مستمتع برائحتها العطرة وملمس جيمها الناعم ، ثم وقفت ونزعث ونزعت الروب الدي ترتديه وظلت واطلت ب كومبنبزون القصير والشفاف وقالت الليلة سانام هنا معك لانحدث مع بطلي طول الليل، كنت انظر البها مدهولا وهب تقف امامي شبه عارية وجمالها الاخاد الفاتن جعل قلبي ينبد بسرعة فقلت اجل سنتحدث وتكون هده اجمل ليلة في حياتي..... يتبع​





الجزء السابع​


H8o0YVR.md.png

نزعت امي الروب وظلت بالكومبنيزون القصير الشفاف فاصبحت شبه عارية كل مفاتتنها امامي نهديها الكبيرتين الجميلتين تلمعان مع ضوء الغرفة ومن تحت يطل فرجها الحلو الدي لا يكسوه سوى سترينغ مشبك هدا الطبون العظيم باطلالته جعل زبي يزد ويزيد في الانتصاب حتى اصبح واصحا جليا تحت الشورت الدي ارتديه، وانا احاول اخفائه بوضع يدي فوقه فلاحظت امي دلك وابتسمت ابتسامة جميلة ما جعل قلبي ينبض بشدة، فإستلقت على ظهرها بجانبي فوق السرير فاخدت دراعي ووضعتها تحت رأسها واتفتت وهي تنظر في عيني وقالت :هكدا سانام الليلة مرتاحة مع ابني حبيبي وبطلي فاببتسمت وانا احس بحرارة رهيبة في جسدي كله فقلت وانا مرتبك: انا سعيد لانك مرتاحة الان... فاخدت امي يدي ووضعتها فوق بزازها الابيض وقالت وهي دفع يدها على يدي التي تضغط على بزازها الجميل: انظر هل تحس بقلبي كم ينبض وهو فرحان كنت احس بنعومة ثديها الجميلة فبدات اشعر بزبي وهو يرتجف فقلت اجل اجل يا اجمل واحسن ام. كانت تنظر الي نظرة لم ارها منها من قبل وكدلك افعل انا....هده النظرة المتبادلة ليست نظرة ام لابنها واو شلب لامه بل هي نظرة رجل لامرأة يحبها و تحبه يعشقها وتعشقه هده نظرة حب وعشق وغرام... اخد فمي يقترب من فمها وشفتبها من شفاهي فاغمضنا اعيننا استعداد لهدا اللقاء الدي تتمناه انفسنا واجسادنا الباحثة عن اللدة والمتعة....... وفي اخر لحظة استجمعت امي نفسها وقالت وهي تنظر للتلفاز: اه كم احب هدا المسلسل وانا :اعلم دلك فهو مسلسلك المفضل وهو فعلا مسلسل جميل.... قلت دلك لاني اعلم انه مسلسل تركي فيه الكثير من القبلات بين البطلين. اخدت اني تتابع المسلسل بشغف وهي تشاهد تلك المشاهد بين البطلين فاخدت ت تمرر يدها على صدري وعضلات بطني وانا بدوري اتحسس دراعها الجميلة بيدي،ثم وضعت فني خلف ادنها وقبلتها من عنقها حتى ارتعشت وقلت: مسلسل جميل هدا، فقالت وهي تتاوه: اه جميل جميل جدا. فأعدت تقبيلها من عنقها وخدها ببطئ وهي تحس بانفاسي فبدأت تعض بأسنانها على شفتيها وانا اسمع تاوهاتها فقالت :خالد حبيبي اطفأ النور والتلفاز ودعنا ننام ونرتاح، فقمت بذلك واطفأت التلفاز والنور، فإستدارت امي على جانبها لاجد مؤخرتها وترمتها الكبيرة امامي ما زاد في انتصاب زبي اكثر فقالت اني اقترب عانقني حبيبي، من لهفتي وضعت يدي حول بطنها والتصقت بها حتى احسست بزبي يستقر بين فلقات طيزها الكبير و واحست امي به فتاوهت وقالت :اقترب امثر وضمنى بقوة تعجبني رائختك ورإئحت عطرك جميلة فجدبتها الي بقوة وانا ادفع بزبي بين فلقات ترمتها الرهيبة الطرية واعدت تقبيل عنقها فاخدت تتاوه من جديد ووضعت يدها على طبونها وبدأت تدخل اصابعها فيه ويدهاالاخرى تدعك تديها الكبير ولم اشعر الا و انا اضع يدي فوق التدي الآخر وادلكه واداعبه فإزدادت محنة امي واصبحت تأوهاتها مسموعة فاخدت ترج مؤخرتها رجا وتحركها نحوي اكثر وبسرعة و اصابع يدها تخترق طبونها وزبي يخترق فلقات ترمتها فلم تعد تستحمل وهي تقول :اح اح ام اوووه اه حبيبي اه خالد اح وانا احس بشهوة ولد رهيبة واقاوم بصعوبة كيف لا اقظف واستمتع اطول مدة بهده الفرصة التي احلم بها مند زمن طويل، واخيرا احسست بها وهي ترتعش وترتجف وتإن فادركت انها جاءت بشهوتها وكدلك انا بدا زبي يقدف منيه بكترةوانا ممسكا بأمي بقة احضنها بشدة وجسدي يلتطم بجسدها الناعم الجميل حتى افرغ زبي كل منيه واردت تقبل وجه امي وكدلك ارادت هي فعل دلك فاستدارت وانا مفبل على تقبيل خدها........فإلتقى فمي بفمها ولم نشعر والا ودبنا في قبلة ساخنة وطويلة فكان لساني ولسانها يتداعبان واحسست بلاوت فمها العدب الجميل.... وبعد نهاية القبلة نظرة مغرية وابتسمت وقالت حبيبي خالد احبك وقلت وانا احبك اكثر.. فدهبت للحمام لاغتسل واغير شورت وعدت فاستلقت على السرير فاقتربت ني امي وعانقتني ووضت راسها فوق صدري ونرت الي مبتسمة واقالت تصبح على خير حبيبي فابتسمت وقبلت راسها وقلت : وانت نن اهل الخير حبيبتي. وبقينا هكدا حتى نمنا سعيدان متعانقان.​


H8x3lwb.md.png

استيقظت في الصباح فرحا ولكن لم اجد امي فغسلت وجهي وارتديت ملابسي واخدت حقيبة التداربب ودهبت الى المطبخ لارى امي وافطر قبل ان ادهب للملعب وحصة التدريب الصباحية، وقبل دخولي للمطبخ سمعت امي تتكلم في الهاتف وتستخدم مكبر الصوت (سبيكر) وهي تحضر وجبة الفطور فسمعتها تقول: ومتى وصل سعيد من فرنسا فسمعت الرد من صوت شخص اعرفه جيدا، هدا صوت مصطفى زوج خالتي يقول :لقد وصل اليوم وهو نائم الان يرتاح حين يستيقظ ان كنت لوحدك بعد الزوال نأتي معا لرؤيتك . فقالت امي: نعم نعم سأكون لوحدي بالبيت سأكون بانتظاركما في الثالتة اتفقنا لاتتأخرا، فأجاب :وهل نستطيع التأخر يا زكية حبيبتي فقالت :سأغلق الآن فلدي اعمال كثير بالبيت ياحبي، وانهت امي المكالمة فانتظرت قليلا، ودخلت للمطبخ وقلت :صباح النور واخب والورود لاحسن ام واجمل زكية في الدنيا فضحكت امي وقال صباح الخير حبيب قلب امه ، فاقتربت منها وعانقتها وقبلت خدها ويدها واخدت قنينة عصير وقطعة من الحلوى وقلت سادهب الان لتدريب لكي لا اتاخر فقالت امي حسنا يا حبيبي موفقا دائما.. وخرجت متجها للملعب​


H8TwUyG.md.jpg

اثناء التدريب كنت متحمسا وسعيد فلاحظ المدرب والاعبون والجميع دلك، حتى انا تفاجأت! كنت اعتقد انني لن اقوى على التدرب جيدا بعدما حصل في الليلة الماضية، ولكن اظن ان تاثير حبي لأمي زكية يمنحني قوة وطاقة ايجابية. .. وبعد الانتهاء من التدريب والاستحمام، اخرجت هاتفي واتصلت بأمي وأخبرتها انني ساتناول الغداء مع الفريق ولن اعود للبيت حتى المساء، احسستها فرحانة بسماع دلك وهي لا تعلم انني تعمدت هدا بعد سماعي لمكالمتها مع زوج خالتي في الصباح، دهبت لمطعم صغير مجاور للملعب فاكلت وانتدرت حتى اوشكت الساعة الثالثة فاتجت مشيا للمنزل وحين اقتربت رايت سيارة مصطفى زوج خالتي قرب البيت، فتحت الباب ودخلت بتمهل وحرص واتجت صوب الصالون... كما اتوقع دائما رأيت امي تقف والجانبها رجل وسيم وجسمه رباضي يضحك ويداعب ويغازل امي وهي سعبدة وشبه عارية ترتدي كسوة قصيرة جدا وضيقة تبرز مفاتنها وصدرها عار فتطل بزازلها الجميلة البيضاء اما مصطفى فكان منهمما في الاكل. سعيد رجل يبلغ من العمر 38 سنة هاجر لفرنسا ويبدو علي الثراء كما ان من خلال مزاحه مع امي اكيد انه كان على علاقة معها قبل سفره لفرنسا.قالت لمادا تنظر الي هكدا :يا عفريت هههه فقال:انظر الى جمال حبي الدي اشتقت اليه كثيرا وانظر الى هده النهود الناعمة الجميلة وال مؤخرتك الطرية التي اتوق الى التمتع بها من جديد هههه، امي : الم اقل لك عفريت وجني ايضا هههه انا ايضا اشتقت اليك يا سعيد كثيرا واليوم هو لنا​


H8uaku9.md.jpg

اقترب سعيد من امي وضمها اليه ولثم فمها بحب ثم انقض عليها يقبلها لحرارة ويشبع فمه من حلاوة فمها العذب الجميل فكانت قبولاتهما ساخنة ومثيرة ما جعل مصطفى زوج خالتي يضع الاكل من يديه ويلتفت اليهما ويقول: هده خيانة تتمتعان بدوني فالسق جسده بنؤخىة امي وعانقها وهو يمسك ببزازلها ورفع شعرها واخد يقبلها من خلف عنقها . لم اعد ايمع سوى صوت القبلات الساخنة والآهات، اصبح زبي منتصبا صلبا يعلن تمرده يريد ان يشاركهما هده المتعة الكبيرة.... جلست امي وامسكت بزبيهما الكبيرين واخدت تقبل هدا وتنتقل من هدا وذاك،وتلحس زب هدا وزب داك ثم ترضع الزبين الكبيرين بتناوب والمداورة فكانت اهات مصطفى وسعيد تزداد.وهما يتمتعان بحلاوة فم امي الجميلة فبدأ سعيد.يقول :اح اوووه يا زكية كم هدا جميل كم اشتقت لهدا كثيرا اووه مصيه كله با حبي. ومصطفى: اح اوه مصي هدا راىع اح يا سعيد كم.كنت محروم .سعيد :نعم كنت في الغربة واحلم دائما بزكية الحبيبة امممم​


H8AG2Vt.md.jpg

استمرت امي تمص زبيهما الكبيرين وهما يتمتعان ويتلددان بحلاوة فمها ثم استلقت على ظهرها فادخل سعيد زبه في طبونها الحلو وبدأ ينكحها بلهفة واشتياق بينما هي اخدت تمص زب مصطفى من جديد فاخد سعيد ينكح امي ويتمتع ويقول : اح اح يازكية طبونك دائما حلو ودافئاح كم احب هدا طبون اح ومصطفى يقول: اممم مصي يا حبي هدا جيد. فأخدت زبي بيدي ادعكه بقوة وانا اشاهد امي تنكح بقوة وتتلدد بالازبار الكبيرة وجسمها الجميل ينخض بقوة نع كل دخول لزب سعيد في طبونها وفجأة بدأ سعيد يقول :اح سآتي به ساقدف اح اوووه وبدأ يرمي منيه في طبونها وكدلك مصطفى:اح اح يا زكية خدي منيك اح ما الد هده النشوة اوووه، فكان يرمي منيه في فم امي وهي تشربه،​


H8Rvqap.md.jpg

جلس مصطفى واجلس امي فوق زبه الدي يقتحم طبونها وبدا يارجحها فوقه وهي تتاوه وتقول :اح اح انكني اح انكحاني بقوة احب دلك اوه، ومصطفى وربه يشق الطبون ويقول: اوه هدا جيد وحلو اح، فوقف سعيد امام فوق الكنبة وادخل زبه في فمها تمصه، واستمرا ينكحانها بشدة و رأيتها تهتز وبزازلها تتارجح وتنخض وهي تتلدد بالازبار وتتاوه فكاظ زبي بنفجر من الاحساس بالشهوة. وبعد مدة من النكاح الجميل بدأ يقدفان منيهما الاول في طبونها والتاني في فمها.​


H8R46UG.md.jpg

بعد دلك استدارت اني لتسلم ترمتها ومؤخرتها الكبيرة الى سعيد الدي قبلها ثم ادخل زبه في طبونها وبدا بنكحها مرة اخرى وفلقات ترمتها تتراقص وتلتطم بقوة بجسم سعيد وتصدر صوتا قويا مسموعا ومصطفى ادخل زبه في فمها تمصه وترضعه وسعيد ينكح ويستمتع ويقول:اح اح يازكية ما احلى واجمل ترمتك والجميلة اح اعشقها وهي تنكح وتتراقص اح ومصطفى :انكحها جيدا فهي تحب دلك اح اح مصي اممم وبعد قليل اخرج سعيد زبه من طبون امي وادخله في دبرها واخد يخترقه بزله الكبير ويحس بدفئه ويقول :اح كل اناكن النكاح حلوة فيك يا زكبة اح كم هو جميل هدا الزك احب نكاحه دائما اح اح، كانت امي ترضع زب مصطفى وتتاوه وسعيد ينكح دبرها ظلا دقاىق وهم يتنتعون بهدا النكاح القوي والساخن​


H8RD6gI.md.jpg

بدأت اشعر بزبي وهو يرتعش راغبا في القدف ومتمنيا مشاركتهما في نكاح امي الفرسة التي لا تتعب نن الجنس والنكاح، اصبح سعيد ومصطفى يتصببان عرقا من المجهود الدي بدلاه في نكاح امي زكية وفي الاخير اجلساها امامهما وبدأ يينطران منيهما على بزازلها الكبار وبتاوهان من المتعة وبقولان.سعيد:اممم اح با زكية حبي خدي هدا اجمل احساس لا احسه الا معك اح ومصطفى:اح اح هدا ممتع دائما اوووه وامي:ام جميل امنحاني هدا امم احبه على بزازي اممممم​


H8RmYue.md.jpg

وبعد الاغتسال ارتدو ملابسهم،اخدت امي تهيء مائظة الضيوف فوضعت الشاي والحلويات وانواع من العصير والعديد من المأكولات في حين خرج سعيظ لسيارة واحضر حقيبتين كبيرتين وقال لامي:هدة اللحقيبة فيها هدايا لك ياحبي والتانية هدايا لزوجك وولديك واسحي ثن اهرج ظرفا ووضعه فوق يدها وقال :وهدا المبلغ لك واسمحي لي فهدا قليل في حقك فقالت امي :هدا كثير يا حبيبي فزيارتك لنا وعظتك لنا سالما اهم عندي من كل شيء فدنا منها وقبلها ثم اخدوا جمعا يتناولن الطعام ويتمازحونحتى جاء وقت دهابهما فعانقاها وقبلاها ودهبا......فخرجت متسللا بدوري قبل ان تراتي.وهي تستعد لدخول الحمام. وفي المساء كنت انا وابي واخي عماد كالعادة نشاهد مباراة الكرة حتى دخلت امي صاله التلفاز وعي تجر الحقيبة وبدأت تعطي كل واحد متا هداياه وتقول:ما رأيكم في ما احضرت لكم؟ فقال عماد : شكرا امي كل هده الاشياء جميلة ورائعة. وابي وهو ينسك احد افم انواع الشراب هدا باهض الثمن يازكية لابد انه كلفك الكثير . وانا اقول في نفسي نعم كلفها تحمل قوة زبين كبيرين ...فابتسمت وقلت شكرا يا امي، فقالت امي:انا فرحانة لان الهدايا اعجبتكم.​

.............. يتبع​

 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: الشبكشى, غريب عن العالم, Wael moon و 48 آخرين
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: kraze man, ابن جمال, khaledWZakia و شخص آخر
القصة قصيرة ولا ترقي تكون قصة مصورة
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia و waves

تحية حب وتقدير لكل اعضاء المنتدى​


HkyVecJ.md.png

انااسمي خالد وسني 23 عام وانا لاعب كرة القدم في احد فرق الهواة، ابي صالح عمره 58 سنة وهو يعمل باحدى الشركات واخي عماد 15سنة وهو يدرس بالثانوية. اما امي فاسمها زكية 44 سنة امرأة جميلة جدا بيضاء وطويلة وثدييها كبيرتين، ومؤخرتها كبيرة بل جبارة هي دات جسم سكسي رهيب يفتن كل رجل يراها، رغم ان ملابسها محترمة ومحتشمة جدا، فالعائلة والجيران وكل معارفنا يشهدون انها امراة محترمة ومحبة للناس وللخير، في ليلة بعد تناولنا وجبة العشاء و مشاهدة التلفاز وعند اقتراب وقت النوم دهب كل واحد منا الى غرفته، دخلت الى غرفتي واستلقيت على السرير وانا افكر في التمرين الصباحي مع الفريق وبعد قليل نهضت واتجهت الى المطبخ واخدت قارورة ماء لشرب وعند عودتي الى غرفتي مررت بقرب غرفة نوم ابي وامي فسمعت صوتا كالأنين فإمتلكني الفضول. ففتحت الباب قليلا لاطمئن، فاصابتني الصدمة لما رأيت!!! كانت امي مستلقيتة على ضهرها وفاتحة رجليها وتضع خيارة في طبونها وتدخلها وتخرجها وتتاوه فصعقت من الصدمة وانا اشاهد امي تنكح نفسها بالخيارة


Hky3ldN.md.jpg

انتصب زبي جيدا فامسكته بيدي ادعكه واشاهدها وهي تدخل الخيارة كلها في طبونها وتضغط بيدها على نهدها الكبير وتعض شفتيها وهي تستمتع وتتاوه وابي بجانبها يغط في نوم عميق وهي تدفع الخيارة كلها في طبونها وتحركها بسرعة لتطفأ بها نار شهوتها ودون ان تشعر تتاوه وتقول :اه اه اه انكح انكح انكحني حبيبي اح اح انكحني يا مصطفى اوووه فزادتني صدمة اخرى امي تتخيل وتشت شخصا اخر غير ابي لينكحها فمن يكون مصطف هدا؟! وفجاة زادت امي في سرعة تحريك الخيارة وازدادت تأوهاتها حتى اقشعر جسدها فادركت انها جاءت بشهوتها فأخرجت الخيارة من طبونها الدي يخرج عسله وهي وتأخده بيدها وتدخله في فمها وتلعقه بلسانها، وتتلدد بطعمه وانا اتحسس زبي المنتصب واحاول اخماد نار شهوته فانسحبت الى غرفتي قبل ان تشعر امي بوجودي، فاستلقيت على سريري وانا افكر في ما رايت واخدت افكار وتسائلات كثيرة وغريبة تجول في عقلي وبقيت على هدا الحال حتى اخدني النوم، وفي الصباح استيقظت وانا افكر في امي وليلتها الساخنة فغيرت ملابسي وحملت حقيبة التمرين ودخلت المطبخ فوجدت امي فقلت لها: صباح الخير فردت: صباح الخير لقد جهزت لك فطورك تناوله وخد معك هدا العصير لتشربه بعد التمرين فقلت :شكرا يامي دائما نتعبك فقالت :تعبك راحة يابني الحبيب فقبلت يدها وخرجت لتمرين وصورة امي زكية وهي تنكح طبونها بالخيارة لا تفارق مخيلتي ومن يكون هدا المدعو مصطفى؟؟!! يتبع....

مستني الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: Looka و khaledWZakia
  • عجبني
التفاعلات: Ehabnage و . BabIlOo°«🐍❤️.
:whistle: :whistle: :sleep: :sleep: 😎 😎 :devilish: :devilish: :unsure: :unsure: :unsure: :unsure: :censored: :censored: :coffee: :coffee: (y) (y) :love: :love: o_O 🤪 🤪
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
جميلة منتظرك بالباقى مشوقه
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
يعني انت بتتفرج ع امك وهي بتتناك وتقف متعملش حاجه ولو قصتك قلبت ع دياثه يبقي بلاش، تكمل احسن وانقلها ف قصص، الدياثه مش المحارم
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
جامده اخر حاجه
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم الدمج ..
:
:
فضلاً وليس أمراً
عند طرح اى جزء جديد يكون فى تعليقات القصة ..
طلب الدمج عن طريق الموضوع المخصص له
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
قصتك جميلة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia

تحية حب وتقدير لكل اعضاء المنتدى


HkyVecJ.md.png

انااسمي خالد وسني 23 عام وانا لاعب كرة القدم في احد فرق الهواة، ابي صالح عمره 58 سنة وهو يعمل باحدى الشركات واخي عماد 15سنة وهو يدرس بالثانوية. اما امي فاسمها زكية 44 سنة امرأة جميلة جدا بيضاء وطويلة وثدييها كبيرتين، ومؤخرتها كبيرة بل جبارة هي دات جسم سكسي رهيب يفتن كل رجل يراها، رغم ان ملابسها محترمة ومحتشمة جدا، فالعائلة والجيران وكل معارفنا يشهدون انها امراة محترمة ومحبة للناس وللخير، في ليلة بعد تناولنا وجبة العشاء و مشاهدة التلفاز وعند اقتراب وقت النوم دهب كل واحد منا الى غرفته، دخلت الى غرفتي واستلقيت على السرير وانا افكر في التمرين الصباحي مع الفريق وبعد قليل نهضت واتجهت الى المطبخ واخدت قارورة ماء لشرب وعند عودتي الى غرفتي مررت بقرب غرفة نوم ابي وامي فسمعت صوتا كالأنين فإمتلكني الفضول. ففتحت الباب قليلا لاطمئن، فاصابتني الصدمة لما رأيت!!! كانت امي مستلقيتة على ضهرها وفاتحة رجليها وتضع خيارة في طبونها وتدخلها وتخرجها وتتاوه فصعقت من الصدمة وانا اشاهد امي تنكح نفسها بالخيارة


Hky3ldN.md.jpg

انتصب زبي جيدا فامسكته بيدي ادعكه واشاهدها وهي تدخل الخيارة كلها في طبونها وتضغط بيدها على نهدها الكبير وتعض شفتيها وهي تستمتع وتتاوه وابي بجانبها يغط في نوم عميق وهي تدفع الخيارة كلها في طبونها وتحركها بسرعة لتطفأ بها نار شهوتها ودون ان تشعر تتاوه وتقول :اه اه اه انكح انكح انكحني حبيبي اح اح انكحني يا مصطفى اوووه فزادتني صدمة اخرى امي تتخيل وتشت شخصا اخر غير ابي لينكحها فمن يكون مصطف هدا؟! وفجاة زادت امي في سرعة تحريك الخيارة وازدادت تأوهاتها حتى اقشعر جسدها فادركت انها جاءت بشهوتها فأخرجت الخيارة من طبونها الدي يخرج عسله وهي وتأخده بيدها وتدخله في فمها وتلعقه بلسانها، وتتلدد بطعمه وانا اتحسس زبي المنتصب واحاول اخماد نار شهوته فانسحبت الى غرفتي قبل ان تشعر امي بوجودي، فاستلقيت على سريري وانا افكر في ما رايت واخدت افكار وتسائلات كثيرة وغريبة تجول في عقلي وبقيت على هدا الحال حتى اخدني النوم، وفي الصباح استيقظت وانا افكر في امي وليلتها الساخنة فغيرت ملابسي وحملت حقيبة التمرين ودخلت المطبخ فوجدت امي فقلت لها: صباح الخير فردت: صباح الخير لقد جهزت لك فطورك تناوله وخد معك هدا العصير لتشربه بعد التمرين فقلت :شكرا يامي دائما نتعبك فقالت :تعبك راحة يابني الحبيب فقبلت يدها وخرجت لتمرين وصورة امي زكية وهي تنكح طبونها بالخيارة لا تفارق مخيلتي ومن يكون هدا المدعو مصطفى؟؟!!

يتبع....




الجزء الثانى



HvJAAaS.md.png

بعدما انهيت التمرين مع الفريق عدت للبيت وتناولنا الغداء انا و ابي واخي عماد اما ماما زكية فكانت مشغولة في المطبخ وبعد قليل عاد ابي الى عمله ودهب عماد الى الدراسة فجلست قليلا اتابع التلفاز فجاءت امي وسألتني ماما زكية: خالد هل ستخرج ام ستبقى في البيت؟ فاستغربت لسألها ولكن اجبتها: لا يامي انا داهب الان مع اصدقائي هل تحتاجين او تريدين اي شيء؟ فقالت:لا يابني شكرا انا سأنهي اعمال البيت و انام لارتاح قليلا لذلك اسأل، فاقتربت منها وقبلتها على خدها وخرجت متجها الى المقهى المتواجدة بالشارع المجاور لبيتنا، فجلست احتسي كوبا من القهوة مع اصدقائي ونتبادل اطراف الحديث عن كرة القدم، فجاء عندي مبارك وهو ابن الجيران شاب قوي وطيب القلب لكنه سادج وقال لي : خالد جاء عندكم صاحب السيارة الزرقاء فقلت له: من يكون هدا؟ فقال لي : هو من عائلتكم واتجهت للبيت وفتحت الباب و صعدت الدرج بدأت اسمع صوت امي وهي تضحك مع شخص ما؟!فصعدت بحدر شديد حتى وصلت قرب غرفة النوم فكانت الصاعقة!! رأيت زوج خالتي يعانق امي المحترمة الشريفة وهي عارية لا تبس سوى قميص نوم قصير جدا وشفاف ويلتصق بجسدها الابيص الفاجر الجميل، وهو يقبلها بجنون على وجها الجميل وعنقها ودراعها ويديه تعبتان بنهديها وطيازها الكبير ويقول :اح ام ب يا زكية حبي اشتقت لك كثيرا واشتقت لرائحتك العطرة اممم يا حبيبتي وامي وهي بين دراعيه تقول:اح اوووه وانا اشتقت اليك اكثر يا حبي ووضع فمه على فمها العدب الجميل ودابا في قبلة طويلة بل في وابل من القبلات الحارة والساخنة


Hvd0FDB.md.jpg

وهما يستمتعان بالقبلات مدت امي يدها وانزلت سرواله فظهر امامي زبه الكبير زب طويل وعريض امسكتة امي وبدأت تداعبه وتملكها وانا زبي اعلن عن تمرده فاخرجته وبدات ادعكه بيدي وانا استرق النظر. فانزل مصطفى امي على ركبتيها حتى اصبح وجهها الجميل مقابلا لزبه الوحش فاخدت امي تقبله من راسه وصولا إلى بيضانه و تلحسه بحنان ولطف وهو يتأوه من المتعة وامسكت الزب وادخلته في فمها وبدأت تمصه بلهفة واحتراف و مصطفى يستمتع ويقول: اح ام مصيه يا زكية ارضعي الزب حبيبك اح هدا ممتع حلاوة فمك رهيبة دائما وبعد مدة من المص الممتع وقفت امي واستلقت على السرير فباعد هو رجليها وادخل راسه بينهما وبدأ يقبل طبونها الحلو ويلحسه ويدخل لسانه فيه وامي تتلوى فوق السرير ويدها تمسك بغطاء السرير بقوة ويدها الاخرى تداعب راس مصطفى وتتاوه بشدة وتقول: اح اه اووووه الحس يا حبيبي اه ادخل لسانك في طبوني، هدا جيد وممتع اووووه، وقام وامسك زبه الوحش الكبير وبدأ يمرره فوق طبون امي ويضربه به حتى ان صوت الضرب اصبح يسمع في البيت كله، ومصطفى يقول:ام با زكية حبي ما تريدين الان؟ وامي تتغنج وتقول: اح اممم انكحني يا حبيبي ارجوك ادخله في طبوني متعني به اريده بداخلي كله ارجوك وفي لحظة واحدة امسك زبه الكبير وادخله بقوة في طبونها حتى صرخت بقوة وهو بدا يقول اح اح مااحلى طبونك وما احلاك يا زكية سانكحك بلا توقف اليوم اح امي: اح اح انكحني انكحني يا حبي اوه متعني بزبك الكبير اووووه هدا ممتع لا تتوقف ارجوك كنت انا ادعك زبي بقوة وانا اشاهد هدا النكاح القوي وامي تنكح وتتأرجح تحت زوج خالتي الدي يزيد في سرعة وقوة دخول زبه الوحش في طبونها الحلو الممحون وكانت اهاتهما تزداد وتزداد


Hvdthfp.md.jpg

وفجأة استلقى فوقها وهو يقبل بلهفة عنقها وجهها الجميل وهي احتضنته ببدراعيها ولفت جسمه الضخم برجليها بقوة وتشنجت اجسامهما معا وهو يقدف سائله المنوي بداخلها ويطفأ بحليبه نار شهوتها الجامحة ويربح زبه بداخل طبونها الدافئ فلم اعد اسمع سوى تاوهات خفيفة وبعض القبلات المتبادلة وهما يشعران بالراحة والارتياح. وتمدد مصطفى زوج خالتي على ظهره وصعدت امي فوقه وجسلت على زبه الدي استعاد نشاطه وقوته وادخلته كله في طبونها وبدأت تصعد وتنزل فوقه وتقول: اح اح احبك واحب زبك الكبير الممتع اح انكحني يا حبي اح. ومصطفي يطلع بزبه الى الاعلى ليغوص به في اعماق امي ويداه تعصر في بزازها الكبيرة ويقول: اح يا حب عمري اح ما اجملك وما احلاك تنططي فوق زبك الدي تحبينه اح اح فاستمرت امي تصعد وتنزل فوق الزب بقوة ولهفة والسرير يهتز بهما وكأنه سينشق من قوة هدا الجماع والنكاح الجبار


Hv2JsDP.md.jpg

وفي لحظة توقفت امي عن الحركة وكان مصطفى يصعد بجسمه للاعلى ويقدف لبنه في طبونها ويقول :اح اح خدي خدي لبنك كله يا زكية اووووه وامي وهي تستقبل لبنه بداخلها تقول :اممم اقدفه حبيبي امم اكثر اكثر اوووه ياحبي.. وارتمت فوقه واخد يقبل فمها وهي تمرر يدها على صدره وتلعب بشعر صدره وهو وينزل بيده من اعلى ظهرها حتي يصل بها فوق مؤخرتها الكبيرة فاخدت يبعصصها ويصفعها ويقول وهو يبتسم: زكية حبي اشتقت لطيازك الطرية هده اريد ان اتدوق حلاوتها اليوم، وضحت امي وقالت: هي لك يا حبي واستدارت وابرزت له مؤخرتها العظيمة فنزل بفمه يقبلها ويلحسها تم وضع لسانه فوق دبرها وبدأ يلحسه حتى اصدرت امي اهات وهي تحس بلسعة لسانه على دبرها. فاخدا مصطفى يتف على دبرها لكي يبللها و امسك بزبه الكبير ووضعه على بوابة شرج مؤخرتها فأدخل رأسه وامي تعض بأسنانها على شفتيها فما ان احس براس زبه استقر بدبرها حتى شرع في ادخاله كله بمؤخرتها الرهيبة وامي تقول بصوت متقطع الانفاس: اوووو اح يا مصطفى دعه يدخل بلين اي ارجوك وهو احس بدفأ مؤخرتها فبدا يزرع زبه اكثر ويقول اح يا زكية ما احلى مؤخرتك الكبيرة سانكحها لك بقوة حتى اشبع منها اه خدي اح وانا لزلت ادعك في زبي وارى مؤخرة امي العظيمة تنكح و تنخض وتتارجح مع بزازها الكبيرتين وزوج خالتي مستمتع فأخذ ينكح بقوة اكبر ويصفع مؤخرتها الجميلة بيديه حتى احمرت وامي مستقبلة طعنات زبه الكبير في دبرها وتصيح :اح اح انكح حبيبتك وامرأتك التي تعشقك اووووه اح لا تتوقف هدا جيد فامسك وركيها وبدأ يجدبها اليه بقوة وصوت ارتطام زبه مع مؤخرتها الكبيرة يسمع في كل مكان.


Hv2Tkzu.md.jpg

واخيرا بدا مصطفى يقدف لبنه في دبر امي ويقول : اح اح اح يا حبي سأقدف اووووه قادم قادم اووووه وامي تقول : اح اوه اقدفه بداخلي اوه اريده هكدا امممم، وزوج خالتي يمسك مؤخرتها الكبيرة ويرتجف وهو يقدف لبنه في دبرها الآن انا و بعد كل هدا ايقنت ان امي امراة شهوانية لكنها محرومة من الجنس لان ابي مدمن على الكحول ولا يلبي لها رغباتها الجنسية. دخل مصطفى الى الحمام ليغتسل واخدت امي ترتب الغرفة وترش معطر الجو وبعد قليل خرج من الحمام وارتدى ملابسه واخد امي بن دراعيه يقبلها ويدعك مؤخرتها بيديه وقال: علي الدهاب الان يا زكية حبيبتي وامي: حسنا حبيبي ستكلمني بالليل في الهاتف، مصطفى: اكيد ياحبي، وخرج زوج خالتي ودهب ودخلت امي للحمام لتستحم، فخرجت انا متسللا وعدت الى المقهى وجلست افكر في امر امي و زوج خالتي...

يتبع



HvABjZx.md.png

الساعة الواحدة بعد منتصف الليل دهبت الى الحمام وعند مروري قرب غرفة نوم ابي وامي كان الباب مفتوحا قليلا فقد اعتادت امي ان تتركه هكدا عندما يكون الجو حارا، اقتربت من باب الغرفة بحدر وحرص فرأيت ما كنت أتوقعه......... امي عارية مستلقية على ظهرها فوق السرير ترتدي قميص نومها الرمادي القصير فاتحة رجليها وتضع يدها فوق طبونها تداعبه باصابعها وتضع يدها التانية على برازها الابيض الكبير تدعكه وهي تعض باسنانها على شفتيها وابي ينام بجانبها ولا يشعر بما يحدث فهو بعد العشاء شرب قارورة خمر كعادتةواستسلم للنوم. بدأت امي تتأوه وهي تدخل اصابعها في طبونها الدي يخرج رحيقه فتأخذه بيدها وتلعقه وتتلدد به. امسكت زبي بيدي وبدأت ادلكه و اكفت وانا اشعر بمتعة النظر الى جمال امي الممحونة، التي مدت يدها وفتحت الدرج الموجود قرب السرير واخرجت منه شمعة كبيرة...... واخدت تمرر رأس الشمعة على فتحة طبونها قليلا وبدأت تدخلها حتى استقرت الشمعة بكاملها في صرمها الحلو، فبدأت تدخلها وتخرجها وتستنكح بها وتتأوه وتتأوه واخدت تحركها بسرعة اكبر حتى انتقلبت عينيها الى الاعلى و بدأ جسمها الفاجر يرتعش بقوة وامسكت بيديها غطاء السرير تاركة الشمعة ملتصقة بطبونها الدي بدأ ينثر مائه ويخرج المذي بغزارة، وهي تنهج وتئن فأخرجت الشمعة من صرمها فأدركت انها ستنهض للدهاب للحمام فانسحبت مسرعا الى غرفتي واستلقيت فوق السرير وامسكت زبي ادعكه واسترجع كل ما رأيت حتى نمت. استيقضت باكرا ودهبت الى النادي للتدرب مع الفريق حيت كانت حصة التدريب في التامنة صباحا، وبعد الانتهاء وانا عائد الى البيت رأيت من بعيد امي زكية قرب باب منزلنا ترتدي جلبابها الاسود و بيدها كيسن و بجانبها ابن الجيران مبارك يحمل قارورة غاز كبيرة.، فتحت امي الباب وصعدت وصعد بعدها مبارك، انتظرت قليلا ففتحت الباب وصعدت الدرج ببطأ حتى رأيت امي ومبارك في المطبخ كانت هي تضع الأغراض التي اشترت وهو كان يوصل انبوبة الغاز مع الفرن. بعد قليل نزعت امي جلبابها فاصبحت شبه عارية لا ترتدي سوى قميص فستقي قصير و مشبك يظهر لحمها الابيض كله كانت ترتب ما بالتلاجة و مبارك لازال منشغلا بتركيب قارورة الغاز وبعد ان انتهى التف ليخبرها بذلك ففتح فمه مدهولا!!!! وهو يراها بهدا المنظر المثير و نظره مركز على مؤخرتها الكبيرة و الجميلة فقام مسرعا ووقف خلف امي وضمها اليه واخد يدعك بزازها الكبار وامي تقول بتغنج: اح مادا تفعل يا مبارك اممم وهو يرد عليها: اممم يا امي زكي انت دائما جميلة ورائعة​


Hv5ifMx.md.jpg

وانا اقف مدهولا!!! وزبي واخد في الانتصاب، التصق مبارك ب مؤخرتها وهو يقبل عنقها وخدها ويعبث بنهديها فاحست هي بزبه بين فلقات مؤخرتها الكبيرة، فاجلسها على ركبتيها ونزع ملابسه فرأيت ما تبحت عنه امي زكية رأيت زبه الكبير والدي يفوق في حجمه حتى زب مصطفى زوج خالتي فزب مبارك حجمه اكبر وعريض اكثر وعروق منفوخة وبارزة، فمسكه بيده وبدأ يمرره على وجه امي الجميل وهي تنظر إليه فرحة مبتسمة فقال لها مبارك: هيا يا أمي زكية مصيه كله وامسكته امي بيدها وقبلته وقالت :امم بكل سرور كم اعشق زبك الكبير هدا واخدت تدخله في فمها العذب وتمصه فمسك مبارك رأسها ودفع زبه كاملا في فمها وهو يحركه بقوة بداخله ويستمتع ويقول :اح اوه كم فمك حلو يا امي زكية، وبعد قليل توقف عن الحركة وضغط على رأسها بقوة وزبه الجبار كله في فمها يصل الى حلقومها فاختنقت وتغير لون وجهها فدفعته بكل قوتها لتخرج زبه من فمها واللعاب يتقاطر منه ومن فمها وهي تكح وتنهج.. فمسك يدها واجلسها فوق منضدة المطبخ وفتح رجليها وبدأ يقبل طبونها وبلحسه بلهفة ويقول كم هدا الصرم جميل، امي وهي تتاوه :اوووه اح مص طبوني اح مص يا مبارك اووه هدا ممتع الحس اممم وبعد دلك ادخل زبه الكبير في طبونها حتى صرخت وبدأت تقول اح اح اووه انكح انكح لا تتوقف اح امنحني زبك كله اح وهو يشق بزبه الكبير صرمها ويقول: اح اح احلى من العسل طبونك هدا اح اريد ان انكحك دائما اووه، واستمر في نكاحها والاستمتاع بحلاوة صرمها حتى بدأ يقدف سائله المنوي بداخلها وهي تستقبله وتقول اح اووه اممم اقدفه اعطيني اياه اووه كم هدا مرىيح وهو يفرغ ما بزبه ويلهت ويقول: اح اممم كم هدا حلو ورائع اوه.. زبي كان في قمة انتصابه ويدي تتحسسه لتخمد هيجانه، كانت امي تريد ان تستريح قليلا بعد هده النياكة القوية لكن مبارك لم بعطها الفرصة لذلك فحملها ورفعها فوق زبه الدي لازال ملتصقا بها واخد بنكحها من جديد وزبه يصعد داخل طبونها و هي تهتز فوقه وتقول :اح اح مبارك انكحني بال توقف اريد هدا الزب بداخلي احتاجه دائما بداخلي اح اوه. وهو ببعث بقضيبه الكبير في اعماق امي يقول: اح اح خدي خدي زبي كله لك اوووه سيأتي انه قادم قادم إنزلي اريد ان اقدفه على نهديك الجميلتين اسرعي ونزلت امي بسرعة وجلست امامه تستقبل لبنه الدي اخد يتطاير على وجهها الفاثن وبزازها الكبيرة وهي تقول اممم صب لبنك كله اممم هدا جيد​

Hv7CjTX.md.jpg

نهضت امي وانحت لكي تأخد محفظة نقودها الواقعة على الارض فظهرت مؤخرتها الكبيرة امام مبارك الدي أخد قارورة زيت الزيتون وبدا يصب الزيت على زبه ويدهنه به واسرع نحو امي وادخل زبه الجبار في دبرها فصرخت: اي اوووه مبارك اوه هدا موجع اح اح لكنه جيد اكمل اكمل اح انكح انكح ومبار ك:اح يا امي زكية مؤخرتك جميلة ورهيبة احبها كثيرا اح كم هي حلوة ودافئة اح وأخد يدفع بجسمه بقوة لكي يصل بزبه الى اقصى ما يمكن.. فكان وجه امي مقابلا لي و نهديها الكبيرتين تتأرجحان بقوة. كان هدا الوضع فوق قدرتي على تحمل ومقاومة شهوة زبي فأمي تنكح من دبرها بعنف وجسمها يهتز بقوة ووجها الجميل و نهديها الكبيرتين مدهنان بالمني، ومبارك ينكحها كحيوان هائج فزادت تأوهاتهما و صراخهما معا وهو يقدف كل ما يوجد من سائل زبه في دبرها،​

Hv7XmuI.md.jpg

ولم استطع تمالك نفسي و زبي بدأ يقدف كل ما بداخله من مني، ارتدى مبارك ملابسه فأخدت امي بعض النقود ووضعتها في يده وقالت: مبارك خد هده مني فقال شكرا يا امي زكية وإن احتجتني في أي شيء فأنا في خدمتك وخرج إلى حال سبيله، ودخلت هي للحمام لكي تستحم فصعدت لغرفتي انتظر حتى تنتهي امي وادخل بدوري لأستحم فجلست اتساءل اهده المرأة هي امي؟!!الشريفة العفيفة؟!! المحتشمة؟!!كيف اصبحت هكدا؟!! ولمدا؟!! وصوت بداخل رأسي يقول امي محرومة من الجنس بسبب ادمان والدي على شرب الكحول وعدم تلبية حاجاتها الجنسية وهي امراة لازالت محافظة على شبابها وجمالها الفاثن وتحتاج كأي امرأة الى الحب و الاهتمام فاصبحت تبحث عنه.... واصبحت عشيقة لزوج اختها فاصبحت تعاشر ابن الجيران واصبحت....مادا؟؟؟ ......... اصبحت قحبة ........ يتبع​

كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia
انيك زكيه
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia

الجزء الخامس​


Hvvey1R.md.png

اليوم وبعد نهاية التدريب في الملعب عدت للمنزل فوجدت ابي في الصالون جالسا ومعه صديقه وزميله في العمل محمد الفحل صاخب 41سنة ابيض البشرة وطويل القامة وقوي البنية كانا يتحدتان حول شؤون العمل​


الجزء الخامس​


Hvvey1R.md.png

اليوم وبعد نهاية التدريب في الملعب عدت للمنزل فوجدت ابي جالسا في الصالون ومعه صديقه وزميله في العمل محمد الفحل صاحب 41 سنة ابيض البشرة وطويل القامة وقوي البنية كانا يتحدتان في شؤون العمل،و امامها على المائدة ابريق الشاي واطباق من الحلوى والمكسرات وقنينة خمر كالعادة التي لا تفارق ابي. دخلت وسلمت عليهما وقلت: اهلا، كيف حالك انت بخير فأجاب محمد الفحل: بخير يا خالد ابني، كيف تسير امور الكرة والمباريات معك؟ وقبل أن أجيبه قال ابي: الاتعلم؟! ابني خالد هو هداف الفريق ودوري الهواة والعديد من فرق القسم الأول تريد شرائه وضمه اليها. فقال محمد الفحل: هدا امر رائع، اتت يا ابني خالد دائما تشرفنا وانا اتمنى لك التوفيق يابطل. واعطاني قنينة عصير وقال: خد اشرب هده الان ستفيدك فانت عائد من التدريب. اخدت القنينة وشكرته وبينما ابي منشغل بشرب الخمر لا ان محمد الفحل يسترق النظر نحو المطبخ، فإلتفت..........لأجد امي تقف هنالك تغسل الأواني وهي ترتدي عباية سوداء ضيقة وملتسقة بجسمها الفاجر وتبرز تداريسه الفاتنة، ونظره هو مركز عليها وبالاخص على مؤخرتها الكبيرة والجميلة االتي مع كل حركة من امي تهتز وترتعد وكأنها تناديه......... وقلت : سأترككم الآن لأرتاح في غرفتي. فقال وهو مبتسم: حسنا ادهب وارتح جيدا ولا تنسى شرب العصير يابطل. وقبل ان اصعد الى غرفتي اتجهت للمطبخ وسلمت على امي،فقالت: هل احضر لك غدائك؟ فقلت لها: لا يا اميفقد اكلت مع الفريق بعد التداريب، والان انا متعب وساصعد لغرفتي لانام فقالت: حسنا ياحبيبي. صعدت الدرج ووقفت مختبئا قليلا فرأيت محمد لفحل يكلم ابي ولكن ابي لايجيب فادرك انه نام فاقترب منه ليتأكد فحرك كتفه ولم يجبه فايقن ان ابي يغط في سبات عميق. فقام مسرعا يمشي على اطراف اصابعه متجها الى المطبخ فما ان وصل حتى ضم امي من الخلف وقال: والان جاء وقت المتعة لقظ اشتقت الك كثيرا يا زكية، اجابته امي وهي مصدومة وخائفة :مادا تفعل هل جننت؟ سيرانا زوجي او ولدي اتريد لنا الفضيحة؟فقال وهو يضحك : زوجك و ولدك هههه لاتخافي يا حبي لقد وضعت لهم منوما قويا في الخمر والعصير ولن يستيقظا حتى صباح الغد هههه لدا دعينا نستغل الفرصة ونتمتع ههه فقالت بعد ان هدأ روعها: ايها اللئيم انت جني قمت بتخدير هما لتسفرد بفريستك ههههه، قيل عنقها وقال: وأي فرريسة؟اجمل فرسة زكية حبيبتي اه لو تعلمين كم اعشقك واحبك فنزع العباية عنها وكانت لا تردي تحتها سوى قميص نوم برتقالي قصير جدا فاصبحت شبه عارية فاخد يقبلها بلهفة و ويده تجول وتتجول فوق جسمها الفتاك فجلس على ركبتيه وضع راسه على نهديها الكبيرين واخد يلحسهما ويفبلها يمص رإسيهما وهي تتأوه وتقول: اوووه محمد اح كم هدا رائع احب هدا اكمل حبيبي اح وهو يمسك بزازلها الكبيرة ويدعكهما بقوة ويستمر في التمتع والتهامهما​


HvSkw4j.md.jpg

ثم قام و​

القصة مش متنظمه أه بتكتب كويس بس مافيش احداث ولا حبكه قصاصية تشويقية انت لحد دلوقتي بتجيب ف ناس بيركبوا زكية فين انت بقي من القصه
 
  • عجبني
التفاعلات: khaledWZakia

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%