هى فترة جميلة فيها الانسان يستكشف الاشياء الجميلة من حولة واهمها الحياة الجنسية التى تعتبر مع الايام تصبح مثل الاكل والشرب فا الجنس بالنسبة للرجل والمراةعلى حد سوامثل الاكل والشرب فيوجد من
يعرف الجنس مبكرا ويوجد من يعرفه متاخرويوجد بعض من الناس يعرفونة قبل فترة الراهقة وهذه القصة من أحدى القصص التى أعرفها وسوف أسردها عليكم بعد ما طلب منى أحدى الاصدقاءأن
أعرضها فى المنتدى المهم انى مش هطول عليكم وأدخل فى صلب الموضوع
أحداث القصة دارت فى منطقة شبة شعبية فى مصر منظر الحى والشارع من الخارج شارع ليس بطويل
متسفلت ***** الشارع يلعبون ماعدا *** واحد يبلغ فى هذه الفترة التاسعة من العمركان ******* يبتعدون
عنه والسبب والدته لانها تملك وتفتح منزل لممارسة الحب والجنس مش عايزأقول الدعارة على حد تعبير صاحب القصة ولكن هذا المنزل غريب كل من كان فى هذا المنزل يحبون بعض والمقابل هى المتعة فقط
حتى البنات التى تمارس الجنس داخل المنزل يحبون بعض والرجال ايضاحاجة غريبةولكن انا مش هطول فى الوصف ......................
أحمد وهو صاحب الحكاية قصته تبدا عندما كان فى السابعة وكان يلاحظ أن والدته كانت كثير من الناس
يدخلون ويخرجون من المنزل ويخدمون فى اى مشكلة وجلس أحمد على هذا لمدة عامين حتى وصل التاسعةوالام لا تعلم أن احمد يكبر وعقلة يتسع لكثير من الامور ووحدة وحدة بدا يفهم كل الاحداث من حولة
ولا تعلم الام ان الولد بيكبر وقرر بعد ذلك ان يشاهد كل مايدور فى الغرف حتى جائت الفرصة ودخل الغرفة
دون أن يشعر بة أى مخلوق او يحث به حتى الام او الاخت لم يشعر به منهما فأستخبى تحت السرير
وأنتظر تحت السرير حوالى ساعة كاملة وبعد قليل دخلت الغرفةبنت اسمها نوسةوكانت طويلةجدا وشعرهااسودوبشرتها بيضاء والعيون زرقاء وكانت طيبة القلب .. وبدها دخلت بنت ثانية اسمها سهير
ولكن سهير مكنتش بنفس درجة جمال نوسة وبعد دخولهم الغرفة دارو فى كل أنحاء الغرفة حتى وبعد
قليل شاهد أحمد ملابسهم وهى متدالية من على أحدى الكراسى الموجودة فى الغرفة بجوار السرير
وبعد ثلاث دقائق دخل عليهم واحد اسمة حسن وكان شاب فى الثلاثين فى العمر تربى فى احد الاحياء
الشعبية وكان جدع بحق المهم بعد ما دخل حسن الغرفةوأقفل الباب ورائه وقال لهم
حســــــــــــن: مالكوا فى حاجة
سهـــــــــير : ابدا مفيش أحنا هنا من بدرى أنت مش كنت عايز تنام مع أثنين يلى أنا ونوسة مستنين
غدنفر
حســــــــــن: أه أنا غدنفر بس مش عارف أبدا بمين
نوســـــــــة: انا عمرى مانمت أدام اى واحدة حســـــــــن: متخفيش أحنا هنلعب مع بعض
سهــــــــير: يلى يا حسن تعلى بقى أنا كسى مولع
نوســـــــة: انت سافلة يا سهير
سهــــــــير: يلى يا متناكة يا شرموطة انتى بتتناكى ذى وانا كمان بتناك يلى ياحسن خلص
حســــــــن: وطوا صوتكم هنتفضح يا شوية شراميط
سهـــــــير: يلى خلص عايزين نتناك ولا انت بياع كلام
حســــــــن: طيب يلى انا هنام فى النص وانتى اطفى النور وولعى الاباجورا الحمرا
وساد الظلام تحت السريروجلس أحمد يفكر أن يخرج ويرى اللى بيحصل فوق السرير ولكنة تمكن أن يطلع مرة واحدة ونظر نظرة واحدة وشاهد حسن نايمفى النص بين نوسة وسهيروشاهد سهيروهى بتمص
زبر حسن أما نوسة فحسن بيرضع من بزازهاوكنت بتتاوى ورجع من تانى تحت السرير خوفا من اى
حد يشوفة ولكنة سمع كل شيئ وكل الاصوات وتاوات نوسة
نوسة:اه اه اه حسن كفاية كفاية أنا تعبت كفاية اه اه وصرخت حسن يلى دخلو اوف اوف اه
سهير: زبرك حلو حلو أوى
حسن: سهير انا هدخلو فى كسك من وراوانتى مصى لنوسة يلى بسرعة وبعد لحظات سمع احمد