NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تجربة حدث هذا منذ أزيد من 24 سنة، حين ركبتني الشهوة.. قصة واقعية %

round trip to org

نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
5 أكتوبر 2022
المشاركات
2,741
مستوى التفاعل
1,762
نقاط
3,249
الجنس
ذكر
الدولة
Morocco
توجه جنسي
عدم الإفصاح
حملت الوسواس بداخلي أكثر من سنتين. رغم كل ما فعلت لم أحصل من زوجتي سوى على تنازل بسيط.. أصبحت تشاركني في أمرين:
= مشاهدة الأفلام الإباحية، مع تفضيل نوع الجنس الثلاثي
= شرب البيرة دون مبالغة...
لكن شيطان الوسواس لم يقتنع بهذا. ظل يلح في طلب المزيد..
في عيد ميلاد زوجتي 35 كانت تكلمني بشجاعة عن مستقبل أكثر انفتاحا.. وكلما طلبت منها أن تغمض عينيها وتقفز معي من قمة التقليد إلى بحر التحرر ولو بتجربة، تقول إنها ما تزال تفكر وأنها لا تمانع أن تجرب عندما نسافر في أقرب فرصة.
فكرت يوم عيد ميلادها كثيرا. حجزت في فندق 5 نجوم بمدينة طنجة. وأعددت لها مفاجأة من الطراز الرفيع كهدية.
اشتريت لها هدية بقيمة 3700 دولار، تعشينا في مطعم راقي جدا، شربت معي لأول مرة كاسي ويسكي. ثم أخذتها لمشاهدة فلم كلاسيكي من تمثيل كلارك جيبل. وعدنا للفندق.
طلبت منها أن تشرب زجاجة بيرة أخيرة. وضعت لها في الكأس حبة "فياغرا" نسوية لترتفع درجة شهوتها إلى أعلى ما يمكن.
قبل السفر رتبت كل ما يلزم، وكان لي موعد في الفندق مع الساعة الواحدة ليلا، حيث حجزت حجرة خاصة باسم رفيقين، هما أساسا طلبة يتدربان في مكتب زوجتي.
دخلنا الحمام لنستعد للفراش
خرجت زوجتي عارية بدون منشفة وكانت قد شربت آخر بيرة.
في الواحدة كنا نتمازح ونلعب، نقبل أو نلحس بعضنا رن جرس الغرفة. توقفت زوجتي مستغربة.
فتحت الباب فدخل أول الطالبين. كان أسمر اللون من ساحل العاج . كنت أعرف أنها معجبة به منذ مدة وحدثتني عنه مرارا.
فتحت عينيها ونظرت إلي، لم أجد بدا من الاعتراف بأني عزمته ودفعت ثمن غرفته وأنه هو الهدية التي وعدتها بها . لم ترد فقط نظرت للولد الذي كان يصغرها ب 8 سنوات.
كانت عارية ولهذا كان من السهل أن يفهم الطالب بسرعة ما هو مطلوب منه.
كان مفعول الفياغرا قد بدأ يشتعل داخل جسمها. مع هذا رأيت في نظرتها بعض اللوم والقلق.
فتحت المنشفة المحيطة بوسطي وأمسكت قضيبي ألعب به.
اتجهت زوجتي نحو الولد عارية وأرادت فتح السوستة، لكنه قبلها وأنزل بنطلونه مباشرة.
انتصب عضوي حين برز قضيب الولد لامعا كأنه مبلل بالزيت.
أمسكته ونظرت نحوي، ابتسمت لي وأولجت رأس القضيب بين شفتيها.
تمدد الولد عاريا بينما كنت أجلس فوق كنبة مقابلة.
بعد دقائق أغمضت زوجتي عينيها وصعدت فوق صدر الولد وبدأت عملها بلذة غير طبيعية. رن جرس الغرفة ثانية ومع هذا لم تنتبه ولم تفتح عينيها. زوجتي من النوع الذي يغلق عينيه ليحس بما في داخله بصورة أعمق. فقط الابتسامة والحركات الدائمة تفضح إحساسها.
فتحت الباب ودخل الولد الثاني. سلم علي فدفعته فورا نحو صاحبه.
أنزل بنطلونه وكان عضوه نصف منتصب فاندفع مباشرة نحو الفراش.
لم تمض سوى دقائق حتى كانت زوجتي غائبة عني، تنظر فقط وتبتسم ولا تتوقف عن الحركة. استقل كل ولد بناحية من جسدها. أمامها وخلفها.
وأنا بطل السهرة لم يبق لي سوى الفم. ومع ذلك تلقفتني وهي صامتة.
ففي تلك الليلة لم تنم زوجتي برغبتها بل غابت عن الوعي مرتين، كانت ترتعش مثل شجرة عصفت شهوة الرياح بأوراقها المتجمدة اليابسة.
أما الغلط الذي وضعت نفسي فيه بلا رغبة، فهو أنها صارت بعد تلك الليلة الهدية، تطالبني كل شهر بسهرة مماثلة.


ما زلت بعد 24 سنة أذكرها بتلك الليلة فنضحك معا ونغرق في بعضنا وأحس بها تتحسر كأنها تشتهي الماضي البعيد
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: jazmine
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%