Im28LUlukatty
انا كنحله أهبك العسل ولكنّي ألسعك
نسوانجي متفاعل
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
اسمي جينفر ، أنا فرنسية من أصل برتغالي ، عمري 23 عامًا وأنا أعمل في أمانة شركة ناشئة منذ أسبوعين تم إنشاؤها منذ حوالي ست سنوات منذ أسبوعين. انتقلت هنا إلى باريس للعمل. مدينة جديدة ، وظيفة جديدة (الأولى في الواقع) وحياة جديدة. لقد جئت مع أعز أصدقائي لوسي. لوصف حالتي ، شعري بني وطبيعي ، يصل إلي كتفي. أنا 69'1 بجسم رفيع ، معدة مسطحة وصدر متوسط، لكن شكله جيد بفضل الرياضة. وأخيرًا ، أرداف مستديرة بفضل حصص الرقص.
مع لوسي ، فتاة جميلة ذات شعر أسود ،بصدر أضخم مني جعلني أشعر بالغيرة عندما كنت مراهقة ؛ قررنا الذهاب إلى حانة محلية للاحتفال بأسبوعنا الأول. غيرت لوسي ثيابها في السيارة لترتدي فستانًا صيفيًا مع خط كبير يبرز بزازها الضخمين اللذين تشير حلماتهما المنتفخة إلى عدم وجود حمالة صدر. أنا ، لقد بقيت كما أنا ، أي مع بلوزة بيضاء ، وتنورة سوداء ، وحذاء رياضي أبيض ، ، لكن مكياج جيد (لا أحتاج إلى فعل الكثير ، لأن لديّ أساسا ، وجه جميل. إنه ليس غطرسة ،لكن كتير رجال بتحب تنظر إلي مع مشبكي في شعري ونظارات شفافة ، وكذلك بشرتي الطبيعية ، بالطبع
يمر المساء ، نجد أنفسنا نتحدث مع ثلاثة رجال: كريم من أصل جزائري وأليكس ولوُرنْزُو من أصل إيطالي. الإيطالي لطيف ، والاثنان الآخران: ليس أسلوبي. لا يبدو أن هذا الإيطالي مهتم بـلوسي على عكس صديقيه ، لكنني. يعطيني نظرات جميلة ويبتسم أعود إليه بكل سرور ، لكننا لا نتحدث . تأتي اللحظة عندما تذهب صديقتي للرقص مع الرجلين. كنت مهتمة فقط بلُورنْزُو ، وهو صحفي رياضي شاب في صحيفة باريس في القسم الرياضي. لذلك كنت سعيدة لوجودي معه
.ـــ"أنت لست ثرثارة جدا. هل أنت غيراجتماعية أو لا تحبيننا؟ يسألني .
ـــ لا أحد من الاثنين. أنا فقط بحاجة إلى وقت حتى أتكيف . وبعد ذلك ، لن أخبر بحياتي للغرباء. من ناحية أخرى ، لا يبدو أنه يزعجك ، إذا صدق ما قاله أصدقاؤك عن مغامراتك في السرير.
"هل يزعجك أننا نتحدث عن النيك؟" لا تقولي أنك معقدة؟
ــــ"ليش أنا معقدة؟" أسْأل.
ــــ طيب ، لا أعرف ... النساء البرتغاليات المتدينات ... لديكن سمعة لكونكن متجمدات.
ـــ حرام عليك! قلت بنظرة غاضبة. . ثم في إيطاليا (ينظر إلي بسخرية). حسنًا ، حسنًا ... . إذا كنت تريد معرفة كل شيء ، فأنا حقًا بحب النيك. أجبته ، لكنني لن أخبر الناس الذين بالكاد أعرفهم عن أدائي الجنسي .
ــ أنا بحلم أو يوجد شوي من السخرية؟
ـــ مابعرف (نهضت من الكرسي). لأكون صادقة ، أنا أصدق فقط ما أراه ... أو ما أشعر به.
.
و ذهبت إلى المرحاض
في المراحيض ، أنتظرت لورنزو خمس وست ثوانٍ ، بمجرد دخوله ، يقفز عليّ ليقبلني. أضع ذراعيّ حول رقبته ، وتتشبث ساقاي بساقيه. يرفع تنورتي ، صوت حزامه تجعلني أفهم أنه يسحب زبه للخارج ؛ و بدأ يفرك زبه علي الأندر تبعي ، سمح باختراق كسي الصغير بقوة. "آآه ه ه ه! أطلقت صراخًا عاليًا بينما كان لسانه يلحس لساني ، فأنا حرفيًا أتناك ، وكان سريع وعنيف ، لكن ليس بوحشية . يقبلني لورينزو أو يلعق رقبتي وأتأوه بصوت عالٍ ، حتى بصوت عالٍ جدًا. "هآا! آآآه! آآآه! أوووووه! حآآن! نعم! ممممم! في كل مرة يدخل في كسي زبره ، يجب أن أتنهد وأتنفس عندما يخرج أو سأختنق.
زبه مو ضخم ، لكن مثالي لكسي الصغير الضيق . استمر في إعطائي الكثير من الأشياء الجيدة لدرجة أنه يحركني ، وسقط مشبك شعري على الأرض ونزلت شهوتي كما لم يحدث من قبل. ”أووووحححححح! أشعر أن رحمى ممتلئ بسائل سميك دافئ. أقبله في كل مكان ، واستعدت حواسي. ثم ، قبلته للمرة الأخيرة و همست في أذنه "كان نار ، شكرًا" وأعود إلى الحانة.
عندما عدت ، عادت لوسي وكريم ، وليس ٱيكس. لورينزو يصل بعد بضع دقائق.
ــــ"أعتقد ليكي. (سلمني مشبك شعري الذي نسيت أن ألتقطه).
ـــ شكرا لك (أمشط شعري الرطب من العرق).
ـــ"بالمناسبة ... أنتِ ماعرفتي بحالك."
(أنظر إليه بعيون واسعة) جيني ... اسمي جينيفر.
اقتربت لوسي من الأولاد ، قدمت نفسها لهم أيضًا. وبقيت في الخلف. دفعة من لوسي تُخرجني من أحلام اليقظة.
ـــ تعال يا حبيبتي ، نرقص.
أتبعها على المسار
ـــ طب ، جيني ، ماضيعتي وقت! شو؟ ، الإيطالي صحيح شو منقول عنه؟
ـــ أوه نعم ، أعطاني هزة جماع ، ما زلت أرتجف. (ألاحظ بقعًا على بزازها) هد لعاب؟
ـــ نعم ، لعق صديقه صدري ونحنا نرقص.
ـــ شو ؟ لعق بزك! الرقص! ون؟ امام الجميع ؟
ــ ما تقلقي ، كانوا مشغولين بالرقص لدرجة أنهم لم يدركوا أنني كان ياكل صدري." في كلتا الحالتين ، وقفت بسرعة. كان سيئ.
ـــ آوه ؟ مين العربي أم الايطالي؟
ـــ أليكس
ـــ "كان عليكي فقط اختبار الآخر بعد ذلك.
ـــ حاولت ، ولكن كان يرقص مع أخرى.
ــــ كانت مزحة ...
ترد بتنهد مممممم !
نعود مع كريم ولورنزو
بعدين سألني
" تودين إنهاء المساء في بيتي؟"
.
ــ أكــــيد
مسك بإيدي وذهبنا لبيت لورنزو و تركت لوسي مع كريم
