مثلية واقعية حبيبي تلميذي و نور عيني

[TIAZEVA]

اتخرجت واشتغلت مدرس فى مدرسة لغات اجنبية و كان عندى تلميذ فى أولى ثانوي ضعيف فى المادة وطلب اروح اعطيه درس خصوصي فى أرقى أحياء فيلات فى ضواحي القاهرة.
الولد جميل بشكل يهبل و شعره بنى ناعم حرير طويل على خدوده ورقبته و نازل على عنيه الحالية وجفونه المسبلة. على شفايفه المفتوحة شوية جنان شفايفه حلوة مليانة حمرا ناعمة تنادي بقوة علشان ابوسها . (جويى) اسم الدلع دايما لابس فانلة لعب رياضة رفيعة قصيرة على بطنه و اكتاف عريانه ودراعاته و بزازة كبيرة همسة لبرة وحلماته واقفة و الواد ابيض قشطة وناعم حرير و عنيه عليها ماسكرة الوان جفون ورموش عنيه طويلة و دايما مبتسم و خجول قوى و خدوده احمر تفاح و رقبته طويلة رفيعة ولابس حلق فردة واحدة ..
طول الدرس انا ابص فى عنيه وخدوده وشعره وبزازه و ابص على فخاذه ملفوفة مليانة طرية لغاية اردافه يا خرابى عليه وعلى جمال طيظه يالهوى يا لهوي انا ، وابص ٥ى عنيه وهو يبص فى عينيا بيدور جوايا على حاجة وانا ادور فى عنيه على حاجات وشفايفه تصرخ تقول لى بوسني بوسني ياراجل ياخول بوسني عاوزة اتباس
و من غير ما احس صوابعى لمست صوابعه البيضاء الطرية و شفت ظوافره ملونة مونيكير اتجننت و عصرت ايديه بين ايديا و قربت عليه فى الكرسى اللى جنبى و هو قرب و نقل كرسيه قريب قوى ولزق فيا .. عنيه جميلة وابتسامته بشفايف متناكة قوى ماحسيتش بنفسى ايدى ورا راسه لعبت في شعره و حسست على خدوده و رقبته و اكتافه و قفشت وعصرت حلمة بزازه وهو قال آاااى اووه .. جسمى قاد نار عليه .. ايدى نزلت على ظهره العريان تحت الفانلة و صوابعى دخلت فى الشورت جوة الكلوت الاندر الفتلة احسس بصباعى جوة الفلق بين طياظه الطرية المليانة الكبيرة شوية .. بص لى جويى فى عينيا و عينيه تسبل وشفايفه سخنة و قرب لى بخدوده .. شفايفى انا راحت لخده ابوسه واعض خده بشويش ودلع و لقيت جويى حرك دماغه خفيف و قابل شفايفى بشفايفه . اخدت شفايفه أدق وامرهم و ارضع فيهم بحنان وبالتدريج دوست قوى على شفايفه بشفايفى و طلع لسانه مصيته وهو غمض عنيه و ايدى نزلت احسس على بطنه و افخاذه وقضيبه الكبير طويل قوى منتصب و شعر العانة خفيف زغب ناعم طويل خالص و دخلت الخدامة حطت صينية عليها حاجات ساقعة ومكسرات و علب سجاير اجنبية و ضحكت لى و غمزت لى بعنيها و شاورت لى هاى هاى هاى و ارسلت لى بوسه فى الهوا .. كنت خلاص موش طايق نفسى اخدت ايد جبران جويى و حطيتها على زوبرى المنتصب .. جويى حسس على قضيبى بشويش و خوف وخجل و انا فتحت له السوستة و طلعت له قضيبى خالص و هو مسكه يدلك بصوابعه و شفايفه تمص وترضع شفايفى . حطيت ايدى تحت ارداف جويى و رفعته خفيف أشده ناحيتي فهمنى و قام من الكرسى بتاعه ونزل الشورت و الاندر بتاعه و نزل يقعد على قضيبى و انا ازبط الراس فى فتحته الشرجية و نزل جويى و انا ازق زوبرى فيه وافتح طياظه و اتلفت جويى اعطانى شفايفه كويس وانا احسس على بزازه و رقبته تاوه جويى و غنج قوى غنج غنج غنج و فتحت مامته الباب ودخلت حضنت جويى فى صدرها و قالت لى موش ح أوصيك يا استاذ على حبيى جويى عاوزاه يبقى مبسوط ومرتاح معاك خالص علشان هو قال لى انه يحبك قوى ونفسه فى كدة معاك .. موش عاوز حاجة يا استاذ ؟ انا تحت امرك فى كل اللى تطلبه منى .. انا ح اسيبك براحتك ونازلة رايحة النادى .. خلليك قاعد مع جويى ماتسيبوش الليلة و بات هنا معاه .. هو نفسه فيك قوى و بيعمل الف حساب ليك و لزيارتك معاه .