مثلية سادية حاولت اهرب منه

[قرمووط الطيظ]

بدأت حكايتى مع سمير فى رحلة أسبوعين الى الاقصر و أسوان لما كنت طالب فى الثانوى. سمير جارى اخو سهير و سامية الأكبر مننا طالبات فى الجامعة و امه مصرية تركية وابوه يوناني مصرى ، اتعودت العب مع سمير فى فريق كرة القدم و متفاهمين جدا ضد اى فريق و ادافع عنه جامد و حماية له و اعطيه الكورة هو يجيب اجوان و احب اشوفه فرحان قوى. و كان يحب ييجى يذاكر عندى و ابويا المدرس يشرح لنا اى سؤال مع بعض و يقعد مع اخواتى البنات الأكبر مننا بهدوم البيت والنوم وماما و لاحظت ان اخواتى البنات نازلين قبلات و أحضان و لعب و هزار من غير حدود مع سمير و ان المطلقة الكبيرة ٣٤ سنة تزنق سمير قوى فى المكتب و الحيطة و المطبخ حتى جوة التواليت و مسكت قضيبه تعصره و تمصه و تنام على سمير و قضيبه بين فخذيها مزنوق فى كسها من غير كلوت و يجيب اللبن جواها و يقوم مبلول مفرهد وهى تضحك مبسوطة حمرا خالص و تروح تشده تانى و تقول له لاهه لسة تعالى لما اعرف بس انت بتحبنى اد ايه ؟ و تضحك و تضربها اختى وماما وتقول لها حرام عليك الواد لسة صغير على الحاجات دى ح يموت فى ايديك يا هايجة يا لبوة سيبى الواد يذاكر. و انا كمان كنت ب اروح عند أهل سمير و اكل واشرب و نلعب مع بعض و اتفرج على جسمهم اللبن العريان و همة حلوين قوى شبه ممثلات الإغراء فى افلام البورنو و كانت مامته تحب توريني كسها عريان يلمع مبلول و هى قاعدة قدامى رافعة فخذها و تقول لى اعمل مساج و اعمل لك مساج و تدلك لى قضيبى و طياظى و انا أدلك طياظها و كسها و مرة طلعت معاها فى عربيتها مشوار اسكندرية انا و سمير فقط و نامت وسطنا بالليل و حضنتها قوى و حضنتنى و قالت لى بوسنى هنا بين فخذيها و علمتنى الحس كسها و عشقت كدهه قوى و الصبح حكيت لسمير اللى حصل باة هايج قوى و حضن امه جامد و هى نايمة و نزل لبنه بين طياظها و انا فى حضنها قضيبى بين شفايف كسها و بقيت تغنج قوى و قالت لى دى اسعد لحظة فى عمرها و بقيت اهيج طول الوقت واحنا نستحمى مع بعض فى الحمام عريانين ملط و هى تدعك طيظ سمير و دخلت صباعها فى طيظ سمير و هى بتضحك و تمص شفايفه او نعوم فى البحر .. و قالت لى (نفسى اشوفك وانت تنيك سمير علشان يسكت و يحفظ سرنا) و فى الليلة دى هى اكلتنا جمبري و مرجان و تراوت و شربنا بيرة و هى شربت ويسكى و سجاير صاروخ ريحتها غريبة قوية فظيعة قوى و قالت لنا ياللا نلعب بالدور (عروسة و عريس) و لعبت هى و سمير و ناكها سمير فى كسها و طياظها لما تعب خالص و باة موش قادر و قالت الدور عليا انا و سمير يبقى العروسة و هى أشرفت بنفسها و بايدها و خللتنى انيك ابنها سمير و افتحه من طياظه و اجيب جواه كثير وهى عمالة تصورنا صور و افلام فيديو فظيعة خالص و تضحك و تحضنى انا و سمير و وقعنا من التعب و فى الفجر قمت انا نمت فى حضنها و هى حضنتنى و نكنا بعض ، و تانى يوم كان سمير تعبان قوى و طياظه تؤلمه خالص و حضنى و عيط و بكى و قال لى انه يحبنى قوى و عاوزنى افضل معاه جنبه طول عمرنا و انفعلت معاه انا خالص. حضنته فقال لى (نيكنى حاسس انى عاوزك حالا دلوقت تنيكنى) قمت نكت سمير زى ما يكون بنت و رفعت فخاذه على كتفى و كنا وحدينا فى الشقه و امه نزلت السوق .. و اصبحت علاقتى بسمير قوية جدا جدا و كان المكان الوحيد الأمن علشان انيكه هو فى حجرة نوم مامته و هى موجودة معانا او فى حجرة اختى الكبيرة المطلقة قبل سمير ما ينيكها و يشبع منها .
و طلعنا رحلة الأقصر و أسوان و سمير فى حضنى معايا طول الرحلة حتى لو دخل التواليت لازم اكون معاه آخد بالى منه و لما وصلنا الفندق اشتركت مع سمير فى سرير واحد لدرجة ان المعلمة المشرفة على الرحلة سنها كبير 55 سنة قالت لنا (انا اغار غيرة جامدة من حبك لسمير و حبه ليك و احتواء كل منكم لحبيبه زى العرسان فى شهر العسل .. ممكن تحبونى شوية كدة معاكم ؟) و كان معانا ولدين بنوتى سوالب و معاهم ولدين موجب دايما مع بعض فى كل مكان لازقين فى بعض فى التواليتات و الحمام و المطعم و الجولات و النوم فى السراير ، و فى جولة سياحية اتعرفنا بصراحة و قربنا من بعض خالص خالص و رجعنا من الرحلة فى القطار لازقين كلنا مع بعض ايد واحدة و سمير نايم فى حضنى و شفايفه ترضع شفايفى و الأستاذة صفاء قاعدة معانا فى الكرسى قدامنا كفوف رجلها على حجرى تدلك لى زوبرى بصوابع رجليها ، و وشوشت الأستاذة صفاء فى ودنى (انت و سمير تيجوا معايا توصلونى شقتى انا عايشة لوحدى و تقعدوا عندى يومين تمتعونى معاكم و نكلم امهاتكم ان الرحلة اتاخرت يومين اطمئنوا).. وافقت انا وسمير و قضينا اسبوعين فى حضن الأستاذة صفاء متعة تفوق الاحلام.

 

[TheLeGeenD]

قصه جميله احسنت